نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 95

كيف تتذكر ما قد نسيت؟

كيف تتذكر ما قد نسيت؟

95: كيف تتذكر ما قد نسيت؟

في هذه المرحلة، خفق عقل هان فاي فجأة من الألم. لقد ومضت فكرة في ذهنه لسبب غير مفهوم، ‘انتظر، هل أنا ممثل سيئ الحظ؟ يجب أن أكون كذلك، لأنه تم التخلي عني من قبل وكالتي. أنا شخص وحيد جدًا لدرجة أنني لا أستطيع تكوين أي اتصالات لإنقاذ نفسي في الحياة الواقعية. أنا يتيم، وبالتالي ليس لدي عائلة أو أصدقاء أعتمد عليهم في الحياة الواقعية…’

إنفتحت عيناه. ضرب هان فاي الإطار على الأرض. لقد التقط الشظية لينقش اسمه وعدد الوفيات. “تلك كانت وفاتي الحادية عشر! لا بد لي من التعامل مع الشبح داخل الحمام في أسرع وقت ممكن. بحر الشعر ذاك يلاحق كل شيء دون تمييز. إذا تركتها، فسوف تغطي الغرفة بأكملها في أقل من 10 دقائق.”

انهار هان فاي على الأرض. في اللحظة الأخيرة قبل أن يتلاشى وعيه، كانت عيون هان فاي متجهة إلى الفضاء تحت السرير. ولدهشته، كان هناك طفل آخر يختبئ تحتها. لقد كات وجه الطفل محطما أيضا، بدا مثل الطفل الجالس وسط كومة الألعاب!

بالمعلومات التي جمعها من كل وفاة، توصل هان فاي إلى خطة أكثر تفصيلاً في كل مرة بدأ فيها حلقة جديدة. ‘يجب أن آخذ القرائن من سجلات المريض في الاعتبار على الرغم من، أو ربما بسبب، مدى غرابتها. فبعد كل شيء، هذه المهمة برمتها هي إعادة بناء بشعة للحالة الذهنية للمريض.’

لاحظ هان فاي أن الشعر قد تجمع حول الحمام. بدلاً من التوجه نحوه، لقد التقط المزهرية من غرفة المعيشة وقذفها إلى المرآة داخل الحمام. هربت صرخة امرأة من المرآة المتصدعة. نزف السطح. بدت المرأة وكأنها مرتبطة بالشعر الأسود لأنه بعد إصابتها التفت عقد شعرها وكأنها تتألم. تحول هان فاي عائدا إلى المطبخ. لقد حرك الثلاجة ووضعها أمام باب الحمام. فاكا الحبال. بمجرد أن فعل ذلك، فتح باب الثلاجة على الفور. كان هان فاي سعيدا برؤية أن الفتاة قد اجتمعت بجسدها المنفصل. على الرغم من أنه كان من العار أنها سقطت في بركة الشعر وسرعان ما استهلكتها.

‘بخلاف ذلك، تتطلب مني المهمة قتل كل الأشباح وإنقاذ كل البشر. أتساءل ما إذا كان الولد النائم يعتبر إنسانًا في هذه الحالة… هل أنا بحاجة لإبقاءه آمنًا أيضًا؟ ينبغي علي ذلك على الأرجح.’

إنفتحت عيناه. محطما الإطار، أمسك هان فاي بالشظية لنقش اسمه وعدد مرات وفاته على ذراعيه. لقد أخذه بعض الوقت لترتيب خطته. ‘الطفل الحقيقي يختبئ تحت السرير. إذا كنت أرغب في الحفاظ على استقرار الأم نسبيًا، فأنا بحاجة إلى إنقاذه أولاً.’

عندما كان جاهزًا، دفع هان فاي فاتحا باب الغرفة 1091. تم استخدام الموقد لصد رأس الفتاة، وتم أخذ حلقة المفاتيح من مئزر المرأة وتم الدخول إلى غرفة النوم الرئيسية. الآن بعد أن عرف ما كان بداخل غرفة النوم، قام هان فاي بتعديل خطته قليلاً. لقد تعمد انتظار تخلف  رأس الفتاة عن الأم قبل أن يدخل غرفة النوم. بمجرد أن تبعته الأم، أغلق هان فاي الباب لإغلاق الرأس بالخارج. لقد خدع الأم إلى غرفة النوم بمفردها ثم تغلب عليها ليمسك بسكينها.

‘لقد كان لدي تفاعل قصير مع قوات إنفاذ القانون بسبب قضية الأحجية البشرية ولكن ذلك كان من خلال رسائل البريد الإلكتروني فقط، ولم يكن لدي أي اتصال فعلي معهم… أو هل كان لدي؟ هل أتذكر خطأ أم أنه قد كان هناك ضابط لطيف معي بشكل خاص؟’

لقد قطع رباط الصبي واستخدم الحبل لربط الأم بالسرير. ثم خرج من غرفة النوم بالحبل المتبقي. لقد استدرج رأس الفتاة إلى المطبخ. كان ينقص رأس الفتاة جسد والجسد داخل الثلاجة كان ينقصه رأسه، سيكونان زوج مثالي لبعضهما البعض. اقترب هان فاي من الثلاجة. لقد كان بإمكانه سماع صوت الثلاجة تهتز بقوة وهو يقترب أكثر. بينما رمى رأس الفتاة نفسه على هان فاي، خطى الأخير جانبًا وشد باب الثلاجة مفتوحًا. قفزت الجثة مقطوعة الرأس للخارج فقط ليصطدم بها الرأس. باستخدام هذا الزخم، أغلق هان فاي باب الثلاجة. أثناء إلقاء وزنه على باب الثلاجة، ربط هان فاي الحبل حوله.

“أعطني يداك!” لقد خطط لإنقاذ الطفل من الحضانة ولكن لصدمته، تمامًا عندما كانت يديه على وشك الوصول إلى الطفل، توقف الطفل الذي كان يبكي فجأة. لقد جفت الدموع وظهرت ابتسامة شريرة على الوجه المحطم. قام بسحب خنجر كان مزروع بين كومة الألعاب وطعنه من خلال كف هان فاي.

ماسحا الدماء عن يديه، هدء هان فاي نفسه واستمر في المهمة. بعد التعامل مع الفتاة لقد خرج من المطبخ. ‘لقد تابعت أفعال الصبي في سجلات المريض خاصته، وقد أثبتت فائدتها حتى الآن. لربما تكون هذه هي الطريقة للنجاح في مهمة المدير هذه، الحصول على موافقة المدير السابق. الشيء الآخر المذكور في السجلات هو أن المريض قد حطم ذات مرة مرآة لقتل الشبح بداخلها. المرآة الأكثر وضوحا هنا هي تلك الموجودة داخل الحمام.’

“أعطني يداك!” لقد خطط لإنقاذ الطفل من الحضانة ولكن لصدمته، تمامًا عندما كانت يديه على وشك الوصول إلى الطفل، توقف الطفل الذي كان يبكي فجأة. لقد جفت الدموع وظهرت ابتسامة شريرة على الوجه المحطم. قام بسحب خنجر كان مزروع بين كومة الألعاب وطعنه من خلال كف هان فاي.

لاحظ هان فاي أن الشعر قد تجمع حول الحمام. بدلاً من التوجه نحوه، لقد التقط المزهرية من غرفة المعيشة وقذفها إلى المرآة داخل الحمام. هربت صرخة امرأة من المرآة المتصدعة. نزف السطح. بدت المرأة وكأنها مرتبطة بالشعر الأسود لأنه بعد إصابتها التفت عقد شعرها وكأنها تتألم. تحول هان فاي عائدا إلى المطبخ. لقد حرك الثلاجة ووضعها أمام باب الحمام. فاكا الحبال. بمجرد أن فعل ذلك، فتح باب الثلاجة على الفور. كان هان فاي سعيدا برؤية أن الفتاة قد اجتمعت بجسدها المنفصل. على الرغم من أنه كان من العار أنها سقطت في بركة الشعر وسرعان ما استهلكتها.

“هي هي؟ هيا، دعني أسمعك تضحك مرةً أخرى!”

‘إذن هذه هي الطريقة التي يمكنني بها قتل هؤلاء الأشباح. المذكورات في سجلات المريض هي أكثر من مجرد رمزية…’ حدق هان فاي في المرآة. مع إنقلاب الطاولة أخيرًا، ظهرت ابتسامة خطيرة على وجه الشاب.

كان هان فاي حذرًا للغاية لكنه حرص على عدم التباطؤ لفترة طويلة أيضًا. كانت الغرفة تتغير في كل لحظة. يمكن للأشباح والوحوش القفز من أي زاوية مظلمة للمطالبة بحياته. ممسكا السكين، دفع هان فاي فاتحا باب الحضانة. متعلما من تجربته السابقة، في اللحظة التي فعل فيها ذلك، قفز هان فاي إلى الجانب. إمتدت ذراعان من الظل لكن هذه المرة قد أخطئتاه. رد هان فاي على الفور. “اقتلني مرة، عار عليك! اقتلني مرتين، عار علي!”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها هان فاي مهمة مدير، لذا كان يصنع الحلول أثناء تقدمه.

95: كيف تتذكر ما قد نسيت؟

التقط هان فاي منفضة سجائر من غرفة المعيشة وألقى بها في المرآة داخل الحمام. ‘يجب أن أحرص على عدم تحطيمها بالكامل. لا يزال لدي استخدام لها.’ استهدف هان فاي المنفضة على جانبي المرآة، لإبطاء سرعة تعافي الشقوق. عندما صرخت المرأة داخل المرآة، سحب هان فاي الثلاجة بعيدًا عن باب الحمام وقلبها لمواجهة الحضانة بدلاً من ذلك. ‘وفقًا لسجلات المريض، قد يكون هناك شيطان مخيف للغاية داخل جسم الطفل الصغير.’

“هي هي؟ هيا، دعني أسمعك تضحك مرةً أخرى!”

كان هان فاي حذرًا للغاية لكنه حرص على عدم التباطؤ لفترة طويلة أيضًا. كانت الغرفة تتغير في كل لحظة. يمكن للأشباح والوحوش القفز من أي زاوية مظلمة للمطالبة بحياته. ممسكا السكين، دفع هان فاي فاتحا باب الحضانة. متعلما من تجربته السابقة، في اللحظة التي فعل فيها ذلك، قفز هان فاي إلى الجانب. إمتدت ذراعان من الظل لكن هذه المرة قد أخطئتاه. رد هان فاي على الفور. “اقتلني مرة، عار عليك! اقتلني مرتين، عار علي!”

“أعطني يداك!” لقد خطط لإنقاذ الطفل من الحضانة ولكن لصدمته، تمامًا عندما كانت يديه على وشك الوصول إلى الطفل، توقف الطفل الذي كان يبكي فجأة. لقد جفت الدموع وظهرت ابتسامة شريرة على الوجه المحطم. قام بسحب خنجر كان مزروع بين كومة الألعاب وطعنه من خلال كف هان فاي.

لقد كانت السكين ملطخة بالدماء ولقد كانت البقع على الأرجح تحمل نوعًا من اللعنة. قطع السكين من خلال الذراعين مثل الزبدة. ومع ذلك، لم يقطع هان فاي الذراعين على الفور. بدلاً من ذلك، سحب مقبض السكين وحاول سحب صاحب الذراعين من خلف الباب. بينما كان يتصارع مع الذراعين، استدار الطفل من الضجة. عندما رأى وجهه المندوب هان فاي، بكى على الفور طلبا للمساعدة. ترددت الصرخات الثاقبة داخل المنزل. جاءت أصوات ضجيج من غرفة النوم الرئيسية، لقد كانت الأم تكافح ضد الربط لتأتي لإنقاذ طفلها.

كانت تلك وفاة هان فاي الثانية عشرة. جلبت له كل وفاة ألمًا هائلاً وكانت العملية تعيد تشكيل هان فاي بمهارة. ‘يحذرني النظام من أنه مع كل وفاة سأفقد أجزاء من ذاكرتي ولكن كيف لا أشعر أن هذا هو الحال؟ لا تزال لدي كل ذكرياتي الرئيسية سليمة. اسمي هان فاي، أنا ممثل سيئ الحظ. أحاول إكمال مهمة مدير داخل العالم الخفي للعبة الحياة المثالية. أتذكر شو تشين و مينغ سي و النحيب. أتذكر كل ما فعلته داخل اللعبة. إذن ما الذي فاتني؟ ما الذي سلب مني؟’

‘ستفعل المرأة أي شيء لحماية أطفالها. يبدو أنه في انطباع الصبي، ستكون والدته دائمًا موجودة من أجل أطفالها.’ عرف هان فاي أن الأم قد هربت من رباطها لأنه كان بإمكانه سماع صوت طرق على باب غرفة النوم. ‘بما من أن الأم حامية لأطفالها لهذه الدرجة، فلربما يمكنني محاولة إخراج هذا الطفل من الحضانة ثم تسليمه لها. آمل أن تهدأ مع طفلها بين ذراعيها.’ مع هذا التغيير المؤقت لخطته، تخلى هان فاي عن القتال مع الأذرع وانطلق إلى الحضانة بدلاً من ذلك.

“أعطني يداك!” لقد خطط لإنقاذ الطفل من الحضانة ولكن لصدمته، تمامًا عندما كانت يديه على وشك الوصول إلى الطفل، توقف الطفل الذي كان يبكي فجأة. لقد جفت الدموع وظهرت ابتسامة شريرة على الوجه المحطم. قام بسحب خنجر كان مزروع بين كومة الألعاب وطعنه من خلال كف هان فاي.

عثر هان فاي على بعض الألعاب أسفل جهاز تلفزيون غرفة المعيشة. رتبهم هان فاي أمام باب الحضانة قبل أن يفتحه. سرعان ما خرج الطفل الحائر من الغرفة. لم يكن حتى التقط الدمى أنه لاحظ هان فاي الذي كان يختبئ في الظل. أطلق الشبح عويلًا على الفور. ومع ذلك، فقد كان الأوان قد فات. كان سكين هان فاي قادمًا بالفعل.

“هي هي.” حفرت أظافر الوحش الصغير الحادة في ذراعي هان فاي بينما تسلق جسد هان فاي. بدقة غير طبيعية، اخترقت الأظافر الشريان الأورطي لهان فاي. تناثر الدم في كل مكان. عرف هان فاي أنه كان يموت. مع آخر أنفاسه، سقط وإصطدم ضد الخزانة. لقد فتح باب الخزانة. إنكمش زوج من الملابس الملطخة بالدماء في الزاوية كما لو كانت على قيد الحياة. لقد إنبعثت منها رائحة كريهة.

كانت تلك وفاة هان فاي الثانية عشرة. جلبت له كل وفاة ألمًا هائلاً وكانت العملية تعيد تشكيل هان فاي بمهارة. ‘يحذرني النظام من أنه مع كل وفاة سأفقد أجزاء من ذاكرتي ولكن كيف لا أشعر أن هذا هو الحال؟ لا تزال لدي كل ذكرياتي الرئيسية سليمة. اسمي هان فاي، أنا ممثل سيئ الحظ. أحاول إكمال مهمة مدير داخل العالم الخفي للعبة الحياة المثالية. أتذكر شو تشين و مينغ سي و النحيب. أتذكر كل ما فعلته داخل اللعبة. إذن ما الذي فاتني؟ ما الذي سلب مني؟’

انهار هان فاي على الأرض. في اللحظة الأخيرة قبل أن يتلاشى وعيه، كانت عيون هان فاي متجهة إلى الفضاء تحت السرير. ولدهشته، كان هناك طفل آخر يختبئ تحتها. لقد كات وجه الطفل محطما أيضا، بدا مثل الطفل الجالس وسط كومة الألعاب!

‘بخلاف ذلك، تتطلب مني المهمة قتل كل الأشباح وإنقاذ كل البشر. أتساءل ما إذا كان الولد النائم يعتبر إنسانًا في هذه الحالة… هل أنا بحاجة لإبقاءه آمنًا أيضًا؟ ينبغي علي ذلك على الأرجح.’

‘الطفل الحقيقي يختبئ تحت السرير؟! ذلك بالخارج هو تنكر يتخذه شبح؟’

‘لقد كان لدي تفاعل قصير مع قوات إنفاذ القانون بسبب قضية الأحجية البشرية ولكن ذلك كان من خلال رسائل البريد الإلكتروني فقط، ولم يكن لدي أي اتصال فعلي معهم… أو هل كان لدي؟ هل أتذكر خطأ أم أنه قد كان هناك ضابط لطيف معي بشكل خاص؟’

إنفتحت عيناه. محطما الإطار، أمسك هان فاي بالشظية لنقش اسمه وعدد مرات وفاته على ذراعيه. لقد أخذه بعض الوقت لترتيب خطته. ‘الطفل الحقيقي يختبئ تحت السرير. إذا كنت أرغب في الحفاظ على استقرار الأم نسبيًا، فأنا بحاجة إلى إنقاذه أولاً.’

انهار هان فاي على الأرض. في اللحظة الأخيرة قبل أن يتلاشى وعيه، كانت عيون هان فاي متجهة إلى الفضاء تحت السرير. ولدهشته، كان هناك طفل آخر يختبئ تحتها. لقد كات وجه الطفل محطما أيضا، بدا مثل الطفل الجالس وسط كومة الألعاب!

كانت تلك وفاة هان فاي الثانية عشرة. جلبت له كل وفاة ألمًا هائلاً وكانت العملية تعيد تشكيل هان فاي بمهارة. ‘يحذرني النظام من أنه مع كل وفاة سأفقد أجزاء من ذاكرتي ولكن كيف لا أشعر أن هذا هو الحال؟ لا تزال لدي كل ذكرياتي الرئيسية سليمة. اسمي هان فاي، أنا ممثل سيئ الحظ. أحاول إكمال مهمة مدير داخل العالم الخفي للعبة الحياة المثالية. أتذكر شو تشين و مينغ سي و النحيب. أتذكر كل ما فعلته داخل اللعبة. إذن ما الذي فاتني؟ ما الذي سلب مني؟’

لاحظ هان فاي أن الشعر قد تجمع حول الحمام. بدلاً من التوجه نحوه، لقد التقط المزهرية من غرفة المعيشة وقذفها إلى المرآة داخل الحمام. هربت صرخة امرأة من المرآة المتصدعة. نزف السطح. بدت المرأة وكأنها مرتبطة بالشعر الأسود لأنه بعد إصابتها التفت عقد شعرها وكأنها تتألم. تحول هان فاي عائدا إلى المطبخ. لقد حرك الثلاجة ووضعها أمام باب الحمام. فاكا الحبال. بمجرد أن فعل ذلك، فتح باب الثلاجة على الفور. كان هان فاي سعيدا برؤية أن الفتاة قد اجتمعت بجسدها المنفصل. على الرغم من أنه كان من العار أنها سقطت في بركة الشعر وسرعان ما استهلكتها.

في هذه المرحلة، خفق عقل هان فاي فجأة من الألم. لقد ومضت فكرة في ذهنه لسبب غير مفهوم، ‘انتظر، هل أنا ممثل سيئ الحظ؟ يجب أن أكون كذلك، لأنه تم التخلي عني من قبل وكالتي. أنا شخص وحيد جدًا لدرجة أنني لا أستطيع تكوين أي اتصالات لإنقاذ نفسي في الحياة الواقعية. أنا يتيم، وبالتالي ليس لدي عائلة أو أصدقاء أعتمد عليهم في الحياة الواقعية…’

لاحظ هان فاي أن الشعر قد تجمع حول الحمام. بدلاً من التوجه نحوه، لقد التقط المزهرية من غرفة المعيشة وقذفها إلى المرآة داخل الحمام. هربت صرخة امرأة من المرآة المتصدعة. نزف السطح. بدت المرأة وكأنها مرتبطة بالشعر الأسود لأنه بعد إصابتها التفت عقد شعرها وكأنها تتألم. تحول هان فاي عائدا إلى المطبخ. لقد حرك الثلاجة ووضعها أمام باب الحمام. فاكا الحبال. بمجرد أن فعل ذلك، فتح باب الثلاجة على الفور. كان هان فاي سعيدا برؤية أن الفتاة قد اجتمعت بجسدها المنفصل. على الرغم من أنه كان من العار أنها سقطت في بركة الشعر وسرعان ما استهلكتها.

‘لقد كان لدي تفاعل قصير مع قوات إنفاذ القانون بسبب قضية الأحجية البشرية ولكن ذلك كان من خلال رسائل البريد الإلكتروني فقط، ولم يكن لدي أي اتصال فعلي معهم… أو هل كان لدي؟ هل أتذكر خطأ أم أنه قد كان هناك ضابط لطيف معي بشكل خاص؟’

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها هان فاي مهمة مدير، لذا كان يصنع الحلول أثناء تقدمه.

أتعب هان فاي عقله بقلق. لم يأتي بشيء. سرعان ما انتهت الدقائق الخمس. عندما خرج رأس الفتاة من الباب الأمامي، كان هان فاي قد رفع بالفعل الموقد. مثل آلة مبرمجة، لقد مر بكل خطوة بسلاسة ودقة. بعد أن تعامل مع الفتاة، سحب هان فاي الثلاجة إلى باب الحضانة. كان يعلم أن ‘الطفل الصغير’ داخل الغرفة سيبدأ في النحيب بمجرد أن يراه، لذا هذه المرة خطط هان فاي لإغرائه بدلاً من ذلك. ‘يبدو ذلك الشيئ وكأنه يحب الألعاب كثيرًا.’

بالمعلومات التي جمعها من كل وفاة، توصل هان فاي إلى خطة أكثر تفصيلاً في كل مرة بدأ فيها حلقة جديدة. ‘يجب أن آخذ القرائن من سجلات المريض في الاعتبار على الرغم من، أو ربما بسبب، مدى غرابتها. فبعد كل شيء، هذه المهمة برمتها هي إعادة بناء بشعة للحالة الذهنية للمريض.’

عثر هان فاي على بعض الألعاب أسفل جهاز تلفزيون غرفة المعيشة. رتبهم هان فاي أمام باب الحضانة قبل أن يفتحه. سرعان ما خرج الطفل الحائر من الغرفة. لم يكن حتى التقط الدمى أنه لاحظ هان فاي الذي كان يختبئ في الظل. أطلق الشبح عويلًا على الفور. ومع ذلك، فقد كان الأوان قد فات. كان سكين هان فاي قادمًا بالفعل.

‘إذن هذه هي الطريقة التي يمكنني بها قتل هؤلاء الأشباح. المذكورات في سجلات المريض هي أكثر من مجرد رمزية…’ حدق هان فاي في المرآة. مع إنقلاب الطاولة أخيرًا، ظهرت ابتسامة خطيرة على وجه الشاب.

“هي هي؟ هيا، دعني أسمعك تضحك مرةً أخرى!”

‘الطفل الحقيقي يختبئ تحت السرير؟! ذلك بالخارج هو تنكر يتخذه شبح؟’

بعد إصابته، أصبح جسد الشبح الصغير وهمي. لقد مر عبر سكين هان فاي ووكض بعيدًا للهروب.

انهار هان فاي على الأرض. في اللحظة الأخيرة قبل أن يتلاشى وعيه، كانت عيون هان فاي متجهة إلى الفضاء تحت السرير. ولدهشته، كان هناك طفل آخر يختبئ تحتها. لقد كات وجه الطفل محطما أيضا، بدا مثل الطفل الجالس وسط كومة الألعاب!

إنفتحت عيناه. محطما الإطار، أمسك هان فاي بالشظية لنقش اسمه وعدد مرات وفاته على ذراعيه. لقد أخذه بعض الوقت لترتيب خطته. ‘الطفل الحقيقي يختبئ تحت السرير. إذا كنت أرغب في الحفاظ على استقرار الأم نسبيًا، فأنا بحاجة إلى إنقاذه أولاً.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط