نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 129

لقد عاد مدير المبنى

لقد عاد مدير المبنى

129: لقد عاد مدير المبنى

ومع ذلك، عندما فتحت عينيه، كان ينتظرها شيء أكثر إثارة للصدمة. لم تكن داخل المتجر! تم نقل نعشها إلى مكان غير مألوف على الإطلاق! تم كان المتجر مملوء باللعنات. سيتم تمزيق أي شخص خارجي يدخل المستودع بواسطة الدمى الورقية. كان جميع موظفيها ملعونين. من الناحية الفنية، لن يتمكنوا من مغادرة المتجر دون إذنها إلا إذا رغبوا في وفاة طويلة ومؤلمة. لم يكن من المفترض ان يحدث هذا! يجب أن يكون تابوتها داخل المتجر!

 

‘حتى وهي مصابة بجروح بالغة، لا يزال بإمكانها خوض مثل هذه المعركة؟’ إنقضت ذراع الرئيس على هان فاي. تم قطع الذراع بسكين. لكن الجذع طوى على الفور ذراعًا جديدة. الذراع المكسورة التي سقطت على الأرض لم تختفي أيضًا، وبدلاً من ذلك تكشفت وأعادت طي نفسها إلى دمى ورقية أصغر وقفزت نحو هان فاي. قطع السكين جسد الرئيس. رفرف الورق مثل الثلج لكن قصاصات الورق لم تموت. لقد تحولوا إلى دمى ورقية صغيرة ونظروا بغضب في هان فاي.

بعد حشو التربة من الحديقة في الوعاء، ركضت ثمانية الصغيرة إلى الشقة 1 بالوعاء. لقد أخرجت بذور الزهورة ودفنتها برفق في الوعاء. حدقت عيناها البريئة في الوعاء كما لو أن تركيزها الشديد سيستطيع إقناع الزهرة بالنمو والتفتح من التربة المتعفنة. وقف وي يوفو بحذر بجانب الفتاة. عندما رأى الفتاة تزرع بذور الزهورة، انتاب الألم والإرهاق المفاجئ عينيه. لقد التفت لينظر إلى المدينة المغطاة بالظلام. متكئًا على الحائط، فكر وي يوفو في ذكرياته الأخيرة.

“ما الذي فعله مدير المبنى خاصتنا؟” تسرب الدم من الشقوق لتغطية التابوت بأكمله. بدأ التابوت في التحطم، إصطدمت لعنة واستياء هائلين على الحائط. عندما بلغت الذروة لقد انفجر التابوت على الارض!

أشرق النور أخيرًا من خلال حياته المغمورة في الظلام. كان ذلك الرجل مثل بذرة زهرة مدفونة في التربة المتعفنة، كانت قادرة على الإزهار على الرغم من ظروفها. لم يعتقد أحد أن ذلك ممكن، لكنه تمكن من تجاوز توقعات الجميع وجلب لهم الأمل. “لربما لن يعود مرةً أخرى.” درس وي يوفو العالم خارج الردهة والظلام الذي امتد في الأفق. تجمد قلبه. “اعتقدت أنني لن أمر بشعور فقدان عائلتي مرةً أخرى الآن بما أنني هنا ولكن…”

استيقظ حضور خطير تلو الآخر. اندفعت موجة من طاقة اليين إلى الطابق السفلي.

بانغ! حطم انفجار مدوي الصمت. التفت وي يوفو إلى المصدر واتسعت عيناه في صدمة! هان فاي عاد! عاد الرجل الذي اختفى ليوم كامل حاملاً نعشاً!

“ما الذي فعله مدير المبنى خاصتنا؟” تسرب الدم من الشقوق لتغطية التابوت بأكمله. بدأ التابوت في التحطم، إصطدمت لعنة واستياء هائلين على الحائط. عندما بلغت الذروة لقد انفجر التابوت على الارض!

“بحق الجحيم؟!” لم يستطع وي يوفو أن يصدق عينيه. كان الشكل مألوفًا جدًا. حتى بينما كان يحمل نعشًا مسربًا، لقد ركض بأسرع ما يمكن!

‘حتى وهي مصابة بجروح بالغة، لا يزال بإمكانها خوض مثل هذه المعركة؟’ إنقضت ذراع الرئيس على هان فاي. تم قطع الذراع بسكين. لكن الجذع طوى على الفور ذراعًا جديدة. الذراع المكسورة التي سقطت على الأرض لم تختفي أيضًا، وبدلاً من ذلك تكشفت وأعادت طي نفسها إلى دمى ورقية أصغر وقفزت نحو هان فاي. قطع السكين جسد الرئيس. رفرف الورق مثل الثلج لكن قصاصات الورق لم تموت. لقد تحولوا إلى دمى ورقية صغيرة ونظروا بغضب في هان فاي.

“يوفو! افتح الباب! بسرعة!” خرجت صرخة من شفتي هان فاي. بسماع الصوت المألوف، تحرك وي يوفو على الفور للإلزام.

عندما لم يعد بالإمكان الشعور بالطاقة من الدمية، أحاطوا بالرئيس السابق للمتجر الصغير. لقد تحطم وعي الرئيس، والآن عادت الدمية إلى غرض ملعون عادي.

هرع هان فاي إلى الردهة وأسقط التابوت على الأرض. “اذهب وساعدني في إحضار الجميع! لقد دعوت رئيس المتجر للانضمام إلينا!”

بعد حشو التربة من الحديقة في الوعاء، ركضت ثمانية الصغيرة إلى الشقة 1 بالوعاء. لقد أخرجت بذور الزهورة ودفنتها برفق في الوعاء. حدقت عيناها البريئة في الوعاء كما لو أن تركيزها الشديد سيستطيع إقناع الزهرة بالنمو والتفتح من التربة المتعفنة. وقف وي يوفو بحذر بجانب الفتاة. عندما رأى الفتاة تزرع بذور الزهورة، انتاب الألم والإرهاق المفاجئ عينيه. لقد التفت لينظر إلى المدينة المغطاة بالظلام. متكئًا على الحائط، فكر وي يوفو في ذكرياته الأخيرة.

“رئيس المتجر؟” كان وي يوفو في حيرة من أمره. قبل لحظات، كان يتأسف على  فقدان عائلته، بطبيعة الحال كان بحاجة إلى بعض الوقت لضبط نفسه. عند رؤية وي يوفو واقف هناك متجمد، سارع هان فاي إلى صعود الدرج على الرغم من الجروح المفتوحة على كتفيه وظهره. “لا تهتم، ساعدني في حماية التابوت! كن حذرا من حوله!”

“لم يتغير شيء! ستموت!” منذ أن أصبح رئيس المتجر حيا، لم يكن أبدًا غاضبًا لتلك الدرجة. كان هان فاي الموظف الذي عينته شخصيًا منذ عدة ساعات. كان بإمكانها أن تشعر بثروة من البشرية في هان فاي. كانت خطتها هي استهلاك هان فاي لكنها قللت من دهاء الطبيعة البشرية. مرت ساعات قليلة فقط منذ تجنيد هان فاي لكن الدمية وجدت نفسها بالفعل في أكبر خطر كانت فيه على الإطلاق! “مت!” انسحب هان فاي عن الرئيس الغاضب. “أختي، لقد بذلت الكثير من الجهد لتقديم هذا الشيء لك.”

لقد ركض طول الطريق صعودا. طرق على جميع الأبواب الهامة وتردد صدى صوت هان فاي في جميع أنحاء المبنى. “شو تشين!” “يينغ يوي!”

“ليوقفها شخص ما! إنها تحاول أن تلعننا بموتها! إنها المهارة النهائية لأي غرض ملعون!” صرخت شو تشين بصوت عالٍ. طارت سكاكينها لكنها لم تصطدم بجوهر الدمية الورقية. بينما كانت مذعورة، ظهر ببطء وجود علّى فوق كل شيء آخر.

استيقظ حضور خطير تلو الآخر. اندفعت موجة من طاقة اليين إلى الطابق السفلي.

استيقظ حضور خطير تلو الآخر. اندفعت موجة من طاقة اليين إلى الطابق السفلي.

كان التابوت الذي أُلقي في البهو لا يزال يسرب الدماء. صدى صوت من داخل التابوت. تراجع وي يوفو وثمانية الصغيرة خطوة إلى الوراء، كان بإمكانهم الشعور بغضب هائل من داخل التابوت.

ليس بعيدًا عن الصبي، فتحت عين عملاقة فجأة على الحائط المرقش. انعكس عالم مختلف داخل النظرة المظلمة. تم سحب كل دمية تجرأت على الاقتراب من هان فاي في السجن الأسود داخل النظرة الفارغة.

“ما الذي فعله مدير المبنى خاصتنا؟” تسرب الدم من الشقوق لتغطية التابوت بأكمله. بدأ التابوت في التحطم، إصطدمت لعنة واستياء هائلين على الحائط. عندما بلغت الذروة لقد انفجر التابوت على الارض!

استيقظ حضور خطير تلو الآخر. اندفعت موجة من طاقة اليين إلى الطابق السفلي.

وقفت دمية ورقية حمراء كالدم وسط كومة من أجزاء الجسم. لقد كانت مصابة بجروح بالغة لكن عينيها حملت استياءً شديدًا. في اللحظة الأخيرة من معركتها الشديدة في الزقورة، تذبذب وعيها فجأة. لقد تركت حذرها وأصيبت الدمية الورقية بجروح بالغة من قبل مستأجري ذلك المكان. كانت تعلم أن شيئ خطأ يجب أن يكون قد حدث في المتجر. أرادت العودة لكنها لم تستطع أن تترك نفسها مشتتة للغاية خشية أن يستهلكها المستأجرون في الزقورة. ومع ذلك، مع نمو الفأل السيئ في عقلها، قررت الدمية التخلي عن جسدها في الزقورة والعودة إلى جسدها الحقيقي. لأجل ذلك، لقد دفعت مبالغ كبيرة.

“مت، ستموتون جميعًا!” تجمعت أجزاء الجسم الباقية على جسد الرئيس. نما جسمها في الحجم. بدأت الوجوه بالظهور على الجسم الورقي. عندما نما جسدها لحوالي مترين، إندفع بجنون نحو هان فاي. فقد الرئيس رباطة جأشه من الغضب. حتى لو كانت ستموت، فسوف تسقط هان فاي معها. تم تقطيع الورق بواسطة سكين المائدة لكن ذلك لم يبطئ من سرعة الرئيس. نظرًا لأنها كانت مصنوعة من الورق، كان بإمكانها طي جسمها بأي طريقة تريدها. طالما لم يصب قلبه، كانت لا تقهر.

ومع ذلك، عندما فتحت عينيه، كان ينتظرها شيء أكثر إثارة للصدمة. لم تكن داخل المتجر! تم نقل نعشها إلى مكان غير مألوف على الإطلاق! تم كان المتجر مملوء باللعنات. سيتم تمزيق أي شخص خارجي يدخل المستودع بواسطة الدمى الورقية. كان جميع موظفيها ملعونين. من الناحية الفنية، لن يتمكنوا من مغادرة المتجر دون إذنها إلا إذا رغبوا في وفاة طويلة ومؤلمة. لم يكن من المفترض ان يحدث هذا! يجب أن يكون تابوتها داخل المتجر!

أشرق النور أخيرًا من خلال حياته المغمورة في الظلام. كان ذلك الرجل مثل بذرة زهرة مدفونة في التربة المتعفنة، كانت قادرة على الإزهار على الرغم من ظروفها. لم يعتقد أحد أن ذلك ممكن، لكنه تمكن من تجاوز توقعات الجميع وجلب لهم الأمل. “لربما لن يعود مرةً أخرى.” درس وي يوفو العالم خارج الردهة والظلام الذي امتد في الأفق. تجمد قلبه. “اعتقدت أنني لن أمر بشعور فقدان عائلتي مرةً أخرى الآن بما أنني هنا ولكن…”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها رئيس المتجر لمثل هذا الموقف العصيب. مع صداع حاد، لقظ نظرت بشراسة في ثمانية الصغيرة و يو يوفو، لم يكن لديه أي فكرة عن الخطأ الذي قد حدث بعد. حسنًا، وصلت الإجابة بعد 10 ثوانٍ عندما عاد هان فاي إلى الردهة. تدفق الدم في جسد الدمية وكانت عيونها عمليا تبصق النار. “انه انت!”

عندما لم يعد بالإمكان الشعور بالطاقة من الدمية، أحاطوا بالرئيس السابق للمتجر الصغير. لقد تحطم وعي الرئيس، والآن عادت الدمية إلى غرض ملعون عادي.

توسل وشم الشبح على جسد هان فاي بشدة من أجل الرحمة. “إذا كنت قد استيقظت قبل دقيقة واحدة، فلكان الأمر سينتهي بالنسبة لي. ياله من عار…”

بانغ! حطم انفجار مدوي الصمت. التفت وي يوفو إلى المصدر واتسعت عيناه في صدمة! هان فاي عاد! عاد الرجل الذي اختفى ليوم كامل حاملاً نعشاً!

“لم يتغير شيء! ستموت!” منذ أن أصبح رئيس المتجر حيا، لم يكن أبدًا غاضبًا لتلك الدرجة. كان هان فاي الموظف الذي عينته شخصيًا منذ عدة ساعات. كان بإمكانها أن تشعر بثروة من البشرية في هان فاي. كانت خطتها هي استهلاك هان فاي لكنها قللت من دهاء الطبيعة البشرية. مرت ساعات قليلة فقط منذ تجنيد هان فاي لكن الدمية وجدت نفسها بالفعل في أكبر خطر كانت فيه على الإطلاق! “مت!” انسحب هان فاي عن الرئيس الغاضب. “أختي، لقد بذلت الكثير من الجهد لتقديم هذا الشيء لك.”

استيقظ حضور خطير تلو الآخر. اندفعت موجة من طاقة اليين إلى الطابق السفلي.

قطع سكين المائدة الحاد من خلال اللعنة الحمراء. ظهر جرح جديد على الدمية الورقية. قفز الرئيس بعيدًا عن هان فاي. لقد شعرت بنفس الوجود على شو تشين، لقد كانا كلاهما تجسد لعنات!

ليس بعيدًا عن الصبي، فتحت عين عملاقة فجأة على الحائط المرقش. انعكس عالم مختلف داخل النظرة المظلمة. تم سحب كل دمية تجرأت على الاقتراب من هان فاي في السجن الأسود داخل النظرة الفارغة.

“مت، ستموتون جميعًا!” تجمعت أجزاء الجسم الباقية على جسد الرئيس. نما جسمها في الحجم. بدأت الوجوه بالظهور على الجسم الورقي. عندما نما جسدها لحوالي مترين، إندفع بجنون نحو هان فاي. فقد الرئيس رباطة جأشه من الغضب. حتى لو كانت ستموت، فسوف تسقط هان فاي معها. تم تقطيع الورق بواسطة سكين المائدة لكن ذلك لم يبطئ من سرعة الرئيس. نظرًا لأنها كانت مصنوعة من الورق، كان بإمكانها طي جسمها بأي طريقة تريدها. طالما لم يصب قلبه، كانت لا تقهر.

توسل وشم الشبح على جسد هان فاي بشدة من أجل الرحمة. “إذا كنت قد استيقظت قبل دقيقة واحدة، فلكان الأمر سينتهي بالنسبة لي. ياله من عار…”

‘حتى وهي مصابة بجروح بالغة، لا يزال بإمكانها خوض مثل هذه المعركة؟’ إنقضت ذراع الرئيس على هان فاي. تم قطع الذراع بسكين. لكن الجذع طوى على الفور ذراعًا جديدة. الذراع المكسورة التي سقطت على الأرض لم تختفي أيضًا، وبدلاً من ذلك تكشفت وأعادت طي نفسها إلى دمى ورقية أصغر وقفزت نحو هان فاي. قطع السكين جسد الرئيس. رفرف الورق مثل الثلج لكن قصاصات الورق لم تموت. لقد تحولوا إلى دمى ورقية صغيرة ونظروا بغضب في هان فاي.

عندما لم يعد بالإمكان الشعور بالطاقة من الدمية، أحاطوا بالرئيس السابق للمتجر الصغير. لقد تحطم وعي الرئيس، والآن عادت الدمية إلى غرض ملعون عادي.

‘الدمية الورقية بارعة في اللعنات، لا يجب أن أكون مهملاً للغاية.’ قام هان فاي بتنشيط وشم الشبح لتغطية جسده بطاقة يين. حتى أنه أخرج سيجارة من مخزنه واستعد لإشعالها إذا لزم الأمر. كان هناك الكثير من الدمى الورقية، لم تستطع شو تشين إيقافهم جميعًا بمفردها. تمامًا عندما قفزت الدمى الورقية في هان فاي، جاء بكاء حزين من الدرج وخرج صبي نحيف. بدا ضعيفًا ورقيقا لكنه إمتلك قوة فريدة. كل دمية ورقية جاءت بالقرب منه كانت ستنهار بتكاسل على الأرض. سيختفي استيائهم تاركًا وراءه وجهًا حزينًا. كان للصبي القدرة على بث حزنه الغامر في الأغراض الملعونة والأشباح الأخرى، مسببا ضررا عاطفيا.

هرع هان فاي إلى الردهة وأسقط التابوت على الأرض. “اذهب وساعدني في إحضار الجميع! لقد دعوت رئيس المتجر للانضمام إلينا!”

ليس بعيدًا عن الصبي، فتحت عين عملاقة فجأة على الحائط المرقش. انعكس عالم مختلف داخل النظرة المظلمة. تم سحب كل دمية تجرأت على الاقتراب من هان فاي في السجن الأسود داخل النظرة الفارغة.

استيقظ حضور خطير تلو الآخر. اندفعت موجة من طاقة اليين إلى الطابق السفلي.

“تجمع لعنات وروحين باقيتين؟” ذهل الرئيس، لكن لم يكن هناك مخرج الآن. كانت الكراهية في عيونها واضحة. عرفت الدمية أن هذه الليلة قد كانت الأخيرة لها على الأرجح. لقد حدقت بشراسة في مستأجري الشقة 1. “ستدفعون جميعًا قبل أن تتمكنوا من قتلي! بخلاف هذه اللعنة، لن أترك أي شيء لكم!”

هرع هان فاي إلى الردهة وأسقط التابوت على الأرض. “اذهب وساعدني في إحضار الجميع! لقد دعوت رئيس المتجر للانضمام إلينا!”

تمدد جسم الرئيس فجأة بينما امتصت كل جزء من الطاقة من الأعضاء الموجودة داخل التابوت. ظهرت أسماء سوداء على جسدها. باستخدام دمها، رسمت وجوه كل من حاضر على جسمها الورقي.

هرع هان فاي إلى الردهة وأسقط التابوت على الأرض. “اذهب وساعدني في إحضار الجميع! لقد دعوت رئيس المتجر للانضمام إلينا!”

“ليوقفها شخص ما! إنها تحاول أن تلعننا بموتها! إنها المهارة النهائية لأي غرض ملعون!” صرخت شو تشين بصوت عالٍ. طارت سكاكينها لكنها لم تصطدم بجوهر الدمية الورقية. بينما كانت مذعورة، ظهر ببطء وجود علّى فوق كل شيء آخر.

“ليوقفها شخص ما! إنها تحاول أن تلعننا بموتها! إنها المهارة النهائية لأي غرض ملعون!” صرخت شو تشين بصوت عالٍ. طارت سكاكينها لكنها لم تصطدم بجوهر الدمية الورقية. بينما كانت مذعورة، ظهر ببطء وجود علّى فوق كل شيء آخر.

8 أذرع كبيرة سقطت على الأرض. قام الشبح الأحمر بطول ثلاثة طوابق بسحق الدمية الورقية. لقد استخدم الطريقة الأكثر بدائية لإيقاف الرئيس. بلكمات ثقيلة واحدة تلو الأخرى، لقد حطم وعي الدمية! لقد كان وحشي ومباشر والأهم من ذلك فعال!

بعد حشو التربة من الحديقة في الوعاء، ركضت ثمانية الصغيرة إلى الشقة 1 بالوعاء. لقد أخرجت بذور الزهورة ودفنتها برفق في الوعاء. حدقت عيناها البريئة في الوعاء كما لو أن تركيزها الشديد سيستطيع إقناع الزهرة بالنمو والتفتح من التربة المتعفنة. وقف وي يوفو بحذر بجانب الفتاة. عندما رأى الفتاة تزرع بذور الزهورة، انتاب الألم والإرهاق المفاجئ عينيه. لقد التفت لينظر إلى المدينة المغطاة بالظلام. متكئًا على الحائط، فكر وي يوفو في ذكرياته الأخيرة.

اجتمع اليأس، وحملت كل لكمة ثمانية أنواع مختلفة من الألم. اهتزت الشقة كلها. في 5 ثوانٍ فقط، تم ضرب الدمى الورقية حتى أصبحت غبار وبقيت دمية حمراء بحجم كف يد فقط. تسربت كمية هائلة من طاقة اليين والاستياء من جسم الدمية المتصدع. تم استيعابها من قبل المستأجرين المجاورين. تم مشاركة طاقة اليين التي جمعها الرئيس منذ أن اكتسب وعيًا بين مستأجري الشقة 1، ابتسم الجميع بشكل مُرضٍ.

تمدد جسم الرئيس فجأة بينما امتصت كل جزء من الطاقة من الأعضاء الموجودة داخل التابوت. ظهرت أسماء سوداء على جسدها. باستخدام دمها، رسمت وجوه كل من حاضر على جسمها الورقي.

عندما لم يعد بالإمكان الشعور بالطاقة من الدمية، أحاطوا بالرئيس السابق للمتجر الصغير. لقد تحطم وعي الرئيس، والآن عادت الدمية إلى غرض ملعون عادي.

‘الدمية الورقية بارعة في اللعنات، لا يجب أن أكون مهملاً للغاية.’ قام هان فاي بتنشيط وشم الشبح لتغطية جسده بطاقة يين. حتى أنه أخرج سيجارة من مخزنه واستعد لإشعالها إذا لزم الأمر. كان هناك الكثير من الدمى الورقية، لم تستطع شو تشين إيقافهم جميعًا بمفردها. تمامًا عندما قفزت الدمى الورقية في هان فاي، جاء بكاء حزين من الدرج وخرج صبي نحيف. بدا ضعيفًا ورقيقا لكنه إمتلك قوة فريدة. كل دمية ورقية جاءت بالقرب منه كانت ستنهار بتكاسل على الأرض. سيختفي استيائهم تاركًا وراءه وجهًا حزينًا. كان للصبي القدرة على بث حزنه الغامر في الأغراض الملعونة والأشباح الأخرى، مسببا ضررا عاطفيا.

8 أذرع كبيرة سقطت على الأرض. قام الشبح الأحمر بطول ثلاثة طوابق بسحق الدمية الورقية. لقد استخدم الطريقة الأكثر بدائية لإيقاف الرئيس. بلكمات ثقيلة واحدة تلو الأخرى، لقد حطم وعي الدمية! لقد كان وحشي ومباشر والأهم من ذلك فعال!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط