نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 106

النسخة التي ليس مألوفا بها.

النسخة التي ليس مألوفا بها.

106: النسخة التي ليس مألوفا بها.

106: النسخة التي ليس مألوفا بها.

محدقا بخدر في ذراعي الفتاة اللتين كانتا لا تزالان تنزفان، شعر هوانغ يين بالهواء ينزلق من رئتيه. الفتاة لم تفقد قفازاتها ولا منديلها بل ذراعيها!

تناثر الدم تقريبًا على وجه هوانغ يين بينما لوحت الفتاة بذراعيها. بما أنه قد كان طبيب، لقد كان يعلم أنه فقط جرح جديد سيسبب مثل هذا النزيف الغزير. لقد شعر بركبتيه تلتويان. لم يكن هذا ما تخيله على الإطلاق. لقد ظن أن الفتاة قد أرادت منه أن يساعدها في العثور على حيوانها الأليف المفقود أو شيء من هذا القبيل، وليس يديها اللعينتين المقطوعتين! لم يسبق له أن واجه هذا النوع من المهام من قبل!

تناثر الدم تقريبًا على وجه هوانغ يين بينما لوحت الفتاة بذراعيها. بما أنه قد كان طبيب، لقد كان يعلم أنه فقط جرح جديد سيسبب مثل هذا النزيف الغزير. لقد شعر بركبتيه تلتويان. لم يكن هذا ما تخيله على الإطلاق. لقد ظن أن الفتاة قد أرادت منه أن يساعدها في العثور على حيوانها الأليف المفقود أو شيء من هذا القبيل، وليس يديها اللعينتين المقطوعتين! لم يسبق له أن واجه هذا النوع من المهام من قبل!

محدقا بخدر في ذراعي الفتاة اللتين كانتا لا تزالان تنزفان، شعر هوانغ يين بالهواء ينزلق من رئتيه. الفتاة لم تفقد قفازاتها ولا منديلها بل ذراعيها!

كانت المفاجأة خارج توقعه لدرجة أن فم هوانغ يين فتح فجوة ولكن لم تخرج أي كلمات. عندما عاد لنفسه، عاد بسرعة إلى غرفته. ‘مساعدة جارة في تحديد موقع ذراعيها المفقودتين؟ مهمة هذه الخريطة المخفية أكثر من اللازم بالنسبة لي.’ بعد أن أجبر نفسه على الهدوء، ركض هوانغ يين نحو الحمام، ‘لقد جئت إلى هنا من خلال باب الحمام، لذلك يجب أن أكون قادرًا على العودة بنفس الطريقة… آمل.’

لقد وقف داخل الحمام وحدق في الباب الذي تأرجح بصخب من النسيم الغائب. ومع ذلك، مهما حدق بعد بقوة، فإن المعجزة لم تحدث. “كيف أغادر هذا المكان؟!”

لقد وقف داخل الحمام وحدق في الباب الذي تأرجح بصخب من النسيم الغائب. ومع ذلك، مهما حدق بعد بقوة، فإن المعجزة لم تحدث. “كيف أغادر هذا المكان؟!”

“النجدة النجدة!” طاردت الضوضاء من بعده. صرخ هوانغ يين بصوتٍ عالٍ قدرما يستطيع بينما كان يتعثر على الدرج. لم يتحرك بهذا القدر من السرعة في حياته!

تكثفت رائحة الدم في الغرفة. أدرك هوانغ يين أن بعض الخيوط الحمراء قد سقطت وتجمعت على جسده. لقد بدوا كالشعيرات الدموية بشكل مريب. “ما هذه الأشياء؟ يبدو وكأنها تسقط من السقف…” لقد حاول تنظيفها لكنها تمسكت بملابسه بعناد. لقد جعلته يشعر بعدم الارتياح الشديد بسبب الرائحة المنبعثة. في النهاية نزع هوانغ يين قميصه وفتح الحمام. تسبب الماء البارد في التصاق القميص بجلده. لقد شعر بالضيق بينما إنقبض القماش ضد جلده. “هذه اللعبة حقيقية بقدر ما يمكن أن تكون.”

لم يجرؤ هوانغ يين على إغلاق عينيه مرةً أخرى. لقد قاوم خوفه ووقف تحت الدش. عاد كل شيء إلى طبيعته في غرفة المعيشة. لقد بدت المرأة وكأنها جزء من خيال هوانغ يين. قلبه يخفق بشدة. أبقى هوانغ يين بصره على غرفة المعيشة. لقد مد يده ليغلق الحمام لكنه شعر بشيء يقيد حركته. عندما استدار ورأى كفه، تجمد الرجل. كان كفه مقيد بالشعر المتساقط. كان طول كل خصلة منها موحد بحوالي الـ20 سم. من الواضح أنهم لا ينتمون إليه. “انتظر… تلك المرأة… هل هي فوقي؟”

لقد وقف تحت الدش لمدة نصف دقيقة، ولكن ما أثار ذعره أن خيوط الدم تضاعفت بأعدادها بدلاً من أن يتم غسلها بعيدًا. “مستحيل…” لقد وضع الشامبو على رأسه في محاولة لتنظيف الخيوط الغريبة. ومع ذلك، عندما تصاعدت رغوة الشامبو، جاءت سلسلة أخرى من الطرق من الباب الأمامي.

تكثفت رائحة الدم في الغرفة. أدرك هوانغ يين أن بعض الخيوط الحمراء قد سقطت وتجمعت على جسده. لقد بدوا كالشعيرات الدموية بشكل مريب. “ما هذه الأشياء؟ يبدو وكأنها تسقط من السقف…” لقد حاول تنظيفها لكنها تمسكت بملابسه بعناد. لقد جعلته يشعر بعدم الارتياح الشديد بسبب الرائحة المنبعثة. في النهاية نزع هوانغ يين قميصه وفتح الحمام. تسبب الماء البارد في التصاق القميص بجلده. لقد شعر بالضيق بينما إنقبض القماش ضد جلده. “هذه اللعبة حقيقية بقدر ما يمكن أن تكون.”

بانغ! بانغ! بانغ! “إنهم يعرفون كيف يختارون توقيتهم حقا.” صدت الطرقات داخل قلب هوانغ يين. لقد أغلق أذنيه عليهم، لكن صوت القرع كان يعلو ويعلو فقط. خدشت أصابعه على فروة رأسه بإحباط وانفعال. لقد أغلق عينيه لمنع الفقاعات من لدغ عينيه. تماما عندما كان على وشك أن يميل رأسه تحت الدش، توقفت الطرق فجأة. ‘هاه؟ الشخص قد غادر؟!’ مع رأس مغطى بالفقاعات، قشر هوانغ يين عينيه مفتوحتين لحد صغير. لكن ما رآه جمد قلبه على الفور! كانت هناك امرأة مغطاة بالكدمات والدم واقفة على رؤوس أصابعها داخل غرفة المعيشة!

تساقطت شعيرات سوداء دامية من الفجوات الموجودة في السقف. دوى صدى غريب داخل المنزل. كان دماغه فارغًا بينما استخدم آخر قدر من قوته للركض عبر غرفة المعيشة والخروج من الباب.

“بحق الجحيم!” انزلقت الفقاعات على جبهته ولسعت عينيه. رمشت عيون هوانغ يين من الإجهاد. لقد سمع خطى سريعة، بدا وكأن المرأة كانت تجري نحوه! ملوحا بيده بجنون، مسح هوانغ يين الفقاعات من وجهه. لكن عندما فتح عينيه مرةً أخرى، اختفت المرأة. ‘كيف، كيف دخلت إلى هنا؟’

“اللعنة على حياتي!!!!” صرخ هوانغ يين بصوتٍ عال. لقد تعثر على بلاط الحمام الزلق وزحف من الحمام. عندما عاد إلى غرفة المعيشة، ساءت الأمور!

لم يجرؤ هوانغ يين على إغلاق عينيه مرةً أخرى. لقد قاوم خوفه ووقف تحت الدش. عاد كل شيء إلى طبيعته في غرفة المعيشة. لقد بدت المرأة وكأنها جزء من خيال هوانغ يين. قلبه يخفق بشدة. أبقى هوانغ يين بصره على غرفة المعيشة. لقد مد يده ليغلق الحمام لكنه شعر بشيء يقيد حركته. عندما استدار ورأى كفه، تجمد الرجل. كان كفه مقيد بالشعر المتساقط. كان طول كل خصلة منها موحد بحوالي الـ20 سم. من الواضح أنهم لا ينتمون إليه. “انتظر… تلك المرأة… هل هي فوقي؟”

واقفا عند مدخل الشقة 1، ابتسم هان فاي بابتسامة محرجة وهو يستمع إلى الصراخ المستمر الذي خرج من المبنى المقابل، “لم أتصرف على هذا النحو عندما دخلت اللعبة لأول مرة، أليس كذلك؟ لكن هذه أخبار جيدة، على الأقل يثبت ذلك أن الأخ هوانغ لا يزال على قيد الحياة”.

تثبتت عضلات هوانغ يين في مكانها!

•Azami•

حمل الماء الفقاعات أسفل خده. انتظر هوانغ يين لفترة طويلة. بخلاف صوت المياه المتدفقة، لم يكن هناك شيء في غير محله. استدعى بعض الشجاعة ورفع عينيه ببطء إلى المرآة فوق الحوض. كانت المرآة نظيفة جدا. لم تعكس أي شيء خارق للطبيعة ولكن الغريب أنها لم تعكس صورة هوانغ يين أيضًا.

تكثفت رائحة الدم في الغرفة. أدرك هوانغ يين أن بعض الخيوط الحمراء قد سقطت وتجمعت على جسده. لقد بدوا كالشعيرات الدموية بشكل مريب. “ما هذه الأشياء؟ يبدو وكأنها تسقط من السقف…” لقد حاول تنظيفها لكنها تمسكت بملابسه بعناد. لقد جعلته يشعر بعدم الارتياح الشديد بسبب الرائحة المنبعثة. في النهاية نزع هوانغ يين قميصه وفتح الحمام. تسبب الماء البارد في التصاق القميص بجلده. لقد شعر بالضيق بينما إنقبض القماش ضد جلده. “هذه اللعبة حقيقية بقدر ما يمكن أن تكون.”

‘هذه الخريطة المخفية ليست لي، أنا لاعب عرضي فقط…’ كان هوانغ يين على وشك سحب القائمة عندما سقط شيء على مؤخرة رقبته. شعور تقشعر له الأبدان إلتف حول قلبه. لقد استدار ببطء ورأى ستارة من الشعر المتساقط تتدلى فوق رقبته. كانت امرأة مصابة بالكدمات مثبتة على السقف مثل العنكبوت. إلتفت جمجمتها إلى 180 درجة، إنجاز كان مستحيل على الإنسان العادي.

قالت القائمة أنه لم يكن قادر حاليًا على الخروج لأنه كان في حالة غير طبيعية. عند قراءة بيان النظام، ارتجف وجه هوانغ يين. لقد كاد أن يغمى عليه. سامعا أصداء الخطى بالممر، أسرع هوانغ يين نحو الحمام. في ذهنه، دخل هذا المكان الرهيب من خلال باب الحمام لذا كان باب الحمام هو أمله الوحيد. لقد فتح الحمام وأغلقه مرارًا وتكرارًا. ملأت دموع اليأس عيني الرجل. “أرجوك، دعني أعود!”

“اللعنة على حياتي!!!!” صرخ هوانغ يين بصوتٍ عال. لقد تعثر على بلاط الحمام الزلق وزحف من الحمام. عندما عاد إلى غرفة المعيشة، ساءت الأمور!

بمساعدة شو تشين، فتح هان فاي الباب الأمامي للشقة 1 لمبنى السعادة ونظر إلى العالم المغطى بالظلام.

تساقطت شعيرات سوداء دامية من الفجوات الموجودة في السقف. دوى صدى غريب داخل المنزل. كان دماغه فارغًا بينما استخدم آخر قدر من قوته للركض عبر غرفة المعيشة والخروج من الباب.

•Azami•

“النجدة النجدة!” طاردت الضوضاء من بعده. صرخ هوانغ يين بصوتٍ عالٍ قدرما يستطيع بينما كان يتعثر على الدرج. لم يتحرك بهذا القدر من السرعة في حياته!

•Azami•

صدت خطى داخل الدرج، وضغطوا على قلب هوانغ يين. لقد ركض أسفل طابقين ورأى باب الغرفة 2021 مفتوحًا. كان الباب المفتوح مثل الإشارة. دون أن يفكر في الأمر، ركض بداخله بحثًا عن ملجأ. “أريد أن الخروج! أريد الخروج!” سرعان ما اكتشف هوانغ يين شيئًا مسببا لليأس عندما فتح القائمة!

•Azami•

قالت القائمة أنه لم يكن قادر حاليًا على الخروج لأنه كان في حالة غير طبيعية. عند قراءة بيان النظام، ارتجف وجه هوانغ يين. لقد كاد أن يغمى عليه. سامعا أصداء الخطى بالممر، أسرع هوانغ يين نحو الحمام. في ذهنه، دخل هذا المكان الرهيب من خلال باب الحمام لذا كان باب الحمام هو أمله الوحيد. لقد فتح الحمام وأغلقه مرارًا وتكرارًا. ملأت دموع اليأس عيني الرجل. “أرجوك، دعني أعود!”

‘هذه الخريطة المخفية ليست لي، أنا لاعب عرضي فقط…’ كان هوانغ يين على وشك سحب القائمة عندما سقط شيء على مؤخرة رقبته. شعور تقشعر له الأبدان إلتف حول قلبه. لقد استدار ببطء ورأى ستارة من الشعر المتساقط تتدلى فوق رقبته. كانت امرأة مصابة بالكدمات مثبتة على السقف مثل العنكبوت. إلتفت جمجمتها إلى 180 درجة، إنجاز كان مستحيل على الإنسان العادي.

فجأة، فتح الباب الأمامي فجوة، وإمتد وجه ملطخ بالدماء إلى الغرفة. عندما شارك هوانغ يين نظرة مع الوجه، كاد قلبه يقفز من حلقه. مسارعا إلى الحمام. لقد أغلق الباب. كان الرجل في حدوده بالفعل.

بانغ! بانغ! بانغ! “إنهم يعرفون كيف يختارون توقيتهم حقا.” صدت الطرقات داخل قلب هوانغ يين. لقد أغلق أذنيه عليهم، لكن صوت القرع كان يعلو ويعلو فقط. خدشت أصابعه على فروة رأسه بإحباط وانفعال. لقد أغلق عينيه لمنع الفقاعات من لدغ عينيه. تماما عندما كان على وشك أن يميل رأسه تحت الدش، توقفت الطرق فجأة. ‘هاه؟ الشخص قد غادر؟!’ مع رأس مغطى بالفقاعات، قشر هوانغ يين عينيه مفتوحتين لحد صغير. لكن ما رآه جمد قلبه على الفور! كانت هناك امرأة مغطاة بالكدمات والدم واقفة على رؤوس أصابعها داخل غرفة المعيشة!

بعد العديد من المفاجآت، شعر هوانغ يين أن دماغه قد كان يطن بسبب نقص الأكسجين. رأى المرحاض وفكر في الجلوس عليه للراحة. لكن في منتصف الحركة، شعر بيدين تمسكان مؤخرته. لقد قال صوت ذكوري بانزعاج وبغض شديدين، “سيدي، ألا ترى أن هذا المقعد مشغول؟”

‘هذه الخريطة المخفية ليست لي، أنا لاعب عرضي فقط…’ كان هوانغ يين على وشك سحب القائمة عندما سقط شيء على مؤخرة رقبته. شعور تقشعر له الأبدان إلتف حول قلبه. لقد استدار ببطء ورأى ستارة من الشعر المتساقط تتدلى فوق رقبته. كانت امرأة مصابة بالكدمات مثبتة على السقف مثل العنكبوت. إلتفت جمجمتها إلى 180 درجة، إنجاز كان مستحيل على الإنسان العادي.

رن صوت مجهول داخل الحمام الذي كان من المفترض أن يكون فارغ. تخطى قلب هوانغ يين نبضة. لقد اعتذر بغزارة ثم خرج من الحمام وهو يصرخ لأجل حياته.

بعد العديد من المفاجآت، شعر هوانغ يين أن دماغه قد كان يطن بسبب نقص الأكسجين. رأى المرحاض وفكر في الجلوس عليه للراحة. لكن في منتصف الحركة، شعر بيدين تمسكان مؤخرته. لقد قال صوت ذكوري بانزعاج وبغض شديدين، “سيدي، ألا ترى أن هذا المقعد مشغول؟”

اختنقت من الضحك..  انا اعلم انه سيكون شخصي المفضل التالي ??

واقفا عند مدخل الشقة 1، ابتسم هان فاي بابتسامة محرجة وهو يستمع إلى الصراخ المستمر الذي خرج من المبنى المقابل، “لم أتصرف على هذا النحو عندما دخلت اللعبة لأول مرة، أليس كذلك؟ لكن هذه أخبار جيدة، على الأقل يثبت ذلك أن الأخ هوانغ لا يزال على قيد الحياة”.

•Azami•

بمساعدة شو تشين، فتح هان فاي الباب الأمامي للشقة 1 لمبنى السعادة ونظر إلى العالم المغطى بالظلام.

“النجدة النجدة!” طاردت الضوضاء من بعده. صرخ هوانغ يين بصوتٍ عالٍ قدرما يستطيع بينما كان يتعثر على الدرج. لم يتحرك بهذا القدر من السرعة في حياته!

~~~~~~~

•Azami•

اختنقت من الضحك..  انا اعلم انه سيكون شخصي المفضل التالي ??

اختنقت من الضحك..  انا اعلم انه سيكون شخصي المفضل التالي ??

بمساعدة شو تشين، فتح هان فاي الباب الأمامي للشقة 1 لمبنى السعادة ونظر إلى العالم المغطى بالظلام.

•••

لقد وقف تحت الدش لمدة نصف دقيقة، ولكن ما أثار ذعره أن خيوط الدم تضاعفت بأعدادها بدلاً من أن يتم غسلها بعيدًا. “مستحيل…” لقد وضع الشامبو على رأسه في محاولة لتنظيف الخيوط الغريبة. ومع ذلك، عندما تصاعدت رغوة الشامبو، جاءت سلسلة أخرى من الطرق من الباب الأمامي.

بانغ! بانغ! بانغ! “إنهم يعرفون كيف يختارون توقيتهم حقا.” صدت الطرقات داخل قلب هوانغ يين. لقد أغلق أذنيه عليهم، لكن صوت القرع كان يعلو ويعلو فقط. خدشت أصابعه على فروة رأسه بإحباط وانفعال. لقد أغلق عينيه لمنع الفقاعات من لدغ عينيه. تماما عندما كان على وشك أن يميل رأسه تحت الدش، توقفت الطرق فجأة. ‘هاه؟ الشخص قد غادر؟!’ مع رأس مغطى بالفقاعات، قشر هوانغ يين عينيه مفتوحتين لحد صغير. لكن ما رآه جمد قلبه على الفور! كانت هناك امرأة مغطاة بالكدمات والدم واقفة على رؤوس أصابعها داخل غرفة المعيشة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط