نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mother of Learning 242

الفصل 77: اختبارات (3)

الفصل 77: اختبارات (3)

242: الفصل 77: اختبارات (3)

فصل اليوم، أرجوا أنه قد أعجبكم ????

“لكنه نفس السجن كما كان دائمًا… فقط يرى من منظور مختلف”. قالت سيلفرلايك وهي تغرق في التفكير لثانية، لقد شخرت عندما أعادت التركيز عليهم ورأتهم ينظرون إليها بشكل فارغ. طقطقت لسانها. “باه! لا أصدق أنني يجب أن أشرح نفسي لمجموعة من الهواة مثلكم… حسنًا، دعونا نجرب الأمر هكذا: أنتم تعرفون كيف تبدو البوابة البعدية كما لو كانت مكونة من بوابتين منفصلتين ولكنها في الواقع بنية بعدية بطرفين؟ السجن الذي أمامنا هو هكذا. يمكنني الشعور بالتغييرات فيه، لكن نظرة فاحصة تكشف أنها سطحية بشكل واضح. إنه نفس الشيء بالضبط، مرأي فقط من خلال عدسة مختلفة. سجن باناكسيث موجود في وقت واحد في كل من العالم الحقيقي و… أيا كان بحق الجحيم هذا المكان حقًا. لا يمكن لبوابة السيادية هذه أن تنسخ أراضي سجن البدائيين، لكنها يمكن أن تجعلهم يعلقون أنفسهم بهذا العالم بالإضافة إلى عالمهم الأصلي… وهذا يسبب لي الصداع. لا أعرف كيف يمكن أن يعمل هذا ولا أعرف لماذا يهتم شخص ما بهذا. لماذا لم تهمل هذه اللعبة الإلهية سجون البدائيين تمامًا بدلاً من الخوض في كل هذه المشاكل لضمان الوصول إليها حتى في إعادة صنع للعالم الحقيقي؟ أرغه…! “

“حسنًا… لا أستطيع أن أقول أنني لم أميل قط إلى فعل شيء كهذا”، تنهد دايمن. “هل أنت متأكد من أنهم سيعودون إلى طبيعتهم؟”

لقد سحبت على شعرها لثانية (ليس بقوة شديدة، ضع في اعتبارك، لقد بدا وكأنها تفعل هذا فقط من أجل التركيز الدرامي) ثم عادت نحو الهاوية الفاصلة أمامهم، محدقةً في تفكير عميق.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أنا متأكد”، أكد زوريان، مشيرًا إلى الخنجر في يديه. “لقد قمت بالفعل بتفكيك هذا الخنجر في الإعادة السابقة ولقد عاد إلى طبيعته الآن. ومهما كانت القدرات الإلهية الغامضة، فمن الواضح أنه ليس لدى بوابة السيادية مشاكل في نسخ هذه الأغراض مرارًا وتكرارًا.”

بعد لحظات من الصمت، سأل زاك السؤال الواضح الذي كان زوريان يفكر فيه أيضًا.

“لذا، قبل أن نبدأ، أشعر بالفضول نوعًا ما…” بدأ زوريان. “كيف كان رد فعل فورتوف على ذلك القرص الوهمي الذي صنعته لك؟”

“إذا كانت سجون البدائيين أشياء موجودة في كل من واقع العالم الحقيقي وواقع الحلقة الزمنية، ألا يجعلها ذلك نوعًا من… الجسر، لعدم وجود مصطلح أفضل؟” سأل زاك زوريان بهدوء. “إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون من الممكن استخدامها كنوع من القناة لفتح ممر بين هذا العالم والعالم الحقيقي. بحق الجحيم، قد لا يكون إطلاق سراح أحدهم من سجونهم ضروريًا!”

حدق زوريان في الملصق لثانية قبل أن ينظر إلى دايمن مباشرةً في عينه.

“لن أعلق آمالي على مثل هذه الفكرة حقا”. قالت سيلفرلايك فجأة، على ما يبدو لم تكن متعمقة في تفكيرها لدرجة أنها لم تستطع التنصت على محادثتهم. “يصعب الإحساس بسجون البدائيين، بدون ذكر للتفاعل معها. قد يتطلب الأمر مهارة أكبر لاستخدامها كقناة تعويذة مقارنة بـ-“

بعد أن فوجئوا بهذا التغيير في روتينهم وأجبروا على الاستلقاء مؤقتًا، تحول زاك وزوريان إلى أشياء أخرى للترفيه عن نفسيهما. في حالة زوريان، كان هذا الشيء هو دراسة التحف الإلهية.

توقفت فجأة واستدارت في مواجهتهض، نظرة لا تصدق على وجهها.

جلس زوريان في منزل سري محجوز، محدقا في مجموعة صغيرة من الأشياء أمامه. كان هناك سبعة منهم إجمالاً هرم فضي صغير، عصا خشبية بنية داكنة، جرس ذهبي، قرص أسود مغطى بخدوش تبدو عشوائية، وجوهرة خضراء كبيرة بها عدة ذرات خفيفة محبوسة بداخلها، وبوصلة برونزية كبيرة و خنجر حديدي عادي المظهر. تم انتشال الخنجر من الأنقاض الموجودة داخل كرة القصر، بينما سرق الآخرين بلا خجل من المجموعات الخاصة وخزائن الدول الصغيرة. على الرغم من أنها قد بدت غير ملحوظة، إلا أن هذه الكومة من العناصر من المحتمل أن تلهم الجشع حتى لدى أغنى الأفراد الذين يعيشون في القارة.

“انتظر، ماذا كان ذلك بشأن إطلاق سراح واحد منهم؟”

“لكنه نفس السجن كما كان دائمًا… فقط يرى من منظور مختلف”. قالت سيلفرلايك وهي تغرق في التفكير لثانية، لقد شخرت عندما أعادت التركيز عليهم ورأتهم ينظرون إليها بشكل فارغ. طقطقت لسانها. “باه! لا أصدق أنني يجب أن أشرح نفسي لمجموعة من الهواة مثلكم… حسنًا، دعونا نجرب الأمر هكذا: أنتم تعرفون كيف تبدو البوابة البعدية كما لو كانت مكونة من بوابتين منفصلتين ولكنها في الواقع بنية بعدية بطرفين؟ السجن الذي أمامنا هو هكذا. يمكنني الشعور بالتغييرات فيه، لكن نظرة فاحصة تكشف أنها سطحية بشكل واضح. إنه نفس الشيء بالضبط، مرأي فقط من خلال عدسة مختلفة. سجن باناكسيث موجود في وقت واحد في كل من العالم الحقيقي و… أيا كان بحق الجحيم هذا المكان حقًا. لا يمكن لبوابة السيادية هذه أن تنسخ أراضي سجن البدائيين، لكنها يمكن أن تجعلهم يعلقون أنفسهم بهذا العالم بالإضافة إلى عالمهم الأصلي… وهذا يسبب لي الصداع. لا أعرف كيف يمكن أن يعمل هذا ولا أعرف لماذا يهتم شخص ما بهذا. لماذا لم تهمل هذه اللعبة الإلهية سجون البدائيين تمامًا بدلاً من الخوض في كل هذه المشاكل لضمان الوصول إليها حتى في إعادة صنع للعالم الحقيقي؟ أرغه…! “

***

وأي رحلة استكشافية تصل إلى الزقورة نفسه ستواجه مشكلة صغيرة من سكان الزقورة الحاليين السولروثوم، وهو نوع من الدبابير الصحراوية العملاقة التي استولت على الهيكل عندما استحوذت الصحاري على المنطقة بأكملها. كان طول السولروثوم قرابة الثلاثة أمتار، وإمتلكت قوة وصلابة لا تصدق وكان هناك المئات منها يعيشون داخل الزقورة. أما بالنسبة لودهم، حسنًا… كانت كلمة “سولروثوم” كلمة بشرية محلية تُترجم تقريبيا إلى “دبور الشيطان”. شكك الزوريون في أنهم سيسمحون لهم بالبحث السلمي في قاعدتهم عن التحف الأثرية السحرية القديمة.

بعد إقناع سيلفرلايك أن شيئًا مضحكًا كان يحدث مع العالم بأسره وأن شرح الحلقة الزمنية قد كان معقولًا قليلاً على الأقل (وتخفيف بعض سوء الفهم المؤسف)، وافقت سيلفرلايك على مضض على مواصلة تعليمهم إنشاء الأبعاد الجيبية. بالإضافة إلى ذلك، تمكن زوريان من إقناعها ببيعهم تعاويذ التحليل التي استخدمتها لدراسة سجن باناكسيث مقابل كلا مكوني جرعة الشباب. بقدر ما اشتكت من أن مثل هذه التجارة كانت “غير عادلة بشكل كبير” بسبب آليات الحلقة الزمنية، لم تستطع مقاومة وضع يديها على كلا المكونين اللذين إحتاجتهما لإكمال جرعة الشباب.

“إنها زقورة الشمس”. قاطعه دايمن.

لسوء الحظ، فإن إقناع سيلفرلايك بأنهم كانوا على شيء ما كان له أثر جانبي مؤسف كبير لقد أصبحت فجأة مهتمة للغاية بهم. أرادت أن تعرف كل شيء عنهم- من أين أتوا، ومن كانت عائلاتهم، وأين كمنت ولاءاتهم، وما هي مجموعة مهاراتهم، وكم الأموال التي كانت لديهم تحت تصرفهم، وكل شيء. وعندما رفضوا التعاون مع ذلك، بدأت تتجسس عليهم. ثم حشدت بعض معارفها (على ما يبدو أنها لم تكن محبوسة تمامًا كما بدت للوهلة الأولى) لجمع المعلومات عنهم عندما اتضح أنهم كانوا بارعين جدًا في التهرب وإحباط محاولات التحقيق السحري وغيرها من طرق التجسس السحرية. قد يكون هذا مزعجًا للغاية حتى في أفضل الأوقات، ولكن ما جعل هذا الأمر صعبًا بشكل خاص هو أن زاك وزوريان كانا يقومان بالفعل بكل أنواع الأشياء اللافتة للنظر، يرتبان جميع أنواع الصفقات عالية القيمة ويقذفان مبالغ نقدية سخيفة. لقد نجح هذا الأمر على ما يرام طالما لم يكن هناك أحد يركز عليهم، ولكن في اللحظة التي طُلب فيها من مجموعة من الأشخاص الفضوليين النظر على وجه التحديد في ما يفعله زاك نوفيدا وزوريان كازينسكي… حسنًا ،فجأة أصبح لديهم أسباب أكبر بكثير للاهتمام من فضول ساحرة واحدة. حتى لو تراجعت سيلفرلايك وأخبرت هؤلاء الأشخاص أنها غيرت رأيها ولم تعد تهتم بالمعلومات، فلن يوقفوا تحقيقهم الآن.

“حسنًا… لا أستطيع أن أقول أنني لم أميل قط إلى فعل شيء كهذا”، تنهد دايمن. “هل أنت متأكد من أنهم سيعودون إلى طبيعتهم؟”

أررغه.

“لقد فعلت؟” سأل زوريان مائلًا إلى الأمام بترقب. كان عليه أن يقول، أن مساعدة أخيه قد أثبتت أنها لا تقدر بثمن عندما يتعلق الأمر بوظائف مثل هذه. إذا اضطر زاك وزوريان إلى تحديد موقع كل القطع المفقودة من المفتاح بأنفسهم، فسيستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير من ذلك. “أين هو؟ هل هو برج هيلوسنا؟ آمل أن يكون…”

بعد أن فوجئوا بهذا التغيير في روتينهم وأجبروا على الاستلقاء مؤقتًا، تحول زاك وزوريان إلى أشياء أخرى للترفيه عن نفسيهما. في حالة زوريان، كان هذا الشيء هو دراسة التحف الإلهية.

“إنها زقورة الشمس”. قاطعه دايمن.

جلس زوريان في منزل سري محجوز، محدقا في مجموعة صغيرة من الأشياء أمامه. كان هناك سبعة منهم إجمالاً هرم فضي صغير، عصا خشبية بنية داكنة، جرس ذهبي، قرص أسود مغطى بخدوش تبدو عشوائية، وجوهرة خضراء كبيرة بها عدة ذرات خفيفة محبوسة بداخلها، وبوصلة برونزية كبيرة و خنجر حديدي عادي المظهر. تم انتشال الخنجر من الأنقاض الموجودة داخل كرة القصر، بينما سرق الآخرين بلا خجل من المجموعات الخاصة وخزائن الدول الصغيرة. على الرغم من أنها قد بدت غير ملحوظة، إلا أن هذه الكومة من العناصر من المحتمل أن تلهم الجشع حتى لدى أغنى الأفراد الذين يعيشون في القارة.

“على أي حال، لدي أيضًا شيء أتحدث عنه قبل الغوص في كل هذا”. قال دايمن وهو يمسح يديه فوق التحف الأثرية الإلهية المجمعة “أنا متأكد من أنني قمت بتضييق موقع قطعة المفتاح التي فقدت في كزلوتيك.”

“أنت تعلم أنه يكاد يكون من المستحيل العثور على شيء مفيد من خلال دراسة التحف الأثرية الإلهية، أليس كذلك؟” قال دايمن وهو يحدق باهتمام في الأشياء التي تم جمعها. كان زوريان قد دعا على مضض دايمن للانضمام إليه في هذه المهمة، برؤية كيف كانت لديه خبرة أكبر بكثير في هذا النوع من الأشياء مما فعل. “لقد كرست مجموعات بأكملها حياتها لدراسة عنصر إلهي معين وخرجت خالية الوفاض في النهاية.”

“إنه يتحدث معي، على الأقل”، هز دايمن كتفيه. “هذا كل ما أردته حقًا من ذلك القرص، لذلك ليس لدي سبب للشكوى.”

“نعم، أعرف”، قال زوريان، وهو يمسك الخنجر الذي وجدوه في الكرة ويقلبه في يده. لم يكن لديهم أي فكرة عما فعله، بخلاف كونه حاد بشكل خارق للطبيعة. كانت القطع الأثرية الإلهية محصنة ضد سحر العرافة، لذا فإن الطريقة الوحيدة لاكتشاف استخداماتها كانت إما استخدام التجربة والخطأ أو البحث في السجلات التاريخية لمعرفة ما إذا كان هناك أي أوصاف لقوى الغرض في النصوص القديمة. “لكن لدي شيئًا لا تمتلكه معظم هذه المجموعات- الرغبة في دراسة الغرض المعني بشكل مدمر بحثًا عن أي أدلة وإعادته سليمة في نهاية كل شهر.”

“في الواقع، أعتقد أن لدي حلًا لكل من ذلك وكيفية الوصول إلى بلانتير في إطار زمني معقول”، ابتسم دايمن قبل أن يلقي عليه ملصقًا ملفوفًا. “إمسحه واخبرني ما رايك.”

أظهر دايمن وجهًا حزينًا في وجهه.

242: الفصل 77: اختبارات (3)

“هذا يعطي شعور خاطئ للغاية”. قال بقلق “هذه آثار لا تقدر بثمن ولا يمكن تعويضها. إنه تدنيس للمقدسات.”

“بالطبع يجب أن يكون الخاتم اللعين في أصعب مكان ممكن”، تذمر زوريان بإنزعاج. “مجرد الوصول إلى هناك سيكون مشكلة”.

“لكنك وافقت على المجيء إلى هنا والمشاركة فيه”. أشار زوريان باستخفاف.

“بالطبع يجب أن يكون الخاتم اللعين في أصعب مكان ممكن”، تذمر زوريان بإنزعاج. “مجرد الوصول إلى هناك سيكون مشكلة”.

“حسنًا… لا أستطيع أن أقول أنني لم أميل قط إلى فعل شيء كهذا”، تنهد دايمن. “هل أنت متأكد من أنهم سيعودون إلى طبيعتهم؟”

◤━───━ DARK ━───━◥ البطل اصبح سارق محترف.. هاهاهاهاها ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~ يب يب تماما?????

“أنا متأكد”، أكد زوريان، مشيرًا إلى الخنجر في يديه. “لقد قمت بالفعل بتفكيك هذا الخنجر في الإعادة السابقة ولقد عاد إلى طبيعته الآن. ومهما كانت القدرات الإلهية الغامضة، فمن الواضح أنه ليس لدى بوابة السيادية مشاكل في نسخ هذه الأغراض مرارًا وتكرارًا.”

“لكنه نفس السجن كما كان دائمًا… فقط يرى من منظور مختلف”. قالت سيلفرلايك وهي تغرق في التفكير لثانية، لقد شخرت عندما أعادت التركيز عليهم ورأتهم ينظرون إليها بشكل فارغ. طقطقت لسانها. “باه! لا أصدق أنني يجب أن أشرح نفسي لمجموعة من الهواة مثلكم… حسنًا، دعونا نجرب الأمر هكذا: أنتم تعرفون كيف تبدو البوابة البعدية كما لو كانت مكونة من بوابتين منفصلتين ولكنها في الواقع بنية بعدية بطرفين؟ السجن الذي أمامنا هو هكذا. يمكنني الشعور بالتغييرات فيه، لكن نظرة فاحصة تكشف أنها سطحية بشكل واضح. إنه نفس الشيء بالضبط، مرأي فقط من خلال عدسة مختلفة. سجن باناكسيث موجود في وقت واحد في كل من العالم الحقيقي و… أيا كان بحق الجحيم هذا المكان حقًا. لا يمكن لبوابة السيادية هذه أن تنسخ أراضي سجن البدائيين، لكنها يمكن أن تجعلهم يعلقون أنفسهم بهذا العالم بالإضافة إلى عالمهم الأصلي… وهذا يسبب لي الصداع. لا أعرف كيف يمكن أن يعمل هذا ولا أعرف لماذا يهتم شخص ما بهذا. لماذا لم تهمل هذه اللعبة الإلهية سجون البدائيين تمامًا بدلاً من الخوض في كل هذه المشاكل لضمان الوصول إليها حتى في إعادة صنع للعالم الحقيقي؟ أرغه…! “

“هذا مطمئن ومرعب في نفس الوقت”. أشار دايمن.

“أنت تعلم أنه يكاد يكون من المستحيل العثور على شيء مفيد من خلال دراسة التحف الأثرية الإلهية، أليس كذلك؟” قال دايمن وهو يحدق باهتمام في الأشياء التي تم جمعها. كان زوريان قد دعا على مضض دايمن للانضمام إليه في هذه المهمة، برؤية كيف كانت لديه خبرة أكبر بكثير في هذا النوع من الأشياء مما فعل. “لقد كرست مجموعات بأكملها حياتها لدراسة عنصر إلهي معين وخرجت خالية الوفاض في النهاية.”

تساءل زوريان عما سيقوله شقيقه إذا أخبره أنهم عالقون حاليًا داخل شيء غريب بدائي قد يكون أو لا يكون على قيد الحياة وينتظر فرصة لالتهامهم جميعًا. للأسف، بقدر ما كان من المضحك تخيل رد فعله على ذلك، لم يكن الأمر يستحق دراما أن يخبره بالفعل عن ذلك.

“أوه؟” سأل زوريان بحاجب مرفوع.

“لذا، قبل أن نبدأ، أشعر بالفضول نوعًا ما…” بدأ زوريان. “كيف كان رد فعل فورتوف على ذلك القرص الوهمي الذي صنعته لك؟”

“أنت تعلم أنه يكاد يكون من المستحيل العثور على شيء مفيد من خلال دراسة التحف الأثرية الإلهية، أليس كذلك؟” قال دايمن وهو يحدق باهتمام في الأشياء التي تم جمعها. كان زوريان قد دعا على مضض دايمن للانضمام إليه في هذه المهمة، برؤية كيف كانت لديه خبرة أكبر بكثير في هذا النوع من الأشياء مما فعل. “لقد كرست مجموعات بأكملها حياتها لدراسة عنصر إلهي معين وخرجت خالية الوفاض في النهاية.”

كان القرص شيئًا قد توصل إليه دايمن في الإعادة السابقة. من أجل مساعدته على إقناع فورتوف بالانفتاح والتحدث معه، ابتكر دايمن فكرة قرص من شأنه، عند تنشيطه، عرض مشهد وهمي من حديثهم في الإعادة السابقة. كان زوريان متشككًا في الفكرة؛ لماذا قد تقنع رؤية مثل هذا الوهم فورتوف بأي شيء؟ لكن دايمن أصر على أنه سينجح، لذلك قام زوريان باللعب معه. استفاد من ذاكرته في المساء وصنع الوهم الأكثر واقعية للحدث الذي استطاع إنشائه قبل ربطه بقرص تركه في بريد فورتوف. بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت هذه نهاية التزاماته فيما يتعلق بالمسألة، لكنه أراد نوعًا ما سماع نتيجة تلك الحيلة.

“حسنًا، يمكنك القول أنه قد نجح نوعًا ما”. قال دايمن بابتسامة صغيرة.

“حسنًا، يمكنك القول أنه قد نجح نوعًا ما”. قال دايمن بابتسامة صغيرة.

أظهر دايمن وجهًا حزينًا في وجهه.

“أوه؟” سأل زوريان بحاجب مرفوع.

توقفت فجأة واستدارت في مواجهتهض، نظرة لا تصدق على وجهها.

“إنه يتحدث معي، على الأقل”، هز دايمن كتفيه. “هذا كل ما أردته حقًا من ذلك القرص، لذلك ليس لدي سبب للشكوى.”

لف زوريان عينيه عليه.

“كيف شرحت محتويات القرص؟” سأل زوريان بفضول.

لا يزال هناك فصل مدعوم باقي ?????

“لم أفعل”. ابتسم دايمن “لقد استخدمت اللغز كحافز لتحدثه معي. قلت أنني سأشرح كل شيء في غضون شهر”.

“إنها زقورة الشمس”. قاطعه دايمن.

لف زوريان عينيه عليه.

“على الأقل لديك كاشف المفتاح المدمج بك، لذلك سنعرف ما إذا كان الخاتم لم يعد موجود هناك قبل أن نضيع الكثير من الوقت في تأمين المكان”، هز دايمن كتفيه.

“على أي حال، لدي أيضًا شيء أتحدث عنه قبل الغوص في كل هذا”. قال دايمن وهو يمسح يديه فوق التحف الأثرية الإلهية المجمعة “أنا متأكد من أنني قمت بتضييق موقع قطعة المفتاح التي فقدت في كزلوتيك.”

“كيف شرحت محتويات القرص؟” سأل زوريان بفضول.

“لقد فعلت؟” سأل زوريان مائلًا إلى الأمام بترقب. كان عليه أن يقول، أن مساعدة أخيه قد أثبتت أنها لا تقدر بثمن عندما يتعلق الأمر بوظائف مثل هذه. إذا اضطر زاك وزوريان إلى تحديد موقع كل القطع المفقودة من المفتاح بأنفسهم، فسيستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير من ذلك. “أين هو؟ هل هو برج هيلوسنا؟ آمل أن يكون…”

كان القرص شيئًا قد توصل إليه دايمن في الإعادة السابقة. من أجل مساعدته على إقناع فورتوف بالانفتاح والتحدث معه، ابتكر دايمن فكرة قرص من شأنه، عند تنشيطه، عرض مشهد وهمي من حديثهم في الإعادة السابقة. كان زوريان متشككًا في الفكرة؛ لماذا قد تقنع رؤية مثل هذا الوهم فورتوف بأي شيء؟ لكن دايمن أصر على أنه سينجح، لذلك قام زوريان باللعب معه. استفاد من ذاكرته في المساء وصنع الوهم الأكثر واقعية للحدث الذي استطاع إنشائه قبل ربطه بقرص تركه في بريد فورتوف. بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت هذه نهاية التزاماته فيما يتعلق بالمسألة، لكنه أراد نوعًا ما سماع نتيجة تلك الحيلة.

“إنها زقورة الشمس”. قاطعه دايمن.

“هذا يعطي شعور خاطئ للغاية”. قال بقلق “هذه آثار لا تقدر بثمن ولا يمكن تعويضها. إنه تدنيس للمقدسات.”

انحنى زوريان إلى كرسيه مع تأوه. من بين جميع الخيارات الممكنة، كان زقورة الشمس بالتأكيد الأسوأ. كان يقع في عمق المناطق الداخلية لشمال مياسينا، في منطقة كانت ذات يوم أرضًا معشبة، ولكنه الآن قد وقع في عمق صحراء كزلوتيك. لم تكن هناك مستوطنات بشرية كبيرة في الجوار، فقط مساحة لا نهاية لها من الصحراء. مجرد الاقتراب من الزقورة سيتطلب رحلة طويلة وصعبة عبر هذه الأراضي القاحلة والجرداء.

أررغه.

وأي رحلة استكشافية تصل إلى الزقورة نفسه ستواجه مشكلة صغيرة من سكان الزقورة الحاليين السولروثوم، وهو نوع من الدبابير الصحراوية العملاقة التي استولت على الهيكل عندما استحوذت الصحاري على المنطقة بأكملها. كان طول السولروثوم قرابة الثلاثة أمتار، وإمتلكت قوة وصلابة لا تصدق وكان هناك المئات منها يعيشون داخل الزقورة. أما بالنسبة لودهم، حسنًا… كانت كلمة “سولروثوم” كلمة بشرية محلية تُترجم تقريبيا إلى “دبور الشيطان”. شكك الزوريون في أنهم سيسمحون لهم بالبحث السلمي في قاعدتهم عن التحف الأثرية السحرية القديمة.

توقفت فجأة واستدارت في مواجهتهض، نظرة لا تصدق على وجهها.

“آسف”. قال دايمن “أعرف ما تشعر به، لكنني متأكد من أنني صحيح بها هنا. الخاتم الإمبراطوري موجود، بشرط ألا يكون السولروثوم قد وجده بالفعل وأخذوه إلى مكان آخر.”

“لذا، قبل أن نبدأ، أشعر بالفضول نوعًا ما…” بدأ زوريان. “كيف كان رد فعل فورتوف على ذلك القرص الوهمي الذي صنعته لك؟”

“والذي هو احتمال واضح”. أشار زوريان.

“على الأقل لديك كاشف المفتاح المدمج بك، لذلك سنعرف ما إذا كان الخاتم لم يعد موجود هناك قبل أن نضيع الكثير من الوقت في تأمين المكان”، هز دايمن كتفيه.

“على الأقل لديك كاشف المفتاح المدمج بك، لذلك سنعرف ما إذا كان الخاتم لم يعد موجود هناك قبل أن نضيع الكثير من الوقت في تأمين المكان”، هز دايمن كتفيه.

التقط زوريان الملصق قبل أن يتاح له الوقت لضرب وجهه، وأعطى دايمن نظرة غير مرحة لأنه كان متأكدًا تمامًا من أن شقيقه صوب الشيء عمدًا على رأسه، ثم فتحه ليلقي نظرة.

“بالطبع يجب أن يكون الخاتم اللعين في أصعب مكان ممكن”، تذمر زوريان بإنزعاج. “مجرد الوصول إلى هناك سيكون مشكلة”.

“أعتقد أنه لدينا منطاد لنسرقه”.

“في الواقع، أعتقد أن لدي حلًا لكل من ذلك وكيفية الوصول إلى بلانتير في إطار زمني معقول”، ابتسم دايمن قبل أن يلقي عليه ملصقًا ملفوفًا. “إمسحه واخبرني ما رايك.”

“إنه يتحدث معي، على الأقل”، هز دايمن كتفيه. “هذا كل ما أردته حقًا من ذلك القرص، لذلك ليس لدي سبب للشكوى.”

التقط زوريان الملصق قبل أن يتاح له الوقت لضرب وجهه، وأعطى دايمن نظرة غير مرحة لأنه كان متأكدًا تمامًا من أن شقيقه صوب الشيء عمدًا على رأسه، ثم فتحه ليلقي نظرة.

“إذا كانت سجون البدائيين أشياء موجودة في كل من واقع العالم الحقيقي وواقع الحلقة الزمنية، ألا يجعلها ذلك نوعًا من… الجسر، لعدم وجود مصطلح أفضل؟” سأل زاك زوريان بهدوء. “إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون من الممكن استخدامها كنوع من القناة لفتح ممر بين هذا العالم والعالم الحقيقي. بحق الجحيم، قد لا يكون إطلاق سراح أحدهم من سجونهم ضروريًا!”

كان مجرد ملصق دعائي. لقد أظهر صورة جميلة لسفينة خشبية غريبة المظهر تم تكليفها على ما يبدو من قبل ملك أرانهال، إحدى أكبر الدول في كزلوتيك. أدرك زوريان أنها قد كانت سفينة طائرة.

التقط زوريان الملصق قبل أن يتاح له الوقت لضرب وجهه، وأعطى دايمن نظرة غير مرحة لأنه كان متأكدًا تمامًا من أن شقيقه صوب الشيء عمدًا على رأسه، ثم فتحه ليلقي نظرة.

سفينة طائرة تجريبية باهظة الثمن صممها بعض أفضل الفنانين في أرانهال كجزء من نوع من مشروع الغرور الوطني. تم الانتهاء منها في الغالب، وكان طاقم البناء يضع اللمسات الأخيرة عليه حاليًا وكان من المخطط أن تخضع لرحلة تجريبية في غضون أسابيع قليلة.

“إذا؟” قال دايمن بابتسامة عارفة على وجهه. “ماذا تعتقد؟”

“إذا؟” قال دايمن بابتسامة عارفة على وجهه. “ماذا تعتقد؟”

***

حدق زوريان في الملصق لثانية قبل أن ينظر إلى دايمن مباشرةً في عينه.

“حسنًا، يمكنك القول أنه قد نجح نوعًا ما”. قال دايمن بابتسامة صغيرة.

“أعتقد أنه لدينا منطاد لنسرقه”.

◤━───━ DARK ━───━◥ البطل اصبح سارق محترف.. هاهاهاهاها ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~ يب يب تماما?????

◤━───━ DARK ━───━◥
البطل اصبح سارق محترف.. هاهاهاهاها
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~
يب يب تماما?????

“انتظر، ماذا كان ذلك بشأن إطلاق سراح واحد منهم؟”

فصل اليوم، أرجوا أنه قد أعجبكم ????

“هذا مطمئن ومرعب في نفس الوقت”. أشار دايمن.

لا يزال هناك فصل مدعوم باقي ?????

التقط زوريان الملصق قبل أن يتاح له الوقت لضرب وجهه، وأعطى دايمن نظرة غير مرحة لأنه كان متأكدًا تمامًا من أن شقيقه صوب الشيء عمدًا على رأسه، ثم فتحه ليلقي نظرة.

لف زوريان عينيه عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط