مجنون
128: مجنون
“يبدو أنني كنت على حق. يجمع وعي الرئيس بين إنسانية جميع العمال السابقين هنا. إذا تمكنت من إقناع جميع العمال بالإنقلاب، فسيؤثر ذلك سلبًا على رئيسهم. في العادة، قد لا يفعل هذا الكثير ضد الرئيس ولكن عندما يحدث ذلك في منتصف معركة صعبة، فقد يتسبب في ارتكاب الرئيس لخطأ فادح”. كانت خطة هان فاي هي منع وعي الرئيس من العودة إلى الدمية الحمراء كالدم. لقد كان بالحاجة إلى شراء المزيد من الوقت.
تشكلت خطة مجنونة في ذهن هان فاي. إذا نجح، فسيستحوذ على المتجر، لكن إذا فشل، فسيكون الموت أفضل نهاية يمكن أن يأمل بها. “لن يأتي أي مجد بلا مجازفة. أنت على حق، هذه فرصة نادرة يجب ألا نضيعها”. ضاقت عيون هان فاي ببطء، مخفيةً اللمعان الخطير في بؤبؤه.
تشكلت خطة مجنونة في ذهن هان فاي. إذا نجح، فسيستحوذ على المتجر، لكن إذا فشل، فسيكون الموت أفضل نهاية يمكن أن يأمل بها. “لن يأتي أي مجد بلا مجازفة. أنت على حق، هذه فرصة نادرة يجب ألا نضيعها”. ضاقت عيون هان فاي ببطء، مخفيةً اللمعان الخطير في بؤبؤه.
تشكلت خطة مجنونة في ذهن هان فاي. إذا نجح، فسيستحوذ على المتجر، لكن إذا فشل، فسيكون الموت أفضل نهاية يمكن أن يأمل بها. “لن يأتي أي مجد بلا مجازفة. أنت على حق، هذه فرصة نادرة يجب ألا نضيعها”. ضاقت عيون هان فاي ببطء، مخفيةً اللمعان الخطير في بؤبؤه.
“لماذا لدي شعور بأن ما تفكر فيه مختلف عما أقوله!” اشتكى وجه الشمعة. أراد فقط الهروب من المتجر. “الرئيس خطير للغاية. الشيء الوحيد الذي يتعين علينا القيام به هو الهروب بينما يبقى انتباهه مشغول! لا تحاول أي شيء أكثر من ذلك أرجوك!”
“ذلك يعتمد على قوة العدو. إذا كان العدو قويًا بما يكفي لإمساك اهتمام الكامل للرئيس، فمن غير المرجح أن يعير إنتباهه للأحداث في المتجر. الطريقة الأخرى هي تشويش وإرباك عقله، عندما يكون في تلك الحالة، لن يتمكن وعيه من الشعور بوجود جسده الحقيقي بوضوح”. شعرت الشمعة بخيط من الخطر أثناء حديثها مع هان فاي. “على أي حال، الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك، من الأفضل أن نغادر الآن! أعدك بأنني أستطيع أن أساعد في تخفيف ألم اللعنة عليك!”
“أنا مجرد عامل مؤقت في أول يوم له في العمل، ما الذي يمكنني فعله حقًا؟” حدق هان فاي في الشمعة البيضاء. “لقد مكثت هنا لفترة طويلة، يجب أن تكون تعرف تاريخ تلك المرأة، أليس كذلك؟ ما هي الزقورة التي ستحضر رئيسنا لها الليلة؟”
“حان دوري الآن!” أغلق هان فاي الغطاء وتحرك لوضع التابوت على ظهره. صر عموده الفقري من الوزن المفاجئ. تجهم هان فاي من الجهد واندفع للخروج من المتجر حاملاً التابوت بالدمية الورقية الحمراء!
‘الزقورة هو أخطر مبنى في هذه المنطقة. إنه بجوار مستشفى على بعد مبنيين. المرأة التي ترتدي فستان الزفاف أتت من الزقورة، كانت المستأجر السابق لها”. وضع وجه الشمعة كل آماله على هان فاي لذا أجاب بصدق قدر استطاعته. “أجزاء الجسد التي حصلت عليها للرئيس جاءت على الأرجح من الزقورة أيضًا.”
“بدأ الرئيس كغرض ملعون. لقد أصبح أقوى من خلال تجميع الاستياء”.
“المستشفى على بعد مبنيين؟” سحب هان فاي الخريطة في ذهنه. لم يكن هناك سوى مستشفى واحد قريب يسمى مستشفى يي مينغ. قام المدير السابق برسم صليب أحمر فوقه على الخريطة.
“المستشفى على بعد مبنيين؟” سحب هان فاي الخريطة في ذهنه. لم يكن هناك سوى مستشفى واحد قريب يسمى مستشفى يي مينغ. قام المدير السابق برسم صليب أحمر فوقه على الخريطة.
“أنت لا تظن أن المسافة ستوقف الرئيس، أليس كذلك؟” تنهد وجه الشمعة. “إذا شعر جسد الرئيس الحقيقي بوجود تهديد أو تم تحريكه أو لمسه، فسيعود وعيه إلى جسده من خلال طريقة فريدة من نوعها. إنه حذر للغاية ولن يدع أي ضرر يلحق بجسده”.
بانغ!
“إذن هل هناك طريقة لوقف وعيه من العودة؟”
“عندما يطلق الرئيس العنان لقوته الكاملة، ستمتص الدمية الورقية الدم من أجزاء الجسد المجاورة، وستظهر رموز سوداء على جسدها.” كانتد الشمعة قد توقف عن الكفاح، وقرر أن يتبع هان فاي حتى النهاية. ثم مرة أخرى، لم يكن لديه حقًا خيار آخر.
“ذلك يعتمد على قوة العدو. إذا كان العدو قويًا بما يكفي لإمساك اهتمام الكامل للرئيس، فمن غير المرجح أن يعير إنتباهه للأحداث في المتجر. الطريقة الأخرى هي تشويش وإرباك عقله، عندما يكون في تلك الحالة، لن يتمكن وعيه من الشعور بوجود جسده الحقيقي بوضوح”. شعرت الشمعة بخيط من الخطر أثناء حديثها مع هان فاي. “على أي حال، الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك، من الأفضل أن نغادر الآن! أعدك بأنني أستطيع أن أساعد في تخفيف ألم اللعنة عليك!”
تشكلت خطة مجنونة في ذهن هان فاي. إذا نجح، فسيستحوذ على المتجر، لكن إذا فشل، فسيكون الموت أفضل نهاية يمكن أن يأمل بها. “لن يأتي أي مجد بلا مجازفة. أنت على حق، هذه فرصة نادرة يجب ألا نضيعها”. ضاقت عيون هان فاي ببطء، مخفيةً اللمعان الخطير في بؤبؤه.
“لم يكن الرئيس دائمًا بهذه القوة، أليس كذلك؟” واصل هان فاي استجوابه.
“حان دوري الآن!” أغلق هان فاي الغطاء وتحرك لوضع التابوت على ظهره. صر عموده الفقري من الوزن المفاجئ. تجهم هان فاي من الجهد واندفع للخروج من المتجر حاملاً التابوت بالدمية الورقية الحمراء!
“بدأ الرئيس كغرض ملعون. لقد أصبح أقوى من خلال تجميع الاستياء”.
“ابتعدوا عن طريقي!” لقد صدم باب المتجر الزجاجي. صدى الجرس باستمرار. لم يتوقف هان فاي حتى لالتقاط أنفاس. مع مراقبة الكثير من الأشباح في صدمة، حمل هان فاي التابوت واندفع عبر الشارع. لم يجرؤ أحد على إيقاف هذا المجنون!
“هناك الكثير من الندم للموظفين السابقين محبوس في الزقاق الخلفي، لماذا لم يقضي عليهم الرئيس تمامًا؟”
بانغ!
“الاستياء داخل الندم الحي يمكن أن يعزز قوته. تساعد الإنسانية العالقة بداخلهم أيضًا في جعله أكثر شبهاً بالإنسان”. لم تطيستطع الشمعة معرفة ما إذا كان هان فاي سيساعده أم لا، في الوقت الحالي كل ما بإمكنه فعله هو الإجابة على أسئلة هان فاي، “بعبارة أخرى، وعي الرئيس يحتوي على أرواح وإنسانية الموظفين السابقين. إنهم لا ينتمون إلى الدمية، بل يتم تجنيدهم تحت سيطرتها من خلال عقد العمل الجبري فقط. أول شيء طُلب منك القيام به بمجرد حصولك على عمل هنا هو التقاط صورة. هذه هي الخطوة الأولى من اللعنة! بمجرد اكتمال اللعنة، يمكن للدمية أن تحرمك من إنسانيتك في أي لحظة تريدها”. شرحت الشمعة بصبر. “بينما اللعنة لا تزال خفيفة عليك، يجب أن نغادر الآن! كلما ابتعدنا عن الغرض الملعون أكثر، كلما كانت اللعنة أضعف، لذلك يمنع الرئيس عماله من مغادرة المحل!”
“لماذا لدي شعور بأن ما تفكر فيه مختلف عما أقوله!” اشتكى وجه الشمعة. أراد فقط الهروب من المتجر. “الرئيس خطير للغاية. الشيء الوحيد الذي يتعين علينا القيام به هو الهروب بينما يبقى انتباهه مشغول! لا تحاول أي شيء أكثر من ذلك أرجوك!”
“يبدو أنني كنت على حق. يجمع وعي الرئيس بين إنسانية جميع العمال السابقين هنا. إذا تمكنت من إقناع جميع العمال بالإنقلاب، فسيؤثر ذلك سلبًا على رئيسهم. في العادة، قد لا يفعل هذا الكثير ضد الرئيس ولكن عندما يحدث ذلك في منتصف معركة صعبة، فقد يتسبب في ارتكاب الرئيس لخطأ فادح”. كانت خطة هان فاي هي منع وعي الرئيس من العودة إلى الدمية الحمراء كالدم. لقد كان بالحاجة إلى شراء المزيد من الوقت.
“هناك الكثير من الندم للموظفين السابقين محبوس في الزقاق الخلفي، لماذا لم يقضي عليهم الرئيس تمامًا؟”
“لا أصدق أن هذا هو يومك الأول في العمل. إن الرئيس منحوس حقا لكونه قد جندك في صفوفنا”. أظهرت الشمعة الخوف حول هان فاي.
“هناك الكثير من الندم للموظفين السابقين محبوس في الزقاق الخلفي، لماذا لم يقضي عليهم الرئيس تمامًا؟”
“أنا أفعل هذا فقط من أجل الجميع.” ملتقطا الشمعة، لقد عاد إلى المكان المخفي مع التابوت. “هل هناك طريقة لأعرف بها عن الوضع الحالي للرئيس من خلال الدمية الورقية الحمراء؟”
“كلما كان الغرض الملعون أقوى، كلما كانت لعنته أقوى. من المحتمل أن يؤذيني الاتصال المباشر”. أخذ هان فاي نفسًا عميقًا وخرج من المستودع. لقد قام بتحريك الرفوف إلى الجانب. عندما تم كل شيء، وقف هان فاي بجانب التابوت وحدق في الدمية الورقية الحمراء. مر الوقت ببطء. تعرق هان فاي من التوتر. عندما كانت الساعة الثالثة صباحًا، بدأت الدمية الورقية داخل التابوت تتشقق وتدفق الدم داخل التابوت نحوها! عندما تم حقن الدم في الدمية، ظهرت أنماط سوداء على جسمها الورقي!
“عندما يطلق الرئيس العنان لقوته الكاملة، ستمتص الدمية الورقية الدم من أجزاء الجسد المجاورة، وستظهر رموز سوداء على جسدها.” كانتد الشمعة قد توقف عن الكفاح، وقرر أن يتبع هان فاي حتى النهاية. ثم مرة أخرى، لم يكن لديه حقًا خيار آخر.
“أنا مجرد عامل مؤقت في أول يوم له في العمل، ما الذي يمكنني فعله حقًا؟” حدق هان فاي في الشمعة البيضاء. “لقد مكثت هنا لفترة طويلة، يجب أن تكون تعرف تاريخ تلك المرأة، أليس كذلك؟ ما هي الزقورة التي ستحضر رئيسنا لها الليلة؟”
“إذا، سأتركك هنا لتراقب الدمية من أجلي.” وضع هان فاي الشمعة فوق غطاء التابوت. وسارع إلى حجرة استراحة الموظفين. “هاي، لا تتركني هنا!”
تشكلت خطة مجنونة في ذهن هان فاي. إذا نجح، فسيستحوذ على المتجر، لكن إذا فشل، فسيكون الموت أفضل نهاية يمكن أن يأمل بها. “لن يأتي أي مجد بلا مجازفة. أنت على حق، هذه فرصة نادرة يجب ألا نضيعها”. ضاقت عيون هان فاي ببطء، مخفيةً اللمعان الخطير في بؤبؤه.
“ألست شبح؟ لماذا قد تخاف من التابوت؟” تذمر هان فاي. ثم مزق كل الصور من جدار غرفة الاستراحة. لقد أخذ الصور وتوجه إلى الزقاق الخلفي. في مواجهة الظلال المتحركة على الحائط، شرح الوضع الحالي داخل المتجر لكباره. عندما سمعت هذه الأرواح المحاصرة أن الرئيس لم يكن في المحل وقد يكون مصابًا بجروح خطيرة، بدأ بعضهم في التململ.
“ذلك يعتمد على قوة العدو. إذا كان العدو قويًا بما يكفي لإمساك اهتمام الكامل للرئيس، فمن غير المرجح أن يعير إنتباهه للأحداث في المتجر. الطريقة الأخرى هي تشويش وإرباك عقله، عندما يكون في تلك الحالة، لن يتمكن وعيه من الشعور بوجود جسده الحقيقي بوضوح”. شعرت الشمعة بخيط من الخطر أثناء حديثها مع هان فاي. “على أي حال، الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك، من الأفضل أن نغادر الآن! أعدك بأنني أستطيع أن أساعد في تخفيف ألم اللعنة عليك!”
“أعزائي الكبار، هذه الصور هي العقود التي وقعتم عليها من قبل. إذا كان للمدير الحالي حقًا مصلحتكم الفضلى في قلبه، فلن أتدخل ولكن كما تعلمون جميعًا، إنه لا يهتم بنا على الإطلاق. لقد لعن أجسادنا، وسرق إنسانيتنا، وحتى حاصرنا داخل الجدار! لقد استنفدنا كل ما تمتلكه، لكنه حتى مع ذلك يرفض السماح لنا بالرحيل! أعطي شبرًا وسيتطلب ميلًا. هل ترغبون حقًا في أن تعيشوا حياتكم على الحائط؟ هل تريدون حقًا البقاء هنا إلى الأبد؟ ألا تريدون الحرية؟” ازدادت عاطفة هان فاي، وأصبح صوته أقوى. كانت كلماته عاطفية وحيوية. “لا يمكننا السماح لهذا بالاستمرار أكثر من ذلك. الليلة لدينا فرصة نادرة، لقد حان الوقت لكي نجعله يدفع!” أمسك هان فاي قبضته كتشديد بينما لمست الآخرى الحائط بحذر شديد ،”قوتي الخاصة محدودة ولكن إذا وحدنا جهودنا، يجب أن يكون لدينا أكثر من فرصة للقتال. ابقوا إلى الأبد داخل الحائط أو حاولوا الهروب، الخيار لكم. لن أجبركم على اتخاذ أي خيارات. لكنني سأقود الطريق. حتى لو كنت الوحيد، فسوف أقاوم المعاملة غير القانونية لرئيسي لموظفيه الليلة!”
“إذا، سأتركك هنا لتراقب الدمية من أجلي.” وضع هان فاي الشمعة فوق غطاء التابوت. وسارع إلى حجرة استراحة الموظفين. “هاي، لا تتركني هنا!”
بعد عدة ثوانٍ، شعر هان فاي بوزن زائد على كتفيه. لقد استدار ورأى العديد من الأيدي شبه الشفافة تمتد من الحائط. في وضعهم الحالي، كان هذا هو أقصى ما يمكنهم فعله لإظهار التضامن. صُدم هان فاي بمقدار الدعم، لم يتوقع أن يظلم رئيسه ذلك الكم من الأشباح. “لن اخذلكم.” واقفا في الزقاق الخلفي، شارك هان فاي خطته. لقد تواصل بصبر مع الأرواح المحطمة لجميع الموظفين. بأمر، ستجمع هذه الأرواح غير المكتملة قوتها لمقاومة الدمية الورقية. عندما تم الإعداد لكل شيئ، عاد هان فاي إلى المستودع. لقد حشى الشمعة في جيبه وحرك بعض الأرفف نحو الحائط، ليفسح لنفسه مسارًا نظيفًا.
بعد عدة ثوانٍ، شعر هان فاي بوزن زائد على كتفيه. لقد استدار ورأى العديد من الأيدي شبه الشفافة تمتد من الحائط. في وضعهم الحالي، كان هذا هو أقصى ما يمكنهم فعله لإظهار التضامن. صُدم هان فاي بمقدار الدعم، لم يتوقع أن يظلم رئيسه ذلك الكم من الأشباح. “لن اخذلكم.” واقفا في الزقاق الخلفي، شارك هان فاي خطته. لقد تواصل بصبر مع الأرواح المحطمة لجميع الموظفين. بأمر، ستجمع هذه الأرواح غير المكتملة قوتها لمقاومة الدمية الورقية. عندما تم الإعداد لكل شيئ، عاد هان فاي إلى المستودع. لقد حشى الشمعة في جيبه وحرك بعض الأرفف نحو الحائط، ليفسح لنفسه مسارًا نظيفًا.
“ماذا تفعل؟”
“أنا أفعل هذا فقط من أجل الجميع.” ملتقطا الشمعة، لقد عاد إلى المكان المخفي مع التابوت. “هل هناك طريقة لأعرف بها عن الوضع الحالي للرئيس من خلال الدمية الورقية الحمراء؟”
“هل التابوت ثقيل؟” فرقع هان فاي مفاصل أصابعه.
“أنا أفعل هذا فقط من أجل الجميع.” ملتقطا الشمعة، لقد عاد إلى المكان المخفي مع التابوت. “هل هناك طريقة لأعرف بها عن الوضع الحالي للرئيس من خلال الدمية الورقية الحمراء؟”
“أخي، لماذا تسأل ذلك؟ ماذا تخطط؟!”
بعد عدة ثوانٍ، شعر هان فاي بوزن زائد على كتفيه. لقد استدار ورأى العديد من الأيدي شبه الشفافة تمتد من الحائط. في وضعهم الحالي، كان هذا هو أقصى ما يمكنهم فعله لإظهار التضامن. صُدم هان فاي بمقدار الدعم، لم يتوقع أن يظلم رئيسه ذلك الكم من الأشباح. “لن اخذلكم.” واقفا في الزقاق الخلفي، شارك هان فاي خطته. لقد تواصل بصبر مع الأرواح المحطمة لجميع الموظفين. بأمر، ستجمع هذه الأرواح غير المكتملة قوتها لمقاومة الدمية الورقية. عندما تم الإعداد لكل شيئ، عاد هان فاي إلى المستودع. لقد حشى الشمعة في جيبه وحرك بعض الأرفف نحو الحائط، ليفسح لنفسه مسارًا نظيفًا.
“كلما كان الغرض الملعون أقوى، كلما كانت لعنته أقوى. من المحتمل أن يؤذيني الاتصال المباشر”. أخذ هان فاي نفسًا عميقًا وخرج من المستودع. لقد قام بتحريك الرفوف إلى الجانب. عندما تم كل شيء، وقف هان فاي بجانب التابوت وحدق في الدمية الورقية الحمراء. مر الوقت ببطء. تعرق هان فاي من التوتر. عندما كانت الساعة الثالثة صباحًا، بدأت الدمية الورقية داخل التابوت تتشقق وتدفق الدم داخل التابوت نحوها! عندما تم حقن الدم في الدمية، ظهرت أنماط سوداء على جسمها الورقي!
“هناك الكثير من الندم للموظفين السابقين محبوس في الزقاق الخلفي، لماذا لم يقضي عليهم الرئيس تمامًا؟”
“الان هو الوقت!” ركل هان فاي الباب إلى الزقاق الخلفي وصرخ بصوت عالٍ. عوت الأرواح المحطمة بكل قوتها، وترددت صيحاتها في الشوارع!
“لماذا لدي شعور بأن ما تفكر فيه مختلف عما أقوله!” اشتكى وجه الشمعة. أراد فقط الهروب من المتجر. “الرئيس خطير للغاية. الشيء الوحيد الذي يتعين علينا القيام به هو الهروب بينما يبقى انتباهه مشغول! لا تحاول أي شيء أكثر من ذلك أرجوك!”
فجأة أصبحت الدمية الورقية داخل التابوت هائجة. أصبحت التشققات أكثر عددًا. اختفت الابتسامة الورقية وأصبح تعبيرها مروع.
“أنت لا تظن أن المسافة ستوقف الرئيس، أليس كذلك؟” تنهد وجه الشمعة. “إذا شعر جسد الرئيس الحقيقي بوجود تهديد أو تم تحريكه أو لمسه، فسيعود وعيه إلى جسده من خلال طريقة فريدة من نوعها. إنه حذر للغاية ولن يدع أي ضرر يلحق بجسده”.
“حان دوري الآن!” أغلق هان فاي الغطاء وتحرك لوضع التابوت على ظهره. صر عموده الفقري من الوزن المفاجئ. تجهم هان فاي من الجهد واندفع للخروج من المتجر حاملاً التابوت بالدمية الورقية الحمراء!
“أعزائي الكبار، هذه الصور هي العقود التي وقعتم عليها من قبل. إذا كان للمدير الحالي حقًا مصلحتكم الفضلى في قلبه، فلن أتدخل ولكن كما تعلمون جميعًا، إنه لا يهتم بنا على الإطلاق. لقد لعن أجسادنا، وسرق إنسانيتنا، وحتى حاصرنا داخل الجدار! لقد استنفدنا كل ما تمتلكه، لكنه حتى مع ذلك يرفض السماح لنا بالرحيل! أعطي شبرًا وسيتطلب ميلًا. هل ترغبون حقًا في أن تعيشوا حياتكم على الحائط؟ هل تريدون حقًا البقاء هنا إلى الأبد؟ ألا تريدون الحرية؟” ازدادت عاطفة هان فاي، وأصبح صوته أقوى. كانت كلماته عاطفية وحيوية. “لا يمكننا السماح لهذا بالاستمرار أكثر من ذلك. الليلة لدينا فرصة نادرة، لقد حان الوقت لكي نجعله يدفع!” أمسك هان فاي قبضته كتشديد بينما لمست الآخرى الحائط بحذر شديد ،”قوتي الخاصة محدودة ولكن إذا وحدنا جهودنا، يجب أن يكون لدينا أكثر من فرصة للقتال. ابقوا إلى الأبد داخل الحائط أو حاولوا الهروب، الخيار لكم. لن أجبركم على اتخاذ أي خيارات. لكنني سأقود الطريق. حتى لو كنت الوحيد، فسوف أقاوم المعاملة غير القانونية لرئيسي لموظفيه الليلة!”
“ابتعدوا عن طريقي!” لقد صدم باب المتجر الزجاجي. صدى الجرس باستمرار. لم يتوقف هان فاي حتى لالتقاط أنفاس. مع مراقبة الكثير من الأشباح في صدمة، حمل هان فاي التابوت واندفع عبر الشارع. لم يجرؤ أحد على إيقاف هذا المجنون!
“ذلك يعتمد على قوة العدو. إذا كان العدو قويًا بما يكفي لإمساك اهتمام الكامل للرئيس، فمن غير المرجح أن يعير إنتباهه للأحداث في المتجر. الطريقة الأخرى هي تشويش وإرباك عقله، عندما يكون في تلك الحالة، لن يتمكن وعيه من الشعور بوجود جسده الحقيقي بوضوح”. شعرت الشمعة بخيط من الخطر أثناء حديثها مع هان فاي. “على أي حال، الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن ذلك، من الأفضل أن نغادر الآن! أعدك بأنني أستطيع أن أساعد في تخفيف ألم اللعنة عليك!”
بانغ!
“أنا مجرد عامل مؤقت في أول يوم له في العمل، ما الذي يمكنني فعله حقًا؟” حدق هان فاي في الشمعة البيضاء. “لقد مكثت هنا لفترة طويلة، يجب أن تكون تعرف تاريخ تلك المرأة، أليس كذلك؟ ما هي الزقورة التي ستحضر رئيسنا لها الليلة؟”
تم فتح البوابات الصدئة المؤدية إلى حي السعادة. حاملا التابوت، توجه هان فاي مباشرة للشقة 1!
“ابتعدوا عن طريقي!” لقد صدم باب المتجر الزجاجي. صدى الجرس باستمرار. لم يتوقف هان فاي حتى لالتقاط أنفاس. مع مراقبة الكثير من الأشباح في صدمة، حمل هان فاي التابوت واندفع عبر الشارع. لم يجرؤ أحد على إيقاف هذا المجنون!
“كلما كان الغرض الملعون أقوى، كلما كانت لعنته أقوى. من المحتمل أن يؤذيني الاتصال المباشر”. أخذ هان فاي نفسًا عميقًا وخرج من المستودع. لقد قام بتحريك الرفوف إلى الجانب. عندما تم كل شيء، وقف هان فاي بجانب التابوت وحدق في الدمية الورقية الحمراء. مر الوقت ببطء. تعرق هان فاي من التوتر. عندما كانت الساعة الثالثة صباحًا، بدأت الدمية الورقية داخل التابوت تتشقق وتدفق الدم داخل التابوت نحوها! عندما تم حقن الدم في الدمية، ظهرت أنماط سوداء على جسمها الورقي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
