درس في التمثيل التعبيري.
77: درس في التمثيل التعبيري.
77: درس في التمثيل التعبيري.
طعن السكين الحاد في المرآة. ظهرت تشققات على السطح الأملس سابقًا. لجعل الأمور أكثر غرابة، نزف دم من الشقوق! بدت المرآة داخل الغرفة 1074 حية!
‘قبل اكتمال المهمة المخفية، أحتاج إلى الالتزام بقواعد اللعبة ومحاولة إبطاء اللعبة قدر الإمكان.’ بالمقارنة مع المجانين الثلاثة، كان هان فاي مطيعًا مثل طفل. لقد تعاون بشكل كامل مع المرآة. لقد فعل كل ما أراده إنعكاسه. ومع ذلك، لم يكن هان فاي غبيًا. بعد رؤية ما حدث للرجل الأنثوي، عرف أن الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الفوز في لعبة المرآة الخاصة.
ذهل الرجل ذو الندوب من أن الطعنة التي تم القيام بها بأقوى تلويحة له لم تتمكن إلا من إحداث بعض الشقوق في المرآة. قبل أن يتمكن من القيام بخطوته التالية، إمتدت ذراع تحمل سكين حادة من المرآة. تمامًا كما طعن الرجل في المرآة، لم تدخر الذراع أي رحمة بينما دفعت النصل في جسد الرجل. لكن هذا لم يكن كل شيء. تمامًا عندما كافح الرجل لدفع المرآة للخلف، إمتدت أزواج لا نهاية لها من الأذرع الرمادية للإمساك به. لقد مزقوا الرجل بلا رحمة.
إستمتعوا~~
تدفق الدم مثل الأنهار بينما صرخ الرجل طلبا للمساعدة. ومع ذلك، تحرك كل من هان فاي والغريب الأخر بصمت نحو الباب الأمامي كما لو أنهما قد ناقشا هذا مسبقًا. دون تواصل، ذهبت أفكارهم إلى نفس المكان. لسوء الحظ، لم يكن الرجل ذو الندوب قادرًا على الصمود إلا لأقل من ثانيتين قبل أن يتم جره أيضًا إلى المرآة. جاء وجود تقشعر له الأبدان من خلفهم وتوقف هان فاي عن التحرك على الفور. ‘هذا سيء! حتى مع تضحية ‘صديقين’، اشترينا لأنفسنا أقل من دقيقة واحدة إضافية!’
إستمتعوا~~
دخل 4 أشخاص إلى الغرفة وفي أقل من 3 دقائق، بقي نصفهم فقط. كانت هذه المهمة الخفية التي كانت تبدو طبيعية منتشرة بفخاخ الموت. في المرآة، بقيت انعكاسات هان فاي والرجل الأنثوي فقط. بينما كانت جولات التقليد تتأرجح ذهابًا وإيابًا، إتضحت أشكالهما داخل المرآة تدريجياً. محدقا في نفسه داخل المرآة، حتى أنه قد كان لهان فاي لحظة من الهلوسة حيث اعتقد أنه الشخص المحاصر داخل عالم المرآة. فاركا عينيه، لاحظ هان فاي أن الغرفة المحيطة به قد أصبحت ضبابية. كما فرك هان فاي داخل المرآة عينيه ثم ظهرت ابتسامة شريرة على وجهه. ‘تسمى المهمة الخفية لعبة إله المرآة. من هو إله المرآة هذا؟ هل هو هذه المرآة؟ ولكن ما الذي يجنيه من تقليد واستهلاك الأشباح وكذلك البشر الأحياء؟’
~~~~~~~~~
بعد أن نسخ هان فاي فعل انعكاسه، تحرك للخلف نحو المدخل. كان الرجل الأنثوي يفكر في نفس الشيئ كهان فاي لكنه كان أقرب إلى المدخل من هان فاي. وبطبيعة الحال، وصل إليه قبل أن يصل هان فاي. بعد أن قلد الرجل حركة انعكاسه، أمسك بمقبض الباب وفتح الباب. الآن حان دوره ليكرر حركة إنعكاسه لكن الرجل لم يتوقف. بعد أن فتح الباب هرع خارج الباب دون أي تردد. في اللحظة التي انتهك فيها قواعد اللعبة، ظهرت أزواج من الأيدي من المرآة! لقد إلتفوا حول هدفهم مثل الحبال.
خسر الرجل الأنثوي لأنه لم يكن قادرًا على محاكاة الفعل الذي قام به انعكاسه المرآة، لذلك كل ما احتاج هان فاي لفعله هو الخروج بأفعال لن يكون انعكاساه في المرآة قادرا على نسخها.
حاول الرجل قطع الأيدي بسكينه لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن بإمكانه إلا أن يراقب بلا حول ولا قوة، بينما تم جره إلى الغرفة. تم سحب الرجل الأنثوي حتى كان أمام المرآة مباشرة. لدهشة هان فاي، لم تجر الأيدي الرجل مباشرة إلى المرآة، وبدلاً من ذلك، زرعته الأيدي مباشرة أمام انعكاسه الخاص.
كان لدى هان فاي بالفعل خطة رائعة في الاعتبار. لقد أبقى أفعاله صغيرة ولكنها حساسة. على حد علمه، استهلكت المشاعر السلبية معظم الأشباح والوحوش وقيّدها اليأس. لذلك، سيجدون صعوبة في فهم وتكرار النعيم والسعادة الخالصة. لذا بدلاً من التركيز على الأفعال الجسدية شديدة الصعوبة، تحول هان فاي نحو مهارته التمثيلية لتصوير مشاعر الفرح والدفء الشديدة. من خلال التلاعب الخبير في عضلات وجهه، قام هان فاي بإحداث التعابير التي أشعت بالطاقة الإيجابية واللطف والفرح.
‘ستظهر الأيدي الرمادية فقط عندما ينتهك أحد القواعد، بمعنى آخر، تلعب دور سيد اللعبة. لكن العقوبات التي فرضتها على الرجال ذو الندوب وهذا الرجل الأنثوي مختلفة. القاتل الذي أراد إيذاء المرآة واللعبة استهلكته المرآة بينما تم سحب هذا الشخص الذي أراد الهروب ووضعه أمام المرآة فقط. يبدو أنه لدى هذه المرآة عقلها الخاص. الغرض من هذه اللعبة ليس القتل. ومع ذلك، لماذا قد تصنع لعبة تسمح لها بتقليد ‘أفعال البشر’ بشكل متكرر؟ هل من الممكن أنها تريد أن تكون ‘إنسان’ أيضًا؟’
تسبب الألم الهائل في تحريك يدي الرجل بشكل لا إرادي باتجاه عينه اليسرى. ابتسم الانعكاس في المرآة بشكل شرير بينما فعل الشيء نفسه. ثم شرع في ثقب عينه اليمنى. وقد تركت فتحتان داميتان على وجهه.
لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن نوع الشبح، إن وجد، الذي عاش داخل المرآة، لكن يبدو أن المرآة قد إستخدمت هذا التمرين الغريب في التقليد لمحاولة افتراض أو ربما استعادة ‘الإنسانية’. ‘يوجد حقا كل أنواع الجيران داخل هذا المبنى.’ اعتقد هان فاي أنه قد كان من الغريب بالفعل أن أحد جيرانه احتفظ بغرفة فعلية كحيوان أليف ولكن الآن كان هناك هذا الجار الجديد الذي كان مرآة حية.
77: درس في التمثيل التعبيري.
‘لا عجب أنه لا يوجد بشر أحياء في الطابق السابع، لن يقدّر أي أحد على الأرجح الاستيقاظ ليدرك أنهم محاصرون داخل مرآة.’ عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، كان على هان فاي التفكير في احتمال أكثر قتامة. ‘انتظر، لربما قد كان هناك مستأجرين آخرين في الطابق السابع في البداية ولكن هذه المرآة استهلكتهم جميعًا!’
أيضا رمضان مبارك للجميع واللهم تقبل منا ومن جميع المسلمين ????????
على أي حال، قرر هان فاي اللعب على طول وإنهاء المهمة المخفية أولاً. عندما جاء دوره، ألقى عمداً السكين الحاد في يده من الباب الأمامي. ‘سأزيل في النهاية كل الأشياء الحادة من هذه الغرفة’. إذا أراد إنعكاسه استخدام السكين لإيذاء نفسه، فسيتعين عليه الخروج من الغرفة لالتقاطها أولاً. بصراحة، لم تكن هذه فكرة سيئة ولكن ما حدث بعد ذلك تسبب في ارتعاش هان فاي في العرق البارد.
سرعان ما تغلب هان فاي على صدمته لكن اللون استنزف من وجه الرجل الآخر. لقد رفع إصبعه ببطء لكنه لم يستطع حشد شجاعته لنزع عينه. انتهى مؤقت الـ15 ثانية قريبًا. زحفت أزواج من الأذرع الرمادية من المرآة. لقد تشددت قبضتهم حول الرجل. في مواجهة الموت المؤكد، اتخذ الرجل الأنثوي القرار أخيرًا. اتبع القاعدة وأدخل إصبعه في محجر عينه الأيسر. عند سماع الصوت الصادر من وجه الرجل، تخدرت فروة رأس هان فاي.
كان الرجل الأنثوي الذي وُضع أمام المرآة قد خمن قواعد اللعبة بشكل صحيح بحلول ذلك الوقت. لم يكافح بلا فائدة كما فعل أصدقاؤه، لكنه استأنف اللعبة بطاعة وهو يقف أمام المرآة. عندما جاء دوره، أخذ خطوة حذرة إلى الوراء. فعل انعكاسه الشيء نفسه ثم فعل الرجل في المرآة شيئًا محيرًا تمامًا. رفع إصبعه ودفعه مباشرةً في عينه اليسرى. عند رؤية هذه الصورة المروعة، شعر كل من هان فاي والرجل الأنثوي بالفزع.
لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن نوع الشبح، إن وجد، الذي عاش داخل المرآة، لكن يبدو أن المرآة قد إستخدمت هذا التمرين الغريب في التقليد لمحاولة افتراض أو ربما استعادة ‘الإنسانية’. ‘يوجد حقا كل أنواع الجيران داخل هذا المبنى.’ اعتقد هان فاي أنه قد كان من الغريب بالفعل أن أحد جيرانه احتفظ بغرفة فعلية كحيوان أليف ولكن الآن كان هناك هذا الجار الجديد الذي كان مرآة حية.
سرعان ما تغلب هان فاي على صدمته لكن اللون استنزف من وجه الرجل الآخر. لقد رفع إصبعه ببطء لكنه لم يستطع حشد شجاعته لنزع عينه. انتهى مؤقت الـ15 ثانية قريبًا. زحفت أزواج من الأذرع الرمادية من المرآة. لقد تشددت قبضتهم حول الرجل. في مواجهة الموت المؤكد، اتخذ الرجل الأنثوي القرار أخيرًا. اتبع القاعدة وأدخل إصبعه في محجر عينه الأيسر. عند سماع الصوت الصادر من وجه الرجل، تخدرت فروة رأس هان فاي.
سرعان ما تغلب هان فاي على صدمته لكن اللون استنزف من وجه الرجل الآخر. لقد رفع إصبعه ببطء لكنه لم يستطع حشد شجاعته لنزع عينه. انتهى مؤقت الـ15 ثانية قريبًا. زحفت أزواج من الأذرع الرمادية من المرآة. لقد تشددت قبضتهم حول الرجل. في مواجهة الموت المؤكد، اتخذ الرجل الأنثوي القرار أخيرًا. اتبع القاعدة وأدخل إصبعه في محجر عينه الأيسر. عند سماع الصوت الصادر من وجه الرجل، تخدرت فروة رأس هان فاي.
تسبب الألم الهائل في تحريك يدي الرجل بشكل لا إرادي باتجاه عينه اليسرى. ابتسم الانعكاس في المرآة بشكل شرير بينما فعل الشيء نفسه. ثم شرع في ثقب عينه اليمنى. وقد تركت فتحتان داميتان على وجهه.
‘لا عجب أنه لا يوجد بشر أحياء في الطابق السابع، لن يقدّر أي أحد على الأرجح الاستيقاظ ليدرك أنهم محاصرون داخل مرآة.’ عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، كان على هان فاي التفكير في احتمال أكثر قتامة. ‘انتظر، لربما قد كان هناك مستأجرين آخرين في الطابق السابع في البداية ولكن هذه المرآة استهلكتهم جميعًا!’
إذا أصيب الرجل بالعمى التام، فلن يكون قادرًا على رؤية أفعال انعكاسه وتقليدها بعد الآن. كان هذا في الأساس حكمًا بالإعدام على الرجل الأنثوي. بما من أنه قد حاصرته المرآة، قرر الرجل أن يهرب. تظاهر بتحريك إصبعه نحو عينه اليمنى ثم التفت إلى الباب بسرعة. كما لو كنت تتوقع هذا الصراع الأخير، ظهرت الأيدي الرمادية تمامًا عندما خطا الرجل خطوته الأولى. نظرت عين الرجل الوحيدة في هان فاي بغضب. قبل أن يتم سحبه إلى المرآة، صرخ بغضب. “هذا كله خطأك، ولكن لا تقلق، ستنضم إلينا قريبًا بالتأكيد!”
ذهل الرجل ذو الندوب من أن الطعنة التي تم القيام بها بأقوى تلويحة له لم تتمكن إلا من إحداث بعض الشقوق في المرآة. قبل أن يتمكن من القيام بخطوته التالية، إمتدت ذراع تحمل سكين حادة من المرآة. تمامًا كما طعن الرجل في المرآة، لم تدخر الذراع أي رحمة بينما دفعت النصل في جسد الرجل. لكن هذا لم يكن كل شيء. تمامًا عندما كافح الرجل لدفع المرآة للخلف، إمتدت أزواج لا نهاية لها من الأذرع الرمادية للإمساك به. لقد مزقوا الرجل بلا رحمة.
كان هان فاي ممتنًا الآن لأن القتلة الثلاثة تبعوه إلى الغرفة. لقد استخدموا حياتهم لشراء بعض الوقت لهان فاي. هدأت الغرفة ولم يتبق سوى انعكاس واحد في المرآة.
حاول الرجل قطع الأيدي بسكينه لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن بإمكانه إلا أن يراقب بلا حول ولا قوة، بينما تم جره إلى الغرفة. تم سحب الرجل الأنثوي حتى كان أمام المرآة مباشرة. لدهشة هان فاي، لم تجر الأيدي الرجل مباشرة إلى المرآة، وبدلاً من ذلك، زرعته الأيدي مباشرة أمام انعكاسه الخاص.
‘قبل اكتمال المهمة المخفية، أحتاج إلى الالتزام بقواعد اللعبة ومحاولة إبطاء اللعبة قدر الإمكان.’ بالمقارنة مع المجانين الثلاثة، كان هان فاي مطيعًا مثل طفل. لقد تعاون بشكل كامل مع المرآة. لقد فعل كل ما أراده إنعكاسه. ومع ذلك، لم يكن هان فاي غبيًا. بعد رؤية ما حدث للرجل الأنثوي، عرف أن الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الفوز في لعبة المرآة الخاصة.
بعد أن نسخ هان فاي فعل انعكاسه، تحرك للخلف نحو المدخل. كان الرجل الأنثوي يفكر في نفس الشيئ كهان فاي لكنه كان أقرب إلى المدخل من هان فاي. وبطبيعة الحال، وصل إليه قبل أن يصل هان فاي. بعد أن قلد الرجل حركة انعكاسه، أمسك بمقبض الباب وفتح الباب. الآن حان دوره ليكرر حركة إنعكاسه لكن الرجل لم يتوقف. بعد أن فتح الباب هرع خارج الباب دون أي تردد. في اللحظة التي انتهك فيها قواعد اللعبة، ظهرت أزواج من الأيدي من المرآة! لقد إلتفوا حول هدفهم مثل الحبال.
خسر الرجل الأنثوي لأنه لم يكن قادرًا على محاكاة الفعل الذي قام به انعكاسه المرآة، لذلك كل ما احتاج هان فاي لفعله هو الخروج بأفعال لن يكون انعكاساه في المرآة قادرا على نسخها.
77: درس في التمثيل التعبيري.
كان لدى هان فاي بالفعل خطة رائعة في الاعتبار. لقد أبقى أفعاله صغيرة ولكنها حساسة. على حد علمه، استهلكت المشاعر السلبية معظم الأشباح والوحوش وقيّدها اليأس. لذلك، سيجدون صعوبة في فهم وتكرار النعيم والسعادة الخالصة. لذا بدلاً من التركيز على الأفعال الجسدية شديدة الصعوبة، تحول هان فاي نحو مهارته التمثيلية لتصوير مشاعر الفرح والدفء الشديدة. من خلال التلاعب الخبير في عضلات وجهه، قام هان فاي بإحداث التعابير التي أشعت بالطاقة الإيجابية واللطف والفرح.
كان الرجل الأنثوي الذي وُضع أمام المرآة قد خمن قواعد اللعبة بشكل صحيح بحلول ذلك الوقت. لم يكافح بلا فائدة كما فعل أصدقاؤه، لكنه استأنف اللعبة بطاعة وهو يقف أمام المرآة. عندما جاء دوره، أخذ خطوة حذرة إلى الوراء. فعل انعكاسه الشيء نفسه ثم فعل الرجل في المرآة شيئًا محيرًا تمامًا. رفع إصبعه ودفعه مباشرةً في عينه اليسرى. عند رؤية هذه الصورة المروعة، شعر كل من هان فاي والرجل الأنثوي بالفزع.
~~~~~~~~~
سرعان ما تغلب هان فاي على صدمته لكن اللون استنزف من وجه الرجل الآخر. لقد رفع إصبعه ببطء لكنه لم يستطع حشد شجاعته لنزع عينه. انتهى مؤقت الـ15 ثانية قريبًا. زحفت أزواج من الأذرع الرمادية من المرآة. لقد تشددت قبضتهم حول الرجل. في مواجهة الموت المؤكد، اتخذ الرجل الأنثوي القرار أخيرًا. اتبع القاعدة وأدخل إصبعه في محجر عينه الأيسر. عند سماع الصوت الصادر من وجه الرجل، تخدرت فروة رأس هان فاي.
فصل اليوم???? أرجوا أنه قد أعجبكم????
أيضا رمضان مبارك للجميع واللهم تقبل منا ومن جميع المسلمين ????????
أيضا رمضان مبارك للجميع واللهم تقبل منا ومن جميع المسلمين ????????
إذا أصيب الرجل بالعمى التام، فلن يكون قادرًا على رؤية أفعال انعكاسه وتقليدها بعد الآن. كان هذا في الأساس حكمًا بالإعدام على الرجل الأنثوي. بما من أنه قد حاصرته المرآة، قرر الرجل أن يهرب. تظاهر بتحريك إصبعه نحو عينه اليمنى ثم التفت إلى الباب بسرعة. كما لو كنت تتوقع هذا الصراع الأخير، ظهرت الأيدي الرمادية تمامًا عندما خطا الرجل خطوته الأولى. نظرت عين الرجل الوحيدة في هان فاي بغضب. قبل أن يتم سحبه إلى المرآة، صرخ بغضب. “هذا كله خطأك، ولكن لا تقلق، ستنضم إلينا قريبًا بالتأكيد!”
أراكم غدا إن شاء الله
‘قبل اكتمال المهمة المخفية، أحتاج إلى الالتزام بقواعد اللعبة ومحاولة إبطاء اللعبة قدر الإمكان.’ بالمقارنة مع المجانين الثلاثة، كان هان فاي مطيعًا مثل طفل. لقد تعاون بشكل كامل مع المرآة. لقد فعل كل ما أراده إنعكاسه. ومع ذلك، لم يكن هان فاي غبيًا. بعد رؤية ما حدث للرجل الأنثوي، عرف أن الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الفوز في لعبة المرآة الخاصة.
إستمتعوا~~
‘لا عجب أنه لا يوجد بشر أحياء في الطابق السابع، لن يقدّر أي أحد على الأرجح الاستيقاظ ليدرك أنهم محاصرون داخل مرآة.’ عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، كان على هان فاي التفكير في احتمال أكثر قتامة. ‘انتظر، لربما قد كان هناك مستأجرين آخرين في الطابق السابع في البداية ولكن هذه المرآة استهلكتهم جميعًا!’
ذهل الرجل ذو الندوب من أن الطعنة التي تم القيام بها بأقوى تلويحة له لم تتمكن إلا من إحداث بعض الشقوق في المرآة. قبل أن يتمكن من القيام بخطوته التالية، إمتدت ذراع تحمل سكين حادة من المرآة. تمامًا كما طعن الرجل في المرآة، لم تدخر الذراع أي رحمة بينما دفعت النصل في جسد الرجل. لكن هذا لم يكن كل شيء. تمامًا عندما كافح الرجل لدفع المرآة للخلف، إمتدت أزواج لا نهاية لها من الأذرع الرمادية للإمساك به. لقد مزقوا الرجل بلا رحمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
