نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my iyashikei game 58

أسئلة وأسئلة.

أسئلة وأسئلة.

58: أسئلة وأسئلة.

“أنا عند مدخل موقع تصوير زهرة الخطيئة. عائلات ضحايا قضية الأحجية البشرية كلهم هنا”.

“هي شوي، الذي احتقر الأطفال، أصبح بطريقة ما مدير دار للأيتام؟ هذا مشبوه للغاية حقا. أثناء إدارته لدار الأيتام، تبنى العديد من الأطفال والرضع المهجورين.”

حدق هان فاي في خوذة الألعاب على الطاولة. كان يمتلك معلومة كان يخفيها عن لي شيويه، وكان يتيمًا أيضًا. ومع ذلك، لم ينشأ في دار الأيتام في شارع شين لو الشمالي ولكن في مكان يسمى الميتم السعيد الذي وقع في المدينة القديمة. أعطته دار الأيتام ذات مرة شعورًا بأنه في منزله، وكان الناس من حوله هم التعريف السائر للسعادة. كانوا يحتفلون بجميع الأعياد الرئيسية في دار الأيتام، لكن يومًا ما تغير كل شيء.

“بطبيعة الحال، كنا فضوليين لماذا قد يتخذ هي شوي هذا القرار الذي كان خارج شخصيته. لفهم عقله الملتوي، أجرينا تجربة محاكاة شخصية”. ذكرت لي شيويه مصطلحًا جديدًا هنا. “لقد أجرينا المئات من المحاكيات واستِنتاجنا النهائي هو أن هي شوي تعرض لنوع من التحفيز الخارجي الشديد. أجبره ذلك على التطوع ليصبح مدير دار أيتام على الرغم من كراهيته الشديدة للأطفال.
“باقتراح من العديد من علماء النفس الإجراميين، راجعنا الملاحظات التي خلفها هي شوي ولاحظنا بعض المشكلات. بعد وفاة ابن هي شوي، بدا الأمر كما لو أنه تحول إلى شخص مختلف تمامًا. نبرته وهوايته وشخصيته تغيرت 180. بدأ في الاطلاع على كتب عن الفلسفة والعالم العقلي. كان يحبس نفسه في مكتبه وشوهد من حين لآخر يتجول بمفرده في الليل. لقد بدا وكأنه كان يبحث عن شيء أو شخص ما.”

“لقد بدا وكأنه كان يقوم بنوع من الطقس، طقس يقوده عقله الملتوي. طوال عملية تحويل شخصيته بأكملها، ظهر مصطلح لعدة مرات في ملاحظاته وهو الفراشة. في النصف الأخير من حياة هي شوي، كانت الفراشة أكثر من مجرد حشرة، فقد اتخذت معنا رمزيًا.”

“قمنا بزيارة عدد من الأطفال الذين نشأوا في دار الأيتام. كان لدى معظم الأطفال انطباع جيد جدًا عن مديرهم وأعربوا عن تقديرهم لرعايته. ومع ذلك، اعتقدت مجموعة صغيرة منهم أن الرجل قد كان غريب للغاية لأنه كان يسألهم في كثير من الأحيان أسئلة لا يمكن تفسيرها. أسئلة مثل ما إذا كانوا قد حلموا بشخص يقف بجانب سريرهم في الليل؛ ما إذا كانوا قد حلموا بصندوق أسود؛ وما إذا كانوا قد رأوا فراشة ستهبط على رؤوس الناس فقط.”

لقد وضع الأسلحة التي اشتراها من الإنترنت حوله. تدرب على جولة من مهارة القتال التي علمتها لي شيويه له. ثم استقر لقراءة الكتب التي اشتراها عبر الإنترنت، لقد كانت هذه هي نفس الكتب التي قرأها مينغ تشانغان عندما كان صغيرًا. عندما اقترب منتصف الليل، فرك عينيه ووضع الكتب جانباً. “من بين جميع الأسئلة التي طرحها هي شوي على الأطفال، هناك سؤالان بارزان. الأول هو حلم الصندوق الأسود والآخر هو مشهد الفراشة التي ستهبط على رؤوس الناس فقط”.

“بدا الأمر وكأن هي شوي كان يبحث عن طفل معين لكنه فشل في العثور عليه. لذلك، قرر صنع واحد سيلائم متطلباته وكان هذا الطفل على الأرجح الضحية الثامنة في قضية الأحجية البشرية.”

“لا تذهب إلى المنزل بعد. تعال إلى المركز الأمامي التجاري في الشارع الشمالي بدلاً من ذلك، هناك حشود هناك. سأذهب لمقابلتك هناك أيضًا”.

“أي نوع من الأطفال كان يبحث عنه؟ ولماذا تناسب الطفل الميت مع متطلباته؟ لا أحد يمتلك الجواب.”

58: أسئلة وأسئلة.

“لقد بدا وكأنه كان يقوم بنوع من الطقس، طقس يقوده عقله الملتوي. طوال عملية تحويل شخصيته بأكملها، ظهر مصطلح لعدة مرات في ملاحظاته وهو الفراشة. في النصف الأخير من حياة هي شوي، كانت الفراشة أكثر من مجرد حشرة، فقد اتخذت معنا رمزيًا.”

“ليس من السهل صنع أدلة مزيفة. أولاً، يجب على الجاني أن يتعرف على خط مينغ تشانغشي ومن ثم عليه أن يعرف كل كلمة مرور حسابات مينغ تشانغشي الاجتماعية، وفي النهاية، من الذي سيقضي سنوات لإعداد كل هذه الأشياء؟”

“ذكّر هذا الاكتشاف ضباطنا بتشابه مؤلم آخر في تاريخ شخص آخر محل اهتمام. نعم، عندما نظرنا إلى الأشياء التي خلفها مينغ تشانغشي، مثل هي شوي، أظهر أنه كان يدرس أيضًا الدماغ البشري والفراشة. هو أيضا كان يبحث عن الفراشة. هذا هو الرابط بين مينغ تشانغشي و هي شوي، الفراشة”.

“أي نوع من الأطفال كان يبحث عنه؟ ولماذا تناسب الطفل الميت مع متطلباته؟ لا أحد يمتلك الجواب.”

في هذه المرحلة، لم يكن أمام هان فاي أي خيار سوى مقاطعة لي شيويه. “لقد كان مينغ تشانغشي مفقودًا منذ فترة طويلة بالفعل، هذه المعلومات التي من المفترض أنه تركها وراءه من الممكن أن تكون قد زرعت بسهولة.” التقى هان فاي مينغ سي شخصيًا. من خلالها، عرف حقيقة أن الشخص المهووس بتلك الكتب والفراشة لم يكن مينغ تشانغشي بل مينغ تشانغان.

تمامًا عندما قال هان فاي ذلك، سمع ضوضاء تأتي من خلفه. كان رد فعله سريعًا ولكن مع ذلك، عندما استدار، رأى فقط علبة فارغة تتدحرج في الشارع.

“ليس من السهل صنع أدلة مزيفة. أولاً، يجب على الجاني أن يتعرف على خط مينغ تشانغشي ومن ثم عليه أن يعرف كل كلمة مرور حسابات مينغ تشانغشي الاجتماعية، وفي النهاية، من الذي سيقضي سنوات لإعداد كل هذه الأشياء؟”

“قبل أن تتاح لي الفرصة لإضحاككم جميعًا، فقدت ضحكي، الحياة مليئة حقًا بالمفاجآت والمفارقات.”

“بسيط، القاتل الحقيقي. مينغ تشانغشي هو كبش فداء له لذلك بطبيعة الحال عليه أن يفعل كل هذه الأشياء”. أخفض هان فاي صوته ليقول، “مقارنةً بمينغ تشانغشي، ما زلت أعتقد أنه يجب عليكم التركيز على مينغ تشانغان. قد يكون هذا الرجل الذي يبدو غير ضار هو الأخطر والأكثر قسوة. شخص قد يكون ذو دم بارد بما يكفي لقتل والدته”.

بعد شراء ما يكفي من البقالة لمدة أسبوع في المركز التجاري بالإضافة إلى عدد قليل من الأقفال الجديدة، عاد هان فاي إلى المنزل. قام هان فاي بطهي عشاء بسيط وإضافة الأقفال الجديدة إلى الباب والنافذة. “يجب أن يكون هذا آمنًا بدرجة كافية.”

تمامًا عندما قال هان فاي ذلك، سمع ضوضاء تأتي من خلفه. كان رد فعله سريعًا ولكن مع ذلك، عندما استدار، رأى فقط علبة فارغة تتدحرج في الشارع.

“ليس من السهل صنع أدلة مزيفة. أولاً، يجب على الجاني أن يتعرف على خط مينغ تشانغشي ومن ثم عليه أن يعرف كل كلمة مرور حسابات مينغ تشانغشي الاجتماعية، وفي النهاية، من الذي سيقضي سنوات لإعداد كل هذه الأشياء؟”

“من هناك؟” لم يكن هان فاي يقرأ كتب التخفي تلك بدون سبب. دون تغيير في تعابيره، همس في الهاتف، “لي شيويه، شخصٌ ما يتبعني. أظن أنه سمع حديثنا”.

“بسيط، القاتل الحقيقي. مينغ تشانغشي هو كبش فداء له لذلك بطبيعة الحال عليه أن يفعل كل هذه الأشياء”. أخفض هان فاي صوته ليقول، “مقارنةً بمينغ تشانغشي، ما زلت أعتقد أنه يجب عليكم التركيز على مينغ تشانغان. قد يكون هذا الرجل الذي يبدو غير ضار هو الأخطر والأكثر قسوة. شخص قد يكون ذو دم بارد بما يكفي لقتل والدته”.

“اين انت الان؟”

“حسنا.”

“أنا عند مدخل موقع تصوير زهرة الخطيئة. عائلات ضحايا قضية الأحجية البشرية كلهم هنا”.

“أنا عند مدخل موقع تصوير زهرة الخطيئة. عائلات ضحايا قضية الأحجية البشرية كلهم هنا”.

“لا تذهب إلى المنزل بعد. تعال إلى المركز الأمامي التجاري في الشارع الشمالي بدلاً من ذلك، هناك حشود هناك. سأذهب لمقابلتك هناك أيضًا”.

“لا تذهب إلى المنزل بعد. تعال إلى المركز الأمامي التجاري في الشارع الشمالي بدلاً من ذلك، هناك حشود هناك. سأذهب لمقابلتك هناك أيضًا”.

“حسنا.”

في هذه المرحلة، لم يكن أمام هان فاي أي خيار سوى مقاطعة لي شيويه. “لقد كان مينغ تشانغشي مفقودًا منذ فترة طويلة بالفعل، هذه المعلومات التي من المفترض أنه تركها وراءه من الممكن أن تكون قد زرعت بسهولة.” التقى هان فاي مينغ سي شخصيًا. من خلالها، عرف حقيقة أن الشخص المهووس بتلك الكتب والفراشة لم يكن مينغ تشانغشي بل مينغ تشانغان.

بعد إنهاء المكالمة بشكل عرضي قدر استطاعته، تجول هان فاي باتجاه المركز التجاري. لم يستقل أي مواصلات عامة لأن هذا لم يكن شيئًا كان يفعله عادةً. لم يكن شعور كونه متتبع قوي. تجول هان فاي حول المركز التجاري لفترة طويلة لكنه لم يرصد لي شيويه. لم يكن حتى الغسق أنه تلقى مكالمة منها.

تمامًا عندما قال هان فاي ذلك، سمع ضوضاء تأتي من خلفه. كان رد فعله سريعًا ولكن مع ذلك، عندما استدار، رأى فقط علبة فارغة تتدحرج في الشارع.

كان عدد قليل من الضباط يراقبون هان فاي من خلال كاميرات مراقبة المركز التجاري، وكان كل شيء طبيعيًا. لم يلتق هان فاي بالشرطة لشرح موقفه. لحسن الحظ، لم تفقد الشرطة ثقتها في هان فاي بسبب هذا الحادث، إذا كان هناك أي شيء، فقد قرروا جميعًا أنهم بحاجة إلى إضافة المزيد من أفراد الأمن لهان فاي. كممثل ذو شعبية منخفضة، لم يتم متابعة هان فاي من قبل. هذه المرة، تمكن أخيرًا من تجربة حياة المشاهير، ومع ذلك، لم يكن المصورون هم من كانوا يتتبعونه، بل كان مجرمًا خطيرًا.

لقد وضع الأسلحة التي اشتراها من الإنترنت حوله. تدرب على جولة من مهارة القتال التي علمتها لي شيويه له. ثم استقر لقراءة الكتب التي اشتراها عبر الإنترنت، لقد كانت هذه هي نفس الكتب التي قرأها مينغ تشانغان عندما كان صغيرًا. عندما اقترب منتصف الليل، فرك عينيه ووضع الكتب جانباً. “من بين جميع الأسئلة التي طرحها هي شوي على الأطفال، هناك سؤالان بارزان. الأول هو حلم الصندوق الأسود والآخر هو مشهد الفراشة التي ستهبط على رؤوس الناس فقط”.

بعد شراء ما يكفي من البقالة لمدة أسبوع في المركز التجاري بالإضافة إلى عدد قليل من الأقفال الجديدة، عاد هان فاي إلى المنزل. قام هان فاي بطهي عشاء بسيط وإضافة الأقفال الجديدة إلى الباب والنافذة. “يجب أن يكون هذا آمنًا بدرجة كافية.”

“هي شوي، الذي احتقر الأطفال، أصبح بطريقة ما مدير دار للأيتام؟ هذا مشبوه للغاية حقا. أثناء إدارته لدار الأيتام، تبنى العديد من الأطفال والرضع المهجورين.”

لقد وضع الأسلحة التي اشتراها من الإنترنت حوله. تدرب على جولة من مهارة القتال التي علمتها لي شيويه له. ثم استقر لقراءة الكتب التي اشتراها عبر الإنترنت، لقد كانت هذه هي نفس الكتب التي قرأها مينغ تشانغان عندما كان صغيرًا. عندما اقترب منتصف الليل، فرك عينيه ووضع الكتب جانباً. “من بين جميع الأسئلة التي طرحها هي شوي على الأطفال، هناك سؤالان بارزان. الأول هو حلم الصندوق الأسود والآخر هو مشهد الفراشة التي ستهبط على رؤوس الناس فقط”.

58: أسئلة وأسئلة.

لم تكن لي شيويه تعرف عن بيضة فصح الصندوق الأسود في الحياة المثالية. ومع ذلك، كان هان فاي يعرف عن بيضة الفصح، من محادثته مع هوانغ يين. “هل من الممكن أن الفراشة تبحث أيضًا عن الصندوق الأسود في عقلي؟ لكن الحياة المثالية لم تكن موجودة عندما حدثت قضية الأحجية البشرية قبل عقد من الزمان. أم هل الصندوق الأسود موجود منذ فترة طويلة، حتى قبل لعبة الحياة المثالية؟”

لم تكن لي شيويه تعرف عن بيضة فصح الصندوق الأسود في الحياة المثالية. ومع ذلك، كان هان فاي يعرف عن بيضة الفصح، من محادثته مع هوانغ يين. “هل من الممكن أن الفراشة تبحث أيضًا عن الصندوق الأسود في عقلي؟ لكن الحياة المثالية لم تكن موجودة عندما حدثت قضية الأحجية البشرية قبل عقد من الزمان. أم هل الصندوق الأسود موجود منذ فترة طويلة، حتى قبل لعبة الحياة المثالية؟”

“لقد كان هي شوي وعصابته يبحثون عن رضع وأطفال مهجورين، هل كانوا يبحثون عن مرشح مناسب يمكنه دعم الصندوق الأسود من الناحية العصبية؟”

في هذه المرحلة، لم يكن أمام هان فاي أي خيار سوى مقاطعة لي شيويه. “لقد كان مينغ تشانغشي مفقودًا منذ فترة طويلة بالفعل، هذه المعلومات التي من المفترض أنه تركها وراءه من الممكن أن تكون قد زرعت بسهولة.” التقى هان فاي مينغ سي شخصيًا. من خلالها، عرف حقيقة أن الشخص المهووس بتلك الكتب والفراشة لم يكن مينغ تشانغشي بل مينغ تشانغان.

حدق هان فاي في خوذة الألعاب على الطاولة. كان يمتلك معلومة كان يخفيها عن لي شيويه، وكان يتيمًا أيضًا. ومع ذلك، لم ينشأ في دار الأيتام في شارع شين لو الشمالي ولكن في مكان يسمى الميتم السعيد الذي وقع في المدينة القديمة. أعطته دار الأيتام ذات مرة شعورًا بأنه في منزله، وكان الناس من حوله هم التعريف السائر للسعادة. كانوا يحتفلون بجميع الأعياد الرئيسية في دار الأيتام، لكن يومًا ما تغير كل شيء.

لقد وضع الأسلحة التي اشتراها من الإنترنت حوله. تدرب على جولة من مهارة القتال التي علمتها لي شيويه له. ثم استقر لقراءة الكتب التي اشتراها عبر الإنترنت، لقد كانت هذه هي نفس الكتب التي قرأها مينغ تشانغان عندما كان صغيرًا. عندما اقترب منتصف الليل، فرك عينيه ووضع الكتب جانباً. “من بين جميع الأسئلة التي طرحها هي شوي على الأطفال، هناك سؤالان بارزان. الأول هو حلم الصندوق الأسود والآخر هو مشهد الفراشة التي ستهبط على رؤوس الناس فقط”.

“قبل أن تتاح لي الفرصة لإضحاككم جميعًا، فقدت ضحكي، الحياة مليئة حقًا بالمفاجآت والمفارقات.”

“هي شوي، الذي احتقر الأطفال، أصبح بطريقة ما مدير دار للأيتام؟ هذا مشبوه للغاية حقا. أثناء إدارته لدار الأيتام، تبنى العديد من الأطفال والرضع المهجورين.”

رابطا جميع الأسلاك، هدأ هان فاي عقله. قبل منتصف الليل، ارتدى الخوذة. نزل الدم وتحول عالم هان فاي إلى اللون الأحمر.
~~~~~~~~~~~
فصل اليوم، أرجوا أنه قد أعجبكم ?????
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~

“حسنا.”

“من هناك؟” لم يكن هان فاي يقرأ كتب التخفي تلك بدون سبب. دون تغيير في تعابيره، همس في الهاتف، “لي شيويه، شخصٌ ما يتبعني. أظن أنه سمع حديثنا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط