نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mother of Learning 247

الفصل 79: الجريمة والتهرب من العقاب (2)

الفصل 79: الجريمة والتهرب من العقاب (2)

247: الفصل 79: الجريمة والتهرب من العقاب (2)

ضحك كايل، الذي كان جالسًا بجانبها، بهدوء.

اشتدت حدة المعركة بين لؤلؤة أرانهال والسفينتين الطائرتين المتعارضتين مع مرور الوقت. في البداية، كان المهاجمان يهدفان إلى استعادة السفينة في الغالب سليمة، وبالتالي حاولوا الصعود على متنها مع الجنود والسحرة. ومع ذلك، عندما أرسل زاك وزوريان محاكياتهم لإحداث فوضى داخل سفن العدو الطائرة، في محاولة لإسقاطهم من الداخل، ثم صدهم للعديد من محاولات الصعود على الرغم من تفوقهم العددي، بدأ هذا الموقف يتغير. بدأوا في إطلاق مدافعهم عليهم، ثم بدأوا في إلقاء تعاويذ المدفعية المميتة بشكل متزايد في طريقهم، مما أجبر زاك وزوريان على إنفاق الكثير من المانا في الدفاع.

على أي حال، بينما لم تتعرف سيلفرلايك على كايل، فقد تعرفت بالتأكيد على شخص آخر: ألانيك. علاوة على ذلك، تعرف عليها ألانيك بوضوح أيضًا. واجهوا بعضهم البعض لمدة خمس ثوانٍ كاملة بعد أن رأوا بعضهم البعض، فقط… يحدقون في بعضهم البعض. لم يقولوا اي شيئ. ثم نظروا بعيدًا وتظاهروا بأن شيئًا لم يحدث. نظرًا لأنهم لم يقولوا شيئًا، تظاهر زوريان بعدم الانتباه.

عندما أصبح من الواضح أنه لم يمكن إيقاف محاكاة زوريان داخل سفينتهم الطائرة، حاولت سفينة أرانهال الطائرة الإصطدام بهم من الحقد قبل النزول… للأسف، لقد صنعوا لؤلؤة أرانهال جيدًا جدا، مما سمح لزاك وزوريان بالمناورة بعيدًا عن طريقهم لفترة كافية حتى يتمكن المحاكى رقم 2 من تدمير قلب طيران سفينة العدو الطائرة وإرساله إلى الأرض بالأسفل.

“ذلك نحن، نعم!” قال زاك، مومئا بفخر. “نحن رائعون.”

بعد أن وجدت نفسها وحيدة ضدهم، اختارت سفينة ميزنر الطائرة الفرار ببساطة. على عكس “حلفائهم” من أرانهال، لم يكن لديهم سبب لمتابعة هذا الأمر حتى النهاية المريرة. سمح لهم زاك وزوريان بالهرب، متنهدين ببساطة قبل مواصلة طريقهم. لقد أدى الحفاظ على سفينة ضخمة مثل لؤلؤة أرانهال في مواجهة العدوان المزدوجان إلى إجهادهم، ولم تخرج السفينة الطائرة من المعركة سيلمة. لحسن الحظ، لم يكن أي من الضرر حرجًا، ولن يتمكن المزيد من الملاحقين من اللحاق بهم.

“ذلك نحن، نعم!” قال زاك، مومئا بفخر. “نحن رائعون.”

تماما، في الأيام القليلة التالية، لقد تحرروا بسعادة من ملاحقة أي عدو لهم. ربما كان لحقيقة أنهم كانوا يطيرون فوق الصحراء المقفرة عديمة الأثار والتي غطت المناطق الداخلية لشمال مياسينا علاقة كبيرة بهذا الأمر. كانت الأخطار الوحيدة هي الأزواج العرضية من الدراك الصحراوي في بعض الأحيان اللذين كانوا فضوليين للغاية لمصلحتهم وحاولوا الاقتراب للتحقق منهم. لقد أصابوهم بالرعب حقا، لأنهم أخطأوهم في البداية على أنهم تنانين عندما رؤوهم من بعيد، لكن كان من السهل مطاردتهم ماعدا ذلك.

لم يهتم ألانيك بالرد عليها، أو حتى النظر إليها. لقد إستدار ببساطة وغادر الغرفة. لم يندفع تمامًا، لكنه لم يكن بعيدًا عن ذلك.

تبين أن المشكلة الأكبر هي تحديد موقع بوابة باكورا يمكن الوصول إليها. لقد أرادوا العثور على واحدة قبل الاستمرار في اتجاه زقورة الشمس، لتسهيل الوصول إلى الزقورة في الإعادات المستقبلية. لسوء الحظ، تبين أن خرائط بوابات باكورا المعروفة في المنطقة قد كانت قديمة حقًا ولا يمكن الاعتماد عليها. تعرضت هذه المنطقة لضربة قوية من جراء الكارثة، ولم يعد يعيش هنا أي إنسان تقريبًا. كانت بعض البوابات قد اختفت فقط، وربما دمرت في إحدى الحروب العديدة التي اجتاحت المنطقة مع انتشار الصحراء شمالًا. أو ربما لم تكن موجودة قط، وقد وضعها صانعو الخرائط هناك بناءً على مصادر خاطئة. تم دفن البعض تحت الرمال والحصى وبالتالي كانت غير صالحة للاستعمال لأغراضهم. كان البعض هناك ،ولكن ليس تمامًا في المنطقة المحددة بواسطة الخرائط- لم يعرف صانعو الخرائط سوى المنطقة العامة حيث توجد البوابة وقاموا “بتخمين متعلم” حول الموقع المحدد بدلاً من الذهاب إلى هناك للتحقق من الأشياء بالفعل.

“إنه أكثر من ذلك”. تابع زاك “لا تعتبر السفينة الطائرة التي سرقناه أمرًا بالغ الأهمية لإخراجنا من واقع الحلقة الزمنية هذا فحسب، بل إنه أيضًا تدريب مهم لسرقة أخرى يجب أن تحدث.”

يبدو أن صانعي الخرائط كانوا أقل اهتمامًا بمراقبة الجودة في الماضي. أقل بكثير.

“أفترض أن لديك سببًا لفعل ذلك، إذن؟” دفع ألانيك.

ومع ذلك، تمكنوا من العثور على بوابة باكورا المناسبة بعد خمسة أيام من الطيران حول الصحراء. لم يضيع الوقت بالكامل، على أي حال- استفاد زوريان من وصوله غير المقيد إلى الأجزاء الداخلية للسفينة الطائرة لفحصه بالتفصيل. قام أيضًا بفصل بعض المعدات ليرى كيف تعمل قبل إعادة تجميعها مرة أخرى، على الرغم من أنه اضطر للتوقف عندما اشتكى زاك من أنه “يكسر الأشياء أسوأ مما كان قد فعل بالفعل”.

“كان ذلك انتم!؟” صاح دايمن بشكل لا يصدق. “أنتم من قاموا بسرقة تلك السفينة الطائرة التي تتحدث عنها جميع الصحف!؟”

على أي حال، بمجرد أن استقروا على بوابة باكورا لاستخدامها، قاموا بتثبيت لؤلؤة أرانهال في المنطقة قبل إعادة الاتصال مع إلدمار. كان زاك قد ترك أحد المحاكيات الخاصة به هناك، حتى يتمكن من فتح الممر البعدي لهم بالطريقة نفسها التي اعتاد زوريان القيام بها… إلا أنه لم يتمكن من الاتصال بمحاكاته عبر الروح، لذلك كان عليهم الانتظار للحصول على ترتيب مسبق في وقت من اليوم بدلاً من القيام بذلك عرضيا فقط.

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل للجميع إذا لم أشارك في هذا الاجتماع بعد الآن… أو أي اجتماع آخر تخططون فيه لأفضل طريقة لسرقة عائلة إلدمار المالكة”. قال ألانيك “وبينما أدرك أكثر من أي شخص أن اليأس يمكن أن يجعل المرء يفعل أشياء لا يفضلها، يجب أن أحذركم من أنكم ترتكبون خطأ من خلال العمل مع هذه الغول العجوز. أنتم تلعبون بالنار. سوف تطعنكم في الظهر في دقة قلب إذا اعتقدت أنه سيفيدها”.

كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليهم القيام بها في إلدمار. أولا، كان عليهم تأمين تعاون خبراء المدخل الصامت من أجل الحصول على كلمة مرور بوابة باكورا التي طالبوا بها. أدى بحثهم في طريقة تشغيل بوابات باكورا إلى تحسين سرعة وموثوقية طقوس فتح الأرانيا، لكنهم كانوا لا يزالون بحاجة إلى تعاون الشبكة من أجل الاستفادة منها. لحسن الحظ، كان إقناع أتباع المدخل الصامت بالتحالف معهم أسهل كثيرًا هذه الأيام- طقوس الافتتاح المثالية وكلمات المرور العديدة الجديدة التي حصلوا عليها خلال الإعادات جعلت كلماتهم تحمل وزنًا كبيرًا. عادة ما سيستغرق الأمر بضعة أيام فقط قبل أن يصبح أتباع المدخل الصامت جاهزين للعمل معهم.

المهم ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله

ثانيًا، كان عليهم تنظيم رحلة استكشافية نحو زقورة الشمس. نظرًا لأن المكان كان معقلًا لسلروثوم، لم يتمكنوا من الطيران هناك كما يحلو لهم. كان لديهم سفينة طائرة جديدة تمامًا، لكن لقد كان بإمكان السولروثوم الطيران. كان عليهم استكشاف المنطقة، ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على ألانيك على متن السفينة، إصلاح لؤلؤة أرانهال، محاكيات، غولمات زوريان ثم الخروج بخطة اقتراب بعد أن رأوا ما كانوا يعملون معه.

“آه، أنا أحبك أيضًا، مستحضر الأرواح الصغير خاصتي،” قالت سيلفرلايك بحلاوة.

وهكذا، ترك زاك وزوريان على مضض سفينتهكا الطائرة الجديدة في الصحراء، تحت حراسة عدد قليل من المحاكيات، بينما عادوا إلى إلدمار لتجهيز الأشياء.

تماما، في الأيام القليلة التالية، لقد تحرروا بسعادة من ملاحقة أي عدو لهم. ربما كان لحقيقة أنهم كانوا يطيرون فوق الصحراء المقفرة عديمة الأثار والتي غطت المناطق الداخلية لشمال مياسينا علاقة كبيرة بهذا الأمر. كانت الأخطار الوحيدة هي الأزواج العرضية من الدراك الصحراوي في بعض الأحيان اللذين كانوا فضوليين للغاية لمصلحتهم وحاولوا الاقتراب للتحقق منهم. لقد أصابوهم بالرعب حقا، لأنهم أخطأوهم في البداية على أنهم تنانين عندما رؤوهم من بعيد، لكن كان من السهل مطاردتهم ماعدا ذلك.

على أمل ألا يحاول أحد أخذها بينما كانوا مشغولين في مكان آخر.

تيبس ألانيك قليلاً عند كلماتها ثم أعطاها نظرة غاضبة. ابتسمت سيلفرلايك بشطل لعوب عليه فقط. مع أخذ نفس عميق، قام ألانيك من مقعده وأعطى زاك وزوريان نظرة متجمدة.

***

إلى جانب ذلك، كانت خططهم للإعادة الحالية واسعة النطاق ومهمة بما يكفي لدرجة أنه لم يكن من الصواب استبعاد أي شخص من جلسات التخطيط.

كانت الغرفة مكتظة. كل من كان جزءًا من “مؤامراتهم”، كما أسماها زاك، كان هناك: كايل، تايفين، كزفيم، ألانيك، دايمن… وسيلفرلايك.

أدعوا الله يكون معه فصل مدعوم.. وإلا ستعانون ????

لم تشارك سيلفرلايك مطلقًا في مثل هذه الاجتماعات الجماعية في الماضي. بينما تمكنوا من إقناعها بأن الحلقة الزمنية قد كانت كانت حقيقية وتوصلوا إلى اتفاق معها، فمن الواضح أنها لم تثق بهم كثيرًا. لقد وجهتهم إلى إنشاء أبعاد جيبية وعملت معهم لفك رموز طبيعة سجون البدائيين والطريقة التي ارتبطوا بها بواقع الحلقة الزمنية والعالم الحقيقي… لكنها استمرت أيضًا في محاولة التجسس عليهم سراً وكانت تترك رسائل مشفرة لنسخها المستقبلية داخل ملاحظاتها. لم يستطع زوريان معرفة ما قد كانت تقوله تلك الرسائل المشفرة لكنه كان متأكدًا من وجودها هناك، حتى لو استمرت سيلفرلايك في الإصرار على أنه قد كان مرتاب فقط ويصنع الجبال من التلال. كما رفضت بعناد الاستفادة من الحلقة الزمنية للعمل على جرعة الشباب ،لكن زاك وزوريان لم يهتموا بذلك بقدر ما ظنت أنهم يفعلون.

تبين أن المشكلة الأكبر هي تحديد موقع بوابة باكورا يمكن الوصول إليها. لقد أرادوا العثور على واحدة قبل الاستمرار في اتجاه زقورة الشمس، لتسهيل الوصول إلى الزقورة في الإعادات المستقبلية. لسوء الحظ، تبين أن خرائط بوابات باكورا المعروفة في المنطقة قد كانت قديمة حقًا ولا يمكن الاعتماد عليها. تعرضت هذه المنطقة لضربة قوية من جراء الكارثة، ولم يعد يعيش هنا أي إنسان تقريبًا. كانت بعض البوابات قد اختفت فقط، وربما دمرت في إحدى الحروب العديدة التي اجتاحت المنطقة مع انتشار الصحراء شمالًا. أو ربما لم تكن موجودة قط، وقد وضعها صانعو الخرائط هناك بناءً على مصادر خاطئة. تم دفن البعض تحت الرمال والحصى وبالتالي كانت غير صالحة للاستعمال لأغراضهم. كان البعض هناك ،ولكن ليس تمامًا في المنطقة المحددة بواسطة الخرائط- لم يعرف صانعو الخرائط سوى المنطقة العامة حيث توجد البوابة وقاموا “بتخمين متعلم” حول الموقع المحدد بدلاً من الذهاب إلى هناك للتحقق من الأشياء بالفعل.

على أي حال، كانت نتيجة كل هذا أن زاك وزوريان كانا متخوفين من الوثوق بها كثيرًا وأبقياها خارج خططهما الكبرى واجتماعات المجموعة على هذا النحو. ومع ذلك، فإن هذا النوع من الأشياء لم يمكن أن يستمر إلى الأبد، وأصبح من الواضح أن انتظار سيلفرلايك للعثور على شيء مشجع في ملاحظات سابقاتها كان حلمًا خاملًا. لا يمكنهم إلا أن يأملوا أنه إذا منحوا المزيد من الثقة تجاهها (على الرغم من أنها بالتأكيد لم تفعل أي شيء يستحق ذلك) فإنها سترد بالمثل في النهاية.

***

إلى جانب ذلك، كانت خططهم للإعادة الحالية واسعة النطاق ومهمة بما يكفي لدرجة أنه لم يكن من الصواب استبعاد أي شخص من جلسات التخطيط.

247: الفصل 79: الجريمة والتهرب من العقاب (2)

كان من المثير للاهتمام، على الرغم من ذلك… كان زوريان يتوقع من سيلفرلايك أن تدلي بملاحظة حول كايل، لأن الصبي المورلوك قد أشار إلى أنه قد كان لديهم نوعًا من المعرفة المسبقة ببعضهم البعض عندما أرسل زوريان للتحدث معها، ولكن يبدو أن سيلفرلايك لم تلاحظه حتى. لم يكن الأمر أنها كانت تتجاهله عن عمد بقدر ما استطاع زوريان أن يميز؛ لا يبدو وكأنها قد إعتبرته مهمًا أو مألوفًا. ربما لم تربط الشخص بالوجه الذي أمامها؟ لا شك أن كايل كان طفلاً عندما التقيا آخر مرة، وكان مراهقًا الآن…

“غبي”. عرضت تايفين.

على أي حال، بينما لم تتعرف سيلفرلايك على كايل، فقد تعرفت بالتأكيد على شخص آخر: ألانيك. علاوة على ذلك، تعرف عليها ألانيك بوضوح أيضًا. واجهوا بعضهم البعض لمدة خمس ثوانٍ كاملة بعد أن رأوا بعضهم البعض، فقط… يحدقون في بعضهم البعض. لم يقولوا اي شيئ. ثم نظروا بعيدًا وتظاهروا بأن شيئًا لم يحدث. نظرًا لأنهم لم يقولوا شيئًا، تظاهر زوريان بعدم الانتباه.

ساد صمت طويل غير مريح على المشهد. فقط سيلفرلايك بدت مرتاحة تمامًا للموقف، تدندن بسعادة لنفسها وتفحص أحد الجرعات التجريبية التي صنعها كايل. كان الاجتماع يُعقد في إحدى ورشات الخيمياء التي أنشأها زوريان للصبي ذي الشعر الأبيض، لذلك كان هناك عدد غير قليل منهم موجود في الأرجاء.

في الوقت الحالي، كان الجميع يحدقون في زاك وزوريان بتعابير معقدة، صامتين للحظات.

لم تشارك سيلفرلايك مطلقًا في مثل هذه الاجتماعات الجماعية في الماضي. بينما تمكنوا من إقناعها بأن الحلقة الزمنية قد كانت كانت حقيقية وتوصلوا إلى اتفاق معها، فمن الواضح أنها لم تثق بهم كثيرًا. لقد وجهتهم إلى إنشاء أبعاد جيبية وعملت معهم لفك رموز طبيعة سجون البدائيين والطريقة التي ارتبطوا بها بواقع الحلقة الزمنية والعالم الحقيقي… لكنها استمرت أيضًا في محاولة التجسس عليهم سراً وكانت تترك رسائل مشفرة لنسخها المستقبلية داخل ملاحظاتها. لم يستطع زوريان معرفة ما قد كانت تقوله تلك الرسائل المشفرة لكنه كان متأكدًا من وجودها هناك، حتى لو استمرت سيلفرلايك في الإصرار على أنه قد كان مرتاب فقط ويصنع الجبال من التلال. كما رفضت بعناد الاستفادة من الحلقة الزمنية للعمل على جرعة الشباب ،لكن زاك وزوريان لم يهتموا بذلك بقدر ما ظنت أنهم يفعلون.

“كان ذلك انتم!؟” صاح دايمن بشكل لا يصدق. “أنتم من قاموا بسرقة تلك السفينة الطائرة التي تتحدث عنها جميع الصحف!؟”

مجددا شكر خاص لكل من دعم وأرجو أن يفعل كل من يستطيع???

“ذلك نحن، نعم!” قال زاك، مومئا بفخر. “نحن رائعون.”

“غبي”. عرضت تايفين.

“هذا…” قال دايمن، وهو يلهث للكلمات.

“إذا،” بدأت سيلفرلايك أخيرا. “هل كنت تقول شيئًا عن ليتش قديم؟” ◤━───━ DARK ━───━◥ هذه الجدة… لماذا الجدات دائما مخيفات؟ وخائنات… ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~ الفصل المدعوم الثاني??????????

“متهور”، زود كزفيم.

“غبي”. عرضت تايفين.

“حسنًا، نعم”. قال زاك “فبعد كل شيء، الخنجر محتجز داخل خزينة إلدمار الملكية…”

“فكرتك”. قال زوريان.

على أمل ألا يحاول أحد أخذها بينما كانوا مشغولين في مكان آخر.

“نعم، بالضبط-” بدأ دايمن قبل أن يفهم ما قاله زوريان. “انتظر ماذا؟”

خلال النصف ساعة التالية، أخبر زاك كل شخص متورط ما هي النقطة وراء سرقة السفينة الطائرة. زاك كونه زاك، ركز أكثر على وصف الأجزاء المثيرة من معركة السفينة الطائرة أكثر من الهدف الاستراتيجي للسرقة، أو منطقهم، لكنه تمكن في النهاية من إيصال النقطة. لقد احتاجوا إلى السفينة الطائرة من أجل تحديد موقع جميع قطع المفتاح في الوقت المناسب. بدون لؤلؤة أرانهال، من المحتمل أن يتطلب السفر عبر صحراء كزلوتيك للوصول إلى زقورة الشمس إعادات متعددة بسبب البيئة المعادية ونقص المدن البشرية حيث يمكنهم استئجار الناقلات عن بعد. بالإضافة إلى ذلك، احتاجوا في النهاية للوصول إلى بلانتير لجمع إحدى القطع، وعبور كمية هائلة من المحيطات التي تفصل بلانتير عن أقرب كتلة برية بشرية في أقل من شهر سيكون مستحيل تقريبًا من خلال طرق بديلة.

“نعم،” أومأ زوريان بجدية. “فكرتك تماما.”

“كان ذلك انتم!؟” صاح دايمن بشكل لا يصدق. “أنتم من قاموا بسرقة تلك السفينة الطائرة التي تتحدث عنها جميع الصحف!؟”

“أفترض أن لديك سببًا لفعل ذلك، إذن؟” دفع ألانيك.

***

“بالطبع”. ضحك زاك “كان لدينا أفضل سبب. اجتمعوا، يا أطفال، سيخبركم الجد زاك جميعًا قصة…”

ساد صمت طويل غير مريح على المشهد. فقط سيلفرلايك بدت مرتاحة تمامًا للموقف، تدندن بسعادة لنفسها وتفحص أحد الجرعات التجريبية التي صنعها كايل. كان الاجتماع يُعقد في إحدى ورشات الخيمياء التي أنشأها زوريان للصبي ذي الشعر الأبيض، لذلك كان هناك عدد غير قليل منهم موجود في الأرجاء.

خلال النصف ساعة التالية، أخبر زاك كل شخص متورط ما هي النقطة وراء سرقة السفينة الطائرة. زاك كونه زاك، ركز أكثر على وصف الأجزاء المثيرة من معركة السفينة الطائرة أكثر من الهدف الاستراتيجي للسرقة، أو منطقهم، لكنه تمكن في النهاية من إيصال النقطة. لقد احتاجوا إلى السفينة الطائرة من أجل تحديد موقع جميع قطع المفتاح في الوقت المناسب. بدون لؤلؤة أرانهال، من المحتمل أن يتطلب السفر عبر صحراء كزلوتيك للوصول إلى زقورة الشمس إعادات متعددة بسبب البيئة المعادية ونقص المدن البشرية حيث يمكنهم استئجار الناقلات عن بعد. بالإضافة إلى ذلك، احتاجوا في النهاية للوصول إلى بلانتير لجمع إحدى القطع، وعبور كمية هائلة من المحيطات التي تفصل بلانتير عن أقرب كتلة برية بشرية في أقل من شهر سيكون مستحيل تقريبًا من خلال طرق بديلة.

“أفترض أن لديك سببًا لفعل ذلك، إذن؟” دفع ألانيك.

“إنه أكثر من ذلك”. تابع زاك “لا تعتبر السفينة الطائرة التي سرقناه أمرًا بالغ الأهمية لإخراجنا من واقع الحلقة الزمنية هذا فحسب، بل إنه أيضًا تدريب مهم لسرقة أخرى يجب أن تحدث.”

أيضا قمت بتحويل كل الذهب لكن لا أزال لم أنهي قيمة 7 فصول مدعومة

“المزيد من السرقات، سيد نوفيدا؟” سأله كزفيم، يرفع حاجبه بفضول.

“متهور”، زود كزفيم.

“حسنًا، نعم”. قال زاك “فبعد كل شيء، الخنجر محتجز داخل خزينة إلدمار الملكية…”

“المزيد من السرقات، سيد نوفيدا؟” سأله كزفيم، يرفع حاجبه بفضول.

“يا إلهي…” تأوهت تيفين، تدفن وجهها في يديها. “زوريان، هل ستقوم بجدية باقتحام الخزائن الملكية؟”

تيبس ألانيك قليلاً عند كلماتها ثم أعطاها نظرة غاضبة. ابتسمت سيلفرلايك بشطل لعوب عليه فقط. مع أخذ نفس عميق، قام ألانيك من مقعده وأعطى زاك وزوريان نظرة متجمدة.

ضحك كايل، الذي كان جالسًا بجانبها، بهدوء.

“فكرتك”. قال زوريان.

“يجب عليه نوعًا ما، أليس كذلك؟” قال، يبدو متسليا قليلا.

“فكرتك”. قال زوريان.

“بما أنك تذكر هذا الآن، فأنا أظن أنك تنوي القيام بمحاولة على الخزانة الملكية في هذه الإعادة، إذن؟” سأل ألانيك.

على أمل ألا يحاول أحد أخذها بينما كانوا مشغولين في مكان آخر.

“نعم”. أكد زوريان “بالإضافة إلى ذلك، نعتزم أيضًا محاولة انتزاع التاج من كواتاش إيشل، الليتش القديم الذي يقاتل من أجل الإيباسانيين. من المحتمل أن نتمكن من جمع كل قطع المفتاح باستثناء واحدة في هذه الإعادة. أشك في أننا سننجح في الحصول عليها كلها هذه المرة- بحق الجحيم، لن أتفاجأ حتى إذا فشلنا في الحصول على أي منهم- لكنها تدريب جيد ويجب أن تخبرنا على الأقل بالمجالات التي نحن ناقصين فيها وما نحتاج إلى العمل عليه لتحقيق النجاح في المرة القادمة.”

“ها ها!” قهقهت سيلفرلايك فجأة. “عادل وحدي جدا! هذا مضحك للغاية! ما زلت أتذكر كيف أتيت إلي في ذلك الوقت، مستحضر الأرواح الصغير الناشئ المليء بالطموح والغضب، يطلب مساعدتي! من الصعب حقًا التوفيق بين تلك الذكرى مع ما أصبحت عليه في النهاية. أصبح مستحضر الأرواح واللص كاهنًا متحمسًا ووطنيًا، لقظ رأيت الآن كل شيء في العالم حقا…”

“أرى”. تنهد ألانيك “سأكون صريحا- لست مرتاحا جدا للتغاضي عن مثل هذا العمل الخائن. بالنظر إلى ما هو على المحك هنا، لن أقف في طريقكم… لكن لا يجب أن تعتمدوا على مساعدتي في هذا الصدد.”

عندما أصبح من الواضح أنه لم يمكن إيقاف محاكاة زوريان داخل سفينتهم الطائرة، حاولت سفينة أرانهال الطائرة الإصطدام بهم من الحقد قبل النزول… للأسف، لقد صنعوا لؤلؤة أرانهال جيدًا جدا، مما سمح لزاك وزوريان بالمناورة بعيدًا عن طريقهم لفترة كافية حتى يتمكن المحاكى رقم 2 من تدمير قلب طيران سفينة العدو الطائرة وإرساله إلى الأرض بالأسفل.

“ها ها!” قهقهت سيلفرلايك فجأة. “عادل وحدي جدا! هذا مضحك للغاية! ما زلت أتذكر كيف أتيت إلي في ذلك الوقت، مستحضر الأرواح الصغير الناشئ المليء بالطموح والغضب، يطلب مساعدتي! من الصعب حقًا التوفيق بين تلك الذكرى مع ما أصبحت عليه في النهاية. أصبح مستحضر الأرواح واللص كاهنًا متحمسًا ووطنيًا، لقظ رأيت الآن كل شيء في العالم حقا…”

***

تيبس ألانيك قليلاً عند كلماتها ثم أعطاها نظرة غاضبة. ابتسمت سيلفرلايك بشطل لعوب عليه فقط. مع أخذ نفس عميق، قام ألانيك من مقعده وأعطى زاك وزوريان نظرة متجمدة.

بعد أن وجدت نفسها وحيدة ضدهم، اختارت سفينة ميزنر الطائرة الفرار ببساطة. على عكس “حلفائهم” من أرانهال، لم يكن لديهم سبب لمتابعة هذا الأمر حتى النهاية المريرة. سمح لهم زاك وزوريان بالهرب، متنهدين ببساطة قبل مواصلة طريقهم. لقد أدى الحفاظ على سفينة ضخمة مثل لؤلؤة أرانهال في مواجهة العدوان المزدوجان إلى إجهادهم، ولم تخرج السفينة الطائرة من المعركة سيلمة. لحسن الحظ، لم يكن أي من الضرر حرجًا، ولن يتمكن المزيد من الملاحقين من اللحاق بهم.

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل للجميع إذا لم أشارك في هذا الاجتماع بعد الآن… أو أي اجتماع آخر تخططون فيه لأفضل طريقة لسرقة عائلة إلدمار المالكة”. قال ألانيك “وبينما أدرك أكثر من أي شخص أن اليأس يمكن أن يجعل المرء يفعل أشياء لا يفضلها، يجب أن أحذركم من أنكم ترتكبون خطأ من خلال العمل مع هذه الغول العجوز. أنتم تلعبون بالنار. سوف تطعنكم في الظهر في دقة قلب إذا اعتقدت أنه سيفيدها”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الوقت الحالي، كان الجميع يحدقون في زاك وزوريان بتعابير معقدة، صامتين للحظات.

“آه، أنا أحبك أيضًا، مستحضر الأرواح الصغير خاصتي،” قالت سيلفرلايك بحلاوة.

تبين أن المشكلة الأكبر هي تحديد موقع بوابة باكورا يمكن الوصول إليها. لقد أرادوا العثور على واحدة قبل الاستمرار في اتجاه زقورة الشمس، لتسهيل الوصول إلى الزقورة في الإعادات المستقبلية. لسوء الحظ، تبين أن خرائط بوابات باكورا المعروفة في المنطقة قد كانت قديمة حقًا ولا يمكن الاعتماد عليها. تعرضت هذه المنطقة لضربة قوية من جراء الكارثة، ولم يعد يعيش هنا أي إنسان تقريبًا. كانت بعض البوابات قد اختفت فقط، وربما دمرت في إحدى الحروب العديدة التي اجتاحت المنطقة مع انتشار الصحراء شمالًا. أو ربما لم تكن موجودة قط، وقد وضعها صانعو الخرائط هناك بناءً على مصادر خاطئة. تم دفن البعض تحت الرمال والحصى وبالتالي كانت غير صالحة للاستعمال لأغراضهم. كان البعض هناك ،ولكن ليس تمامًا في المنطقة المحددة بواسطة الخرائط- لم يعرف صانعو الخرائط سوى المنطقة العامة حيث توجد البوابة وقاموا “بتخمين متعلم” حول الموقع المحدد بدلاً من الذهاب إلى هناك للتحقق من الأشياء بالفعل.

لم يهتم ألانيك بالرد عليها، أو حتى النظر إليها. لقد إستدار ببساطة وغادر الغرفة. لم يندفع تمامًا، لكنه لم يكن بعيدًا عن ذلك.

كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليهم القيام بها في إلدمار. أولا، كان عليهم تأمين تعاون خبراء المدخل الصامت من أجل الحصول على كلمة مرور بوابة باكورا التي طالبوا بها. أدى بحثهم في طريقة تشغيل بوابات باكورا إلى تحسين سرعة وموثوقية طقوس فتح الأرانيا، لكنهم كانوا لا يزالون بحاجة إلى تعاون الشبكة من أجل الاستفادة منها. لحسن الحظ، كان إقناع أتباع المدخل الصامت بالتحالف معهم أسهل كثيرًا هذه الأيام- طقوس الافتتاح المثالية وكلمات المرور العديدة الجديدة التي حصلوا عليها خلال الإعادات جعلت كلماتهم تحمل وزنًا كبيرًا. عادة ما سيستغرق الأمر بضعة أيام فقط قبل أن يصبح أتباع المدخل الصامت جاهزين للعمل معهم.

قاوم زوريان الرغبة في دفن وجهه في يديه. كان يجب أن يكون شيئًا ما دائمًا، أليس كذلك؟

اشتدت حدة المعركة بين لؤلؤة أرانهال والسفينتين الطائرتين المتعارضتين مع مرور الوقت. في البداية، كان المهاجمان يهدفان إلى استعادة السفينة في الغالب سليمة، وبالتالي حاولوا الصعود على متنها مع الجنود والسحرة. ومع ذلك، عندما أرسل زاك وزوريان محاكياتهم لإحداث فوضى داخل سفن العدو الطائرة، في محاولة لإسقاطهم من الداخل، ثم صدهم للعديد من محاولات الصعود على الرغم من تفوقهم العددي، بدأ هذا الموقف يتغير. بدأوا في إطلاق مدافعهم عليهم، ثم بدأوا في إلقاء تعاويذ المدفعية المميتة بشكل متزايد في طريقهم، مما أجبر زاك وزوريان على إنفاق الكثير من المانا في الدفاع.

ساد صمت طويل غير مريح على المشهد. فقط سيلفرلايك بدت مرتاحة تمامًا للموقف، تدندن بسعادة لنفسها وتفحص أحد الجرعات التجريبية التي صنعها كايل. كان الاجتماع يُعقد في إحدى ورشات الخيمياء التي أنشأها زوريان للصبي ذي الشعر الأبيض، لذلك كان هناك عدد غير قليل منهم موجود في الأرجاء.

وهكذا، ترك زاك وزوريان على مضض سفينتهكا الطائرة الجديدة في الصحراء، تحت حراسة عدد قليل من المحاكيات، بينما عادوا إلى إلدمار لتجهيز الأشياء.

“إذا،” بدأت سيلفرلايك أخيرا. “هل كنت تقول شيئًا عن ليتش قديم؟”
◤━───━ DARK ━───━◥
هذه الجدة… لماذا الجدات دائما مخيفات؟ وخائنات…
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~
الفصل المدعوم الثاني??????????

“يجب عليه نوعًا ما، أليس كذلك؟” قال، يبدو متسليا قليلا.

مجددا شكر خاص لكل من دعم وأرجو أن يفعل كل من يستطيع???

ثانيًا، كان عليهم تنظيم رحلة استكشافية نحو زقورة الشمس. نظرًا لأن المكان كان معقلًا لسلروثوم، لم يتمكنوا من الطيران هناك كما يحلو لهم. كان لديهم سفينة طائرة جديدة تمامًا، لكن لقد كان بإمكان السولروثوم الطيران. كان عليهم استكشاف المنطقة، ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم الحصول على ألانيك على متن السفينة، إصلاح لؤلؤة أرانهال، محاكيات، غولمات زوريان ثم الخروج بخطة اقتراب بعد أن رأوا ما كانوا يعملون معه.

الفصول القادمة حقا رائعة، لا سيما خاصة الغد??‍♂️?‍♂️

“آه، أنا أحبك أيضًا، مستحضر الأرواح الصغير خاصتي،” قالت سيلفرلايك بحلاوة.

أدعوا الله يكون معه فصل مدعوم.. وإلا ستعانون ????

اشتدت حدة المعركة بين لؤلؤة أرانهال والسفينتين الطائرتين المتعارضتين مع مرور الوقت. في البداية، كان المهاجمان يهدفان إلى استعادة السفينة في الغالب سليمة، وبالتالي حاولوا الصعود على متنها مع الجنود والسحرة. ومع ذلك، عندما أرسل زاك وزوريان محاكياتهم لإحداث فوضى داخل سفن العدو الطائرة، في محاولة لإسقاطهم من الداخل، ثم صدهم للعديد من محاولات الصعود على الرغم من تفوقهم العددي، بدأ هذا الموقف يتغير. بدأوا في إطلاق مدافعهم عليهم، ثم بدأوا في إلقاء تعاويذ المدفعية المميتة بشكل متزايد في طريقهم، مما أجبر زاك وزوريان على إنفاق الكثير من المانا في الدفاع.

أيضا قمت بتحويل كل الذهب لكن لا أزال لم أنهي قيمة 7 فصول مدعومة

بعد أن وجدت نفسها وحيدة ضدهم، اختارت سفينة ميزنر الطائرة الفرار ببساطة. على عكس “حلفائهم” من أرانهال، لم يكن لديهم سبب لمتابعة هذا الأمر حتى النهاية المريرة. سمح لهم زاك وزوريان بالهرب، متنهدين ببساطة قبل مواصلة طريقهم. لقد أدى الحفاظ على سفينة ضخمة مثل لؤلؤة أرانهال في مواجهة العدوان المزدوجان إلى إجهادهم، ولم تخرج السفينة الطائرة من المعركة سيلمة. لحسن الحظ، لم يكن أي من الضرر حرجًا، ولن يتمكن المزيد من الملاحقين من اللحاق بهم.

المهم ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل للجميع إذا لم أشارك في هذا الاجتماع بعد الآن… أو أي اجتماع آخر تخططون فيه لأفضل طريقة لسرقة عائلة إلدمار المالكة”. قال ألانيك “وبينما أدرك أكثر من أي شخص أن اليأس يمكن أن يجعل المرء يفعل أشياء لا يفضلها، يجب أن أحذركم من أنكم ترتكبون خطأ من خلال العمل مع هذه الغول العجوز. أنتم تلعبون بالنار. سوف تطعنكم في الظهر في دقة قلب إذا اعتقدت أنه سيفيدها”.

إستمتعوا~~~

عندما أصبح من الواضح أنه لم يمكن إيقاف محاكاة زوريان داخل سفينتهم الطائرة، حاولت سفينة أرانهال الطائرة الإصطدام بهم من الحقد قبل النزول… للأسف، لقد صنعوا لؤلؤة أرانهال جيدًا جدا، مما سمح لزاك وزوريان بالمناورة بعيدًا عن طريقهم لفترة كافية حتى يتمكن المحاكى رقم 2 من تدمير قلب طيران سفينة العدو الطائرة وإرساله إلى الأرض بالأسفل.

المهم ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط