نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 72

مينغ تشانغشي الوحيد

مينغ تشانغشي الوحيد

72: مينغ تشانغشي الوحيد

“أنا في ريف شين لو، سألتقي بك في المحطة.” باقيا داخل الغرفة المليئة بالأثاث الورقي، شعر هان فاي بعدم الارتياح وأراد المغادرة.

“عندما لا يوجد فرق بين الواقعي والافتراضي، لم تعد البنية البشرية فريدة بعد الأن. كل يوم، يتم تحميل 4 ملايين صورة ويتم نشر 32 مليون تحديث حالة على الويب بواسطة 14 مليون مستخدم نشط على الأقل. لا يضيع بحر المعلومات هذا، حيث يقوم كمبيوتر الفوتون بجمعها لتصنيع نماذج شخصية بشرية فريدة ومعقدة.”

لم يدم البث المباشر طويلاً وبحلول النهاية، بدأ البث في الوميض. لم يعرف أحد ما حدث قبل سقوط الصورة، لكنهم سمعوا هديرًا غاضبًا من مينغ تشانغشي.” هل نقص الأدلة يعني حقاً نقصاً في الخطيئة؟!”

“مع التكنولوجيا الجديدة، يمكن تحويل هذه النماذج إلى شخصيات افتراضية. ومعهم، يمكننا التواصل مع أحبائنا الموتى وإشباع ندمنا الماضي. في هذه اللعبة، الحياة المثالية، بعد الحصول على إذن المستخدم، سنملأ العالم بهذه الشخصيات الافتراضية غير القابلة للعب. لكل واحد منهم ذاكرته الخاصة، شخصيته و ماضيه الفريد من نوعه…” في مركز الأعمال الدولي لشين لو، أعلى شركة تكنولوجيا الفضاء العميق، كان كونغ تيانتشنغ يلقي خطابه عندما اندلعت الضجة بين الحشد. لقد شهق الناس وصرخوا. بسعال جاف، حاول كونغ تيانتشنغ إقناع الحشد بالاستقرار عندما هرع مساعده.

“إذا كنت ستبدؤن تحقيقًا في الفراشة، يمكنني مساعدتكم. لدي بعض المعلومات عن الفراشة معي”.

“يا رئيس، لدينا حالة طوارئ!”

لم يدم البث المباشر طويلاً وبحلول النهاية، بدأ البث في الوميض. لم يعرف أحد ما حدث قبل سقوط الصورة، لكنهم سمعوا هديرًا غاضبًا من مينغ تشانغشي.” هل نقص الأدلة يعني حقاً نقصاً في الخطيئة؟!”

“هدئ أعصابك، ألم أخبرك أنه يجب علينا التحلي بالهدوء حتى في أصعب المواقف؟” ألقى كونغ تيانشينغ محاضرة بينما ابتعد عن الميكروفون.

كشف مينغ تشانغشي عن كل ما يعرفه بالفيديو. لم يخفي شيئ، ولا حتى وجود الفراشة. عرف مينغ تشانغشي أنه حتى لو تم القبض على أشقائه، فلن يكشفوا الفراشة. لذلك، مع حياته الخاصة على المحك، قرر فضح الفراشة. صدقه البعض والآخرون لم يصدقوه، لكن هذا لم يكن مهمًا لأن الاسم، الفراشة، كان موجود الآن. هذا وحده قد يجعل الناس أكثر يقظة، وبالتالي يقلل عدد الضحايا المحتملين.

“هناك قاتل احتجز استوديو بث كامل كرهينة. إنه يدعي أنه الأخ الأكبر لمينغ تشانغان ومينغ تشانغان هو في الواقع القاتل في قضية الأحجية البشرية التي حدثت قبل 10 سنوات!”

“نحتاج إلى إبلاغ الشركة الرئيسية بهذا الأمر على الفور!”

”بحق الحجيم! أين رأيت هذا؟!” نظر كونغ تيانتشنغ إلى هاتفه ثم قام بلف رأسه نحو المكان الذي كان يجلس فيه كبار المسؤولين من شركة صيدلانية الخالد. تم إخلاء 4 مقاعد من أصل 5. كان رجل في منتصف العمر ذو مظهر جميل يحدق في هاتفه بصمت. لقد عرّفته بطاقة الاسم على صدره على أنه مينغ تشانغان.

تم قطع البث ولكن اللقطات والمقاطع التي تم التقاطها بدأت تغمر الإنترنت، وأرسلت الخبر مرةً أخرى إلى قمة المناقشات عبر الإنترنت. بعد مشاهدة فيديو مينغ تشانغشي، اتصل هان فاي على الفور بلي شيويه لكن خطها كان مشغول. لذلك أرسل لها بعض الرسائل. بعد عدة ثوانٍ، أجابت لي شيويه.” جميع الأخوة مينغ الثلاثة محتجزون الآن!”

حدقت به آلاف العيون في المؤتمر. اعتقد مينغ تشانغان أنه سيتمكن من إستخدام نفسه لإغراء مينغ تشانغشي ولكن لقد تم وضعه تحت دائرة الضوء بدلاً من ذلك. إذا غادر، فإن ذلك سيوحي بالذنب ولكن إذا بقي، فمن يعرف ما الذي سيكشفه أخوه.

”بحق الحجيم! أين رأيت هذا؟!” نظر كونغ تيانتشنغ إلى هاتفه ثم قام بلف رأسه نحو المكان الذي كان يجلس فيه كبار المسؤولين من شركة صيدلانية الخالد. تم إخلاء 4 مقاعد من أصل 5. كان رجل في منتصف العمر ذو مظهر جميل يحدق في هاتفه بصمت. لقد عرّفته بطاقة الاسم على صدره على أنه مينغ تشانغان.

“هذا هو مينغ تشانغان؟!”

“لكنه لا يبدو كواحد!”

“الأخ الأصغر للقاتل؟ لا، انتظر، القاتل هو مينغ تشانغان!”

تحت حماية مشددة، تم إرسال هان فاي مباشرةً إلى مكتب وحدة التحقيق. جاء اثنان من الضباط المهيبين شخصيًا لـ”الترحيب” بهان فاي، لقد بدا وكأن أحدهما قد كان الرئيس السابق للي شيويه. جالسًا في الغرفة المليئة برجال الشرطة، لم يشعر هان فاي بالخوف. سيكشف كل ما يجب عليه؛ لكن ما لم يستطع، كان سيحتفظ به لنفسه. كان هان فاي واثقًا من عدم وجود كاشف كذب في العالم سيستطيع كتشف إغفاله. ~~~~~~~~~ فصل اليوم?????? وتقترب نهاية كل هذه القضية… حسنا جزء منها???‍♂️ المهم أراكم غدا إن شاء الله إستمتعوا~~~

“لكنه لا يبدو كواحد!”

“ماذا تعرف؟ هذه الأنواع من الناس تخفي نفسها جيدًا”.

“لكنه لا يبدو كواحد!”

“نحتاج إلى إبلاغ الشركة الرئيسية بهذا الأمر على الفور!”

“لكنه لا يبدو كواحد!”

غادر كونغ تيانتشنغ المسرح على عجل. كانت مكبرات الصوت تبث الموسيقى في مكانه ولكن الموسيقى كانت بالكاد عالية بما يكفي لتطغي على التبادل بين الحشد. كانت حالات مماثلة تحدث في جميع أنحاء شين لو. في عصر المعلومات هذا، سيكون أي موضوع ساخن معروفًا للجميع في غضون ثوانٍ. في تلك اللحظة، ركز العديد من الأشخاص على هواتفهم، وهم يحدقون في الرجل ذو الوجه المدمر والجسم المشوه.

“أنا في حي خلف مصنع كيماويات في الريف الشمالي، المكان يسمى شارع السعادة…” لم يكن لدى هان فاي في الواقع أي فكرة عما إذا كان بإمكانه المساعدة في إسقاط الفراشة أم لا. إذا كان هناك أي شيء، فقد شعر أن الفراشة كانت تعرف عنه بالفعل وسيكون من الصعب وضع خطته موضع التنفيذ. “الفراشة كانت تراقب بث مينغ تشانغشي أيضًا، هذا المكان لم يعد آمنًا.”

“أتمنى أن أمتع الجميع بقصة، قصة عن الحب والموت. استقبلت أم ثلاثة أيتام، اثنان منهم يعانون من مشاكل عقلية وواحد يعاني من تشوه جسدي. ومع ذلك، فإن الأم الشابة ما زالت قد أحبتهم بكل ما لديها، ولكن السداد الذي حصلت عليه؟ قُتلت بوحشية على يد أبنائها…” داخل الغرفة رقم 1044 في حي السعادة، كان هان فاي يشاهد البث أيضًا. لقد علم بماضي مينغ تشانغشي وفهم المدة التي يجب أن يكون الرجل قد خطط بها لهذا اليوم. “إذن هذه هي أغنية البجعة التي أعددتها لنفسك؟”

حدقت به آلاف العيون في المؤتمر. اعتقد مينغ تشانغان أنه سيتمكن من إستخدام نفسه لإغراء مينغ تشانغشي ولكن لقد تم وضعه تحت دائرة الضوء بدلاً من ذلك. إذا غادر، فإن ذلك سيوحي بالذنب ولكن إذا بقي، فمن يعرف ما الذي سيكشفه أخوه.

كشف مينغ تشانغشي عن كل ما يعرفه بالفيديو. لم يخفي شيئ، ولا حتى وجود الفراشة. عرف مينغ تشانغشي أنه حتى لو تم القبض على أشقائه، فلن يكشفوا الفراشة. لذلك، مع حياته الخاصة على المحك، قرر فضح الفراشة. صدقه البعض والآخرون لم يصدقوه، لكن هذا لم يكن مهمًا لأن الاسم، الفراشة، كان موجود الآن. هذا وحده قد يجعل الناس أكثر يقظة، وبالتالي يقلل عدد الضحايا المحتملين.

“إذا كنت ستبدؤن تحقيقًا في الفراشة، يمكنني مساعدتكم. لدي بعض المعلومات عن الفراشة معي”.

لتجنب التعرف على الوجه، دمر مينغ تشانغشى وجهه؛ لمنع نفسه من ترك أي بصمة، أحرق أطراف أصابعه؛ لهذا اليوم، كان مختبئ لمدة 10 سنوات. لقد نحت كلامه على جسده. كل ندبة كانت جزءًا من جملة. حتى بعد إزالة البث المباشر، سيمكن للناس الاستمرار في العثور على أدلة على جسده من خلال اللقطات التي تم التقاطها. من قضية الجثة المجمدة إلى قضية الأحجية البشرية، اعترف مينغ تشانغشي بكل ما اختبره وعرفه وحقق فيه. ولم ينكر إثمه. اعترف بقتل هي شوي وتلاعبه بالأدلة ولكن ذلك قد كان كل ما قد إعترف به. لم يكن سيأخذ السقطة لأشياء لم يفعلها.

“نحتاج إلى إبلاغ الشركة الرئيسية بهذا الأمر على الفور!”

كان مينغ تشانغان قد وضع خطة مفصلة مع كل من الأدلة السطحية والخفية للتلفيق لشقيقه. ومع ذلك، فقد استخف بمينغ تشانغشي، لأنه تم التفوق عليه. بدلاً من الإيقاع بمينغ تشانغشي، قام شقيقه الأكبر بتمزيق الشبكة الوقائية التي بناها حول نفسه على مدار السنوات العشر الماضية أمام أعين الجميع!

“هدئ أعصابك، ألم أخبرك أنه يجب علينا التحلي بالهدوء حتى في أصعب المواقف؟” ألقى كونغ تيانشينغ محاضرة بينما ابتعد عن الميكروفون.

لم يدم البث المباشر طويلاً وبحلول النهاية، بدأ البث في الوميض. لم يعرف أحد ما حدث قبل سقوط الصورة، لكنهم سمعوا هديرًا غاضبًا من مينغ تشانغشي.” هل نقص الأدلة يعني حقاً نقصاً في الخطيئة؟!”

“أعطني عنوانك، سنأتي لنأخذك.” أمسك هان فاي الجدية في لهجة لي شيويه.

تم قطع البث ولكن اللقطات والمقاطع التي تم التقاطها بدأت تغمر الإنترنت، وأرسلت الخبر مرةً أخرى إلى قمة المناقشات عبر الإنترنت. بعد مشاهدة فيديو مينغ تشانغشي، اتصل هان فاي على الفور بلي شيويه لكن خطها كان مشغول. لذلك أرسل لها بعض الرسائل. بعد عدة ثوانٍ، أجابت لي شيويه.” جميع الأخوة مينغ الثلاثة محتجزون الآن!”

سارع هان فاي وغادر. لقد حصل على جميع المعلومات التي جمعها مينغ تشانغشي. عانقهم على صدره وخرج خارج المبنى. لحسن الحظ، لم يتعرض هان فاي لأي حادث وسرعان ما التقى بشرطة شين لو.

“ما هي خطتكم القادمة؟” وثق هان فاي في شرطة شين لو، لكن كان من الصعب جعلهم يحققون في فراشة مراوغة، والتي بدت وحدها غير معقولة. من المحتمل أن يكون كشف مينغ تشانغشي العلني للفراشة إجراءً تم اتخاذه لتحريض الرأي العام للضغط على الشرطة لفتح هذا التحقيق.

“أنا في ريف شين لو، سألتقي بك في المحطة.” باقيا داخل الغرفة المليئة بالأثاث الورقي، شعر هان فاي بعدم الارتياح وأراد المغادرة.

“ستبذل الشرطة كل مواردها للتحقيق في قضية الجسد المتجمد وقضية الأحجية البشرية، بما في ذلك الفراشة التي ذكرها مينغ تشانغشي”.

72: مينغ تشانغشي الوحيد

“إذا كنت ستبدؤن تحقيقًا في الفراشة، يمكنني مساعدتكم. لدي بعض المعلومات عن الفراشة معي”.

“مع التكنولوجيا الجديدة، يمكن تحويل هذه النماذج إلى شخصيات افتراضية. ومعهم، يمكننا التواصل مع أحبائنا الموتى وإشباع ندمنا الماضي. في هذه اللعبة، الحياة المثالية، بعد الحصول على إذن المستخدم، سنملأ العالم بهذه الشخصيات الافتراضية غير القابلة للعب. لكل واحد منهم ذاكرته الخاصة، شخصيته و ماضيه الفريد من نوعه…” في مركز الأعمال الدولي لشين لو، أعلى شركة تكنولوجيا الفضاء العميق، كان كونغ تيانتشنغ يلقي خطابه عندما اندلعت الضجة بين الحشد. لقد شهق الناس وصرخوا. بسعال جاف، حاول كونغ تيانتشنغ إقناع الحشد بالاستقرار عندما هرع مساعده.

“هل مازلت بالمنزل؟”

كان مينغ تشانغان قد وضع خطة مفصلة مع كل من الأدلة السطحية والخفية للتلفيق لشقيقه. ومع ذلك، فقد استخف بمينغ تشانغشي، لأنه تم التفوق عليه. بدلاً من الإيقاع بمينغ تشانغشي، قام شقيقه الأكبر بتمزيق الشبكة الوقائية التي بناها حول نفسه على مدار السنوات العشر الماضية أمام أعين الجميع!

“أنا في ريف شين لو، سألتقي بك في المحطة.” باقيا داخل الغرفة المليئة بالأثاث الورقي، شعر هان فاي بعدم الارتياح وأراد المغادرة.

“هل مازلت بالمنزل؟”

“أعطني عنوانك، سنأتي لنأخذك.” أمسك هان فاي الجدية في لهجة لي شيويه.

لم يدم البث المباشر طويلاً وبحلول النهاية، بدأ البث في الوميض. لم يعرف أحد ما حدث قبل سقوط الصورة، لكنهم سمعوا هديرًا غاضبًا من مينغ تشانغشي.” هل نقص الأدلة يعني حقاً نقصاً في الخطيئة؟!”

“أنا في حي خلف مصنع كيماويات في الريف الشمالي، المكان يسمى شارع السعادة…” لم يكن لدى هان فاي في الواقع أي فكرة عما إذا كان بإمكانه المساعدة في إسقاط الفراشة أم لا. إذا كان هناك أي شيء، فقد شعر أن الفراشة كانت تعرف عنه بالفعل وسيكون من الصعب وضع خطته موضع التنفيذ. “الفراشة كانت تراقب بث مينغ تشانغشي أيضًا، هذا المكان لم يعد آمنًا.”

“أنا في حي خلف مصنع كيماويات في الريف الشمالي، المكان يسمى شارع السعادة…” لم يكن لدى هان فاي في الواقع أي فكرة عما إذا كان بإمكانه المساعدة في إسقاط الفراشة أم لا. إذا كان هناك أي شيء، فقد شعر أن الفراشة كانت تعرف عنه بالفعل وسيكون من الصعب وضع خطته موضع التنفيذ. “الفراشة كانت تراقب بث مينغ تشانغشي أيضًا، هذا المكان لم يعد آمنًا.”

سارع هان فاي وغادر. لقد حصل على جميع المعلومات التي جمعها مينغ تشانغشي. عانقهم على صدره وخرج خارج المبنى. لحسن الحظ، لم يتعرض هان فاي لأي حادث وسرعان ما التقى بشرطة شين لو.

كشف مينغ تشانغشي عن كل ما يعرفه بالفيديو. لم يخفي شيئ، ولا حتى وجود الفراشة. عرف مينغ تشانغشي أنه حتى لو تم القبض على أشقائه، فلن يكشفوا الفراشة. لذلك، مع حياته الخاصة على المحك، قرر فضح الفراشة. صدقه البعض والآخرون لم يصدقوه، لكن هذا لم يكن مهمًا لأن الاسم، الفراشة، كان موجود الآن. هذا وحده قد يجعل الناس أكثر يقظة، وبالتالي يقلل عدد الضحايا المحتملين.

تحت حماية مشددة، تم إرسال هان فاي مباشرةً إلى مكتب وحدة التحقيق. جاء اثنان من الضباط المهيبين شخصيًا لـ”الترحيب” بهان فاي، لقد بدا وكأن أحدهما قد كان الرئيس السابق للي شيويه. جالسًا في الغرفة المليئة برجال الشرطة، لم يشعر هان فاي بالخوف. سيكشف كل ما يجب عليه؛ لكن ما لم يستطع، كان سيحتفظ به لنفسه. كان هان فاي واثقًا من عدم وجود كاشف كذب في العالم سيستطيع كتشف إغفاله.
~~~~~~~~~
فصل اليوم?????? وتقترب نهاية كل هذه القضية… حسنا جزء منها???‍♂️
المهم أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~

“أنا في ريف شين لو، سألتقي بك في المحطة.” باقيا داخل الغرفة المليئة بالأثاث الورقي، شعر هان فاي بعدم الارتياح وأراد المغادرة.

“هناك قاتل احتجز استوديو بث كامل كرهينة. إنه يدعي أنه الأخ الأكبر لمينغ تشانغان ومينغ تشانغان هو في الواقع القاتل في قضية الأحجية البشرية التي حدثت قبل 10 سنوات!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط