نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 267

الفصل 85: فوضى حرجة (4)

الفصل 85: فوضى حرجة (4)

270: الفصل 85: فوضى حرجة (4)

ثم انتقل الليتش.

“في المرة القادمة إذن”. قال زاك بنبرة حالمة، “تعجبني فكرة الهيدرا الأليفة خاصتي، أتعلم؟ يمكننا أن نضعها في مواجهة دودة الرمل الغبية بينما نتعامل مع السولروثوم بأنفسنا. أو يمكننا رميها في كواتاش إيشل، فقط لرؤية النظرة على حقيبة العظام الغبية تلك عندما تبدأ هيدرا ضخمة في الصراخ والإنقضاض عليه… أو فقط أخذها في نزهة عبر سيوريا مثل كلب كبير الحجم وأستمتع بردود أفعال الناس… الكثير من الإمكانات هناك…”

“نعم، أعلم”. قال زوريان وهو ينظر إلى الجذع المشوه المتصل بكتفه الأيسر، “أنا… لا أشعر أنني بحالة جيدة. أعتقد أنني سأستلقي قليلاً.”

نظر زوريان إلى الخنجر في يده ثم أمسكه بإحكام.

ثم انتقل الليتش.

في المرة القادمة، بالتأكيد…

لقد افترض في النهاية أن الأمر لم يهم. وافق كواتاش إيشل مرةً أخرى على مساعدتهم في سرقة الخنجر من الخزائن الملكية لإلدمار. لقد حققوا هدفهم مرة أخرى، وقاتلوا بنجاح طريقهم للخروج من العاصمة ثم واصلوا الهروب من جيش إلدمار حتى اكتشف كواتاش إيشل طبيعة جهاز التتبع الذي تم استخدامه لتتبعهم. فتحوا مرةً أخرى البوابة البعدية لكزلوتيك ودخلوا من خلالها…

***

بما في ذلك فراغ عقله.

مع اقتراب نهاية الإعادة، حول زاك وزوريان انتباههما إلى شيء كانا يبنيانه تدريجيًا طوال فترة الإعادة بأكملها- سرقة الخزائن الملكية للخنجر مرةً أخرى. لقد سعوا للحصول على مساعدة كواتاش إيشل مرةً أخرى أيضًا- جزئيًا لأنهم ما زالوا لم يستوعبوا التفاصيل الموجودة في الحمايات الداخلية، لذلك كانت مساعدته في الدخول حرجة، وجزئيًا لأنه كان لا يزالوا لديهم رغبة بتاجه.

وصل زوريان إلى عقله على الفور وبدأ هجومه.

كان على زوريان أن يعترف بأنه كان أكثر تنازعًا أخلاقياً بشأن خيانة كواتاش إيشل هذه المرة. فبعد كل شيء، لم يكن الليتش القديم إلا مفيدًا طوال فترة الإعادة بأكملها. لقد أعطى شعور بالخطأ، والعار، أن يطعنه في ظهره هكذا في النهاية…

للحظة، أصبحت ساحة المعركة بأكملها صامتة. تجمد كواتاش إيشل للحظات في مكانه، وكانت نظرة مفاجأة على وجهه. إنتظر زاك وزوريان بفارغ الصبر لمعرفة ما إذا كان الليتش سينهار إلى كومة من العظام الهامدة في أعقاب ذلك.

ثم مرة أخرى، ألم يشر كواتاش إيشل خلال تلك المفاوضات الأولية التي أجروها معه أنه سيعود لاستجوابهم بعد انتهاء عمله الصغير في الغزو؟ ربما كان يبحث فقط عن أعذار ليجعل نفسه يشعر بحال أفضل، ولكن من هذا المنظور، كان بالإمكان بسهولة اعتبار هذا الهجوم دفاعًا وقائيًا من جانبهم. بالإضافة إلى ذلك، من الواضح أن الليتش كان ينوي غزو سيوريا كالمعتاد- وهي حقيقة ألمح إليها أحيانًا بشكل خفي خلال دروسه، لكنها حقيقة لم يوضحها لهم في الواقع. بطريقة حقيقية للغاية، كانت تلك خيانة أيضًا.

كانت الإعادة ستنتهي قريبًا، وبعد ذلك سيختبرون الحقيقة مباشرة.

لقد افترض في النهاية أن الأمر لم يهم. وافق كواتاش إيشل مرةً أخرى على مساعدتهم في سرقة الخنجر من الخزائن الملكية لإلدمار. لقد حققوا هدفهم مرة أخرى، وقاتلوا بنجاح طريقهم للخروج من العاصمة ثم واصلوا الهروب من جيش إلدمار حتى اكتشف كواتاش إيشل طبيعة جهاز التتبع الذي تم استخدامه لتتبعهم. فتحوا مرةً أخرى البوابة البعدية لكزلوتيك ودخلوا من خلالها…

عند مغادرة منشأة أبحاث الوقت السحرية، وضعوا الخنجر جانبًا مؤقتًا وبدأوا في العبث بالتاج بشكل محموم، في محاولة لمعرفة كيفية تنشيط قدرته على وضع علامات مؤقتة أثناء إرسال رسائل عاجلة إلى كل عضو في مؤامراتهم الصغيرة. لحسن الحظ، كان لديهم الآن قدر لا بأس به من الخبرة في إستعمال التحف الأثرية الإمبراطورية، لذلك بعد بضع ساعات نجحوا في معرفة كيفية عمل التاج.

في اللحظة التي تبعهم فيها كواتاش إيشل بعد ذلك أغلقوا البوابة وهاجموه دون سابق إنذار.

مع اقتراب نهاية الإعادة، حول زاك وزوريان انتباههما إلى شيء كانا يبنيانه تدريجيًا طوال فترة الإعادة بأكملها- سرقة الخزائن الملكية للخنجر مرةً أخرى. لقد سعوا للحصول على مساعدة كواتاش إيشل مرةً أخرى أيضًا- جزئيًا لأنهم ما زالوا لم يستوعبوا التفاصيل الموجودة في الحمايات الداخلية، لذلك كانت مساعدته في الدخول حرجة، وجزئيًا لأنه كان لا يزالوا لديهم رغبة بتاجه.

لم يكن هناك حديث. هاجموا بصمت وبدون تردد، وأخذ كواتاش إيشل كمينهم بهدوء كامل. بينما سقط عليه وابل لا نهاية له من الأشعة الحارقة، والشفرات البعدية الحادة المستحيلة وانفجارات التفكك فجأة، قام بهدوء بسد، تفادي، الإنتقال والضرب في رد. لم يغضب من خيانتهم ولم يحاول التحدث معهم لمعرفة أسبابهم. ربما كان يتوقع ذلك. ربما كان هو الذي اعتاد على نصب الكمائن المفاجئة. مهما كان الأمر، فقد قبل بصمت تحديهم وواجه هجومهم مباشرةً.

بما في ذلك فراغ عقله.

اهتزت الصحراء. ذاب الرمل وتحول إلى زجاج مرارًا وتكرارًا. تم تنشيط العديد من الحمايات والفخاخ المخفية التي أعدها زاك وزوريان في المنطقة مسبقًا، ليتم تحطيمها وتحييدها بواسطة كواتاش إيشل. استدعى الليش القديم مجموعة من العمالقة العظميين اللاموتى من مساحة تخزين داخلية ما على شخصه ورد زوريان بإلقاء غولماته القتالية عليهم لإبقائهم مشغولين. تمكن زاك من قص ساق كواتاش إيشل بإحدى هجماته، لكن الليتش أعاد ربطها في اللحظة التالية. ضحى ثلاثة من محاكيات زوريان بأنفسهم لإبقائه على قيد الحياة عندما واجهوا هجمات كواتاش إيشل المضادة، أجسامهم المعدنية القاسية غير الإنسانية غير قادرة على تحمل هجمات الليتش القديمة.

بعد ساعتين، استيقظ زوريان من فقدان الوعي ليجد زاك بجانبه وجرحه مضمد بإحترافية. أوضح زاك أنه كان مجرد شيء تعلمه أثناء تعلم السحر الطبي. من الواضح أن أساتذته أصروا على تعليمه بعض طرق الرعاية الدنيوية القديمة الجيدة للإصابات، وتم تضمين الأطراف المفقودة في هذه الدروس.

بعد ذلك، في منتصف المعركة المحتدمة، كشفت العديد من الأجهزة المخفية عن نفسها، وغطت المنطقة بأكملها بأقراص فضية صغيرة سريعة الحركة.

نظر زوريان إلى الخنجر في يده ثم أمسكه بإحكام.

كانت معظم الأقراص الفضية عادية تمامًا، وكان الغرض منها هو إخفاء التهديدات الحقيقية. كان البعض منها مغمورًا بالسحر المتخصص الذي هدف إلى الضغط على وزيادة حمل دروع القوة النموذجية التي تحمي السحرة من المقذوفات المادية

“إذا!” قال زاك بسعادة. “من يريد أن يكون الأول؟”

وأخيراً، كان هناك عدد قليل مميز. لقد تم غرسهم بنفس النوع من سحر قطع الروح الذي استخدمه كايل في السابق لصنع العملة التي انتهى بها الأمر بإبعاد كواتاش إيشل إلى وعاءه الروحي.

كان على زوريان أن يعترف بأنه كان أكثر تنازعًا أخلاقياً بشأن خيانة كواتاش إيشل هذه المرة. فبعد كل شيء، لم يكن الليتش القديم إلا مفيدًا طوال فترة الإعادة بأكملها. لقد أعطى شعور بالخطأ، والعار، أن يطعنه في ظهره هكذا في النهاية…

من أجل التأكد من أن كواتاش إيشل لم يستطيع ببساطة دفع جميع الأقراص بعيدًا بموجة بسيطة من يده، كثف زاك وزوريان هجماتهما على الفور. على الرغم من ذلك، أخذ كواتاش إيشل المقذوفات الفضية الصغيرة كتهديد مميت، ولم يدع واحدة منهم تلمسه، ورفع الأرض كجدران وأعمدة لإبقائها في مكانها عندما بدأ معطّلو الدروع يأكلون دروعه السحرية.

هدأ زوريان نفسه قليلاً وخرج لمواجهة الحشد من حولهم.

لكن الأقراص الفضية قامت بعملها في جذب انتباهه على أي حال. كان مشغولًا جدًا بتجنبهم والتعامل مع هجمات زاك وزوريان العادية ومحاولة الهجوم المضاد لدرجة أنه أغفل قرصًا فضيًا أكبر بكثير مخبأ في الرمال القريبة. كان هذا القرص مشبعًا أيضًا بسحر قطع الروح، وبنسخة أكثر فاعلية منه أيضًا.

تمامًا مثل الكرة والخاتم، كان لكلا العنصرين أيضًا وظيفة عادية يمكن حتى للأشخاص العاديين استخدامها. كان التاج بمثابة مخزن شخصي لمانا، والذي عرفوه بالفعل بفضل كواتاش إيشل، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد على أي حال. على وجه الخصوص، لم توضح قصة كواتاش إيشل ما إذا كانت كمية المانا الشخصية المخزنة في التاج تتوافق مع الكمية التي تستخدمها أم ثابتة. الآن عرفوا أنها ثابتة في الحجم. بالنسبة لكواتاش إيشل، فقد منحه هذا احتياطي مانا أكثر بعشرة أضعاف مما كان لديه عادةً، لكن بالنسبة لزوريان سيكون هذا أكثر بكثير نظرًا لأن احتياطيه كان ضئيل نسبيًا بالمقارنة. على الرغم من أن الأمر سيستغرق أيضًا إلى الأبد لملء التاج بالكامل أيضًا.

عند تفادي إحدى هجماتهم، انتهى المطاف بكواتاش إيشل بالدوس عليه ولقد أطلق عليه بشكل واضح موجةً من الضوء الأبيض مباشرةً عليه.

أما بالنسبة للخنجر، فقد كان لديه القدرة على “قطع ما لا يمكن قطعه”… أو لتوضيح ذلك بشكل أوضح، فقد كان يؤذي الأرواح غير المادية. قدرة ربما كانت أكثر إثارة للإعجاب في الماضي البعيد، عندما كانت الأرواح في كل زاوية وكان بإمكان إله غاضب أن يرسل خدمهم لإفسادك في أي وقت. في هذه الأيام، كانت قدرتها الأساسية ذات فائدة مريبة.

للحظة، أصبحت ساحة المعركة بأكملها صامتة. تجمد كواتاش إيشل للحظات في مكانه، وكانت نظرة مفاجأة على وجهه. إنتظر زاك وزوريان بفارغ الصبر لمعرفة ما إذا كان الليتش سينهار إلى كومة من العظام الهامدة في أعقاب ذلك.

لم يتوقف زوريان. حتى عندما ضربه الشعاع، وقطع ذراعه اليسرى أسفل كتفه مباشرةً وأرسل موجات من الألم الشديد في جميع أنحاء جسده كله، لم يتوقف. لقد غرق أعمق وأعمق في عقل كواتاش إيشل، وشل جسده العظمي وبدأ في البحث عبر ذكرياته طويلة المدى…

ثم انتقل الليتش.

“نعم، أعلم”. قال زوريان وهو ينظر إلى الجذع المشوه المتصل بكتفه الأيسر، “أنا… لا أشعر أنني بحالة جيدة. أعتقد أنني سأستلقي قليلاً.”

“هيه”، قال كواتاش، وهو يتحدث للمرة الأولى منذ بدء المعركة. “لقد خدعتماني. لكن هل تعتقدان حقًا أن خدعة غبية كتلك يمكن أن تهزمني؟”

لم يتوقف زوريان. حتى عندما ضربه الشعاع، وقطع ذراعه اليسرى أسفل كتفه مباشرةً وأرسل موجات من الألم الشديد في جميع أنحاء جسده كله، لم يتوقف. لقد غرق أعمق وأعمق في عقل كواتاش إيشل، وشل جسده العظمي وبدأ في البحث عبر ذكرياته طويلة المدى…

حسنا، لا. لم يعتقدا ذلك. ولكن كإلهاء، كانت تعمل بشكل أفضل مما كان زوريان يأمل أن تفعل.

وبعد ذلك بدأوا العمل. بحلول ذلك الوقت، كان حشد كامل من الناس قد تجمع حولهم. لم يكن هناك أشخاص مثل ألانيك و كزفيم و سيلفرلايك و دايمن فقط. كان هناك أيضًا العديد من المعلمين من الأكاديمية، بعضهم كان زوريان مألوف به (إلسا، نورا وكيرون) وبعضهم لم يكن كذلك، لكن كزفيم أكد له أنه يمكن الوثوق بهم ويمكن الاعتماد عليهم. كان هناك أيضًا كيرما و تورون والعديد من الأعضاء الآخرين المختارين من فريق دايمن، وكذلك كانت خطيبته أوريسا وبعض أعضاء منزلها. كان الكثير والكثير من الأرانيا مبعثرين في الأرجاء أيضًا، ينحدرون من أتباع المدخل الصامت، دافعي الضياء، حكماء النقش وغيرهم ممن شعر زوريان بأنه قد يكونون مفيدين ولن يفزعوا. كان لوكاف هنا أيضًا، وكذلك بعض الأشخاص الآخرين الذين كفلهم ألانيك.

في اللحظة التي انتهى فيها كواتاش إيشل من الحديث، اندلعت موجة هائلة من الطاقة التبديدية من زاك، مدعومة بمعظم مانا زاك المتبقية. لقد جرفت كل شيء في المنطقة المجاورة، وأصابت كواتاش إيشل على حين غرة. للحظة فقط، سقطت كل دفاعاته.

تمامًا مثل الكرة والخاتم، كان لكلا العنصرين أيضًا وظيفة عادية يمكن حتى للأشخاص العاديين استخدامها. كان التاج بمثابة مخزن شخصي لمانا، والذي عرفوه بالفعل بفضل كواتاش إيشل، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد على أي حال. على وجه الخصوص، لم توضح قصة كواتاش إيشل ما إذا كانت كمية المانا الشخصية المخزنة في التاج تتوافق مع الكمية التي تستخدمها أم ثابتة. الآن عرفوا أنها ثابتة في الحجم. بالنسبة لكواتاش إيشل، فقد منحه هذا احتياطي مانا أكثر بعشرة أضعاف مما كان لديه عادةً، لكن بالنسبة لزوريان سيكون هذا أكثر بكثير نظرًا لأن احتياطيه كان ضئيل نسبيًا بالمقارنة. على الرغم من أن الأمر سيستغرق أيضًا إلى الأبد لملء التاج بالكامل أيضًا.

بما في ذلك فراغ عقله.

ثم انتقل الليتش.

وصل زوريان إلى عقله على الفور وبدأ هجومه.

في المرة القادمة، بالتأكيد…

تم صنع دفاعات كواتاش إيشل العقلية بشكل مثالي. كانت سميكة وبدون أي عيوب واضحة، ويمكنه إعادة بنائها في لحظة، تمامًا مثل كزفيم. بالنظر إلى احتياطيه اللامتناهي من المانا، فإن هذا قد عنى أنه حتى زوريان سيفشل في اختراقها إذا حاول التخلص منها تدريجياً. لم يستطع أبدًا أن يأمل في الفوز بمعركة استنزاف ضد الليتش القديم، ناهيك عن أن كل ثانية فشل في اختراقها به كانت ثانية يمكن أن يستخدمها كواتاش إيشل لقتل جسده اللحمي لإزالة التهديد العقلي الذي يمثله. وهكذا، لم يمسك زوريان أي شيء عند مهاجمة الليتش. لقد سكب كل المانا في سلسلة سريعة من الهجمات التخاطرية.

نظر زوريان إلى الخنجر في يده ثم أمسكه بإحكام.

بعد ثلاث هجمات كتلك، كان سعيدًا برؤية ظهور بعض العيوب الفعلية القابلة للاستغلال. كان كواتاش إيشل بارعًا بدرجة كافية في إصلاح تداعيات هجوم ذهني واحد، لكن عدة هجمات متتالية أدت إلى توتر دفاعاته. بقدر ما كان قوياً، ربما لم يصادف الليتش القديم ساحر عقل يمكن أن يهدده حقا منذ فترة طويلة جدًا جدًا. ربما كانت دفاعاته في يوم من الأيام خالية من العيوب حقًا، ولكن نظرًا لأنه لم يكن مضطرًا لاستخدامها على مر العصور، فقد أصبح صدئًا بعض الشيء.

عند تفادي إحدى هجماتهم، انتهى المطاف بكواتاش إيشل بالدوس عليه ولقد أطلق عليه بشكل واضح موجةً من الضوء الأبيض مباشرةً عليه.

صدئ جدا لإيقاف زوريان بأي حال

اعترف الليتش بالهزيمة وهرب.

بدفعة واحدة أخيرة، تحطم الحاجز العقلي لكواتاش إيشل إلى أجزاء لا حصر لها، تاركًا عقله أعزل أمام قوة زوريان التخاطر. أطلق كواتاش إيشل صرخة تصم الأذن من الغضب غير المتماسك، وأرجح يده الهيكلية نحو زوريان، وأطلق شعاعًا أحمر خشنا في اتجاهه العام.

اعترف الليتش بالهزيمة وهرب.

لم يتوقف زوريان. حتى عندما ضربه الشعاع، وقطع ذراعه اليسرى أسفل كتفه مباشرةً وأرسل موجات من الألم الشديد في جميع أنحاء جسده كله، لم يتوقف. لقد غرق أعمق وأعمق في عقل كواتاش إيشل، وشل جسده العظمي وبدأ في البحث عبر ذكرياته طويلة المدى…

كان زاك يقول شيئًا ما، لكن زوريان لم يعد يسمعه. كان كل شيء غامضًا، وفي النهاية أغلق عينيه وترك نفسه يسقط على الأرض.

بدون سابق إنذار، اختفى عقل زوريان فجأة. سقطت العظام التي كان كواتاش إيشل يحركها على الأرض بلا حياة.

في المرة القادمة، بالتأكيد…

اعترف الليتش بالهزيمة وهرب.

اهتزت الصحراء. ذاب الرمل وتحول إلى زجاج مرارًا وتكرارًا. تم تنشيط العديد من الحمايات والفخاخ المخفية التي أعدها زاك وزوريان في المنطقة مسبقًا، ليتم تحطيمها وتحييدها بواسطة كواتاش إيشل. استدعى الليش القديم مجموعة من العمالقة العظميين اللاموتى من مساحة تخزين داخلية ما على شخصه ورد زوريان بإلقاء غولماته القتالية عليهم لإبقائهم مشغولين. تمكن زاك من قص ساق كواتاش إيشل بإحدى هجماته، لكن الليتش أعاد ربطها في اللحظة التالية. ضحى ثلاثة من محاكيات زوريان بأنفسهم لإبقائه على قيد الحياة عندما واجهوا هجمات كواتاش إيشل المضادة، أجسامهم المعدنية القاسية غير الإنسانية غير قادرة على تحمل هجمات الليتش القديمة.

“ها! لقد… لقد نجحنا!” صاح زاك بلهف. “يا رجل، لا أستطيع أن أصدق أننا نجحنا بالفعل في هزيمة كيس العظام الغبي ذاك. لقد- يا إلهي. زوريان، ذراعك!”

في اللحظة التي انتهى فيها كواتاش إيشل من الحديث، اندلعت موجة هائلة من الطاقة التبديدية من زاك، مدعومة بمعظم مانا زاك المتبقية. لقد جرفت كل شيء في المنطقة المجاورة، وأصابت كواتاش إيشل على حين غرة. للحظة فقط، سقطت كل دفاعاته.

“نعم، أعلم”. قال زوريان وهو ينظر إلى الجذع المشوه المتصل بكتفه الأيسر، “أنا… لا أشعر أنني بحالة جيدة. أعتقد أنني سأستلقي قليلاً.”

270: الفصل 85: فوضى حرجة (4)

كان زاك يقول شيئًا ما، لكن زوريان لم يعد يسمعه. كان كل شيء غامضًا، وفي النهاية أغلق عينيه وترك نفسه يسقط على الأرض.

وصل زوريان إلى عقله على الفور وبدأ هجومه.

***

للحظة، أصبحت ساحة المعركة بأكملها صامتة. تجمد كواتاش إيشل للحظات في مكانه، وكانت نظرة مفاجأة على وجهه. إنتظر زاك وزوريان بفارغ الصبر لمعرفة ما إذا كان الليتش سينهار إلى كومة من العظام الهامدة في أعقاب ذلك.

بعد ساعتين، استيقظ زوريان من فقدان الوعي ليجد زاك بجانبه وجرحه مضمد بإحترافية. أوضح زاك أنه كان مجرد شيء تعلمه أثناء تعلم السحر الطبي. من الواضح أن أساتذته أصروا على تعليمه بعض طرق الرعاية الدنيوية القديمة الجيدة للإصابات، وتم تضمين الأطراف المفقودة في هذه الدروس.

لم يكن هناك حديث. هاجموا بصمت وبدون تردد، وأخذ كواتاش إيشل كمينهم بهدوء كامل. بينما سقط عليه وابل لا نهاية له من الأشعة الحارقة، والشفرات البعدية الحادة المستحيلة وانفجارات التفكك فجأة، قام بهدوء بسد، تفادي، الإنتقال والضرب في رد. لم يغضب من خيانتهم ولم يحاول التحدث معهم لمعرفة أسبابهم. ربما كان يتوقع ذلك. ربما كان هو الذي اعتاد على نصب الكمائن المفاجئة. مهما كان الأمر، فقد قبل بصمت تحديهم وواجه هجومهم مباشرةً.

لذلك الآن، سيختبر زوريان كيف كان العيش بذراع مفقودة لبضعة أيام. لطيف. كانت هذه الحلقة الزمنية هدية استمرت في العطاء. على أي حال، كان عليهم التحرك بسرعة. كان من المحتم أن يكون كواتاش إيشل غاضبًا تمامًا معهم، ولم يكونوا متأكدين حقًا من المدة التي سيستغرقها لامتلاك جسد آخر ومطاردتهم. لقد تعلموا أن تلك الفترة قد إختلفت كثيرًا من ليتش إلى ليتش أثناء البحث في الموضوع، تتراوح من بضع ساعات إلى عدة أيام. بالنظر إلى مدى جودة كواتاش إيشل، ربما ينبغي أن يفترضوا أنه كان الخيار الأقصر.

اهتزت الصحراء. ذاب الرمل وتحول إلى زجاج مرارًا وتكرارًا. تم تنشيط العديد من الحمايات والفخاخ المخفية التي أعدها زاك وزوريان في المنطقة مسبقًا، ليتم تحطيمها وتحييدها بواسطة كواتاش إيشل. استدعى الليش القديم مجموعة من العمالقة العظميين اللاموتى من مساحة تخزين داخلية ما على شخصه ورد زوريان بإلقاء غولماته القتالية عليهم لإبقائهم مشغولين. تمكن زاك من قص ساق كواتاش إيشل بإحدى هجماته، لكن الليتش أعاد ربطها في اللحظة التالية. ضحى ثلاثة من محاكيات زوريان بأنفسهم لإبقائه على قيد الحياة عندما واجهوا هجمات كواتاش إيشل المضادة، أجسامهم المعدنية القاسية غير الإنسانية غير قادرة على تحمل هجمات الليتش القديمة.

بعد اقتحام منشأة آبحاث الوقت السحرية أسفل سيوريا على عجل، سألوا حارس العتبة عن التاج والخنجر الذي حصلوا عليه مؤخرًا. سرعان ما اكتشفوا أنهم قد خمّنوا بشكل صحيح- أعطى التاج المتحكم القدرة على وضع علامات مؤقتة على الأشخاص، وإحضارهم إلى الحلقة الزمنية لفترة محدودة، بينما أعطى الخنجر المتحكم القدرة على وضع نوع خاص من العلامة على روح الهدف، سامحا للحلقة الزمنية بمعرفة أنه لا ينبغي إعادة تكوين روحهم في الإعادات المستقبلية. قتل الروح، كما أسماه الرداء الأحمر.

لم يتوقف زوريان. حتى عندما ضربه الشعاع، وقطع ذراعه اليسرى أسفل كتفه مباشرةً وأرسل موجات من الألم الشديد في جميع أنحاء جسده كله، لم يتوقف. لقد غرق أعمق وأعمق في عقل كواتاش إيشل، وشل جسده العظمي وبدأ في البحث عبر ذكرياته طويلة المدى…

تمامًا مثل الكرة والخاتم، كان لكلا العنصرين أيضًا وظيفة عادية يمكن حتى للأشخاص العاديين استخدامها. كان التاج بمثابة مخزن شخصي لمانا، والذي عرفوه بالفعل بفضل كواتاش إيشل، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد على أي حال. على وجه الخصوص، لم توضح قصة كواتاش إيشل ما إذا كانت كمية المانا الشخصية المخزنة في التاج تتوافق مع الكمية التي تستخدمها أم ثابتة. الآن عرفوا أنها ثابتة في الحجم. بالنسبة لكواتاش إيشل، فقد منحه هذا احتياطي مانا أكثر بعشرة أضعاف مما كان لديه عادةً، لكن بالنسبة لزوريان سيكون هذا أكثر بكثير نظرًا لأن احتياطيه كان ضئيل نسبيًا بالمقارنة. على الرغم من أن الأمر سيستغرق أيضًا إلى الأبد لملء التاج بالكامل أيضًا.

لم يتوقف زوريان. حتى عندما ضربه الشعاع، وقطع ذراعه اليسرى أسفل كتفه مباشرةً وأرسل موجات من الألم الشديد في جميع أنحاء جسده كله، لم يتوقف. لقد غرق أعمق وأعمق في عقل كواتاش إيشل، وشل جسده العظمي وبدأ في البحث عبر ذكرياته طويلة المدى…

أما بالنسبة للخنجر، فقد كان لديه القدرة على “قطع ما لا يمكن قطعه”… أو لتوضيح ذلك بشكل أوضح، فقد كان يؤذي الأرواح غير المادية. قدرة ربما كانت أكثر إثارة للإعجاب في الماضي البعيد، عندما كانت الأرواح في كل زاوية وكان بإمكان إله غاضب أن يرسل خدمهم لإفسادك في أي وقت. في هذه الأيام، كانت قدرتها الأساسية ذات فائدة مريبة.

حسنا، لا. لم يعتقدا ذلك. ولكن كإلهاء، كانت تعمل بشكل أفضل مما كان زوريان يأمل أن تفعل.

عند مغادرة منشأة أبحاث الوقت السحرية، وضعوا الخنجر جانبًا مؤقتًا وبدأوا في العبث بالتاج بشكل محموم، في محاولة لمعرفة كيفية تنشيط قدرته على وضع علامات مؤقتة أثناء إرسال رسائل عاجلة إلى كل عضو في مؤامراتهم الصغيرة. لحسن الحظ، كان لديهم الآن قدر لا بأس به من الخبرة في إستعمال التحف الأثرية الإمبراطورية، لذلك بعد بضع ساعات نجحوا في معرفة كيفية عمل التاج.

بينما كان زاك وزوريان يركضان حول بلانتير، يخططان لكيفية التغلب على كواتاش إيشل واستكشاف السولروثوم في زقورة الشمس، تم تكليف زملائهم المتآمرين بجمع كل هؤلاء الأشخاص وإبلاغهم عن الحلقة الزمنية. وهكذا، عرف الجميع هنا ما الذي كانوا يتعاملون معه. لم يؤمنوا بالضرورة بهذه القصة المجنونة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا لأن الرؤية كانت تصديق.

وبعد ذلك بدأوا العمل. بحلول ذلك الوقت، كان حشد كامل من الناس قد تجمع حولهم. لم يكن هناك أشخاص مثل ألانيك و كزفيم و سيلفرلايك و دايمن فقط. كان هناك أيضًا العديد من المعلمين من الأكاديمية، بعضهم كان زوريان مألوف به (إلسا، نورا وكيرون) وبعضهم لم يكن كذلك، لكن كزفيم أكد له أنه يمكن الوثوق بهم ويمكن الاعتماد عليهم. كان هناك أيضًا كيرما و تورون والعديد من الأعضاء الآخرين المختارين من فريق دايمن، وكذلك كانت خطيبته أوريسا وبعض أعضاء منزلها. كان الكثير والكثير من الأرانيا مبعثرين في الأرجاء أيضًا، ينحدرون من أتباع المدخل الصامت، دافعي الضياء، حكماء النقش وغيرهم ممن شعر زوريان بأنه قد يكونون مفيدين ولن يفزعوا. كان لوكاف هنا أيضًا، وكذلك بعض الأشخاص الآخرين الذين كفلهم ألانيك.

كان على زوريان أن يعترف بأنه كان أكثر تنازعًا أخلاقياً بشأن خيانة كواتاش إيشل هذه المرة. فبعد كل شيء، لم يكن الليتش القديم إلا مفيدًا طوال فترة الإعادة بأكملها. لقد أعطى شعور بالخطأ، والعار، أن يطعنه في ظهره هكذا في النهاية…

بينما كان زاك وزوريان يركضان حول بلانتير، يخططان لكيفية التغلب على كواتاش إيشل واستكشاف السولروثوم في زقورة الشمس، تم تكليف زملائهم المتآمرين بجمع كل هؤلاء الأشخاص وإبلاغهم عن الحلقة الزمنية. وهكذا، عرف الجميع هنا ما الذي كانوا يتعاملون معه. لم يؤمنوا بالضرورة بهذه القصة المجنونة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا لأن الرؤية كانت تصديق.

لذلك الآن، سيختبر زوريان كيف كان العيش بذراع مفقودة لبضعة أيام. لطيف. كانت هذه الحلقة الزمنية هدية استمرت في العطاء. على أي حال، كان عليهم التحرك بسرعة. كان من المحتم أن يكون كواتاش إيشل غاضبًا تمامًا معهم، ولم يكونوا متأكدين حقًا من المدة التي سيستغرقها لامتلاك جسد آخر ومطاردتهم. لقد تعلموا أن تلك الفترة قد إختلفت كثيرًا من ليتش إلى ليتش أثناء البحث في الموضوع، تتراوح من بضع ساعات إلى عدة أيام. بالنظر إلى مدى جودة كواتاش إيشل، ربما ينبغي أن يفترضوا أنه كان الخيار الأقصر.

كانت الإعادة ستنتهي قريبًا، وبعد ذلك سيختبرون الحقيقة مباشرة.

◤━───━ DARK ━───━◥ 〖هذه النهاية.. شيء حقا…〗 ~~~~~~~~~~~~ فصل اليوم????

هدأ زوريان نفسه قليلاً وخرج لمواجهة الحشد من حولهم.

اعترف الليتش بالهزيمة وهرب.

“زوريان… ما الذي حدث لذراعك بحق الجحيم !؟” سألته تايفين بتعبير مرعوب.

كان زاك يقول شيئًا ما، لكن زوريان لم يعد يسمعه. كان كل شيء غامضًا، وفي النهاية أغلق عينيه وترك نفسه يسقط على الأرض.

“لا يهم”. قال وهو يلوح لها بيده المتبقية، “سأستعيدها قريبًا، كما لو كان جديدًا.”

بينما كان زاك وزوريان يركضان حول بلانتير، يخططان لكيفية التغلب على كواتاش إيشل واستكشاف السولروثوم في زقورة الشمس، تم تكليف زملائهم المتآمرين بجمع كل هؤلاء الأشخاص وإبلاغهم عن الحلقة الزمنية. وهكذا، عرف الجميع هنا ما الذي كانوا يتعاملون معه. لم يؤمنوا بالضرورة بهذه القصة المجنونة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا لأن الرؤية كانت تصديق.

“إذا!” قال زاك بسعادة. “من يريد أن يكون الأول؟”

بينما كان زاك وزوريان يركضان حول بلانتير، يخططان لكيفية التغلب على كواتاش إيشل واستكشاف السولروثوم في زقورة الشمس، تم تكليف زملائهم المتآمرين بجمع كل هؤلاء الأشخاص وإبلاغهم عن الحلقة الزمنية. وهكذا، عرف الجميع هنا ما الذي كانوا يتعاملون معه. لم يؤمنوا بالضرورة بهذه القصة المجنونة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا لأن الرؤية كانت تصديق.

◤━───━ DARK ━───━◥
〖هذه النهاية.. شيء حقا…〗
~~~~~~~~~~~~
فصل اليوم????

حسنا، لا. لم يعتقدا ذلك. ولكن كإلهاء، كانت تعمل بشكل أفضل مما كان زوريان يأمل أن تفعل.

والرواية تفاجئنا بهذا الإنحراف الغير متوقع?????

بعد اقتحام منشأة آبحاث الوقت السحرية أسفل سيوريا على عجل، سألوا حارس العتبة عن التاج والخنجر الذي حصلوا عليه مؤخرًا. سرعان ما اكتشفوا أنهم قد خمّنوا بشكل صحيح- أعطى التاج المتحكم القدرة على وضع علامات مؤقتة على الأشخاص، وإحضارهم إلى الحلقة الزمنية لفترة محدودة، بينما أعطى الخنجر المتحكم القدرة على وضع نوع خاص من العلامة على روح الهدف، سامحا للحلقة الزمنية بمعرفة أنه لا ينبغي إعادة تكوين روحهم في الإعادات المستقبلية. قتل الروح، كما أسماه الرداء الأحمر.

لا يزال هناك فصل مدعوم???

بدفعة واحدة أخيرة، تحطم الحاجز العقلي لكواتاش إيشل إلى أجزاء لا حصر لها، تاركًا عقله أعزل أمام قوة زوريان التخاطر. أطلق كواتاش إيشل صرخة تصم الأذن من الغضب غير المتماسك، وأرجح يده الهيكلية نحو زوريان، وأطلق شعاعًا أحمر خشنا في اتجاهه العام.

تمامًا مثل الكرة والخاتم، كان لكلا العنصرين أيضًا وظيفة عادية يمكن حتى للأشخاص العاديين استخدامها. كان التاج بمثابة مخزن شخصي لمانا، والذي عرفوه بالفعل بفضل كواتاش إيشل، لكن كان من الجيد الحصول على تأكيد على أي حال. على وجه الخصوص، لم توضح قصة كواتاش إيشل ما إذا كانت كمية المانا الشخصية المخزنة في التاج تتوافق مع الكمية التي تستخدمها أم ثابتة. الآن عرفوا أنها ثابتة في الحجم. بالنسبة لكواتاش إيشل، فقد منحه هذا احتياطي مانا أكثر بعشرة أضعاف مما كان لديه عادةً، لكن بالنسبة لزوريان سيكون هذا أكثر بكثير نظرًا لأن احتياطيه كان ضئيل نسبيًا بالمقارنة. على الرغم من أن الأمر سيستغرق أيضًا إلى الأبد لملء التاج بالكامل أيضًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط