نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my iyashikei game 42

انت؟ الشخصية الرئيسية؟

انت؟ الشخصية الرئيسية؟

42: انت؟ الشخصية الرئيسية؟

مع الدوس على حزنها، مدت المرأة في منتصف العمر الأقرب إلى آه تشينغ يدها إلى شعر النجم. كانت عيناها محمرة بالدموع والغضب. كانت منفعلة للغاية لدرجة أنها بالكاد إستطاعت التحدث.

تحدث هان فاي بهدوء شديد لدرجة أن المخرج جيانغ بالكاد سمعه، ولكن مجددا، لم يكن اهتمام المخرج عليه من البداية. اقتحمت عائلات الضحايا موقع التصوير لمقاطعة إنتاج الفيلم، إذا لم يتم التعامل مع هذا بشكل جيد، فيمكن أن يكون الوضع بأكمله كابوسا للعلاقات العامة.

“أطلقيني!” كان آه تشينغ طويل القامة وعضلي. لقد أسقط المرأة بسهولة. كان على وشك الزحف من الأرض عندما ركله أحدهم. غير قادر على السيطرة على غضبه بعد الآن، أمسك بوعاء الدم المزيف الذي جلس بجانبه وألقاه إلى الأمام.

“جميعا، أرجوا أن تهدؤا! لقد استأنفت الشرطة بالفعل التحقيق في قضية الأحجية البشرية! أنا متأكد من أنه سيتم القبض على القاتل الحقيقي قريبًا!” صرخ جيانغ يي بصوتٍ عالٍ. كانت نيته أن يهدئ الجميع قليلا، لكنه بدلاً من ذلك أشعل غضب العائلات أكثر.

“اهدؤا رجاءا. ليست هناك حاجة لإشراك الشرطة”.

“لقد أمضينا العقد الماضي نحاول نسيان هذه الأحداث المؤلمة. حقيقة أنكم قررتم تصوير هذا الفيلم قد مزقت جروحنا بالفعل ليراها العالم”. أشارت امرأة في منتصف العمر في الأربعين من العمر بإصبعها بغضب إلى الطاقم. “ولكن لأنكم قلتم أن الفيلم يمكن أن يساعد في جذب انتباه المزيد من الناس وقد يساعد في إقناع الناس بالتقدم بأدلة جديدة اتفقنا على السماح لكم بتحويل أكثر ذكرياتنا اليأسة إلى مشروع رأسمالي! ولكن ماذا فعلتم به؟!”

“الحقيقة؟ على مدى السنوات العشر الماضية، سمعنا نفس الشيء من الشرطة”.

لقد رفعت جهاز الـiPod الذي حملته ورفعت مستوى الصوت إلى أقصى الحدود. تحركت الشاشة بعد ذلك لتشغيل مقطع فيديو قصير. في الفيديو، قام ضابط الشرطة الشاب الذي لعب دوره أه تشينغ بتقليد سيء لشارلوك هولمز. بدلاً من تحليل الدلائل، أمضى معظم الفيلم في مطاردة الشخصية الأنثوية الرئيسية. في نهاية المقطع الدعائي، ضحت حبيبته المحتملة بنفسها حتى تتاح الفرصة لضابط الشرطة الشاب لقلب الطاولة على القاتل. وانتهى المقطع الدعائي بالضابط وهو يبكي بشكل محرج والفتاة ميتة بين ذراعيه. ركز المقطع الدعائي على الرومانسية الفاضحة بين الشخصيتين الرئيسيتين الخياليتين بدلاً من الضحايا الفعليين وحل الجريمة.

“يجب عليكم أيها الناس أن تكونوا شاكرين لأننا على استعداد لسرد قصصكم. إذا واصلتم التسبب في المتاعب، فسوف نتصل بالشرطة! “

“هذا ما حولت ألمنا إليه؟ إنك تهين العذاب الذي تحملناه على مدى السنوات العشر الماضية!” صرخت المرأة بصوت عالٍ قبل أن تنهمر في البكاء.

“الحقيقة؟ على مدى السنوات العشر الماضية، سمعنا نفس الشيء من الشرطة”.

“أنا آسف جدًا لأنني خذلتكم جميعًا، بصفتي المخرج، أنا مدين للجميع بالاعتذار. سأبذل قصارى جهدي لتعديل المشاهد، لكن آمل أن تتمكنوا من فهم الصعوبة من جانبنا. على الرغم من أن الفيلم يستند إلى أحداث حقيقية، لا يمكننا نسخ الأحداث ونقلها إلى الشاشة الكبيرة. أرجو أن تمنحونا بعض الراحة الإبداعية. الشخصيتين الرئيسيتين ضروريتين لتجميع القصة معًا لمنحها تدفقًا سلسلا، وأتمنى أن تفهموا ذلك جميعًا”. أوضح جيانغ يي، لكن السبب الحقيقي قد كان أن رعاة الفيلم طالبوا بمنح الممثلين الرئيسيين وقتًا أطول على الشاشة أكثر من الضحايا. كان الرعاة هم سينما هان غوان التي مثلت أه تشينغ وثقافة يو لونغ والتي مثلت البطلة. ليكون صريحًا، لم يهتموا كثيرًا بالضحايا أو عائلاتهم.، لقد أرادوا الإشهار لنجومهم فقط.

“هل هذا كافٍ؟” تردد صدى صوته العميق في الممر. خطى هان فاي على درب الدم المزيف وسار نحو أه تشينغ. “إنهم ليسوا مخطئين. ليس لديك المهارة للعب ضابط شرطة. بالنسبة لي، تمثيلك كالقمامة”. لقد كان مباشر ولم تقبل النبرة أي جدال. حدق وجه هان فاي الملطخ بالدماء في أه تشينغ. في تلك اللحظة، وجد أه تشينغ نفسه خائفًا جدًا للتحدث. لم يستطع حتى صياغة جملة. “لحل هذه القضية، ضحى كثير من الناس بحياتهم ووقتهم، أداؤك هو وصمة عار لجهودهم.”

“حسنًا، لكن ألا تعتقد أنك ذهبت بعيدًا جدًا في الترخيص الإبداعي من خلال تلفيق نهاية مزيفة؟ كيف يمكنك أن تقول أن القضية قد حلت بينما لم يتم القبض على القاتل الفعلي حتى الآن؟!”

“جميعا، أرجوا أن تهدؤا! لقد استأنفت الشرطة بالفعل التحقيق في قضية الأحجية البشرية! أنا متأكد من أنه سيتم القبض على القاتل الحقيقي قريبًا!” صرخ جيانغ يي بصوتٍ عالٍ. كانت نيته أن يهدئ الجميع قليلا، لكنه بدلاً من ذلك أشعل غضب العائلات أكثر.

“يجب عليكم أيها الناس أن تكونوا شاكرين لأننا على استعداد لسرد قصصكم. إذا واصلتم التسبب في المتاعب، فسوف نتصل بالشرطة! “

“الحقيقة؟ على مدى السنوات العشر الماضية، سمعنا نفس الشيء من الشرطة”.

“حسنًا، اتصل بهم إذا! سنرى من سيقاضي من!”

“جميعا، أرجوا أن تهدؤا! لقد استأنفت الشرطة بالفعل التحقيق في قضية الأحجية البشرية! أنا متأكد من أنه سيتم القبض على القاتل الحقيقي قريبًا!” صرخ جيانغ يي بصوتٍ عالٍ. كانت نيته أن يهدئ الجميع قليلا، لكنه بدلاً من ذلك أشعل غضب العائلات أكثر.

“اهدؤا رجاءا. ليست هناك حاجة لإشراك الشرطة”.

“هل هذا كافٍ؟” تردد صدى صوته العميق في الممر. خطى هان فاي على درب الدم المزيف وسار نحو أه تشينغ. “إنهم ليسوا مخطئين. ليس لديك المهارة للعب ضابط شرطة. بالنسبة لي، تمثيلك كالقمامة”. لقد كان مباشر ولم تقبل النبرة أي جدال. حدق وجه هان فاي الملطخ بالدماء في أه تشينغ. في تلك اللحظة، وجد أه تشينغ نفسه خائفًا جدًا للتحدث. لم يستطع حتى صياغة جملة. “لحل هذه القضية، ضحى كثير من الناس بحياتهم ووقتهم، أداؤك هو وصمة عار لجهودهم.”

لقد ذهب الصراخ ذهاباً وإياباً. لقد رفض كلا الجانبين التراجع وسرعان ما تحول الجدل اللفظي إلى مادي. رفعت عائلات الضحايا لافتاتهم ورفضوا التزحزح عن مكان التصوير. آه تشينغ الذي وقف في المقدمة أثير غضبه بسبب شكوى العائلات من مشاهده، واعتبر ذلك إهانة شخصية. كان من الصعب معرفة من الذي قام بالخطوة الأولى ولكن خلال هذه العملية، تم دفع والد وي يوفو المسن أرضًا. إصطدم الرجل العجوز في معدات الإنتاج التي كانت مصطفة في موقع التصوير الضيق. بينما سقطت المعدات بشكلٍ صاخب على الأرض، لقد بدا الأمر وكأنها كانت النداء بمعركة كاملة. انفجرت عائلات الضحايا واندفعوا إلى الأمام لإسقاط آه تشينغ.

“الحقيقة؟ على مدى السنوات العشر الماضية، سمعنا نفس الشيء من الشرطة”.

كان آه تشينغ نجم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لهذا الكم من الإذلال. تدمر المكياج على وجهه وترك أحدهم بصمة قدم على قميصه الفاخر. “أيها اللعين، لا شيء يسير على ما يرام اليوم. ستدفعون مقابل هذا أيها الناس! كيف تجرؤن أن تأتوا لي؟!”

“بانغ!” اصطدم الوعاء الحديدي بظهر رجل. تسبب الصوت وحده في جفل بعض أفراد الطاقم من الألم. تدحرج الوعاء الفارغ أسفل الممر. هدأ كلا الطرفان الآن وتحولوا إلى مركز الحشد. هان فاي، الذي كان الأن غارقا في الدم، تحرك لحماية المرأة في منتصف العمر. لقد انزلق الدم اللزج أسفل وجهه. أصابت عيناه القشعريرة في قلوب الناس.

“لا، أيها الشاب، كيف تجرؤ أنت! من المفترض أن يكون دورك جادًا ولكنك تعامله بمثل هذه الرعونة والخفافة. أداؤك وصمة عار على قوى تطبيق القانون!”

“اهدؤا رجاءا. ليست هناك حاجة لإشراك الشرطة”.

“مما رأيناه، كل ما فعلته هو الذهاب في المواعيد والإستعراض للكاميرات ولا شيء آخر. من الواضح أنك لا تفهم خطورة القضية المعروضة عليك! أنت جديد جدًا لهذا الدور! لم يجب أن يتم اختيارك له!”

“اهدؤا رجاءا. ليست هناك حاجة لإشراك الشرطة”.

ضربت كلمات العائلات قلب آه تشينغ وأشعلت الرجل أكثر. أصبحت الإهانة المفترضة إهانة حقيقية. ”حفنة من الأشرار! أتعلمون, هذه كارما. عائلاتكم تستحق أن… “قال آه تشينغ بغضب. في منتصف كلامه، أدرك أنه قد تجاوز الخط ولكن بعد فوات الأوان. لم يكن بإمكان أي شخص أن يعيد الكلمات المنطوقة.

“بانغ!” اصطدم الوعاء الحديدي بظهر رجل. تسبب الصوت وحده في جفل بعض أفراد الطاقم من الألم. تدحرج الوعاء الفارغ أسفل الممر. هدأ كلا الطرفان الآن وتحولوا إلى مركز الحشد. هان فاي، الذي كان الأن غارقا في الدم، تحرك لحماية المرأة في منتصف العمر. لقد انزلق الدم اللزج أسفل وجهه. أصابت عيناه القشعريرة في قلوب الناس.

مع الدوس على حزنها، مدت المرأة في منتصف العمر الأقرب إلى آه تشينغ يدها إلى شعر النجم. كانت عيناها محمرة بالدموع والغضب. كانت منفعلة للغاية لدرجة أنها بالكاد إستطاعت التحدث.

“حسنًا، اتصل بهم إذا! سنرى من سيقاضي من!”

“أطلقيني!” كان آه تشينغ طويل القامة وعضلي. لقد أسقط المرأة بسهولة. كان على وشك الزحف من الأرض عندما ركله أحدهم. غير قادر على السيطرة على غضبه بعد الآن، أمسك بوعاء الدم المزيف الذي جلس بجانبه وألقاه إلى الأمام.

“الحقيقة؟ على مدى السنوات العشر الماضية، سمعنا نفس الشيء من الشرطة”.

“بانغ!” اصطدم الوعاء الحديدي بظهر رجل. تسبب الصوت وحده في جفل بعض أفراد الطاقم من الألم. تدحرج الوعاء الفارغ أسفل الممر. هدأ كلا الطرفان الآن وتحولوا إلى مركز الحشد. هان فاي، الذي كان الأن غارقا في الدم، تحرك لحماية المرأة في منتصف العمر. لقد انزلق الدم اللزج أسفل وجهه. أصابت عيناه القشعريرة في قلوب الناس.

“هل هذا كافٍ؟” تردد صدى صوته العميق في الممر. خطى هان فاي على درب الدم المزيف وسار نحو أه تشينغ. “إنهم ليسوا مخطئين. ليس لديك المهارة للعب ضابط شرطة. بالنسبة لي، تمثيلك كالقمامة”. لقد كان مباشر ولم تقبل النبرة أي جدال. حدق وجه هان فاي الملطخ بالدماء في أه تشينغ. في تلك اللحظة، وجد أه تشينغ نفسه خائفًا جدًا للتحدث. لم يستطع حتى صياغة جملة. “لحل هذه القضية، ضحى كثير من الناس بحياتهم ووقتهم، أداؤك هو وصمة عار لجهودهم.”

رقص هان فاي على حافة السكين كل ليلة، حركة خاطئة واحدة وسيموت. كان على دراية بقسوة القضية ودمويتها. كان الرعب أكثر مما يمكن أن تصفه عبارة “قضية الأحجية البشرية”. تاركا أه تشينغ مذهولًا، لقد تحول إلى أسر الضحايا. كان يعرف كل واحد من أسمائهم، وقد رآهم في الصور من قبل.

“اهدؤا رجاءا. ليست هناك حاجة لإشراك الشرطة”.

“بني، هل أنت بخير؟” سألت المرأة في منتصف العمر بقلق. لولا هان فاي، لكانت قد أصيبت بالدلو الحديدي الثقيل.

“لا، أيها الشاب، كيف تجرؤ أنت! من المفترض أن يكون دورك جادًا ولكنك تعامله بمثل هذه الرعونة والخفافة. أداؤك وصمة عار على قوى تطبيق القانون!”

“أنت أخت جو هوا الكبرى، جو يو، أليس كذلك؟” خفف تعبير هان فاي.

مع الدوس على حزنها، مدت المرأة في منتصف العمر الأقرب إلى آه تشينغ يدها إلى شعر النجم. كانت عيناها محمرة بالدموع والغضب. كانت منفعلة للغاية لدرجة أنها بالكاد إستطاعت التحدث.

“نعم، ولكن كيف، كيف عرفت؟”

“مما رأيناه، كل ما فعلته هو الذهاب في المواعيد والإستعراض للكاميرات ولا شيء آخر. من الواضح أنك لا تفهم خطورة القضية المعروضة عليك! أنت جديد جدًا لهذا الدور! لم يجب أن يتم اختيارك له!”

“أنا أعرفكم جميعًا وأشارككم ألمكم.” قال هان فاي ببطء، “أتمنى أن تسمعو قولي لبضع كلمات. عندما قال المخرج جيانغ إن الشرطة أعادت فتح قضية الأحجية البشرية، لم يقل ذلك لتهدئتكم. تلك هي الحقيقة”.

“هذا ما حولت ألمنا إليه؟ إنك تهين العذاب الذي تحملناه على مدى السنوات العشر الماضية!” صرخت المرأة بصوت عالٍ قبل أن تنهمر في البكاء.

“الحقيقة؟ على مدى السنوات العشر الماضية، سمعنا نفس الشيء من الشرطة”.

لقد نظر إلى العائلات وفكر في الأشباح داخل الغرفة 1044. أخيرًا، قال دون أي أثر للتمثيل، “ثقوا بي رجاءا، سأقدم لكم جميعًا نهاية مرضية.”

“لكنني أضمن أنه سيتم القبض على القاتل هذه المرة!” مسح هان فاي الدم من وجهه. “قبل ذلك، إذا استمر هذا الفيلم في تلفيق الباطل، فسأشارك في احتجاجكم بنفسي!”

كان آه تشينغ نجم. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لهذا الكم من الإذلال. تدمر المكياج على وجهه وترك أحدهم بصمة قدم على قميصه الفاخر. “أيها اللعين، لا شيء يسير على ما يرام اليوم. ستدفعون مقابل هذا أيها الناس! كيف تجرؤن أن تأتوا لي؟!”

لقد نظر إلى العائلات وفكر في الأشباح داخل الغرفة 1044. أخيرًا، قال دون أي أثر للتمثيل، “ثقوا بي رجاءا، سأقدم لكم جميعًا نهاية مرضية.”

“يجب عليكم أيها الناس أن تكونوا شاكرين لأننا على استعداد لسرد قصصكم. إذا واصلتم التسبب في المتاعب، فسوف نتصل بالشرطة! “

“الحقيقة؟ على مدى السنوات العشر الماضية، سمعنا نفس الشيء من الشرطة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط