نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of learning 301

الفصل 96: عقد (1)

الفصل 96: عقد (1)

304: الفصل 96: عقد (1)

“الرداء الأحمر”. أومأ زاك.

قبل الحلقة الزمنية، لم يتردد زوريان على الحانات والمطاعم والمؤسسات الأخرى التي كانت شائعة جدًا في سيوريا. لقد كانوا مضيعة للوقت والمال في رأيه، ولم يكن الأمر كما لو أنه قد كان لديه أي أصدقاء حقيقيين للذهاب للشرب معهم. لم يكن مفيدًا أنه رأى أكثر من واحد من زملائه في الفصل يستسلم لإغراء الحياة في المدينة الكبيرة خلال العامين من التعليم. كان المراهقون الريفيون مثله معرضين للخطر بشكل خاص، حيث كان لديهم إشراف أبوي ضئيل أو معدوم ولم يكونوا معتادين على الكماليات والفرص الموجودة في سيوريا. لم يرغب زوريان في أن يحذو حذوهم، خاصة بعد أن أصبح من الواضح أن شقيقه فورتوف قد وقع في نفس الفخ الذي وقعوا فيه.

“هل تعتقد حقًا أن هناك فرصة لإعادة التفاوض على… هذا؟” سأله زاك وهو يلوح بغموض على صدره.

من المضحك أن الحلقة الزمنية جعلته أسوأ إلى حد كبير في هذا الصدد، وأصبح الآن على دراية بكل مؤسسة تقدم الكحول تقريبًا في سيوريا. كان هذا في الغالب خطأ زاك- أحب زميله في المسافر عبر الزمن الشرب واحتقر الطبيعة الثابتة للحلقة الزمنية، مما عنى أنه جر زوريان إلى مكان مختلف في كل مرة كان عليهم الاجتماع أو التحدث.

“حسنًا… ليس الأمر كما لو أنني كنت أتطلع إلى الموت”. قال زاك أخيرًا “على الرغم من أنه إذا دمرتك الملائكة ميتًا فور رؤيتك، فلا تأتي وتبكي إلي أنني لم أحذرك.”

كان الوضع مشابهًا في الوقت الحالي. بمجرد أن أتيحت لهما الفرصة لجمع أفكارهما، حاول زوريان متابعة موضوع عقد زاك الملائكي والقيود التي كان يعمل في ظلها، فقط ليصر زميله في السفر عبر الزمن أنه قد كان بحاجة إلى مشروب. لم يفهم زوريان نفسه أبدًا جاذبية الكحول، لكنه كان يعلم أيضًا أنه من غير المجدي الجدال حول أشياء مثل هذه مع زاك. لقد ترك صديقه يقوده إلى حانة صغيرة ولكن مفعمة بالحيوية، حيث طالبوا بطاولة وأقاموا حمايات خصوصية بسيطة لضمان بعض الخصوصية. لا يزال ليس الموقع الأكثر أمانًا لهذا النوع من الأشياء، ولكنه سيعمل.

“لا أستطيع قراءة أي شيء منك”. اعترف زوريان “يبدو الأمر كما لو أنه ليس لديك أي أفكار على الإطلاق.”

“آه…” قال زاك بارتياح، وهو يضرب كأس بيرة على المنضدة قبل أن يمسح فمه على كمه. ارتعش فم زوريان عند رؤية ذلك، لكنه لم يقل شيئًا. لقد اعتاد بالفعل على هذا النوع من السلوك من زاك. “لقد كنت حقا بحاجة لذلك.”

“أنا… لا أعرف في الواقع”. قال زاك بشكل غير مؤكد، “يجب أن يكون كذلك. أعني، وإلا لكنت سأتمكن من العثور عليه الآن، أليس كذلك؟ القطعة الوحيدة من السحر البشري التي وجدتها مضمنة في روحي هي العلامة…”

“لذا، هل يمكنني إفساد الحالة المزاجية الآن والتعمق أكثر في هذا العقد الملائكي بأكمله؟” سأله زوريان وهو يطوي أصابعه معًا في إشارة تفكير.

لم ينجح ذلك. بغض النظر عن الحيلة أو الطريقة التي استخدموها، لم يستطع زوريان الحصول على أي شيء عن العقد من أفكار زاك السطحية. لم يكن الأمر وكأنه لم يستطع قراءة الصبي على الإطلاق- فقد كان بإمكانه تفسير أفكار زاك جيدًا عندما كان يفكر في أشياء عادية، مثل كيف كانت يده تحكه أو كيف كانت النادلة المارة لطيفة، ولكن كل فكرة إنطوت على ‘القواعد الغامضة’، كما أطلق عليها زاك، كانت غير مرئية لزوريان.

“أعتقد”. هز زاك كتفيه “على الرغم من أنني لا أعتقد حقًا أنني سأكون قادرًا على إخبارك بالكثير.”

“لكنك…”. بدأ.

“أنا بحاجة إلى تأكيد بعض الأشياء فقط”. قال زوريان، “قلت أنه لا يمكنك التحدث عن شيء العقد ذاك… أنه يمنعك جسديًا من قول الكلمات… لكن هل سيمنعني من التقاطها من أفكارك من خلال التخاطر؟”

304: الفصل 96: عقد (1)

بدا زاك غير مرتاح للحظة، حواجبه ملتوية في عبوس متأمل.

“إذا لم تكن تعرف كيف تعمل الحلقة الزمنية، فكيف عرفت متى كان إخبار الناس عن الحلقة الزمنية مهم ومتى لا يكون؟” سأل زوريان.

“لا ينبغي”، قرر في النهاية. “أعني، لقد تواصلنا من خلال التخاطر عدة مرات في الماضي. لقد قرأت أفكاري السطحية أكثر من مرة، ولم أشعر أبدًا بأي رغبة في مهاجمتك. لنجرب ذلك.”

“أمسح ذاكرتها”. قال زاك على الفور.

شعر زوريان بزاك يخفض حواجزه العقلية وبدأ على الفور يبحث من خلال أفكاره السطحية. التي… بدت فارغة تمامًا.

قبل الحلقة الزمنية، لم يتردد زوريان على الحانات والمطاعم والمؤسسات الأخرى التي كانت شائعة جدًا في سيوريا. لقد كانوا مضيعة للوقت والمال في رأيه، ولم يكن الأمر كما لو أنه قد كان لديه أي أصدقاء حقيقيين للذهاب للشرب معهم. لم يكن مفيدًا أنه رأى أكثر من واحد من زملائه في الفصل يستسلم لإغراء الحياة في المدينة الكبيرة خلال العامين من التعليم. كان المراهقون الريفيون مثله معرضين للخطر بشكل خاص، حيث كان لديهم إشراف أبوي ضئيل أو معدوم ولم يكونوا معتادين على الكماليات والفرص الموجودة في سيوريا. لم يرغب زوريان في أن يحذو حذوهم، خاصة بعد أن أصبح من الواضح أن شقيقه فورتوف قد وقع في نفس الفخ الذي وقعوا فيه.

منعدمة، حتى.

“لذا، هل يمكنني إفساد الحالة المزاجية الآن والتعمق أكثر في هذا العقد الملائكي بأكمله؟” سأله زوريان وهو يطوي أصابعه معًا في إشارة تفكير.

“هل تفكر في عقد الملاك في الوقت الحالي؟” سأل زوريان عابسًا.

إذا. يمكن أن يخفي العقد أفكار زاك السطحية لإزالة أي ذكر لنفسه، لكنه لا يمكن أن يفعل الشيء نفسه لذكرياته طويلة المدى لسبب ما. وبالتالي، فإن أي شخص يتعمق في ذكريات زاك يجب أن يتم… إسكاته.

“أفكر في ‘القواعد الغامضة’ التي أعمل تحتها”. قال له زاك، “إذا كان هذا حقًا عقد موت مع الملائكة مثلما قالت سيلفرلايك، إذن نعم، أنا أفكر في ذلك. لماذا؟”

“هل تعتقد حقًا أن هناك فرصة لإعادة التفاوض على… هذا؟” سأله زاك وهو يلوح بغموض على صدره.

“لا أستطيع قراءة أي شيء منك”. اعترف زوريان “يبدو الأمر كما لو أنه ليس لديك أي أفكار على الإطلاق.”

“لا أستطيع قراءة أي شيء منك”. اعترف زوريان “يبدو الأمر كما لو أنه ليس لديك أي أفكار على الإطلاق.”

لم ينجح ذلك. بغض النظر عن الحيلة أو الطريقة التي استخدموها، لم يستطع زوريان الحصول على أي شيء عن العقد من أفكار زاك السطحية. لم يكن الأمر وكأنه لم يستطع قراءة الصبي على الإطلاق- فقد كان بإمكانه تفسير أفكار زاك جيدًا عندما كان يفكر في أشياء عادية، مثل كيف كانت يده تحكه أو كيف كانت النادلة المارة لطيفة، ولكن كل فكرة إنطوت على ‘القواعد الغامضة’، كما أطلق عليها زاك، كانت غير مرئية لزوريان.

“على أي حال، ماذا عن المرة الأولى التي عبث فيها الرداء الأحمر بعقلك؟” سأل زوريان. “أتعلم، في تلك التي مسح فيه فيرز من عقلك والآلهة تعرف ماذا أيضًا؟”

كان التأثير دقيقًا ومتطورًا. لم يكن هناك ما يشير إلى أن أفكار زاك قد شطبت بطريقة سحرية، وبدا الأمر في الغالب وكأن زاك كان يتعمد طمس أفكاره أو عدم التفكير في أي شيء فقط. إذا حاول زاك تضمين بعض الأفكار ذات الصلة في تيار أكبر من الوعي، فإن التقييد لن يقتصر على انتقاء الأجزاء المخالفة دون خطأ فحسب، بل سيبذل قصارى جهده لمحوها بهدوء دون ترك أي فترات توقف مريبة أو أي دليل آخر على العبث. ما لم يقضي شخص ما الكثير من الوقت في تدقيق أفكار زاك أو كان يعرف بالفعل ما الذي كان يبحث عنه، سيكون من السهل جدًا التغاضي عن حقيقة أنه قد تم العبث ببعض الأفكار.

إذا. يمكن أن يخفي العقد أفكار زاك السطحية لإزالة أي ذكر لنفسه، لكنه لا يمكن أن يفعل الشيء نفسه لذكرياته طويلة المدى لسبب ما. وبالتالي، فإن أي شخص يتعمق في ذكريات زاك يجب أن يتم… إسكاته.

كيف كان العقد يفعل ذلك؟ لم يكن لدى زوريان أي فكرة عن كيفية إنجاز شيء كهذه دون أن يكون العقد نفسه واعيا بطريقة ما. لكن هذا لم يمكن أن يكون صحيحًا حقًا، أليس كذلك؟

كان التأثير دقيقًا ومتطورًا. لم يكن هناك ما يشير إلى أن أفكار زاك قد شطبت بطريقة سحرية، وبدا الأمر في الغالب وكأن زاك كان يتعمد طمس أفكاره أو عدم التفكير في أي شيء فقط. إذا حاول زاك تضمين بعض الأفكار ذات الصلة في تيار أكبر من الوعي، فإن التقييد لن يقتصر على انتقاء الأجزاء المخالفة دون خطأ فحسب، بل سيبذل قصارى جهده لمحوها بهدوء دون ترك أي فترات توقف مريبة أو أي دليل آخر على العبث. ما لم يقضي شخص ما الكثير من الوقت في تدقيق أفكار زاك أو كان يعرف بالفعل ما الذي كان يبحث عنه، سيكون من السهل جدًا التغاضي عن حقيقة أنه قد تم العبث ببعض الأفكار.

“ماذا لو حاولت قراءة ذكرياتك؟” سأل زوريان.

“صحيح. أنت تموت فقط إذا لم يتم احتواء معرفة الحلقة الزمنية في العالم الواقعي، عندما يكون ذلك مهم حقا. لن يهم عدد الأشخاص الذين تخبرهم داخل الحلقة الزمنية، لأنهم لن يخرجوا من هناك على أي حال،” خمّن زوريان. “أو على الأقل كانت هذه هي الفكرة، على الأرجح”.

“لا!” احتج زاك على الفور وبشكل غريزي. حدق فيه لثانية قبل أن يهز رأسه، على ما يبدو يعيد السيطرة على نفسه في تلك اللحظة. “لا، فكرة سيئة.”

“أنا… لا أعرف في الواقع”. قال زاك بشكل غير مؤكد، “يجب أن يكون كذلك. أعني، وإلا لكنت سأتمكن من العثور عليه الآن، أليس كذلك؟ القطعة الوحيدة من السحر البشري التي وجدتها مضمنة في روحي هي العلامة…”

أومأ زوريان برأسه ببطء، وقام بإيماءة استرضاء.

كان هذا هو السبب الأساسي الذي جعلهم يترددون في الاتصال بالتسلسل الهرمي الملائكي، على الرغم من أنهم كانوا يشتبهون بالفعل في أن الملائكة قد كانت متورطة في الحلقة الزمنية. كان من الممكن تمامًا أن يؤدي استدعاء ملاك إلى لفت انتباههم إلى وجود زوريان ومنحهم فرصة لإنهاء ما حاوله حارس العتبة بالفعل وفشل في القيام به.

“حسنًا”. قال بحذر، “لكن أتعلم، شخص ما قد قرأ أفكارك بالفعل ذات مرة. بالإضافة إلى محو مجموعة من الأشياء منها…”

“لكن هذا صحيح إلى حد كبير،” خمن زوريان. “ومع ذلك، بالعودة إلى الحلقة الزمنية، أتذكر أنك حاولت إقناع كل من سيستمع أن الحلقة الزمنية كانت حقيقية. أو على الأقل أخبرتني أنك فعلت ذلك. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن لديك أي مشكلة في مساعدتي لإقناعي الناس أن الحلقة الزمنية كانت حقيقية”.

“الرداء الأحمر”. أومأ زاك.

“ماذا؟ عليك أن تعترف بأن ذلك تفسير معقول لما يحدث”. قال زوريان.

“نعم”. أكد زوريان “ألا يجعلك ذلك… راغبا في القتل، على ما أعتقد؟”

304: الفصل 96: عقد (1)

“حسنًا، لقد فعل نوعًا ما”. قال زاك وهو يخدش يده، “تذكر عندما التقينا لأول مرة وأخبرتك أنني واجهت مواجهة مع الرداء الأحمر في أول إعادة بعد أن قام بتعطيلي وقراءة أفكاري؟ لقد جعلت الأمر يبدو وكأنه كان المعتدي طوال الوقت وكنت مجرد ضحية بريئة، ولكن… لربما أكون قد بسطت الأمور قليلا فقط. لقد جعلت هدفي في الحياة عمليا تحطيمه لفترة من الوقت هناك. لقد طاردته بلا هوادة لإعادتين على الأقل. ولربما كان ذلك واحدا من الأسباب أنه قرر ترك الحلقة الزمنية بالكامل بعد فترة”.

“أوه”. قال زوريان، كان ذلك… منطقي جدا، في الواقع. “لكنكما كنتما مسافرين عبر الزمن. ماذا ستفعل به إذا تمكنت من الإمساك به؟”

“أوه”. قال زوريان، كان ذلك… منطقي جدا، في الواقع. “لكنكما كنتما مسافرين عبر الزمن. ماذا ستفعل به إذا تمكنت من الإمساك به؟”

“حسنًا”. تنهد زاك “لقد قالت ذلك، أليس كذلك؟ بالطبع، لا يمكنني حقًا تأكيد أو نفي أي شيء…”

“لست بحاجة إلى أن تكون ساحر لعقل لمحو عقل الضحية بالكامل”. قال له زاك، “أو دفعه إلى ما هو أبعد من الإصلاح. هناك تعاويذ لذلك، وحصلت على جميع أنواع التعاويذ غير القانونية أثناء الإعادات.”

“على أي حال، ماذا عن المرة الأولى التي عبث فيها الرداء الأحمر بعقلك؟” سأل زوريان. “أتعلم، في تلك التي مسح فيه فيرز من عقلك والآلهة تعرف ماذا أيضًا؟”

“أنت محق هناك”. اعترف زوريان، نوع التأثير الذي وصفه زاك لم يتطلب الكثير من المهارة والتطور؛ فقط قوة. “ألاحظ أنك لست مزبدًا في فمك في الوقت الحالي بسبب فكرة وجود الرداء الأحمر مرةً أخرى، على الرغم من ذلك. هل انتهى التأثير أو شيء كهذه؟”

كان من غير محتمل. لكن هاي، كان الأمر يستحق المحاولة، أليس كذلك؟

“نعم، هدأ بعد فترة، لأنني لم أجده بعد ذلك”. قال زاك وهو يهز كتفيه، “حتى بعد أن تركت الحلقة الزمنية ورأيت الرداء الأحمر مرة أخرى، لم يبدأ مرةً أخرى. أعتقد أن الملائكة لا يريدونني أن أصبح عديم الفائدة إذا قرأ أحدهم رأيي ثم هرب بعيدًا عن متناول يدي.”

لم ينجح ذلك. بغض النظر عن الحيلة أو الطريقة التي استخدموها، لم يستطع زوريان الحصول على أي شيء عن العقد من أفكار زاك السطحية. لم يكن الأمر وكأنه لم يستطع قراءة الصبي على الإطلاق- فقد كان بإمكانه تفسير أفكار زاك جيدًا عندما كان يفكر في أشياء عادية، مثل كيف كانت يده تحكه أو كيف كانت النادلة المارة لطيفة، ولكن كل فكرة إنطوت على ‘القواعد الغامضة’، كما أطلق عليها زاك، كانت غير مرئية لزوريان.

“لذلك كان يجب أن أقرأ أفكارك بالقوة ثم أقضي بضع إعادات أهرب منك؟” تأمل زوريان.

بدا زاك غير مرتاح للحظة، حواجبه ملتوية في عبوس متأمل.

عبس زاك في وجهه.

يبدو أن ألانيك لم يكن يمزح عندما قال أن الملائكة كانت تعمل بطرق غامضة.

“ماذا؟ عليك أن تعترف بأن ذلك تفسير معقول لما يحدث”. قال زوريان.

“لا، أنا أخاطر كثيرًا”. أجاب زوريان، “وأنا على استعداد للمخاطرة. نحن بحاجة لمعرفة ما إذا كان من الممكن إعادة التفاوض على عقدك هذا، أو على الأقل معرفة ما يعني حقا.”

إلا أنه لم يكن متأكدًا على الإطلاق من أنه كان بإمكانه التهرب من زاك بنجاح لعدة إعادات. كان زميله في السفر عبر الزمن أكثر قدرة على التحمل من زوريان، وكان يعرف معظم الأماكن وطرق الهروب التي يمكن أن يبتكرها زوريان. لربما كان زوريان لا يزال قادرًا على تجنب أي عواقب دائمة للقبض عليه إذا أجبر إعادة في كل مرة أجبر فيها إلى ركن، لكن القيام بذلك سيؤدي سريعًا إلى حرق ما تبقى من الإعادات.

“لكنك…”. بدأ.

“على أي حال، ماذا عن المرة الأولى التي عبث فيها الرداء الأحمر بعقلك؟” سأل زوريان. “أتعلم، في تلك التي مسح فيه فيرز من عقلك والآلهة تعرف ماذا أيضًا؟”

“ماذا لو حاولت قراءة ذكرياتك؟” سأل زوريان.

“لا أعرف”. قال زاك عابسًا، “لا أتذكر الذهاب إلى ذلك النوع من البحث عن شخص ما قبل أن نلتقي. أعتقد أنه بما أنه لم يكن لدي أي فكرة عمن اغتصبني عقليا، وربما لم أكن أعرف حتى أن شخصًا معينًا قد حان وراء فقداني للذاكرة، لم يبدأ التأثير مطلقًا في.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أومأ زوريان برأسه ببطء، وقام بإيماءة استرضاء.

“هممم”. تأمل زوريان “إذن إذا لم تكتشف أبدًا أن ذاكرتك قد قرأت أو لم ترى مهاجمك مطلقًا-“

“لكن هذا صحيح إلى حد كبير،” خمن زوريان. “ومع ذلك، بالعودة إلى الحلقة الزمنية، أتذكر أنك حاولت إقناع كل من سيستمع أن الحلقة الزمنية كانت حقيقية. أو على الأقل أخبرتني أنك فعلت ذلك. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن لديك أي مشكلة في مساعدتي لإقناعي الناس أن الحلقة الزمنية كانت حقيقية”.

“لن ينجح، أنا لم أعد نفس الشخص الذي كنته في ذلك الوقت، سوف أعلم أنه قد تم العبث بذهني، وسأعرف أنه قد كان أنت”، حذره زاك. “وليس فقط لأنك أطلعتني بغباء على أنك تفكر في الأمر أيضًا. أعني، من غيرك قادر على القيام بذلك؟ حتى لو لم يكن لدي أي دليل على الإطلاق، فإن غريزتي الأولى هي إلقاء اللوم عليك.”

حدق زوريان في زاك لثانية.

“ثم ستحاول قتلي”. خمّن زوريان.

فكر زاك في الأمر بإيجاز، وهو ينقر بأصابعه على كأس البيرة في يده.

“ذلك، أو امسح ذكرياتك ذات الصلة”. قال زاك، “لكن كلانا يعرف كيف أن هذا الخيار غير عملي في ساحر عقل مثلك. من الناحية العملية… نعم، يجب أن أقتلك.”

هل يُعتبر عدم احترام إذا أرسل محاكاة بدلاً من المشاركة في الاستدعاء شخصيًا؟

إذا. يمكن أن يخفي العقد أفكار زاك السطحية لإزالة أي ذكر لنفسه، لكنه لا يمكن أن يفعل الشيء نفسه لذكرياته طويلة المدى لسبب ما. وبالتالي، فإن أي شخص يتعمق في ذكريات زاك يجب أن يتم… إسكاته.

“حسنًا، أنا لست مضطرًا لإخفاء الأمر،” هز زاك كتفيه. “لا يمكنني التحدث إلى الناس حول ‘القواعد الغامضة’ التي تلزمني، ولكن كل شيء آخر عادل. يمكنني أن أخبر الناس عن الحلقة الزمنية بكل سهولة، وعلي أن أضع في الاعتبار العواقب المحتملة فقط. و… بينما كانت الحلقة الزمنية لا تزال مستمرة، تلك العواقب لم تكن مشكلة، كما تعلم؟”

بأي طريقة كانت عملية.

“لا، أنا أخاطر كثيرًا”. أجاب زوريان، “وأنا على استعداد للمخاطرة. نحن بحاجة لمعرفة ما إذا كان من الممكن إعادة التفاوض على عقدك هذا، أو على الأقل معرفة ما يعني حقا.”

“من الذي يحدد من يجب أن تمحي ذكرياته ومن يجب أن يموت؟” سأل زوريان.

“ماذا تقصد بذلك؟” سأل زاك.

“هل تفكر في عقد الملاك في الوقت الحالي؟” سأل زوريان عابسًا.

“ماذا لو قرأت إلسا ذكرياتك؟” أوضح زوريان بمثال. “هل ستمحوا ذاكرتها أم تقتلها؟”

“أمسح ذاكرتها”. قال زاك على الفور.

“لا!” احتج زاك على الفور وبشكل غريزي. حدق فيه لثانية قبل أن يهز رأسه، على ما يبدو يعيد السيطرة على نفسه في تلك اللحظة. “لا، فكرة سيئة.”

“حقا؟ ولكن لديها بعض المعرفة المتقدمة جدا عن سحر العقل تحت حزامها”. أشار زوريان “من المحتمل أنها أفضل من كزفيم حتى في هذا الصدد.”

“ماذا لو قرأت إلسا ذكرياتك؟” أوضح زوريان بمثال. “هل ستمحوا ذاكرتها أم تقتلها؟”

“حقا؟” قال زاك متفاجئًا. “هاه. لم أكن لأخمن أبدًا. اللعنة… أعتقد أنني سأضطر إلى قتلها في هذه الحالة.”

فكر زاك في الأمر بإيجاز، وهو ينقر بأصابعه على كأس البيرة في يده.

حدق زوريان في زاك لثانية.

لقد كذب. لم يكن لدى إلسا معرفة متقدمة بسحر العقل. لقد عرفت كيف تلقي تعاويذ التخاطر، وكان ذلك كان كل شيء.

لقد كذب. لم يكن لدى إلسا معرفة متقدمة بسحر العقل. لقد عرفت كيف تلقي تعاويذ التخاطر، وكان ذلك كان كل شيء.

“آه…” قال زاك بارتياح، وهو يضرب كأس بيرة على المنضدة قبل أن يمسح فمه على كمه. ارتعش فم زوريان عند رؤية ذلك، لكنه لم يقل شيئًا. لقد اعتاد بالفعل على هذا النوع من السلوك من زاك. “لقد كنت حقا بحاجة لذلك.”

أعتقد أن هذا أجاب على سؤاله- كان زاك هو الذي اتخذ القرار. قد يجبره العقد على التصرف بطرق معينة، لكن إحساس زاك هو الذي حدد الأشياء…

“حقا؟” قال زاك متفاجئًا. “هاه. لم أكن لأخمن أبدًا. اللعنة… أعتقد أنني سأضطر إلى قتلها في هذه الحالة.”

“ماذا؟” سأل زاك.

“حقا؟” قال زاك متفاجئًا. “هاه. لم أكن لأخمن أبدًا. اللعنة… أعتقد أنني سأضطر إلى قتلها في هذه الحالة.”

“لا شيء”. قال زوريان وهو يهز رأسه، “دعنا ننسى ذلك، إذن. هناك شيء آخر كنت أتساءل عنه. قالت سيلفرلايك أنه عليك التأكد من أن تبقى الحلقة الزمنية سرية وإلا ستموت، أليس كذلك؟”

“حسنًا”. قال بحذر، “لكن أتعلم، شخص ما قد قرأ أفكارك بالفعل ذات مرة. بالإضافة إلى محو مجموعة من الأشياء منها…”

“حسنًا”. تنهد زاك “لقد قالت ذلك، أليس كذلك؟ بالطبع، لا يمكنني حقًا تأكيد أو نفي أي شيء…”

منعدمة، حتى.

“لكن هذا صحيح إلى حد كبير،” خمن زوريان. “ومع ذلك، بالعودة إلى الحلقة الزمنية، أتذكر أنك حاولت إقناع كل من سيستمع أن الحلقة الزمنية كانت حقيقية. أو على الأقل أخبرتني أنك فعلت ذلك. بالإضافة إلى ذلك، لم تكن لديك أي مشكلة في مساعدتي لإقناعي الناس أن الحلقة الزمنية كانت حقيقية”.

كيف كان العقد يفعل ذلك؟ لم يكن لدى زوريان أي فكرة عن كيفية إنجاز شيء كهذه دون أن يكون العقد نفسه واعيا بطريقة ما. لكن هذا لم يمكن أن يكون صحيحًا حقًا، أليس كذلك؟

“حسنًا، أنا لست مضطرًا لإخفاء الأمر،” هز زاك كتفيه. “لا يمكنني التحدث إلى الناس حول ‘القواعد الغامضة’ التي تلزمني، ولكن كل شيء آخر عادل. يمكنني أن أخبر الناس عن الحلقة الزمنية بكل سهولة، وعلي أن أضع في الاعتبار العواقب المحتملة فقط. و… بينما كانت الحلقة الزمنية لا تزال مستمرة، تلك العواقب لم تكن مشكلة، كما تعلم؟”

حدق زوريان في زاك لثانية.

“صحيح. أنت تموت فقط إذا لم يتم احتواء معرفة الحلقة الزمنية في العالم الواقعي، عندما يكون ذلك مهم حقا. لن يهم عدد الأشخاص الذين تخبرهم داخل الحلقة الزمنية، لأنهم لن يخرجوا من هناك على أي حال،” خمّن زوريان. “أو على الأقل كانت هذه هي الفكرة، على الأرجح”.

نعم. كان هذا تصميمًا فظيعًا جدًا من قبل الملائكة. إذا تمكنوا من التأكد من استحالة نسيان العقد الذي أبرموه مع زاك بأي وسيلة، فلماذا لم يتم تضمين بعض المعلومات الأساسية هناك أيضًا؟

“ضع في اعتبارك أنه لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية عمل الحلقة الزمنية في ذلك الوقت”. قال زاك، “لم أكن أعرف أنه قد كان هناك عالم حقيقي وعالم الحلقة الزمنية، أو أي تفاصيل أخرى اكتشفناها لاحقًا. لم أكن أكذب عليك عندما قلت أنني لا أتذكر كيف دخلت في الحلقة الزمنية و كيف تعمل”.

304: الفصل 96: عقد (1)

نعم. كان هذا تصميمًا فظيعًا جدًا من قبل الملائكة. إذا تمكنوا من التأكد من استحالة نسيان العقد الذي أبرموه مع زاك بأي وسيلة، فلماذا لم يتم تضمين بعض المعلومات الأساسية هناك أيضًا؟

“حسنًا، ليس لدينا خيار حقيقي هنا”. قال زوريان، “إذا كنت لا تستطيع مناقشة هذه القواعد الغامضة التي تعمل في ظلها، ولم يكن لديك حتى فكرة قوية عما تعنيه، فسيتعين علينا استدعاء الملائكة لأجل حديث.”

يبدو أن ألانيك لم يكن يمزح عندما قال أن الملائكة كانت تعمل بطرق غامضة.

“حقا؟” قال زاك متفاجئًا. “هاه. لم أكن لأخمن أبدًا. اللعنة… أعتقد أنني سأضطر إلى قتلها في هذه الحالة.”

“إذا لم تكن تعرف كيف تعمل الحلقة الزمنية، فكيف عرفت متى كان إخبار الناس عن الحلقة الزمنية مهم ومتى لا يكون؟” سأل زوريان.

إلا أنه لم يكن متأكدًا على الإطلاق من أنه كان بإمكانه التهرب من زاك بنجاح لعدة إعادات. كان زميله في السفر عبر الزمن أكثر قدرة على التحمل من زوريان، وكان يعرف معظم الأماكن وطرق الهروب التي يمكن أن يبتكرها زوريان. لربما كان زوريان لا يزال قادرًا على تجنب أي عواقب دائمة للقبض عليه إذا أجبر إعادة في كل مرة أجبر فيها إلى ركن، لكن القيام بذلك سيؤدي سريعًا إلى حرق ما تبقى من الإعادات.

لم يستطع زاك الإجابة على ذلك، بالطبع. قد يعني ذلك أنه سيكشف عن بعض المعلومات المتعلقة بعقده، وذلك قد كان ممنوع.

كان من غير محتمل. لكن هاي، كان الأمر يستحق المحاولة، أليس كذلك؟

“حسنًا، ليس لدينا خيار حقيقي هنا”. قال زوريان، “إذا كنت لا تستطيع مناقشة هذه القواعد الغامضة التي تعمل في ظلها، ولم يكن لديك حتى فكرة قوية عما تعنيه، فسيتعين علينا استدعاء الملائكة لأجل حديث.”

“هممم”. تأمل زوريان “إذن إذا لم تكتشف أبدًا أن ذاكرتك قد قرأت أو لم ترى مهاجمك مطلقًا-“

أعطاه زاك نظرة مندهشة.

“لكنك…”. بدأ.

“لكنك…”. بدأ.

“لذلك كان يجب أن أقرأ أفكارك بالقوة ثم أقضي بضع إعادات أهرب منك؟” تأمل زوريان.

“ليس من المفترض أن أكون هنا، خارج الحلقة الزمنية، نعم.” قال زوريان، يومئ.

“حسنًا، لقد فعل نوعًا ما”. قال زاك وهو يخدش يده، “تذكر عندما التقينا لأول مرة وأخبرتك أنني واجهت مواجهة مع الرداء الأحمر في أول إعادة بعد أن قام بتعطيلي وقراءة أفكاري؟ لقد جعلت الأمر يبدو وكأنه كان المعتدي طوال الوقت وكنت مجرد ضحية بريئة، ولكن… لربما أكون قد بسطت الأمور قليلا فقط. لقد جعلت هدفي في الحياة عمليا تحطيمه لفترة من الوقت هناك. لقد طاردته بلا هوادة لإعادتين على الأقل. ولربما كان ذلك واحدا من الأسباب أنه قرر ترك الحلقة الزمنية بالكامل بعد فترة”.

كان هذا هو السبب الأساسي الذي جعلهم يترددون في الاتصال بالتسلسل الهرمي الملائكي، على الرغم من أنهم كانوا يشتبهون بالفعل في أن الملائكة قد كانت متورطة في الحلقة الزمنية. كان من الممكن تمامًا أن يؤدي استدعاء ملاك إلى لفت انتباههم إلى وجود زوريان ومنحهم فرصة لإنهاء ما حاوله حارس العتبة بالفعل وفشل في القيام به.

“هل تفكر في عقد الملاك في الوقت الحالي؟” سأل زوريان عابسًا.

“سنخاطر كثيرًا”. قال زاك عابسًا.

“هل تعتقد حقًا أن هناك فرصة لإعادة التفاوض على… هذا؟” سأله زاك وهو يلوح بغموض على صدره.

“لا، أنا أخاطر كثيرًا”. أجاب زوريان، “وأنا على استعداد للمخاطرة. نحن بحاجة لمعرفة ما إذا كان من الممكن إعادة التفاوض على عقدك هذا، أو على الأقل معرفة ما يعني حقا.”

نعم. كان هذا تصميمًا فظيعًا جدًا من قبل الملائكة. إذا تمكنوا من التأكد من استحالة نسيان العقد الذي أبرموه مع زاك بأي وسيلة، فلماذا لم يتم تضمين بعض المعلومات الأساسية هناك أيضًا؟

فكر زاك في الأمر بإيجاز، وهو ينقر بأصابعه على كأس البيرة في يده.

“ماذا لو قرأت إلسا ذكرياتك؟” أوضح زوريان بمثال. “هل ستمحوا ذاكرتها أم تقتلها؟”

“حسنًا… ليس الأمر كما لو أنني كنت أتطلع إلى الموت”. قال زاك أخيرًا “على الرغم من أنه إذا دمرتك الملائكة ميتًا فور رؤيتك، فلا تأتي وتبكي إلي أنني لم أحذرك.”

“على أي حال، ماذا عن المرة الأولى التي عبث فيها الرداء الأحمر بعقلك؟” سأل زوريان. “أتعلم، في تلك التي مسح فيه فيرز من عقلك والآلهة تعرف ماذا أيضًا؟”

“لن أفعل أي شيء في تلك المرحلة، مع كوني ميت وكل ذاك”، أشار زوريان بفراغ. “على أي حال، قالت سيلفرلايك أنك أبرمت عقدًا لمنع إطلاق سراح باناكسيث في نهاية الشهر. إذا كان هذا صحيحًا، فهذا يشير إلى أن الملائكة تهتم كثيرًا بإبقاء باناكسيث في سجنه. قتلي سيتدخل في ذلك. بالإضافة إلى أن إسكات جميع الشهود الإضافيين مستحيل ما دام الرداء الأحمر على قيد الحياة. على أمل أن يمنحهم ذلك وقفة”.

“هممم”. تأمل زوريان “إذن إذا لم تكتشف أبدًا أن ذاكرتك قد قرأت أو لم ترى مهاجمك مطلقًا-“

حسنًا، كان كل هذا منطقيًا تمامًا بالنسبة لزوريان، لكن كان من الواضح أن منطق الملائكة لم يكن هو نفسه منطق البشر. لن يكون مفاجئًا جدًا إذا تجاهل الملاك المستدعى كل ما قاله زوريان ويحاول قتله على أي حال.

“لا، أنا أخاطر كثيرًا”. أجاب زوريان، “وأنا على استعداد للمخاطرة. نحن بحاجة لمعرفة ما إذا كان من الممكن إعادة التفاوض على عقدك هذا، أو على الأقل معرفة ما يعني حقا.”

هل يُعتبر عدم احترام إذا أرسل محاكاة بدلاً من المشاركة في الاستدعاء شخصيًا؟

“حسنًا… ليس الأمر كما لو أنني كنت أتطلع إلى الموت”. قال زاك أخيرًا “على الرغم من أنه إذا دمرتك الملائكة ميتًا فور رؤيتك، فلا تأتي وتبكي إلي أنني لم أحذرك.”

“هل تعتقد حقًا أن هناك فرصة لإعادة التفاوض على… هذا؟” سأله زاك وهو يلوح بغموض على صدره.

هل يُعتبر عدم احترام إذا أرسل محاكاة بدلاً من المشاركة في الاستدعاء شخصيًا؟

كان من غير محتمل. لكن هاي، كان الأمر يستحق المحاولة، أليس كذلك؟

“لذلك كان يجب أن أقرأ أفكارك بالقوة ثم أقضي بضع إعادات أهرب منك؟” تأمل زوريان.

“العقد يجب أن يكون سحرًا إلهيًا، أليس كذلك؟” سأل زوريان متجاهلاً السؤال الآن.

“أعتقد”. هز زاك كتفيه “على الرغم من أنني لا أعتقد حقًا أنني سأكون قادرًا على إخبارك بالكثير.”

“أنا… لا أعرف في الواقع”. قال زاك بشكل غير مؤكد، “يجب أن يكون كذلك. أعني، وإلا لكنت سأتمكن من العثور عليه الآن، أليس كذلك؟ القطعة الوحيدة من السحر البشري التي وجدتها مضمنة في روحي هي العلامة…”

“العقد يجب أن يكون سحرًا إلهيًا، أليس كذلك؟” سأل زوريان متجاهلاً السؤال الآن.

“لست بحاجة إلى أن تكون ساحر لعقل لمحو عقل الضحية بالكامل”. قال له زاك، “أو دفعه إلى ما هو أبعد من الإصلاح. هناك تعاويذ لذلك، وحصلت على جميع أنواع التعاويذ غير القانونية أثناء الإعادات.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط