هل يمكن ان يكون هذه عالم اخر؟
VOLUME ONE
آه، حماقة.
الفصل 1: هل يمكن أن يكون هذا عالم آخر؟
لكنني لم أكن أعتقد أن مثل هذا الوهم سيُصبِح حقيقة……
part 1
في تلك اللحظة تملكني إرتباكٌ شديد.
عندما إستيقظت، كان أول شيء شعرت به هو الضوء الساطع في عيني.
في النهاية، حملني الرجل.
ملأ الضوء رؤيتي، وضيقت عيني بسبب عدم الراحة.
كان الأب يلوح حول الفناء حاملًا سيفًا في يده.
عندما تكيفت عيني مع الضوء، وجدت امرأة شابة شقراء تحدق في وجهي.
“ما الخطأ؟”
فتاة جميلة…… لا، امرأة جميلة ستكون أكثر ملاءمة.
في البداية إعتقدت أن الخادمة كانت عمتي أو شيء من هذا القبيل، لكن موقفها المحترم تجاه والديَّ جعل الأمر يبدو أنها ليست من العائلة.
من هي؟
على الرغم من أنني لم أستطِع فعل شيء غير الزحف، بمجرد أن فعلت ذلك، فهمت الكثير من الأشياء.
بجانبها كان رجل مُقارِبٌ لها في العمر ذو شعرٍ بُني، أعطاني ابتسامة قاسية.
“من أجلِ سلامتِك…فلتتحول قوة الإله إلى محصولٍ وفير، وتمنح الشفاء لأولئك الذين فقدوا القوة على الوقوف مرةً أخرى، [الشفاء]“
رجل قوي ومتغطرس. كانت عضلاته مذهلة.
“- – – – – – XX – – – – XXX” ، أجاب الرجل مع تعبيرٍ لطيف على وجهِه. حقًا، ماذا قالوا للتو؟ لم أستطع فِهمَهُم على الإطلاق.
شعر بني، من النوع المتعجرف. وبالنظر إلى بشرتِهِ الدكنة، من المُفترض أن أكون مشمئزًا منه. لكن، وعلى الرغم من غرابة ذلك، لم أشعر بعدم الراحة تجاهه.
أكدتُ ذلك عندما تم حملي مع دعم رأسي وظهر جسدي وأنا أُشاهِد.
كان شعره بلون بني جميل، ربما لأنه لم يكن مصبوغًا، على ما أعتقد.
نظر والدي إلى النافذة من الخارج عندما سمع صراخ والدتي.
“- – – – – XX – – – – – XXXX”
أول زوجين رأيتهما عندما فتحت عيني يبدو أنهم والداي.
انفجرت المرأة بإبتسامة وهي تراقبني وقالت شيئًا.
خاصة أسماء البلدان والمقاطعات والمواقع الأخرى المختلفة.
ماذا تقول؟ شعرت بالغموض، لم أستطع سماعها بوضوح ولم أفهمها على الإطلاق.
أيمكن أن يكون أنها ليست اليابانية؟
هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.
“- – – – – – XX – – – – XXX” ، أجاب الرجل مع تعبيرٍ لطيف على وجهِه. حقًا، ماذا قالوا للتو؟ لم أستطع فِهمَهُم على الإطلاق.
بعض الأسماء التي بدا أنها صحيحة لم أسمع بها مِن قبل.
“- – – – – -XXX- – – – – XX”
في تلك اللحظة تملكني إرتباكٌ شديد.
جاء صوت شخصٍ ثالث من مكانٍ ما.
–أن أعيش حياةً حقيقية بالمقارنة مع حياتي السابقة كـ هيكيموري*.
لم أستطِع رؤيتهم.
من موقِفِها القلِق، يبدو أنني قد سقطت بطريقة خطيرة للغاية.
حاولت الجلوس لأسألهم، “أين هو هذا المكان، ومن انتم يا رفاق؟”
رجل قوي ومتغطرس. كانت عضلاته مذهلة.
حتى لو كنت هيكيكوموري، لستُ فاشِلًا تمامًا في التواصل.
كان الأب يلوح حول الفناء حاملًا سيفًا في يده.
لا يزال بإمكاني فعل شيء من هذا القبيل.
لم أشعر أبدًا بمثل هذا الإمتنان لكوني قادرًا على التحرك.
“آه، آه – – -“
تلك كانت أفكاري.
لكنني لم أستطع معرفة ما إذا كان ما جاء من شفتي تأوه أو مجردَ تنفسٍ ثقيل.
ماذا كان ذلك الآن؟ ماذا فَعَلَتْ فقط؟
جسدي لا يستطيع التحرك.
في النهاية، حملني الرجل.
شعرت بإحساسٍ في أصابعي ومعصمَيَّ، لكنني لم أستطع تحريك الجزء العلوي من جسدي.
لا، ربما كنت في غيبوبة لعشرات الأيام، وتسبب ذلك في انخفاض وزن جسدي.
“XXXXXX…XX…..”
أكدتُ ذلك عندما تم حملي مع دعم رأسي وظهر جسدي وأنا أُشاهِد.
في النهاية، حملني الرجل.
part 1
هذه مزحة، صحيح؟ جسدي يزن أكثر من 100 كيلوغرام، و مازال يرفعني بهذهِ السهولة-…
في هذه اللحظة، أتاني وميضٌ من الإلهام.
لا، ربما كنت في غيبوبة لعشرات الأيام، وتسبب ذلك في انخفاض وزن جسدي.
بدا الأمر وكأنني في جسدٍ جديد. وأخيرًا أدركت هذه الحقيقة.
مثل ذلك الحادث الضخم. هناك احتمال كبير بأنني فقدت ذراعًا أو ساقًا.
ريفيٌ للغاية. كان الأمر مؤلمًا بالنسبة لي، أنا الذي إنغمس في موجة الحضارة والتكنولوجيا.
مصير أسوأ من الموت، هاه……
في وقتٍ لاحِق، بدأت في الإهتمام بالمحادثات بين والدي والخادمة.
في ذلك اليوم.
part 2
تلك كانت أفكاري.
“رودي! هل أنت بخير!؟”
*****
ولكن حتى لو حاولت الإحتفاظ بها، فإن الأشياء التي تأتي من الأسفل ستظل تتسرب، لذلك تركت الأشياء تسري كما هي.
part 2
أول زوجين رأيتهما عندما فتحت عيني يبدو أنهم والداي.
مرَّ شهر.
في تلك اللحظة تملكني إرتباكٌ شديد.
بدا الأمر وكأنني في جسدٍ جديد. وأخيرًا أدركت هذه الحقيقة.
كان الأب يلوح حول الفناء حاملًا سيفًا في يده.
لقد أصبحتُ طفلًا.
خاصة أسماء البلدان والمقاطعات والمواقع الأخرى المختلفة.
أكدتُ ذلك عندما تم حملي مع دعم رأسي وظهر جسدي وأنا أُشاهِد.
“رودي! هل أنت بخير!؟”
لا أعرف لماذا لا يزال لدي ذكرياتي السابقة، ولكن لم يكن هناك شيء سيء في الإحتفاظِ بها.
أخذت الأم نظرة متأنية على رأسي.
الاحتفاظ بالذكريات عند التناسخ – – – – – أي شخصٍ كان قد إستمتع بمثل هذه الأوهام مرةً واحدةً على الأقل في حياتِه.
ريفيٌ للغاية. كان الأمر مؤلمًا بالنسبة لي، أنا الذي إنغمس في موجة الحضارة والتكنولوجيا.
لكنني لم أكن أعتقد أن مثل هذا الوهم سيُصبِح حقيقة……
لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.
أول زوجين رأيتهما عندما فتحت عيني يبدو أنهم والداي.
VOLUME ONE
ربما كانوا في بداية العشرينيات.
أمٌ قلقة قليلًا، وأب لم يعامل الموضوع كشيء جديّ واسترضاها.
بوضوح، كانوا أصغر مني في حياتي الماضية.
“على الرغم من ذلك، من المفترض أن يكبر الطفل ليُصبِح قويًا. بهذه الطريقة سوف يصبح بصحة جيدة. الى جانب ذلك، حتى لو أُصيب، أليس بإمكانك علاجه بسهولة؟”
من وجهة نظر طفلٍ يبلُغ من العمر 34 عامًا، كان من المُنصِف أن أطلق عليهم مُسمى شباب.
أجرى والداي هذه المناقشة عندما رأوني أزحف في كل مكان.
لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.
والدي لا يزال يلوح بهذا الشيء في عُمرِهِ هذا؟ تشونيبيو؟
لقد لاحظت ذلك بالفعل منذ البداية، لكن لا يبدو أنني في اليابان.
أخذت الأم نظرة متأنية على رأسي.
كانت اللغة مختلفة، ولم يبدو أن وجوه والديَّ يابانية، بل بدت ملابسهم وكأنها من قريه محلية.
*****
لم أتمكن من رؤية أي شيء يشبه الجهاز الإلكتروني. الشخص الذي كان يرتدي مئزر الخادمة تنظف بقطعة قماش، وكانت الأواني والأوعية والأثاث مصنوعة بشكلٍ خشن ومن الخشَب. ربما لم تكن دولة متقدمة.
مثل ذلك الحادث الضخم. هناك احتمال كبير بأنني فقدت ذراعًا أو ساقًا.
لم يتم إنتاج الضوء من المصابيح الكهربائية، ولكن من الشموع والمصابيح الزيتية.
مرَّ شهر.
بالطبع، كان هناك احتمال أن يكونوا فقراء للغاية وغير قادرين على تحمل فواتير الكهرباء.
كان الأب يلوح حول الفناء حاملًا سيفًا في يده.
…ربما كان هذا الإحتمال الأكثر منطقية؟
لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.
إعتقدتُ أن لديهم بالتأكيد بعض المال، حيث كان هناك شخص يرتدي زي الخادمة.
أمٌ قلقة قليلًا، وأب لم يعامل الموضوع كشيء جديّ واسترضاها.
لكن لن يكون غريبًا إذا كانت أُخت أحد والداي. سيكون من الطبيعي بالنسبة لها أن تهتم بالتنظيف.
كان جسده كله تفوح منه رائحة العرق بسبب تلويحه بالسيف منذ قليل.
أردت بالتأكيد أن أبدء من جديد، لكن العيش في عائلة لا تستطيع حتى دفع الفواتير جعلني مضطربًا للغاية.
مكانٌ ريفيٌ تمامًا. لم أتمكن من رؤية أي أسلاك كهربائية أو مصابيح أو أي شيء مُشابِه. ربما لم يكن هناك محطة كهرباء قريبة.
part 3
بدا أن تعبيرها يقول: لو كانت هناك إصابة، فستكون خطيرة.
مرت نصفُ سنة.
بعثت يدُ والدتي ضوءًا خافتًا، وفي لحظة، إختفى ألمي.
عندما إستمعت إلى محادثات والدي خلال نصف العام الماضي، بدأت أفهمهم شيئًا فشيئًا.
لقد لاحظت ذلك بالفعل منذ البداية، لكن لا يبدو أنني في اليابان.
لم يكن من الممكن إعتبار درجاتي في اللغة الإنجليزية جيدة، ولكن يبدو القول أن تعلمها يمكن أن يكون بطيئًا جدًا عندما تتأثر بشدة بلغتِكَ الأصلية صحيحًا. أو يمكن أن يكون عقل هذا الجسد ذكيًا؟ أو ربما كان ذلك بسبب صِغَرِ سني، لكنني إكتشفت أنه يمكنني حفظ الأشياء بسرعة.
لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.
بحلول هذا الوقت، صرتُ قادرًا على الزحف.
بحلول هذا الوقت، صرتُ قادرًا على الزحف.
القدرة على التحرك شيء رائع.
VOLUME ONE
لم أشعر أبدًا بمثل هذا الإمتنان لكوني قادرًا على التحرك.
part 1
“بمجرد أن أزيح بنظري عنه سيركض إلى مكانٍ آخر.”
بوضوح، كانوا أصغر مني في حياتي الماضية.
“أليس من الجيد أنه نشيط؟ كنت قلقة للغاية عندما لم يبكي على الإطلاق عندما ولِد.”
في تلك اللحظة تملكني إرتباكٌ شديد.
“حتى الآن، هو لا يبكي.”
كانت اللغة مختلفة، ولم يبدو أن وجوه والديَّ يابانية، بل بدت ملابسهم وكأنها من قريه محلية.
أجرى والداي هذه المناقشة عندما رأوني أزحف في كل مكان.
كان شعره بلون بني جميل، ربما لأنه لم يكن مصبوغًا، على ما أعتقد.
ليس وكأنني سأبكي من أجل الطعام في سنٍ كهذا بعد كل شيء.
شعرت بإحساسٍ في أصابعي ومعصمَيَّ، لكنني لم أستطع تحريك الجزء العلوي من جسدي.
ولكن حتى لو حاولت الإحتفاظ بها، فإن الأشياء التي تأتي من الأسفل ستظل تتسرب، لذلك تركت الأشياء تسري كما هي.
في هذه اللحظة، أتاني وميضٌ من الإلهام.
على الرغم من أنني لم أستطِع فعل شيء غير الزحف، بمجرد أن فعلت ذلك، فهمت الكثير من الأشياء.
“بمجرد أن أزيح بنظري عنه سيركض إلى مكانٍ آخر.”
في بادئ الأمر، كانت هذه العائلة ميسورة نسبيًا.
كانت المنازل الأخرى مُبعثرة، وعلى جانب حقول القمح إستطعت رؤية عائلتين أو ثلاث عوائل.
المبنى عبارة عن منزلٍ خشبي من طابقين، وكان هناك أكثر من خمس غرف. ولديهم خادمة واحدة مُستأجرة.
هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.
في البداية إعتقدت أن الخادمة كانت عمتي أو شيء من هذا القبيل، لكن موقفها المحترم تجاه والديَّ جعل الأمر يبدو أنها ليست من العائلة.
ماذا تقول؟ شعرت بالغموض، لم أستطع سماعها بوضوح ولم أفهمها على الإطلاق.
كان هذا المكان عباره عن قريه.
حتى لو كنت هيكيكوموري، لستُ فاشِلًا تمامًا في التواصل.
من المشهد الذي استطعت رؤيته من النوافذ، كان منظرًا طبيعيًا هادئًا من قطع الأراضي الزراعية.
ملأ الضوء رؤيتي، وضيقت عيني بسبب عدم الراحة.
كانت المنازل الأخرى مُبعثرة، وعلى جانب حقول القمح إستطعت رؤية عائلتين أو ثلاث عوائل.
ذَكرتُها في قلبي.
مكانٌ ريفيٌ تمامًا. لم أتمكن من رؤية أي أسلاك كهربائية أو مصابيح أو أي شيء مُشابِه. ربما لم يكن هناك محطة كهرباء قريبة.
بوضوح، كانوا أصغر مني في حياتي الماضية.
كنت قد سمعت أن الدول الأجنبية تضع أسلاكها تحت الأرض، ولكن لو كان هذا هو الحال، فمن الغريب أن هذا المنزل ليس لديه كهرباء.
بعثت يدُ والدتي ضوءًا خافتًا، وفي لحظة، إختفى ألمي.
ريفيٌ للغاية. كان الأمر مؤلمًا بالنسبة لي، أنا الذي إنغمس في موجة الحضارة والتكنولوجيا.
رجل قوي ومتغطرس. كانت عضلاته مذهلة.
حتى لو كنت متناسخًا، ما زلت أرغب في الحصول على جهازِ كمبيوتر يخصني.
كان شعره بلون بني جميل، ربما لأنه لم يكن مصبوغًا، على ما أعتقد.
إنتهت طريقة التفكير هذه بعد ظُهرِ يومٍ معين.
مصير أسوأ من الموت، هاه……
مع لا شيء أستطيع القيام به، صعدت على الكرسي كالمعتاد، راغبًا في التأمل بإعجاب بمشهد الحقول كالمُعتاد. عندما نظرت من النافذة، صُدِمت.
والدي لا يزال يلوح بهذا الشيء في عُمرِهِ هذا؟ تشونيبيو؟
كان الأب يلوح حول الفناء حاملًا سيفًا في يده.
أيمكن أن يكون أنها ليست اليابانية؟
وا، هاه؟ ماذا يفعل؟
ولكن، السحر هاه……؟
والدي لا يزال يلوح بهذا الشيء في عُمرِهِ هذا؟ تشونيبيو؟
“كيا!”
آه، حماقة.
زواجُ مُحارب من راهِبة؟
بسبب الصدمة، سقطت من الكرسي.
“كنت قلقًا عندما لم يبكي على الإطلاق في البداية، ولكن إذا كان شقيًا جدًا، فسيكون بالتأكيد على ما يرام……”
أمسكتُ بيَدِ الطفلِ غير مكتملة النمو خاصتي بالكرسي، لكنها لم تتمكن من دعم جسدي وضرب الجزء الأثقل من رأسي الأرض أولًا.
حاولت الجلوس لأسألهم، “أين هو هذا المكان، ومن انتم يا رفاق؟”
“كيا!”
“مهلًا لحظة، يا عزيزي. هذا الطفل لم يدخل السنة الأولى من عمره. هل لك أن تهتم به أكثر قليلًا!”
سمعت صرخة في اللحظة التي ضربت الأرض فيها.
في وقتٍ لاحِق وضعني الإثنان في الغرفة المجاورة للنوم، إنتقلا إلى الطابق الثاني، وانشغلا بمهمة إنشاء طفلٍ جديد.
رائتني والدتي وأسقطت غسيلها، يديها على فمها، نظرت إليَّ بوجهٍ شاحبٍ كأنها ميتة.
ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.
“رودي! هل أنت بخير!؟”
إنتهت طريقة التفكير هذه بعد ظُهرِ يومٍ معين.
هرعت والدتي إليَّ في حالة من الذعر وحملتني.
أم كان ذلك، مثل والدي حامل السيف، هل والدتي هي أيضًا تشونيبيو؟
نظرت إلى عينيَّ بِقلق ثم وضعت يدها على صدرِها، وكأنها شعرت بالراحة.
ربما هذا المكان……
“…… فووو، يبدو أنك بخير.”
لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.
سيدتي، من الأفضل عدم تحريك شخص ما بعد أن تلقى رأسه ضربة،
تحول وجه أمي إلى اللون الأحمر.
ذَكرتُها في قلبي.
“- – – – – -XXX- – – – – XX”
من موقِفِها القلِق، يبدو أنني قد سقطت بطريقة خطيرة للغاية.
والدي لا يزال يلوح بهذا الشيء في عُمرِهِ هذا؟ تشونيبيو؟
بدا أنني سأصبح مخبولًا بسبب الذربة على رأسي. لا، لا يبدو الأمر كذلك.
عالم مُختلف يحتوي على السيوف والسحر فيه.
كان هناك ألم كالخفقان على الجزء الخلفي من رأسي. على الأقل إمساكي للكرسي بيدي خفض من سرعة سقوطي.
بدا أن تعبيرها يقول: لو كانت هناك إصابة، فستكون خطيرة.
بما أن رد فعل والدتي لم يكن مذعورًا، إفترضت أنه لم يكن هناك أي دم. ربما هو مجرد تورم.
… إذا كان هذا العالم، ربما حتى أنا أستطيع تحقيق ذلك.
أخذت الأم نظرة متأنية على رأسي.
انفجرت المرأة بإبتسامة وهي تراقبني وقالت شيئًا.
بدا أن تعبيرها يقول: لو كانت هناك إصابة، فستكون خطيرة.
لا، أنا مُتيقِن من ذلك.
أخيرًا، وضعت يدها على رأسي،
أخيرًا، وضعت يدها على رأسي،
“من أجلِ سلامتِك…فلتتحول قوة الإله إلى محصولٍ وفير، وتمنح الشفاء لأولئك الذين فقدوا القوة على الوقوف مرةً أخرى، [الشفاء]“
في ذلك اليوم.
كِدتُ أنفجِر تقريبًا، “مهلًا، مهلًا، هل هذا البلد هو ‘يا ألم، يا ألم، إذهب بعيدًا بسرعة’؟”
لا، ربما كنت في غيبوبة لعشرات الأيام، وتسبب ذلك في انخفاض وزن جسدي.
أم كان ذلك، مثل والدي حامل السيف، هل والدتي هي أيضًا تشونيبيو؟
part 1
زواجُ مُحارب من راهِبة؟
نظرت إلى عينيَّ بِقلق ثم وضعت يدها على صدرِها، وكأنها شعرت بالراحة.
فقط عندما كنت أفكر في ذلك.
لكن والدتي لم تتراجع، ربما بسبب ارتطام مؤخرة رأسي بالأرض أولًا.
بعثت يدُ والدتي ضوءًا خافتًا، وفي لحظة، إختفى ألمي.
ماذا تقول؟ شعرت بالغموض، لم أستطع سماعها بوضوح ولم أفهمها على الإطلاق.
……إييييييه؟؟
أردت بالتأكيد أن أبدء من جديد، لكن العيش في عائلة لا تستطيع حتى دفع الفواتير جعلني مضطربًا للغاية.
“أُنظر، لا بأس الآن. بعد كل شيء، كانت والدتك مغامرة شهيرة” قالت والدتي بطريقة متبجحة.
بدا الأمر وكأنني في جسدٍ جديد. وأخيرًا أدركت هذه الحقيقة.
في تلك اللحظة تملكني إرتباكٌ شديد.
في البداية إعتقدت أن الخادمة كانت عمتي أو شيء من هذا القبيل، لكن موقفها المحترم تجاه والديَّ جعل الأمر يبدو أنها ليست من العائلة.
سيف، محارب، مغامر، شفاء، دُعاء، راهبة. كل هذه المصطلحات صَدَتْ في رأسي.
بالطبع، كان هناك احتمال أن يكونوا فقراء للغاية وغير قادرين على تحمل فواتير الكهرباء.
ماذا كان ذلك الآن؟ ماذا فَعَلَتْ فقط؟
زواجُ مُحارب من راهِبة؟
“ما الخطأ؟”
……إييييييه؟؟
نظر والدي إلى النافذة من الخارج عندما سمع صراخ والدتي.
حتى لو كنت هيكيكوموري، لستُ فاشِلًا تمامًا في التواصل.
كان جسده كله تفوح منه رائحة العرق بسبب تلويحه بالسيف منذ قليل.
سيدتي، من الأفضل عدم تحريك شخص ما بعد أن تلقى رأسه ضربة،
“إستمع إليَّ يا عزيزي. صعد رودي بالفعل على قمة كرسي……وكاد أن يُصاب بجروحٍ خطيرة.”
هذه مزحة، صحيح؟ جسدي يزن أكثر من 100 كيلوغرام، و مازال يرفعني بهذهِ السهولة-…
“حسنًا، على الأقل الصبي نشط وليس خاملًا.”
مثل ذلك الحادث الضخم. هناك احتمال كبير بأنني فقدت ذراعًا أو ساقًا.
أمٌ قلقة قليلًا، وأب لم يعامل الموضوع كشيء جديّ واسترضاها.
سمعت صرخة في اللحظة التي ضربت الأرض فيها.
هذا حدثٌ شائعٌ جدًا.
بالطبع، كان هناك احتمال أن يكونوا فقراء للغاية وغير قادرين على تحمل فواتير الكهرباء.
لكن والدتي لم تتراجع، ربما بسبب ارتطام مؤخرة رأسي بالأرض أولًا.
بحلول هذا الوقت، صرتُ قادرًا على الزحف.
“مهلًا لحظة، يا عزيزي. هذا الطفل لم يدخل السنة الأولى من عمره. هل لك أن تهتم به أكثر قليلًا!”
لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.
“على الرغم من ذلك، من المفترض أن يكبر الطفل ليُصبِح قويًا. بهذه الطريقة سوف يصبح بصحة جيدة. الى جانب ذلك، حتى لو أُصيب، أليس بإمكانك علاجه بسهولة؟”
إنتهت طريقة التفكير هذه بعد ظُهرِ يومٍ معين.
“لكنني قلقة حقًا، ما زلت أفكر في إصابته بجروح خطيرة وعدم تمكني من علاجه……”
لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.
“سيكون بخير.”
ماذا تقول؟ شعرت بالغموض، لم أستطع سماعها بوضوح ولم أفهمها على الإطلاق.
قال والدي ذلك وإحتضنها بإحكام.
ماذا تقول؟ شعرت بالغموض، لم أستطع سماعها بوضوح ولم أفهمها على الإطلاق.
تحول وجه أمي إلى اللون الأحمر.
من موقِفِها القلِق، يبدو أنني قد سقطت بطريقة خطيرة للغاية.
“كنت قلقًا عندما لم يبكي على الإطلاق في البداية، ولكن إذا كان شقيًا جدًا، فسيكون بالتأكيد على ما يرام……”
عندما إستيقظت، كان أول شيء شعرت به هو الضوء الساطع في عيني.
والدي قبل أمي.
عندما إستيقظت، كان أول شيء شعرت به هو الضوء الساطع في عيني.
مهلًا، مهلًا، أنتما تجعلانني أرى هذا عن قصد؟ أنتما!!
من المشهد الذي استطعت رؤيته من النوافذ، كان منظرًا طبيعيًا هادئًا من قطع الأراضي الزراعية.
في وقتٍ لاحِق وضعني الإثنان في الغرفة المجاورة للنوم، إنتقلا إلى الطابق الثاني، وانشغلا بمهمة إنشاء طفلٍ جديد.
انفجرت المرأة بإبتسامة وهي تراقبني وقالت شيئًا.
حتى لو ذهبتم الى الطابق الثاني، لايزال بإمكاني سماع أصوات النيان نيان، اللعنة!! الأشخاص الـ offline حقًا ناجحون في حياتِهِم…
بالطبع، كان هناك احتمال أن يكونوا فقراء للغاية وغير قادرين على تحمل فواتير الكهرباء.
ولكن، السحر هاه……؟
في هذه اللحظة، أتاني وميضٌ من الإلهام.
part 4
مرت نصفُ سنة.
في وقتٍ لاحِق، بدأت في الإهتمام بالمحادثات بين والدي والخادمة.
لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.
ثم سمعت الكثير من المصطلحات التي لم تكُن في قائمة مفرداتي التي أعرفها.
الفصل 1: هل يمكن أن يكون هذا عالم آخر؟
خاصة أسماء البلدان والمقاطعات والمواقع الأخرى المختلفة.
عالم مُختلف يحتوي على السيوف والسحر فيه.
بعض الأسماء التي بدا أنها صحيحة لم أسمع بها مِن قبل.
“كيا!”
ربما هذا المكان……
ملأ الضوء رؤيتي، وضيقت عيني بسبب عدم الراحة.
لا، أنا مُتيقِن من ذلك.
“إستمع إليَّ يا عزيزي. صعد رودي بالفعل على قمة كرسي……وكاد أن يُصاب بجروحٍ خطيرة.”
لم تكن هذه الأرض، ولكن عالمٌ آخر.
“رودي! هل أنت بخير!؟”
عالم مُختلف يحتوي على السيوف والسحر فيه.
بحلول هذا الوقت، صرتُ قادرًا على الزحف.
في هذه اللحظة، أتاني وميضٌ من الإلهام.
مصير أسوأ من الموت، هاه……
… إذا كان هذا العالم، ربما حتى أنا أستطيع تحقيق ذلك.
لا، ربما كنت في غيبوبة لعشرات الأيام، وتسبب ذلك في انخفاض وزن جسدي.
إذا كان عالمًا فيهِ السيوف والسحر، عالمٌ مُختلفٌ عن عالمي السابقة وبمنطِقِهِ المختلف هذا، فربما يمكنني فعل ذلك.
لا، أنا مُتيقِن من ذلك.
أن أعيش كشخصٍ عادي، وأن أعمل بجد مثل شخصٍ عادي، وأن أكون قادرًا على الصعود مرةً أخرى إذا سقطت، وأن أعيش حياتي بالكامل.
لقد جعلني ذلك أشعر بالحسد حقًا لأن لديهم أطفالًا في مثلِ هذا العمر.
لقد كنتُ مُمتلِئًا بالندم عندما توفيت في حياتي السابقة.
ملأ الضوء رؤيتي، وضيقت عيني بسبب عدم الراحة.
الموت بشكل مليء بعدم الراحة بسبب عجزي الخاص وحقيقة أنني لم أُنجز أي شيء.
ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.
ولكن أنا الذي إختبر كل ذلك.
عندما إستمعت إلى محادثات والدي خلال نصف العام الماضي، بدأت أفهمهم شيئًا فشيئًا.
بعد أن إحتفظتُ بالمعرفة والخبرات من حياتي السابقة، ربما يُمكِنُني فعلُ ذلك حقًا.
أن أعيش كشخصٍ عادي، وأن أعمل بجد مثل شخصٍ عادي، وأن أكون قادرًا على الصعود مرةً أخرى إذا سقطت، وأن أعيش حياتي بالكامل.
–أن أعيش حياةً حقيقية بالمقارنة مع حياتي السابقة كـ هيكيموري*.
إذا كان عالمًا فيهِ السيوف والسحر، عالمٌ مُختلفٌ عن عالمي السابقة وبمنطِقِهِ المختلف هذا، فربما يمكنني فعل ذلك.
*الأشخاص المُنعزلين الذين لا يخرجون من المنزل أو بإختصار الأوتاكو
في النهاية، حملني الرجل.
لم يكن من الممكن إعتبار درجاتي في اللغة الإنجليزية جيدة، ولكن يبدو القول أن تعلمها يمكن أن يكون بطيئًا جدًا عندما تتأثر بشدة بلغتِكَ الأصلية صحيحًا. أو يمكن أن يكون عقل هذا الجسد ذكيًا؟ أو ربما كان ذلك بسبب صِغَرِ سني، لكنني إكتشفت أنه يمكنني حفظ الأشياء بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
