من هو المدير السابق؟
93: من هو المدير السابق؟
فاتحا عيناه. ارتجف جسد هان فاي، “كان ذلك موتي السادس.” محطما الإطار، التقط هان فاي الشطية وسجل الألم على جسده. ‘من غير الواقعي أن يتوقع مني قتل كل الأشباح بمفردي، فرصتي الوحيدة للنجاح هي جعلهم ينقلبون على بعضهم البعض.’
‘لقد مت 5 مرات بالفعل ولكن على الأقل الآن أدركت المواقع المخفية لمعظم الأشباح داخل الحضانة. بالمقارنة مع الحضانة، يبدو أن المطبخ وغرفة المعيشة أكثر أمانًا.’ لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن سبب اختباء ذلك الكم من الأشباح داخل الحضانة. لقد كان لديه القليل من المعلومات لإجراء تحليل. بعد استخدام الشظية لنحت اسمه، غامر هان فاي مرةً أخرى داخلا إلى الغرفة. على غرار ما حدث من قبل، استخدم الموقد النحاسي لإيقاف رأس الفتاة، لكنه انطلق هذه المرة نحو غرفة النوم الرئيسية. لسوء حظه، لقد كان الباب مقفلاً. ‘حتى الآن هذا الباب فقط مقفل، وهذا يشير إلى أنه هناك شيئ مهم داخل غرفة النوم الرئيسية. يبدو أنه سيتعين علي تحديد موقع مفتاح غرفة النوم أولاً.’
لم يبقى هان فاي لكنه استمر في التحرك. حتى الآن كان قد تأكد تمامًا من نمط هجوم الرأس. كان هان فاي سيرفع الموقد ليصد كلما قفز رأس الفتاة عليه. أثناء القيام بهذه الرقصة المميتة، ابتعد هان فاي ببطء عن غرفة النوم الرئيسية وإنتقل أسفل الممر. قاد الممر إلى الحمام. لم يعتقد هان فاي أنه سيحل المهمة دون خسارة المزيد من الحياوات، لذلك حاول أن يجعل كل حياة قيمة قدر الإمكان!
لم يبقى هان فاي لكنه استمر في التحرك. حتى الآن كان قد تأكد تمامًا من نمط هجوم الرأس. كان هان فاي سيرفع الموقد ليصد كلما قفز رأس الفتاة عليه. أثناء القيام بهذه الرقصة المميتة، ابتعد هان فاي ببطء عن غرفة النوم الرئيسية وإنتقل أسفل الممر. قاد الممر إلى الحمام. لم يعتقد هان فاي أنه سيحل المهمة دون خسارة المزيد من الحياوات، لذلك حاول أن يجعل كل حياة قيمة قدر الإمكان!
لم يبقى هان فاي لكنه استمر في التحرك. حتى الآن كان قد تأكد تمامًا من نمط هجوم الرأس. كان هان فاي سيرفع الموقد ليصد كلما قفز رأس الفتاة عليه. أثناء القيام بهذه الرقصة المميتة، ابتعد هان فاي ببطء عن غرفة النوم الرئيسية وإنتقل أسفل الممر. قاد الممر إلى الحمام. لم يعتقد هان فاي أنه سيحل المهمة دون خسارة المزيد من الحياوات، لذلك حاول أن يجعل كل حياة قيمة قدر الإمكان!
ركل هان فاي الباب إلى الحمام. أثار الباب المغلق ضجة كبيرة لدرجة أنه جذب المرأة للخروج من المطبخ. في مواجهة رأس الفتاة والمرأة المسلحة بالسكاكين، عرف هان فاي أن التراجع قد كان الخيار الحكيم. عندما اندفع رأس الفتاة نحوه، ضربه هان فاي بأقصى ما يستطيع قبل أن يهرب إلى الحمام.
إنفتحت عيناه. كان أول شيء فعله هان فاي، كما لو كان من باب العادة، هو تحطيم الإطار ونحت اسمه وعدد الوفيات على ذراعيه. ‘سوف يسقط رأس فتاة من الباب الأمامي وتم حشو جسد طفل مقطوع الرأس داخل ثلاجة المطبخ… بافتراض أن هذا المكان يضم عائلة، فمن المحتمل أن تكون المرأة في منتصف العمر هي الأم والطفل الصغير طفلها، والأب، على افتراض أنه هناك واحد، محاصر على الأرجح داخل غرفة النوم الرئيسية.’ رتب هان فاي شبكة العلاقات في ذهنه. عندما كان جاهزًا، دخل الغرفة مرة أخرى.
“بانغ! بانغ! بانغ!” قطع السكين الحاد على الباب. كان بإمكان هان فاي أن يسمع صوت المرأة وهي تزمجر، لقد فقدت عقلها تمامًا. “هل يمكنك أن تهدأي رجاءا؟ أنا أريد مساعدتك فقط! هل تفهمينني؟!”
اختار مفتاحًا عشوائيًا وأدخله في ثقب المفتاح. قام بلفها ولكن القفل لم ينقر. عندما حاول المفتاح الثاني، قطع السكين جسده بالفعل. ‘يجب أن يكون هناك شيء ما داخل غرفة النوم الرئيسية!’
لسوء الحظ، لم تتوقف المرأة للتواصل العقلاني. كانت الغرفة 1091 عمليا وكر شياطين. تجمدت أيدي هان فاي التي كانت تمسك بالمقبض. بينما كان انتباهه كاملاً على المرأة والفتاة، جاء صوت تدفق الماء من خلفه. قام شخص ما بتشغيل الصنبور. مستديرا إلى الوراء، خرج شعر أسود من الصنبور. كان الشعر مثل الأعشاب البحرية الفاسدة. انبعثت منه رائحة كريهة. لقد فاض من الحوض ولف نفسه حول قدمي هان فاي.
اختار مفتاحًا عشوائيًا وأدخله في ثقب المفتاح. قام بلفها ولكن القفل لم ينقر. عندما حاول المفتاح الثاني، قطع السكين جسده بالفعل. ‘يجب أن يكون هناك شيء ما داخل غرفة النوم الرئيسية!’
تم لف جسد هان فاي في النهاية داخل الشعر الأسود وتم ضغط حياته منه.
فاتحا عيناه. ارتجف جسد هان فاي، “كان ذلك موتي السادس.” محطما الإطار، التقط هان فاي الشطية وسجل الألم على جسده. ‘من غير الواقعي أن يتوقع مني قتل كل الأشباح بمفردي، فرصتي الوحيدة للنجاح هي جعلهم ينقلبون على بعضهم البعض.’
…
93: من هو المدير السابق؟
فاتحا عيناه. ارتجف جسد هان فاي، “كان ذلك موتي السادس.” محطما الإطار، التقط هان فاي الشطية وسجل الألم على جسده. ‘من غير الواقعي أن يتوقع مني قتل كل الأشباح بمفردي، فرصتي الوحيدة للنجاح هي جعلهم ينقلبون على بعضهم البعض.’
‘لقد زرت الآن جميع الغرف داخل الغرفة 1091. هناك على الأرجح 3 بشر، الأم وطفلاها. من بينهم المدير السابق؟’
كان هناك عدد مذهل من الأشباح داخل المنزل. حتى بعد 6 وفيات، لم يستطع هان فاي معرفة عدد الأشباح في المجموع. ‘الحضانة هي الأخطر، يليها الحمام. لربما يجب أن أحاول فتح الأبواب لكل من الحضانة والحمام في نفس الوقت. فقط عندما يرتمون على بعضهم البعض سأكون في أمان. تتطلب المهمة مني قتل كل الأشباح وإنقاذ كل البشر. من بين جميع الكيانات التي قابلتها، أكثرهم شبهاً بالبشر هي المرأة في منتصف العمر والطفل ذو الوجه المدمر. لكنهم بالكاد يتصرفون كالبشر. إنهم يتفاعلون بعنف عندما يرونني، وكأنني نوع من الشبح.’ أخفض هان فاي عينيه على صورة موته ودخلت فكرة في ذهنه. ‘انتظر، هل من الممكن أنني في الواقع شبح؟!’
…
ملتقطا الموقد، حدق هان فاي في الغرفة 1091. ‘تستند مهمة المدير على ذاكرة المدير السابق. بمعنى آخر، يجب أن توجد آثار للمدير داخل الغرفة، في الواقع، قد يكون المدير نفسه في مكان ما داخل الغرفة الآن. إذا تمكنت فقط من مقابلته، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى توضيح الكثير من الأشياء.’ لم يعرف هان فاي شيئًا عن المدير السابق. لقد كان بالحاجة إلى المزيد من المعلومات. ومع ذلك، في حالته، يجب مبادلة أي معلومات بحياته الخاصة. كانت هذه مقامرة بذاكرته على المحك، وسيخسر الطرف الخاسر كل شيء.
تم لف جسد هان فاي في النهاية داخل الشعر الأسود وتم ضغط حياته منه.
فاتحا الباب إلى الغرفة 1091، رفع هان فاي الموقد لصد رأس الفتاة. لقد كان بالفعل مألوف بأفعالها لدرجة أنه كان بإمكانه توقع كل خطوة لها. انطلق هان فاي نحو الحضانة. بعد أن فتح الباب، استدار وانطلق بسرعة في الممر. دون أخذ قسط من الراحة، فتح باب الحمام. انخفضت درجة الحرارة في الغرفة. خرج نحيب الطفل من الحضانة. اهتز باب المطبخ بعد أن سمعت المرأة النحيب.
إنفتحت عيناه. كان أول شيء فعله هان فاي، كما لو كان من باب العادة، هو تحطيم الإطار ونحت اسمه وعدد الوفيات على ذراعيه. ‘سوف يسقط رأس فتاة من الباب الأمامي وتم حشو جسد طفل مقطوع الرأس داخل ثلاجة المطبخ… بافتراض أن هذا المكان يضم عائلة، فمن المحتمل أن تكون المرأة في منتصف العمر هي الأم والطفل الصغير طفلها، والأب، على افتراض أنه هناك واحد، محاصر على الأرجح داخل غرفة النوم الرئيسية.’ رتب هان فاي شبكة العلاقات في ذهنه. عندما كان جاهزًا، دخل الغرفة مرة أخرى.
إختبأ هان فاي بجانب باب المطبخ. عندما فتح الباب، اندفع هان فاي من خلاله وحاول الإمساك بسكين المرأة!
لم يكن حتى وفاة هان فاي العاشرة أنه تمكن من فتح باب غرفة النوم الرئيسية!
لربما كانت المرأة تطبخ توا لأن درجة الحرارة داخل المطبخ كانت أعلى بكثير من بقية المنزل. لمنع رأس الفتاة من نصب كمين له من الخلف، أغلق هان فاي الباب وهو يتدحرج إلى المطبخ. بينما تصارع هان فاي مع المرأة للسيطرة على السكين، سقطت حلقة مفاتيح من مئزر المرأة. ‘المفتاح قد كان عليها طوال الوقت؟ لماذا تبقي غرفة النوم الرئيسية مغلقة؟ من الذي تبقيه أسيرا داخل غرفة النوم؟’
…
في النهاية تغلب هان فاي على المرأة وحصل على السكين. ولكن عندما انحنى لالتقاط المفاتيح التي سقطت بجانب الثلاجة، دُفع الباب مفتوحا فجأة. انقضت جثة مقطوعة الرأس لفتاة لسحب هان فاي إلى الثلاجة. جمد الصقيع كل خلية في جسده. جمد الألم كل أعصابه. ‘بارد جدا…’
لسوء الحظ، لم تتوقف المرأة للتواصل العقلاني. كانت الغرفة 1091 عمليا وكر شياطين. تجمدت أيدي هان فاي التي كانت تمسك بالمقبض. بينما كان انتباهه كاملاً على المرأة والفتاة، جاء صوت تدفق الماء من خلفه. قام شخص ما بتشغيل الصنبور. مستديرا إلى الوراء، خرج شعر أسود من الصنبور. كان الشعر مثل الأعشاب البحرية الفاسدة. انبعثت منه رائحة كريهة. لقد فاض من الحوض ولف نفسه حول قدمي هان فاي.
…
مثل المرة السابقة، فتح باب الحضانة والحمام. نحيب الطفل دعا المرأة للخروج من المطبخ. في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، سحب هان فاي حلقة المفاتيح من مئزرها. متهربًا من قطوع السكين، تسابق هان فاي نحو غرفة النوم الرئيسية. لم يكن لديه سوى فرصة واحدة للحصول على المفتاح الصحيح لأن رأس الفتاة والمرأة كانا على كعبيه.
إنفتحت عيناه. كان أول شيء فعله هان فاي، كما لو كان من باب العادة، هو تحطيم الإطار ونحت اسمه وعدد الوفيات على ذراعيه. ‘سوف يسقط رأس فتاة من الباب الأمامي وتم حشو جسد طفل مقطوع الرأس داخل ثلاجة المطبخ… بافتراض أن هذا المكان يضم عائلة، فمن المحتمل أن تكون المرأة في منتصف العمر هي الأم والطفل الصغير طفلها، والأب، على افتراض أنه هناك واحد، محاصر على الأرجح داخل غرفة النوم الرئيسية.’ رتب هان فاي شبكة العلاقات في ذهنه. عندما كان جاهزًا، دخل الغرفة مرة أخرى.
ركل هان فاي الباب إلى الحمام. أثار الباب المغلق ضجة كبيرة لدرجة أنه جذب المرأة للخروج من المطبخ. في مواجهة رأس الفتاة والمرأة المسلحة بالسكاكين، عرف هان فاي أن التراجع قد كان الخيار الحكيم. عندما اندفع رأس الفتاة نحوه، ضربه هان فاي بأقصى ما يستطيع قبل أن يهرب إلى الحمام.
مثل المرة السابقة، فتح باب الحضانة والحمام. نحيب الطفل دعا المرأة للخروج من المطبخ. في اللحظة التي فعلت فيها ذلك، سحب هان فاي حلقة المفاتيح من مئزرها. متهربًا من قطوع السكين، تسابق هان فاي نحو غرفة النوم الرئيسية. لم يكن لديه سوى فرصة واحدة للحصول على المفتاح الصحيح لأن رأس الفتاة والمرأة كانا على كعبيه.
اختار مفتاحًا عشوائيًا وأدخله في ثقب المفتاح. قام بلفها ولكن القفل لم ينقر. عندما حاول المفتاح الثاني، قطع السكين جسده بالفعل. ‘يجب أن يكون هناك شيء ما داخل غرفة النوم الرئيسية!’
‘لقد مت 5 مرات بالفعل ولكن على الأقل الآن أدركت المواقع المخفية لمعظم الأشباح داخل الحضانة. بالمقارنة مع الحضانة، يبدو أن المطبخ وغرفة المعيشة أكثر أمانًا.’ لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن سبب اختباء ذلك الكم من الأشباح داخل الحضانة. لقد كان لديه القليل من المعلومات لإجراء تحليل. بعد استخدام الشظية لنحت اسمه، غامر هان فاي مرةً أخرى داخلا إلى الغرفة. على غرار ما حدث من قبل، استخدم الموقد النحاسي لإيقاف رأس الفتاة، لكنه انطلق هذه المرة نحو غرفة النوم الرئيسية. لسوء حظه، لقد كان الباب مقفلاً. ‘حتى الآن هذا الباب فقط مقفل، وهذا يشير إلى أنه هناك شيئ مهم داخل غرفة النوم الرئيسية. يبدو أنه سيتعين علي تحديد موقع مفتاح غرفة النوم أولاً.’
…
إختبأ هان فاي بجانب باب المطبخ. عندما فتح الباب، اندفع هان فاي من خلاله وحاول الإمساك بسكين المرأة!
لم يكن حتى وفاة هان فاي العاشرة أنه تمكن من فتح باب غرفة النوم الرئيسية!
‘لقد زرت الآن جميع الغرف داخل الغرفة 1091. هناك على الأرجح 3 بشر، الأم وطفلاها. من بينهم المدير السابق؟’
لحظة فتح الباب، انزلق إليها. ثم استخدم المفتاح لقفل الباب. قامت والدة الطفل بالقطع على الباب بسكينها. كما اصطدم رأس الفتاة به. عرف هان فاي أنه كان لديه وقت محدود. لقد استدار لتفقد الغرفة، وسرعان ما انجذبت عيناه إلى السرير المزدوج. كان في الفراش الملطخ صبي يبلغ من العمر 12 عامًا تقريبًا. كانت أطرافه مقيدة بقوائم السرير وكان يرتدي زي مريض. لقد كانت عيناه مغمضتين وكأنه نائم.
تم لف جسد هان فاي في النهاية داخل الشعر الأسود وتم ضغط حياته منه.
‘لقد زرت الآن جميع الغرف داخل الغرفة 1091. هناك على الأرجح 3 بشر، الأم وطفلاها. من بينهم المدير السابق؟’
ركل هان فاي الباب إلى الحمام. أثار الباب المغلق ضجة كبيرة لدرجة أنه جذب المرأة للخروج من المطبخ. في مواجهة رأس الفتاة والمرأة المسلحة بالسكاكين، عرف هان فاي أن التراجع قد كان الخيار الحكيم. عندما اندفع رأس الفتاة نحوه، ضربه هان فاي بأقصى ما يستطيع قبل أن يهرب إلى الحمام.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
