نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mother of Learning 260

الفصل 83: العقرب (4)

الفصل 83: العقرب (4)

260: الفصل 83: العقرب (4)

◤━───━ DARK ━───━◥ مخادع اسطوري… كيس عظام مخيف بحق. ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~~ فصل اليوم???????

“نعم”، قال كواتاش إيشل متعجرفًا. “قد يكون الحبل مصنوعًا من الطاقات الإلهية، ولكن لديه في النهاية نفس الضعف الذي تتمتع به كل الحبال السحرية- أقصى مسافة يمكن أن تدعمه قبل أن ينقطع. إذا خرجنا من نطاق الغرض الذي نرتبط به، سوف ينكسر السحر وسنكون أحرارًا في الاستمتاع بمكاسبنا غير المشروعة”.

همم. لم يفكر زوريان في الأمر من قبل، ولكن ربما كان كواتاش إيشل هو الشخص الوحيد الذي شاهد كزلوتيك كما كانت قبل الكارثة.

“آه”. قال زاك “واو، هذا أسهل مما كنا نظن، إذن!”

“بالطبع، كونه مصنوع بواسطة تحفة أثرية إلهية، فإن الحبل بلا شك له نطاق عبثي تمامًا يمكنه دعمه… ومن المحتمل أن تأخذ سلطات إلدمار غرض المرساة من الخزانة لإبقائنا في نطاق التأثير إذا لاحظوا محاولتنا لكسر الحبل بهذه الطريقة. لذلك لا يتعين علينا فقط السفر بعيدًا جدًا عن هنا، بل يجب علينا القيام بذلك بسرعة بحيث لا تستطيع سلطات إلدمار مواكبة الأمر”.

“بالطبع، كونه مصنوع بواسطة تحفة أثرية إلهية، فإن الحبل بلا شك له نطاق عبثي تمامًا يمكنه دعمه… ومن المحتمل أن تأخذ سلطات إلدمار غرض المرساة من الخزانة لإبقائنا في نطاق التأثير إذا لاحظوا محاولتنا لكسر الحبل بهذه الطريقة. لذلك لا يتعين علينا فقط السفر بعيدًا جدًا عن هنا، بل يجب علينا القيام بذلك بسرعة بحيث لا تستطيع سلطات إلدمار مواكبة الأمر”.

حسنا. حان الوقت للإنطلاق بشكل كامل، إذن. قام زوريان بنشر كرة القصر واستدعى ألانيك وسيلفرلايك وكزفيم، الذين كانوا ينتظرون بصبر هناك لهذه اللحظة فقط.

نظر زاك وزوريان إلى بعضهما البعض قبل الإستدارة إلى الليتش المبتسم. ربما كان يعتقد أنه قد أمسكهم- أنه لم يكن لديهم طريقة لاجتياز مسافات شاسعة بسرعة كافية وأنه سيكون قادرًا على الحصول على نوع من التنازل منهم في مقابل مساعدتهم على كسر الحبال على أرواحهم.

“هل تريد أن تأتي معنا؟” سأل زوريان ببراءة. “ربما ليس من السهل عليك أن تضع مسافة كبيرة بينك وبين إلدمار في مثل هذه المهلة القصيرة.”

حسنًا… كان مخطئًا.

على أي حال، شك زوريان في أن كواتاش إيشل قد حصل على ما يريده من عقل كزفيم في النهاية. كان من الصعب قراءة مظهر جسده، لكنه بدا وكأنه كان مهتزا قليلا….

“لا أرى المشكلة هنا”. هز زوريان كتفيه.

“بالطبع، كونه مصنوع بواسطة تحفة أثرية إلهية، فإن الحبل بلا شك له نطاق عبثي تمامًا يمكنه دعمه… ومن المحتمل أن تأخذ سلطات إلدمار غرض المرساة من الخزانة لإبقائنا في نطاق التأثير إذا لاحظوا محاولتنا لكسر الحبل بهذه الطريقة. لذلك لا يتعين علينا فقط السفر بعيدًا جدًا عن هنا، بل يجب علينا القيام بذلك بسرعة بحيث لا تستطيع سلطات إلدمار مواكبة الأمر”.

“لا؟” سأل كواتاش إيشل. “لست متأكدًا من أنك تفهم… الإنتقال قليلاً فقط لن…”

“آه”. قال زاك “واو، هذا أسهل مما كنا نظن، إذن!”

“لا، لقد فهمنا”. قال زاك، “كل ما في الأمر، مهما كان مدى سخافة نطاق هذا الحبل، فإن الذهاب إلى كزلوتيك سيكون على الأرجح كافيًا لجعله ينقطع. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكننا الاستمرار إلى كوث بدلاً من ذلك.”

