نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

موشوكو تينساي 12

الفصل 0: المُقدِمة

الفصل 0: المُقدِمة

“من ينالُ أجنِحَةَ الحُريةِ يَفقِدُ ساقيهِ في المُقابِل”

أنا حاليًا أركُض.

المجلد الثاني

صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.

الطفولة-التَعليم

تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”

المُقدِمة

“أين ذَهَب؟!”

أنا حاليًا أركُض.

ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ  تحتَ الدَرَج.

أفِرُ بعيدًا بكُلِ قوتي من مخالبِ الوَحش.

أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.

أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.

أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.

صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.

كُنتُ أفضلَ قليلًا مِنَ القُمامةِ قبلَ وفاتي، ولكِن بعدَ أنْ رأيتُ وفكرتُ في أخطائيَّ الماضية، عَمِلتُ بجدٍ لأعيشَ حياةً لائِقةً على مدارِ السنواتِ السبعِ الماضية.

“أين ذَهَب؟!”

أفِرُ بعيدًا بكُلِ قوتي من مخالبِ الوَحش.

رنَّ صوتُ المخلوقِ المُرعبِ وهو يُطارِدُني بلا هوادة.

أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.

إعتَقَدتُ أن لديَّ بعضَ القُدرةِ على التَحَمُل. بعدَ كُلِ شيء، لقد كُنتُ أجري مسافاتٍ طويلةً وأُمارِسُ السيفَ خِلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.

أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟

الآنَ بعدَ أن تَحَطَمَتْ ثِقَتي… 

أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟

بدا هذا المَخلوقُ وكأنهُ يضحِكُ عليّ، وشعرهُ القرمزي يُرفرِفُ وهوَ يُلاحِقُني ويقترِبُ مني بِسُرعةٍ لدرجةِ أنَّني لم أستطِع التَوقُفَ لإلتقاطِ بعضِ الهواءِ حتى.

الآنَ بعدَ أن تَحَطَمَتْ ثِقَتي… 

لا تستسلم قُلتُ لنفسي. بغَضِ النظرِ عن مدى إبتعاديَّ عنه، فإنهُ سيَلحَقُ بيَّ في اللحظةِ التي أفقِدُ فيها التَركيز.

إذا قُمتُ بوظيفتيَّ التي هي تدريسُ سيدةٍ شابة، سيَدفَعُ صاحِبُ العملِ رسومَ دخولِ شخصينِ للجامِعة- – – – – – – – -هذهِ هي قُصَتيَّ حتى الآن.

“هوف……هوف……”

لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.

بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.

أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.

لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.

سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.

سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.

بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.

“غلوب……” بلعتُ لُعابي بقلق.

ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ  تحتَ الدَرَج.

ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ  تحتَ الدَرَج.

المجلد الثاني

تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”

أنا حاليًا أركُض.

هذهِ الكلِمات جَعَلَتْ ساقيَّ يرتجِفان.

ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ  تحتَ الدَرَج.

أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.

أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.

حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.

صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.

في تِلكَ الحياة، لم أذهَب إلى جنازةِ والديّ، مِمّا أدى إلى طرديَّ من المَنزِل. تُرِكتُ يائِسًا، ثُمَ دَهَسَتني شاحنةٌ ومُت. لكِن، ولسُخريةِ القدر، تناسختُ كَطِفلٍ حامِلًا ذكرياتِ حياتيَّ الماضية.

لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.

كُنتُ أفضلَ قليلًا مِنَ القُمامةِ قبلَ وفاتي، ولكِن بعدَ أنْ رأيتُ وفكرتُ في أخطائيَّ الماضية، عَمِلتُ بجدٍ لأعيشَ حياةً لائِقةً على مدارِ السنواتِ السبعِ الماضية.

لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…

لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.

الطفولة-التَعليم

إذا قُمتُ بوظيفتيَّ التي هي تدريسُ سيدةٍ شابة، سيَدفَعُ صاحِبُ العملِ رسومَ دخولِ شخصينِ للجامِعة- – – – – – – – -هذهِ هي قُصَتيَّ حتى الآن.

لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.

“أُخرُج أينما كُنت! سوفَ أسحَقُكَ إلى أجزاء!”

بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.

أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.

المجلد الثاني

أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.

صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.

أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟

ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ  تحتَ الدَرَج.

لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…

حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.

تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط