الفصل 87: عملاء التاج (3)
276: الفصل 87: عملاء التاج (3)
“أتمنى ألا تكون محقًا في ذلك”. قال كزفيم بعد توقف قصير، “كان كواتاش إيشل على قيد الحياة منذ قرون. من يدري كم من الوقت استغرق لتطوير مثل هذه القدرات؟”
“آمل أن تتذكر أنك لم تحصل على هذا الكرة فقط لإرضاء فضولك الشخصي”. قال زاك بفظاظة، لقد كان يلعب دور الرجل السيئ في مخطط ‘العميل الملكي المزيف’ خاصتهم. “لقد منحناك هذا الشرف لأنك خبير أمتنا الأول في الغرف السوداء، ونأمل أن تتمكن من تحويل هذه البُعد الجيبي إلى أكبر واحد حتى الآن. هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟”
لا يزال هناك فصل اليوم ????
“نعم، بالتأكيد”. قال كرانتين، “في حين أن حجم المساحة الداخلية أكبر من أي شيء قمنا به على الإطلاق، فإن عزلته عن العالم الخارجي أيضًا غير مسبوقة. يمكننا بالتأكيد تحويل هذا إلى منطقة تمديد مؤقت. فقط…”
“أوه؟ قررت مجموعة ريتين إلغاء استخدام الغرفة السوداء المجدول؟” قال كرانتين وهو يتنقل في المجلد. “غريب، كانوا جميعًا متحمسين جدًا للأمر برمته…”
“فقط ؟” دفعت زوريان.
“في الواقع، نعم،” أومأ زوريان، مسلما للرجل مجلدًا آخر مليئًا بالوثائق. “كان هناك تغيير فيما يتعلق بالمجموعة التي تم التخطيط لها للاستفادتها من فترة الغرفة السوداء القادمة.”
“حـ- حسنًا، هذا مشروع طموح للغاية الذي تقترحونه هنا”. قال كرانتين وهو يتأتئ قليلاً في الكلمات، كان بإمكان زوريان أن يميز أنه على الرغم من أن كرانتين كان متوتر بعض الشيء، إلا أنه قد كان مصمم أيضًا على تحقيق أقصى استفادة من هذه الفرصة التي أتيحت له. “لإنشاء هذا الشيء الذي تقترحونه، سيتعين علينا توسيع منشأة البحث بشكل كبير وتصميم طرق جديدة تمامًا لبناء الغرفة السوداء. بينما أنا متأكد من أنه يمكننا القيام بذلك في النهاية، فإن مقدار الوقت المتضمن ليس صغيراً. نحن فريق صغير جدًا و- “
“أنت تريد المزيد من المال”. قال زاك بصراحة.
“مع ذلك، أنا مندهش لأنك تضيع الوقت في هذا”. قال كزفيم، “ألن يكون من الحكمة إنفاق المزيد من الوقت على الأشياء ذات الصلة بالحلقة الزمنية؟”
“والناس”. أومأ كرانتين.
هز كزفيم رأسه.
لقد بدا وكأنه شعر أن هذا مهم بالنسبة لهم. في هذه الحالة، شعر أنه من المناسب تمامًا طلب زيادة الالتزام من حيث الموارد والموظفين المتاحين.
“فيما يتعلق بالموظفين الإضافيين، فإن الأمر أكثر تعقيدًا بعض الشيء”. قال زوريان “بسبب الطبيعة المفاجئة إلى حد ما لهذه المبادرة، سوف يستغرق الأمر شهرًا على الأقل قبل أن نتمكن من إرسال بعض الأشخاص الجدد إلى هنا بشكل دائم.”
ولم يرد زوريان شفهيا. لقد مد يده فقط إلى سترته وسلم كرانتين سند إذني من أحد البنوك المحلية. كان بإمكانه جلب نقود فعلية أيضًا، بالطبع، لكنه كان يعلم الآن أن مثل هذه المرافق الحكومية نادراً ما تعاملت مع مثل هذه الأشياء وأن إلقاء أكوام كبيرة من النقود الورقية عليهم سيكون خطأً فادحًا. سيرفع كل أنواع الأعلام الحمراء في رؤوسهم.
إشتبه زوريان في أن زاك سيحصل على ما يريده في النهاية. كان دافعي الضياء أقل فخرًا معهم بعد تجربة الحلقة الزمنية شخصيًا، ولقد عرفوا الآن تمامًا مدى قوة زاك. كانوا يعلمون أنهم لم يستطيعوا تحمل إغضابه، ومن غير المرجح أن يستسلم زاك بمجرد أن يفكر في شيء ما، لذلك من المحتمل أن ينهاروا في النهاية. أما ما إذا كان أي شيء سيخرج من هذا الدرس كان شيئ لم يكن زوريان متأكد منه كثيرًا.
قبل كرانتين السند الإذني بصمت ونظر إليه. رفع حاجبه على الرقم المطبوع عليه. كان بإمكان زوريان أن يميز إنه كان ممتن، لكنه لم يكن معجب حقًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يتم إرسال هؤلاء الأشخاص إلى هنا كمساعدة”. قال زوريان بنبرة تصالحية، “إذا شعرت، بعد التحدث إليهم، أنهم لا يساهمون بأي قيمة في المشروع، فأنت حر في إبعادهم.”
“هذا هو المبلغ الأولي فقط لكي تبدأ بالطبع”. قال زوريان “ستحصل على مزيد من التمويل بمجرد أن تبدأ الأمور في المضي قدمًا بالفعل، بالإضافة إلى مكافآت إضافية إذا سار المشروع بشكل جيد بشكل خاص.”
لقد هز رأسه بحزن، وألقى بالملف جانبًا.
“بالطبع” قال كرانتين، متعجب أكثر قليلاً.
احتكرت سيلفرلايك إحدى الطاولات بالكامل، حيث قامت بدراسة وثائقهم المتعلقة بدراستهم لبوابة الإيباسانيين. فوجئ زوريان بسلوكها في هذه الإعادة، بكل صدق. بدت أكثر حماسة وانفتاحًا بشأن مساعدتهم الآن. لقد كان من المثير للاهتمام كيف تغيرت بشكل كبير بمجرد أن اختبرت الحلقة الزمنية بأم عينيها.
“فيما يتعلق بالموظفين الإضافيين، فإن الأمر أكثر تعقيدًا بعض الشيء”. قال زوريان “بسبب الطبيعة المفاجئة إلى حد ما لهذه المبادرة، سوف يستغرق الأمر شهرًا على الأقل قبل أن نتمكن من إرسال بعض الأشخاص الجدد إلى هنا بشكل دائم.”
“آمل أن تتذكر أنك لم تحصل على هذا الكرة فقط لإرضاء فضولك الشخصي”. قال زاك بفظاظة، لقد كان يلعب دور الرجل السيئ في مخطط ‘العميل الملكي المزيف’ خاصتهم. “لقد منحناك هذا الشرف لأنك خبير أمتنا الأول في الغرف السوداء، ونأمل أن تتمكن من تحويل هذه البُعد الجيبي إلى أكبر واحد حتى الآن. هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟”
“لا بأس بذلك”. قال كرانتين بسهولة، “يمكنني الانتظار لمدة شهر أو عدة أخرى. فقط كن مدركًا أنه كلما استغرق وصول القوى العاملة الإضافية وقتًا أطول، كلما توقف المشروع.”
على وجه التحديد، سيحصل الرجل على كزفيم، سيلفرلايك، زاك وزوريان. بفضل خبرتهم في الأبعاد ومع خبرة طاقم منشأة البحث في بناء الغرف السوداء، لقد أمل أن ينتج عن المشروع شيئ مفيدًا بعد إعادات قليلة.
“لم أنتهي”. قال زوريان وهو يهز رأسه، “على الرغم من أننا لا نستطيع إرسال أشخاص إلى هنا رسميًا، إلا أنك ستحصل على العديد من السحرة المهرة في الأبعاد لمساعدتك على التحرك بشكل أسرع في المشروع.”
“أنت تريد المزيد من المال”. قال زاك بصراحة.
على وجه التحديد، سيحصل الرجل على كزفيم، سيلفرلايك، زاك وزوريان. بفضل خبرتهم في الأبعاد ومع خبرة طاقم منشأة البحث في بناء الغرف السوداء، لقد أمل أن ينتج عن المشروع شيئ مفيدًا بعد إعادات قليلة.
“بالطبع”. قال زوريان “لكن قلة قليلة من الناس أتيحت لهم الفرصة لتفكيك واحدة مرارًا وتكرارًا كطريقة للدراسة.”
لكن يبدو أن كرانتين لم يعجب بالفكرة.
بطريقة ما.
“لا أحب أن يأتي خبراء خارج سلطتي إلى هنا، ويخبرونني كيف أدير الأمور”. قال لهم بصراحة، “حتى لو كانوا يتمتعون بقدرات عالية، فإنهم لا يعرفون السياق الأوسع لسبب قيامنا بالأشياء بالطريقة التي نقوم بها. سيبطئون الأمور ويخلقون الارتباك فقط.”
“حـ- حسنًا، هذا مشروع طموح للغاية الذي تقترحونه هنا”. قال كرانتين وهو يتأتئ قليلاً في الكلمات، كان بإمكان زوريان أن يميز أنه على الرغم من أن كرانتين كان متوتر بعض الشيء، إلا أنه قد كان مصمم أيضًا على تحقيق أقصى استفادة من هذه الفرصة التي أتيحت له. “لإنشاء هذا الشيء الذي تقترحونه، سيتعين علينا توسيع منشأة البحث بشكل كبير وتصميم طرق جديدة تمامًا لبناء الغرفة السوداء. بينما أنا متأكد من أنه يمكننا القيام بذلك في النهاية، فإن مقدار الوقت المتضمن ليس صغيراً. نحن فريق صغير جدًا و- “
“هل أنت مشرف المنشأة أم لا؟” تحدى زاك. “هل تخبرني أنه لا يمكنك إبقاء بعض الوافدين الجدد في الخط أو جعلهم يعملون بطريقة جيدة؟”
“هل أنت مشرف المنشأة أم لا؟” تحدى زاك. “هل تخبرني أنه لا يمكنك إبقاء بعض الوافدين الجدد في الخط أو جعلهم يعملون بطريقة جيدة؟”
عبس كرانتين عليه، يعطيه نظرة غاضبة قليلاً.
ولم يرد زوريان شفهيا. لقد مد يده فقط إلى سترته وسلم كرانتين سند إذني من أحد البنوك المحلية. كان بإمكانه جلب نقود فعلية أيضًا، بالطبع، لكنه كان يعلم الآن أن مثل هذه المرافق الحكومية نادراً ما تعاملت مع مثل هذه الأشياء وأن إلقاء أكوام كبيرة من النقود الورقية عليهم سيكون خطأً فادحًا. سيرفع كل أنواع الأعلام الحمراء في رؤوسهم.
“يتم إرسال هؤلاء الأشخاص إلى هنا كمساعدة”. قال زوريان بنبرة تصالحية، “إذا شعرت، بعد التحدث إليهم، أنهم لا يساهمون بأي قيمة في المشروع، فأنت حر في إبعادهم.”
هز كزفيم رأسه.
“فقط تذكر أنه قد تم وضع مساعدتهم في الاعتبار بالفعل في توقعاتنا بشأن المدة التي سيستغرقها المشروع”. حذر زاك.
“أوه؟” سأل كزفيم، فجأة أكثر اهتماما.
“جيد جدًا”. قال كرانتين، منزعج قليلا، “سأعطي هؤلاء الناس فرصة، على الأقل. سنرى ما إذا كانوا جيدين كما تقول.”
لم يكن لدى زوريان شك في ذلك. كان السؤال الحقيقي هو ما إذا كانت النتائج ستأتي بسرعة كافية لتكون ذات فائدة.
استغرق الأمر منهم ساعة أخرى لترتيب كل شيء. قام زاك وزوريان بتسليم كرانتين مجموعة كاملة من الوثائق “الرسمية”، والتي نظر إليها الرجل فقط قبل تسليمها لبقية طاقمه. من الواضح أنه لم يفكر حتى في فكرة أن هذا كان مجرد خدعة متقنة. كان زوريان يأمل أن يكون الأشخاص المسؤولون عن معالجة الوثائق حقا مهملين تمامًا مثل المشرف عليهم، لأن العديد من الوثائق لن تصمد أمام التدقيق المفصل.
“آمل أن تتذكر أنك لم تحصل على هذا الكرة فقط لإرضاء فضولك الشخصي”. قال زاك بفظاظة، لقد كان يلعب دور الرجل السيئ في مخطط ‘العميل الملكي المزيف’ خاصتهم. “لقد منحناك هذا الشرف لأنك خبير أمتنا الأول في الغرف السوداء، ونأمل أن تتمكن من تحويل هذه البُعد الجيبي إلى أكبر واحد حتى الآن. هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟”
“حسنًا،” تنهد كرانتين أخيرا. “لقد كان هذا بالتأكيد أمسية مثمرة. هل كان هناك أي شيء آخر أردتم التحدث عنه معي؟”
“جيد جدًا”. قال كرانتين، منزعج قليلا، “سأعطي هؤلاء الناس فرصة، على الأقل. سنرى ما إذا كانوا جيدين كما تقول.”
“في الواقع، نعم،” أومأ زوريان، مسلما للرجل مجلدًا آخر مليئًا بالوثائق. “كان هناك تغيير فيما يتعلق بالمجموعة التي تم التخطيط لها للاستفادتها من فترة الغرفة السوداء القادمة.”
في الزاوية الأخرى، كان زاك يجري مناقشة صاخبة مع مبعوث من دافعي الضياء. كانت هذه أقل ودية من تلك التي بين نورا بول ومبعوثة حكماء النقش. بدا وكأن زاك قد كان يحاول إقناع دافعي الضياء بتعليمه سحر العقل، بينما كانت المبعوثة تشير بعناد إلى أن زاك لم يكن روحانيا وأن ذلك سيكون مضيعة للوقت.
لم تكن هذه هي الطريقة التي استولى بها زاك وزوريان على الغرفة السوداء أسفل سيوريا عندما أرادوا استخدامها. عادةً ما يقومون بتعطيل المجموعة الحقيقية ثم يظهرون بوثائق مزيفة في آخر لحظة ممكنة، مما يمنح موظفي المنشأة القليل من الوقت للنظر في المشكلة. لكن هذه المرة، خططوا لجلب مجموعة كاملة معهم. وبالتالي، فقد استغرقوا وقتًا في ترتيب الأشياء بشكل أكثر شمولاً.
“لكن على الأرجح”. أضاف زوريان.
“أوه؟ قررت مجموعة ريتين إلغاء استخدام الغرفة السوداء المجدول؟” قال كرانتين وهو يتنقل في المجلد. “غريب، كانوا جميعًا متحمسين جدًا للأمر برمته…”
لا يزال هناك فصل اليوم ????
أعطاهم نظرة عارفة. من الواضح أنه كان يعلم أنه قد كان هناك بعض العبث السيئ المتورط هنا، لكنه قد اعتقد على الأرجح أن الحكومة قد كانت تتنمر على مجموعة لإسقاط مطالبتهم بدلاً من نوع من الخداع.
“أرى”. قال زوريان وهو يومئ “أفترض أنك ستكون منافقًا تمامًا إذا، بعد تعريض طلابك لمثل تلك المعاملة الأولية المثيرة للغضب، انتهى بك الأمر بفقدان صبرك بعد بضعة أشهر فقط من التكرار.”
لقد هز رأسه بحزن، وألقى بالملف جانبًا.
“جيد جدًا”. قال كرانتين، منزعج قليلا، “سأعطي هؤلاء الناس فرصة، على الأقل. سنرى ما إذا كانوا جيدين كما تقول.”
“أنا فضولي”. قال، “هذا الكرة، التغييرات المفاجئة في تخصيص الموارد وما شابه… هل ترتبط بتلك “الهدايا” الغامضة التي ما زلت أسمع عنها من خلال مطحنة الإشاعات؟”
“بالطبع” قال كرانتين، متعجب أكثر قليلاً.
ههه.
“هذا يتعارض مع كبريائي المهني”. قال “مثلما أطلب التفاني من طلابي، أطلب نفس الشيء من نفسي. لا ينبغي أن يكسرني شيء صغير مثل هذا. سأعامله على أنه صقل شخصي، على ما أعتقد.”
“لم يدفع لنا مقابل طرح هذا النوع من الأسئلة، ولا أنت كذلك”. قال له زاك بشكل مظلم.
“جيد جدًا”. قال كرانتين، منزعج قليلا، “سأعطي هؤلاء الناس فرصة، على الأقل. سنرى ما إذا كانوا جيدين كما تقول.”
“لكن على الأرجح”. أضاف زوريان.
وهكذا، قرر الاثنان منهما في النهاية عقد جميع الاجتماعات في ملكية نوفيدا فقط. كان المكان يحتوي على الكثير من الغرف الفارغة والواسعة وحمايات الخصوصية الجيدة جدًا الموجودة بالفعل. على الرغم من أن زاك اشتكى من أن هذا كان الخيار الممل، إلا أنه اتفق مع زوريان على أن تنظيم الاجتماعات في مكان آخر كان أكثر صعوبة مما يستحق.
أعطاه زاك نظرة تحذيرية ردًا على ذلك. لقد كان ممثلاً جيدًا، مع اعتبار كل الأشياء. هل اعتاد على فعل هذا النوع من الأشياء كثيرًا خلال الإعادات السابقة أم أنه كان طبيعيًا؟
***
“حسنًا، أفهم. انسوا أنني سألت”. قال كرانتين وهو يرتفع من مقعده، “أعتقد أنه يجب علينا العودة إلى وظائفنا. متى أتوقع هؤلاء ‘الخبراء’ منكم؟”
همهم كزفيم ردًا، ولم يقدم ردًا لفظيًا. لقد نظر إلى التحف الأثرية الإلهية التي كان زوريان يتفقدها.
“بعد ثلاثة أيام من الآن”. قال زوريان يجب أن يكون ذلك كافيًا لمعرفة ما إذا كانت خدعتهم تعمل أم لا. “سنقوم أيضًا بزيارة الموقع بشكل دوري للتحقق من تقدمكم ومعرفة ما إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يتم إرسال هؤلاء الأشخاص إلى هنا كمساعدة”. قال زوريان بنبرة تصالحية، “إذا شعرت، بعد التحدث إليهم، أنهم لا يساهمون بأي قيمة في المشروع، فأنت حر في إبعادهم.”
أكد لهم كرانتين، “أعطوني موارد كافية وسأعطيكم ما تريدون”.
“في الواقع، نعم،” أومأ زوريان، مسلما للرجل مجلدًا آخر مليئًا بالوثائق. “كان هناك تغيير فيما يتعلق بالمجموعة التي تم التخطيط لها للاستفادتها من فترة الغرفة السوداء القادمة.”
لم يكن لدى زوريان شك في ذلك. كان السؤال الحقيقي هو ما إذا كانت النتائج ستأتي بسرعة كافية لتكون ذات فائدة.
“بعد ثلاثة أيام من الآن”. قال زوريان يجب أن يكون ذلك كافيًا لمعرفة ما إذا كانت خدعتهم تعمل أم لا. “سنقوم أيضًا بزيارة الموقع بشكل دوري للتحقق من تقدمكم ومعرفة ما إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء.”
كما أقسم عقليًا أنه إذا حقق كرانتين نتائج مبهرة حقًا مع ما قدموه له، فسيجد طريقة لمكافأته على ذلك في العالم الحقيقي.
في إحدى الزوايا، كان المبعوث من حكماء النقش يجري مناقشة صاخبة وحماسية مع نورا بول. لم يبدو وكأن معلمة صيغ التعاويذ قد مانعت أنها كانت تتحدث إلى عنكبوت عملاقة وبدلاً من ذلك استمتعت بفرصة مناقشة مجال دراستها مع روح قريبة. في هذه الأثناء، بدت مبعوثة حكماء النقش سعيدة للغاية لأنها عثرت على ساحرة بشرية كانت مهتمة بصيغ التعاويذ خاصتهم. بدا الاثنان غافلين تمامًا عن محيطهما ومضي الوقت، مستهلكتين في مناقشتهما جدا.
بطريقة ما.
“هل أنت مشرف المنشأة أم لا؟” تحدى زاك. “هل تخبرني أنه لا يمكنك إبقاء بعض الوافدين الجدد في الخط أو جعلهم يعملون بطريقة جيدة؟”
***
أعطاهم نظرة عارفة. من الواضح أنه كان يعلم أنه قد كان هناك بعض العبث السيئ المتورط هنا، لكنه قد اعتقد على الأرجح أن الحكومة قد كانت تتنمر على مجموعة لإسقاط مطالبتهم بدلاً من نوع من الخداع.
في فترة الإعادات النموذجية، اعتاد زاك وزوريان عقد اجتماعات في جميع أنواع الأماكن المختلفة، الحدائق، والحانات، والمنازل المهجورة، والمنازل المبنية، والكهوف الصغيرة في وسط البرية… لقد قاموا بالخيار عادةً بناء على الدافع والراحة. كانت حداثة عقد اجتماع في مكان جديد بمثابة إرجاء مرحب به من التشابه المحطم للروح الذي سيطر على الحلقة الزمنية.
“جيد جدًا”. قال كرانتين، منزعج قليلا، “سأعطي هؤلاء الناس فرصة، على الأقل. سنرى ما إذا كانوا جيدين كما تقول.”
الآن، ومع ذلك، كان لديهم الكثير من الأشخاص المشاركين في هذه الأنواع من الاجتماعات. هذا غير تماما ديناميكياتهم المعتادة. لم يعد بإمكانهم تحديد هذه الأنواع من الأشياء بشكل عرضي فقط- كان عليهم الآن العثور على مساحة كبيرة بما يكفي لإبقاءهم جميعًا في راحة نسبية والتأكد من أن الجميع سيستطيعون التجمع هناك في الوقت المناسب. كانت الأماكن العامة بعيدة عن الاعتبار إلى حد كبير- مجموعة من عشرات الأشخاص من مجموعة متنوعة من الأعمار والمهن، بالإضافة إلى بعض العناكب العملاقة، كانوا سيديرون الرؤوس أينما ذهبوا. بالإضافة إلى ذلك، غضبت إلسا منهم عندما حاولوا ترتيب لقاء في كهف بارد ورطب في وسط برية غير مأهولة. لم يفهم زوريان ما كانت المشكلة الكبيرة، كان الحريش اذتي حاول تسلق ساقها أقل من سماكة الإصبع ولم تزعج الخفافيش أحداً، ولكن بعد ذلك وافق الجميع على عقد اجتماعات في المباني الفعلية فقط.
“أوه؟ قررت مجموعة ريتين إلغاء استخدام الغرفة السوداء المجدول؟” قال كرانتين وهو يتنقل في المجلد. “غريب، كانوا جميعًا متحمسين جدًا للأمر برمته…”
وهكذا، قرر الاثنان منهما في النهاية عقد جميع الاجتماعات في ملكية نوفيدا فقط. كان المكان يحتوي على الكثير من الغرف الفارغة والواسعة وحمايات الخصوصية الجيدة جدًا الموجودة بالفعل. على الرغم من أن زاك اشتكى من أن هذا كان الخيار الممل، إلا أنه اتفق مع زوريان على أن تنظيم الاجتماعات في مكان آخر كان أكثر صعوبة مما يستحق.
“لكن على الأرجح”. أضاف زوريان.
وهكذا، في هذه اللحظة، كان هناك مجموعة كبيرة من الناس مجتمعين في واحدة من أكبر غرف الاجتماعات في ملكية نوفيدا. كان الاجتماع الفعلي قد انتهى بالفعل بحلول هذه المرحلة، لكن المجموعة لم تتفرق لليوم. بدلاً من ذلك، انقسموا في الغالب إلى مجموعات أصغر ناقشت الأشياء ذات الاهتمام المشترك فيما بينهم.
“لم أنتهي”. قال زوريان وهو يهز رأسه، “على الرغم من أننا لا نستطيع إرسال أشخاص إلى هنا رسميًا، إلا أنك ستحصل على العديد من السحرة المهرة في الأبعاد لمساعدتك على التحرك بشكل أسرع في المشروع.”
في إحدى الزوايا، كان المبعوث من حكماء النقش يجري مناقشة صاخبة وحماسية مع نورا بول. لم يبدو وكأن معلمة صيغ التعاويذ قد مانعت أنها كانت تتحدث إلى عنكبوت عملاقة وبدلاً من ذلك استمتعت بفرصة مناقشة مجال دراستها مع روح قريبة. في هذه الأثناء، بدت مبعوثة حكماء النقش سعيدة للغاية لأنها عثرت على ساحرة بشرية كانت مهتمة بصيغ التعاويذ خاصتهم. بدا الاثنان غافلين تمامًا عن محيطهما ومضي الوقت، مستهلكتين في مناقشتهما جدا.
“آمل أن تتذكر أنك لم تحصل على هذا الكرة فقط لإرضاء فضولك الشخصي”. قال زاك بفظاظة، لقد كان يلعب دور الرجل السيئ في مخطط ‘العميل الملكي المزيف’ خاصتهم. “لقد منحناك هذا الشرف لأنك خبير أمتنا الأول في الغرف السوداء، ونأمل أن تتمكن من تحويل هذه البُعد الجيبي إلى أكبر واحد حتى الآن. هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟”
على مقربة منهم، كان ألانيك وكيرون قد غطيا طاولة مليئة بالخرائط المختلفة وكانا يحدقان فيها في صمت. بين الحين والآخر كانوا يشيرون إلى مكان عشوائي على الخريطة ويتحدثون ببعض الكلمات البليغة قبل أن يصمتوا مرة أخرى. لم يستطع زوريان معرفة أي شيء من خلال حواراتهما القصيرة والغامضة. في جميع الاحتمالات، لم يستطع أي شخص آخر- لقد بدا وكأن الجميع قد منحهم مساحة واسعة.
“لم يدفع لنا مقابل طرح هذا النوع من الأسئلة، ولا أنت كذلك”. قال له زاك بشكل مظلم.
في الزاوية الأخرى، كان زاك يجري مناقشة صاخبة مع مبعوث من دافعي الضياء. كانت هذه أقل ودية من تلك التي بين نورا بول ومبعوثة حكماء النقش. بدا وكأن زاك قد كان يحاول إقناع دافعي الضياء بتعليمه سحر العقل، بينما كانت المبعوثة تشير بعناد إلى أن زاك لم يكن روحانيا وأن ذلك سيكون مضيعة للوقت.
لم يكن لدى زوريان ما يقوله عن ذلك. ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~~~ فصل الأمس?????
إشتبه زوريان في أن زاك سيحصل على ما يريده في النهاية. كان دافعي الضياء أقل فخرًا معهم بعد تجربة الحلقة الزمنية شخصيًا، ولقد عرفوا الآن تمامًا مدى قوة زاك. كانوا يعلمون أنهم لم يستطيعوا تحمل إغضابه، ومن غير المرجح أن يستسلم زاك بمجرد أن يفكر في شيء ما، لذلك من المحتمل أن ينهاروا في النهاية. أما ما إذا كان أي شيء سيخرج من هذا الدرس كان شيئ لم يكن زوريان متأكد منه كثيرًا.
“لا بأس بذلك”. قال كرانتين بسهولة، “يمكنني الانتظار لمدة شهر أو عدة أخرى. فقط كن مدركًا أنه كلما استغرق وصول القوى العاملة الإضافية وقتًا أطول، كلما توقف المشروع.”
ليس بعيدًا عنهم، كانت مجموعة صغيرة مؤلفة من كايل وتايفين ولوكاف ودايمن تفرز المواد النادرة المختلفة التي جمعها زاك وزوريان ويتبادلون القصص. لقد بدا وكأن الحديث قد كان عاديًا جدًا، مع التركيز على الحكايات المسلية وما شابه.
لقد قام بدعم الرواية بـ2000 ذهبة?♂️?♂️?
احتكرت سيلفرلايك إحدى الطاولات بالكامل، حيث قامت بدراسة وثائقهم المتعلقة بدراستهم لبوابة الإيباسانيين. فوجئ زوريان بسلوكها في هذه الإعادة، بكل صدق. بدت أكثر حماسة وانفتاحًا بشأن مساعدتهم الآن. لقد كان من المثير للاهتمام كيف تغيرت بشكل كبير بمجرد أن اختبرت الحلقة الزمنية بأم عينيها.
الآن، ومع ذلك، كان لديهم الكثير من الأشخاص المشاركين في هذه الأنواع من الاجتماعات. هذا غير تماما ديناميكياتهم المعتادة. لم يعد بإمكانهم تحديد هذه الأنواع من الأشياء بشكل عرضي فقط- كان عليهم الآن العثور على مساحة كبيرة بما يكفي لإبقاءهم جميعًا في راحة نسبية والتأكد من أن الجميع سيستطيعون التجمع هناك في الوقت المناسب. كانت الأماكن العامة بعيدة عن الاعتبار إلى حد كبير- مجموعة من عشرات الأشخاص من مجموعة متنوعة من الأعمار والمهن، بالإضافة إلى بعض العناكب العملاقة، كانوا سيديرون الرؤوس أينما ذهبوا. بالإضافة إلى ذلك، غضبت إلسا منهم عندما حاولوا ترتيب لقاء في كهف بارد ورطب في وسط برية غير مأهولة. لم يفهم زوريان ما كانت المشكلة الكبيرة، كان الحريش اذتي حاول تسلق ساقها أقل من سماكة الإصبع ولم تزعج الخفافيش أحداً، ولكن بعد ذلك وافق الجميع على عقد اجتماعات في المباني الفعلية فقط.
أخيرًا، كان هناك زوريان. مثل سيلفرلايك، لم يكن يتفاعل حقًا مع أي شخص في الوقت الحالي. بدلاً من ذلك، كان يتفقد طاولة مليئة بالتحف الأثرية الإلهية التي سرقوها للدراسة. لم يحرز أي تقدم في اكتشاف هذه الأشياء، لكنه بالتأكيد لم يكن على وشك الاستسلام. خاصة وأن كواتاش إيشل قد أعطاهم تأكيدًا واضحًا على أنه من الممكن على الأقل اكتشاف الطاقات الإلهية بالسحر العادي.
“حسنًا، أفهم. انسوا أنني سألت”. قال كرانتين وهو يرتفع من مقعده، “أعتقد أنه يجب علينا العودة إلى وظائفنا. متى أتوقع هؤلاء ‘الخبراء’ منكم؟”
في النهاية كسرت عزلته من قبل كزفيم، الذي سار إلى طاولته وجلس على الكرسي المجاور له. لقد بدا مستاءا قليلا.
“إنها مجرد تكهنات لا أساس لها”. قال زوريان “لكنني كنت أفكر في ما يمكن أن يمتلكه الرداء الأحمر ولم يمتلكه المتحكمون السابقون الآخرون، والذي من شأنه أن يسمح له بكسر القيود المفروضة على العلامة المؤقتة، والإجابة الأكثر ترجيحًا التي توصلت إليها هي… كواتاش إيشل .أظن أن الطاقات الإلهية متورطة مع العلامة بطريقة ما، وأن السبب وراء تمكن الرداء الأحمر من كسر الحماية هو أنه حصل على مساعدة كواتاش إيشل. قد تكون طريقته في إدراك وربما تعديل الطاقات الإلهية قد سمحت له بالتلاعب بها بطريقة مستحيلة بالنسبة لنا… وفي هذه الحالة فإن جهودنا لفهم العلامة وتعديلها محكوم عليها بالفشل منذ البداية”.
“مشاكل؟” سأل زوريان.
“آمل أن تتذكر أنك لم تحصل على هذا الكرة فقط لإرضاء فضولك الشخصي”. قال زاك بفظاظة، لقد كان يلعب دور الرجل السيئ في مخطط ‘العميل الملكي المزيف’ خاصتهم. “لقد منحناك هذا الشرف لأنك خبير أمتنا الأول في الغرف السوداء، ونأمل أن تتمكن من تحويل هذه البُعد الجيبي إلى أكبر واحد حتى الآن. هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟”
“لدي تقدير جديد لمقدار الصبر الذي تتحلى به أنت والسيد نوفيدا”. قال بلطف “لقد أمضيت للتو صباح اليوم بأكمله في تدوين كومة من واجبات الطلاب المنزلية التي كانت مطابقة تمامًا لما قمت به بالفعل في الإعادة السابقة وأدركت أن هذا سيحدث كثيرًا. إدراك غير سار.”
“لم يدفع لنا مقابل طرح هذا النوع من الأسئلة، ولا أنت كذلك”. قال له زاك بشكل مظلم.
“ههه”. قال زوريان “يمكنك دائمًا تجاهلها”.
“مع ذلك، أنا مندهش لأنك تضيع الوقت في هذا”. قال كزفيم، “ألن يكون من الحكمة إنفاق المزيد من الوقت على الأشياء ذات الصلة بالحلقة الزمنية؟”
هز كزفيم رأسه.
“مع ذلك، أنا مندهش لأنك تضيع الوقت في هذا”. قال كزفيم، “ألن يكون من الحكمة إنفاق المزيد من الوقت على الأشياء ذات الصلة بالحلقة الزمنية؟”
“هذا يتعارض مع كبريائي المهني”. قال “مثلما أطلب التفاني من طلابي، أطلب نفس الشيء من نفسي. لا ينبغي أن يكسرني شيء صغير مثل هذا. سأعامله على أنه صقل شخصي، على ما أعتقد.”
همهم كزفيم ردًا، ولم يقدم ردًا لفظيًا. لقد نظر إلى التحف الأثرية الإلهية التي كان زوريان يتفقدها.
“أرى”. قال زوريان وهو يومئ “أفترض أنك ستكون منافقًا تمامًا إذا، بعد تعريض طلابك لمثل تلك المعاملة الأولية المثيرة للغضب، انتهى بك الأمر بفقدان صبرك بعد بضعة أشهر فقط من التكرار.”
“بالطبع”. قال زوريان “لكن قلة قليلة من الناس أتيحت لهم الفرصة لتفكيك واحدة مرارًا وتكرارًا كطريقة للدراسة.”
همهم كزفيم ردًا، ولم يقدم ردًا لفظيًا. لقد نظر إلى التحف الأثرية الإلهية التي كان زوريان يتفقدها.
لقد هز رأسه بحزن، وألقى بالملف جانبًا.
“أنت تدرك، أنا متأكد، أنه لم يتمكن أحد من معرفة كيفية عمل التحف الأثرية الإلهية بالفعل؟” سأل كزفيم.
“هل أنت مشرف المنشأة أم لا؟” تحدى زاك. “هل تخبرني أنه لا يمكنك إبقاء بعض الوافدين الجدد في الخط أو جعلهم يعملون بطريقة جيدة؟”
“بالطبع”. قال زوريان “لكن قلة قليلة من الناس أتيحت لهم الفرصة لتفكيك واحدة مرارًا وتكرارًا كطريقة للدراسة.”
أعطاهم نظرة عارفة. من الواضح أنه كان يعلم أنه قد كان هناك بعض العبث السيئ المتورط هنا، لكنه قد اعتقد على الأرجح أن الحكومة قد كانت تتنمر على مجموعة لإسقاط مطالبتهم بدلاً من نوع من الخداع.
“مع ذلك، أنا مندهش لأنك تضيع الوقت في هذا”. قال كزفيم، “ألن يكون من الحكمة إنفاق المزيد من الوقت على الأشياء ذات الصلة بالحلقة الزمنية؟”
“آمل أن تتذكر أنك لم تحصل على هذا الكرة فقط لإرضاء فضولك الشخصي”. قال زاك بفظاظة، لقد كان يلعب دور الرجل السيئ في مخطط ‘العميل الملكي المزيف’ خاصتهم. “لقد منحناك هذا الشرف لأنك خبير أمتنا الأول في الغرف السوداء، ونأمل أن تتمكن من تحويل هذه البُعد الجيبي إلى أكبر واحد حتى الآن. هل يمكنك القيام بذلك أم لا؟”
“كنت سأصنف هذا إلى حد كبير على أنه أمر متعلق بالحلقة الزمنية، في الواقع”. أجاب زوريان، “من الواضح أن الحلقة الزمنية تعمل على الأقل جزئيًا بمساعدة الطاقات الإلهية. من الذي يقول أنهم ليسوا متعلقين بعلاماتنا؟”
لكن يبدو أن كرانتين لم يعجب بالفكرة.
“أوه؟” سأل كزفيم، فجأة أكثر اهتماما.
“هذا هو المبلغ الأولي فقط لكي تبدأ بالطبع”. قال زوريان “ستحصل على مزيد من التمويل بمجرد أن تبدأ الأمور في المضي قدمًا بالفعل، بالإضافة إلى مكافآت إضافية إذا سار المشروع بشكل جيد بشكل خاص.”
“إنها مجرد تكهنات لا أساس لها”. قال زوريان “لكنني كنت أفكر في ما يمكن أن يمتلكه الرداء الأحمر ولم يمتلكه المتحكمون السابقون الآخرون، والذي من شأنه أن يسمح له بكسر القيود المفروضة على العلامة المؤقتة، والإجابة الأكثر ترجيحًا التي توصلت إليها هي… كواتاش إيشل .أظن أن الطاقات الإلهية متورطة مع العلامة بطريقة ما، وأن السبب وراء تمكن الرداء الأحمر من كسر الحماية هو أنه حصل على مساعدة كواتاش إيشل. قد تكون طريقته في إدراك وربما تعديل الطاقات الإلهية قد سمحت له بالتلاعب بها بطريقة مستحيلة بالنسبة لنا… وفي هذه الحالة فإن جهودنا لفهم العلامة وتعديلها محكوم عليها بالفشل منذ البداية”.
هز كزفيم رأسه.
“أتمنى ألا تكون محقًا في ذلك”. قال كزفيم بعد توقف قصير، “كان كواتاش إيشل على قيد الحياة منذ قرون. من يدري كم من الوقت استغرق لتطوير مثل هذه القدرات؟”
لقد هز رأسه بحزن، وألقى بالملف جانبًا.
لم يكن لدى زوريان ما يقوله عن ذلك.
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~~
فصل الأمس?????
“في الواقع، نعم،” أومأ زوريان، مسلما للرجل مجلدًا آخر مليئًا بالوثائق. “كان هناك تغيير فيما يتعلق بالمجموعة التي تم التخطيط لها للاستفادتها من فترة الغرفة السوداء القادمة.”
أرجوا أنه قد أعجبكم ?????
“هذا يتعارض مع كبريائي المهني”. قال “مثلما أطلب التفاني من طلابي، أطلب نفس الشيء من نفسي. لا ينبغي أن يكسرني شيء صغير مثل هذا. سأعامله على أنه صقل شخصي، على ما أعتقد.”
وأيضا لقد لاحظت ما الذي عناه داركي ????♂️
“فقط تذكر أنه قد تم وضع مساعدتهم في الاعتبار بالفعل في توقعاتنا بشأن المدة التي سيستغرقها المشروع”. حذر زاك.
لقد قام بدعم الرواية بـ2000 ذهبة?♂️?♂️?
“أوه؟” سأل كزفيم، فجأة أكثر اهتماما.
مما سيعني أنكم لن تعانوا كثيرا في إنتظار الفصول القادمة??????… لكنني سأعاني في ترجمتها “ليس وكأنني لم أكن أفعل??” المهم شكرا جزيل وخاص له????? أشكروه في التعليقات?? هو وكل من دعم حتى الأن?????
قبل كرانتين السند الإذني بصمت ونظر إليه. رفع حاجبه على الرقم المطبوع عليه. كان بإمكان زوريان أن يميز إنه كان ممتن، لكنه لم يكن معجب حقًا.
لا يزال هناك فصل اليوم ????
“لدي تقدير جديد لمقدار الصبر الذي تتحلى به أنت والسيد نوفيدا”. قال بلطف “لقد أمضيت للتو صباح اليوم بأكمله في تدوين كومة من واجبات الطلاب المنزلية التي كانت مطابقة تمامًا لما قمت به بالفعل في الإعادة السابقة وأدركت أن هذا سيحدث كثيرًا. إدراك غير سار.”
“بالطبع” قال كرانتين، متعجب أكثر قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
