نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 123

هل لديكم وظيفة شاغرة؟

هل لديكم وظيفة شاغرة؟

123: هل لديكم وظيفة شاغرة؟

“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟” كرر العامل بينما إنتفخت عينه محجرها. لقد بدا وكأن ذلك قد كان الشيء الوحيد الذي عرف كيف يقوله.

كل شخص في الشارع قد عرف ما مثلته الأغنية، لذا لم يجرؤ أحد على الاقتراب من المتجر الذي دمرته. كان هذا لصالح هان فاي لأنه لم يكن بالحاجة للقلق بشأن تعرضه لكمين. مختبئًا تحت نافذة العرض، نظر هان فاي نحو حي السعادة. أغلقت البوابات الحديدية الصدئة وساد الصمت على الحي وكأنه مهجور. لقد كان ينقص القماش الأسود الذي كان يلف المذبح عند البوابات قطعة كبيرة. تم إعادة وضع الوعاء الذي أمسك به هان فاي في وقت سابق إلى مكانه الأصلي. ‘يبدو أن المذبح يحمي الحي. ذكر وي يوفو أن ثمانية الصغيرة لم تستطع مغادرة حي السعادة. هل ذلك بسبب المذبح وخاصية الواقية خاصته؟ ربما يمكن للمذبح أن يحجب حضور ثمانية الصغيرة عن أيٍ كان الذي  يبحث عنها.’

“ما… الذي يمكنني أن أحضره لك؟” صوت مخنوق بالدموع صدى من خلف هان فاي، لقد تسبب في قفز الشاب. لقد استدار ورأى شابًا في زي متجر يقف خلفه. كان الشاب نحيفًا بشكل لا يُصدق، وشفتاه متشققتان وكانت إحدى عينيه عمياء. “ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟”

بدا المذبح المكسور متواضعا ولم يبعث أي طاقة يين لكن هان فاي شعر بالراحة لوجوده. ‘قد يعود المغني، لن أبقى لأكتشف ذلك. أحتاج إلى العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن. لا زال هان فاي غير قادر على مغادرة اللعبة لذلك كان بحاجة إلى توخي الحذر. إذا تم إمساكه وقتله، فسيظل محاصرًا داخل اللعبة إلى الأبد. عندما ارتفعت نقاط الحياة الخاصة به إلى 10 نقاط، صعد هان فاي من الأرض. تمامًا عندما فعل، رأى وجهًا بشريًا يحدق به من خارج النافذة المكسورة. ‘إنه الرجل العجوز!’ إمتد الوجه المتجعد من خلال النافذة المكسورة. كان السم واضحا في عينيه. ‘ابحث عن مكان آخر للاختباء فيه. هذا المكان خطير جدا. لقد قتلت سجنائه للتو، وسوف يأتي لك قريبًا.’

جعل الرجل العجوز الأمر يبدو وكأنه قد إهتم بهان فاي لكن الأخير كان يعلم أن الرجل العجوز لم يفعل ذلك بدافع اللطف. لقد تجاهل الرجل العجوز وفكر في كيفية تخليص نفسه من هذا الموقف. “يجب أن تأتي معي. يمكنك الاختباء في مكاني، بيتي في مكان قريب. إنها ليست مسيرة طويلة”. قدم الرجل العجوز بلطف. ارتجفت تجاعيده بينما مد يديه عبر إطار النافذة. “إنه قادم، أشعر به. عليك أن تتبعني الآن. سأعطيك ملجأ”. عرف هان فاي أنه لن يهز الرجل العجوز بهذه السهولة. لقد مد يده في جيبه ولف أصابعه حول سكين شو تشين. ‘مستواي الحالي لا يزال منخفضًا جدًا. الطريقة الوحيدة للهروب هي من خلال عنصر المفاجأة.’

جعل الرجل العجوز الأمر يبدو وكأنه قد إهتم بهان فاي لكن الأخير كان يعلم أن الرجل العجوز لم يفعل ذلك بدافع اللطف. لقد تجاهل الرجل العجوز وفكر في كيفية تخليص نفسه من هذا الموقف. “يجب أن تأتي معي. يمكنك الاختباء في مكاني، بيتي في مكان قريب. إنها ليست مسيرة طويلة”. قدم الرجل العجوز بلطف. ارتجفت تجاعيده بينما مد يديه عبر إطار النافذة. “إنه قادم، أشعر به. عليك أن تتبعني الآن. سأعطيك ملجأ”. عرف هان فاي أنه لن يهز الرجل العجوز بهذه السهولة. لقد مد يده في جيبه ولف أصابعه حول سكين شو تشين. ‘مستواي الحالي لا يزال منخفضًا جدًا. الطريقة الوحيدة للهروب هي من خلال عنصر المفاجأة.’

كل شخص في الشارع قد عرف ما مثلته الأغنية، لذا لم يجرؤ أحد على الاقتراب من المتجر الذي دمرته. كان هذا لصالح هان فاي لأنه لم يكن بالحاجة للقلق بشأن تعرضه لكمين. مختبئًا تحت نافذة العرض، نظر هان فاي نحو حي السعادة. أغلقت البوابات الحديدية الصدئة وساد الصمت على الحي وكأنه مهجور. لقد كان ينقص القماش الأسود الذي كان يلف المذبح عند البوابات قطعة كبيرة. تم إعادة وضع الوعاء الذي أمسك به هان فاي في وقت سابق إلى مكانه الأصلي. ‘يبدو أن المذبح يحمي الحي. ذكر وي يوفو أن ثمانية الصغيرة لم تستطع مغادرة حي السعادة. هل ذلك بسبب المذبح وخاصية الواقية خاصته؟ ربما يمكن للمذبح أن يحجب حضور ثمانية الصغيرة عن أيٍ كان الذي  يبحث عنها.’

تتبعت عيناه حركة يدي الرجل العجوز. عندما كانت الأيدي التي تشبه الأغصان على وشك الوصول إلى هان فاي، قفز الأخير إلى الجانب وركل الباب الأمامي للمتجر. لقد ركض إلى الخارج. كانت خطته الأولية هي أن يتخطى الرجل العجوز ويعبر الشارع عائداً إلى حي السعادة. ولكن بمجرد خروجه من المتجر، رأى هان فاي طفلين يجلسان على جانب الطريق. عندما سمعوا خطى هان فاي، التفتوا للنظر إليه. البراءة المتوقعة لم تكن على وجوههم، بدلاً من ذلك كان هناك زوج من الابتسامات المخيفة.

“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟” كرر العامل بينما إنتفخت عينه محجرها. لقد بدا وكأن ذلك قد كان الشيء الوحيد الذي عرف كيف يقوله.

بانغ!

“أنا لست هنا لشراء أي شيء.” كان بإمكان هان فاي أن يشعر بالطاقة السلبية القادمة من الشاب. لقد أخذ خطوة إلى الوراء لا إراديا. “أنا هنا للبحث عن وظيفة. هل لديكم أي وظيفة شاغرة؟”

توقف هان فاي من الصدمة. في تلك اللحظة، تحطم مزهرية مليئة بالتربة والديدان الميتة أمام هان فاي. إذا لم يتوقف في وقت سابق، لكان الاناء قد سقط على رأسه. نظر إلى الأعلى ورأى امرأة منتفخة تعانق مجموعة من أواني الزهور في الطابق الثالث من مبنى المتجر. كانت تبتسم في وجهه بشكل مخيف. لقد خففت عناقها ونزل وعاء آخر في هان فاي. تحرك هان فاي لتفاديه. في الوقت نفسه، انقض الرجل العجوز وزوج الأشقاء على هان فاي. لم يكن أمام هان فاي أي خيار سوى الهروب منهم وبالتالي الابتعاد عن حي السعادة.

“إشعار للاعب 0000! لقد قبلت مهمة الدرجة G الرئيسية: عامل متجر!”

بدون البقعة البشرية على الطريق، كشف الأطفال عن طبيعتهم الحقيقية. بدأت أجسادهم تنزف، وعادوا إلى حالة موتهم. “اخي الأكبر، أخي الأكبر…” الخطى الصغيرة الدموية أصبحت أقرب وأقرب إلى هان فاي. عرف هان فاي أنه سيقبض عليه إذا لم يفعل شيئًا، لذلك وهو يضع على أسنانه، لقد تحول إلى المتجر المجاور له وسحب الباب مغلقًا. كان من الخطر عليه أن يتردد.

تتبعت عيناه حركة يدي الرجل العجوز. عندما كانت الأيدي التي تشبه الأغصان على وشك الوصول إلى هان فاي، قفز الأخير إلى الجانب وركل الباب الأمامي للمتجر. لقد ركض إلى الخارج. كانت خطته الأولية هي أن يتخطى الرجل العجوز ويعبر الشارع عائداً إلى حي السعادة. ولكن بمجرد خروجه من المتجر، رأى هان فاي طفلين يجلسان على جانب الطريق. عندما سمعوا خطى هان فاي، التفتوا للنظر إليه. البراءة المتوقعة لم تكن على وجوههم، بدلاً من ذلك كان هناك زوج من الابتسامات المخيفة.

بعد أن رأى الأشقاء والرجل العجوز هان فاي يدخل المتجر، اتخذت وجوههم تعبيرا غريبًا. كان الأمر كما لو أن دجاجتهم قد طارت هاربة ولم يعد بإمكانهم استعادتها. هان فاي، الذي كان سيدًا في التعابير الدقيقة، لاحظ ذلك بشكل طبيعي. لقد أزعجه إلى حد ما.

لقد كلفه النظام بمهمة تتعلق بالمتجر لذلك كان سيأتي إلى هنا عاجلاً أم آجلاً. بظهره على الباب، نظر هان فاي حوله. بالمقارنة مع متاجر 7-11 من سلسلة متاجر عادية ما، كان المكان أشبه بسوق صغير. كانت الرفوف تحتوي على العديد من الوجبات الخفيفة والمشروبات والاحتياجات اليومية وحتى بعض الأجهزة الكهربائية الصغيرة المستعملة. لا يزال ممسكًا بالسكين في جيبه، وقف هان فاي عند الباب. لقد قرر البقاء هناك لأطول فترة ممكنة بينما كان يدرس بعناية داخل المحل.

“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟” تردد صدى السؤال في بنية الشاب الشبيهة بالعصا. إذا اتخذ خطوة أخرى، فسوف يسير مباشرةً إلى هان فاي.

دقات الساعة على الحائط. كان بالإمكان سماع غمغمة شخص من زاوية غير محددة. بدا الصوت الذكري كما لو أنه قد كان يقول شيئًا ما في تكرار، كما لو كان يردد تعويذة. لم يدخل هان فاي أكثر. لقد بقي بالقرب من الباب، ولم ينطق بكلمة واحدة. بعد أن غادر الأشقاء والرجل العجوز، مد هان فاي يده إلى الباب الأمامي. لقد أراد أن يعود إلى الحي ولكنه أدرك بذهول أن الباب الذي كان مفتوح سابقًا قد أقفل الآن.

بدا المذبح المكسور متواضعا ولم يبعث أي طاقة يين لكن هان فاي شعر بالراحة لوجوده. ‘قد يعود المغني، لن أبقى لأكتشف ذلك. أحتاج إلى العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن. لا زال هان فاي غير قادر على مغادرة اللعبة لذلك كان بحاجة إلى توخي الحذر. إذا تم إمساكه وقتله، فسيظل محاصرًا داخل اللعبة إلى الأبد. عندما ارتفعت نقاط الحياة الخاصة به إلى 10 نقاط، صعد هان فاي من الأرض. تمامًا عندما فعل، رأى وجهًا بشريًا يحدق به من خارج النافذة المكسورة. ‘إنه الرجل العجوز!’ إمتد الوجه المتجعد من خلال النافذة المكسورة. كان السم واضحا في عينيه. ‘ابحث عن مكان آخر للاختباء فيه. هذا المكان خطير جدا. لقد قتلت سجنائه للتو، وسوف يأتي لك قريبًا.’

“ما… الذي يمكنني أن أحضره لك؟” صوت مخنوق بالدموع صدى من خلف هان فاي، لقد تسبب في قفز الشاب. لقد استدار ورأى شابًا في زي متجر يقف خلفه. كان الشاب نحيفًا بشكل لا يُصدق، وشفتاه متشققتان وكانت إحدى عينيه عمياء. “ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟”

جعل الرجل العجوز الأمر يبدو وكأنه قد إهتم بهان فاي لكن الأخير كان يعلم أن الرجل العجوز لم يفعل ذلك بدافع اللطف. لقد تجاهل الرجل العجوز وفكر في كيفية تخليص نفسه من هذا الموقف. “يجب أن تأتي معي. يمكنك الاختباء في مكاني، بيتي في مكان قريب. إنها ليست مسيرة طويلة”. قدم الرجل العجوز بلطف. ارتجفت تجاعيده بينما مد يديه عبر إطار النافذة. “إنه قادم، أشعر به. عليك أن تتبعني الآن. سأعطيك ملجأ”. عرف هان فاي أنه لن يهز الرجل العجوز بهذه السهولة. لقد مد يده في جيبه ولف أصابعه حول سكين شو تشين. ‘مستواي الحالي لا يزال منخفضًا جدًا. الطريقة الوحيدة للهروب هي من خلال عنصر المفاجأة.’

“ما الذي لديكم للبيع؟” نظرًا لأنه لم يستطع المغادرة، فقد قرر هان فاي التحدث مع عامل المتجر لمعرفة ما إذا كان بإمكانه الحصول على أي معلومات قيمة منه.

كل شخص في الشارع قد عرف ما مثلته الأغنية، لذا لم يجرؤ أحد على الاقتراب من المتجر الذي دمرته. كان هذا لصالح هان فاي لأنه لم يكن بالحاجة للقلق بشأن تعرضه لكمين. مختبئًا تحت نافذة العرض، نظر هان فاي نحو حي السعادة. أغلقت البوابات الحديدية الصدئة وساد الصمت على الحي وكأنه مهجور. لقد كان ينقص القماش الأسود الذي كان يلف المذبح عند البوابات قطعة كبيرة. تم إعادة وضع الوعاء الذي أمسك به هان فاي في وقت سابق إلى مكانه الأصلي. ‘يبدو أن المذبح يحمي الحي. ذكر وي يوفو أن ثمانية الصغيرة لم تستطع مغادرة حي السعادة. هل ذلك بسبب المذبح وخاصية الواقية خاصته؟ ربما يمكن للمذبح أن يحجب حضور ثمانية الصغيرة عن أيٍ كان الذي  يبحث عنها.’

“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟” كرر العامل بينما إنتفخت عينه محجرها. لقد بدا وكأن ذلك قد كان الشيء الوحيد الذي عرف كيف يقوله.

تتبعت عيناه حركة يدي الرجل العجوز. عندما كانت الأيدي التي تشبه الأغصان على وشك الوصول إلى هان فاي، قفز الأخير إلى الجانب وركل الباب الأمامي للمتجر. لقد ركض إلى الخارج. كانت خطته الأولية هي أن يتخطى الرجل العجوز ويعبر الشارع عائداً إلى حي السعادة. ولكن بمجرد خروجه من المتجر، رأى هان فاي طفلين يجلسان على جانب الطريق. عندما سمعوا خطى هان فاي، التفتوا للنظر إليه. البراءة المتوقعة لم تكن على وجوههم، بدلاً من ذلك كان هناك زوج من الابتسامات المخيفة.

تحول هان فاي إلى الرفوف. كان هناك العديد من الأشياء المعروضة للبيع ولكن لم يكن هناك ثمن. بمعنى آخر، لم يكن لدى المتسوق أي فكرة عن نوع السعر الذي سيدفعه مقابل الأغراض التي أراد الحصول عليها.

“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟” كرر العامل بينما إنتفخت عينه محجرها. لقد بدا وكأن ذلك قد كان الشيء الوحيد الذي عرف كيف يقوله.

‘يبدو أنه لا يجب أن أتوقع أي معاملة بيع عادية هنا.’ عندما أدار هان فاي وجهه عن الرفوف، كان وجه عامل المتجر يميل على وجهه عمليا.

توقف هان فاي من الصدمة. في تلك اللحظة، تحطم مزهرية مليئة بالتربة والديدان الميتة أمام هان فاي. إذا لم يتوقف في وقت سابق، لكان الاناء قد سقط على رأسه. نظر إلى الأعلى ورأى امرأة منتفخة تعانق مجموعة من أواني الزهور في الطابق الثالث من مبنى المتجر. كانت تبتسم في وجهه بشكل مخيف. لقد خففت عناقها ونزل وعاء آخر في هان فاي. تحرك هان فاي لتفاديه. في الوقت نفسه، انقض الرجل العجوز وزوج الأشقاء على هان فاي. لم يكن أمام هان فاي أي خيار سوى الهروب منهم وبالتالي الابتعاد عن حي السعادة.

“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟” تردد صدى السؤال في بنية الشاب الشبيهة بالعصا. إذا اتخذ خطوة أخرى، فسوف يسير مباشرةً إلى هان فاي.

ساحبا واجهة المهمة، قبل هان فاي المهمة الرئيسية الأخرى.

“أنا لست هنا لشراء أي شيء.” كان بإمكان هان فاي أن يشعر بالطاقة السلبية القادمة من الشاب. لقد أخذ خطوة إلى الوراء لا إراديا. “أنا هنا للبحث عن وظيفة. هل لديكم أي وظيفة شاغرة؟”

“ما… الذي يمكنني أن أحضره لك؟” صوت مخنوق بالدموع صدى من خلف هان فاي، لقد تسبب في قفز الشاب. لقد استدار ورأى شابًا في زي متجر يقف خلفه. كان الشاب نحيفًا بشكل لا يُصدق، وشفتاه متشققتان وكانت إحدى عينيه عمياء. “ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟”

ساحبا واجهة المهمة، قبل هان فاي المهمة الرئيسية الأخرى.

بانغ!

“إشعار للاعب 0000! لقد قبلت مهمة الدرجة G الرئيسية: عامل متجر!”

تتبعت عيناه حركة يدي الرجل العجوز. عندما كانت الأيدي التي تشبه الأغصان على وشك الوصول إلى هان فاي، قفز الأخير إلى الجانب وركل الباب الأمامي للمتجر. لقد ركض إلى الخارج. كانت خطته الأولية هي أن يتخطى الرجل العجوز ويعبر الشارع عائداً إلى حي السعادة. ولكن بمجرد خروجه من المتجر، رأى هان فاي طفلين يجلسان على جانب الطريق. عندما سمعوا خطى هان فاي، التفتوا للنظر إليه. البراءة المتوقعة لم تكن على وجوههم، بدلاً من ذلك كان هناك زوج من الابتسامات المخيفة.

“متطلبات المهمة: هناك سر مخفي في هذا المتجر الصغير. كعامل مؤقت يعمل في وردية الساعات المتأخرة من الليل في متجر يي مينغ، أنجوا طوال الليل!”

جعل الرجل العجوز الأمر يبدو وكأنه قد إهتم بهان فاي لكن الأخير كان يعلم أن الرجل العجوز لم يفعل ذلك بدافع اللطف. لقد تجاهل الرجل العجوز وفكر في كيفية تخليص نفسه من هذا الموقف. “يجب أن تأتي معي. يمكنك الاختباء في مكاني، بيتي في مكان قريب. إنها ليست مسيرة طويلة”. قدم الرجل العجوز بلطف. ارتجفت تجاعيده بينما مد يديه عبر إطار النافذة. “إنه قادم، أشعر به. عليك أن تتبعني الآن. سأعطيك ملجأ”. عرف هان فاي أنه لن يهز الرجل العجوز بهذه السهولة. لقد مد يده في جيبه ولف أصابعه حول سكين شو تشين. ‘مستواي الحالي لا يزال منخفضًا جدًا. الطريقة الوحيدة للهروب هي من خلال عنصر المفاجأة.’

“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟” كرر العامل بينما إنتفخت عينه محجرها. لقد بدا وكأن ذلك قد كان الشيء الوحيد الذي عرف كيف يقوله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط