نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learnimg 197

الفصل 63: تقدم الأيام (5)

الفصل 63: تقدم الأيام (5)

197: الفصل 63: تقدم الأيام (5)

اتسعت عيناها في اللحظة التي أدركت فيها ما كانت تنظر إليه.

“مؤسف. امتلاك آلة زمن سيكون أمراً رائعاً”. قالت نيولو مبتسمة “في بعض الأحيان أتمنى حقًا أن أعود بالزمن إلى الوراء وأصلح الأمور قبل أن أفشل.”

ساعدت هذه المعلومات في الإجابة على بعض الأسئلة التي كان زوريان يتساءل عنها لبعض الوقت. مثل سبب قيام الرداء الأحمر بإلحاق ضرر طفيف نسبيًا بذكريات زاك- ربما لم يكن بإمكانه فعل أكثر مما فعل. في الواقع، كانت المفاجأة الحقيقية أنه تمكن من فعل كل ما فعله دون بدء إعادة. إذا كان زوريان يقرأ علامته المعيبة بشكل صحيح، فإن الحماية الطارئة المعنية قد كانت سعيدة التفعل للغاية- كل من صنعها مؤمنًا بشدة بفلسفة “الأمان أفضل من الاسف” عندما يتعلق الأمر بسلامة المتحكم. يجب أن يكون الرداء الأحمر قد قضى عدة إعادات في اكتشاف طريقة لتجاوزها إلى الحد الذي فعله.

“ألا نريد جميعًا”. هز زوريان كتفيه، سيء للغاية أن الحلقة الزمنية لم تعمل هكذا. بعد القليل من التفكير، مزق ورقة من دفتر ملاحظاته وكتب الأسئلة الخاصة باختبار صيغ التعاويذ غدًا وسلمها إلى نيلو.

تنهد زاك وسقط على الأرض مرة أخرى بنخر شديد. لقد كان هادئا للحظة.

اتسعت عيناها في اللحظة التي أدركت فيها ما كانت تنظر إليه.

بذل زاك قصارى جهده للتركيز على تقوية وعيه الشخصي بالروح والدفاعات العقلية، لكن كلتا هاتين المهارتين كانتا مملتين للغاية للتحسين وكان زاك بطبيعته غير صبور. غالبًا ما كان يقضي الكثير من الوقت في محاولة اكتشاف طريقة ما لتحسين سحره القتالي، على الرغم من أنه كان جيدًا بالفعل في ذلك وأي تحسينات تميل إلى أن تكون هامشية للغاية.

“هل هذا-” بدأت، فقط لكي يقطعها زوريان.

صرخ بدراماتيكية في السماء (حسنًا، إلى السقف، لأنهما كانا في الداخل) بينما كانت يديه مرفوعتين في الهواء. بطريقة ما، كان زوريان يدرك أنه قد كان هناك ما هو أكثر من فشله اللحظي في فهم تمرين تشكيل عشوائي.

“هووش. لم أعطيك أي شيء، حسنًا؟ أراك غدًا، على ما أعتقد.”

“العلم أن إحدى القطع موجودة في أعمق جزء من صحراء كزلوتيك، وأن أخرى قد كانت مفقودة في تعرف الألهة أين في غابات كوث وأن آخر قطعة قد سرقها وغد ما والذي أخذها معه إلى بلانتير ليس مفيدا كثيرا،” تذمر زاك. “كل ما يخبرنا به هو أن البحث عن بقية المفتاح على ألتازيا غير مجدي على الأرجح. وكيف من المفترض أن نصل إلى هذه الأماكن للبحث عن القطع المفقودة، على أي حال؟ الوصول إلى كوث فقط سيأخذنا إعادة بأكملها تقريبا، فما باللك في البحث عنها. إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فنحن نوعا ما في ورطة، زوريان. “

أعطته أكوجا نظرة معترضة بشدة بعد ذلك. من الواضح أنها اكتشفت الطبيعة العامة لما فعله من الدلائل أمامها ولم تعجبها. تلاشى رفضها إلى حد كبير عندما سلمها نسخة من الأسئلة أيضًا، على الرغم من أنها غمغمت شيئًا عن كون الغش خطأ.

“ألا نريد جميعًا”. هز زوريان كتفيه، سيء للغاية أن الحلقة الزمنية لم تعمل هكذا. بعد القليل من التفكير، مزق ورقة من دفتر ملاحظاته وكتب الأسئلة الخاصة باختبار صيغ التعاويذ غدًا وسلمها إلى نيلو.

لف المحاكى عينيه على الجملة وعاد إلى مكان إيمايا لتقديم تقرير إلى الأصل.

هذا من شأنه أن يفسر أيضًا سبب عدم اهتمام زاك نسبيًا في الماضي باستهداف روحه أو عقله. من المحتمل أنه تعرض لتعاويذ كهذه لمرات عديدة، لكن ذلك انهي إعادته الحالية قبل الأوان فقط. مع أخذ ذلك في الاعتبار، قد لا يكون موقفه أحمق بالقدر الذي ظنه زوريان.

بطريقة ما، لم يعتقد أن ذلك سيمنعها فعليًا من الاستفادة من المعلومات غدًا.

بطريقة ما، لم يعتقد أن ذلك سيمنعها فعليًا من الاستفادة من المعلومات غدًا.

***

“…كل ذلك الوقت الذي ضيعته في تلك التمارين!” صرخ زاك، وتلاشى صراخه أخيرًا مع نفاد زخم غضبه.

مرت ثماني إعادات منذ أن حاول زاك وزوريان لأول مرة اقتحام الخزانة الملكية لإلدمار. كانت أولوياتهم خلال هذا الوقت هي التحقيق في قوات الغزو، والبحث عن علامات محتملة للرداء الأحمر، ومحاولة تعقب بقية القطع الرئيسية المفقودة واكتشاف طريقة لترك الحلقة الزمنية. بالطبع، نظرًا لأن استرجاع حتى القطع المعروفة من المفتاح كان مستحيلًا بمهاراتهم الحالية، ولم يكن لديهم أي فكرة عن نوع القدرات التي سيحتاجون إليها لاسترداد الباقي، فقد تم تخصيص جزء كبير من جهودهم لرفع خبرتهم السحرية بطرق متعددة.

“ليس الأمر بهذا السوء”. أكد له زوريان “نعم، لقد خسرت قليلاً بسبب عدم قدرتك على خوض نفس التدريب الذي قمت به، لكنك لا تزال قادرًا على تحقيق بعض الوعي الروحي الأولي، وهذا ليس شيئًا. سيسمح لك بإلقاء تعاويذ دفاعية على روحك، على الأقل. وهو أمر لا بد منه إذا أردنا في أي وقت محاربة كواتاش إيشل والحصول على تاجه. لذلك لم تضيع أي شيء. الخسارة الحقيقية الوحيدة هي أننا فقدنا إعادة بالكامل لذلك.”

بذل زاك قصارى جهده للتركيز على تقوية وعيه الشخصي بالروح والدفاعات العقلية، لكن كلتا هاتين المهارتين كانتا مملتين للغاية للتحسين وكان زاك بطبيعته غير صبور. غالبًا ما كان يقضي الكثير من الوقت في محاولة اكتشاف طريقة ما لتحسين سحره القتالي، على الرغم من أنه كان جيدًا بالفعل في ذلك وأي تحسينات تميل إلى أن تكون هامشية للغاية.

إستمتعوا~~~

أما بالنسبة لزوريان، فقد فعل القليل من كل شيء، بدءًا من متابعة المزيد من دروس سحر العقل من الأرانيا (على الرغم من أنه اختار كل الأهداف القريبة في هذا الصدد وبدأ في الوصول إلى نقطة تناقص العوائد) إلى العمل على الغولمات ومهارة السحر. ومع ذلك، تركز الجزء الأكبر من جهوده حول إتقان سحر الأبعاد والوقت قدر الإمكان، على أمل أن يمنحه ذلك بعض الأدلة حول كيفية الهروب من الحلقة الزمنية. حتى الآن، لم يكن لديه أي خيوط قوية فيما يتعلق بمسار الهروب هذا، لكنه تعلم كيفية فتح البوابات ذات الأبعاد وتسرع نفسه، لذلك على الأقل أنجز شيئًا ما.

ساعدت هذه المعلومات في الإجابة على بعض الأسئلة التي كان زوريان يتساءل عنها لبعض الوقت. مثل سبب قيام الرداء الأحمر بإلحاق ضرر طفيف نسبيًا بذكريات زاك- ربما لم يكن بإمكانه فعل أكثر مما فعل. في الواقع، كانت المفاجأة الحقيقية أنه تمكن من فعل كل ما فعله دون بدء إعادة. إذا كان زوريان يقرأ علامته المعيبة بشكل صحيح، فإن الحماية الطارئة المعنية قد كانت سعيدة التفعل للغاية- كل من صنعها مؤمنًا بشدة بفلسفة “الأمان أفضل من الاسف” عندما يتعلق الأمر بسلامة المتحكم. يجب أن يكون الرداء الأحمر قد قضى عدة إعادات في اكتشاف طريقة لتجاوزها إلى الحد الذي فعله.

حاليًا، كان زاك وزوريان داخل غرفة سوداء- لكن ليس نفس الغرفة السوداء الموجودة في سيوريا. كان هذا نتيجة لجهد كبير للعثور على غرف سوداء أخرى عبر ألتازيا، نظرًا لأن استخدام الغرفة الموجودة في سيوريا لمرتين ظل غير عملي كما كان دائمًا. حتى الآن تمكنوا من العثور على اثنين آخرين- واحدة في سولامنون والآخرى في كوينجار، ولاية تشقق صغيرة على حدود إلدمار. لسوء الحظ، لقد كانت هذه أقل إثارة للإعجاب من تلك التي بنتها إلدمار. يمكن تنشيط تلك التي في سولامنون لمدة اثني عشر يومًا فقط، في حين أن خاصة كوينجار يمكن أن تستمر لمدة خمسة فقط. لكن مع ذلك، 17 يومًا كانت 17 يومًا، وكان زاك وزوريان يستخدمانهما بإخلاص على أي حال.

لحسن الحظ، لم تكن تلك الجهود بدون نتائج.

قد يكون من الجيد في الواقع أن هذه الغرف السوداء كانت أقل فاعلية من تلك الموجودة في سيوريا، لأن المعاناة من خلال ثلاثة أشهر من العزلة في كل إعادة قد يكون غير صحي حقًا لنفسيتهم.

اتسعت عيناها في اللحظة التي أدركت فيها ما كانت تنظر إليه.

لا سيما بالنظر إلى أن زاك كان بالفعل يصاب بالجنون، على الرغم من أنهم كانوا حاليًا في غرفة كوينجار السوداء ولم يتبق سوى يوم واحد قبل أن يتمكنوا من المغادرة.

ساعدت هذه المعلومات في الإجابة على بعض الأسئلة التي كان زوريان يتساءل عنها لبعض الوقت. مثل سبب قيام الرداء الأحمر بإلحاق ضرر طفيف نسبيًا بذكريات زاك- ربما لم يكن بإمكانه فعل أكثر مما فعل. في الواقع، كانت المفاجأة الحقيقية أنه تمكن من فعل كل ما فعله دون بدء إعادة. إذا كان زوريان يقرأ علامته المعيبة بشكل صحيح، فإن الحماية الطارئة المعنية قد كانت سعيدة التفعل للغاية- كل من صنعها مؤمنًا بشدة بفلسفة “الأمان أفضل من الاسف” عندما يتعلق الأمر بسلامة المتحكم. يجب أن يكون الرداء الأحمر قد قضى عدة إعادات في اكتشاف طريقة لتجاوزها إلى الحد الذي فعله.

“اللعنة!” لعن زاك، الشكل الهندسي المعقد فوق يده يومض بينما فقد السيطرة عليه. في الآونة الأخيرة كان يجرب بعض تمارين التشكيل الغريبة للغاية في محاولة أخرى لتحسين سحره القتالي، ولكن من الواضح أنه لم يكن يسير كما كان يأمل. “حسنًا، لقد سئمت من هذا! تم! لقد انتهيت!”

“مؤسف. امتلاك آلة زمن سيكون أمراً رائعاً”. قالت نيولو مبتسمة “في بعض الأحيان أتمنى حقًا أن أعود بالزمن إلى الوراء وأصلح الأمور قبل أن أفشل.”

صرخ بدراماتيكية في السماء (حسنًا، إلى السقف، لأنهما كانا في الداخل) بينما كانت يديه مرفوعتين في الهواء. بطريقة ما، كان زوريان يدرك أنه قد كان هناك ما هو أكثر من فشله اللحظي في فهم تمرين تشكيل عشوائي.

“ليس الأمر بهذا السوء”. أكد له زوريان “نعم، لقد خسرت قليلاً بسبب عدم قدرتك على خوض نفس التدريب الذي قمت به، لكنك لا تزال قادرًا على تحقيق بعض الوعي الروحي الأولي، وهذا ليس شيئًا. سيسمح لك بإلقاء تعاويذ دفاعية على روحك، على الأقل. وهو أمر لا بد منه إذا أردنا في أي وقت محاربة كواتاش إيشل والحصول على تاجه. لذلك لم تضيع أي شيء. الخسارة الحقيقية الوحيدة هي أننا فقدنا إعادة بالكامل لذلك.”

“ما زلت غاضبًا مما حدث مع ألانيك وتدريبه على إحساس الروح، أليس كذلك؟” ظن.

“…كل ذلك الوقت الذي ضيعته في تلك التمارين!” صرخ زاك، وتلاشى صراخه أخيرًا مع نفاد زخم غضبه.

رد زاك بإطلاق اللعنات كالعاصفة، والذي اعتبره زوريان تأكيدًا على صحته.

“ألا نريد جميعًا”. هز زوريان كتفيه، سيء للغاية أن الحلقة الزمنية لم تعمل هكذا. بعد القليل من التفكير، مزق ورقة من دفتر ملاحظاته وكتب الأسئلة الخاصة باختبار صيغ التعاويذ غدًا وسلمها إلى نيلو.

حدث ذلك في الإعادة السابقة. حكم ألانيك أخيرًا على أن زاك قد وصل إلى نقطة في وعيه الروحي حيث يمكنه الانتقال إلى الإصدار الأكثر خطورة من تدريب الروح الذي خضع له زوريان. كان زاك متحمسًا وواثقًا جدًا، ولكن في اللحظة التي لمس فيها ألانيك زاك وحاول فصل روحه عن جسده، تم تنشيط علامة زوريان وانتهت الإعادة على الفور.

ذلك كل شيئ للأن، أراكم لاحقا إن شاء الله

كانت العلامة المنسوجة في أرواحهم شيئًا غريبا. لقد كانت صعبة الفهم لنفس السبب الذي جعل مسح الذاكرة صعب- كان عليك أن تعرف بالفعل ما كنت تبحث عنه قبل أن تتمكن من العثور عليه. لا يمكنك فقط تصفحها للحصول على معلومات مثيرة للاهتمام مثل كتاب وما شابه. كان عليك أن تعرف ما هو السؤال الصحيح الذي يجب طرحه.

***

الآن مسلحًا بمعرفة ما هو ممكن، بفضل ما رى علامته تفعلة في الإعادة المنتهية، لم يواجه زوريان أي مشاكل في الاستفادة من وعيه الروحي الذي تم تحقيقه بشق الأنفس لمعرفة ما حدث.

كان للعلامة، كما اتضح، حالة طارئة أنهت الإعادة الحالية إذا تم اكتشاف ‘تلاعب كبير’ بعقل أو روح المتحكم. لم يكن من الواضح ما الذي يمكن وصفه بالضبط بأنه “تلاعب كبير”، ولكن يبدو أنه حتى إخراج الروح من جسد المتحكم كان كافياً لتحريكها.

بذل زاك قصارى جهده للتركيز على تقوية وعيه الشخصي بالروح والدفاعات العقلية، لكن كلتا هاتين المهارتين كانتا مملتين للغاية للتحسين وكان زاك بطبيعته غير صبور. غالبًا ما كان يقضي الكثير من الوقت في محاولة اكتشاف طريقة ما لتحسين سحره القتالي، على الرغم من أنه كان جيدًا بالفعل في ذلك وأي تحسينات تميل إلى أن تكون هامشية للغاية.

في علامة زوريان، كانت هذه الوظيفة غير شغالة، وهذا هو السبب في أنه إستطاع أن يخضع لتدريب روح ألانيك دون أي مشاكل. ومع ذلك، فإن علامة زاك لم تكن معيبة بهذه الطريقة. اكتشفت تدريب ألانيك على أنه هجوم على المتحكم واستجابت وفقًا لذلك.

لحسن الحظ، لم تكن تلك الجهود بدون نتائج.

ساعدت هذه المعلومات في الإجابة على بعض الأسئلة التي كان زوريان يتساءل عنها لبعض الوقت. مثل سبب قيام الرداء الأحمر بإلحاق ضرر طفيف نسبيًا بذكريات زاك- ربما لم يكن بإمكانه فعل أكثر مما فعل. في الواقع، كانت المفاجأة الحقيقية أنه تمكن من فعل كل ما فعله دون بدء إعادة. إذا كان زوريان يقرأ علامته المعيبة بشكل صحيح، فإن الحماية الطارئة المعنية قد كانت سعيدة التفعل للغاية- كل من صنعها مؤمنًا بشدة بفلسفة “الأمان أفضل من الاسف” عندما يتعلق الأمر بسلامة المتحكم. يجب أن يكون الرداء الأحمر قد قضى عدة إعادات في اكتشاف طريقة لتجاوزها إلى الحد الذي فعله.

اتسعت عيناها في اللحظة التي أدركت فيها ما كانت تنظر إليه.

هذا من شأنه أن يفسر أيضًا سبب عدم اهتمام زاك نسبيًا في الماضي باستهداف روحه أو عقله. من المحتمل أنه تعرض لتعاويذ كهذه لمرات عديدة، لكن ذلك انهي إعادته الحالية قبل الأوان فقط. مع أخذ ذلك في الاعتبار، قد لا يكون موقفه أحمق بالقدر الذي ظنه زوريان.

قد يكون من الجيد في الواقع أن هذه الغرف السوداء كانت أقل فاعلية من تلك الموجودة في سيوريا، لأن المعاناة من خلال ثلاثة أشهر من العزلة في كل إعادة قد يكون غير صحي حقًا لنفسيتهم.

بالطبع، لم يكن هناك دفاع لا يهزم في النهاية. على سبيل المثال، إمتلك الليتشات عادةً خطة طارئة مشابهة جدًا والتي سحبت روحهم إلى أصلهم عند تعرضهم لأشياء مثل سحر الروح المعادي. كان هذا هو الكيفية التي عرف بها كواتاش إيشل، كشخص قاتل على الأرجح عددًا غير صغير من الليتشات المنافسين، على الفور كيفية تجاوزها عندما أخبره زاك بحماقة أنه سينجو من الدمار الجسدي. بالنسبة لكيفية تجاوز الرداء الأحمر للحماية للتلاعب بعقل زاك، لم يكن زوريان متأكدًا تمامًا…

لف المحاكى عينيه على الجملة وعاد إلى مكان إيمايا لتقديم تقرير إلى الأصل.

…ولكن كان لديه شك في أن ذلك قد إرتبط باستخدام الرداء الأحمر لسحر العقل غير المبني. لقد تذكر بوضوح أن الرداء الأحمر كان يستخدم سحر العقل غير المبني عليه وعلى زاك، على الرغم من كونه سيئًا إلى حد ما. والذي كان نوعًا من الحماقة منه في ظاهر الأمر، نظرًا لأن سحر العقل المبني كان من المحتمل أن يخدم شخصًا غير روحاني مثله كثيرًا في معظم النواحي. ومع ذلك، إذا كانت طوارئ العلامة تهدف في المقام الأول إلى مواجهة السحر المبني، وتجاوزه السحر غير المبني إلى حد ما، فإن اختياره لطريقة الهجوم كان منطقيًا تمامًا.

بذل زاك قصارى جهده للتركيز على تقوية وعيه الشخصي بالروح والدفاعات العقلية، لكن كلتا هاتين المهارتين كانتا مملتين للغاية للتحسين وكان زاك بطبيعته غير صبور. غالبًا ما كان يقضي الكثير من الوقت في محاولة اكتشاف طريقة ما لتحسين سحره القتالي، على الرغم من أنه كان جيدًا بالفعل في ذلك وأي تحسينات تميل إلى أن تكون هامشية للغاية.

في البداية، بدت فكرة أن صانع العلامة لم يأخذ السحر غير المبني في الاعتبار تمامًا عند تصميم الحالات الطارئة بمثابة سهو لا يصدق على زوريان. ومع ذلك، كلما فكر في الأمر أكثر، كلما كان الأمر أكثر منطقية. كان السحر غير المبني أكثر ندرة في الماضي، وذلك بسبب تعليمات التشكيل الأكثر بدائية في ذلك الوقت ولأن سلالات الدم السحرية كانت أصغر وأقل تطورًا. قد تكون العلامة، وحتى الحلقة الزمنية نفسها، قد بُنيت بمجموعة من الافتراضات التي لم تكن صالحة اليوم كما كانت من قبل. ومن قام بتنشيط بوابة السيادية إما لم يستطع أو لن يقوم بتحديثها لمراعاة الظروف الحديثة.

…ولكن كان لديه شك في أن ذلك قد إرتبط باستخدام الرداء الأحمر لسحر العقل غير المبني. لقد تذكر بوضوح أن الرداء الأحمر كان يستخدم سحر العقل غير المبني عليه وعلى زاك، على الرغم من كونه سيئًا إلى حد ما. والذي كان نوعًا من الحماقة منه في ظاهر الأمر، نظرًا لأن سحر العقل المبني كان من المحتمل أن يخدم شخصًا غير روحاني مثله كثيرًا في معظم النواحي. ومع ذلك، إذا كانت طوارئ العلامة تهدف في المقام الأول إلى مواجهة السحر المبني، وتجاوزه السحر غير المبني إلى حد ما، فإن اختياره لطريقة الهجوم كان منطقيًا تمامًا.

“…كل ذلك الوقت الذي ضيعته في تلك التمارين!” صرخ زاك، وتلاشى صراخه أخيرًا مع نفاد زخم غضبه.

“ما زلت غاضبًا مما حدث مع ألانيك وتدريبه على إحساس الروح، أليس كذلك؟” ظن.

“ليس الأمر بهذا السوء”. أكد له زوريان “نعم، لقد خسرت قليلاً بسبب عدم قدرتك على خوض نفس التدريب الذي قمت به، لكنك لا تزال قادرًا على تحقيق بعض الوعي الروحي الأولي، وهذا ليس شيئًا. سيسمح لك بإلقاء تعاويذ دفاعية على روحك، على الأقل. وهو أمر لا بد منه إذا أردنا في أي وقت محاربة كواتاش إيشل والحصول على تاجه. لذلك لم تضيع أي شيء. الخسارة الحقيقية الوحيدة هي أننا فقدنا إعادة بالكامل لذلك.”

الآن مسلحًا بمعرفة ما هو ممكن، بفضل ما رى علامته تفعلة في الإعادة المنتهية، لم يواجه زوريان أي مشاكل في الاستفادة من وعيه الروحي الذي تم تحقيقه بشق الأنفس لمعرفة ما حدث.

جفل زاك. “نعم، بالنظر إلى الماضي، لم يكن علينا حقًا تجربة ذلك في بداية إعادة.”

***

“الإدراك المتأخر مثالي دائمًا”، هز زوريان كتفيه. “إنها مجرد إعادة واحدة وتعلمنا منها معلومات قيمة للغاية. سنتعامل مع الأمر.”

رد زاك بإطلاق اللعنات كالعاصفة، والذي اعتبره زوريان تأكيدًا على صحته.

تنهد زاك وسقط على الأرض مرة أخرى بنخر شديد. لقد كان هادئا للحظة.

بطريقة ما، لم يعتقد أن ذلك سيمنعها فعليًا من الاستفادة من المعلومات غدًا.

“يبدو أننا لم ننجز كل هذا القدر في الأشهر السبعة الماضية أو نحو ذلك، هل تعلم؟” قال أخيرا. “أعني، لقد قمنا بالتحقيق مع جميع الأعضاء رفيعي المستوى في الطائفة ولم يكن أي منهم بوضوح الرداء الأحمر. لا يمكننا أيضًا تحديد موقع فيرز على الإطلاق- يبدو الأمر كما لو أنه قد اختفى في الهواء. لم نتمكن بعد من استخراج الخنحر اللعين بنجاح من الخزانة الملكية ولا يمكننا حتى العثور على بقية القطع الرئيسية…”

“مؤسف. امتلاك آلة زمن سيكون أمراً رائعاً”. قالت نيولو مبتسمة “في بعض الأحيان أتمنى حقًا أن أعود بالزمن إلى الوراء وأصلح الأمور قبل أن أفشل.”

“حسنًا، ذلك الأخير ليس صحيحًا حقًا”. قال زوريان، يقاطعه “قد لا نعرف موقعهم بالضبط، لكننا نعرف أين نبحث عنهم.”

“حسنًا، ذلك الأخير ليس صحيحًا حقًا”. قال زوريان، يقاطعه “قد لا نعرف موقعهم بالضبط، لكننا نعرف أين نبحث عنهم.”

لقد كان بحثهم عن قطع المفتاح المفقودة طويلًا ومكلفًا. كان من المستحيل إنهاء مثل هذا المشروع في أي فترة زمنية معقولة بواسطة عملهما بمفردهما فقط. لذلك لم يحاولوا حتى. لقد أسندوا عملهم إلى العديد من وسطاء المعلومات، القانونيين والغير قانونيين على حد سواء، ودفعوا مبالغ ضخمة لجعلهم ووكلائهم يتحققون من الشائعات والقصص حول الإرذ الإيكوسياني المنتشر. لقد استأجروا المتاحف والمؤرخين للبحث في السجلات التاريخية بحثًا عن أي قصاصة من المعلومات المتعلقة بالأشياء. أما بالنسبة لأنفسهم، فقد جعلوا أنفسهم مفيدين من خلال اقتحام السجلات الحكومية لإلدمار وسولامنون وفالكرينيا ودول تشقق أخرى. المباني التي كانت تحتفظ بهذه السجلات لم يكن مدافع عنها بشكل جيد مثل الخزانة الملكية، وقد كانت دول التشقق قد قامت بمحاولاتها الخاصة لتحديد مكان هذه الأغراض التاريخية المهمة

“اللعنة!” لعن زاك، الشكل الهندسي المعقد فوق يده يومض بينما فقد السيطرة عليه. في الآونة الأخيرة كان يجرب بعض تمارين التشكيل الغريبة للغاية في محاولة أخرى لتحسين سحره القتالي، ولكن من الواضح أنه لم يكن يسير كما كان يأمل. “حسنًا، لقد سئمت من هذا! تم! لقد انتهيت!”

لحسن الحظ، لم تكن تلك الجهود بدون نتائج.

جفل زاك. “نعم، بالنظر إلى الماضي، لم يكن علينا حقًا تجربة ذلك في بداية إعادة.”

“العلم أن إحدى القطع موجودة في أعمق جزء من صحراء كزلوتيك، وأن أخرى قد كانت مفقودة في تعرف الألهة أين في غابات كوث وأن آخر قطعة قد سرقها وغد ما والذي أخذها معه إلى بلانتير ليس مفيدا كثيرا،” تذمر زاك. “كل ما يخبرنا به هو أن البحث عن بقية المفتاح على ألتازيا غير مجدي على الأرجح. وكيف من المفترض أن نصل إلى هذه الأماكن للبحث عن القطع المفقودة، على أي حال؟ الوصول إلى كوث فقط سيأخذنا إعادة بأكملها تقريبا، فما باللك في البحث عنها. إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فنحن نوعا ما في ورطة، زوريان. “

197: الفصل 63: تقدم الأيام (5)

“ربما”. وافق زوريان “لكن كما ترى، لدي خطة…”
◤━───━ DARK ━───━◥
خططه العبقرية ها~
◤━───━ DARK ━───━◥

ساعدت هذه المعلومات في الإجابة على بعض الأسئلة التي كان زوريان يتساءل عنها لبعض الوقت. مثل سبب قيام الرداء الأحمر بإلحاق ضرر طفيف نسبيًا بذكريات زاك- ربما لم يكن بإمكانه فعل أكثر مما فعل. في الواقع، كانت المفاجأة الحقيقية أنه تمكن من فعل كل ما فعله دون بدء إعادة. إذا كان زوريان يقرأ علامته المعيبة بشكل صحيح، فإن الحماية الطارئة المعنية قد كانت سعيدة التفعل للغاية- كل من صنعها مؤمنًا بشدة بفلسفة “الأمان أفضل من الاسف” عندما يتعلق الأمر بسلامة المتحكم. يجب أن يكون الرداء الأحمر قد قضى عدة إعادات في اكتشاف طريقة لتجاوزها إلى الحد الذي فعله.

فصل الأمس?‍♂️?‍♂️ أسف عادة الجامعة وتوقيتي هذه الأيام بسبب ذلك فوضى?‍♂️??

لحسن الحظ، لم تكن تلك الجهود بدون نتائج.

وأيضا أردت أخذ اليوم عطلة، الأمس حقا بالنظر إلى الوقت?‍♂️?‍♂️، لذلك سأطلق فصل لاحقا أيضا وذلك سيكون هو.

صرخ بدراماتيكية في السماء (حسنًا، إلى السقف، لأنهما كانا في الداخل) بينما كانت يديه مرفوعتين في الهواء. بطريقة ما، كان زوريان يدرك أنه قد كان هناك ما هو أكثر من فشله اللحظي في فهم تمرين تشكيل عشوائي.

بخصوص الفصول المدعومة، سأطلق واحد إن شاء الله الخميس أو الجمعة

رد زاك بإطلاق اللعنات كالعاصفة، والذي اعتبره زوريان تأكيدًا على صحته.

ذلك كل شيئ للأن، أراكم لاحقا إن شاء الله

“العلم أن إحدى القطع موجودة في أعمق جزء من صحراء كزلوتيك، وأن أخرى قد كانت مفقودة في تعرف الألهة أين في غابات كوث وأن آخر قطعة قد سرقها وغد ما والذي أخذها معه إلى بلانتير ليس مفيدا كثيرا،” تذمر زاك. “كل ما يخبرنا به هو أن البحث عن بقية المفتاح على ألتازيا غير مجدي على الأرجح. وكيف من المفترض أن نصل إلى هذه الأماكن للبحث عن القطع المفقودة، على أي حال؟ الوصول إلى كوث فقط سيأخذنا إعادة بأكملها تقريبا، فما باللك في البحث عنها. إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فنحن نوعا ما في ورطة، زوريان. “

إستمتعوا~~~

“هووش. لم أعطيك أي شيء، حسنًا؟ أراك غدًا، على ما أعتقد.”

في البداية، بدت فكرة أن صانع العلامة لم يأخذ السحر غير المبني في الاعتبار تمامًا عند تصميم الحالات الطارئة بمثابة سهو لا يصدق على زوريان. ومع ذلك، كلما فكر في الأمر أكثر، كلما كان الأمر أكثر منطقية. كان السحر غير المبني أكثر ندرة في الماضي، وذلك بسبب تعليمات التشكيل الأكثر بدائية في ذلك الوقت ولأن سلالات الدم السحرية كانت أصغر وأقل تطورًا. قد تكون العلامة، وحتى الحلقة الزمنية نفسها، قد بُنيت بمجموعة من الافتراضات التي لم تكن صالحة اليوم كما كانت من قبل. ومن قام بتنشيط بوابة السيادية إما لم يستطع أو لن يقوم بتحديثها لمراعاة الظروف الحديثة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط