نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 57

الصبي الباكي.

الصبي الباكي.

57: الصبي الباكي.

“هذا يكفي. أنت تصيبني بصداع. حسنًا، سأمنحك ثلاثة أيام إضافية. استخدم هذه الأيام الثلاثة لتصفية ذهنك ومعرفة ما المهم هنا حقًا”. ثم أنهت الأخت لونغ المكالمة. تم ترك المخرج جيانغ وكتاب السيناريو في الغرفة المليئة بالدخان.

“آه تشينغ، هل أنت متأكد من أن المخرج جيانغ سيتصل بك؟” كانت المديرة تسير بعصبية في الغرفة. “لماذا لا تتصل بالمدير للاعتذار؟”

أخبرت لي شيويه القصة وظل شخص معين يظهر في ذهن هان فاي. الصبي الذي كان يعيش في الغرفة أسفل منزله في الحياة المثالية، الصبي الذي حمل اسم النحيب؛ الصبي الذي وقف بمفرده، الصبي الذي استمر في لعبة الغميضة التي لم يكن لها نهاية في الأفق؛ الصبي الذي كان يعيش في منزل لا يملؤه سوى صوت البكاء.

“ما الداعي إلى العجلة؟ لقد مرت 21 ساعة و 36 دقيقة فقط. المخرج جيانغ يحتاجني”. ضحك آه تشينغ بثقة ولكن قلقه كان ظاهر بسبب أصابعه التي خدشت الأريكة الجلدية. “كل شيء ضمن حسابي. صدقيني، الطاقم الآن في مأزق وسيأتون زاحفين لأساعد على إنقاذهم قريبًا”.

“بعد الطلاق، كان هناك خلاف كبير حول تسوية التركة، أراد الطرفان المنزل ولكن لم يرغب أي منهما في تحمل عبء الطفل. بكى بعض جيرانهم من الحديث عن ذلك الصبي. لم يكن لديه صديق وكان دائمًا محبوسًا في المنزل. نشأ في خوف. قام والديه بإخراج مشاعرهما السلبية عليه. لم يتوقف صوت بكاء الصبي في منزلهم أبدا. كثيرا ما سمع الجيران هي شوي يزأر: الأولاد لا يبكون! توقف عن البكاء أو سأكسر رقبتك!”

“حقا؟” مسحت المديرة ساقي آه تشينغ المهتزة والنظرة المتجولة. في النهاية، تنهدت بتعب، “إذا سننتظر أكثر.”

“آه تشينغ، هل أنت متأكد من أن المخرج جيانغ سيتصل بك؟” كانت المديرة تسير بعصبية في الغرفة. “لماذا لا تتصل بالمدير للاعتذار؟”

“جيانغ يي، هل تعرف مدى التأثير السلبي الذي سيسببه تغيير الشخصية الرئيسية في هذه المرحلة؟ هل تعرف مقدار الجهد الذي بذلته لإقناع الوكالة التي تقف وراء آه تشينغ لرعاية هذا المشروع؟ هل تعتقد حقًا أن هناك رعاة مصطفين لهذا الفيلم؟”

“جيانغ يي، هل تعرف مدى التأثير السلبي الذي سيسببه تغيير الشخصية الرئيسية في هذه المرحلة؟ هل تعرف مقدار الجهد الذي بذلته لإقناع الوكالة التي تقف وراء آه تشينغ لرعاية هذا المشروع؟ هل تعتقد حقًا أن هناك رعاة مصطفين لهذا الفيلم؟”

“زوجته السابقة؟”

“سأبذل قصارى جهدي لخفض الميزانية بشكل أكبر. علاوةً على ذلك، إذا طلبتِ رأيي الصادق، فإننا ندفع الكثير مقابل أن يلعب آه تشينغ هذا الدور. الأموال التي يحصل عليها لا تتطابق مع العمل الذي ينجزه. وبالمقارنة، هذا الممثل الآخر…”

‘لربما ينبغي علي تخصيص بعض الوقت للتحدث إلى النحيب…’ صدى الاسم هي يوهواي في ذهن هان فاي. كان يخطط لمقابلة النحيب في تلك الليلة.

“هذا يكفي. أنت تصيبني بصداع. حسنًا، سأمنحك ثلاثة أيام إضافية. استخدم هذه الأيام الثلاثة لتصفية ذهنك ومعرفة ما المهم هنا حقًا”. ثم أنهت الأخت لونغ المكالمة. تم ترك المخرج جيانغ وكتاب السيناريو في الغرفة المليئة بالدخان.

بعد أن غادر هان فاي مكان التصوير، توقف للدردشة مع أسر الضحايا. أراد الحصول على المزيد من المعلومات للتعرف على زملائه في السكن بشكل أفضل. فبعد كل شيء، كان يشاركهم نفس السقف. من خلال القصص التي رواها أحبائهم، صبغت الأشباح في الغرفة 1044 بالألوان والحياة.

“أيها المخرج، هل سنقوم بتحرير هذا النص مرةً أخرى؟” أخرج كاتب السيناريو قبعة لتغطية رأسه الأصلع.

“زوجته السابقة؟”

“لقد عمل الجميع بجد خلال الأيام القليلة الماضية. يجب أن نأخذ استراحة قصيرة الآن”. ثم أشعل المخرج جيانغ سيجارة وطرد الباقي خارج الغرفة.

“هل من الممكن أن يكون شخص ما قد قام بتلفيق مينغ تشانغشي؟ أليس من المريح بعض الشيء أن كل شيء يشير إليه؟”

بعد أن غادر هان فاي مكان التصوير، توقف للدردشة مع أسر الضحايا. أراد الحصول على المزيد من المعلومات للتعرف على زملائه في السكن بشكل أفضل. فبعد كل شيء، كان يشاركهم نفس السقف. من خلال القصص التي رواها أحبائهم، صبغت الأشباح في الغرفة 1044 بالألوان والحياة.

“زوجته السابقة؟”

“أنا متأكد من أنهم سيشعرون بحبكم ومشاعركم. إنهم يعلمون أنه يتم الإشتياق لهم”. جالسا مع العائلات، ومستمعا إلى ذكرياتهم، تصاعد شعور لم يشعر به هان فاي أبدا من قبل داخله. على الرغم من هشاشته، كان هناك خيط يربط بين العالم الحقيقي الدافئ وعالم اللعبة الجهنمية. عبر الخيط الحدود بين الحياة والموت، وربطهما معًا. لم يسع هان فاي إلا أن يتساءل عما إذا كان هناك غرض أعلى لوجود لعبة الحياة المثالية هذه…

“هناك هذا الاحتمال، وهذا هو السبب في أننا لم نصدر مذكرة بحق مينغ تشانغشي حتى الآن.” تغيرت نبرة لي شيويه. “لضمان عدم إمساكنا للقاتل الخطأ، نحفر بعمق في ماضي هي شوي ومينغ تشانغشي. لم نجد أي شيء يدين حقًا بخلاف ما لدينا بالفعل في مينغ تشانغشي. ومع ذلك، كان هي شوي حالة مختلفة. كان الأمر كما لو أننا فتحنا صندوق باندورا. لم يكن من السكان المحليين، فقد تزوج وأنجب ابنه قبل أن ينتقل إلى المدينة. لقد قمنا بزيارة جيرانه السابقين وقمنا بالكثير من البحث عن زوجته السابقة”.

في الخامسة مساءً، بينما كان هان فاي على وشك توديع العائلات، تلقى مكالمة من لي شيويه. بعد الابتعاد عن الآخرين، قبل هان فاي المكالمة. “هل وجدت أي شيء على مينغ تشانغان؟”

“هذا يكفي. أنت تصيبني بصداع. حسنًا، سأمنحك ثلاثة أيام إضافية. استخدم هذه الأيام الثلاثة لتصفية ذهنك ومعرفة ما المهم هنا حقًا”. ثم أنهت الأخت لونغ المكالمة. تم ترك المخرج جيانغ وكتاب السيناريو في الغرفة المليئة بالدخان.

“ليس صحيحا. ظهرت المزيد من الدلائل عندما نظرنا إلى مينغ تشانغان لكنهم جميعًا أشاروا إلى مينغ تشانغشي!” انجرف صوت لي شيويه من الهاتف. “علاوة على ذلك، لقد إنتهى تقرير مسرح الجريمة في المنزل الأسود للتو. وجدنا آثار الحمض النووي لشخصين، أحدهما كان هي شوي والآخر مينغ تشانغشي. بخلاف ذلك، قمنا بسحب نسخة من كاميرات المرور منذ عدة سنوات. لقد رصدنا مينغ تشانغشي في الشارع المجاور للمكان الذي توفي فيه هي شوي في حادث السيارة. الآن نشك في أنه لربما لم يكن حادث سيارة هي شوي حادثًا بعد كل شيء”.

“صحيح. كان هي شوي مطلقا. وفقًا لجيرانه، كان هي شوي مواطنًا نموذجيًا حقيقيًا قبل أن يصبح رجلاً متزوجًا. لقد كان عازب قريتهم المثالي. ومع ذلك، بعد تأكيد زواجه، تم الكشف عن شخصيته الحقيقية. كان الرجل مقامرًا مروعًا وضارب لزوجته. ساءت الأمور بعد ولادة ابنهما. ولد يوهواي بمرض خلقي. كان رقيقا وضعيفا. لم يكن هي شوي راضيا عن ابنه وصب غضبه على الصبي ووالدته. كان العنف المنزلي شائعا. في النهاية لم تستطع زوجته تحمل غضبه وهربت من المنزل. ومع ذلك، لم تأخذ ابنها معها.”

“هل تعتقدين أن مينغ تشانغشي هو من قتل هي شوي؟” سحب هان فاي شبكة علاقات الضحايا في ذهنه، “لماذا قد يقتل هي شوي؟ لم يكن هناك اتصال بينهما”.

في الخامسة مساءً، بينما كان هان فاي على وشك توديع العائلات، تلقى مكالمة من لي شيويه. بعد الابتعاد عن الآخرين، قبل هان فاي المكالمة. “هل وجدت أي شيء على مينغ تشانغان؟”

“ربما فعل ذلك لإسكات شريكه. مثل ما اقترحته، كلاهما قاتلين ربما تبادلا أهداف بعضهما البعض. بعد إتمام الصفقة، لإبقاء عمله الشرير سرا، قتل مينغ تشانغشي هي شوي”.

“ربما فعل ذلك لإسكات شريكه. مثل ما اقترحته، كلاهما قاتلين ربما تبادلا أهداف بعضهما البعض. بعد إتمام الصفقة، لإبقاء عمله الشرير سرا، قتل مينغ تشانغشي هي شوي”.

“هل من الممكن أن يكون شخص ما قد قام بتلفيق مينغ تشانغشي؟ أليس من المريح بعض الشيء أن كل شيء يشير إليه؟”

“هناك هذا الاحتمال، وهذا هو السبب في أننا لم نصدر مذكرة بحق مينغ تشانغشي حتى الآن.” تغيرت نبرة لي شيويه. “لضمان عدم إمساكنا للقاتل الخطأ، نحفر بعمق في ماضي هي شوي ومينغ تشانغشي. لم نجد أي شيء يدين حقًا بخلاف ما لدينا بالفعل في مينغ تشانغشي. ومع ذلك، كان هي شوي حالة مختلفة. كان الأمر كما لو أننا فتحنا صندوق باندورا. لم يكن من السكان المحليين، فقد تزوج وأنجب ابنه قبل أن ينتقل إلى المدينة. لقد قمنا بزيارة جيرانه السابقين وقمنا بالكثير من البحث عن زوجته السابقة”.

“هناك هذا الاحتمال، وهذا هو السبب في أننا لم نصدر مذكرة بحق مينغ تشانغشي حتى الآن.” تغيرت نبرة لي شيويه. “لضمان عدم إمساكنا للقاتل الخطأ، نحفر بعمق في ماضي هي شوي ومينغ تشانغشي. لم نجد أي شيء يدين حقًا بخلاف ما لدينا بالفعل في مينغ تشانغشي. ومع ذلك، كان هي شوي حالة مختلفة. كان الأمر كما لو أننا فتحنا صندوق باندورا. لم يكن من السكان المحليين، فقد تزوج وأنجب ابنه قبل أن ينتقل إلى المدينة. لقد قمنا بزيارة جيرانه السابقين وقمنا بالكثير من البحث عن زوجته السابقة”.

“سأبذل قصارى جهدي لخفض الميزانية بشكل أكبر. علاوةً على ذلك، إذا طلبتِ رأيي الصادق، فإننا ندفع الكثير مقابل أن يلعب آه تشينغ هذا الدور. الأموال التي يحصل عليها لا تتطابق مع العمل الذي ينجزه. وبالمقارنة، هذا الممثل الآخر…”

“زوجته السابقة؟”

“ربما فعل ذلك لإسكات شريكه. مثل ما اقترحته، كلاهما قاتلين ربما تبادلا أهداف بعضهما البعض. بعد إتمام الصفقة، لإبقاء عمله الشرير سرا، قتل مينغ تشانغشي هي شوي”.

“صحيح. كان هي شوي مطلقا. وفقًا لجيرانه، كان هي شوي مواطنًا نموذجيًا حقيقيًا قبل أن يصبح رجلاً متزوجًا. لقد كان عازب قريتهم المثالي. ومع ذلك، بعد تأكيد زواجه، تم الكشف عن شخصيته الحقيقية. كان الرجل مقامرًا مروعًا وضارب لزوجته. ساءت الأمور بعد ولادة ابنهما. ولد يوهواي بمرض خلقي. كان رقيقا وضعيفا. لم يكن هي شوي راضيا عن ابنه وصب غضبه على الصبي ووالدته. كان العنف المنزلي شائعا. في النهاية لم تستطع زوجته تحمل غضبه وهربت من المنزل. ومع ذلك، لم تأخذ ابنها معها.”

“هناك هذا الاحتمال، وهذا هو السبب في أننا لم نصدر مذكرة بحق مينغ تشانغشي حتى الآن.” تغيرت نبرة لي شيويه. “لضمان عدم إمساكنا للقاتل الخطأ، نحفر بعمق في ماضي هي شوي ومينغ تشانغشي. لم نجد أي شيء يدين حقًا بخلاف ما لدينا بالفعل في مينغ تشانغشي. ومع ذلك، كان هي شوي حالة مختلفة. كان الأمر كما لو أننا فتحنا صندوق باندورا. لم يكن من السكان المحليين، فقد تزوج وأنجب ابنه قبل أن ينتقل إلى المدينة. لقد قمنا بزيارة جيرانه السابقين وقمنا بالكثير من البحث عن زوجته السابقة”.

“لقد استخدم هي شوي حياة هي يوهواي لتهديد زوجته بالعودة. قائلا أنه سيقتل الصبي إذا رفضت. في النهاية، اضطرت الزوجة للذهاب إلى الشرطة. لقد تطلقوا بعد ذلك.”

“أيها المخرج، هل سنقوم بتحرير هذا النص مرةً أخرى؟” أخرج كاتب السيناريو قبعة لتغطية رأسه الأصلع.

“بعد الطلاق، كان هناك خلاف كبير حول تسوية التركة، أراد الطرفان المنزل ولكن لم يرغب أي منهما في تحمل عبء الطفل. بكى بعض جيرانهم من الحديث عن ذلك الصبي. لم يكن لديه صديق وكان دائمًا محبوسًا في المنزل. نشأ في خوف. قام والديه بإخراج مشاعرهما السلبية عليه. لم يتوقف صوت بكاء الصبي في منزلهم أبدا. كثيرا ما سمع الجيران هي شوي يزأر: الأولاد لا يبكون! توقف عن البكاء أو سأكسر رقبتك!”

“بعد الطلاق، كان هناك خلاف كبير حول تسوية التركة، أراد الطرفان المنزل ولكن لم يرغب أي منهما في تحمل عبء الطفل. بكى بعض جيرانهم من الحديث عن ذلك الصبي. لم يكن لديه صديق وكان دائمًا محبوسًا في المنزل. نشأ في خوف. قام والديه بإخراج مشاعرهما السلبية عليه. لم يتوقف صوت بكاء الصبي في منزلهم أبدا. كثيرا ما سمع الجيران هي شوي يزأر: الأولاد لا يبكون! توقف عن البكاء أو سأكسر رقبتك!”

“ربما بسبب ابنه البكر، طور هي شوي كراهية شديدة تجاه الأطفال. وفقًا لجيرانه، يمكن أن يكون هي شوي طبيعيًا تمامًا في لحظة واحدة ولكنه سيصاب بالجنون في المرة التالية إذا كان هناك طفل يبكي من حوله. في النهاية، تقاسم الطرفان أصولهما بالتساوي، وأعطي الصبي لأمه. لكن المأساة لم تنتهي عند هذا الحد. الأم لم تريد الولد. لقد أنجبته فقط لأن هي شوي أراد طفلاً. لذلك ذات يوم، أحضرته إلى مكان بعيد جدًا للعب الغميضة. عندما جاء دور الصبي للاختباء، تخلت عنه الأم.”

“ليس صحيحا. ظهرت المزيد من الدلائل عندما نظرنا إلى مينغ تشانغان لكنهم جميعًا أشاروا إلى مينغ تشانغشي!” انجرف صوت لي شيويه من الهاتف. “علاوة على ذلك، لقد إنتهى تقرير مسرح الجريمة في المنزل الأسود للتو. وجدنا آثار الحمض النووي لشخصين، أحدهما كان هي شوي والآخر مينغ تشانغشي. بخلاف ذلك، قمنا بسحب نسخة من كاميرات المرور منذ عدة سنوات. لقد رصدنا مينغ تشانغشي في الشارع المجاور للمكان الذي توفي فيه هي شوي في حادث السيارة. الآن نشك في أنه لربما لم يكن حادث سيارة هي شوي حادثًا بعد كل شيء”.

“لقد أخفت والدة يوهواي نفسها أيضا، مع أخذها كل أموالها من الطلاق. بعد أن عثرت الشرطة على الصبي، لم يكن لديهم خيار سوى إعادته إلى والده. أنت تعرف ما حدث بعد ذلك. ظهرت أخبار أن نجل مليونير في شين لو قد كان يعاني من مرض في الكلى. عندما اكتشف هي شوي أن ابنه كان متبرعًا محتملاً، أجرى صفقة خاصة مع رجل الأعمال.”

بدأت هذه المأساة مع ذلك الفتى. لو كانت عائلته قد غمرته ببعض الحب وتعلموا قبوله، فلربما كان من الممكن تجنب بقية المأساة”.

“لقد أخفت والدة يوهواي نفسها أيضا، مع أخذها كل أموالها من الطلاق. بعد أن عثرت الشرطة على الصبي، لم يكن لديهم خيار سوى إعادته إلى والده. أنت تعرف ما حدث بعد ذلك. ظهرت أخبار أن نجل مليونير في شين لو قد كان يعاني من مرض في الكلى. عندما اكتشف هي شوي أن ابنه كان متبرعًا محتملاً، أجرى صفقة خاصة مع رجل الأعمال.”

أخبرت لي شيويه القصة وظل شخص معين يظهر في ذهن هان فاي. الصبي الذي كان يعيش في الغرفة أسفل منزله في الحياة المثالية، الصبي الذي حمل اسم النحيب؛ الصبي الذي وقف بمفرده، الصبي الذي استمر في لعبة الغميضة التي لم يكن لها نهاية في الأفق؛ الصبي الذي كان يعيش في منزل لا يملؤه سوى صوت البكاء.

“سأبذل قصارى جهدي لخفض الميزانية بشكل أكبر. علاوةً على ذلك، إذا طلبتِ رأيي الصادق، فإننا ندفع الكثير مقابل أن يلعب آه تشينغ هذا الدور. الأموال التي يحصل عليها لا تتطابق مع العمل الذي ينجزه. وبالمقارنة، هذا الممثل الآخر…”

‘لربما ينبغي علي تخصيص بعض الوقت للتحدث إلى النحيب…’ صدى الاسم هي يوهواي في ذهن هان فاي. كان يخطط لمقابلة النحيب في تلك الليلة.

“آه تشينغ، هل أنت متأكد من أن المخرج جيانغ سيتصل بك؟” كانت المديرة تسير بعصبية في الغرفة. “لماذا لا تتصل بالمدير للاعتذار؟”

“لقد استخدم هي شوي حياة هي يوهواي لتهديد زوجته بالعودة. قائلا أنه سيقتل الصبي إذا رفضت. في النهاية، اضطرت الزوجة للذهاب إلى الشرطة. لقد تطلقوا بعد ذلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط