نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my iyashikei game 36

عائلة كبيرة سعيدة محبة.

عائلة كبيرة سعيدة محبة.

36: عائلة كبيرة سعيدة محبة.

إذا استيقظت لـ 7 أشباح يشاهدون التلفزيون خارج غرفة نومك في منتصف الليل، فما الذي ستفعله؟ معظم الأشخاص سيتحركون للاتصال بالشرطة، أو يركضون من المنزل أو يواصلون الاختباء في السرير. ومع ذلك، اختار هان فاي مسارًا مختلفًا عن كل ما سبق. اختار الخروج من غرفة النوم للانضمام إلى الأشباح السبعة.

من بين جميع الضحايا في قضية الأحجية البشرية، كان وي يوفو الأكثر تفرداً. قتل القاتل باسم الجمال، لكن وي يوفو كان طبيعيًا جدًا، ولم يكن الرجل جذابًا بشكل خاص. كان من الوقاحة قول ذلك، نعم، لكن هذه كانت الحقيقة.

“”””يب يبدو انه كانت السنة الميلادية الجديدة وليست الصينية في بداية الرواية”””

جاب هان فاي الإنترنت للحصول على معلومات. بناءً على تقرير الشرطة، كانت وفاة وي يوفو عرضية. لقد كان غير محظوظ ليصادف جريمة قتل مستمرة وهكذا فقد حياته. ومع ذلك، كان هناك أشخاص عبر الإنترنت كان لديهم آراء متضاربة. من طريقة القاتل في القيام بالأشياء وقدرته على التهرب من اكتشاف الشرطة، كان من الواضح أن القاتل كان شديد الدقة في تخطيطه، ولم يكن ليتيح مثل هذا العيب الكبير في مهمته كان مثل هذا القاتل ذو التوجه التفصيلي ليتوقع وجود وي يوفو. تمامًا مثلما ذبح القاتل شوي تيانشي وشوي كايي في نفس الليلة، اعتقد بعض الناس أن وي يوفو كان هدف القاتل طوال الوقت. في الواقع، اعتقدوا أن القاتل اختار أه مي بسبب وي يوفو. كانت هناك عارضات أزياء شهيرات أخرى على الإنترنت، فلماذا يلاحق ربة منزل إن لم يكن لارتباطها بوي يوفو؟

مع تقدم التكنولوجيا، تم مسح الليغو أيضًا بسبب مد الوقت ولكن بعض البالغين كانوا لا يزالون يشترونها كعناصر للتجميع. ‘هل يمكن أن يكون هذا هو الرابط بين الاثنين؟ كان كل من وي يوفو والقاتل من عشاق الليغو؟ لكن وي يوفو عمل مع قطع البناء لكن القاتل بأجزاء الأجساد البشرية. هل يعني هذا أن وي يوفو قد عرف قاتله؟’ كانت هناك حتى لحظة اعتقد فيها هان فاي، “أو وي يوفو هو القاتل؟!’

على الرغم من صحة الحجة، لم يكن هناك دليل داعم. وقف هان فاي في الأصل إلى جانب الشرطة، لكن بعد تفاعله مع وي يوفو في اللعبة، بدأ منظوره يتغير. بإلقاء نظرة سريعة على حياة وي يوفو، بدت طبيعية بل ومبتذلة. لم يفعل أبدًا أي شيء خارج عن الخط أو غير متوقع. كان يحب زوجته، ويعتز بوالده، ويعمل بصدق ودون شكوى. لقد بدا وكأن الرجل قد حمل العالم دائما في نور الأمل. كان هناك شيء جميل في ذلك. كان للرجل روح جميلة.

36: عائلة كبيرة سعيدة محبة.

إعتقد هان فاي أن هذا هو الشيء الجميل الذي أراده القاتل من وي يوفو، للأسف لم يكن لديه دليل يثبت ذلك.

إذا استيقظت لـ 7 أشباح يشاهدون التلفزيون خارج غرفة نومك في منتصف الليل، فما الذي ستفعله؟ معظم الأشخاص سيتحركون للاتصال بالشرطة، أو يركضون من المنزل أو يواصلون الاختباء في السرير. ومع ذلك، اختار هان فاي مسارًا مختلفًا عن كل ما سبق. اختار الخروج من غرفة النوم للانضمام إلى الأشباح السبعة.

حاول هان فاي التفكير في كل شيء تذكره عن وي يوفو وشيء رآه في منزل الرجل عندما زار المكان لأول مرة ميز نفسه له. لاحظ العديد من ألعاب الليغو وأحاجي الصور المقطوعة المعروضة داخل الخزانة في غرفة معيشة وي يوفو. كانت الليغو عبارة عن لعبة تم تصنيعها منذ عقود. لقد كانت كتل بناء بأكثر من 1300 شكل وبنفس القدر من التباينات في الألوان. يمكن خلطها ومطابقتها بنيات منشآت مختلفة. في الصين، كانت تُعرف أيضًا باسم قطع البناء البلاستيكية السحرية.

إعتقد هان فاي أن هذا هو الشيء الجميل الذي أراده القاتل من وي يوفو، للأسف لم يكن لديه دليل يثبت ذلك.

مع تقدم التكنولوجيا، تم مسح الليغو أيضًا بسبب مد الوقت ولكن بعض البالغين كانوا لا يزالون يشترونها كعناصر للتجميع. ‘هل يمكن أن يكون هذا هو الرابط بين الاثنين؟ كان كل من وي يوفو والقاتل من عشاق الليغو؟ لكن وي يوفو عمل مع قطع البناء لكن القاتل بأجزاء الأجساد البشرية. هل يعني هذا أن وي يوفو قد عرف قاتله؟’ كانت هناك حتى لحظة اعتقد فيها هان فاي، “أو وي يوفو هو القاتل؟!’

استمرت درجة الحرارة في المنزل في الانخفاض إلى نقطة التجمد قبل أن تتغير الصورة على الشاشة أخيرًا. كان وي يوفو لا يزال جالسًا على الأريكة في غرفة المعيشة ولكن على التلفزيون، تحرك لالتقاط إطار الصورة من الطاولة. أخذ قطعة قماش ومسحه برفق. أشار إلى الأشخاص داخل الإطار وهو يتجه نحو أه مي. حاولت أه مي داخل الشاشة دفعه بعيدًا بخجل لكنها استسلمت بعد عدة مرات. بدت وكأنها تلقي محاضرة على وي يوفو لكن عيناها كانتا مليئة بالنعيم.

كان من الممكن أن يجد القاتل أهدافه الأخرى بسهولة من الإنترنت، ولكن لمعرفة ما إذا كان شخصٌ ما يمتلك روح نقية، سيجب عليه أن يتفاعل معهم شخصيًا لفترة طويلة من الزمن. لابد أن القاتل قد كان شخص يعرف وي يوفو جيدًا.

لم يمكن التواصل مع الوحش المخاط معا للتعرف على الضحايا، كان على هان فاي التفاعل معهم بشكل فردي. حاول هان فاي التحكم في تنفسه بينما خرج من غرفة النوم. كان الضحايا السبعة مركزين جدا على التلفاز لدرجة أنه لم يعر أي منهم هان فاي أي اهتمام.

بينما كان هان فاي يحلل هذه المعلومات، اندلعت خطى من غرفة النوم الداخلية. ظهر الضحية السابع في الساعة 3.14 صباحًا. كان عارض الكتالوج هذا الذي يحمل اسم غو هوا مشهورًا جدًا في صناعة عرض الأزياء. كان لديه ما سماه المصممون تناسق جسم بالمعيار الذهبي ولكن لسوء الحظ، تعرض لحادث سيارة في ذروة حياته المهنية. لقد نجى بحياته لكن وجهه أصيب بجروح بالغة. بعد جراحة إعادة بناء للوجه، كان نجمه أقل سطوعًا من ذي قبل.

لم يمكن التواصل مع الوحش المخاط معا للتعرف على الضحايا، كان على هان فاي التفاعل معهم بشكل فردي. حاول هان فاي التحكم في تنفسه بينما خرج من غرفة النوم. كان الضحايا السبعة مركزين جدا على التلفاز لدرجة أنه لم يعر أي منهم هان فاي أي اهتمام.

من بين الضحايا السبعة، كان غو هوا هو الأكبر سناً. بدا ظهوره أيضًا وكأنه يرمز إلى مرور الليل وأن التغيير قد كان على وشك الحدوث. عندما مشى غو هوا متجاوزا باب غرفة النوم، تبعه وي يوفو. جلس جميع الضحايا السبعة على الأريكة. جلسوا بعيدًا عن هان فاي وحدقوا في شاشة التلفزيون بهدوء. عكست شاشة التلفزيون الوضع في الحياة الواقعية ولاحظ هان فاي شيئًا ما.

36: عائلة كبيرة سعيدة محبة.

عندما قام بالمهمة لمشاهدة برنامج تلفزيوني، كان قد تحول إلى رسم كاريكاتوري جهنمي بأسلوب تجريدي وغريب للغاية. لقد كان أشبه بكابوس طفل. في ذلك الوقت، بدا وكأن الوحش المصنوع من الضحايا السبعة قد انضم إليه في غرفة المعيشة. عندما تم ترقيعهم معًا، كان الضحايا عنيفين ومجانين ويائسين وقاتلين.

“”””يب يبدو انه كانت السنة الميلادية الجديدة وليست الصينية في بداية الرواية”””

ومع ذلك، كان الوضع الليلة مختلفًا تمامًا. ظهر الضحايا بشكل فردي. عندما انفصلوا عن بعضهم البعض، بدا الأمر وكأن كل واحد منهم قد إحتفظ بمستوى معين من الإنسانية، على الأقل لم يلاحقوه بغضب خبيث.

36: عائلة كبيرة سعيدة محبة.

استمرت درجة الحرارة في المنزل في الانخفاض إلى نقطة التجمد قبل أن تتغير الصورة على الشاشة أخيرًا. كان وي يوفو لا يزال جالسًا على الأريكة في غرفة المعيشة ولكن على التلفزيون، تحرك لالتقاط إطار الصورة من الطاولة. أخذ قطعة قماش ومسحه برفق. أشار إلى الأشخاص داخل الإطار وهو يتجه نحو أه مي. حاولت أه مي داخل الشاشة دفعه بعيدًا بخجل لكنها استسلمت بعد عدة مرات. بدت وكأنها تلقي محاضرة على وي يوفو لكن عيناها كانتا مليئة بالنعيم.

كما وقف الضحايا الآخرون داخل الشاشة ليهتموا بأعمالهم الخاصة أيضا. وفقًا لبحث هان فاي، كانت شياو تشينغ من عشاق الطعام وكانت حاليًا في المطبخ تطبخ. كان الأشقاء تيانتشي وتيان يي يتجادلان. قام الأخ الأصغر، تيانتشي، بنفخ خديه بغضب ساخر وبصق لسانه على أخته لأنه لم يستطع الفوز في الجدال الكلامي.

36: عائلة كبيرة سعيدة محبة.

مذيعة البث المباشر، تشانغ لينفان إستدارت إلى مرآة صغيرة وعملت على مكياجها. أخرج أكبرهم غو هوا علب البيرة من الثلاجة. وضع مكبر أذن للموسيقى وأعاد العلب.

مائلا للخلف إلى الأريكة، لم يزعج هان فاي الضحايا الآخرين. لقد جلس بجانبهم فقط وهو يشاهد التلفزيون بهدوء.

كانت شاشة التلفزيون تظهر الجزء الأخير من الذكرى الجميلة لكل ضحية. ومع ذلك، فإن هذه الشريحة الأخيرة من النعيم الظاهرة على التلفزيون كانت تتلاشى ببطء بسبب الضوضاء البيضاء. كما لو كانوا يحاولون التمسك بقطعة السعادة الصغيرة هذه، اجتمعوا أمام التلفزيون لمشاهدة إعادة عرضها كل ليلة. هم أيضًا كان لديهم سعادة ونعيم في أيديهم ذات مرة.

على الرغم من صحة الحجة، لم يكن هناك دليل داعم. وقف هان فاي في الأصل إلى جانب الشرطة، لكن بعد تفاعله مع وي يوفو في اللعبة، بدأ منظوره يتغير. بإلقاء نظرة سريعة على حياة وي يوفو، بدت طبيعية بل ومبتذلة. لم يفعل أبدًا أي شيء خارج عن الخط أو غير متوقع. كان يحب زوجته، ويعتز بوالده، ويعمل بصدق ودون شكوى. لقد بدا وكأن الرجل قد حمل العالم دائما في نور الأمل. كان هناك شيء جميل في ذلك. كان للرجل روح جميلة.

“مع ظهور الوحش، سيبث التلفزيون الرسوم الكاريكاتوري الجهنمي ولكن عندما يتم فصل الضحايا، سيعرض التلفزيون ذاكرتهم الفردية السعيدة.’ كان العالم خارج المنزل يصبح أكثر وأكثر خطورة مع الدقائق، لكن جو من الهدوء والسكينة كان يخيم على المنزل. اختبأ هان فاي تحت اللحاف ولاحظ كل شيء. كلما شاهد لفترة أطول، كلما شعر بحزن أكثر. كممثل، كان جيدًا جدًا في قراءة التعبيرات. لقد احتاج إلى تعاطف كبير للعب الشخصية. في تلك اللحظة، كان بإمكانه التعاطف بشكل كبير مع مشاعر الضحايا.

مع تقدم التكنولوجيا، تم مسح الليغو أيضًا بسبب مد الوقت ولكن بعض البالغين كانوا لا يزالون يشترونها كعناصر للتجميع. ‘هل يمكن أن يكون هذا هو الرابط بين الاثنين؟ كان كل من وي يوفو والقاتل من عشاق الليغو؟ لكن وي يوفو عمل مع قطع البناء لكن القاتل بأجزاء الأجساد البشرية. هل يعني هذا أن وي يوفو قد عرف قاتله؟’ كانت هناك حتى لحظة اعتقد فيها هان فاي، “أو وي يوفو هو القاتل؟!’

‘لا أحد يريد أن يصبح وحشًا.’ نظر هان فاي إلى ساعة الحائط. كانت الساعة الآن 3:30 صباحا. ستختفي مهمة الاستحمام في الرابعة صباحًا، لذا لم يتبق له متسع من الوقت. في الساعة 3.35 صباحًا، اتخذ هان فاي قرارًا شجاعًا للغاية. لقد سحب اللحاف ببطء.

‘لا أحد يريد أن يصبح وحشًا.’ نظر هان فاي إلى ساعة الحائط. كانت الساعة الآن 3:30 صباحا. ستختفي مهمة الاستحمام في الرابعة صباحًا، لذا لم يتبق له متسع من الوقت. في الساعة 3.35 صباحًا، اتخذ هان فاي قرارًا شجاعًا للغاية. لقد سحب اللحاف ببطء.

إذا استيقظت لـ 7 أشباح يشاهدون التلفزيون خارج غرفة نومك في منتصف الليل، فما الذي ستفعله؟ معظم الأشخاص سيتحركون للاتصال بالشرطة، أو يركضون من المنزل أو يواصلون الاختباء في السرير. ومع ذلك، اختار هان فاي مسارًا مختلفًا عن كل ما سبق. اختار الخروج من غرفة النوم للانضمام إلى الأشباح السبعة.

على الرغم من صحة الحجة، لم يكن هناك دليل داعم. وقف هان فاي في الأصل إلى جانب الشرطة، لكن بعد تفاعله مع وي يوفو في اللعبة، بدأ منظوره يتغير. بإلقاء نظرة سريعة على حياة وي يوفو، بدت طبيعية بل ومبتذلة. لم يفعل أبدًا أي شيء خارج عن الخط أو غير متوقع. كان يحب زوجته، ويعتز بوالده، ويعمل بصدق ودون شكوى. لقد بدا وكأن الرجل قد حمل العالم دائما في نور الأمل. كان هناك شيء جميل في ذلك. كان للرجل روح جميلة.

لم يمكن التواصل مع الوحش المخاط معا للتعرف على الضحايا، كان على هان فاي التفاعل معهم بشكل فردي. حاول هان فاي التحكم في تنفسه بينما خرج من غرفة النوم. كان الضحايا السبعة مركزين جدا على التلفاز لدرجة أنه لم يعر أي منهم هان فاي أي اهتمام.

36: عائلة كبيرة سعيدة محبة.

لقد انزلق وضغط نفسه في نهاية الأريكة. إذا نظر المرء من الخلف، فإن هان فاي قد ناسب المكان تمامًا. كان هان فاي يعاني من قلق اجتماعي وكان يتيمًا. لم يضطر أبدًا للتعامل مع مشاكل التواصل الأسري لأنه لم يكن لديه عائلة من قبل.

“انضممت إلى مينغ سي و تشن تشن في الأول من يناير لتناول الدمبلينغ. أتساءل عما إذا كنت سأنظم لسبعتهم لمشاهدة العرض الخاص للعام الجديد عشية رأس السنة القمرية الجديدة…”

مائلا للخلف إلى الأريكة، لم يزعج هان فاي الضحايا الآخرين. لقد جلس بجانبهم فقط وهو يشاهد التلفزيون بهدوء.

لم يمكن التواصل مع الوحش المخاط معا للتعرف على الضحايا، كان على هان فاي التفاعل معهم بشكل فردي. حاول هان فاي التحكم في تنفسه بينما خرج من غرفة النوم. كان الضحايا السبعة مركزين جدا على التلفاز لدرجة أنه لم يعر أي منهم هان فاي أي اهتمام.

“انضممت إلى مينغ سي و تشن تشن في الأول من يناير لتناول الدمبلينغ. أتساءل عما إذا كنت سأنظم لسبعتهم لمشاهدة العرض الخاص للعام الجديد عشية رأس السنة القمرية الجديدة…”

بينما كان هان فاي يحلل هذه المعلومات، اندلعت خطى من غرفة النوم الداخلية. ظهر الضحية السابع في الساعة 3.14 صباحًا. كان عارض الكتالوج هذا الذي يحمل اسم غو هوا مشهورًا جدًا في صناعة عرض الأزياء. كان لديه ما سماه المصممون تناسق جسم بالمعيار الذهبي ولكن لسوء الحظ، تعرض لحادث سيارة في ذروة حياته المهنية. لقد نجى بحياته لكن وجهه أصيب بجروح بالغة. بعد جراحة إعادة بناء للوجه، كان نجمه أقل سطوعًا من ذي قبل.

“”””يب يبدو انه كانت السنة الميلادية الجديدة وليست الصينية في بداية الرواية”””

عندما قام بالمهمة لمشاهدة برنامج تلفزيوني، كان قد تحول إلى رسم كاريكاتوري جهنمي بأسلوب تجريدي وغريب للغاية. لقد كان أشبه بكابوس طفل. في ذلك الوقت، بدا وكأن الوحش المصنوع من الضحايا السبعة قد انضم إليه في غرفة المعيشة. عندما تم ترقيعهم معًا، كان الضحايا عنيفين ومجانين ويائسين وقاتلين.

مذيعة البث المباشر، تشانغ لينفان إستدارت إلى مرآة صغيرة وعملت على مكياجها. أخرج أكبرهم غو هوا علب البيرة من الثلاجة. وضع مكبر أذن للموسيقى وأعاد العلب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط