نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mother of Learning 276

الفصل 88: طرق غامضة (3)

الفصل 88: طرق غامضة (3)

279: الفصل 88: طرق غامضة (3)

أعطى زوريان رجل السحالي نظرة غير مرحة. ساحر تنين سيئ السمعة؟ كان هناك القليل من الأشياء في العالم أكثر خطورة من ذلك… يشعرون بالشجاعة بالفعل.

كانت القرية متواضعة، بها منازل صغيرة مبنية من الطين والقش. كان هناك نهر بجوارها مباشرةً، وكان معظم القرويين البالغين مشغولين حاليًا برعاية قواربهم، التي كانوا يجرونها إلى الشاطئ لتسهيل التعامل معها. كان الأطفال إما ينقلون الأدوات والمواد بين مجموعات العمل المختلفة أو يطاردون بعضهم البعض ويلعبون القتال بينما يصرخ آباؤهم بشيء مهدد لهم بشكل واضح. على الأرجح يطلبون منهم التوقف عن العبث أو مطالبتهم بالابتعاد عن الطريق إذا لم يساعدوا.

مما عنى مباشرةً فوق الجزء الرطب.

تسبب وصولهم في إثارة ضجة صغيرة في المجموعة، لكنهم كانوا في الغالب فضوليين أكثر من كونهم حذرين. لم ير معظم رجال السحالي قط إنسانًا طوال حياتهم، كما تعلم زوريان، لذلك لم يعرفوا ما يمكن توقعه منهم. نظرًا لأن المجموعة كانت برفقة مرشدي رجال سحالي تم استئجارهم في المدينة المجاورة ولم يكن أحد في المجموعة يحمل سلاحًا واضحًا مثل الرماح أو العصي، لم يكن القرويون خائفين منهم بشكل خاص.

أعطى زوريان رجل السحالي نظرة غير مرحة. ساحر تنين سيئ السمعة؟ كان هناك القليل من الأشياء في العالم أكثر خطورة من ذلك… يشعرون بالشجاعة بالفعل.

بشكل مزعج، لقد عنى هذا أن بعض الأطفال الشجعان قد حاولوا فحصهم عن قرب أو حتى لمسهم. اختار أحدهم زوريان على وجه التحديد كهدف، ربما لأنه كان أحد أقصر البشر الحاضرين، وظل يسأله شيئًا ما بينما ينقره.

انتظر زوريان بصبر أن يعود رجل السحالي إلى رشده مرة أخرى، ولم يجرؤ على مقاطعة تأملاته. لسوء الحظ، عندما التفت إليه الحكيم أخيرًا مرة أخرى، لم يكن لديه إجابة جيدة له.

لم تكن لغة رجال السحالي تبدو مثل هسهسة السحالي العادية. لقد كانت أشبه بأغنية طائر مغرد عالي النبرة. لم يفهم زوريان أيًا منها، ولكن من خلال النظر إلى عقل الأطفال والاستماع إلى الشرح الضاحك لمرشدي رجال السحالي، تمكن من استخلاص أن الطفل كان يسأله عما إذا كان “جنية”.

ولم يعرض المزيد من التوضيح ولم يضغط عليه زوريان.

لقد كره هذه القرية بالفعل.

ليس بعيدًا عنه، جاءت مرأة رجال سحالي جريئة لمحاولة بيع حرفها وحليها إلى البشر المتجمعين، في محاولة لتبادل الفخار والقلائد المصنوعة من الأحجار الملونة بالأدوات المعدنية والأقمشة. كانت تتفاوضا حاليًا مع إحدى العضوات في المجموعة، وكل واحدة منهن تتحدث بصوتٍ عالٍ مع بعضهما البعض، على الرغم من عدم تحدث أي منهما بلغة الآخرى.

على أي حال، أقامت المجموعة في النهاية معسكراً صغيراً خارج القرية مباشرةً، حيث كان معظم أفراد المجموعة يتسكعون بينما كان قادة القرية يتبادلون الهدايا مع دايمن ويخوضون إيماءات احتفالية مختلفة. كانت العملية برمتها طويلة بشكل مزعج، لكنها ضرورية على ما يبدو. الحكيم المنعزل الذي أرادوا التحدث معه كان عادةً… منعزلاً. لن يتنازل للقاء معظم الناس، لكن ربما إذا تمكنوا من إقناع شيوخ القرية بوضع كلمة طيبة لهم، فقد يمنحهم فرصة.

وصف زوريان بسرعة الأصل والمظهر المحتمل للعصا لرجل السحالي العجوز. استمع الحكيم بصبر إلى شرحه دون أن يقول شيئًا. لم يقل شيئًا لمدة خمس عشرة دقيقة تقريبًا، يبدو وكأنه ضائع في التفكير. من حين لآخر كان سيصفّر لنفسه بهدوء بلغة رجال السحالي الأصلية، ينقر على الحلي العظمية المختلفة ويرسم نوعًا من المخططات الهندسية البسيطة في التراب.

كان زوريان جالسًا حاليًا على أحد جذوع الأشجار المقطوعة في ضواحي القرية، وهو يشاهد بعض أطفال رجال السحالي يقاتلون رجلا متحركًا من الطين صنعه من الأرض لإلهائهم عن نفسه. على الرغم من أنه قد كان لبنية الطين حجم وقوة مقارنة بالبشر البالغين، إلا أن الحقيقة قد كانت أن البشر قد كانوا أصغر وأضعف بشكل ملحوظ من رجال السحالي. كانت بنياتهم التمساحية الغامضة أعرض وأكبر من البنيات البشرية، وكان جلدهم مغطى بحراشف جلدية قاسية. وهكذا، على الرغم من أن أعداء البنية الطينية كانوا مجرد أطفال، إلا أنه كان لا يزال يتم التغلب عليه تدريجياً. كان هذا إلى حد كبير ما أراده زوريان أن يحدث. لم يكن يريد حقًا إيذاء الأشقياء الصغيرة، حتى لو كانا ذوي صوت عالٍ ومزعجين بشكل عام.

كان زوريان جالسًا حاليًا على أحد جذوع الأشجار المقطوعة في ضواحي القرية، وهو يشاهد بعض أطفال رجال السحالي يقاتلون رجلا متحركًا من الطين صنعه من الأرض لإلهائهم عن نفسه. على الرغم من أنه قد كان لبنية الطين حجم وقوة مقارنة بالبشر البالغين، إلا أن الحقيقة قد كانت أن البشر قد كانوا أصغر وأضعف بشكل ملحوظ من رجال السحالي. كانت بنياتهم التمساحية الغامضة أعرض وأكبر من البنيات البشرية، وكان جلدهم مغطى بحراشف جلدية قاسية. وهكذا، على الرغم من أن أعداء البنية الطينية كانوا مجرد أطفال، إلا أنه كان لا يزال يتم التغلب عليه تدريجياً. كان هذا إلى حد كبير ما أراده زوريان أن يحدث. لم يكن يريد حقًا إيذاء الأشقياء الصغيرة، حتى لو كانا ذوي صوت عالٍ ومزعجين بشكل عام.

ليس بعيدًا عنه، جاءت مرأة رجال سحالي جريئة لمحاولة بيع حرفها وحليها إلى البشر المتجمعين، في محاولة لتبادل الفخار والقلائد المصنوعة من الأحجار الملونة بالأدوات المعدنية والأقمشة. كانت تتفاوضا حاليًا مع إحدى العضوات في المجموعة، وكل واحدة منهن تتحدث بصوتٍ عالٍ مع بعضهما البعض، على الرغم من عدم تحدث أي منهما بلغة الآخرى.

كانت القرية متواضعة، بها منازل صغيرة مبنية من الطين والقش. كان هناك نهر بجوارها مباشرةً، وكان معظم القرويين البالغين مشغولين حاليًا برعاية قواربهم، التي كانوا يجرونها إلى الشاطئ لتسهيل التعامل معها. كان الأطفال إما ينقلون الأدوات والمواد بين مجموعات العمل المختلفة أو يطاردون بعضهم البعض ويلعبون القتال بينما يصرخ آباؤهم بشيء مهدد لهم بشكل واضح. على الأرجح يطلبون منهم التوقف عن العبث أو مطالبتهم بالابتعاد عن الطريق إذا لم يساعدوا.

لقد خلع نظارته وبدأ في تنظيفها بهوس. اللعنة، متى كان هذا الاجتماع اللعين سـ-

يئن بصوت مسموع، تحرك زوريان ليجد زاك ودايمن لإبلاغهما أن ترتيب الاجتماع مع الحكيم لم يعد ضروريًا.

“لماذا عديم الصبر جدا؟” سأل صوتا بجانبه. “من الجيد أن تجلس من وقت لآخر وتقدر أبسط الأشياء في الحياة.”

تنهد زوريان ومرر يده عبر شعره المبلل ليبعده عن عينيه. لقد نظر إلى الباب المغلق، مرتبكًا من سبب عدم استيقاظ المنزل بأكمله الآن بسبب كل الصراخ، لكنه تذكر بعد ذلك أنه وضع حمايات خصوصية قوية جدًا في الغرفة.

قفز قلبه نبضة عندما بدأ الصوت في الكلام. استدار نحو مصدر الصوت، مصدومًا ليجد أنه فجأة كان هناك رجل سحالي غريب يجلس بجانبه. ولقظ قصد “فجأة” حقا. لم يتم تسجيل رجل السحالي إطلاقا من قبل حس عقل زوريان ويبدو وكأنه قد تجسد من العدم عندما بدأ الحديث.

ربما كانت العصا نوعًا من التحف الأثرية الإلهية. قام زوريان بفحصها بعلامة المسح خاصتة، فقط في حالة ما إذا كانت تلك هي التي كانوا يبحثون عنها. لم تكن.

كان أيضًا غريب المظهر للغاية. تم رسم نمط معقد من الخطوط الزرقاء والبيضاء على جسده بالكامل، وكان يرتدي ما يبدو وكأنه جمجمة أيل ضخمة أعلى رأسه. زُينت أطرافه ورقبته بعدد كبير من أربطة الأذرع والقلائد وأربطة الكاحل. كان مستريح بشكل أفقي على حجره عصا خشبية معقودة تعلوها لؤلؤة ضخمة.

“أنت فقط من يستطيع رؤيتي وسماعي”. قال بشكل عابر.

أعطى وضعه ومظهره انطباعًا عن شخص كبير في السن ومتهالك- عينان نصف مغمضتان، حراشف متصدعة وباهتة في بعض الأماكن، ووضعه منحني ومتدلي- على الرغم من ذلك، فقد ألهم شعورًا خافتًا بالرعب في زوريان، الذي لم يستطع فهم كيف تمكن من التسلل إليه بسهولة.

لقد لوح بيده في الهواء حيث كان الحكيم جالسًا بجانبه، لكنه لم يضرب سوى مساحة فارغة.

“سمعت أنكم كنتم تبحثون عني”. قال رجل السحالي، لقد كان يتحدث الإيكوسيانية بطلاقة، وهو أمر مثير للاهتمام، ولكنه غير مهم في قائمة الأسئلة التي أراد زوريان الإجابة عليها في الوقت الحالي.

“تماما” قال رجل السحالي وهو يعبث بأحد شرائط الذراع العظمية بينما كان يراقب الأطفال يلعبون بالبنية الطينية خاصة زوريان. “أنا لا أحب هذا النوع من الاهتمام، لذلك قررت أن ألتقي بأحدكم فقط وأنتهي من ذلك.”

“ماذا؟ أوه، أنت الحكيم الذي أردنا التحدث معه”. أدرك زوريان.

استيقظ زوريان بصراه مذعور بينما سقط سيلان لا نهاية له من الماء المثلج على رأسه وهو نائم. يتعثر وهو يتحرك في ذعر، حاول القفز من السرير، لكن القماش المبلل التصق به وجعله يتعثر. لقد سقط على الأرض بشكل محرج، محاولًا بشكل محموم فرك عينيه من الماء أثناء البحث عن نظارته.

“تماما” قال رجل السحالي وهو يعبث بأحد شرائط الذراع العظمية بينما كان يراقب الأطفال يلعبون بالبنية الطينية خاصة زوريان. “أنا لا أحب هذا النوع من الاهتمام، لذلك قررت أن ألتقي بأحدكم فقط وأنتهي من ذلك.”

“شكلي الخقيقي!؟” سألها. “ماذا بحق الجحيم؟ لقد ألقيت للتو دلوًا من الماء البارد على رأسي في منتصف الليل!”

نظر زوريان حوله وأدرك أنه لم يبدو وكأن أحدًا قد إنتبه لمحادثته مع رجل السحالي الغريب الذي ظهر من العدم.

***

“أنت فقط من يستطيع رؤيتي وسماعي”. قال بشكل عابر.

“هناك ساحر تنين بغيض بشكل خاص يرهب شعبنا في جميع أنحاء المنطقة وخارجها”. قال الحكيم “لا أعرف اسمها، لكن شعبنا يشير إليها على أنها كارثة العين البنفسجية، أو الطماع أو الإعصار. لقرون كانت تفترس على مجتمعاتنا، وتنتزع أي عنصر يلفت انتباهها وتقتل أي شخص حاول صد طريقها. فقدت العديد من التحف الأثرية المهمة لها. إذا كانت عصاكم هذه مهمة كما تبدو، فمن المحتمل أنها حاولت العثور عليها وتعرف شيئًا أو اثنين عن مكان وجودها. ربما… قد تكون موجودة بالفعل في حيازتها”.

كان ذلك هراء كبير.

على أي حال، أقامت المجموعة في النهاية معسكراً صغيراً خارج القرية مباشرةً، حيث كان معظم أفراد المجموعة يتسكعون بينما كان قادة القرية يتبادلون الهدايا مع دايمن ويخوضون إيماءات احتفالية مختلفة. كانت العملية برمتها طويلة بشكل مزعج، لكنها ضرورية على ما يبدو. الحكيم المنعزل الذي أرادوا التحدث معه كان عادةً… منعزلاً. لن يتنازل للقاء معظم الناس، لكن ربما إذا تمكنوا من إقناع شيوخ القرية بوضع كلمة طيبة لهم، فقد يمنحهم فرصة.

“لماذا اخترتني من بين كل الحاضرين؟” سأل زوريان بعبوس صغير.

أعطى وضعه ومظهره انطباعًا عن شخص كبير في السن ومتهالك- عينان نصف مغمضتان، حراشف متصدعة وباهتة في بعض الأماكن، ووضعه منحني ومتدلي- على الرغم من ذلك، فقد ألهم شعورًا خافتًا بالرعب في زوريان، الذي لم يستطع فهم كيف تمكن من التسلل إليه بسهولة.

“لقد أعجبتني”. قال، “لقد أخذت الوقت للعب مع الأطفال. ألا تتذكر ما قلته سابقًا؟ من الجيد الجلوس من وقت لآخر وتقدير الأشياء البسيطة في الحياة.”

“قرأت في الكتاب أنه من المفروض أن يظهر الأشباح أشكالهم الحقيقية إذا فاجأتهم أثناء نومهم”. قالت، “لذا، إذا قمت بإلقاء الماء عليهم أثناء نومهم عميقا، فسوف يتخلون عن قناعهم ويتخذون شكلهم الحقيقي.”

نظر إليه زوريان بشكل لا يصدق، غير متأكد مما إذا كان رجل السحالي جادًا أم لا. لقد صنع تلك اللعبة فقط حتى يتركه الأطفال يرتاح بسلام.

كان زوريان جالسًا حاليًا على أحد جذوع الأشجار المقطوعة في ضواحي القرية، وهو يشاهد بعض أطفال رجال السحالي يقاتلون رجلا متحركًا من الطين صنعه من الأرض لإلهائهم عن نفسه. على الرغم من أنه قد كان لبنية الطين حجم وقوة مقارنة بالبشر البالغين، إلا أن الحقيقة قد كانت أن البشر قد كانوا أصغر وأضعف بشكل ملحوظ من رجال السحالي. كانت بنياتهم التمساحية الغامضة أعرض وأكبر من البنيات البشرية، وكان جلدهم مغطى بحراشف جلدية قاسية. وهكذا، على الرغم من أن أعداء البنية الطينية كانوا مجرد أطفال، إلا أنه كان لا يزال يتم التغلب عليه تدريجياً. كان هذا إلى حد كبير ما أراده زوريان أن يحدث. لم يكن يريد حقًا إيذاء الأشقياء الصغيرة، حتى لو كانا ذوي صوت عالٍ ومزعجين بشكل عام.

“كيف تسللت إلي؟” لم يسع زوريان إلا أن يسأل.

“هناك ساحر تنين بغيض بشكل خاص يرهب شعبنا في جميع أنحاء المنطقة وخارجها”. قال الحكيم “لا أعرف اسمها، لكن شعبنا يشير إليها على أنها كارثة العين البنفسجية، أو الطماع أو الإعصار. لقرون كانت تفترس على مجتمعاتنا، وتنتزع أي عنصر يلفت انتباهها وتقتل أي شخص حاول صد طريقها. فقدت العديد من التحف الأثرية المهمة لها. إذا كانت عصاكم هذه مهمة كما تبدو، فمن المحتمل أنها حاولت العثور عليها وتعرف شيئًا أو اثنين عن مكان وجودها. ربما… قد تكون موجودة بالفعل في حيازتها”.

“أنا عجوز”، قال رجل السحالي، وهو ينقر على العصا في حضنه بأصابعه الحرشفية والمخلبية. “عتيق. من الطبيعي أن أمتلك بعض الأسرار.”

“أنا عجوز”، قال رجل السحالي، وهو ينقر على العصا في حضنه بأصابعه الحرشفية والمخلبية. “عتيق. من الطبيعي أن أمتلك بعض الأسرار.”

ولم يعرض المزيد من التوضيح ولم يضغط عليه زوريان.

***

ربما كانت العصا نوعًا من التحف الأثرية الإلهية. قام زوريان بفحصها بعلامة المسح خاصتة، فقط في حالة ما إذا كانت تلك هي التي كانوا يبحثون عنها. لم تكن.

نظر زوريان حوله وأدرك أنه لم يبدو وكأن أحدًا قد إنتبه لمحادثته مع رجل السحالي الغريب الذي ظهر من العدم.

“ما الذي تريدونني من أجله؟” سأله رجل السحالي، عينه نصف المغلقة تركز عليه بشدة.

لم تكن لغة رجال السحالي تبدو مثل هسهسة السحالي العادية. لقد كانت أشبه بأغنية طائر مغرد عالي النبرة. لم يفهم زوريان أيًا منها، ولكن من خلال النظر إلى عقل الأطفال والاستماع إلى الشرح الضاحك لمرشدي رجال السحالي، تمكن من استخلاص أن الطفل كان يسأله عما إذا كان “جنية”.

وصف زوريان بسرعة الأصل والمظهر المحتمل للعصا لرجل السحالي العجوز. استمع الحكيم بصبر إلى شرحه دون أن يقول شيئًا. لم يقل شيئًا لمدة خمس عشرة دقيقة تقريبًا، يبدو وكأنه ضائع في التفكير. من حين لآخر كان سيصفّر لنفسه بهدوء بلغة رجال السحالي الأصلية، ينقر على الحلي العظمية المختلفة ويرسم نوعًا من المخططات الهندسية البسيطة في التراب.

“أنا عجوز”، قال رجل السحالي، وهو ينقر على العصا في حضنه بأصابعه الحرشفية والمخلبية. “عتيق. من الطبيعي أن أمتلك بعض الأسرار.”

انتظر زوريان بصبر أن يعود رجل السحالي إلى رشده مرة أخرى، ولم يجرؤ على مقاطعة تأملاته. لسوء الحظ، عندما التفت إليه الحكيم أخيرًا مرة أخرى، لم يكن لديه إجابة جيدة له.

“أنا عجوز”، قال رجل السحالي، وهو ينقر على العصا في حضنه بأصابعه الحرشفية والمخلبية. “عتيق. من الطبيعي أن أمتلك بعض الأسرار.”

“لا أستطيع تذكر أي شيء قد يساعدك في سعيكم”. قال رجل السحالي وهو يهز رأسه بحزن، القلائد العظمية المختلفة التي كانت تتدلى من رقبته تتصادم بخفة مع الحركة.

انتظر زوريان بصبر أن يعود رجل السحالي إلى رشده مرة أخرى، ولم يجرؤ على مقاطعة تأملاته. لسوء الحظ، عندما التفت إليه الحكيم أخيرًا مرة أخرى، لم يكن لديه إجابة جيدة له.

تنهد زوريان. لقد ذهب ذلك

يئن بصوت مسموع، تحرك زوريان ليجد زاك ودايمن لإبلاغهما أن ترتيب الاجتماع مع الحكيم لم يعد ضروريًا.

“ومع ذلك…” تابع رجل السحالي، “لدي فكرة أين قد يمكنك البحث عن المزيد من المعرفة حول هذا الموضوع، إذا كنتم تشعرون بالشجاعة الكافية. هذه العصا… إنها شيء قيم للغاية، نعم؟”

“لقد أعجبتني”. قال، “لقد أخذت الوقت للعب مع الأطفال. ألا تتذكر ما قلته سابقًا؟ من الجيد الجلوس من وقت لآخر وتقدير الأشياء البسيطة في الحياة.”

“نعم”. أكد زوريان.

على أي حال، أقامت المجموعة في النهاية معسكراً صغيراً خارج القرية مباشرةً، حيث كان معظم أفراد المجموعة يتسكعون بينما كان قادة القرية يتبادلون الهدايا مع دايمن ويخوضون إيماءات احتفالية مختلفة. كانت العملية برمتها طويلة بشكل مزعج، لكنها ضرورية على ما يبدو. الحكيم المنعزل الذي أرادوا التحدث معه كان عادةً… منعزلاً. لن يتنازل للقاء معظم الناس، لكن ربما إذا تمكنوا من إقناع شيوخ القرية بوضع كلمة طيبة لهم، فقد يمنحهم فرصة.

“هناك ساحر تنين بغيض بشكل خاص يرهب شعبنا في جميع أنحاء المنطقة وخارجها”. قال الحكيم “لا أعرف اسمها، لكن شعبنا يشير إليها على أنها كارثة العين البنفسجية، أو الطماع أو الإعصار. لقرون كانت تفترس على مجتمعاتنا، وتنتزع أي عنصر يلفت انتباهها وتقتل أي شخص حاول صد طريقها. فقدت العديد من التحف الأثرية المهمة لها. إذا كانت عصاكم هذه مهمة كما تبدو، فمن المحتمل أنها حاولت العثور عليها وتعرف شيئًا أو اثنين عن مكان وجودها. ربما… قد تكون موجودة بالفعل في حيازتها”.

مر الوقت. البحث عن العصا في بلانتير، والبحث عن الأبعاد الجيبية ونقاط الاهتمام الأخرى، وتدريب الأشخاص بمساعدة الغرف السوداء والموارد غير المحدودة… مع بدء تراكم الإعادات، بدأت هذه المشاريع وغيرها تدريجياً في إنتاج الفاكهة.

أعطى زوريان رجل السحالي نظرة غير مرحة. ساحر تنين سيئ السمعة؟ كان هناك القليل من الأشياء في العالم أكثر خطورة من ذلك… يشعرون بالشجاعة بالفعل.

مما عنى مباشرةً فوق الجزء الرطب.

ومع ذلك، كان منطق الرجل العجوز سليمًا وكانت الفكرة تستحق التدقيق. ألم يُظهر زاك بالفعل قدرته على قتل أوغانج، الذي كان بالمثل ساحر تنين سيئ السمعة؟

“أنا، يا أم…”، تأتئت، وهي تسير بعصبية بينما تمسك الدلو في يديها بإحكام. “كنت أحاول أن أجعلك تظهر شكلك الحقيقي!”

“إذن ماذا تـ-” بدأ زوريان في الكلام، فقط لإدراك أن رجل السحالي العجوز لم يعد هناك.

“قرأت في الكتاب أنه من المفروض أن يظهر الأشباح أشكالهم الحقيقية إذا فاجأتهم أثناء نومهم”. قالت، “لذا، إذا قمت بإلقاء الماء عليهم أثناء نومهم عميقا، فسوف يتخلون عن قناعهم ويتخذون شكلهم الحقيقي.”

لقد لوح بيده في الهواء حيث كان الحكيم جالسًا بجانبه، لكنه لم يضرب سوى مساحة فارغة.

فصل اليوم أرجوا أنه قد أعجبكم????????

يئن بصوت مسموع، تحرك زوريان ليجد زاك ودايمن لإبلاغهما أن ترتيب الاجتماع مع الحكيم لم يعد ضروريًا.

نظر إليها زوريان وكأنها مجنونة.

***

لقد خلع نظارته وبدأ في تنظيفها بهوس. اللعنة، متى كان هذا الاجتماع اللعين سـ-

استيقظ زوريان بصراه مذعور بينما سقط سيلان لا نهاية له من الماء المثلج على رأسه وهو نائم. يتعثر وهو يتحرك في ذعر، حاول القفز من السرير، لكن القماش المبلل التصق به وجعله يتعثر. لقد سقط على الأرض بشكل محرج، محاولًا بشكل محموم فرك عينيه من الماء أثناء البحث عن نظارته.

“نعم”. أكد زوريان.

عندما عاد أخيرًا إلى رشده ونظر حوله، وجد كيريل مضغوطة في زاوية من الغرفة بجوار الباب، دلو كبير ممسوك بإحكام في يديها.

كان أيضًا غريب المظهر للغاية. تم رسم نمط معقد من الخطوط الزرقاء والبيضاء على جسده بالكامل، وكان يرتدي ما يبدو وكأنه جمجمة أيل ضخمة أعلى رأسه. زُينت أطرافه ورقبته بعدد كبير من أربطة الأذرع والقلائد وأربطة الكاحل. كان مستريح بشكل أفقي على حجره عصا خشبية معقودة تعلوها لؤلؤة ضخمة.

كان لا يزال هناك ماء يقطر منه على الأرض.

“سمعت أنكم كنتم تبحثون عني”. قال رجل السحالي، لقد كان يتحدث الإيكوسيانية بطلاقة، وهو أمر مثير للاهتمام، ولكنه غير مهم في قائمة الأسئلة التي أراد زوريان الإجابة عليها في الوقت الحالي.

“كيريل… ماذا تفعلين بحق الجحيم!؟” صرخ زوريان بشكل لا يصدق.

استيقظ زوريان بصراه مذعور بينما سقط سيلان لا نهاية له من الماء المثلج على رأسه وهو نائم. يتعثر وهو يتحرك في ذعر، حاول القفز من السرير، لكن القماش المبلل التصق به وجعله يتعثر. لقد سقط على الأرض بشكل محرج، محاولًا بشكل محموم فرك عينيه من الماء أثناء البحث عن نظارته.

“أنا، يا أم…”، تأتئت، وهي تسير بعصبية بينما تمسك الدلو في يديها بإحكام. “كنت أحاول أن أجعلك تظهر شكلك الحقيقي!”

“أنـ- أنت لا تتصرف مثل الزوريان الذي أعرفه”. قالت وهي تحدق في الأرض وترفض النظر إليه، “لديك كل أولئك الأصدقاء فجأة، لم تغضب على الإطلاق عندما سألتك إيمايا عن دايمن و… أنت لطيف جدًا معي”.

نظر إليها زوريان وكأنها مجنونة.

نظرت إليه نظرة غاضبة لكنها لم تقل شيئًا.

في الواقع، أشطب ذلك- لقد كانت مجنونة!

“نعم”. أكد زوريان.

“شكلي الخقيقي!؟” سألها. “ماذا بحق الجحيم؟ لقد ألقيت للتو دلوًا من الماء البارد على رأسي في منتصف الليل!”

“قرأت في الكتاب أنه من المفروض أن يظهر الأشباح أشكالهم الحقيقية إذا فاجأتهم أثناء نومهم”. قالت، “لذا، إذا قمت بإلقاء الماء عليهم أثناء نومهم عميقا، فسوف يتخلون عن قناعهم ويتخذون شكلهم الحقيقي.”

“قرأت في الكتاب أنه من المفروض أن يظهر الأشباح أشكالهم الحقيقية إذا فاجأتهم أثناء نومهم”. قالت، “لذا، إذا قمت بإلقاء الماء عليهم أثناء نومهم عميقا، فسوف يتخلون عن قناعهم ويتخذون شكلهم الحقيقي.”

استيقظ زوريان بصراه مذعور بينما سقط سيلان لا نهاية له من الماء المثلج على رأسه وهو نائم. يتعثر وهو يتحرك في ذعر، حاول القفز من السرير، لكن القماش المبلل التصق به وجعله يتعثر. لقد سقط على الأرض بشكل محرج، محاولًا بشكل محموم فرك عينيه من الماء أثناء البحث عن نظارته.

حدق زوريان فيها، غير قادر على تصديق تفسيرها.

نظر إليها زوريان وكأنها مجنونة.

“هل تعتقدين أنني مغير وجه؟” سألها زوريان بصوت هادئ.

لقد لوح بيده في الهواء حيث كان الحكيم جالسًا بجانبه، لكنه لم يضرب سوى مساحة فارغة.

“أنـ- أنت لا تتصرف مثل الزوريان الذي أعرفه”. قالت وهي تحدق في الأرض وترفض النظر إليه، “لديك كل أولئك الأصدقاء فجأة، لم تغضب على الإطلاق عندما سألتك إيمايا عن دايمن و… أنت لطيف جدًا معي”.

“هل تعتقدين أنني مغير وجه؟” سألها زوريان بصوت هادئ.

تنهد زوريان ومرر يده عبر شعره المبلل ليبعده عن عينيه. لقد نظر إلى الباب المغلق، مرتبكًا من سبب عدم استيقاظ المنزل بأكمله الآن بسبب كل الصراخ، لكنه تذكر بعد ذلك أنه وضع حمايات خصوصية قوية جدًا في الغرفة.

يئن بصوت مسموع، تحرك زوريان ليجد زاك ودايمن لإبلاغهما أن ترتيب الاجتماع مع الحكيم لم يعد ضروريًا.

قال لها زوريان، “إذا كنت تعتقدين أنني كنت شبيهًا، فوجب عليك على الأقل جعل شخص ما يدعمك عند مواجهتي”.

لم تكن لغة رجال السحالي تبدو مثل هسهسة السحالي العادية. لقد كانت أشبه بأغنية طائر مغرد عالي النبرة. لم يفهم زوريان أيًا منها، ولكن من خلال النظر إلى عقل الأطفال والاستماع إلى الشرح الضاحك لمرشدي رجال السحالي، تمكن من استخلاص أن الطفل كان يسأله عما إذا كان “جنية”.

لقد قام ببعض الإشارات وضغط يديه على صدره، مبخرا معظم الماء من ملابسه.

ربما كانت العصا نوعًا من التحف الأثرية الإلهية. قام زوريان بفحصها بعلامة المسح خاصتة، فقط في حالة ما إذا كانت تلك هي التي كانوا يبحثون عنها. لم تكن.

“أنت بارع جدًا في السحر أيضًا”. أضافت كيريل “هذا شيء آخر غريب. لكن، أمم… لم تغير شكلك، لذا أعتقد أنك زوريان حقا.”

أعطى زوريان رجل السحالي نظرة غير مرحة. ساحر تنين سيئ السمعة؟ كان هناك القليل من الأشياء في العالم أكثر خطورة من ذلك… يشعرون بالشجاعة بالفعل.

ناقش زوريان مزايا استخدام الوهم للتحوّل على ما يبدو إلى نوع من الوحش الشنيع في تلك اللحظة، لكنه تجاهله على الفور باعتباره قاسي جدًا. بقدر ما أراد أن يغضب وينتقم منها، كان لديها أسباب وجيهة للقيام بهذه الحيلة الغبية.

تسبب وصولهم في إثارة ضجة صغيرة في المجموعة، لكنهم كانوا في الغالب فضوليين أكثر من كونهم حذرين. لم ير معظم رجال السحالي قط إنسانًا طوال حياتهم، كما تعلم زوريان، لذلك لم يعرفوا ما يمكن توقعه منهم. نظرًا لأن المجموعة كانت برفقة مرشدي رجال سحالي تم استئجارهم في المدينة المجاورة ولم يكن أحد في المجموعة يحمل سلاحًا واضحًا مثل الرماح أو العصي، لم يكن القرويون خائفين منهم بشكل خاص.

يبدو أنه كان يصبح عديم الحذر تمامًا من حولها.

لقد لوح بيده في الهواء حيث كان الحكيم جالسًا بجانبه، لكنه لم يضرب سوى مساحة فارغة.

“نعم، أنا حقا زوريان”. قال لها بلهجة غاضبة، ثم أخذ الدلو من يديها ورفعها قبل أن يعود إلى سريره ويضعها فوقه مباشرةً.

تسبب وصولهم في إثارة ضجة صغيرة في المجموعة، لكنهم كانوا في الغالب فضوليين أكثر من كونهم حذرين. لم ير معظم رجال السحالي قط إنسانًا طوال حياتهم، كما تعلم زوريان، لذلك لم يعرفوا ما يمكن توقعه منهم. نظرًا لأن المجموعة كانت برفقة مرشدي رجال سحالي تم استئجارهم في المدينة المجاورة ولم يكن أحد في المجموعة يحمل سلاحًا واضحًا مثل الرماح أو العصي، لم يكن القرويون خائفين منهم بشكل خاص.

مما عنى مباشرةً فوق الجزء الرطب.

“هل تعتقدين أنني مغير وجه؟” سألها زوريان بصوت هادئ.

“لماذا!؟” اعترضت، تقفز على الفور من على السرير وتفحص جانبها الخلفي المتبلل فجأة.

وصف زوريان بسرعة الأصل والمظهر المحتمل للعصا لرجل السحالي العجوز. استمع الحكيم بصبر إلى شرحه دون أن يقول شيئًا. لم يقل شيئًا لمدة خمس عشرة دقيقة تقريبًا، يبدو وكأنه ضائع في التفكير. من حين لآخر كان سيصفّر لنفسه بهدوء بلغة رجال السحالي الأصلية، ينقر على الحلي العظمية المختلفة ويرسم نوعًا من المخططات الهندسية البسيطة في التراب.

“عقاب”. قال زوريان بلا شفقة، “قلتِ إنني كنت لطيفًا جدًا معك، أليس كذلك؟”

لم تكن لغة رجال السحالي تبدو مثل هسهسة السحالي العادية. لقد كانت أشبه بأغنية طائر مغرد عالي النبرة. لم يفهم زوريان أيًا منها، ولكن من خلال النظر إلى عقل الأطفال والاستماع إلى الشرح الضاحك لمرشدي رجال السحالي، تمكن من استخلاص أن الطفل كان يسأله عما إذا كان “جنية”.

نظرت إليه نظرة غاضبة لكنها لم تقل شيئًا.

“لماذا عديم الصبر جدا؟” سأل صوتا بجانبه. “من الجيد أن تجلس من وقت لآخر وتقدر أبسط الأشياء في الحياة.”

“على أي حال”. قال، “أفترض أنه يمكنني إخباركم قليلاً عما يحدث ولماذا الأمور غريبة جدًا في الوقت الحالي…”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لماذا اخترتني من بين كل الحاضرين؟” سأل زوريان بعبوس صغير.

***

لا يزال هناك الفصول المدعومة?????

مر الوقت. البحث عن العصا في بلانتير، والبحث عن الأبعاد الجيبية ونقاط الاهتمام الأخرى، وتدريب الأشخاص بمساعدة الغرف السوداء والموارد غير المحدودة… مع بدء تراكم الإعادات، بدأت هذه المشاريع وغيرها تدريجياً في إنتاج الفاكهة.

فصل اليوم أرجوا أنه قد أعجبكم????????

هكذا تمامًا، مرت خمس إعادات أخرى.
◤━───━ DARK ━───━◥
الوقت، يطير… فيووو
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~~~
والكثير سيتغير قريبا جداااااا?????????

“أنا عجوز”، قال رجل السحالي، وهو ينقر على العصا في حضنه بأصابعه الحرشفية والمخلبية. “عتيق. من الطبيعي أن أمتلك بعض الأسرار.”

فصل اليوم أرجوا أنه قد أعجبكم????????

ليس بعيدًا عنه، جاءت مرأة رجال سحالي جريئة لمحاولة بيع حرفها وحليها إلى البشر المتجمعين، في محاولة لتبادل الفخار والقلائد المصنوعة من الأحجار الملونة بالأدوات المعدنية والأقمشة. كانت تتفاوضا حاليًا مع إحدى العضوات في المجموعة، وكل واحدة منهن تتحدث بصوتٍ عالٍ مع بعضهما البعض، على الرغم من عدم تحدث أي منهما بلغة الآخرى.

لا يزال هناك الفصول المدعومة?????

تنهد زوريان. لقد ذهب ذلك

“أنـ- أنت لا تتصرف مثل الزوريان الذي أعرفه”. قالت وهي تحدق في الأرض وترفض النظر إليه، “لديك كل أولئك الأصدقاء فجأة، لم تغضب على الإطلاق عندما سألتك إيمايا عن دايمن و… أنت لطيف جدًا معي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط