نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 298

الفصل 95: الخائنة (1)

الفصل 95: الخائنة (1)

301: الفصل 95: الخائنة (1)

“يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك، أيها السيد بورانوفا- كم وقحا يمكن أن تكون لتعرض هذا النوع من العرض هنا وتعطل صفي بهذا الشكل؟” قالت إلسا بنبرة أكثر هدوءًا وكرامة من نغمة فيرز، لكنها لا تزال ساخنة بشكل ملحوظ. “إذا كانت لديك شكاوى بشأن المال، فانتقل إلى مدير المدرسة أو مكتب المحاسبة. لست مسؤولة عن التعامل مع أموال الطلاب ولست على دراية بتفاصيل قضيتك. كل ما أعرفه هو أنك طردت و أنك تضيع وقت الجميع هنا بأفعالك الغريبة. من فضلك غادر.”

كان فيرز جزءًا محبطًا من لغز الحلقة الزمنية لزوريان. حقيقة أنه قد تم محوه عمدا من عقل زاك وأنه بدأ كل مرة ميتة، جعله مشتبهًا قويًا يخفي الهوية الحقيقية للرداء الأحمر. ومع ذلك، أثار ذلك التساؤل حول كيفية تمكن فيرز من أن يصبح معيد دائم. لا يمكن أن يكون الأمر من خلال الطريقة التي استخدمها زوريان- كل ما عرفه هو وزاك قد أشار إلى أنه كان مجرد حظ، وأن تكراره عن عمد سيكون صعبًا وخطيرًا. كانت محادثة زوريان مع باناكسيث قد أقنعت زوريان تمامًا أن زاك كان المتحكم الأصلي في الحلقة، لذلك يجب أن يكون الرداء الأحمر قد أتى لاحقًا.هذا يعني أنه لربما يكون قد أصبح معيد من خلال العلامة المؤقتة التي قدمها التاج الإمبراطوري… مما يعني أنه لم يكن أمامه سوى ستة أشهر لمعرفة طريقة للانضمام إلى الحلقة الزمنية بشكل دائم.

“السيد بورانوفا، ماذا تعتقد أنك تفعل هنا؟” سألته إلسا أخيرًا.

هل إمتلك فيرز حقًا المهارات اللازمة لتحقيق ذلك؟ لقد كان مجرد مراهق عديم الخبرة. كان يعاني من حالة معوقة جعلت سحره وشخصيته غير مستقرة. لم يكن يعتبر عبقريًا اجتماعيًا أو معجزة سحرية، حتى قبل طقس الاشتعال الفاشل. لم تكن هناك فرصة أن يتمكن من تطوير سحره بشكل كافٍ ليخرجه في غضون ستة أشهر فقط، وكان تنظيم مجموعة يمكنها فعل ذلك بدلاً منه يتطلب قدرًا كبيرًا من الذكاء الاجتماعي.

ومع ذلك، بمجرد أن فعل ذلك، ظلت الأمور غير واضحة بعناد. اكتشف أن الرداء الأحمر قد مر بعناء إخلاء فيرز وصديقه المحامي فور عبوره إلى العالم الحقيقي. زاد ذلك بشكل كبير من فرصة أن يكون فيرز حقًا هو الرداء الأحمر في ذهنه. ومع ذلك، أخبره زاك بعد ذلك أنه في الإعادة التي أعقبت رحيله، كان كل من زوريان وسيلفرلايك على قيد الحياة. خالين من أي ذكريات عن الحلقة الزمنية، لكن أحياء. كان هذا مختلفًا تمامًا عن فيرز، الذي كان ميتًا وبلا روح في بداية كل إعادة. ألم يؤكد ذلك أساسًا أن الخنجر الإمبراطوري قد أخرجه من الحلقة الزمنية ولا يمكن أن يكون الرداء الأحمر؟

ناهيك عن أنه قد كان على فيرز أن يفعل كل هذا مع إبقاء زاك في الظلام بشأن كل شيء. لم يكن زاك مرتابا، وعلى الأرجح أقل حتى في الماضي، لكن ذلك لم يمكن أن يكون سهلاً على أي حال

ومع ذلك، بمجرد أن فعل ذلك، ظلت الأمور غير واضحة بعناد. اكتشف أن الرداء الأحمر قد مر بعناء إخلاء فيرز وصديقه المحامي فور عبوره إلى العالم الحقيقي. زاد ذلك بشكل كبير من فرصة أن يكون فيرز حقًا هو الرداء الأحمر في ذهنه. ومع ذلك، أخبره زاك بعد ذلك أنه في الإعادة التي أعقبت رحيله، كان كل من زوريان وسيلفرلايك على قيد الحياة. خالين من أي ذكريات عن الحلقة الزمنية، لكن أحياء. كان هذا مختلفًا تمامًا عن فيرز، الذي كان ميتًا وبلا روح في بداية كل إعادة. ألم يؤكد ذلك أساسًا أن الخنجر الإمبراطوري قد أخرجه من الحلقة الزمنية ولا يمكن أن يكون الرداء الأحمر؟

ومع ذلك، كان بإمكان زوريان أن يرى كيف يمكن أن يكون ذلك قد عمل. ربما كان زاك قد أحب فيرز حقًا لسبب ما وقام بمعظم العمل بنفسه. ربما كان قد أحضر الصبي الآخر إلى الحلقة الزمنية مرارًا وتكرارًا، واكتشف طريقة لتحقيق الاستقرار في سحره، وساعده على تطوير مهاراته بأسرع طريقة ممكنة ومريحة. ربما كان هناك وقت مر فيه زاك بمشكلة تجنيد كواتاش إيشل وغيره من خبراء سحر الروح من أجل اكتشاف طريقة لكسر أسرار العلامة المؤقتة… حتى يتمكن من إحضار أفضل صديق له فيرز بشكل دائم في الحلقة الزمنية.

وبشجاعة، أخذ دراك النار ألسنة اللهب وجهاً لوجه وأضف أنفاسه النارية إلى النار.

من أجل أن يكون الرداء الأحمر، لم يكن على فيرز أن يكون العقل المدبر الذي حقق ما لم يستطع هو وزاك تحقيقه في ستة أشهر فقط… كان من الممكن أن يكون ببساطة خائنًا انتهازيًا بلا قلب طعن زاك في ظهره بعد أعطاه زميله المعيد كل ما لديه.

ومع ذلك، كان بإمكان زوريان أن يرى كيف يمكن أن يكون ذلك قد عمل. ربما كان زاك قد أحب فيرز حقًا لسبب ما وقام بمعظم العمل بنفسه. ربما كان قد أحضر الصبي الآخر إلى الحلقة الزمنية مرارًا وتكرارًا، واكتشف طريقة لتحقيق الاستقرار في سحره، وساعده على تطوير مهاراته بأسرع طريقة ممكنة ومريحة. ربما كان هناك وقت مر فيه زاك بمشكلة تجنيد كواتاش إيشل وغيره من خبراء سحر الروح من أجل اكتشاف طريقة لكسر أسرار العلامة المؤقتة… حتى يتمكن من إحضار أفضل صديق له فيرز بشكل دائم في الحلقة الزمنية.

كان كل ذلك مجرد تكهنات، بالطبع. كان من المستحيل العثور على إجابات محددة حول فيرز داخل الحلقة الزمنية. من الواضح أنه لم يكن بالإمكان إستجواب فيرز نفسه، فالناس الذين كان على صلة بهم لم يعرفون شيئًا مفيدًا، ولم يتذكر زاك أي شيء عن الصبي، وكان الرداء الأحمر قد ترك الحلقة الزمنية. إذا كانت هناك إجابات بشأن فيرز، فسيتعين عليهم الانتظار حتى يترك زوريان الحلقة الزمنية.

“لا أعرف شيئًا عن ذلك”، قال فيرز على الفور، وهو يهز رأسه ويطلق عليها نظرة غاضبة مبالغ فيها. “لقد تم دفع رسومي الدراسية بالكامل، لقد نجحت في الحصول على شهادة ساحر دائرة أولى بألوان متطايرة، ولم أتلق أي إشعار بشأن أي تغييرات في حالة حضوري. كيف يمكنني ألا أكون طالبًا بعد الآن؟”

ومع ذلك، بمجرد أن فعل ذلك، ظلت الأمور غير واضحة بعناد. اكتشف أن الرداء الأحمر قد مر بعناء إخلاء فيرز وصديقه المحامي فور عبوره إلى العالم الحقيقي. زاد ذلك بشكل كبير من فرصة أن يكون فيرز حقًا هو الرداء الأحمر في ذهنه. ومع ذلك، أخبره زاك بعد ذلك أنه في الإعادة التي أعقبت رحيله، كان كل من زوريان وسيلفرلايك على قيد الحياة. خالين من أي ذكريات عن الحلقة الزمنية، لكن أحياء. كان هذا مختلفًا تمامًا عن فيرز، الذي كان ميتًا وبلا روح في بداية كل إعادة. ألم يؤكد ذلك أساسًا أن الخنجر الإمبراطوري قد أخرجه من الحلقة الزمنية ولا يمكن أن يكون الرداء الأحمر؟

“لقد هاجمت الناس في جلسة الاستماع التأديبية الخاصة بك، أيها السيد بورانوفا”. قالت له إلسا، “نتيجةً لذلك، تم طردك من الأكاديمية. أنت تعرف هذا، أنا متأكدة من ذلك. لماذا تفعل هذا بنفسك؟”

الآن، لقد كان لكل هذه الأسئلة فرصة ليتم الإجابة عنها، لأن فيرز كان أمامهم أخيرًا. لم يكن عليهم حتى البحث عنه- لقد ظهر فقط في الفصل بمفرده وأعزل.

من الواضح أن الرداء الأحمر لم يكلف نفسه عناء إصلاح طقس الاشتعال الفاشل.

كان على زوريان أن يعترف بأنه قد تم القبض عليه على حين غرة بوصول الصبي. إذا كان هذا الرداء الأحمر، فلماذا قد كان يفعل هذا؟ إذا كان هذا هو فيرز الأصلي، فلماذا قد سمح الرداء الأحمر بذلك؟ لماذا، بحق كل ما هو مقدس، أتى فيرز فجأة إلى هنا؟

كان فيرز جزءًا محبطًا من لغز الحلقة الزمنية لزوريان. حقيقة أنه قد تم محوه عمدا من عقل زاك وأنه بدأ كل مرة ميتة، جعله مشتبهًا قويًا يخفي الهوية الحقيقية للرداء الأحمر. ومع ذلك، أثار ذلك التساؤل حول كيفية تمكن فيرز من أن يصبح معيد دائم. لا يمكن أن يكون الأمر من خلال الطريقة التي استخدمها زوريان- كل ما عرفه هو وزاك قد أشار إلى أنه كان مجرد حظ، وأن تكراره عن عمد سيكون صعبًا وخطيرًا. كانت محادثة زوريان مع باناكسيث قد أقنعت زوريان تمامًا أن زاك كان المتحكم الأصلي في الحلقة، لذلك يجب أن يكون الرداء الأحمر قد أتى لاحقًا.هذا يعني أنه لربما يكون قد أصبح معيد من خلال العلامة المؤقتة التي قدمها التاج الإمبراطوري… مما يعني أنه لم يكن أمامه سوى ستة أشهر لمعرفة طريقة للانضمام إلى الحلقة الزمنية بشكل دائم.

بناءً على ردود أفعال كل من حوله، استطاع زوريان أن يرى أنه لم يعرف أي شخص، ولا حتى إلسا، الإجابة على هذا السؤال.

لماذا قد يسمح الرداء الأحمر بهذا؟ لقد قام على وجه التحديد بإخلاء فيرز الأصلي من منزل صديقه في بداية الإعادة. كان زوريان يتوقع تمامًا أن يتم نقل فيرز إلى مكان آمن بعيدًا عن الخطر. لماذا قد مر الرداء الأحمر بكل تلك المشاكل ثم يترك فيرز الأصلي في الفصل ليحدث مشكلة. لم يكن لذلك معنى!

بعد فترة وجيزة من التحديق في الجميع، اختار فيرز مكانًا فارغًا ليس بعيدًا عن زوريان و بريام وجلس. تجاهل كل من يحدق به وبدأ في إخراج كتبه ومستلزماته الكتابية من حقيبته، وضربها بصوتٍ عالٍ على المنضدة أمامه في محاولة واضحة لإثارة نوع من رد الفعل.

“لم أكن أنا من اتخذ القرار، لذلك لا أفهم لماذا تخبرني بذلك”. قالت له إلسا، لم تكن متعاطفة معه بشكل خاص، وربما لم تصدقه كثيرًا أيضًا. “قم بتقديم شكوى إلى القسم القانوني بالأكاديمية إذا شعرت أنك تعرضت للظلم”.

“السيد بورانوفا، ماذا تعتقد أنك تفعل هنا؟” سألته إلسا أخيرًا.

“يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك، أيها السيد بورانوفا- كم وقحا يمكن أن تكون لتعرض هذا النوع من العرض هنا وتعطل صفي بهذا الشكل؟” قالت إلسا بنبرة أكثر هدوءًا وكرامة من نغمة فيرز، لكنها لا تزال ساخنة بشكل ملحوظ. “إذا كانت لديك شكاوى بشأن المال، فانتقل إلى مدير المدرسة أو مكتب المحاسبة. لست مسؤولة عن التعامل مع أموال الطلاب ولست على دراية بتفاصيل قضيتك. كل ما أعرفه هو أنك طردت و أنك تضيع وقت الجميع هنا بأفعالك الغريبة. من فضلك غادر.”

“ماذا؟” تحدى. “أنا أحضر الفصل الذي دفعت مقابله. هل هناك مشكلة؟”

كان زوريان قد رأى مثل هذه التمائم من قبل. كان من السهل كسر الدروع التي صنعوها، لكن الإنذار عليهم كان سعيدًا الإنفعال لدرجة أنه لم يستطع تجاوزها بهدوء. كان سيتسبب في مشهد كبير مثل مشهد فيرز إذا اعتدى عليه عقليًا في منتصف الفصل بينما كان يرتدي ذلك.

“لم تعد طالبًا في هذه المؤسسة”، قالت له إلسا، تأخذ نفسًا عميقًا وتقمع تنهد بوضوح. كان صوتها مشوبًا بالانزعاج وقامت بإمساك عصا التدريس في يدها بقوة أكبر في قبضتها. “أنت تعرف هذا.”

“ماذا؟” تحدى. “أنا أحضر الفصل الذي دفعت مقابله. هل هناك مشكلة؟”

“لا أعرف شيئًا عن ذلك”، قال فيرز على الفور، وهو يهز رأسه ويطلق عليها نظرة غاضبة مبالغ فيها. “لقد تم دفع رسومي الدراسية بالكامل، لقد نجحت في الحصول على شهادة ساحر دائرة أولى بألوان متطايرة، ولم أتلق أي إشعار بشأن أي تغييرات في حالة حضوري. كيف يمكنني ألا أكون طالبًا بعد الآن؟”

كان فيرز جزءًا محبطًا من لغز الحلقة الزمنية لزوريان. حقيقة أنه قد تم محوه عمدا من عقل زاك وأنه بدأ كل مرة ميتة، جعله مشتبهًا قويًا يخفي الهوية الحقيقية للرداء الأحمر. ومع ذلك، أثار ذلك التساؤل حول كيفية تمكن فيرز من أن يصبح معيد دائم. لا يمكن أن يكون الأمر من خلال الطريقة التي استخدمها زوريان- كل ما عرفه هو وزاك قد أشار إلى أنه كان مجرد حظ، وأن تكراره عن عمد سيكون صعبًا وخطيرًا. كانت محادثة زوريان مع باناكسيث قد أقنعت زوريان تمامًا أن زاك كان المتحكم الأصلي في الحلقة، لذلك يجب أن يكون الرداء الأحمر قد أتى لاحقًا.هذا يعني أنه لربما يكون قد أصبح معيد من خلال العلامة المؤقتة التي قدمها التاج الإمبراطوري… مما يعني أنه لم يكن أمامه سوى ستة أشهر لمعرفة طريقة للانضمام إلى الحلقة الزمنية بشكل دائم.

“لقد هاجمت الناس في جلسة الاستماع التأديبية الخاصة بك، أيها السيد بورانوفا”. قالت له إلسا، “نتيجةً لذلك، تم طردك من الأكاديمية. أنت تعرف هذا، أنا متأكدة من ذلك. لماذا تفعل هذا بنفسك؟”

“لم أكن أنا من اتخذ القرار، لذلك لا أفهم لماذا تخبرني بذلك”. قالت له إلسا، لم تكن متعاطفة معه بشكل خاص، وربما لم تصدقه كثيرًا أيضًا. “قم بتقديم شكوى إلى القسم القانوني بالأكاديمية إذا شعرت أنك تعرضت للظلم”.

“هذه كذبة. أنا لم أهاجم أي شخص”. قال فيرز بعناد، “فقدت السيطرة على سحري وحرقت بعض الأثاث. يحدث ذلك في بعض الأحيان. أنت تعرفين هذا، أنا متأكد من ذلك. لم تواجه مؤسستكم مشاكل في أخذ أموالي في الماضي، على الرغم من تحذيرهم من أن هذا سيكون ما سيحدث. لقد تم التأكيد لي أنه طالما لم يصب أحد بأذى ودفعت مقابل أي أضرار، فسوف يُسمح لي بالحضور. ليس لديكم الحق في طردي بسبب تلك الحادثة!”

ومع ذلك، كان بإمكان زوريان أن يرى كيف يمكن أن يكون ذلك قد عمل. ربما كان زاك قد أحب فيرز حقًا لسبب ما وقام بمعظم العمل بنفسه. ربما كان قد أحضر الصبي الآخر إلى الحلقة الزمنية مرارًا وتكرارًا، واكتشف طريقة لتحقيق الاستقرار في سحره، وساعده على تطوير مهاراته بأسرع طريقة ممكنة ومريحة. ربما كان هناك وقت مر فيه زاك بمشكلة تجنيد كواتاش إيشل وغيره من خبراء سحر الروح من أجل اكتشاف طريقة لكسر أسرار العلامة المؤقتة… حتى يتمكن من إحضار أفضل صديق له فيرز بشكل دائم في الحلقة الزمنية.

“لم أكن أنا من اتخذ القرار، لذلك لا أفهم لماذا تخبرني بذلك”. قالت له إلسا، لم تكن متعاطفة معه بشكل خاص، وربما لم تصدقه كثيرًا أيضًا. “قم بتقديم شكوى إلى القسم القانوني بالأكاديمية إذا شعرت أنك تعرضت للظلم”.

كان عديم الفائدة. تروغمار، مألوفه دراك النار، كان قد أغضب تمامًا من فيرز منذ بعض الوقت بالفعل. الآن بعد أن فقد فيرز السيطرة على قوته وبدأ في حرق الأشياء، قرر دراك النار أنه قد إنتهى من الإنتظار بشكل سلبي أن يأتي هذا التهديد إليه ولسيده.

“حسنا سأفعل!” صاح فيرز. “وفي غضون ذلك، سأستمر في حضور الدروس التي دفعت ثمنها!”

لقد بدأ في استكشاف محيطهم سرا أثناء مراقبة فيرز وهو ينفعل بشكل متزايد بينما تجادل مع إلسا. كما بدأ باقي زملاء الدراسة في الشعور بالقلق، حيث تمتم بعضهم لبعض بأصوات عالية بشكل متزايد. قلة منهم رأوا تصرفات فيرز بشكل إيجابي، مما جعله بلا شك أكثر غضبًا.

نظر زوريان بشكل غير مصدق بينما واصل فيرز الجدال مع إلسا حول طرده وحقه في حضور الفصول الدراسية. لقد وجد الوضع برمته سرياليًا. كان من الواضح أن فيرز لم يكن الرداء الأحمر. لم يعر اهتمامًا خاصًا لزاك وزوريان، وكان عقله وروحه غير محميين إلى حد كبير، وكان موقفه الفظيع والمواجه كما يتذكره زوريان. كانت هذه هي النسخة الأصلية من فيرز، الغير ممسوس من قبل الحلقة الزمنية… للأفضل أو للأسوأ.

“لم تعد طالبًا في هذه المؤسسة”، قالت له إلسا، تأخذ نفسًا عميقًا وتقمع تنهد بوضوح. كان صوتها مشوبًا بالانزعاج وقامت بإمساك عصا التدريس في يدها بقوة أكبر في قبضتها. “أنت تعرف هذا.”

لماذا قد يسمح الرداء الأحمر بهذا؟ لقد قام على وجه التحديد بإخلاء فيرز الأصلي من منزل صديقه في بداية الإعادة. كان زوريان يتوقع تمامًا أن يتم نقل فيرز إلى مكان آمن بعيدًا عن الخطر. لماذا قد مر الرداء الأحمر بكل تلك المشاكل ثم يترك فيرز الأصلي في الفصل ليحدث مشكلة. لم يكن لذلك معنى!

ناهيك عن أنه قد كان على فيرز أن يفعل كل هذا مع إبقاء زاك في الظلام بشأن كل شيء. لم يكن زاك مرتابا، وعلى الأرجح أقل حتى في الماضي، لكن ذلك لم يمكن أن يكون سهلاً على أي حال

كان بإمكان زوريان أن يبحث عن إجابات من خلال البحث في عقل فيرز… لكن الصبي كان يتمتع ببعض الحماية الأساسية من العبث العقلي. كان يرتدي قلادة بها رخام أخضر كبير مدمج فيها- كانت تبعث درعًا عقليًا حول عقل فيرز وستبدأ في الصراخ والتوهج إذا تم كسر ذلك الحاجز أو العبث به.

بعد فترة وجيزة من التحديق في الجميع، اختار فيرز مكانًا فارغًا ليس بعيدًا عن زوريان و بريام وجلس. تجاهل كل من يحدق به وبدأ في إخراج كتبه ومستلزماته الكتابية من حقيبته، وضربها بصوتٍ عالٍ على المنضدة أمامه في محاولة واضحة لإثارة نوع من رد الفعل.

كان زوريان قد رأى مثل هذه التمائم من قبل. كان من السهل كسر الدروع التي صنعوها، لكن الإنذار عليهم كان سعيدًا الإنفعال لدرجة أنه لم يستطع تجاوزها بهدوء. كان سيتسبب في مشهد كبير مثل مشهد فيرز إذا اعتدى عليه عقليًا في منتصف الفصل بينما كان يرتدي ذلك.

كان زوريان قد رأى مثل هذه التمائم من قبل. كان من السهل كسر الدروع التي صنعوها، لكن الإنذار عليهم كان سعيدًا الإنفعال لدرجة أنه لم يستطع تجاوزها بهدوء. كان سيتسبب في مشهد كبير مثل مشهد فيرز إذا اعتدى عليه عقليًا في منتصف الفصل بينما كان يرتدي ذلك.

لم يعني ذلك أنه قد كان من شأن ذلك أن يوقف زوريان لفترة طويلة بالطبع. كان يحتاج فقط إلى اختيار اللحظة المناسبة وسينتهي كل شيء في ثوانٍ. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو أنه قد إشتبه في أن فيرز كان نوعًا من الفخ من الرداء الأحمر. هل تم وضع نوع من الفخ داخل عقل الفتى، في انتظار أن يطلقه قارئ عقل مهمل؟ هل كان هناك شخص يتجسس على فيرز، مستعد لإبلاغ السلطات عنهم عندما يتم القبض عليهم وهم يهاجمونه؟

كان فيرز جزءًا محبطًا من لغز الحلقة الزمنية لزوريان. حقيقة أنه قد تم محوه عمدا من عقل زاك وأنه بدأ كل مرة ميتة، جعله مشتبهًا قويًا يخفي الهوية الحقيقية للرداء الأحمر. ومع ذلك، أثار ذلك التساؤل حول كيفية تمكن فيرز من أن يصبح معيد دائم. لا يمكن أن يكون الأمر من خلال الطريقة التي استخدمها زوريان- كل ما عرفه هو وزاك قد أشار إلى أنه كان مجرد حظ، وأن تكراره عن عمد سيكون صعبًا وخطيرًا. كانت محادثة زوريان مع باناكسيث قد أقنعت زوريان تمامًا أن زاك كان المتحكم الأصلي في الحلقة، لذلك يجب أن يكون الرداء الأحمر قد أتى لاحقًا.هذا يعني أنه لربما يكون قد أصبح معيد من خلال العلامة المؤقتة التي قدمها التاج الإمبراطوري… مما يعني أنه لم يكن أمامه سوى ستة أشهر لمعرفة طريقة للانضمام إلى الحلقة الزمنية بشكل دائم.

لقد بدأ في استكشاف محيطهم سرا أثناء مراقبة فيرز وهو ينفعل بشكل متزايد بينما تجادل مع إلسا. كما بدأ باقي زملاء الدراسة في الشعور بالقلق، حيث تمتم بعضهم لبعض بأصوات عالية بشكل متزايد. قلة منهم رأوا تصرفات فيرز بشكل إيجابي، مما جعله بلا شك أكثر غضبًا.

“…يجب أن تعيدوا لي المال الذي دفعته مقابل هذا!” صرخ فيرز، وهو يضرب بيده على المكتب للتأكيد. “إنه أمر مثير للاشمئزاز ووقح إلى أقصى حد أنكم تحاولون المطالبة بمال دراستي بعد طردي! كم وقاحين وفاسدين يمكن أن تكون!؟”

“اجعليني”. تحدى فيرز، عيناه البرتقاليتان تضيء بوهج ناري، واشتعلت النيران في دفتر ملاحظات وضعه على المنضدة.

“يمكنني أن أقول نفس الشيء عنك، أيها السيد بورانوفا- كم وقحا يمكن أن تكون لتعرض هذا النوع من العرض هنا وتعطل صفي بهذا الشكل؟” قالت إلسا بنبرة أكثر هدوءًا وكرامة من نغمة فيرز، لكنها لا تزال ساخنة بشكل ملحوظ. “إذا كانت لديك شكاوى بشأن المال، فانتقل إلى مدير المدرسة أو مكتب المحاسبة. لست مسؤولة عن التعامل مع أموال الطلاب ولست على دراية بتفاصيل قضيتك. كل ما أعرفه هو أنك طردت و أنك تضيع وقت الجميع هنا بأفعالك الغريبة. من فضلك غادر.”

ومع ذلك، بمجرد أن فعل ذلك، ظلت الأمور غير واضحة بعناد. اكتشف أن الرداء الأحمر قد مر بعناء إخلاء فيرز وصديقه المحامي فور عبوره إلى العالم الحقيقي. زاد ذلك بشكل كبير من فرصة أن يكون فيرز حقًا هو الرداء الأحمر في ذهنه. ومع ذلك، أخبره زاك بعد ذلك أنه في الإعادة التي أعقبت رحيله، كان كل من زوريان وسيلفرلايك على قيد الحياة. خالين من أي ذكريات عن الحلقة الزمنية، لكن أحياء. كان هذا مختلفًا تمامًا عن فيرز، الذي كان ميتًا وبلا روح في بداية كل إعادة. ألم يؤكد ذلك أساسًا أن الخنجر الإمبراطوري قد أخرجه من الحلقة الزمنية ولا يمكن أن يكون الرداء الأحمر؟

“اجعليني”. تحدى فيرز، عيناه البرتقاليتان تضيء بوهج ناري، واشتعلت النيران في دفتر ملاحظات وضعه على المنضدة.

“ماذا؟” تحدى. “أنا أحضر الفصل الذي دفعت مقابله. هل هناك مشكلة؟”

من الواضح أن الرداء الأحمر لم يكلف نفسه عناء إصلاح طقس الاشتعال الفاشل.

لم يعني ذلك أنه قد كان من شأن ذلك أن يوقف زوريان لفترة طويلة بالطبع. كان يحتاج فقط إلى اختيار اللحظة المناسبة وسينتهي كل شيء في ثوانٍ. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو أنه قد إشتبه في أن فيرز كان نوعًا من الفخ من الرداء الأحمر. هل تم وضع نوع من الفخ داخل عقل الفتى، في انتظار أن يطلقه قارئ عقل مهمل؟ هل كان هناك شخص يتجسس على فيرز، مستعد لإبلاغ السلطات عنهم عندما يتم القبض عليهم وهم يهاجمونه؟

“اجعليني”. كرر بغضب، “سأحرق هذا المكان بالكامل، أقسم!”

لعن فيرز بصوتٍ عالٍ، دافعا نفسه على عجل من مكتبه، وساقطا على مؤخرته في عجلة من أمره للتهرب من دراك النار، ثم اندلع في كرة نارية قصيرة المدى تركزت على نفسه.

“فيرز…” قالت إلسا، وهي تدفع نظارتها للأعلى لتدليك عينيها في إحباط. كانت هذه هي المرة الأولى التي تناديه باسمه الأول. “لماذا يجب أن تفعل هذا؟ ألا تدرك أنك تطلق النار على قدمك فقط؟ إذا كنت تخطط حقًا لمحاكمة الأكاديمية بشأن هذا الأمر، فإن التصرف على هذا النحو سيعطيهم المزيد من الذخيرة فقط.”

وبشجاعة، أخذ دراك النار ألسنة اللهب وجهاً لوجه وأضف أنفاسه النارية إلى النار.

“تروغمار، لا!” صرخ بريام فجأة.

بعد فترة وجيزة من التحديق في الجميع، اختار فيرز مكانًا فارغًا ليس بعيدًا عن زوريان و بريام وجلس. تجاهل كل من يحدق به وبدأ في إخراج كتبه ومستلزماته الكتابية من حقيبته، وضربها بصوتٍ عالٍ على المنضدة أمامه في محاولة واضحة لإثارة نوع من رد الفعل.

كان عديم الفائدة. تروغمار، مألوفه دراك النار، كان قد أغضب تمامًا من فيرز منذ بعض الوقت بالفعل. الآن بعد أن فقد فيرز السيطرة على قوته وبدأ في حرق الأشياء، قرر دراك النار أنه قد إنتهى من الإنتظار بشكل سلبي أن يأتي هذا التهديد إليه ولسيده.

لعن فيرز بصوتٍ عالٍ، دافعا نفسه على عجل من مكتبه، وساقطا على مؤخرته في عجلة من أمره للتهرب من دراك النار، ثم اندلع في كرة نارية قصيرة المدى تركزت على نفسه.

مع صراخ معركة مخيف، اقتلع دراك النار نفسه بعيدًا عن محاولات بريام اليائسة لإعاقته وقفز فوق الطاولات. مصطدما بطاولة فيرز، مبعثرا الكتب في كل الاتجاهات، ومهسهسا بتهديد على الصبي برتقالي العينين.

من أجل أن يكون الرداء الأحمر، لم يكن على فيرز أن يكون العقل المدبر الذي حقق ما لم يستطع هو وزاك تحقيقه في ستة أشهر فقط… كان من الممكن أن يكون ببساطة خائنًا انتهازيًا بلا قلب طعن زاك في ظهره بعد أعطاه زميله المعيد كل ما لديه.

لعن فيرز بصوتٍ عالٍ، دافعا نفسه على عجل من مكتبه، وساقطا على مؤخرته في عجلة من أمره للتهرب من دراك النار، ثم اندلع في كرة نارية قصيرة المدى تركزت على نفسه.

لم يعني ذلك أنه قد كان من شأن ذلك أن يوقف زوريان لفترة طويلة بالطبع. كان يحتاج فقط إلى اختيار اللحظة المناسبة وسينتهي كل شيء في ثوانٍ. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو أنه قد إشتبه في أن فيرز كان نوعًا من الفخ من الرداء الأحمر. هل تم وضع نوع من الفخ داخل عقل الفتى، في انتظار أن يطلقه قارئ عقل مهمل؟ هل كان هناك شخص يتجسس على فيرز، مستعد لإبلاغ السلطات عنهم عندما يتم القبض عليهم وهم يهاجمونه؟

وبشجاعة، أخذ دراك النار ألسنة اللهب وجهاً لوجه وأضف أنفاسه النارية إلى النار.

هل إمتلك فيرز حقًا المهارات اللازمة لتحقيق ذلك؟ لقد كان مجرد مراهق عديم الخبرة. كان يعاني من حالة معوقة جعلت سحره وشخصيته غير مستقرة. لم يكن يعتبر عبقريًا اجتماعيًا أو معجزة سحرية، حتى قبل طقس الاشتعال الفاشل. لم تكن هناك فرصة أن يتمكن من تطوير سحره بشكل كافٍ ليخرجه في غضون ستة أشهر فقط، وكان تنظيم مجموعة يمكنها فعل ذلك بدلاً منه يتطلب قدرًا كبيرًا من الذكاء الاجتماعي.

بدأ الفصل بأكمله بالصراخ واندفعوا للخروج من الفصل والابتعاد عن ساحة المعركة المشتعلة.

كان عديم الفائدة. تروغمار، مألوفه دراك النار، كان قد أغضب تمامًا من فيرز منذ بعض الوقت بالفعل. الآن بعد أن فقد فيرز السيطرة على قوته وبدأ في حرق الأشياء، قرر دراك النار أنه قد إنتهى من الإنتظار بشكل سلبي أن يأتي هذا التهديد إليه ولسيده.

حسنًا، ظل زاك وزوريان هادئين ومركزين. اختار كل منهم أحد طرفي الفصل الدراسي وقاموا بحماية زملائهم في الفصل بمهارة من الأذى عن طريق توجيه النيران بعيدًا عنهم من خلال حقول القوة غير المرئية وتعاويذ التبريد. ماعداهم، فقط بريام وإلسا لم يحاولا الهروب من المكان. كان بريام يحاول يائسًا كبح جماح مألوفه وسحبه بعيدًا عن القتال، بينما بذلت إلسا قصارى جهدها لإبقاء النار محصورة وحاولت كبح جماح فيرز ودراك النار من أجل وقف القتال.

كانت إلسا لتدرك عادةً أن زاك وزوريان قد كان متعلقين بميل النيران المفاجئ للابتعاد عن الطلاب أو فقدان القوة قبل أن يصلوا إليهم، لكن زوريان كان يستخدم بعض سحر العقل الخفيف لجذب انتباهها بعيدًا عن ذلك. لم يكن الأمر صعبًا بشكل خاص، حيث كانت هناك معركة كبيرة وملفتة للنظر جارية، وقد جذبت معظم انتباهها على أي حال.

كانت إلسا لتدرك عادةً أن زاك وزوريان قد كان متعلقين بميل النيران المفاجئ للابتعاد عن الطلاب أو فقدان القوة قبل أن يصلوا إليهم، لكن زوريان كان يستخدم بعض سحر العقل الخفيف لجذب انتباهها بعيدًا عن ذلك. لم يكن الأمر صعبًا بشكل خاص، حيث كانت هناك معركة كبيرة وملفتة للنظر جارية، وقد جذبت معظم انتباهها على أي حال.

بعد فترة وجيزة من التحديق في الجميع، اختار فيرز مكانًا فارغًا ليس بعيدًا عن زوريان و بريام وجلس. تجاهل كل من يحدق به وبدأ في إخراج كتبه ومستلزماته الكتابية من حقيبته، وضربها بصوتٍ عالٍ على المنضدة أمامه في محاولة واضحة لإثارة نوع من رد الفعل.

بالطبع، حقيقة أن دراك النار الخاص ببريام وفيرز كانا يلقيان النار في كل مكان وأن الجميع كان يحدثون ضجة كبيرة في محاولتهم لإخلاء الفصل الدراسي قد عنى أن هذه كانت فرصة مثالية لزوريان لتعطيل قلادة فيرز سراً وغزو عقله.

كان بإمكان زوريان أن يبحث عن إجابات من خلال البحث في عقل فيرز… لكن الصبي كان يتمتع ببعض الحماية الأساسية من العبث العقلي. كان يرتدي قلادة بها رخام أخضر كبير مدمج فيها- كانت تبعث درعًا عقليًا حول عقل فيرز وستبدأ في الصراخ والتوهج إذا تم كسر ذلك الحاجز أو العبث به.

هل إمتلك فيرز حقًا المهارات اللازمة لتحقيق ذلك؟ لقد كان مجرد مراهق عديم الخبرة. كان يعاني من حالة معوقة جعلت سحره وشخصيته غير مستقرة. لم يكن يعتبر عبقريًا اجتماعيًا أو معجزة سحرية، حتى قبل طقس الاشتعال الفاشل. لم تكن هناك فرصة أن يتمكن من تطوير سحره بشكل كافٍ ليخرجه في غضون ستة أشهر فقط، وكان تنظيم مجموعة يمكنها فعل ذلك بدلاً منه يتطلب قدرًا كبيرًا من الذكاء الاجتماعي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط