نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my iyashikei game 44

إرشادات وي يوفو.

إرشادات وي يوفو.

44: إرشادات وي يوفو.

“ليس لدينا دليل على أنهم القتلة، لكنك ذكرت لي أن هاتين الحالتين قد تكونان ذات صلة، لذا قمنا بسحب المعلومات المتعلقة بالجثة المجمدة وتوصلنا إلى شيء غير متوقع.” أرسلت لي شيويه صورة أخرى إلى هان فاي. تم التقاطها في بنغل مهجور. تم تغطية لوحة غريبة تحت فراش جيانغ جيانغ الممزق. كان هناك منزل أسود محمي داخل غابة سوداء. أحاط بالمنزل أطفال مقطوعي الرأس.

“مستحيل، بخلاف نفسي، من الذي يمكنهم توظيفه ليكون الشخصية الرئيسية؟ هذا الطاقم فقير جدًا، هل تعتقدين أنه لديهم المال لتوظيف ممثل آخر؟” قال أه تشينغ بثقة، “هذه المرة سأحتاج أن يأتي جيانغ يي شخصيًا ويتوسل لي قبل أن أفكر في العودة إلى موقع التصوير.” مع وجود هذه الفكرة السعيدة في ذهنه، ظهرت ابتسامة على وجه آه تشينغ. لم تواصل المديرة هذه المحادثة بذكاء. قفزوا في السيارة وانطلقوا بعيدًا.

“أن يمتلك مثل هذا المستوى من المهارة التمثيلية في سنه وبتصميمه وشخصيته، إذا تم منح هان فاي فرصة لإثبات نفسه، فسوف يرتفع. شخص ما مثل أه تشينغ الذي احتاج إلى دعم وكالته لتحقيق نجاح ضئيل فقط لا يمكن مقارنته بهان فاي”. بعد مغادرة هان فاي، شارك جيانغ يي رأيه مع بقية طاقمه.

لكي نكون صادقين، في موقع التصوير، لم يهتم أحد حقًا برحيل أه تشينغ. ركز الجميع على المخرج جيانغ وهان فاي. كان المخرج جيانغ هو المخرج، وكان هو من سيقرر اتجاه الفيلم. على الرغم من أن هان فاي كان يحمل شخصية جانبية فقط الأن، إلا أن مهارته في التمثيل أثارت إعجاب كل الحاضرين بشكل كبير، علاوة على ذلك، لولا هان فاي، فإن الصراع بين الطاقم وعائلات الضحايا كان سيتفاقم إلى مستوى مروع. ساعد هان فاي الطاقم في حل مشكلة عملاقة بمفرده.

“لماذا ا؟ كان لديه عذر؟”

“هان فاي، أستطيع أن أرى وجهة نظرك، وبصراحة أنا معجب بتصميمك وشعلتك، لكن تسوية صغيرة كتلك التي اقترحتها لن تنتهك مبدأك. أنا متأكد من أنه يمكنك رؤية ذلك”.

“في ذلك الوقت، بناءً على هذه اللوحة، اشتبهت الشرطة في أن جيانغ جيانغ قد يكون قاتلًا مختل العقل وقد تمكن من إخفاء ذلك خلف واجهة غير مؤذية. كانوا يعتقدون أنه قُتل على يد أعدائه. لكن بعد سماع ما قلته، أدركت أن هذه الأشجار السوداء والبيت الأسود والأطفال مقطوعي الرأس يتناسبون مع التلميحات التي قدمتها لي تمامًا! لم تكن اللوحة علامة على شر جيانغ جيانغ بل شيء آخر!” ارتفع صوت لي شيويه من الإثارة. “بمجرد أن نظرنا في احتمال أن جيانغ جيانغ لم يكن قاتلًا بل ضحية أخرى، بحثنا في الدوافع المحتملة لسبب مقتله. كان جيانغ جيانغ رجلاً بلا مأوى، ولم يكن هناك سبب لاستهدافه. لم يكن لديه أصول قيمة. لكن مع هذه اللوحة كدليل، أظن أن القاتل قتل جيانغ جيانغ لإسكاته. ربما رأى القاتل وهو يعمل! في الواقع، ربما واجه شيئًا أسوأ!”

“هذه ليست مسألة مبدأ.” هز هان فاي رأسه واستعد للمغادرة. “سيدي، ستفهم لماذا قريبًا بما فيه الكفاية.” بمراقبة هان فاي يبتعد، شعر جيانغ يي والطاقم بالأسف الشديد. حتى أن مدير الطابق الذي تم إخفاته من قبل هان فاي هرع بعد الرجل لإقناعه بالبقاء. على الرغم من أن هان فاي لم يكن نجمًا كبيرًا، من الطريقة التي عامله بها الجميع وأه تشينغ، كان من الواضح من قد إحترمه الطاقم أكثر.

“أيها المدير، سعال، سعال. ما زلنا بحاجة إلى الاعتماد على شركة آه تشينغ لإنهاء هذا الفيلم”. تظاهر المصور بأنه لم يسمع بيان جيانغ يي الأخير.

“الآن أفهم لماذا ليس مشهورًا على الرغم من أنه يتمتع بمهارة كبيرة في التمثيل.” نظرت الممثلة التي لعبت دور زوجة وي يوفو إلى هان فاي برثاء. “مثاليته مؤثرة لكن إصراره عليها سيأتي له بالأعداء عن غير قصد.”

“لماذا ينبغي لنا؟ لقد أعطيته دور الشخصية الرئيسية فقط بسبب شركته. من المثالي أنه تطوع للإستقالة”. ألقى جيانغ يي نظرة على الدرج حيث ذهب هان فاي لمغادرة المبنى، “في الواقع، لدي مرشح أفضل لدوره، للأسف…”

“أن يمتلك مثل هذا المستوى من المهارة التمثيلية في سنه وبتصميمه وشخصيته، إذا تم منح هان فاي فرصة لإثبات نفسه، فسوف يرتفع. شخص ما مثل أه تشينغ الذي احتاج إلى دعم وكالته لتحقيق نجاح ضئيل فقط لا يمكن مقارنته بهان فاي”. بعد مغادرة هان فاي، شارك جيانغ يي رأيه مع بقية طاقمه.

“كان هناك تقدم في قضية الأحجية البشرية؟” من لهجة لي شيويه، كان بإمكان هان فاي سماع حماستها.

“أيها المدير، سعال، سعال. ما زلنا بحاجة إلى الاعتماد على شركة آه تشينغ لإنهاء هذا الفيلم”. تظاهر المصور بأنه لم يسمع بيان جيانغ يي الأخير.

“هان فاي، لقد وجدت الذهب هذه المرة!”

“سننهي التصوير لليوم. سيتوقف التصوير مؤقتًا. سنستخدم وقت التوقف هذا لمناقشة النص”. بدأ جيانغ يي في تنظيم موقع التصوير المدمر.

“تماما، لقد وثق القاتل في أن الجميع سيعاملون جيانغ جيانغ على أنه شخص غريب الأطوار ولكن شخصًا ما فعل شيئًا غير متوقع وكان هذا الشخص وي يوفو!” وصلت لي شيويه أخيرًا إلى النقطة الأساسية، “في وقت سابق، جعلتني أركز تحقيقي على متجر هواة الأحاجي. لقد ذهبت من خلال جميع السجلات القديمة. في المتجر، بخلاف الموظفين، كان الشخص الأكثر تفاعلًا مع جيانغ جيانغ هو وي يوفو. كان وي يوفو على استعداد للتواصل مع جيانغ جيانغ وأراد جيانغ جيانغ إنقاذه. استمر هذا الأخير في إعطاء تلميحات لوي يوفو. في النهاية أعتقد أن وي يوفو قد فهم. قبل أيام قليلة من مقتل وي يوفو، لاحظنا بعض التناقض في أفعاله. كانت هناك مرتين عندما ذهب بمفرده إلى محمية طبيعية تقع في ريف شين لو”.

“المخرج جيانغ، ألا يجب أن نعطي آه تشينغ مكالمة أيضًا؟”

“لي شيويه؟”

“لماذا ينبغي لنا؟ لقد أعطيته دور الشخصية الرئيسية فقط بسبب شركته. من المثالي أنه تطوع للإستقالة”. ألقى جيانغ يي نظرة على الدرج حيث ذهب هان فاي لمغادرة المبنى، “في الواقع، لدي مرشح أفضل لدوره، للأسف…”

“أنت على حق. لقد حققت الشرطة مع جيانغ جيانغ لكن التحقيق لم يؤدي إلى شيء”.

اهتز الهاتف في جيبه فجأة. توقف هان فاي عند زاوية معتمة وأجاب على الهاتف.

ظلت بعض بقع الدم على وجه ورأس هان فاي. كان يبدو مريعا جدا. عندما خرج من موقع زهرة الخطيئة، جاءت سلسلة من الضحك من الشارع المقابل. خرج ممثل وسيم للغاية من موقع الرومانسية الحضارية السرية محاطًا بفرقته. لقد بدا وكأنهم خرجوا عمدا لمشاهدة العرض.

لكي نكون صادقين، في موقع التصوير، لم يهتم أحد حقًا برحيل أه تشينغ. ركز الجميع على المخرج جيانغ وهان فاي. كان المخرج جيانغ هو المخرج، وكان هو من سيقرر اتجاه الفيلم. على الرغم من أن هان فاي كان يحمل شخصية جانبية فقط الأن، إلا أن مهارته في التمثيل أثارت إعجاب كل الحاضرين بشكل كبير، علاوة على ذلك، لولا هان فاي، فإن الصراع بين الطاقم وعائلات الضحايا كان سيتفاقم إلى مستوى مروع. ساعد هان فاي الطاقم في حل مشكلة عملاقة بمفرده.

“الأخ زيفينغ، هذا هو هان فاي. سمعت أنه بعد أن ترك وكالتنا، لم يكن لديه خيار سوى أن يكون شخصية إضافية بدون اسم لأفلام أخرى”.

“هل كان التائه الذي قُتل على يد الأشقاء مينغ؟”

“الآن، لماذا يفعل ذلك؟ ألن يكون الأمر أسهل إذا بقي خلف الكاميرا؟”

“لأنه مات.” أرسلت لي شيويه صورة إلى هان فاي. “جيانغ جيانغ كان الضحية الأولى في قضية الجثة المجمدة.”

“في اللحظة التي انضم فيها إلى طاقم زهرة الخطيئة، جاء الناس لإثارة المشاكل وتأثر تقدم التصوير بأكمله. لقد تفاعلت مع هذا الشخص من قبل. إنه بصراحة ليس شخصًا سيئًا ولكن حظه لا يمكن أن يكون أسوأ”.

“كان جيانغ جيانغ شخصًا لطيفًا للغاية، لقد كان رقيقا. لم يلجأ أبدًا إلى السرقة، عندما وجد أشياء إعتقد أنها ليست قمامة، كان سيسلمها للأشخاص الذين يرتدون الزي الرسمي. لكنه كان يخلط دائمًا بين الحراس العاديين وضباط الشرطة، لذلك غالبًا ما تعرض للخداع من قبل الحراس الأشرار أيضًا”. تحدثت لي شيويه بسرعة كبيرة، لحسن الحظ تمكن هان فاي من متابعتها. “حدث التغيير الكبير في حياته قبل 11 عامًا. كان هناك دار أيتام خاص في الشارع الشمالي. سُرقت محفظة المدير عندما كان خارج الخدمة. لم يكن هناك الكثير من المال في داخلها ولكنها احتوت على جميع وثائقه”.

“هذا شيء جيد بالنسبة لنا! من بين جميع الأفلام المتوقع إطلاقها في نفس الفترة تقريبًا، فإن زهرة الخطيئة هو منافسنا الوحيد. الآن بعد أن أصبح هذا الكارثة المتحركة معهم، ستكون الرتبة بشباك التذاكر لنا”.

“صحيح، وجد جيانغ جيانغ المحفظة داخل سلة مهملات. نظرًا لأنه لم يكن لديه نقود لاستخدام القطار، فقد بقي بجانب سلة المهملات حتى لاحظه عامل محطة القطار ودعاه. بعد أن استعاد مدير دار الأيتام محفظته، ذهب قلبه إلى جيانغ جيانغ. على الرغم من أن جيانغ جيانغ كان ساذجًا بعض الشيء، إلا أنه كان أمينًا وموثوقًا. لذلك عرض عليه المدير وظيفة تنظيف في دار الأيتام. للأسف، لم يدم طويلا. على الرغم من أن جيانغ جيانغ أبقى دار الأيتام نظيفة، إلا أن نظافته الشخصية تركت الكثير مما هو مرغوب فيه. بسبب شكاوى من الموظفين الآخرين حول رائحة جسده، تم التخلي عن جيانغ جيانغ. كانت المشكلة، بعد مغادرة جيانغ جيانغ، ادعى طفل في دار الأيتام أنه واجه أشباح في الليل”.

خرجت المجموعة الصغيرة من الرومانسية الحضارية السرية عن قصد لمشاهدة الكارثة عندما سمعوا الضجة في الشارع. عندما رأوا حالة هان فاي، بالكاد تمكنوا من إخفاء الابتسامات على وجوههم. كان البشر مخلوقات شريرة تنحدر إلى حد الإستمتاع بسقوط إخوانهم. وبهذه الطريقة كانوا أسوأ من الأشباح. لقد شهِد هان فاي العديد من الأحداث المماثلة منذ تم طرده. لقد سمع الكثير من التعليقات الدنيئة لدرجة أنها بالكاد تركت ندبة في قلبه. إذا كان هناك أي شيء، فقد شعر بالرغبة في الضحك على طبيعتهم الطفولية. أضاءت أضواء المدينة القديمة الشوارع. رقص النور بين الظلام. سخرت مجموعة الناس في هالة الضوء وضحكوا، انزلق هان فاي بمفرده في الظلام.

“في ذلك الوقت، بناءً على هذه اللوحة، اشتبهت الشرطة في أن جيانغ جيانغ قد يكون قاتلًا مختل العقل وقد تمكن من إخفاء ذلك خلف واجهة غير مؤذية. كانوا يعتقدون أنه قُتل على يد أعدائه. لكن بعد سماع ما قلته، أدركت أن هذه الأشجار السوداء والبيت الأسود والأطفال مقطوعي الرأس يتناسبون مع التلميحات التي قدمتها لي تمامًا! لم تكن اللوحة علامة على شر جيانغ جيانغ بل شيء آخر!” ارتفع صوت لي شيويه من الإثارة. “بمجرد أن نظرنا في احتمال أن جيانغ جيانغ لم يكن قاتلًا بل ضحية أخرى، بحثنا في الدوافع المحتملة لسبب مقتله. كان جيانغ جيانغ رجلاً بلا مأوى، ولم يكن هناك سبب لاستهدافه. لم يكن لديه أصول قيمة. لكن مع هذه اللوحة كدليل، أظن أن القاتل قتل جيانغ جيانغ لإسكاته. ربما رأى القاتل وهو يعمل! في الواقع، ربما واجه شيئًا أسوأ!”

اهتز الهاتف في جيبه فجأة. توقف هان فاي عند زاوية معتمة وأجاب على الهاتف.

“هل كان التائه الذي قُتل على يد الأشقاء مينغ؟”

“لي شيويه؟”

“هان فاي، أستطيع أن أرى وجهة نظرك، وبصراحة أنا معجب بتصميمك وشعلتك، لكن تسوية صغيرة كتلك التي اقترحتها لن تنتهك مبدأك. أنا متأكد من أنه يمكنك رؤية ذلك”.

“هان فاي، لقد وجدت الذهب هذه المرة!”

“لي شيويه؟”

“كان هناك تقدم في قضية الأحجية البشرية؟” من لهجة لي شيويه، كان بإمكان هان فاي سماع حماستها.

“أشباح؟” جذبت كلمات لي شيويه انتباه هان فاي، “أي نوع من الأشباح؟ هل قابلت الشرطة هذا الطفل؟”

“راجع معلمي ملفات القضية الأصلية ووجد شخصًا يُدعى جيانغ جيانغ من بين المشتبه بهم. هذا الرجل لم يكن القاتل ولكن تم تسجيل أنه تفاعل مع جميع الضحايا! لقد ظهر عند مدخل متجر هواة الأحاجي وأمسكت الكاميرا وي يوفو وهو يقدم له تبرعًا. لقد واجه أيضًا غو هوا في حالة سكر في منتصف الليل، وكان جيانغ جيانغ هو الذي ساعد في إرسال غو هوا إلى مركز الشرطة. اصطدم بتشانغ لينغفان، مذيعة البث المباشر خارج المركز التجاري وتعرض للتوبيخ لبعض الوقت من قبل الشابة…”

“هذه ليست مسألة مبدأ.” هز هان فاي رأسه واستعد للمغادرة. “سيدي، ستفهم لماذا قريبًا بما فيه الكفاية.” بمراقبة هان فاي يبتعد، شعر جيانغ يي والطاقم بالأسف الشديد. حتى أن مدير الطابق الذي تم إخفاته من قبل هان فاي هرع بعد الرجل لإقناعه بالبقاء. على الرغم من أن هان فاي لم يكن نجمًا كبيرًا، من الطريقة التي عامله بها الجميع وأه تشينغ، كان من الواضح من قد إحترمه الطاقم أكثر.

“كان جيانغ جيانغ متشردا رحالا جاء من مدينة مختلفة، وبقي في أكواخ مهجورة منتشرة في الريف. نجا من خلال جمع المواد القابلة لإعادة التدوير والقمامة. كان الرجل معاقا عقليا لكنه كان رجلاً صادقا غير مؤذٍ. غالبًا ما تعرض للتنمر من قبل المشردين الآخرين وكان دخله الصغير يُسرق دائمًا.”

“لأنه مات.” أرسلت لي شيويه صورة إلى هان فاي. “جيانغ جيانغ كان الضحية الأولى في قضية الجثة المجمدة.”

“كان جيانغ جيانغ شخصًا لطيفًا للغاية، لقد كان رقيقا. لم يلجأ أبدًا إلى السرقة، عندما وجد أشياء إعتقد أنها ليست قمامة، كان سيسلمها للأشخاص الذين يرتدون الزي الرسمي. لكنه كان يخلط دائمًا بين الحراس العاديين وضباط الشرطة، لذلك غالبًا ما تعرض للخداع من قبل الحراس الأشرار أيضًا”. تحدثت لي شيويه بسرعة كبيرة، لحسن الحظ تمكن هان فاي من متابعتها. “حدث التغيير الكبير في حياته قبل 11 عامًا. كان هناك دار أيتام خاص في الشارع الشمالي. سُرقت محفظة المدير عندما كان خارج الخدمة. لم يكن هناك الكثير من المال في داخلها ولكنها احتوت على جميع وثائقه”.

“ماذا؟”

“تم العثور على المحفظة بواسطة جيانغ جيانغ؟”

“صحيح، وجد جيانغ جيانغ المحفظة داخل سلة مهملات. نظرًا لأنه لم يكن لديه نقود لاستخدام القطار، فقد بقي بجانب سلة المهملات حتى لاحظه عامل محطة القطار ودعاه. بعد أن استعاد مدير دار الأيتام محفظته، ذهب قلبه إلى جيانغ جيانغ. على الرغم من أن جيانغ جيانغ كان ساذجًا بعض الشيء، إلا أنه كان أمينًا وموثوقًا. لذلك عرض عليه المدير وظيفة تنظيف في دار الأيتام. للأسف، لم يدم طويلا. على الرغم من أن جيانغ جيانغ أبقى دار الأيتام نظيفة، إلا أن نظافته الشخصية تركت الكثير مما هو مرغوب فيه. بسبب شكاوى من الموظفين الآخرين حول رائحة جسده، تم التخلي عن جيانغ جيانغ. كانت المشكلة، بعد مغادرة جيانغ جيانغ، ادعى طفل في دار الأيتام أنه واجه أشباح في الليل”.

“صحيح، وجد جيانغ جيانغ المحفظة داخل سلة مهملات. نظرًا لأنه لم يكن لديه نقود لاستخدام القطار، فقد بقي بجانب سلة المهملات حتى لاحظه عامل محطة القطار ودعاه. بعد أن استعاد مدير دار الأيتام محفظته، ذهب قلبه إلى جيانغ جيانغ. على الرغم من أن جيانغ جيانغ كان ساذجًا بعض الشيء، إلا أنه كان أمينًا وموثوقًا. لذلك عرض عليه المدير وظيفة تنظيف في دار الأيتام. للأسف، لم يدم طويلا. على الرغم من أن جيانغ جيانغ أبقى دار الأيتام نظيفة، إلا أن نظافته الشخصية تركت الكثير مما هو مرغوب فيه. بسبب شكاوى من الموظفين الآخرين حول رائحة جسده، تم التخلي عن جيانغ جيانغ. كانت المشكلة، بعد مغادرة جيانغ جيانغ، ادعى طفل في دار الأيتام أنه واجه أشباح في الليل”.

“لأنه مات.” أرسلت لي شيويه صورة إلى هان فاي. “جيانغ جيانغ كان الضحية الأولى في قضية الجثة المجمدة.”

“أشباح؟” جذبت كلمات لي شيويه انتباه هان فاي، “أي نوع من الأشباح؟ هل قابلت الشرطة هذا الطفل؟”

“تشكون في أن هذا الشبح المزعوم كان مزحة انتقامية من صنع جيانغ جيانغ؟” بعد لعب الحياة المثالية، كانت مهارة هان فاي التحليلية جيدة مثل محقق جديد. “لكن الشرطة كانت ستحقق مع جيانغ جيانغ. كان من الواضح أنه مشتبه به”.

“اختفى الطفل لكننا حددنا مكان طفل آخر شاركه الغرفة ذات مرة. قال لنا هذا الطفل شيئًا مخيفًا للغاية”. أبطأت لي شيويه صوتها. “تم وضع أسرتهم على الطرفين المتناقضين من الغرفة لذلك كان بإمكانهم أن يروا بسهولة تحت أسرة بعضهم البعض. ظل الطفل المفقود يقول أنه قد كان هناك شبح مختبئ تحت سرير زميله في السكن ولن يظهر الشبح إلا في وقت متأخر من منتصف الليل بعد أن كان الجميع نائمين”.

“أنا أعرف ما تعنينه. تعتقدين أن جيانغ جيانغ اقترب من وي يوفو والبقية ليس لإلحاق الأذى بهم ولكن لإنقاذهم!” في تلك اللحظة فقط، أدرك هان فاي مدى قرب العلاقة بين قضية الأحجية البشرية وقضية الجثة المجمدة.

“تشكون في أن هذا الشبح المزعوم كان مزحة انتقامية من صنع جيانغ جيانغ؟” بعد لعب الحياة المثالية، كانت مهارة هان فاي التحليلية جيدة مثل محقق جديد. “لكن الشرطة كانت ستحقق مع جيانغ جيانغ. كان من الواضح أنه مشتبه به”.

“تم العثور على المحفظة بواسطة جيانغ جيانغ؟”

“أنت على حق. لقد حققت الشرطة مع جيانغ جيانغ لكن التحقيق لم يؤدي إلى شيء”.

لكي نكون صادقين، في موقع التصوير، لم يهتم أحد حقًا برحيل أه تشينغ. ركز الجميع على المخرج جيانغ وهان فاي. كان المخرج جيانغ هو المخرج، وكان هو من سيقرر اتجاه الفيلم. على الرغم من أن هان فاي كان يحمل شخصية جانبية فقط الأن، إلا أن مهارته في التمثيل أثارت إعجاب كل الحاضرين بشكل كبير، علاوة على ذلك، لولا هان فاي، فإن الصراع بين الطاقم وعائلات الضحايا كان سيتفاقم إلى مستوى مروع. ساعد هان فاي الطاقم في حل مشكلة عملاقة بمفرده.

“لماذا ا؟ كان لديه عذر؟”

“هذا شيء جيد بالنسبة لنا! من بين جميع الأفلام المتوقع إطلاقها في نفس الفترة تقريبًا، فإن زهرة الخطيئة هو منافسنا الوحيد. الآن بعد أن أصبح هذا الكارثة المتحركة معهم، ستكون الرتبة بشباك التذاكر لنا”.

“لأنه مات.” أرسلت لي شيويه صورة إلى هان فاي. “جيانغ جيانغ كان الضحية الأولى في قضية الجثة المجمدة.”

“أشباح؟” جذبت كلمات لي شيويه انتباه هان فاي، “أي نوع من الأشباح؟ هل قابلت الشرطة هذا الطفل؟”

“هل كان التائه الذي قُتل على يد الأشقاء مينغ؟”

“لي شيويه؟”

“ليس لدينا دليل على أنهم القتلة، لكنك ذكرت لي أن هاتين الحالتين قد تكونان ذات صلة، لذا قمنا بسحب المعلومات المتعلقة بالجثة المجمدة وتوصلنا إلى شيء غير متوقع.” أرسلت لي شيويه صورة أخرى إلى هان فاي. تم التقاطها في بنغل مهجور. تم تغطية لوحة غريبة تحت فراش جيانغ جيانغ الممزق. كان هناك منزل أسود محمي داخل غابة سوداء. أحاط بالمنزل أطفال مقطوعي الرأس.

“ليس لدينا دليل على أنهم القتلة، لكنك ذكرت لي أن هاتين الحالتين قد تكونان ذات صلة، لذا قمنا بسحب المعلومات المتعلقة بالجثة المجمدة وتوصلنا إلى شيء غير متوقع.” أرسلت لي شيويه صورة أخرى إلى هان فاي. تم التقاطها في بنغل مهجور. تم تغطية لوحة غريبة تحت فراش جيانغ جيانغ الممزق. كان هناك منزل أسود محمي داخل غابة سوداء. أحاط بالمنزل أطفال مقطوعي الرأس.

“في ذلك الوقت، بناءً على هذه اللوحة، اشتبهت الشرطة في أن جيانغ جيانغ قد يكون قاتلًا مختل العقل وقد تمكن من إخفاء ذلك خلف واجهة غير مؤذية. كانوا يعتقدون أنه قُتل على يد أعدائه. لكن بعد سماع ما قلته، أدركت أن هذه الأشجار السوداء والبيت الأسود والأطفال مقطوعي الرأس يتناسبون مع التلميحات التي قدمتها لي تمامًا! لم تكن اللوحة علامة على شر جيانغ جيانغ بل شيء آخر!” ارتفع صوت لي شيويه من الإثارة. “بمجرد أن نظرنا في احتمال أن جيانغ جيانغ لم يكن قاتلًا بل ضحية أخرى، بحثنا في الدوافع المحتملة لسبب مقتله. كان جيانغ جيانغ رجلاً بلا مأوى، ولم يكن هناك سبب لاستهدافه. لم يكن لديه أصول قيمة. لكن مع هذه اللوحة كدليل، أظن أن القاتل قتل جيانغ جيانغ لإسكاته. ربما رأى القاتل وهو يعمل! في الواقع، ربما واجه شيئًا أسوأ!”

“هل كان التائه الذي قُتل على يد الأشقاء مينغ؟”

“أنا أعرف ما تعنينه. تعتقدين أن جيانغ جيانغ اقترب من وي يوفو والبقية ليس لإلحاق الأذى بهم ولكن لإنقاذهم!” في تلك اللحظة فقط، أدرك هان فاي مدى قرب العلاقة بين قضية الأحجية البشرية وقضية الجثة المجمدة.

“في اللحظة التي انضم فيها إلى طاقم زهرة الخطيئة، جاء الناس لإثارة المشاكل وتأثر تقدم التصوير بأكمله. لقد تفاعلت مع هذا الشخص من قبل. إنه بصراحة ليس شخصًا سيئًا ولكن حظه لا يمكن أن يكون أسوأ”.

“هل تعرف ما هو الشيء الأكثر رعبا؟”

“المخرج جيانغ، ألا يجب أن نعطي آه تشينغ مكالمة أيضًا؟”

“ماذا؟”

“ماذا؟”

“هناك احتمال كبير أن يكون قاتل قضية الأحجية البشرية قد أخبر جيانغ جيانغ عمدا عن خطته لقتل هؤلاء الناس. لقد إستمتع من مشاهدة الرجل الطيب وهو يتعرض للتوبيخ والاشمئزاز والتجاهل! ربما في عيون القاتل، جيانغ جيانغ كان تجسد اللطف في شكل بشري. لقد كان قبيح ومشرد ومختل عقليا.” انخفض صوت لي شيويه بثقل. “جيانغ جيانغ لم يفعل شيئًا سيئًا في حياته. اقترب من وي يوفو والضحايا الآخرين ليحذرهم ولكن تم طرده بالاشمئزاز والسخرية. بخلاف وي يوفو، لم يكن أحد على استعداد للتوقف للاستماع إليه”.

“لماذا ا؟ كان لديه عذر؟”

“إذا جاءني رجل بلا مأوى مجنون في الشارع وأخبرني أنني سأموت، فمن المحتمل أن أشعر بالإهانة أيضًا. كان القاتل يتلاعب بالضعف البشري. كان يعلم أن كلمات جيانغ جيانغ لن تصدق ولقد إستمتع بمشاهدة الرجل الطيب وهو يُداس عليه”.

“كان هناك تقدم في قضية الأحجية البشرية؟” من لهجة لي شيويه، كان بإمكان هان فاي سماع حماستها.

“تماما، لقد وثق القاتل في أن الجميع سيعاملون جيانغ جيانغ على أنه شخص غريب الأطوار ولكن شخصًا ما فعل شيئًا غير متوقع وكان هذا الشخص وي يوفو!” وصلت لي شيويه أخيرًا إلى النقطة الأساسية، “في وقت سابق، جعلتني أركز تحقيقي على متجر هواة الأحاجي. لقد ذهبت من خلال جميع السجلات القديمة. في المتجر، بخلاف الموظفين، كان الشخص الأكثر تفاعلًا مع جيانغ جيانغ هو وي يوفو. كان وي يوفو على استعداد للتواصل مع جيانغ جيانغ وأراد جيانغ جيانغ إنقاذه. استمر هذا الأخير في إعطاء تلميحات لوي يوفو. في النهاية أعتقد أن وي يوفو قد فهم. قبل أيام قليلة من مقتل وي يوفو، لاحظنا بعض التناقض في أفعاله. كانت هناك مرتين عندما ذهب بمفرده إلى محمية طبيعية تقع في ريف شين لو”.

“كان جيانغ جيانغ شخصًا لطيفًا للغاية، لقد كان رقيقا. لم يلجأ أبدًا إلى السرقة، عندما وجد أشياء إعتقد أنها ليست قمامة، كان سيسلمها للأشخاص الذين يرتدون الزي الرسمي. لكنه كان يخلط دائمًا بين الحراس العاديين وضباط الشرطة، لذلك غالبًا ما تعرض للخداع من قبل الحراس الأشرار أيضًا”. تحدثت لي شيويه بسرعة كبيرة، لحسن الحظ تمكن هان فاي من متابعتها. “حدث التغيير الكبير في حياته قبل 11 عامًا. كان هناك دار أيتام خاص في الشارع الشمالي. سُرقت محفظة المدير عندما كان خارج الخدمة. لم يكن هناك الكثير من المال في داخلها ولكنها احتوت على جميع وثائقه”.

لكي نكون صادقين، في موقع التصوير، لم يهتم أحد حقًا برحيل أه تشينغ. ركز الجميع على المخرج جيانغ وهان فاي. كان المخرج جيانغ هو المخرج، وكان هو من سيقرر اتجاه الفيلم. على الرغم من أن هان فاي كان يحمل شخصية جانبية فقط الأن، إلا أن مهارته في التمثيل أثارت إعجاب كل الحاضرين بشكل كبير، علاوة على ذلك، لولا هان فاي، فإن الصراع بين الطاقم وعائلات الضحايا كان سيتفاقم إلى مستوى مروع. ساعد هان فاي الطاقم في حل مشكلة عملاقة بمفرده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط