نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my iyashikie game 53

اسم أعطاه الموتى

اسم أعطاه الموتى

53: اسم أعطاه الموتى

كان طبخ شو تشين مليئًا باللعنة. من المعلومات التي وجدها هان فاي على الموقع الرسمي، كان هذا النوع من الطعام، الذي يحمل معه تأثيرًا فريدًا، نادرًا للغاية.

كان طبخ شو تشين مليئًا باللعنة. من المعلومات التي وجدها هان فاي على الموقع الرسمي، كان هذا النوع من الطعام، الذي يحمل معه تأثيرًا فريدًا، نادرًا للغاية.

مغلقا باب الحماية من السرقة خلفه، استدار هان فاي لينظر إلى غرفة النوم الأعمق. كانت لا تزال مغلقة. لم يجرؤ هان فاي على المغامرة تجاهها في وقت سابق، ولكن الآن بعد أن كان بإمكانه تسجيل الخروج في أي وقت، انتقل لفتح الباب. كان فنغ شوي الغرفة 1044 مصمم بحيث يتم تجميع معظم طاقة يين في الغرفة الأعمق. بمجرد فتح باب غرفة النوم، انخفضت درجة الحرارة داخل المنزل بشكل واضح. كان هان فاي مستعدًا عقليًا بالفعل، لكن عندما نظر إلى غرفة النوم، لا زال قلبه قد تخطى ضربة.

حتى الآن، لم يتمكن أي لاعب من صنعه في اللعبة. بطبيعة الحال، لن يدع هان فاي هذه الفرصة تفلت من أيديه. قد يبدو الطعام مريبًا لكنه سيحسن سماته، وهذا هو ما قد كان يهم. علاوة على ذلك، لم يكن لدى هان فاي أي شكوى بشأن مذاقه، حتى أنه فكر في سؤال شو تشين عن دروس في الطبخ. بعد الانتهاء من قلب البقر، نمت شجاعة هان فاي. تجولت عيناه نحو الأطباق الأخرى. “هل يجب أن أجرب خصلة من الشعر؟”

كان الجو على الطاولة بهيجًا. لو لم تكن الأطباق مليئة بالشعر والعارضات، وإذا لم تكن الجدران مغطاة بعلامات الصراع وبقع الدم، فستكون لحظة فوتوغرافية جدا. بعد العشاء المرضي، غادر هان فاي الغرفة 1052 برفقة شو تشين. لكي يكون صادق، كان لا يزال لديه المزيد من الأسئلة لشو تشين، ولكن نظرًا لأن هذه كانت زيارته الأولى، لم يكن هدف هان فاي هو الاستجواب ولكن لوضع الأساس لعلاقة الجوار.

بعد تردد قصير، ألقى هان فاي هذه الفكرة من عقله. ظل طبق الشعر يصرخ، ولم يستطع هان فاي تخيل ابتلاعه. اختار الطبق الآخر ذو المظهر الطبيعي نسبيًا، ومرة ​​أخرى لمسه خلسةً بإصبعه. لخيبة أمله، بدا وكأن جميع الأطباق على الطاولة قد كانت تحتوي على نفس اللعنة. لم يمكن تشغيل التأثير إلا في المرة الأولى التي أكلها فيها هان فاي. ‘هذه الأطباق كلها طعام من الدرجة G. بناءً على شغف شو تشين بالطهي، إذا كان بإمكاني تزويدها بمكونات أعظم، فقد تكون قادرة على صنع بعض الأطعمة عالية المستوى.’ أغدق هان فاي شو تشين بمزيد من الثناء. بطريقة ما، هذه المرأة المجنونة ذات الشفاه المطلية والعيون المجنونة التي لديها شهية غير طبيعية تحولت إلى جار شقيقة جميلة ولطيفة تتمتع بمهارة طبخ رائعة من خلال أوصاف هان فاي. لربما لم تحصل شو تشين على الثناء على طبخها كثيرًا. كلما أمضت وقتًا أطول مع هان فاي، كلما زاد استمتاعها برفقته.

سمع جميع الضحايا السبعة هان فاي ولكن فقط وي يوفو بدا وكأنه قد فهمه لقد رُفع رأس الرجل ببطء. مقاوما ألمًا لا يمكن تصوره، قبل أن يتمزق جسده، كتب جزء كلمة في الهواء ‘ان’.

“ذكرتِ أنني كنت الضيف الثالث الذي يزورك منذ أن انتقلتِ إلى هنا. أيتها الأخت الكبرى، من هما الآخران؟” أراد هان فاي أن يعرف من كان أيضًا شجاعًا جدًا.

بعد سماع ذلك، ضحكت المرأة “العقول العظيمة تفكر بنفس الطريقة.” لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما كان يدور في ذهن شو تشين، لم يعجبه غير المحليين في الطابق السادس ببساطة. فبعد كل شيء، حاول أحدهم قتله دون سبب. ولقد بدا وكأن الكراهية وسفك الدماء قد سيطروا على هؤلاء غير المحليين. برؤية مدى سعادة شو تشين، ضحك هان فاي معها. لقد أنهى طبق طعامه ونظر إلى الطبق الفارغ بأسف. “أنا محظوظ جدًا لتمكني من الاستمتاع بهذه المأدبة معك. أعدك بإحضار المزيد من المكونات للطهي في المستقبل”.

“اعتاد مدير المبنى على المرور، لكنه للأسف لا يعرف شيئًا عن الطعام الجيد. لديه ذوق فظيع”.

سمع جميع الضحايا السبعة هان فاي ولكن فقط وي يوفو بدا وكأنه قد فهمه لقد رُفع رأس الرجل ببطء. مقاوما ألمًا لا يمكن تصوره، قبل أن يتمزق جسده، كتب جزء كلمة في الهواء ‘ان’.

“مدير المبنى كان يأتي إلى هنا؟” تم إثارة اهتمام هان فاي على الفور. كان يتوق للحصول على معلومات عن مدير المبنى الغامض هذا.

ذكرت شو تشين أنها ستذهب لشراء البقالة كل أسبوع. تساءل هان فاي عما إذا كان بإمكانه أن يرافقها ويغادر الشقة معها عندما يصل مستوى صداقة شو تشين معه إلى 100. في هذه المدينة عديمة النهاية التي يكتنفها الظلام، لإيجاد طريقه، سيحتاج المرء إلى مرشد.

“نعم، يشترك مدير المبنى في علاقة جيدة مع العديد من المستأجرين هنا. إنه لأمر مخزٍ أنه فقد”. قالت شو تشين وهي تخرج مفتاحًا من جيب سترتها. “لكنني أظن أنه كان يعلم أن هذا سيحدث. قبل أن يختفي، سلمني مفتاح باب الطابق الأول الفولاذي”. أثناء اللعب بالمفتاح الصدأ، تجعدت شفاه شو تشين ذات اللون الأحمر. “إنه يعلم أنني سأذهب لشراء البقالة كل أسبوع. لقد شعر على الأرجح بالقلق من أنني سأبدأ بالحصد داخل الشقة إذا تمت محاصرتي داخل المبنى، لذا فقد ترك لي المفتاح بعناية. أفترض أنه توقع مأساته مسبقًا”. كان التسوق من أجل البقالة نشاطًا عاديًا، لكن هان فاي قد علم أنه قد كان يعني شيئًا أكثر رعبًا في حالة شو تشين.

ذكرت شو تشين أنها ستذهب لشراء البقالة كل أسبوع. تساءل هان فاي عما إذا كان بإمكانه أن يرافقها ويغادر الشقة معها عندما يصل مستوى صداقة شو تشين معه إلى 100. في هذه المدينة عديمة النهاية التي يكتنفها الظلام، لإيجاد طريقه، سيحتاج المرء إلى مرشد.

“بعد اختفاء مدير المبنى، اختفت المفاتيح الاحتياطية. نتيجة لذلك، تسلل الكثير من غير المحليين إلى المبنى، في الواقع، عدد قليل منهم يقرفص في الطابق السادس الآن”. أخذت ابتسامة المرأة توهجًا رهيبًا بينما مدت يدها لتداعب المفرش الجلدي تحت الأوعية الصينية. “الضيف الثاني الذي استقبلته لم يكن من السكان المحليين. لقد مكث في الطابق السادس. الرجل لم يعرف شيئا عن الطعام. لمساعدته على فهم معنى الطعام الجيد، جعلته عمدا يترك جلده”.

رقصت أصابع شو تشين الشاحبة على الجلد بيج اللون. إرتعشت عيون هان فاي. كانت ساقاه ترتعشان لكنه أبقى الجزء العلوي من جسده طبيعي قدر الإمكان.

“ذكرتِ أنني كنت الضيف الثالث الذي يزورك منذ أن انتقلتِ إلى هنا. أيتها الأخت الكبرى، من هما الآخران؟” أراد هان فاي أن يعرف من كان أيضًا شجاعًا جدًا.

“هل انت بخير؟ أنت لا تبدو على ما يرام. “

على أي حال، لقد أمضى هان فاي نزهة مربحة في ذلك اليوم. لم يرفع مستواه فحسب، بل تعرّف على معارف جديدة.

“انا جيد.” سرعان ما تعافى هان فاي. لقد لعق شفتيه وقال وكأنه لنفسه. “كنت أفكر فقط، ضيف واحد يكفيك لصنع مفرش صغير فقط. إذا كان بإمكانك الحصول عليهم جميعًا، فسيكون لديك ما يكفي من المواد لتغيير مفرش طاولة جديد.”

“مدير المبنى كان يأتي إلى هنا؟” تم إثارة اهتمام هان فاي على الفور. كان يتوق للحصول على معلومات عن مدير المبنى الغامض هذا.

بعد سماع ذلك، ضحكت المرأة “العقول العظيمة تفكر بنفس الطريقة.” لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما كان يدور في ذهن شو تشين، لم يعجبه غير المحليين في الطابق السادس ببساطة. فبعد كل شيء، حاول أحدهم قتله دون سبب. ولقد بدا وكأن الكراهية وسفك الدماء قد سيطروا على هؤلاء غير المحليين. برؤية مدى سعادة شو تشين، ضحك هان فاي معها. لقد أنهى طبق طعامه ونظر إلى الطبق الفارغ بأسف. “أنا محظوظ جدًا لتمكني من الاستمتاع بهذه المأدبة معك. أعدك بإحضار المزيد من المكونات للطهي في المستقبل”.

عندما وصل إلى الغرفة 1044، أدرك هان فاي أن ظهره قد كان غارق في الماء. كان الأمر كما لو أنه خرج للتو من المسبح. “شو تشين تبقى في الطابق الخامس بمفردها. لديها سيطرة مطلقة على الطابق بأكمله، وهذا يظهر مدى قوتها بشكل مخيف”.

كان الجو على الطاولة بهيجًا. لو لم تكن الأطباق مليئة بالشعر والعارضات، وإذا لم تكن الجدران مغطاة بعلامات الصراع وبقع الدم، فستكون لحظة فوتوغرافية جدا. بعد العشاء المرضي، غادر هان فاي الغرفة 1052 برفقة شو تشين. لكي يكون صادق، كان لا يزال لديه المزيد من الأسئلة لشو تشين، ولكن نظرًا لأن هذه كانت زيارته الأولى، لم يكن هدف هان فاي هو الاستجواب ولكن لوضع الأساس لعلاقة الجوار.

53: اسم أعطاه الموتى

عندما وصل إلى الغرفة 1044، أدرك هان فاي أن ظهره قد كان غارق في الماء. كان الأمر كما لو أنه خرج للتو من المسبح. “شو تشين تبقى في الطابق الخامس بمفردها. لديها سيطرة مطلقة على الطابق بأكمله، وهذا يظهر مدى قوتها بشكل مخيف”.

“ان؟ ان مِن مينغ تشانغان؟” ~~~~~~~ الفصول???? أرجوا أنها قد أعجبتكم??? أيضا أعمل حاليا على شيئ ما سأحاول إنهائه في الأسبوعين أو الثلاث القادمين ترقبوه ????? ذلك كل شيئ للأن أراكم غدا إن شاء الله إستمتعوا~~~~

على أي حال، لقد أمضى هان فاي نزهة مربحة في ذلك اليوم. لم يرفع مستواه فحسب، بل تعرّف على معارف جديدة.

53: اسم أعطاه الموتى

ذكرت شو تشين أنها ستذهب لشراء البقالة كل أسبوع. تساءل هان فاي عما إذا كان بإمكانه أن يرافقها ويغادر الشقة معها عندما يصل مستوى صداقة شو تشين معه إلى 100. في هذه المدينة عديمة النهاية التي يكتنفها الظلام، لإيجاد طريقه، سيحتاج المرء إلى مرشد.

على أي حال، لقد أمضى هان فاي نزهة مربحة في ذلك اليوم. لم يرفع مستواه فحسب، بل تعرّف على معارف جديدة.

مغلقا باب الحماية من السرقة خلفه، استدار هان فاي لينظر إلى غرفة النوم الأعمق. كانت لا تزال مغلقة. لم يجرؤ هان فاي على المغامرة تجاهها في وقت سابق، ولكن الآن بعد أن كان بإمكانه تسجيل الخروج في أي وقت، انتقل لفتح الباب. كان فنغ شوي الغرفة 1044 مصمم بحيث يتم تجميع معظم طاقة يين في الغرفة الأعمق. بمجرد فتح باب غرفة النوم، انخفضت درجة الحرارة داخل المنزل بشكل واضح. كان هان فاي مستعدًا عقليًا بالفعل، لكن عندما نظر إلى غرفة النوم، لا زال قلبه قد تخطى ضربة.

“نعم، يشترك مدير المبنى في علاقة جيدة مع العديد من المستأجرين هنا. إنه لأمر مخزٍ أنه فقد”. قالت شو تشين وهي تخرج مفتاحًا من جيب سترتها. “لكنني أظن أنه كان يعلم أن هذا سيحدث. قبل أن يختفي، سلمني مفتاح باب الطابق الأول الفولاذي”. أثناء اللعب بالمفتاح الصدأ، تجعدت شفاه شو تشين ذات اللون الأحمر. “إنه يعلم أنني سأذهب لشراء البقالة كل أسبوع. لقد شعر على الأرجح بالقلق من أنني سأبدأ بالحصد داخل الشقة إذا تمت محاصرتي داخل المبنى، لذا فقد ترك لي المفتاح بعناية. أفترض أنه توقع مأساته مسبقًا”. كان التسوق من أجل البقالة نشاطًا عاديًا، لكن هان فاي قد علم أنه قد كان يعني شيئًا أكثر رعبًا في حالة شو تشين.

وقف الضحايا السبعة المكسورون بجانب السرير ورؤوسهم منخفضة. كانت جثثهم تنزف. اختلطت دماؤهم معًا لتشكيل الشكل الضبابي للوحش. قاوم جميعهم السبعة يأسهم الداخلي، غير راغبين في التحول إلى الوحش.

على أي حال، لقد أمضى هان فاي نزهة مربحة في ذلك اليوم. لم يرفع مستواه فحسب، بل تعرّف على معارف جديدة.

“هل هناك أي شيء يمكنني المساعدة فيه؟” قامت عيون هان فاي بفحص الوجوه الجليدية المخدرة. “أعدكم بالقبض على القاتل نيابةً عنكم! سأنتقم لكم جميعا!”

“بعد اختفاء مدير المبنى، اختفت المفاتيح الاحتياطية. نتيجة لذلك، تسلل الكثير من غير المحليين إلى المبنى، في الواقع، عدد قليل منهم يقرفص في الطابق السادس الآن”. أخذت ابتسامة المرأة توهجًا رهيبًا بينما مدت يدها لتداعب المفرش الجلدي تحت الأوعية الصينية. “الضيف الثاني الذي استقبلته لم يكن من السكان المحليين. لقد مكث في الطابق السادس. الرجل لم يعرف شيئا عن الطعام. لمساعدته على فهم معنى الطعام الجيد، جعلته عمدا يترك جلده”.

سمع جميع الضحايا السبعة هان فاي ولكن فقط وي يوفو بدا وكأنه قد فهمه لقد رُفع رأس الرجل ببطء. مقاوما ألمًا لا يمكن تصوره، قبل أن يتمزق جسده، كتب جزء كلمة في الهواء ‘ان’.

على أي حال، لقد أمضى هان فاي نزهة مربحة في ذلك اليوم. لم يرفع مستواه فحسب، بل تعرّف على معارف جديدة.

“ان؟ ان مِن مينغ تشانغان؟”
~~~~~~~
الفصول????
أرجوا أنها قد أعجبتكم???
أيضا أعمل حاليا على شيئ ما سأحاول إنهائه في الأسبوعين أو الثلاث القادمين ترقبوه ?????
ذلك كل شيئ للأن أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~

“ذكرتِ أنني كنت الضيف الثالث الذي يزورك منذ أن انتقلتِ إلى هنا. أيتها الأخت الكبرى، من هما الآخران؟” أراد هان فاي أن يعرف من كان أيضًا شجاعًا جدًا.

وقف الضحايا السبعة المكسورون بجانب السرير ورؤوسهم منخفضة. كانت جثثهم تنزف. اختلطت دماؤهم معًا لتشكيل الشكل الضبابي للوحش. قاوم جميعهم السبعة يأسهم الداخلي، غير راغبين في التحول إلى الوحش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط