علاقة عمل جيدة
131 علاقة عمل جيدة
عرف هان فاي أن الشاب كان قوي لكنه لم يتوقع أن يكون روحاً باقية. ذهب هذا لتسليط الضوء على الألم الحارق الذي لا بد أن الشاب قد مر به. “الأرواح الباقية تتراوح من ضعيفة إلى قوية أيضًا، يجب أن يكون دراك في الجانب الأضعف ولكن لا يهم، بعد أن يحصل على ما يكفي من ‘الطعام’، سيصبح أقوى.’
عمل الشمعة البيضاء في المتجر لفترة طويلة، وبالتالي التقى بالعديد من أنواع الأشباح والوحوش المختلفة، لكن لم يستطع أي منهم حتى حمل شمعة ضد هان فاي (المزحة مقصودة). برؤية الابتسامة التي ازدهرت على وجه هان فاي حينها، عبر خوف جسده. لم يستطع أن يبدأ في فهم ما كان يفكر فيه الرجل. لم يشعر بأي فرح من تلك الابتسامة بل نوع من التسلية المنحرفة التي لا توصف. كان الرجل الذي أمامه مثل الشيطان يرقص حول قبور أسراه، ويلوح بسكين ملطخ بالدماء. كانت التعقيدات البشرية واضحة في الرجل. لقد أظهر الخوف والقلق، لكنه اعتاد عليها وأتقنها بسرعة مذهلة أيضا. حرك الشمعة عينيه بعيدًا ببطء.
حدق الشاب ذو العين الواحدة في هان فاي لفترة طويلة قبل أن يومئ برأسه. “سوف أبقى.”
لاحظ هان فاي أن الشمعة قد أصبح صامتا جدا فجأة. لم يفكر كثيرًا في ذلك. لربما قد أصبح الشمعة أكثر خوفًا من هان فاي بعد أن اكتشف أن هان فاي كان قادر على قتل الرئيس السابق. ناظرا من النافذة، فكر هان فاي في الخريطة التي خلفها المدير السابق. ‘يقع حي السعادة في مكان منعزل تمامًا، وقد علّم المدير جميع المباني المجاورة الخطرة. بالمقارنة مع أجزاء أخرى من المدينة، فإن الكتلة التي نحن فيها آمنة نسبيًا. أنا بالحاجة إلى أن أقدر ذلك. من وجهة نظري، هناك حاليًا طريقتان يمكن أن تساعداني في الوصول إلى “المخرج”.’
حدق الشاب ذو العين الواحدة في هان فاي لفترة طويلة قبل أن يومئ برأسه. “سوف أبقى.”
‘إحداهما هي تحسين نفسي ثم قطع طريقي بالقوة عبر المدينة. مع هدف بسيط، هناك فرصة أقل لجذب الانتباه.’
فاتحا ذراعيه، قال هان فاي للأرواح المتجمعة، “يمكنكم مغادرة في أي لحظة ترغبون، ولن يوقفكم أحد. ولكن إذا شعرتم بالتعب من كل التجول، يمكنكم العودة في أي وقت. طالما ما زلت هنا، سيكون المتجر مفتوحًا دائمًا لكم. لقد ساعد كل فرد منكم في بناء المتجر بعد كل شيء “.
‘الثاني هو توسيع نفوذي نحو المخرج. القيام بإخلاء جميع المباني على طول الطريق وإدعائها كخاصتي!’
“ليس ذلك فقط، لقد قُتل رئيسنا”. ما قاله هان فاي أذهل الشاب حتى صميمه. في النهاية عادت الروح ببطء إلى العين الواحدة واندفع إلى المستودع. دفع رف إلى الجانب وسقطت الدمى الورقية التي إفتقرت إلى التعابير على الأرض. خطى الشاب فوق الدمى وعندما رأى الفجوة خلف الرف الأخير، أصيب بالذهول. “أين نعش الرئيس؟”
‘لكل طريقة مزاياها وعيوبها ولكن لا يوجد ما يمنعني من تطبيق كلتا الطريقتين في نفس الوقت أيضًا.’ وقف هان فاي خلف النافذة وركز نظره على أكاديمية يي مينغ الخاصة. ‘كل روح في هذا العالم تمتلك سبب لوجودها هنا. غالبًا ما يكونون يهتمون برغباتهم الخاصة فقط، وهذا هو الضعف الذي يمكنني الاستفادة منه. إذا جمعت المزيد من الأصدقاء على طول الطريق، يمكنني الفوز بأفضلية الأعداد.’ رسم هان فاي خطًا مستقيمًا على النافذة. ‘حي السعادة، متجر يي مينغ الصغير، أكاديمية يي مينغ الخاصة، بعد توصيل هذه الأماكن الثلاثة، ستشكل مسارًا آمنًا للسفر. يمكن للقوى داخل هذه الأماكن الثلاثة أن تعزز وتدعم بعضها البعض، مما يسمح لي بتوسيع نطاق استكشافاتي بشكل أكبر.’
‘الثاني هو توسيع نفوذي نحو المخرج. القيام بإخلاء جميع المباني على طول الطريق وإدعائها كخاصتي!’
كان من المفترض أن تكون الحياة المثالية لعبة إياشيكي ولكن يبدو أن هان فاي قد ابتكر طريقته الفريدة للعبها. واقفا بهدوء بجانب النافذة. في حوالي الساعة الرابعة صباحًا، رأى أخيرًا الشخص الذي كان ينتظره. حمل العامل الجريح ذو العين الواحدة دمية ورقية ممزقة أثناء عودته إلى المتجر. ‘أين العروس؟ هل ماتت في القتال أم أنها قد حوصرت في الزقورة؟’
“ليس ذلك فقط، لقد قُتل رئيسنا”. ما قاله هان فاي أذهل الشاب حتى صميمه. في النهاية عادت الروح ببطء إلى العين الواحدة واندفع إلى المستودع. دفع رف إلى الجانب وسقطت الدمى الورقية التي إفتقرت إلى التعابير على الأرض. خطى الشاب فوق الدمى وعندما رأى الفجوة خلف الرف الأخير، أصيب بالذهول. “أين نعش الرئيس؟”
لقد حشى الشمعة البيضاء في جيبه وركض هان فاي من الشقة رقم 1. بينما لم يكن أحد في الجوار، توجه الرجل الذي كان لا يزال يرتدي زي المتجر نحو متجر يي مينغ الصغير. رن الجرس فوق الباب. كان العامل ذو العين الواحدة لا يزال يحمل الدمية الورقية وهو يقف مخدرًا داخل المتجر. كانت الرفوف قد قلبت وتناثرت البضائع على الأرض. حتى باب المتجر الزجاجي تحطم. عند سماع خطى هان فاي، استدار العامل ذو العين الواحدة ببطء. امتلأت عينه المتبقية بالحيرة. “هل سرقنا؟”
“من اليوم فصاعدًا، لن يعيق أحد حريتكم بعد الآن.” أعطى هان فاي الموظفين السابقين حريتهم لكن معظمهم ظلوا. كانوا أضعف من أن يحموا أنفسهم، إذا غادروا، فسوف تلتهمهم الأشباح القريبة على الفور. بالنظر إلى ذلك، أضاف هان فاي، “لقد التقينا بفضل هذا المتجر الصغير، إذا لم يكن لديكم حقًا مكان آخر تذهبون إليه، فيمكنكم الاستمرار في البقاء هنا ومساعدتي في إدارة هذا المتجر. لن يتنمر عليكم أحد وسيتم التعامل مع الجميع على قدم المساواة. سيكون المتجر منزلاً لنا الموظفين التعساء الذين خدعتهم الدمية الورقية”.
“ليس ذلك فقط، لقد قُتل رئيسنا”. ما قاله هان فاي أذهل الشاب حتى صميمه. في النهاية عادت الروح ببطء إلى العين الواحدة واندفع إلى المستودع. دفع رف إلى الجانب وسقطت الدمى الورقية التي إفتقرت إلى التعابير على الأرض. خطى الشاب فوق الدمى وعندما رأى الفجوة خلف الرف الأخير، أصيب بالذهول. “أين نعش الرئيس؟”
‘إحداهما هي تحسين نفسي ثم قطع طريقي بالقوة عبر المدينة. مع هدف بسيط، هناك فرصة أقل لجذب الانتباه.’
“لقد دمر عندما مات الرئيس.” أشار هان فاي لأن يتبعه الشاب ذو العين الواحدة. خرجوا من الباب الخلفي ودخلوا الزقاق المظلم. “أعزائي كبار السن، الرئيس الذي كان يسيء معاملتكم قد مات الآن. يجب أن يكون قد تم تحييد اللعنة عليكم بالفعل، يمكنكم محاولة الخروج من الجدار الآن”.
لم يكن لمى ندم الأحياء الذين فقدوا قوتهم مكان ليذهبوا إليه، كان العالم الخفي مليئًا بالألم واليأس، والبقاء مع هان فاي قد جلب لهم بعض الدفء على الأقل.
لم تجرؤ النفوس على المغادرة فقط على كلمات هان فاي. في حالتهم الضعيفة، إذا تم إطلاق اللعنة، سيموتون حقًا. سكت الزقاق. في النهاية، حاولت سيدة عجوز الخروج من الجدار. خرجت سالمة. بعد عدة ثوانٍ، عاد الزقاق الخلفي إلى “الحياة”. على الرغم من أنهم كانوا مجرد ندم حي، إلا أنه كان هناك الكثير منهم وبمجرد تجميعهم، سيبعثون قدرًا مفاجئًا من الاستياء.
تقطر الدم على العالم. وتذبذب عقله.
“من اليوم فصاعدًا، لن يعيق أحد حريتكم بعد الآن.” أعطى هان فاي الموظفين السابقين حريتهم لكن معظمهم ظلوا. كانوا أضعف من أن يحموا أنفسهم، إذا غادروا، فسوف تلتهمهم الأشباح القريبة على الفور. بالنظر إلى ذلك، أضاف هان فاي، “لقد التقينا بفضل هذا المتجر الصغير، إذا لم يكن لديكم حقًا مكان آخر تذهبون إليه، فيمكنكم الاستمرار في البقاء هنا ومساعدتي في إدارة هذا المتجر. لن يتنمر عليكم أحد وسيتم التعامل مع الجميع على قدم المساواة. سيكون المتجر منزلاً لنا الموظفين التعساء الذين خدعتهم الدمية الورقية”.
عندما قال ذلك، تردد صدى الصوت الآلي في ذهن هان فاي. “إشعار للاعب 0000! إزداد مستوى صداقتك مع دراك ينغ بمقدار 10 نقاط! لقد قرر أيضًا أن يصبح موظفًا لديك.”
فاتحا ذراعيه، قال هان فاي للأرواح المتجمعة، “يمكنكم مغادرة في أي لحظة ترغبون، ولن يوقفكم أحد. ولكن إذا شعرتم بالتعب من كل التجول، يمكنكم العودة في أي وقت. طالما ما زلت هنا، سيكون المتجر مفتوحًا دائمًا لكم. لقد ساعد كل فرد منكم في بناء المتجر بعد كل شيء “.
عندما قال ذلك، تردد صدى الصوت الآلي في ذهن هان فاي. “إشعار للاعب 0000! إزداد مستوى صداقتك مع دراك ينغ بمقدار 10 نقاط! لقد قرر أيضًا أن يصبح موظفًا لديك.”
لم يكن لمى ندم الأحياء الذين فقدوا قوتهم مكان ليذهبوا إليه، كان العالم الخفي مليئًا بالألم واليأس، والبقاء مع هان فاي قد جلب لهم بعض الدفء على الأقل.
تسبب ذكر كلمة الأخ الأكبر في عبور انفعالات معقدة لعين الشاب الضبابية. “كان اسمه اليراعة ينغ، يعيش هو ووالدته في المنزل المجاور تمامًا.” استخدم هان فاي لمسة أعماق الروح للضغط على الشاب على كتفه. “إنهم ما زالوا في انتظارك، لا تدعهم يقلقون كثيرًا. أيضًا، آمل أن تعود لمساعدتي في إدارة هذا المكان”.
ألقى هان فاي خطابه وعاد إلى المتجر. اختار الندم الأحياء متابعته دون تردد. كان الدمية الورقية قد إستخدم اللعنة والعذاب للسيطرة على عماله، لكن هان فاي اختار إيمانه بهم. ثم مرةً أخرى، بدون معاملة الدمية الورقية القاسية، لم يكن لطف هان فاي ليتضخم بهذا القدر حنقيض. لم يكن تجمع كل هذا الندم الحي شيئ يجب العبث به. كانوا أيضًا عمال ذوي خبرة يمكنهم مساعدة هان فاي في إدارة الأعمال.
‘الثاني هو توسيع نفوذي نحو المخرج. القيام بإخلاء جميع المباني على طول الطريق وإدعائها كخاصتي!’
تحول هان فاي إلى العامل ذو العين الواحدة. “لأكون صادقًا، أنا لم أفعل كل هذا من أجل مصلحتي. التقيت بصبي لطيف للغاية، وطلب مني مساعدته في العثور على أخيه الأكبر”.
تسبب ذكر كلمة الأخ الأكبر في عبور انفعالات معقدة لعين الشاب الضبابية. “كان اسمه اليراعة ينغ، يعيش هو ووالدته في المنزل المجاور تمامًا.” استخدم هان فاي لمسة أعماق الروح للضغط على الشاب على كتفه. “إنهم ما زالوا في انتظارك، لا تدعهم يقلقون كثيرًا. أيضًا، آمل أن تعود لمساعدتي في إدارة هذا المكان”.
تقطر الدم على العالم. وتذبذب عقله.
من الشاب، شعر هان فاي بالإثارة والألم والحب لعائلته. “كان هذا متجرًا يلتهم فعليا، إنه مليء بالدماء والقذارة. لكنني أهدف إلى تغيير هذا المكان، لتوفير الدفء والتوجيه الحقيقي لعملائنا”.
عمل الشمعة البيضاء في المتجر لفترة طويلة، وبالتالي التقى بالعديد من أنواع الأشباح والوحوش المختلفة، لكن لم يستطع أي منهم حتى حمل شمعة ضد هان فاي (المزحة مقصودة). برؤية الابتسامة التي ازدهرت على وجه هان فاي حينها، عبر خوف جسده. لم يستطع أن يبدأ في فهم ما كان يفكر فيه الرجل. لم يشعر بأي فرح من تلك الابتسامة بل نوع من التسلية المنحرفة التي لا توصف. كان الرجل الذي أمامه مثل الشيطان يرقص حول قبور أسراه، ويلوح بسكين ملطخ بالدماء. كانت التعقيدات البشرية واضحة في الرجل. لقد أظهر الخوف والقلق، لكنه اعتاد عليها وأتقنها بسرعة مذهلة أيضا. حرك الشمعة عينيه بعيدًا ببطء.
حدق الشاب ذو العين الواحدة في هان فاي لفترة طويلة قبل أن يومئ برأسه. “سوف أبقى.”
من الشاب، شعر هان فاي بالإثارة والألم والحب لعائلته. “كان هذا متجرًا يلتهم فعليا، إنه مليء بالدماء والقذارة. لكنني أهدف إلى تغيير هذا المكان، لتوفير الدفء والتوجيه الحقيقي لعملائنا”.
عندما قال ذلك، تردد صدى الصوت الآلي في ذهن هان فاي. “إشعار للاعب 0000! إزداد مستوى صداقتك مع دراك ينغ بمقدار 10 نقاط! لقد قرر أيضًا أن يصبح موظفًا لديك.”
لقد حشى الشمعة البيضاء في جيبه وركض هان فاي من الشقة رقم 1. بينما لم يكن أحد في الجوار، توجه الرجل الذي كان لا يزال يرتدي زي المتجر نحو متجر يي مينغ الصغير. رن الجرس فوق الباب. كان العامل ذو العين الواحدة لا يزال يحمل الدمية الورقية وهو يقف مخدرًا داخل المتجر. كانت الرفوف قد قلبت وتناثرت البضائع على الأرض. حتى باب المتجر الزجاجي تحطم. عند سماع خطى هان فاي، استدار العامل ذو العين الواحدة ببطء. امتلأت عينه المتبقية بالحيرة. “هل سرقنا؟”
“دراك يانغ (روح باقية في المتجر): كان يومًا ما زبونًا وبضاعة وعاملًا. إنه يحمل الكثير من الألم والعذاب”.
عمل الشمعة البيضاء في المتجر لفترة طويلة، وبالتالي التقى بالعديد من أنواع الأشباح والوحوش المختلفة، لكن لم يستطع أي منهم حتى حمل شمعة ضد هان فاي (المزحة مقصودة). برؤية الابتسامة التي ازدهرت على وجه هان فاي حينها، عبر خوف جسده. لم يستطع أن يبدأ في فهم ما كان يفكر فيه الرجل. لم يشعر بأي فرح من تلك الابتسامة بل نوع من التسلية المنحرفة التي لا توصف. كان الرجل الذي أمامه مثل الشيطان يرقص حول قبور أسراه، ويلوح بسكين ملطخ بالدماء. كانت التعقيدات البشرية واضحة في الرجل. لقد أظهر الخوف والقلق، لكنه اعتاد عليها وأتقنها بسرعة مذهلة أيضا. حرك الشمعة عينيه بعيدًا ببطء.
عرف هان فاي أن الشاب كان قوي لكنه لم يتوقع أن يكون روحاً باقية. ذهب هذا لتسليط الضوء على الألم الحارق الذي لا بد أن الشاب قد مر به. “الأرواح الباقية تتراوح من ضعيفة إلى قوية أيضًا، يجب أن يكون دراك في الجانب الأضعف ولكن لا يهم، بعد أن يحصل على ما يكفي من ‘الطعام’، سيصبح أقوى.’
لقد حشى الشمعة البيضاء في جيبه وركض هان فاي من الشقة رقم 1. بينما لم يكن أحد في الجوار، توجه الرجل الذي كان لا يزال يرتدي زي المتجر نحو متجر يي مينغ الصغير. رن الجرس فوق الباب. كان العامل ذو العين الواحدة لا يزال يحمل الدمية الورقية وهو يقف مخدرًا داخل المتجر. كانت الرفوف قد قلبت وتناثرت البضائع على الأرض. حتى باب المتجر الزجاجي تحطم. عند سماع خطى هان فاي، استدار العامل ذو العين الواحدة ببطء. امتلأت عينه المتبقية بالحيرة. “هل سرقنا؟”
ثم عقد هان فاي اجتماع عمل مع جميع موظفيه حول كيفية متابعة العمل. تم خداع العروس من قبل الدمية الورقية الرئيس لذا قد يعود لينتقم. من أجل السلامة، قرر هان فاي الإغلاق لبضعة أيام. وذكّر العمال بأنه في حال ظهور العروس، فلا يجب أن يترددوا في الهروب إلى حي السعادة. بعد انتهاء الاجتماع، هرع هان فاي عائداً إلى الشقة 1. وجد وي يوفو في الغرفة 1044 وأطلعه على آخر استحواذ له بالإضافة إلى الحالة مع العروس قبل تسجيل الخروج من اللعبة.
لقد حشى الشمعة البيضاء في جيبه وركض هان فاي من الشقة رقم 1. بينما لم يكن أحد في الجوار، توجه الرجل الذي كان لا يزال يرتدي زي المتجر نحو متجر يي مينغ الصغير. رن الجرس فوق الباب. كان العامل ذو العين الواحدة لا يزال يحمل الدمية الورقية وهو يقف مخدرًا داخل المتجر. كانت الرفوف قد قلبت وتناثرت البضائع على الأرض. حتى باب المتجر الزجاجي تحطم. عند سماع خطى هان فاي، استدار العامل ذو العين الواحدة ببطء. امتلأت عينه المتبقية بالحيرة. “هل سرقنا؟”
تقطر الدم على العالم. وتذبذب عقله.
“كانت تلك ليلة طويلة لعينة…”
“كانت تلك ليلة طويلة لعينة…”
كان من المفترض أن تكون الحياة المثالية لعبة إياشيكي ولكن يبدو أن هان فاي قد ابتكر طريقته الفريدة للعبها. واقفا بهدوء بجانب النافذة. في حوالي الساعة الرابعة صباحًا، رأى أخيرًا الشخص الذي كان ينتظره. حمل العامل الجريح ذو العين الواحدة دمية ورقية ممزقة أثناء عودته إلى المتجر. ‘أين العروس؟ هل ماتت في القتال أم أنها قد حوصرت في الزقورة؟’
عرف هان فاي أن الشاب كان قوي لكنه لم يتوقع أن يكون روحاً باقية. ذهب هذا لتسليط الضوء على الألم الحارق الذي لا بد أن الشاب قد مر به. “الأرواح الباقية تتراوح من ضعيفة إلى قوية أيضًا، يجب أن يكون دراك في الجانب الأضعف ولكن لا يهم، بعد أن يحصل على ما يكفي من ‘الطعام’، سيصبح أقوى.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
