نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mother of Learning 320

الفصل 102: عمالقة (2)

الفصل 102: عمالقة (2)

320: الفصل 102: عمالقة (2)

هل صنع الملاك المكعب خصيصًا للاستفادة من مهارات زوريان العالية في التشكيل؟ لأن هذا كان صعب. صعب بجنون! بخلاف كزفيم، لم يعتقد زوريان أنه قد كان هناك أي شخص آخر غيره يمكنه منع كل هذه المانا من الخروج عن نطاق السيطرة وإفساد طقس الاستدعاء العملاق الذي أراد المكعب تنفيذها.

في ذلك الوقت، قال كواتاش إيشل أن وحش الهيكل العظمي التمساحي كان “حيوانه الأليف”. بالطبع كان لديه في الواقع أكثر من واحد…

لم يكن زوريان متأكدًا تمامًا من أنه سيمكنه فعل ذلك بنفسه، في الواقع. كانت الصعوبة تتزايد. ارتجفت يده وتشكلت حبات من العرق على جبهته بينما كان المكعب في راحة يده يلمع أكثر وأكثر إشراقًا.

كان العملاق المعدني أكبر بكثير من حارسه الشخصي، وكان قد إستثمر الكثير من الوقت والمال فيه. قام زوريان بتجهيز ميرفا بأرقى الحمايات التي يمكن أن ينشئها، وسيستغرق الأمر أكثر من ذلك لتفكيكها.

‘ثقة ملاك شيء ثقيل لتحمله’. رثى زوريان.

لا! لا، ركز… ركز… لقد دفع هذه الأفكار جانباً، تمامًا كما دفعها جانبًا طوال الشهر، وركز على الأمر المطروح. استدعاء الملاك. كان يجب أن ينجح، وإلا فسيكون للعدو مجموعة كاملة من الشياطين إلى جانبهم، ولن يكون لديهم شيء لمواجهتهم به.

نظرًا لتركيزه على مهمته، كان يدرك جزئيًا فقط الأشياء التي كانت تحدث من حوله، وحتى ذلك كان فقط لأن عقله اندمج مع الكثير من المحاكيات الخاصة به. استحوذت إحدى المحاكيات على جسده وحواسه أثناء تركيزه على تشكيل تعويذة الاستدعاء، وفي حالته العقلية الحالية المندمجة، سمح له ذلك بمراقبة محيطه بطريقة لا يمكنه عادةً تحقيقها دون تشتيت انتباهه.

ومع ذلك، فإن المكعب المعدني الكبير الذي كان يضع يده عليه لم يكن سلبيا. مع صوت طنين الصفائح المعدنية المتحركة وقدوم آليات داخلية للحياة، لقد طار أمامه، واضعًا نفسه في مسار النجوم الحمراء القادمة.

على الفور تقريبًا بعد أن بدأ الاستدعاء الخاص به، أوقف جورناك و كواتاش إيشل و سيلفرلايك مسيرتهم الدرامية واندفعوا نحوه ببساطة، على أمل إيقاف التعويذة. لو لم يكن مشتتًا بسبب إجهاد الاستدعاء، لكان زوريان قد وجد المشهد مضحكًا. كما كان الأمر مع ذلك، فقد شاهد فقط بينما بدأ الثلاثي في إلقاء التعاويذ عليه، فقط ليتم إيقافهم من قبل دايمن وميرفا. بذل كواتاش إيشل قصارى جهده لضربه بالعديد من حزم التفكيك الحمراء المميزة الخاصة به، وكان جورناك يمطر المنطقة بأكملها بأقواس براقة من البرق التي تهربت من خلال أي درع ثابت وعقبة في الطريق، وكانت سيلفرلايك تحاول نسخ زوريان من خلال إطلاق زجاجات جرعات مختلفة عليه بمساعدة تعاويذ التحريك الذهني.

سارع دايمن لصدهم، لكن ذلك كان بعد فوات الأوان قليلا. اصطدم الخمسة الأوائل بحاجز دايمن الذهبي متعدد الطبقات، وتم صدهم من قبله ولكن تم تمزيقه إلى أشلاء في هذه العملية. السادسة أوقفها دايمن نفسه، الذي استعاد مرآة صغيرة من جيبه واعترض جسديًا القذيفة بها. ارتقت الأداة الإلهية الثمينة لأخيه إلى طبيعتها الإلهية وأوقفت القذيفة في مكانها. على عكس الوقت الذي أوقفت فيه شعاع هجوم أميرة، فإنها لم تنكسر في هذه العملية. كان هناك وميض من الضوء وإختفى النجم الأحمر فقط، وقف دايمن خلفها سالمًا.

لم يعمل شيء. قام دايمن بإحراق إحتياطيه بشكل متهور ليقيم دروعًا ذهبية ضخمة أمامهم، مما أدى إلى صد معظم الأضرار، وفي بعض الأحيان بدد المقذوفات الواردة عن طريق ضربها بأشعة زرقاء باهتة وموجات غير مرئية من القوة المعطلة. أوقف ميرفا أي شيء تجاوزه، وكان صلبا ومحميا بما يكفي لاعتراض المقذوفات الواردة بجسده.

وكثيراً ما ذهب ميرفا إلى الهجوم أيضا، ملتقطا الحجارة والصخور من الحفر المكشوفة في القتال ويرميها بدقة جيدة بشكل مدهش. كما أنه أحيانًا إنقذ فجأة وحاول ضربهم بقوة- وهو تكتيك فظ ولكنه فعال كان كثيرًا ما يقطع إلقائاتهم ويجبرهم على المراوغة.

في السماء، أدرك حلفاؤه الثلاثة أنه في خطر وحاولوا مساعدته، لكن أوغانج أدرك ما كان يحدث أيضًا وأطلق فجأةً سربًا كاملاً من الأشعة البيضاء الساطعة بشكل مذهل لاعتراضهم وجعلهم غير قادرين على تقديم المساعدة.

بشكل عام، كان العملاق المعدني أسرع بكثير وأكثر رشاقة مما قد يوحي به مظهره. لم يكن عملاقًا بطيئًا ومثقلًا. لقد كان مساوي تنين كغولم، وكان زوريان سعيدًا جدًا بأداءه كما أمل أن يفعل. لقد كان عار فقط أنه لم يستطع معرفة كيفية جعل ميرفا يطير أيضًا.

قبل أن يتمكن دايمن من قول أي شيء، ظهر اثنان من المحاكيات الأخرى لكواتاش إيشل فجأة بجوار الأصلي. أو على الأقل خمن زوريان أن الليتش الذي كانوا يقاتلونه حتى الآن هو الأصلي. سارع كل من الكواتاش إيشل الثلاثة أنفسهم على الفور وأصبحوا ضبابيين. بعد جزء من الثانية، ألقى كل منهم ثلاث تعاويذ لكل منهم.

شيء يجب التعامل معه عندما يبدأ في بناء الإصدار الثاني من العملاق.

لم يعمل شيء. قام دايمن بإحراق إحتياطيه بشكل متهور ليقيم دروعًا ذهبية ضخمة أمامهم، مما أدى إلى صد معظم الأضرار، وفي بعض الأحيان بدد المقذوفات الواردة عن طريق ضربها بأشعة زرقاء باهتة وموجات غير مرئية من القوة المعطلة. أوقف ميرفا أي شيء تجاوزه، وكان صلبا ومحميا بما يكفي لاعتراض المقذوفات الواردة بجسده.

في مرحلة ما، بدا وكأن جورناك قد تحمل ما يكفي من الغولم الضخم، وحاول التخلص من ميرفا بنفس الطريقة التي تخلص بها المحاكى من حارس زوريان الشخصي سابقا في الأنفاق أسفل سيوريا. ألقى جورناك مجموعة من القنابل على الغولم المنقض وانفجرت في شبكة من الشقوق المكانية الرقيقة التي غطت المنطقة. لقد تم غمر ميرفا تمامًا في الشقوق المكانية… لكنه خرج سالماً تمامًا.

تسعة نجوم حمراء، كل منها أصغر من طرف إصبع زوريان ولكن ساطعة، إنطلقت على الفور نحو زوريان بسرعة مذهلة.

كان العملاق المعدني أكبر بكثير من حارسه الشخصي، وكان قد إستثمر الكثير من الوقت والمال فيه. قام زوريان بتجهيز ميرفا بأرقى الحمايات التي يمكن أن ينشئها، وسيستغرق الأمر أكثر من ذلك لتفكيكها.

وحماية كلاهما المكعب قد فعل. لم يكن المكعب أداة مساعدة تعاويذ بسيطة أو حجر حماية مثل معظم الأدوات المشابهة. لقد كان أقرب بطبيعته إلى غولم، وكان مكلفًا ومعقدًا في البناء مثل ميرفا. على الرغم من أنه لم يوجد عنصر سحري يمكن أن يلقي تعويذة حقًا، يبقي واحدة إلى أجل غير مسمى فقط، إلا أن مكعب زوريان قام بعمل جيد جدًا في محاكاة الإلقاء. تم الحفاظ على كمية مذهلة من التعاويذ الوقائية باستمرار بواسطة المكعب. من خلال تضخيم بعضها وقمع البعض الآخر، يمكن للمكعب تعديل وسائل الحماية الخاصة به من لحظة إلى أخرى، وإنشاء دروع مخصصة لمواجهة نوع معين من التعاويذ. لقد فعل ذلك في الغالب بشكل مستقل، لأن زوريان قام بتحريكه بنفس الطريقة التي حرك بها المرء غولم. لم تتطلب أي من عملياتها أي مانا، أو حتى الكثير من الاهتمام من زوريان. وهكذا، لم تكن أي من هجمات كواتاش إيشل فعالة.

مندهشًا من حقيقة أن الغولم كان لا يزال كاملاً ويندفع نحوه، أصيب جورناك بالذعر للحظة وحاول إلقاء إنتقال قصير المدى لتجنب التهديد. هذا كان خطأ. كانت إحدى الحمايات التي وضعها زوريان في ميرفا عبارة عن حماية إنتقال يمكن تضخيمها لتمتد مسافة معقولة من جسده. كانت الحماية أيضًا نوعًا خبيثًا حقًا- نوعًا لم يعطل الإنتقال فحسب، بل حاول أيضًا القيام بذلك بطريقة تجعل التعويذة تتلاشى وتحاول قتل الملقي.

انحرف اثنان من النجوم إلى الجانب، للتأكد من أن المكعب لن يستطيع إلا اعتراض أحد النجوم فعليًا، لكنه لم يساعد. لقد بدا وكأن المكعب قد انهار عند حوافه، وفصل نفسه فجأة إلى ثمانية مكعبات أصغر. وضعوا أنفسهم في كرة تقريبية حول زوريان، وغطت كرة زرقاء باهتة من القوة السحرية، غير مرئية تقريبًا، المنطقة بأكملها من حوله. لم تحاول المكعبات الأصغر حتى اعتراض النجوم الحمراء بعد ذلك، واصطدمت المقذوفات الثلاثة بالحاجز دون مقاومة على الإطلاق.

إهتز جسد جورناك وارتجف بينما تعطلت تعويذة الإنتقال بعنف. لقد كان جيدًا بما يكفي لتثبيت التعويذة الفاشلة، بما يكفي لدرجة أنه لم يمزق نفسه إلى أشلاء بسبب الضغوط البعدية، لكنه لم يكن جيدًا بما يكفي للهروب من كل العواقب. كان مذهولًا وغير قادر على الرد في الوقت المناسب، وكاد أن يداس من قبل قدم ميرفا قبل أن يشير كواتاش إيشل بيده ويسحبه بعيدًا عن طريق الغولم.

هل صنع الملاك المكعب خصيصًا للاستفادة من مهارات زوريان العالية في التشكيل؟ لأن هذا كان صعب. صعب بجنون! بخلاف كزفيم، لم يعتقد زوريان أنه قد كان هناك أي شخص آخر غيره يمكنه منع كل هذه المانا من الخروج عن نطاق السيطرة وإفساد طقس الاستدعاء العملاق الذي أراد المكعب تنفيذها.

شفقة. لكن لم يهم. كان كواتاش إيشل و سيلفرلايك مصطفين بشكل مثالي في الوقت الحالي، لذلك دفع ميرفا كلتا يديه تجاههما، مما تسبب في إتجاه موجة ضخمة من الرياح والقوة الحركية نحوهما.

وكثيراً ما ذهب ميرفا إلى الهجوم أيضا، ملتقطا الحجارة والصخور من الحفر المكشوفة في القتال ويرميها بدقة جيدة بشكل مدهش. كما أنه أحيانًا إنقذ فجأة وحاول ضربهم بقوة- وهو تكتيك فظ ولكنه فعال كان كثيرًا ما يقطع إلقائاتهم ويجبرهم على المراوغة.

كانت الأغراض ذاتية الإلقاء مخيبة للآمال إلى حد كبير. لم يكن بإمكانهم إلا أن تنتجوا انفجارات عنيفة من القوة والنار وما شابه. لكن بالنسبة لبعض الاستخدامات، كان ذلك كافياً… خاصة إذا كان الانفجار كبيرًا بدرجة كافية.

شيء يجب التعامل معه عندما يبدأ في بناء الإصدار الثاني من العملاق.

كان كواتاش إيشل متمرسًا جدًا ليقع في هذا، وقد تسبب الانفجار في تشتيت انتباهه للحظات أثناء تركيزه على التصدي له. ومع ذلك، لم تكن سيلفرلايك مقاتلة حقا. فاجأها الانفجار تمامًا وكانت ردة فعلها بطيئة جدًا، مما تسبب في دفعها إلى المسافة البعيدة.

لا! لا، ركز… ركز… لقد دفع هذه الأفكار جانباً، تمامًا كما دفعها جانبًا طوال الشهر، وركز على الأمر المطروح. استدعاء الملاك. كان يجب أن ينجح، وإلا فسيكون للعدو مجموعة كاملة من الشياطين إلى جانبهم، ولن يكون لديهم شيء لمواجهتهم به.

ستعود قريبًا، لكن هذا لم يهم. في هذا النوع من المعارك، كان لكل ثانية أهميتها. كانت سيلفرلايك هي الأضعف بين الأعداء الثلاثة الذين كانوا يواجهونهم، لكنها كانت لا تزال خطيرة للغاية. كان رحيلها لفترة من الوقت رائعًا.

نظرًا لتركيزه على مهمته، كان يدرك جزئيًا فقط الأشياء التي كانت تحدث من حوله، وحتى ذلك كان فقط لأن عقله اندمج مع الكثير من المحاكيات الخاصة به. استحوذت إحدى المحاكيات على جسده وحواسه أثناء تركيزه على تشكيل تعويذة الاستدعاء، وفي حالته العقلية الحالية المندمجة، سمح له ذلك بمراقبة محيطه بطريقة لا يمكنه عادةً تحقيقها دون تشتيت انتباهه.

للأسف، لم يتمكن ميرفا و دايمن من الاستفادة من هذه الفرصة لأن كرتين عملاقتين من العظام السوداء انفجرت فجأة من قصر إياسكو وأتت ساقطة على ميرفا. عندما اقتربوا، إنفتحا في التمساح العظمي المألوف. كان زوريان قد رأى أحدهم في العمل عندما ذهب هو وزاك لسرقة خزانة إلدمار الملكية مع كواتاش إيشل، وعرفوا تمامًا مدى قوتهم ومرونتهم.

اندفعت النجوم الثلاثة الأخرى نحو زوريان دون معارضة على الإطلاق.

في ذلك الوقت، قال كواتاش إيشل أن وحش الهيكل العظمي التمساحي كان “حيوانه الأليف”. بالطبع كان لديه في الواقع أكثر من واحد…

على الفور تقريبًا بعد أن بدأ الاستدعاء الخاص به، أوقف جورناك و كواتاش إيشل و سيلفرلايك مسيرتهم الدرامية واندفعوا نحوه ببساطة، على أمل إيقاف التعويذة. لو لم يكن مشتتًا بسبب إجهاد الاستدعاء، لكان زوريان قد وجد المشهد مضحكًا. كما كان الأمر مع ذلك، فقد شاهد فقط بينما بدأ الثلاثي في إلقاء التعاويذ عليه، فقط ليتم إيقافهم من قبل دايمن وميرفا. بذل كواتاش إيشل قصارى جهده لضربه بالعديد من حزم التفكيك الحمراء المميزة الخاصة به، وكان جورناك يمطر المنطقة بأكملها بأقواس براقة من البرق التي تهربت من خلال أي درع ثابت وعقبة في الطريق، وكانت سيلفرلايك تحاول نسخ زوريان من خلال إطلاق زجاجات جرعات مختلفة عليه بمساعدة تعاويذ التحريك الذهني.

سرعان ما انقض الوحشان العظميان على ميرفا، وأمسكوه.

لم يكن زوريان متأكدًا تمامًا من أنه سيمكنه فعل ذلك بنفسه، في الواقع. كانت الصعوبة تتزايد. ارتجفت يده وتشكلت حبات من العرق على جبهته بينما كان المكعب في راحة يده يلمع أكثر وأكثر إشراقًا.

“يا لهم من حلفاء عظيمين اللذين أمتلكهم”، قال الليتش القديم، وهو يحني رقبته الهيكلية جانبًا كما لو كان يكسر رقبته. تم تضخيم صوته، مما سمح للجميع في الجوار بسماعه. ربما كان مخصصًا في المقام الأول لجورناك وسيلفرلايك. “أفضل من لا شيء، على ما أعتقد، ولكن فقط لي فقط. قد تظن أن مسافرين عبر الزمن سيكونون أفضل من هذا.”

“يا لهم من حلفاء عظيمين اللذين أمتلكهم”، قال الليتش القديم، وهو يحني رقبته الهيكلية جانبًا كما لو كان يكسر رقبته. تم تضخيم صوته، مما سمح للجميع في الجوار بسماعه. ربما كان مخصصًا في المقام الأول لجورناك وسيلفرلايك. “أفضل من لا شيء، على ما أعتقد، ولكن فقط لي فقط. قد تظن أن مسافرين عبر الزمن سيكونون أفضل من هذا.”

“ماذا؟” سأل دايمن مرتبكًا. كان يستعد لإبقاء الليتش القديم مقيدًا، لكن تصريح كواتاش إيشل جعله يتردد.

للأسف، لم يتمكن ميرفا و دايمن من الاستفادة من هذه الفرصة لأن كرتين عملاقتين من العظام السوداء انفجرت فجأة من قصر إياسكو وأتت ساقطة على ميرفا. عندما اقتربوا، إنفتحا في التمساح العظمي المألوف. كان زوريان قد رأى أحدهم في العمل عندما ذهب هو وزاك لسرقة خزانة إلدمار الملكية مع كواتاش إيشل، وعرفوا تمامًا مدى قوتهم ومرونتهم.

“أوه، لم يخبرك؟” قال كواتاش إيشل، بدهشة. “ألست أخوه الأكبر أو شيء كهذه؟ يبدو أن العائلة لا تعني ما كانت تعنيه هذه الأيام.”

شيء يجب التعامل معه عندما يبدأ في بناء الإصدار الثاني من العملاق.

قبل أن يتمكن دايمن من قول أي شيء، ظهر اثنان من المحاكيات الأخرى لكواتاش إيشل فجأة بجوار الأصلي. أو على الأقل خمن زوريان أن الليتش الذي كانوا يقاتلونه حتى الآن هو الأصلي. سارع كل من الكواتاش إيشل الثلاثة أنفسهم على الفور وأصبحوا ضبابيين. بعد جزء من الثانية، ألقى كل منهم ثلاث تعاويذ لكل منهم.

في ذلك الوقت، قال كواتاش إيشل أن وحش الهيكل العظمي التمساحي كان “حيوانه الأليف”. بالطبع كان لديه في الواقع أكثر من واحد…

تسعة نجوم حمراء، كل منها أصغر من طرف إصبع زوريان ولكن ساطعة، إنطلقت على الفور نحو زوريان بسرعة مذهلة.

بشكل عام، كان العملاق المعدني أسرع بكثير وأكثر رشاقة مما قد يوحي به مظهره. لم يكن عملاقًا بطيئًا ومثقلًا. لقد كان مساوي تنين كغولم، وكان زوريان سعيدًا جدًا بأداءه كما أمل أن يفعل. لقد كان عار فقط أنه لم يستطع معرفة كيفية جعل ميرفا يطير أيضًا.

سارع دايمن لصدهم، لكن ذلك كان بعد فوات الأوان قليلا. اصطدم الخمسة الأوائل بحاجز دايمن الذهبي متعدد الطبقات، وتم صدهم من قبله ولكن تم تمزيقه إلى أشلاء في هذه العملية. السادسة أوقفها دايمن نفسه، الذي استعاد مرآة صغيرة من جيبه واعترض جسديًا القذيفة بها. ارتقت الأداة الإلهية الثمينة لأخيه إلى طبيعتها الإلهية وأوقفت القذيفة في مكانها. على عكس الوقت الذي أوقفت فيه شعاع هجوم أميرة، فإنها لم تنكسر في هذه العملية. كان هناك وميض من الضوء وإختفى النجم الأحمر فقط، وقف دايمن خلفها سالمًا.

تعافت سيلفرلايك و جورناك بحلول هذه المرحلة وبذلوا قصارى جهدهم لمساعدة كواتاش إيشل، ولكن بينما كان يتم صرف إنتباه ميرفا من قبل الهياكل العظمية التمساحيات، لم يكن مقيدًا بالكامل. على هذا النحو، اضطر الاثنان إلى إبقاء الغولم الضخم بعيدًا دون مساعدة كواتاش إيشل أثناء محاولتهم مساعدته. لم يكن ذلك فعال للغاية.

اندفعت النجوم الثلاثة الأخرى نحو زوريان دون معارضة على الإطلاق.

يحسب له أن الليتش القديم لم يصدم من المشهد. لقد أطلق ببساطة وابل تعاويذ تلو الآخر، وحرق الآلهة تعرف كم من المانا لإطلاق العديد من التعاويذ في زوريان. كان زوريان قلقًا نوعًا ما على دايمن في هذه المرحلة، نظرًا لأن هذا النوع من الهجوم يمكن أن يقتل شقيقه الأكبر بسهولة شديدة إذا قرر الليتش أنه سيكون من الجيد قتل الإلهاء أولاً. لحسن الحظ، أدرك دايمن بسرعة أن المكان الأكثر أمانًا الآن هو بجوار زوريان، محميًا بدرعه، وتراجع على الفور خلفه حتى يتمكن مكعب زوريان من حمايته أيضًا.

في السماء، أدرك حلفاؤه الثلاثة أنه في خطر وحاولوا مساعدته، لكن أوغانج أدرك ما كان يحدث أيضًا وأطلق فجأةً سربًا كاملاً من الأشعة البيضاء الساطعة بشكل مذهل لاعتراضهم وجعلهم غير قادرين على تقديم المساعدة.

لا! لا، ركز… ركز… لقد دفع هذه الأفكار جانباً، تمامًا كما دفعها جانبًا طوال الشهر، وركز على الأمر المطروح. استدعاء الملاك. كان يجب أن ينجح، وإلا فسيكون للعدو مجموعة كاملة من الشياطين إلى جانبهم، ولن يكون لديهم شيء لمواجهتهم به.

على الرغم من علمه بالهجوم القادم بسبب المحاكيات، إلا أن زوريان لم يفعل شيئًا للتهرب منه. لقد استمر في تثبيت تعويذة الاستدعاء بكل قوته.

في النهاية أدرك كواتاش إيشل أن هذا لم يكن ناجحًا وأن محاولة التغلب على زوريان بهذه الطريقة كانت مجرد حرق للمانا بدون نتيجة. لم يكن زوريان ينفق أي مانا على الدفاع عن نفسه حتى، لذا فإن هجمات الليتش لم ترهقه حتى.

ومع ذلك، فإن المكعب المعدني الكبير الذي كان يضع يده عليه لم يكن سلبيا. مع صوت طنين الصفائح المعدنية المتحركة وقدوم آليات داخلية للحياة، لقد طار أمامه، واضعًا نفسه في مسار النجوم الحمراء القادمة.

“أبعد هؤلاء الحمقى عني، إذن!” رد أوغانج، محاولًا التخلص من الكرة اللبنية التي كانت تحلق حوله من السماء.

انحرف اثنان من النجوم إلى الجانب، للتأكد من أن المكعب لن يستطيع إلا اعتراض أحد النجوم فعليًا، لكنه لم يساعد. لقد بدا وكأن المكعب قد انهار عند حوافه، وفصل نفسه فجأة إلى ثمانية مكعبات أصغر. وضعوا أنفسهم في كرة تقريبية حول زوريان، وغطت كرة زرقاء باهتة من القوة السحرية، غير مرئية تقريبًا، المنطقة بأكملها من حوله. لم تحاول المكعبات الأصغر حتى اعتراض النجوم الحمراء بعد ذلك، واصطدمت المقذوفات الثلاثة بالحاجز دون مقاومة على الإطلاق.

ستعود قريبًا، لكن هذا لم يهم. في هذا النوع من المعارك، كان لكل ثانية أهميتها. كانت سيلفرلايك هي الأضعف بين الأعداء الثلاثة الذين كانوا يواجهونهم، لكنها كانت لا تزال خطيرة للغاية. كان رحيلها لفترة من الوقت رائعًا.

بالكاد تفاعل الحاجز الغير مرئي تقريبا. أي شخص وقف بالقرب من زوريان كان سيرى حفنة من التموجات اللطيفة المنبثقة من نقاط التأثير لجزء من الثانية، لكنها سرعان ما هدأت ولم تترك أي أثر للضرر على الدرع.

‘ثقة ملاك شيء ثقيل لتحمله’. رثى زوريان.

يحسب له أن الليتش القديم لم يصدم من المشهد. لقد أطلق ببساطة وابل تعاويذ تلو الآخر، وحرق الآلهة تعرف كم من المانا لإطلاق العديد من التعاويذ في زوريان. كان زوريان قلقًا نوعًا ما على دايمن في هذه المرحلة، نظرًا لأن هذا النوع من الهجوم يمكن أن يقتل شقيقه الأكبر بسهولة شديدة إذا قرر الليتش أنه سيكون من الجيد قتل الإلهاء أولاً. لحسن الحظ، أدرك دايمن بسرعة أن المكان الأكثر أمانًا الآن هو بجوار زوريان، محميًا بدرعه، وتراجع على الفور خلفه حتى يتمكن مكعب زوريان من حمايته أيضًا.

هل صنع الملاك المكعب خصيصًا للاستفادة من مهارات زوريان العالية في التشكيل؟ لأن هذا كان صعب. صعب بجنون! بخلاف كزفيم، لم يعتقد زوريان أنه قد كان هناك أي شخص آخر غيره يمكنه منع كل هذه المانا من الخروج عن نطاق السيطرة وإفساد طقس الاستدعاء العملاق الذي أراد المكعب تنفيذها.

وحماية كلاهما المكعب قد فعل. لم يكن المكعب أداة مساعدة تعاويذ بسيطة أو حجر حماية مثل معظم الأدوات المشابهة. لقد كان أقرب بطبيعته إلى غولم، وكان مكلفًا ومعقدًا في البناء مثل ميرفا. على الرغم من أنه لم يوجد عنصر سحري يمكن أن يلقي تعويذة حقًا، يبقي واحدة إلى أجل غير مسمى فقط، إلا أن مكعب زوريان قام بعمل جيد جدًا في محاكاة الإلقاء. تم الحفاظ على كمية مذهلة من التعاويذ الوقائية باستمرار بواسطة المكعب. من خلال تضخيم بعضها وقمع البعض الآخر، يمكن للمكعب تعديل وسائل الحماية الخاصة به من لحظة إلى أخرى، وإنشاء دروع مخصصة لمواجهة نوع معين من التعاويذ. لقد فعل ذلك في الغالب بشكل مستقل، لأن زوريان قام بتحريكه بنفس الطريقة التي حرك بها المرء غولم. لم تتطلب أي من عملياتها أي مانا، أو حتى الكثير من الاهتمام من زوريان. وهكذا، لم تكن أي من هجمات كواتاش إيشل فعالة.

هل صنع الملاك المكعب خصيصًا للاستفادة من مهارات زوريان العالية في التشكيل؟ لأن هذا كان صعب. صعب بجنون! بخلاف كزفيم، لم يعتقد زوريان أنه قد كان هناك أي شخص آخر غيره يمكنه منع كل هذه المانا من الخروج عن نطاق السيطرة وإفساد طقس الاستدعاء العملاق الذي أراد المكعب تنفيذها.

اصطدمت المقذوفات بالحاجز الذي لا يمكن اختراقه والذي تحول باستمرار والذي أنشأته المكعبات الثمانية الصغيرة التي تلف حول زوريان، ولم ينتج عنها أي تأثير. تم التعامل مع الهجمات الأكبر والأبطأ بشكل أكثر فاعلية، من خلال إطلاق أحد المكعبات الصغيرة الكرات عليها. تم شحن جميع الكرات الزجاجية بقنابل تعاويذ مختلفة، وكان لكل مكعب بعد جيبي معبأ بها تمامًا، مما جعل من غير المحتمل أن تنفد الكرات في أي وقت قريبًا. بمجرد أن تنفجر كرة بجوار هجوم، فإنها إما ستتشتت أو تضعف بدرجة كافية حتى يتمكن الحاجز من إبطالها بسهولة. تم التعامل مع محاولات إرسال بنيات إيكتوبلازمية أو أرض متحركة عليهم من قبل دايمن، الذي إستهدفها من داخل سلامة دفاع المكعب. كان الدرع متطورًا بدرجة كافية بحيث سمح لهجمات دايمن بالمرور دون عوائق، على الرغم من أن ذلك لم يكن ممكنًا في العادة عند الهجوم خلف درع ساحر آخر.

شيء يجب التعامل معه عندما يبدأ في بناء الإصدار الثاني من العملاق.

تعافت سيلفرلايك و جورناك بحلول هذه المرحلة وبذلوا قصارى جهدهم لمساعدة كواتاش إيشل، ولكن بينما كان يتم صرف إنتباه ميرفا من قبل الهياكل العظمية التمساحيات، لم يكن مقيدًا بالكامل. على هذا النحو، اضطر الاثنان إلى إبقاء الغولم الضخم بعيدًا دون مساعدة كواتاش إيشل أثناء محاولتهم مساعدته. لم يكن ذلك فعال للغاية.

‘ثقة ملاك شيء ثقيل لتحمله’. رثى زوريان.

في النهاية أدرك كواتاش إيشل أن هذا لم يكن ناجحًا وأن محاولة التغلب على زوريان بهذه الطريقة كانت مجرد حرق للمانا بدون نتيجة. لم يكن زوريان ينفق أي مانا على الدفاع عن نفسه حتى، لذا فإن هجمات الليتش لم ترهقه حتى.

في السماء، أدرك حلفاؤه الثلاثة أنه في خطر وحاولوا مساعدته، لكن أوغانج أدرك ما كان يحدث أيضًا وأطلق فجأةً سربًا كاملاً من الأشعة البيضاء الساطعة بشكل مذهل لاعتراضهم وجعلهم غير قادرين على تقديم المساعدة.

“أوغانج!” صرخ كواتاش إيشل فجأة. “ساعدني في كسر صدفة السلحفاة هذه!”

على الفور تقريبًا بعد أن بدأ الاستدعاء الخاص به، أوقف جورناك و كواتاش إيشل و سيلفرلايك مسيرتهم الدرامية واندفعوا نحوه ببساطة، على أمل إيقاف التعويذة. لو لم يكن مشتتًا بسبب إجهاد الاستدعاء، لكان زوريان قد وجد المشهد مضحكًا. كما كان الأمر مع ذلك، فقد شاهد فقط بينما بدأ الثلاثي في إلقاء التعاويذ عليه، فقط ليتم إيقافهم من قبل دايمن وميرفا. بذل كواتاش إيشل قصارى جهده لضربه بالعديد من حزم التفكيك الحمراء المميزة الخاصة به، وكان جورناك يمطر المنطقة بأكملها بأقواس براقة من البرق التي تهربت من خلال أي درع ثابت وعقبة في الطريق، وكانت سيلفرلايك تحاول نسخ زوريان من خلال إطلاق زجاجات جرعات مختلفة عليه بمساعدة تعاويذ التحريك الذهني.

“أبعد هؤلاء الحمقى عني، إذن!” رد أوغانج، محاولًا التخلص من الكرة اللبنية التي كانت تحلق حوله من السماء.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سرعان ما انقض الوحشان العظميان على ميرفا، وأمسكوه.

جثم الليتش القديم وقفز، منطلقا على الفور في السماء كالصاصة.

انحرف اثنان من النجوم إلى الجانب، للتأكد من أن المكعب لن يستطيع إلا اعتراض أحد النجوم فعليًا، لكنه لم يساعد. لقد بدا وكأن المكعب قد انهار عند حوافه، وفصل نفسه فجأة إلى ثمانية مكعبات أصغر. وضعوا أنفسهم في كرة تقريبية حول زوريان، وغطت كرة زرقاء باهتة من القوة السحرية، غير مرئية تقريبًا، المنطقة بأكملها من حوله. لم تحاول المكعبات الأصغر حتى اعتراض النجوم الحمراء بعد ذلك، واصطدمت المقذوفات الثلاثة بالحاجز دون مقاومة على الإطلاق.

بدا دايمن ممزقًا بين مطاردة الليتش، على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا سيخرجه من أمان درع زوريان، ومحاولة ممارسة المزيد من الضغط على جورناك وسيلفرلايك. لقد قرر في النهاية أن يحاول قتل جورناك.

بالكاد تفاعل الحاجز الغير مرئي تقريبا. أي شخص وقف بالقرب من زوريان كان سيرى حفنة من التموجات اللطيفة المنبثقة من نقاط التأثير لجزء من الثانية، لكنها سرعان ما هدأت ولم تترك أي أثر للضرر على الدرع.

ربما كان قرارًا ذكيًا وأيده زوريان بالكامل. في حين أن مواجهة أيا ما كان يفعله كواتاش إيشل قد يكون أكثر فائدة، فمن المحتمل أن يؤدي إلى وفاته. لقد فضل زوريان أن يواجه خطرًا أكبر من رؤية دايمن يموت هنا. رؤى لدايمن شاحب وينزيف، وشبه ميت بعد أن ضحى بقوته الحياتية للسماح لزوريان بإنقاذ نفسه، غمرت عقله للحظات، وانزلقت سيطرته على تعويذة الاستدعاء…

شفقة. لكن لم يهم. كان كواتاش إيشل و سيلفرلايك مصطفين بشكل مثالي في الوقت الحالي، لذلك دفع ميرفا كلتا يديه تجاههما، مما تسبب في إتجاه موجة ضخمة من الرياح والقوة الحركية نحوهما.

لا! لا، ركز… ركز… لقد دفع هذه الأفكار جانباً، تمامًا كما دفعها جانبًا طوال الشهر، وركز على الأمر المطروح. استدعاء الملاك. كان يجب أن ينجح، وإلا فسيكون للعدو مجموعة كاملة من الشياطين إلى جانبهم، ولن يكون لديهم شيء لمواجهتهم به.

وكثيراً ما ذهب ميرفا إلى الهجوم أيضا، ملتقطا الحجارة والصخور من الحفر المكشوفة في القتال ويرميها بدقة جيدة بشكل مدهش. كما أنه أحيانًا إنقذ فجأة وحاول ضربهم بقوة- وهو تكتيك فظ ولكنه فعال كان كثيرًا ما يقطع إلقائاتهم ويجبرهم على المراوغة.

اشتدت المعركة في الهواء. بطريقة ما وجد زاك وألانيك لحظة للقيام ببعض مقاطعة الإلقاءة الخاصة بهما ووجهوا وابلًا من المقذوفات لمحاكاة كواتاش إيشل التي تقف على سطح قصر إياسكو، في محاولة لمقاطعة استدعاء الشياطين. لقد فشلوا، على حد سواء لأن كواتاش إيشل الطائر تدخل نيابةً عن نسخته ولأن قصر إياسكو كان لا يزال يحتوي على حمايات دفاعية سليمة بشكل معقول، على الرغم من كل القتال الذي كان يدور حوله.

وكثيراً ما ذهب ميرفا إلى الهجوم أيضا، ملتقطا الحجارة والصخور من الحفر المكشوفة في القتال ويرميها بدقة جيدة بشكل مدهش. كما أنه أحيانًا إنقذ فجأة وحاول ضربهم بقوة- وهو تكتيك فظ ولكنه فعال كان كثيرًا ما يقطع إلقائاتهم ويجبرهم على المراوغة.

في ذلك الوقت، قال كواتاش إيشل أن وحش الهيكل العظمي التمساحي كان “حيوانه الأليف”. بالطبع كان لديه في الواقع أكثر من واحد…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط