يجب أن يكون الرئيس شاكراً لإمتلاكه لعامل مثلي
126: يجب أن يكون الرئيس شاكراً لإمتلاكه لعامل مثلي
“إرمم…” نظم، لم يكن هناك سوى الندم في قلب الرجل العجوز. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل بشكل كبير من شأن هان فاي، التعقيد والاشمئزاز الذي جعلته الطبيعة البشرية ممكن. “أنا لست هنا للتسوق.” لم يقاوم الرجل العجوز بذكاء. لقد أخذ خطوة إلى الوراء لكن هان فاي أمسك بذراعه مثل الملزمة. كما لو أنه قد تم التدرب على ذلك، أظلم وجهي العاملين وكرروا مرةً أخرى، “ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟”
“سيدة عجوز سابقة عملت هنا؟” ركض هان فاي عبر صور زملائه السابقين الذين رآهم في غرفة الاستراحة. بجانب صورته، كانت هناك صورة لسيدة عجوز تم رسمها.
“إرمم…” نظم، لم يكن هناك سوى الندم في قلب الرجل العجوز. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل بشكل كبير من شأن هان فاي، التعقيد والاشمئزاز الذي جعلته الطبيعة البشرية ممكن. “أنا لست هنا للتسوق.” لم يقاوم الرجل العجوز بذكاء. لقد أخذ خطوة إلى الوراء لكن هان فاي أمسك بذراعه مثل الملزمة. كما لو أنه قد تم التدرب على ذلك، أظلم وجهي العاملين وكرروا مرةً أخرى، “ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟”
بصراحة، شعر هان فاي بالخوف أيضًا. فبعد كل شيء، لم يكن قادرا بعد على مغادرة اللعبة. إذا كان هذا فخًا، فسيموت. بعد بعض التردد، كان هان فاي أول من اتصل. لقد وضع الكرة المطاطية على الأرض ودحرجها إلى الصبي. “هل هذه لك؟”
“انا فقط اريد الذهاب للمنزل.” الآن تم إمساك كلا ذراعي الرجل العجوز من قبل عامل، واحد على كل جانب. تم سحبه إلى المتجر.
“أيها الفتى الصغير، لقد نسيت كرتك.” هز هان فاي رأسه. ‘الولد لطيف للغاية، فقط لو كان الجميع هنا مثله’.
“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟؟” على الرغم من أن الموظفين كانا لا يزالان يكرران نفس الأسئلة، إلا أن نية القتل في كلماتهم أصبحت كثيفة. نظر الرجل العجوز إلى هان فاي والشاب ذو العين الواحدة متوسلاً. في النهاية تم إيصاله إلى العداد. “سأحصل على حلوى واحدة فقط.” ارتجف صوت الرجل العجوز. لقد عاش بالخارج في الشارع مباشرة لذلك كان على مألوف بعمل هذا المتجر.
تم وضع اللعنة على الموظفين لإجبارهم على البقاء في الخط. نظرًا لأن الصوت من الزقاق الخلفي أثار الشاب ذو العين الواحدة، كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك شيء يمكن أن يهز ولاء الرجل لرئيسه. وضع هان فاي الأدوات بعيدًا وسحب الباب الخلفي مفتوحًا. نظر هان فاي في الزقاق. كان كل شيء طبيعيًا باستثناء كرة مطاطية تدحرجت نحوه ببطء. ‘كرة مطاطية؟ إنها صغيرة جدًا لإخفاء أي شيء. يجب أن تكون كرة عادية.’
“نحن نقدم عرضًا ترويجيًا الآن، اشتري 3 حلويات ويمكنك الحصول على واحدة إضافية مجانًا.” قال هان فاي بابتسامة احترافية، كان حقًا العامل المثالي. “أود أن أقترح عليك الذهاب مع العرض الترويجي.”
‘من الصعب إزالة اللعنات. في الوقت الحالي، أعرف طريقتين فقط. الأول هو انتظار هضم الأشخاص الملعونين لها ببطء، والثانية هي قتل الشخص الذي تسبب في اللعنة. نحن ضعفاء جدا مقارنةً بالرئيس. في الوقت الحالي، من الأفضل أن أركز على عملي. التسرع لن يحل أي مشكلة. ما دمت على قيد الحياة، هناك فرصة للنجاح.’ عبر وميض ساطع عينيه. ثم رتب هان فاي تعبيره، “لقد التقيت بأخيك الأكبر ولكن لا يمكنني إحضارك لرؤيته الآن. ومع ذلك، أعدك بأن تجتمع معه يومًا ما”.
“لكن…” شحب الرجل العجوز وهو يمسك بالحلوى الوحيدة بإحكام. “ليس لدي ذلك الكم من العيون.” كان الرجل العجوز مألوفا بالأسعار الخفية للمتجر، وكان مستعدًا بالفعل للتضحية بعينه. “فقط قم بحساب البضاعة.”
أومأ العامل ذو العين الواحدة برأسه. لقد أخرج دمية ورقية صغيرة من جيبه وجعل الرجل العجوز يبتلعها. بعد ثوانٍ من فعل الرجل العجوز، إنحنى جسده. لقد أمسك رقبته من الألم. فتح فمه على مصراعيه وحاول دفع يده في حلقه لإخراج الدمية الورقية لكن الدمية نزلت إلى جسده. كانت هناك ضحكة لا تكاد تُلاحظ قادمة من بطنه. في هذا الوضع المستحيل، تفككت طاقة اليين حول الرجل العجوز حتى أصبح ما تبقى منه بركة من الدم الأسود كريه الرائحة. ركع العامل ذو العين الواحدة لالتقاط الدمية الورقية من البركة. كانت الدمية تحمل حلوى جديدة وأصبحت الابتسامة على وجهها أكثر واقعية.
أومأ العامل ذو العين الواحدة برأسه. لقد أخرج دمية ورقية صغيرة من جيبه وجعل الرجل العجوز يبتلعها. بعد ثوانٍ من فعل الرجل العجوز، إنحنى جسده. لقد أمسك رقبته من الألم. فتح فمه على مصراعيه وحاول دفع يده في حلقه لإخراج الدمية الورقية لكن الدمية نزلت إلى جسده. كانت هناك ضحكة لا تكاد تُلاحظ قادمة من بطنه. في هذا الوضع المستحيل، تفككت طاقة اليين حول الرجل العجوز حتى أصبح ما تبقى منه بركة من الدم الأسود كريه الرائحة. ركع العامل ذو العين الواحدة لالتقاط الدمية الورقية من البركة. كانت الدمية تحمل حلوى جديدة وأصبحت الابتسامة على وجهها أكثر واقعية.
“ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟؟” على الرغم من أن الموظفين كانا لا يزالان يكرران نفس الأسئلة، إلا أن نية القتل في كلماتهم أصبحت كثيفة. نظر الرجل العجوز إلى هان فاي والشاب ذو العين الواحدة متوسلاً. في النهاية تم إيصاله إلى العداد. “سأحصل على حلوى واحدة فقط.” ارتجف صوت الرجل العجوز. لقد عاش بالخارج في الشارع مباشرة لذلك كان على مألوف بعمل هذا المتجر.
“كبير، ألا يساوي سعر حلوى واحدة مقلة عينه؟” أراد هان فاي فقط إعاقة الرجل العجوز، ولم يكن يتوقع أن يذهب زميله للقتل.
“هل تعيش بالقرب من هنا؟ أين والديك؟” سأل هان فاي لكنه لم يحصل على إجابة. في النهاية تنهد ووقف. “سأتظاهر أنني لم أرك فقط. اسرع إلى المنزل. لا تأتي إلى هنا مرة أخرى، إنه مكان خطير للغاية هنا”. استدار هان فاي للمشي عائدًا إلى المتجر. عند رؤية ذلك، عانق الصبي الكرة المطاطية وزحف من مكان اختبائه. لقد أدرك أن هان فاي لم يعني له حقًا أي أذى، لقد انحنى بعمق في هان فاي. عندما فعل ذلك، انزلقت الكرة المطاطية من قبضته. لم يدرك الصبي ذلك بينما استدار ليهرب من الزقاق.
“لا تدخل الأسعار حيز التنفيذ إلا عندما يكون الطرف الآخر قادرًا على التفاوض.” وضع العامل ذو العين الواحدة الدمية الورقية بعناية في جيبه، ثم انتزع الأدوات من غرفة التخلص من القمامة وبدأ في التنظيف. أثناء دراسته لزميله، أدرك هان فاي أن كبيره قد كان شخصًا موثوقًا به إلى حد ما. ‘الرجل العجوز لم يقاوم على الإطلاق أمامه، هل يمكن أن يكون العامل ذو العين الواحدة شبحًا قويًا جدًا؟’ تم إثارت اهتمام هان فاي بالشاب. لقد ذهب وتطوع للمساعدة. ركز على التنظيف. ‘مع وجوده في الأرجاء، لا ينبغي أن تكون المهمة صعبة للغاية الليلة”.
“أيها الفتى الصغير، لقد نسيت كرتك.” هز هان فاي رأسه. ‘الولد لطيف للغاية، فقط لو كان الجميع هنا مثله’.
قبل أن يتمكنوا حتى من الانتهاء من التنظيف، جاء ضجيج غريب من الزقاق الخلفي، بدا وكأن شيئًا ما كان ينقب في صناديق القمامة. عندما جاء الصوت، تجهم العامل ذو العين الواحدة من ااصداع مرةً أخرى. كانت عينه المتبقية تنبض وكأنها يمكن أن تسقط في أي لحظة. لقد تمتم بأشياء غير متماسكة. جثا على ركبتيه وغطى أذنيه.
“الفئران، الفئران هنا مرةً أخرى. في النهاية سأقتلهم جميعًا. نعم اقتلهم جميعا…” مهما حدث، الشاب لم يتحرك. بقي على الأرض وهتف بجنون. عندما كان الرجل ذو العين الواحدة واعيًا، كان يتصرف كإنسان عادي، لكن عندما إنفعل، كان سيصبح شديدًا ومجنونًا. لم يجرؤ هان فاي على المغامرة بالإقتراب منه أيضًا. بدلاً من ذلك، التقط أدوات التنظيف واستدار باتجاه غرفة التخلص من القمامة. ‘عندما ذكرت إمكانية التوقف عن العمل، واجه الرجل بالفعل رد فعل مشابه. لقد بدا وكأن الكلمة قد أثارت اللعنة التي وضعها الرئيس عليه؛ الآن عندما سمع ضوضاء من الزقاق الخلفي، لقد إنفعل مرةً أخرى. لماذا هذا؟ ما الذي يمكن أن يكون هناك بالخارح والذي قد يثيره؟’
“هل انت بخير؟”
“بما أنك تعرف ذلك، لماذا قد تأتي إلى هذا الزقاق للعب؟” واصل هان فاي الدردشة مع الصبي. لم يكن هناك الكثير من السكان الأبرياء مثل الصبي في العالم الخفي.
“الفئران، الفئران هنا مرةً أخرى. في النهاية سأقتلهم جميعًا. نعم اقتلهم جميعا…” مهما حدث، الشاب لم يتحرك. بقي على الأرض وهتف بجنون. عندما كان الرجل ذو العين الواحدة واعيًا، كان يتصرف كإنسان عادي، لكن عندما إنفعل، كان سيصبح شديدًا ومجنونًا. لم يجرؤ هان فاي على المغامرة بالإقتراب منه أيضًا. بدلاً من ذلك، التقط أدوات التنظيف واستدار باتجاه غرفة التخلص من القمامة. ‘عندما ذكرت إمكانية التوقف عن العمل، واجه الرجل بالفعل رد فعل مشابه. لقد بدا وكأن الكلمة قد أثارت اللعنة التي وضعها الرئيس عليه؛ الآن عندما سمع ضوضاء من الزقاق الخلفي، لقد إنفعل مرةً أخرى. لماذا هذا؟ ما الذي يمكن أن يكون هناك بالخارح والذي قد يثيره؟’
“أخي في الحائط. أراد أن ينقذني أنا وأمي فدخل المتجر. لكني لم أره منذ ذلك الحين. بناءً على ما أخبرتني به السيدة العجوز السابقة التي عملت هناك، في النهاية سيظهر كل من دخل المتجر على الحائط، لذلك كنت أنتظره هنا”. تلعثم الصبي في تفسيره. التقط هان فاي بعض النقاط الرئيسية.
تم وضع اللعنة على الموظفين لإجبارهم على البقاء في الخط. نظرًا لأن الصوت من الزقاق الخلفي أثار الشاب ذو العين الواحدة، كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك شيء يمكن أن يهز ولاء الرجل لرئيسه. وضع هان فاي الأدوات بعيدًا وسحب الباب الخلفي مفتوحًا. نظر هان فاي في الزقاق. كان كل شيء طبيعيًا باستثناء كرة مطاطية تدحرجت نحوه ببطء. ‘كرة مطاطية؟ إنها صغيرة جدًا لإخفاء أي شيء. يجب أن تكون كرة عادية.’
“بالتاكيد.” باستخدام لمسة عمق الروح، قام هان فاي بالعبث بشعر الصبي. كانت نية الصبي صافية، ولم يكن لديه سوى قلق وذاكرة عائلته في ذهنه.
لقد انحنى ببطء لحمل الكرة. لمستها يده لكن النظام لم يتفاعل. عندها فقط التقط الكرة. “زميلي قال أنه هناك فئران هنا لكن هل ستلعب الفئران بالكرات المطاطية؟” لقد أمسك الكرة وخرج من الباب. صرخ وشم الشبح مرةً أخرى. ولكن للتقدم في تحقيقه، لم يكن أمام هان فاي أي خيار سوى ترك الشبح يعاني لفترة أطول. ‘لقد تم حقا التنقيب في صناديق القمامة ولكن لا توجد مخالب واضحة أو علامات عض…’ عندما وصل هان فاي إلى المكان بين علبة القمامة الأولى والثانية، توقف. كان هناك صبي في الخامسة من عمره يرتعد هناك. عندما رأى هان فاي في زي المتجر، أصبح وجهه الصغير شاحبًا. دمعت عيناه لكنه لم يجرؤ على إصدار أي صوت. لقد عض على يديه الصغيرتين بينما كانت الدموع تنهمر على خديه. لقد توغل أعمق في الظل.
أومأ العامل ذو العين الواحدة برأسه. لقد أخرج دمية ورقية صغيرة من جيبه وجعل الرجل العجوز يبتلعها. بعد ثوانٍ من فعل الرجل العجوز، إنحنى جسده. لقد أمسك رقبته من الألم. فتح فمه على مصراعيه وحاول دفع يده في حلقه لإخراج الدمية الورقية لكن الدمية نزلت إلى جسده. كانت هناك ضحكة لا تكاد تُلاحظ قادمة من بطنه. في هذا الوضع المستحيل، تفككت طاقة اليين حول الرجل العجوز حتى أصبح ما تبقى منه بركة من الدم الأسود كريه الرائحة. ركع العامل ذو العين الواحدة لالتقاط الدمية الورقية من البركة. كانت الدمية تحمل حلوى جديدة وأصبحت الابتسامة على وجهها أكثر واقعية.
بصراحة، شعر هان فاي بالخوف أيضًا. فبعد كل شيء، لم يكن قادرا بعد على مغادرة اللعبة. إذا كان هذا فخًا، فسيموت. بعد بعض التردد، كان هان فاي أول من اتصل. لقد وضع الكرة المطاطية على الأرض ودحرجها إلى الصبي. “هل هذه لك؟”
هذه المرة، لم يهرب الصبي. لقد شدد وجهه لفترة طويلة قبل أن يقول ببراءة، “لكن والدتي قالت إن كل شخص في المتجر مخيف جدًا.”
عانق الصبي الكرة وأومأ برأسه في النهاية. لقد عض على شفتيه كما لو كان سيصرخ لحظة فتح فمه.
عانق الصبي الكرة وأومأ برأسه في النهاية. لقد عض على شفتيه كما لو كان سيصرخ لحظة فتح فمه.
“هل تعيش بالقرب من هنا؟ أين والديك؟” سأل هان فاي لكنه لم يحصل على إجابة. في النهاية تنهد ووقف. “سأتظاهر أنني لم أرك فقط. اسرع إلى المنزل. لا تأتي إلى هنا مرة أخرى، إنه مكان خطير للغاية هنا”. استدار هان فاي للمشي عائدًا إلى المتجر. عند رؤية ذلك، عانق الصبي الكرة المطاطية وزحف من مكان اختبائه. لقد أدرك أن هان فاي لم يعني له حقًا أي أذى، لقد انحنى بعمق في هان فاي. عندما فعل ذلك، انزلقت الكرة المطاطية من قبضته. لم يدرك الصبي ذلك بينما استدار ليهرب من الزقاق.
“بما أنك تعرف ذلك، لماذا قد تأتي إلى هذا الزقاق للعب؟” واصل هان فاي الدردشة مع الصبي. لم يكن هناك الكثير من السكان الأبرياء مثل الصبي في العالم الخفي.
“أيها الفتى الصغير، لقد نسيت كرتك.” هز هان فاي رأسه. ‘الولد لطيف للغاية، فقط لو كان الجميع هنا مثله’.
“إرمم…” نظم، لم يكن هناك سوى الندم في قلب الرجل العجوز. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل بشكل كبير من شأن هان فاي، التعقيد والاشمئزاز الذي جعلته الطبيعة البشرية ممكن. “أنا لست هنا للتسوق.” لم يقاوم الرجل العجوز بذكاء. لقد أخذ خطوة إلى الوراء لكن هان فاي أمسك بذراعه مثل الملزمة. كما لو أنه قد تم التدرب على ذلك، أظلم وجهي العاملين وكرروا مرةً أخرى، “ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟”
عند سماع تذكير هان فاي، عاد الصبي إلى الزقاق. لقد التقط كرته.
“انا فقط اريد الذهاب للمنزل.” الآن تم إمساك كلا ذراعي الرجل العجوز من قبل عامل، واحد على كل جانب. تم سحبه إلى المتجر.
“أيها الصغير، ما اسمك؟ ربما يمكننا أن نكون أصدقاء.”
“حقا؟”
هذه المرة، لم يهرب الصبي. لقد شدد وجهه لفترة طويلة قبل أن يقول ببراءة، “لكن والدتي قالت إن كل شخص في المتجر مخيف جدًا.”
“أنا هنا للبحث عن أخي الأكبر. إنه هنا، إنه داخل الحائط”.
“بما أنك تعرف ذلك، لماذا قد تأتي إلى هذا الزقاق للعب؟” واصل هان فاي الدردشة مع الصبي. لم يكن هناك الكثير من السكان الأبرياء مثل الصبي في العالم الخفي.
“هل انت بخير؟”
“أنا هنا للبحث عن أخي الأكبر. إنه هنا، إنه داخل الحائط”.
“سيدة عجوز سابقة عملت هنا؟” ركض هان فاي عبر صور زملائه السابقين الذين رآهم في غرفة الاستراحة. بجانب صورته، كانت هناك صورة لسيدة عجوز تم رسمها.
“داخل الحائط؟” بعد أن قال الصبي ذلك، استدار هان فاي لينظر إلى الحائط في صدمة. كان الزقاق الخلفي مظلما. فقط عند الفحص الدقيق سيستطيع للمرء أن يميز وجود ظلال ذات شكل بشري مطبوعة على جدار الزقاق.
بصراحة، شعر هان فاي بالخوف أيضًا. فبعد كل شيء، لم يكن قادرا بعد على مغادرة اللعبة. إذا كان هذا فخًا، فسيموت. بعد بعض التردد، كان هان فاي أول من اتصل. لقد وضع الكرة المطاطية على الأرض ودحرجها إلى الصبي. “هل هذه لك؟”
“أخي في الحائط. أراد أن ينقذني أنا وأمي فدخل المتجر. لكني لم أره منذ ذلك الحين. بناءً على ما أخبرتني به السيدة العجوز السابقة التي عملت هناك، في النهاية سيظهر كل من دخل المتجر على الحائط، لذلك كنت أنتظره هنا”. تلعثم الصبي في تفسيره. التقط هان فاي بعض النقاط الرئيسية.
عند سماع تذكير هان فاي، عاد الصبي إلى الزقاق. لقد التقط كرته.
“سيدة عجوز سابقة عملت هنا؟” ركض هان فاي عبر صور زملائه السابقين الذين رآهم في غرفة الاستراحة. بجانب صورته، كانت هناك صورة لسيدة عجوز تم رسمها.
تم وضع اللعنة على الموظفين لإجبارهم على البقاء في الخط. نظرًا لأن الصوت من الزقاق الخلفي أثار الشاب ذو العين الواحدة، كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك شيء يمكن أن يهز ولاء الرجل لرئيسه. وضع هان فاي الأدوات بعيدًا وسحب الباب الخلفي مفتوحًا. نظر هان فاي في الزقاق. كان كل شيء طبيعيًا باستثناء كرة مطاطية تدحرجت نحوه ببطء. ‘كرة مطاطية؟ إنها صغيرة جدًا لإخفاء أي شيء. يجب أن تكون كرة عادية.’
“هل لأخيك الكبير وجه صغير وشعر طويل…” وصف هان فاي الشاب ذو العين الواحدة. كان في منتصف ذلك فقط عندما اقترب منه الصبي. “هل رأيت أخي الأكبر؟”
“هل تعيش بالقرب من هنا؟ أين والديك؟” سأل هان فاي لكنه لم يحصل على إجابة. في النهاية تنهد ووقف. “سأتظاهر أنني لم أرك فقط. اسرع إلى المنزل. لا تأتي إلى هنا مرة أخرى، إنه مكان خطير للغاية هنا”. استدار هان فاي للمشي عائدًا إلى المتجر. عند رؤية ذلك، عانق الصبي الكرة المطاطية وزحف من مكان اختبائه. لقد أدرك أن هان فاي لم يعني له حقًا أي أذى، لقد انحنى بعمق في هان فاي. عندما فعل ذلك، انزلقت الكرة المطاطية من قبضته. لم يدرك الصبي ذلك بينما استدار ليهرب من الزقاق.
قبل أن يتمكن هان فاي من الرد، أعلن الصوت الآلي، “إشعار للاعب 0000! لقد نجحت في تفعيل المهمة المخفية من الدرجة G- الأخ الأكبر المفقود.”
“إرمم…” نظم، لم يكن هناك سوى الندم في قلب الرجل العجوز. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل بشكل كبير من شأن هان فاي، التعقيد والاشمئزاز الذي جعلته الطبيعة البشرية ممكن. “أنا لست هنا للتسوق.” لم يقاوم الرجل العجوز بذكاء. لقد أخذ خطوة إلى الوراء لكن هان فاي أمسك بذراعه مثل الملزمة. كما لو أنه قد تم التدرب على ذلك، أظلم وجهي العاملين وكرروا مرةً أخرى، “ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟”
“الأخ الأكبر المفقود: ساعد الطفل في العثور على أخيه الأكبر، يمكن أن يكون هذا هو عملك الصالح لهذا اليوم.”
“تحذير! ستؤثر هذه المهمة الخفية على تقدم المهمات الأخرى، لذا يرجى التعامل منها بعناية”.
“كبير، ألا يساوي سعر حلوى واحدة مقلة عينه؟” أراد هان فاي فقط إعاقة الرجل العجوز، ولم يكن يتوقع أن يذهب زميله للقتل.
لو لم يلحق النظام الجملة الأخيرة، لكان هان فاي قد جر الصبي لمقابلة زميله على الفور. ‘بالطبع لن تكون المهمة الخفية بهذه البساطة. إذا أحضرت الصبي لمقابلة زميلي الآن، فقد يهلك الشاب ذو العين الواحدة من لعنة رئيسه ويخرج الرئيس ليقضي علي أنا والصبي…’ لم الشمل هذا قد تطلب تخطيطًا دقيقًا. لإكمال المهمة، عرف هان فاي أنه يجب أن يبدأ بتطهير الشاب من اللعنة. لقد حدق في الصبي أمامه وظهر إطار خطة. ‘ربما يمكنني استخدام هذا الصبي لكسب ثقة أخيه. عندما يحين الوقت المناسب، ربما يمكننا نحن موظفان العمل معًا للإنقلاب على الرئيس الحالي.’ على الرغم من أن هذا كان أول يوم لهان فاي في العمل، إلا أنه كان يخطط بالفعل لاستبدال رئيسه.
‘من الصعب إزالة اللعنات. في الوقت الحالي، أعرف طريقتين فقط. الأول هو انتظار هضم الأشخاص الملعونين لها ببطء، والثانية هي قتل الشخص الذي تسبب في اللعنة. نحن ضعفاء جدا مقارنةً بالرئيس. في الوقت الحالي، من الأفضل أن أركز على عملي. التسرع لن يحل أي مشكلة. ما دمت على قيد الحياة، هناك فرصة للنجاح.’ عبر وميض ساطع عينيه. ثم رتب هان فاي تعبيره، “لقد التقيت بأخيك الأكبر ولكن لا يمكنني إحضارك لرؤيته الآن. ومع ذلك، أعدك بأن تجتمع معه يومًا ما”.
‘من الصعب إزالة اللعنات. في الوقت الحالي، أعرف طريقتين فقط. الأول هو انتظار هضم الأشخاص الملعونين لها ببطء، والثانية هي قتل الشخص الذي تسبب في اللعنة. نحن ضعفاء جدا مقارنةً بالرئيس. في الوقت الحالي، من الأفضل أن أركز على عملي. التسرع لن يحل أي مشكلة. ما دمت على قيد الحياة، هناك فرصة للنجاح.’ عبر وميض ساطع عينيه. ثم رتب هان فاي تعبيره، “لقد التقيت بأخيك الأكبر ولكن لا يمكنني إحضارك لرؤيته الآن. ومع ذلك، أعدك بأن تجتمع معه يومًا ما”.
هذه المرة، لم يهرب الصبي. لقد شدد وجهه لفترة طويلة قبل أن يقول ببراءة، “لكن والدتي قالت إن كل شخص في المتجر مخيف جدًا.”
“حقا؟”
بصراحة، شعر هان فاي بالخوف أيضًا. فبعد كل شيء، لم يكن قادرا بعد على مغادرة اللعبة. إذا كان هذا فخًا، فسيموت. بعد بعض التردد، كان هان فاي أول من اتصل. لقد وضع الكرة المطاطية على الأرض ودحرجها إلى الصبي. “هل هذه لك؟”
“بالتاكيد.” باستخدام لمسة عمق الروح، قام هان فاي بالعبث بشعر الصبي. كانت نية الصبي صافية، ولم يكن لديه سوى قلق وذاكرة عائلته في ذهنه.
“إرمم…” نظم، لم يكن هناك سوى الندم في قلب الرجل العجوز. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل بشكل كبير من شأن هان فاي، التعقيد والاشمئزاز الذي جعلته الطبيعة البشرية ممكن. “أنا لست هنا للتسوق.” لم يقاوم الرجل العجوز بذكاء. لقد أخذ خطوة إلى الوراء لكن هان فاي أمسك بذراعه مثل الملزمة. كما لو أنه قد تم التدرب على ذلك، أظلم وجهي العاملين وكرروا مرةً أخرى، “ما الذي يمكنني أن أحضره لك؟”
“أنا هنا للبحث عن أخي الأكبر. إنه هنا، إنه داخل الحائط”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