على أي حال، شك زوريان في أن كواتاش إيشل قد حصل على ما يريده من عقل كزفيم في النهاية. كان من الصعب قراءة مظهر جسده، لكنه بدا وكأنه كان مهتزا قليلا….

حدق كواتاش إيشل فيهم بنظرة غامضة على وجهه.

لقد فتحوا بوابة إلى كزلوتيك، وتبعهم كواتاش إيشل بهدوء مفاجئ. لم يعلق على الإطلاق على حقيقة أنهم قد عرفوا كيفية إلقاء شيء نادر وصعب مثل البوابة البعدية، أو حقيقة أنهم رتبوا أن تفتح البوابة المذكورة على قارة أخرى في أي لحظة. لقد درس ببساطة كل شيء من حولهم، وعيناه تجتاحان أفق الصحراء بتعبير مدروس.

“هل تريد أن تأتي معنا؟” سأل زوريان ببراءة. “ربما ليس من السهل عليك أن تضع مسافة كبيرة بينك وبين إلدمار في مثل هذه المهلة القصيرة.”

“لقد ذهب الآن”. قال، كان صوته خاليًا من أي أثر للفرح أو الرضا، مما أثار بعض الإنذارات في ذهن زوريان. “يبدو أن كزلوتيك بعيدة بما فيه الكفاية لدرجة أنه قد إنتهى الأمر بالحبل بالإنقطاع عندما عبرنا من هنا عبر البوابة. أو ربما بمجرد إغلاق البوابة خلفنا. هل يمكن أن يحافظ الحبل على الاتصال من خلال بوابة بعدية، حتى لو كان الأشخاص بعيدون عن نطاقه من حيث المسافة الفعلية؟ شيئ مثير للاهتمام. من السيء جدًا أنه من الصعب إعادة إنتاج هذا ودراسته. ومن السيء جدًا أنه لا شيء من هذا حقيقي، أليس كذلك؟”

“نعم، لقد ساعدتنا كثيرًا الليلة، لذا فمن المناسب لنا فقط أن نفعل شيئًا من أجلك،” أومأ زاك برأسه وهو يعبث معه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ليس لدينا أي فكرة عما تتحدث عنه، كيس العظام،” قال زاك في وجهه.

لم يتوقعوا في الواقع موافقة كواتاش إيشل على اقتراحهم. فبعد كل شيء، لقد إنطوى الذهاب معهم الدخول عبر بوابة بعدية دون معرفة إلى أين تقود بالفعل. لم يكن هذا شيئًا تفعله إلا إذا وثقت تمامًا بالشخص الآخر، ولم يكن كواتاش إيشل يثق به بما يكفي حتى لترك محاكياتهم تتجول دون إشراف.

لا يزال هناك فصل مدعوم??????

لقد فتحوا بوابة إلى كزلوتيك، وتبعهم كواتاش إيشل بهدوء مفاجئ. لم يعلق على الإطلاق على حقيقة أنهم قد عرفوا كيفية إلقاء شيء نادر وصعب مثل البوابة البعدية، أو حقيقة أنهم رتبوا أن تفتح البوابة المذكورة على قارة أخرى في أي لحظة. لقد درس ببساطة كل شيء من حولهم، وعيناه تجتاحان أفق الصحراء بتعبير مدروس.

حسنا. حان الوقت للإنطلاق بشكل كامل، إذن. قام زوريان بنشر كرة القصر واستدعى ألانيك وسيلفرلايك وكزفيم، الذين كانوا ينتظرون بصبر هناك لهذه اللحظة فقط.

“مدن إلى حطام، حقول إلى غبار…” غمغم بهدوء، “يا له من مشهد كئيب”.

لم يستطع زوريان منع نفسه من الجفل قليلاً في هذا البيان. أضاق كواتاش إيشل عينيه على الحركة.

همم. لم يفكر زوريان في الأمر من قبل، ولكن ربما كان كواتاش إيشل هو الشخص الوحيد الذي شاهد كزلوتيك كما كانت قبل الكارثة.

“لا أرى المشكلة هنا”. هز زوريان كتفيه.

على أي حال، أغلق كواتاش إيشل عينيه وبدأ مرةً أخرى يستشعر روحه من أجل الحبل. لقد فتح عينيه بعد عشر دقائق وأومأ إليهما.

بعد قليل من التبادلات، قرر زاك وزوريان الكشف عن الطبقة التالية من استعداداتهما- حمايات المصيدة التي نصبوها في المنطقة مسبقًا. كانت الحقيقة أن كواتاش إيشل كان حقًا غبيا نوعا ما لاتباعهم هنا من خلال بوابة غير معروفة، لأن هذا كان أحد الأماكن العديدة التي أعد فيها زاك وزوريان مصيدة له. صحيح أنهم اعتقدوا أنهم سيضطرون إلى إجباره للمرور عبر البوابة، لكن هذه الطريقة نجحت أيضًا.

“لقد ذهب الآن”. قال، كان صوته خاليًا من أي أثر للفرح أو الرضا، مما أثار بعض الإنذارات في ذهن زوريان. “يبدو أن كزلوتيك بعيدة بما فيه الكفاية لدرجة أنه قد إنتهى الأمر بالحبل بالإنقطاع عندما عبرنا من هنا عبر البوابة. أو ربما بمجرد إغلاق البوابة خلفنا. هل يمكن أن يحافظ الحبل على الاتصال من خلال بوابة بعدية، حتى لو كان الأشخاص بعيدون عن نطاقه من حيث المسافة الفعلية؟ شيئ مثير للاهتمام. من السيء جدًا أنه من الصعب إعادة إنتاج هذا ودراسته. ومن السيء جدًا أنه لا شيء من هذا حقيقي، أليس كذلك؟”

لقد فتحوا بوابة إلى كزلوتيك، وتبعهم كواتاش إيشل بهدوء مفاجئ. لم يعلق على الإطلاق على حقيقة أنهم قد عرفوا كيفية إلقاء شيء نادر وصعب مثل البوابة البعدية، أو حقيقة أنهم رتبوا أن تفتح البوابة المذكورة على قارة أخرى في أي لحظة. لقد درس ببساطة كل شيء من حولهم، وعيناه تجتاحان أفق الصحراء بتعبير مدروس.

لم يستطع زوريان منع نفسه من الجفل قليلاً في هذا البيان. أضاق كواتاش إيشل عينيه على الحركة.

“لقد نقر كل شيء في مكانه عندما فتحتم بابًا بعديا إلى قارة أخرى بشكل عرضي”. تابع كواتاش إيشل متجاهلًا ادعائه، “كان هناك شيء ما في موقفكم كان يزعجني منذ البداية، عندما تحدثت إليكما لأول مرة في تلك الحانة، ولكن الآن فقط بدأ الأمر يصبح منطقيًا. لقد ظهرتم من العدم، محملين بالمال و المهارات التي لا معنى لها في ضوء ماضيكم وعمركم… مثل اثنين من السحرة الراشدين اللذين يتظاهران بشكل سيء بأنهما زوج من المراهقين. لا بأس في التخلي عن التحف الأثرية الإلهية في مقابل الحصول على المعلومات وإلقاء مبالغ ضخمة من المال على البحث التأملي… كما لو أن الممتلكات المادية لا تهمكم، بل المعرفة فقط. لا تحبون قتلي للناس ،لكن ليس لديكم أي مشاكل في ذبح حراس خزانة إلدمار للحصول على ما تريدون… وكأن أولئك الحراس لم يكونوا حقيقيين حقا من البداية.”

“لقد خمنت ذلك”. قال بصوت جاد، وبدأ يلف حولهم ببطء، عيونه لم تنفصل أبدًا عنهم. مثل حيوان مفترس. اتخذ زاك وزوريان مواقف قتالية، لكنهما لم يجريا أي خطوات عدوانية. “كان يجب أن أفهم ذلك في وقت سابق. كان يجب أن أفهم حقًا. كان ينبغي أن تكون حقيقة أن الجميع قد انفصلوا عن العالم الروحي فجأة بمثابة تحذير كبير لما كان يحدث، لكنه بدا عظيما جدا ليكون البشر قد تسببوا فيه شيء عظيم لهذه الدرجة من حيث النطاق والتأثير. عندما اكتشفت أن الأرانيا تحت سيوريا قد سقطت ميتة فجأة ذات يوم، كنت سعيدًا لأن عقبة قد اختفت ولم أفكر في الأمر بالجدية التي إنبغى أن أفكر بها. فقط عندما تحدثت لكما أن الأمور قد بدأت تتضح… لكني في غطرستي رفضت أن أرى الحقيقة”.

لكن كواتاش إيشل لم يفعل ذلك. استمر في القتال مثل رجل ممسوس، ملقيا بكميات هائلة من المانا في كل تعويذة. أخيرًا، بعد تعويذة تسارع جيدة التنفيذ بشكل خاص، تمكن كواتاش إيشل من إنتاج موجة ريح قوية بما يكفي لرفعهم عن أقدامهم وتشتيتهم. عادةً ما كانوا يلصقون أقدامهم بالأرض لمنع ذلك، لكن رمال صحراء كزلوتيك ببساطة لم تكن قوية بما يكفي للسماح لهم بالقيام بذلك- وهو شيء لم يدركوه إلا بعد فوات الأوان.

“ليس لدينا أي فكرة عما تتحدث عنه، كيس العظام،” قال زاك في وجهه.

“لقد ذهب الآن”. قال، كان صوته خاليًا من أي أثر للفرح أو الرضا، مما أثار بعض الإنذارات في ذهن زوريان. “يبدو أن كزلوتيك بعيدة بما فيه الكفاية لدرجة أنه قد إنتهى الأمر بالحبل بالإنقطاع عندما عبرنا من هنا عبر البوابة. أو ربما بمجرد إغلاق البوابة خلفنا. هل يمكن أن يحافظ الحبل على الاتصال من خلال بوابة بعدية، حتى لو كان الأشخاص بعيدون عن نطاقه من حيث المسافة الفعلية؟ شيئ مثير للاهتمام. من السيء جدًا أنه من الصعب إعادة إنتاج هذا ودراسته. ومن السيء جدًا أنه لا شيء من هذا حقيقي، أليس كذلك؟”

“لقد نقر كل شيء في مكانه عندما فتحتم بابًا بعديا إلى قارة أخرى بشكل عرضي”. تابع كواتاش إيشل متجاهلًا ادعائه، “كان هناك شيء ما في موقفكم كان يزعجني منذ البداية، عندما تحدثت إليكما لأول مرة في تلك الحانة، ولكن الآن فقط بدأ الأمر يصبح منطقيًا. لقد ظهرتم من العدم، محملين بالمال و المهارات التي لا معنى لها في ضوء ماضيكم وعمركم… مثل اثنين من السحرة الراشدين اللذين يتظاهران بشكل سيء بأنهما زوج من المراهقين. لا بأس في التخلي عن التحف الأثرية الإلهية في مقابل الحصول على المعلومات وإلقاء مبالغ ضخمة من المال على البحث التأملي… كما لو أن الممتلكات المادية لا تهمكم، بل المعرفة فقط. لا تحبون قتلي للناس ،لكن ليس لديكم أي مشاكل في ذبح حراس خزانة إلدمار للحصول على ما تريدون… وكأن أولئك الحراس لم يكونوا حقيقيين حقا من البداية.”

اشتدت حدة القتال بسرعة، وحلقت تعاويذ من اليسار واليمين. أُجبر كواتاش إيشل على التخلي عن استخدام سحر الروح حصريًا لمهاجمتهم. لم يكن سحر الروح مناسبًا بشكل خاص للمعارك الفعلية، ولهذا السبب لم يستخدم كواتاش إيشل عادةً سحر الروح كملاذ أول له. الآن، في مواجهة خمسة أعداء خطرين، لم يعد قادرًا على استخدام مثل هذه التكتيكات دون المستوى الأمثل.

توقف كواتاش إيشل عن اللف. خيم الصمت على المشهد كله لعدة ثوان، ولم يقل أحد شيئًا. على الرغم من أن كل شيء كان هادئًا وصامتا، إلا أن التوتر بدأ يتصاعد بشكل غير مرئي.

هاه. أشار زاك وزوريان للآخرين لأن يتوقفوا عن القتال للحظة.

“هذا كله… نوع من الوهم العملاق، أليس كذلك!؟” اختتم كواتاش إيشل أخيرًا. لم يقلوا شيئًا، واعتبر الليتش صمتهم تأكيدًا لفكرته. “كان يجب أن أراه في وقت أسبق، لكنني كنت ممتلئًا جدًا بنفسي. كيف يمكنني، كواتاش إيشل العظيم، أن أقع في نوع من الوهم كهذا؟. لكن الآن… الآن سأحصل على بعض الإجابات. بعض الإجابات الحقيقية!”

لقد هاجم، مظهره العضوي يذوب ليكشف عن الهيكل العظمي الأسود المكلل بالضوء الأخضر الذي كمن تحت الجلد.

على أي حال، شك زوريان في أن كواتاش إيشل قد حصل على ما يريده من عقل كزفيم في النهاية. كان من الصعب قراءة مظهر جسده، لكنه بدا وكأنه كان مهتزا قليلا….

لقد كانوا مستعدين له.

لم يتردد زوريان. استخدم على الفور التخاطر الخاص به للانغماس في عقل كزفيم غير المحمي حاليًا وبدأ في حرب شد عقلية مع كواتاش إيشل، في محاولة لإخراج الليتش من عقل معلمه.

ذهب كواتاش إيشل على الفور بسحر الروح هذه المرة، بدون حتى الإهتمام بتعاويذ التفكيك وتعاويذ الطاقة. ربما لأنه، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا في الواقع من كيفية عمل هذا ‘الوهم’ الذي وقع فيه، إلا أنه لاحظ بالفعل أن زاك وزوريان لم يقدّرا الأشياء المادية كثيرًا وبالتالي إشتبه في أن هذه لم تكن أجسادهم الحقيقية. إذا أراد هزيمتهم، فعليه أن يستهدف أرواحهم.

“آه”. قال زاك “واو، هذا أسهل مما كنا نظن، إذن!”

حسنًا… كان محقًا في ذلك نوعًا ما، لكن زاك وزوريان كانا قد أتيا إلى هنا مستعدين. كانت أرواحهم محصنة بحمايات دفاعية ولم يكونوا عزل وخائفين في مواجهة سحر الروح كما كانوا من قبل.

“لقد خمنت ذلك”. قال بصوت جاد، وبدأ يلف حولهم ببطء، عيونه لم تنفصل أبدًا عنهم. مثل حيوان مفترس. اتخذ زاك وزوريان مواقف قتالية، لكنهما لم يجريا أي خطوات عدوانية. “كان يجب أن أفهم ذلك في وقت سابق. كان يجب أن أفهم حقًا. كان ينبغي أن تكون حقيقة أن الجميع قد انفصلوا عن العالم الروحي فجأة بمثابة تحذير كبير لما كان يحدث، لكنه بدا عظيما جدا ليكون البشر قد تسببوا فيه شيء عظيم لهذه الدرجة من حيث النطاق والتأثير. عندما اكتشفت أن الأرانيا تحت سيوريا قد سقطت ميتة فجأة ذات يوم، كنت سعيدًا لأن عقبة قد اختفت ولم أفكر في الأمر بالجدية التي إنبغى أن أفكر بها. فقط عندما تحدثت لكما أن الأمور قد بدأت تتضح… لكني في غطرستي رفضت أن أرى الحقيقة”.

هاجمتهم نبضات من ضوء شبحي، لكنهم صدوهم ببعض الجهد. لقد استجابوا بالمزيد من تعاويذ الهجوم الدنيوية مثل أشعة الحرق، وتعاويذ تسييل الأرض، والشفرات السوداء المدمرة ذات القوة المكانية وما إلى ذلك. دافع كواتاش إيشل عن نفسه بسرعة، بحقول القوة والمخلوقات الرملية المتحركة، لكنه رد فقط بهجمات سحر روح.

لم يتوقعوا في الواقع موافقة كواتاش إيشل على اقتراحهم. فبعد كل شيء، لقد إنطوى الذهاب معهم الدخول عبر بوابة بعدية دون معرفة إلى أين تقود بالفعل. لم يكن هذا شيئًا تفعله إلا إذا وثقت تمامًا بالشخص الآخر، ولم يكن كواتاش إيشل يثق به بما يكفي حتى لترك محاكياتهم تتجول دون إشراف.

بعد قليل من التبادلات، قرر زاك وزوريان الكشف عن الطبقة التالية من استعداداتهما- حمايات المصيدة التي نصبوها في المنطقة مسبقًا. كانت الحقيقة أن كواتاش إيشل كان حقًا غبيا نوعا ما لاتباعهم هنا من خلال بوابة غير معروفة، لأن هذا كان أحد الأماكن العديدة التي أعد فيها زاك وزوريان مصيدة له. صحيح أنهم اعتقدوا أنهم سيضطرون إلى إجباره للمرور عبر البوابة، لكن هذه الطريقة نجحت أيضًا.

“مدن إلى حطام، حقول إلى غبار…” غمغم بهدوء، “يا له من مشهد كئيب”.

ومع ذلك، من الواضح أن كواتاش إيشل كان قد أعد نفسه أيضًا. قبل أن يتم تنشيط الحمايات بالكامل، أزال الليتش القديم أحد أساوره “المزخرفة” وسحقه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ليس لدينا أي فكرة عما تتحدث عنه، كيس العظام،” قال زاك في وجهه.

أربعة بنيات مكعبة مصنوعة من عظام سوداء تجسدت حول كواتاش إيشل، كما لو كانت تخرج من نوع من البعد الجيبي الخفي حوله. كان لكل منها أربع جماجم مطمورة في جوانبها، ومحاجر عينها تحترق بلهب أخضر خافت. من خلال إحساسه الروحي، تمكن زوريان من اكتشاف أن كل جمجمة قد حملت روحًا محاصرة بداخلها. قوية أيضًا- ربما تم حصادهم من سحرة موهوبين وذوي خبرة، وليس من بعض المتفرجين العشوائيين.

نظر زاك وزوريان إلى بعضهما البعض قبل الإستدارة إلى الليتش المبتسم. ربما كان يعتقد أنه قد أمسكهم- أنه لم يكن لديهم طريقة لاجتياز مسافات شاسعة بسرعة كافية وأنه سيكون قادرًا على الحصول على نوع من التنازل منهم في مقابل مساعدتهم على كسر الحبال على أرواحهم.

كانت مكعبات الجمجمة تنبض، على ما يبدو متزامنة مع بعضها البعض، ثم بدأت تتكشف في مخططات حماية خاصة بها ثم بدأت في التغلب على تلك التي أعدها زوريان و سيلفرلايك في هذا المكان.

توقع زوريان أن يتراجع كواتاش إيشل في هذه المرحلة. لا شك أنه قد إستطاع أن يميز أنه لم يكن لديه فرصة للفوز في هذه المعركة، ومكعبات الجمجمة تلك التي تطفو في السماء كانت تعمل بشكل فعال على إبطال حمايات المصيدة التي وضعها زوريان وسيلفرلايك في المنطقة لمنعه من الانتقال أو الطيران بعيدًا.

حسنا. حان الوقت للإنطلاق بشكل كامل، إذن. قام زوريان بنشر كرة القصر واستدعى ألانيك وسيلفرلايك وكزفيم، الذين كانوا ينتظرون بصبر هناك لهذه اللحظة فقط.

حسنًا… كان مخطئًا.

اشتدت حدة القتال بسرعة، وحلقت تعاويذ من اليسار واليمين. أُجبر كواتاش إيشل على التخلي عن استخدام سحر الروح حصريًا لمهاجمتهم. لم يكن سحر الروح مناسبًا بشكل خاص للمعارك الفعلية، ولهذا السبب لم يستخدم كواتاش إيشل عادةً سحر الروح كملاذ أول له. الآن، في مواجهة خمسة أعداء خطرين، لم يعد قادرًا على استخدام مثل هذه التكتيكات دون المستوى الأمثل.

“لا، لقد فهمنا”. قال زاك، “كل ما في الأمر، مهما كان مدى سخافة نطاق هذا الحبل، فإن الذهاب إلى كزلوتيك سيكون على الأرجح كافيًا لجعله ينقطع. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكننا الاستمرار إلى كوث بدلاً من ذلك.”

توقع زوريان أن يتراجع كواتاش إيشل في هذه المرحلة. لا شك أنه قد إستطاع أن يميز أنه لم يكن لديه فرصة للفوز في هذه المعركة، ومكعبات الجمجمة تلك التي تطفو في السماء كانت تعمل بشكل فعال على إبطال حمايات المصيدة التي وضعها زوريان وسيلفرلايك في المنطقة لمنعه من الانتقال أو الطيران بعيدًا.

همم. لم يفكر زوريان في الأمر من قبل، ولكن ربما كان كواتاش إيشل هو الشخص الوحيد الذي شاهد كزلوتيك كما كانت قبل الكارثة.

لكن كواتاش إيشل لم يفعل ذلك. استمر في القتال مثل رجل ممسوس، ملقيا بكميات هائلة من المانا في كل تعويذة. أخيرًا، بعد تعويذة تسارع جيدة التنفيذ بشكل خاص، تمكن كواتاش إيشل من إنتاج موجة ريح قوية بما يكفي لرفعهم عن أقدامهم وتشتيتهم. عادةً ما كانوا يلصقون أقدامهم بالأرض لمنع ذلك، لكن رمال صحراء كزلوتيك ببساطة لم تكن قوية بما يكفي للسماح لهم بالقيام بذلك- وهو شيء لم يدركوه إلا بعد فوات الأوان.

“كلانا يعرف أنهما بلا معنى بالنسبة لي”. قال كواتاش إيشل باقتضاب.

تبع كواتاش إيشل ذلك على الفور بنبض هائل من سحر الروح الذي هدف إلى إيقاف الجميع في المنطقة المجاورة. قام زوريان بتحصين روحه مباشرة قبل أن تُضرب… ثم أدرك أنه لم يكن إلا إلهاء.

قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من انفجار الريح، سارع كواتاش إيشل نفسه مرة أخرى ودفع يده نحو كزفيم، وضربه بتعويذتين متتاليتين. الأول كانت تبديدًا قويًا جرد الرجل من كل تعاويذه الدفاعية الشخصية… بما في ذلك فراغ العقل خاصته. والثاني هو نوع من سحر العقل.

توقع زوريان أن يتراجع كواتاش إيشل في هذه المرحلة. لا شك أنه قد إستطاع أن يميز أنه لم يكن لديه فرصة للفوز في هذه المعركة، ومكعبات الجمجمة تلك التي تطفو في السماء كانت تعمل بشكل فعال على إبطال حمايات المصيدة التي وضعها زوريان وسيلفرلايك في المنطقة لمنعه من الانتقال أو الطيران بعيدًا.

تبا…

“لا أرى المشكلة هنا”. هز زوريان كتفيه.

لم يتردد زوريان. استخدم على الفور التخاطر الخاص به للانغماس في عقل كزفيم غير المحمي حاليًا وبدأ في حرب شد عقلية مع كواتاش إيشل، في محاولة لإخراج الليتش من عقل معلمه.

نظر زاك وزوريان إلى بعضهما البعض قبل الإستدارة إلى الليتش المبتسم. ربما كان يعتقد أنه قد أمسكهم- أنه لم يكن لديهم طريقة لاجتياز مسافات شاسعة بسرعة كافية وأنه سيكون قادرًا على الحصول على نوع من التنازل منهم في مقابل مساعدتهم على كسر الحبال على أرواحهم.

أدرك بسرعة أن التعويذة التي ألقاها كواتاش إيشل كانت نوعًا من مسبار الذاكرة. قوية، لكنها فجّة ومدمّرة بمقاييس زوريان. لم تحدث على الأرجح أي ضرر دائم لكزفيم حتى الآن، ولكن من المحتمل أن يحدث ذلك إذا استمر هذا لفترة طويلة. لحسن الحظ، على الرغم من أن كواتاش إيشل بدا جيدًا جدًا في سحر العقل، إلا أنه كان لا يزال يستخدم تعويذة مبنية ولم يكن لديه الكثير من الخبرة في القتال التخاطري الفعلي. سرعان ما قرر الليتش الانسحاب من عقل كزفيم بمفرده.

كانت مكعبات الجمجمة تنبض، على ما يبدو متزامنة مع بعضها البعض، ثم بدأت تتكشف في مخططات حماية خاصة بها ثم بدأت في التغلب على تلك التي أعدها زوريان و سيلفرلايك في هذا المكان.

تعافي ألانيك ومحاولته لتذويبه بتعويذة حرق ضخمة قد كان لها على الأرجح أيضا علاقة كبيرة بذلك. لم يستطيع حتى زوريان أن يشتبك في ذكريات شخص ما وينتبه إلى قتال في نفس الوقت.

لم يتوقفوا بالطبع. ليس حتى نزع تاجه فجأة عن رأسه وألقاه على الأرض أمامهم. ثم فعل الشيء نفسه مع الخنجر الإمبراطوري الذي استعادوه من خزينة إلدمار الملكية.

على أي حال، شك زوريان في أن كواتاش إيشل قد حصل على ما يريده من عقل كزفيم في النهاية. كان من الصعب قراءة مظهر جسده، لكنه بدا وكأنه كان مهتزا قليلا….

“انتظروا!” قال كواتاش إيشل. “توقفوا!”

“هل تريد أن تأتي معنا؟” سأل زوريان ببراءة. “ربما ليس من السهل عليك أن تضع مسافة كبيرة بينك وبين إلدمار في مثل هذه المهلة القصيرة.”

لم يتوقفوا بالطبع. ليس حتى نزع تاجه فجأة عن رأسه وألقاه على الأرض أمامهم. ثم فعل الشيء نفسه مع الخنجر الإمبراطوري الذي استعادوه من خزينة إلدمار الملكية.

كانت آخر فكرة له أنه لم يكن يعرف حتى أنه يمكن أن يتم تفجير روح بتلك الطريقة…

هاه. أشار زاك وزوريان للآخرين لأن يتوقفوا عن القتال للحظة.

“لا، لقد فهمنا”. قال زاك، “كل ما في الأمر، مهما كان مدى سخافة نطاق هذا الحبل، فإن الذهاب إلى كزلوتيك سيكون على الأرجح كافيًا لجعله ينقطع. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فيمكننا الاستمرار إلى كوث بدلاً من ذلك.”

“خذوها”. قال.

نظر زاك وزوريان إلى بعضهما البعض قبل الإستدارة إلى الليتش المبتسم. ربما كان يعتقد أنه قد أمسكهم- أنه لم يكن لديهم طريقة لاجتياز مسافات شاسعة بسرعة كافية وأنه سيكون قادرًا على الحصول على نوع من التنازل منهم في مقابل مساعدتهم على كسر الحبال على أرواحهم.

“أنت ستعطيها لنا فقط؟” سأل زاك بفضول.

توقع زوريان أن يتراجع كواتاش إيشل في هذه المرحلة. لا شك أنه قد إستطاع أن يميز أنه لم يكن لديه فرصة للفوز في هذه المعركة، ومكعبات الجمجمة تلك التي تطفو في السماء كانت تعمل بشكل فعال على إبطال حمايات المصيدة التي وضعها زوريان وسيلفرلايك في المنطقة لمنعه من الانتقال أو الطيران بعيدًا.

“كلانا يعرف أنهما بلا معنى بالنسبة لي”. قال كواتاش إيشل باقتضاب.

لقد هاجم، مظهره العضوي يذوب ليكشف عن الهيكل العظمي الأسود المكلل بالضوء الأخضر الذي كمن تحت الجلد.

“كم استخلصت من تلك الذكريات التي سرقتها؟” سأل زوريان بفضول.

لم يستطع زوريان منع نفسه من الجفل قليلاً في هذا البيان. أضاق كواتاش إيشل عينيه على الحركة.

لقد نظر إلى كزفيم، لكن معلمه لم يعطِ أي إشارة إلى أن التجربة قد هزته إلى حد كبير.

نظر زاك وزوريان إلى بعضهما البعض قبل الإستدارة إلى الليتش المبتسم. ربما كان يعتقد أنه قد أمسكهم- أنه لم يكن لديهم طريقة لاجتياز مسافات شاسعة بسرعة كافية وأنه سيكون قادرًا على الحصول على نوع من التنازل منهم في مقابل مساعدتهم على كسر الحبال على أرواحهم.

“بما يكفي لأعرف كيف أن كل هذا بلا معنى. على الأقل بالنسبة لأشخاص مثلي”، قال كواتاش إيشل، لقد بدا مهزومًا بعض الشيء. ضحك بشكل أجوف. “ها ها ها! لقد خدعتموني جيدًا حقًا! يجب أن أقول، فقط لو كنت…”

“لا أرى المشكلة هنا”. هز زوريان كتفيه.

لم يستغرقهم الأمر سوى لحظة حتى يفاجأوا. لقد استرخوا دون وعي قليلاً بعد أن استسلم كواتاش إيشل على ما يبدو ولم يعد يقوم بحركات عدوانية، واستفاد الليتش على الفور من ذلك. لقد وضع نفسه مرة أخرى تحت تأثير التسرع ثم اندفع نحوهم مباشرة، ركض نحوهم ثم… انفجر حرفيا.

لقد هاجم، مظهره العضوي يذوب ليكشف عن الهيكل العظمي الأسود المكلل بالضوء الأخضر الذي كمن تحت الجلد.

في وقت لاحق، كان زوريان سيتساءل ما الذي حذره بالضبط وجعله يقوم على الفور بتنشيط مفتاح الإعادة في علامته عندما أدرك أن كواتاش إيشل كان يندفع نحوهم. هل كان ذلك لأنه شعر دون وعي بشيء من خلال إحساسه الروحي؟ بسبب حدس غير قابل للتفسير؟ كل ما كان يعرفه هو أنه عندما بدأ كواتاش إيشل بتفجير روحه في ذلك الهجوم الانتحاري الأخير، كان زوريان قد بدأ بالفعل بروتوكول إنهاء الإعادة.

لم يستغرقهم الأمر سوى لحظة حتى يفاجأوا. لقد استرخوا دون وعي قليلاً بعد أن استسلم كواتاش إيشل على ما يبدو ولم يعد يقوم بحركات عدوانية، واستفاد الليتش على الفور من ذلك. لقد وضع نفسه مرة أخرى تحت تأثير التسرع ثم اندفع نحوهم مباشرة، ركض نحوهم ثم… انفجر حرفيا.

لا زالوا في نهاية المطاف قد أمسكوا في جزء من الانفجار قبل انتهاء الإعادة. لقد أُغرقت روح زوريان في انفجار مؤلم أكل للروح قبل أن يظلم كل شيء.

تعافي ألانيك ومحاولته لتذويبه بتعويذة حرق ضخمة قد كان لها على الأرجح أيضا علاقة كبيرة بذلك. لم يستطيع حتى زوريان أن يشتبك في ذكريات شخص ما وينتبه إلى قتال في نفس الوقت.

كانت آخر فكرة له أنه لم يكن يعرف حتى أنه يمكن أن يتم تفجير روح بتلك الطريقة…

“خذوها”. قال.

◤━───━ DARK ━───━◥
مخادع اسطوري… كيس عظام مخيف بحق.
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~
فصل اليوم???????

حسنًا… كان محقًا في ذلك نوعًا ما، لكن زاك وزوريان كانا قد أتيا إلى هنا مستعدين. كانت أرواحهم محصنة بحمايات دفاعية ولم يكونوا عزل وخائفين في مواجهة سحر الروح كما كانوا من قبل.

لا يزال هناك فصل مدعوم??????

اشتدت حدة القتال بسرعة، وحلقت تعاويذ من اليسار واليمين. أُجبر كواتاش إيشل على التخلي عن استخدام سحر الروح حصريًا لمهاجمتهم. لم يكن سحر الروح مناسبًا بشكل خاص للمعارك الفعلية، ولهذا السبب لم يستخدم كواتاش إيشل عادةً سحر الروح كملاذ أول له. الآن، في مواجهة خمسة أعداء خطرين، لم يعد قادرًا على استخدام مثل هذه التكتيكات دون المستوى الأمثل.

تبع كواتاش إيشل ذلك على الفور بنبض هائل من سحر الروح الذي هدف إلى إيقاف الجميع في المنطقة المجاورة. قام زوريان بتحصين روحه مباشرة قبل أن تُضرب… ثم أدرك أنه لم يكن إلا إلهاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط