نذير موت
132: نذير موت
132: نذير موت
انهار هان فاي على سريره. في ليلة واحدة فقط، تمت ترقيته من موظف إلى رئيس. بصراحة، الرجل نفسه لم يتوقع ذلك. قام هان فاي بتمديد مفاصله وأدرك أن أصابعه قد كانت ترتجف. لقد شددهم بقبضات.
“من أنت؟” جلس هان فاي بجانب الرجل العجوز وقام بمسح الهاتف من زاوية عينيه. لم يكن الضابط الكبير داخل قاعدة بيانات المواطنين، وبدلاً من ذلك أظهرت الشاشة صورة فراشة بجناح مكسور.
كان قد تمكن من النجاة لليلة أخرى وأخذ إدارة المتجر. كانت النتيجة إيجابية ولكن بالتفكير مرة أخرى، كان هناك العديد من الأماكن التي كان من الممكن أن تسوء فيها الأمور ويموت. لقد كان يخاطر بحياته وتمكن من تحقيق نصر ضئيل.
“هل من الممكن أن يكون ذلك لأن مينغ تشانغان ينظر إلى الفراشة على أنها معلمه وطبيبه؟” أعطى هان فاي فكرته.
‘ما زلت ضعيفًا جدًا. أنا في المستوى 7 فقط، استنادًا إلى الموقع الرسمي للحياة المثالية، يمكن للاعبين فتح مهنتهم الأولى فقط في المستوى 10 والتي ستجلب لهم تجربة جديدة تمامًا. يجب أن تكون قواعد العالم الخفي والعالم السطحي هي نفسها. مهنتي المتاحة الآن هي جزار منتصف الليل…’لم يتمكن هان فاي من العثور على أي شيء عن تلك المهنة في المنتدى الرسمي. لم يكن لديه أي فكرة عما قد تستلزمه المهنة منه وما قد كان التخطيط المهني المستقبلي لها… إذا كان لديها أي حتى. في الحياة المثالية العادية، كان رفع المستوى سهل في البداية، في الواقع، كان من الممكن الاندفاع إلى المستوى 10 في يوم واحد. كانت المستويات العشرة الأولى للاعبين للتعرف على عناصر التحكم في اللعبة. بدأ السحر الحقيقي للعبة بعد المستوى 10 حيث سيكتسب المرء مهنة أحلامه ويبدأ حياة أحلامه.كان هذا هو المعنى الحقيقي للحياة المثالية. لكن بالنسبة لهان فاي، لم يجرؤ حتى على أن يتمنى حياة أحلام، لقد أراد فقط البقاء على قيد الحياة لرؤية الشمس تشرق في يوم آخر.
“كيف يبدو الأمر وكأنني أتعرض للإستجواب؟” عرف هان فاي أن تصنيف الخطر الخاص به قد كان 0.
‘من غير المجدي القلق بشأن ذلك الآن، يجب أن أركز على رفع مستواي.’ أغلق هان فاي عينيه، أفرغ عقله وسرعان ما نام.
“اركب السيارة.” إلتزم هان فاي بالطاعة. لم تتبعه لي شيويه والضابط الآخر لكنهما حراسا خارج باب السيارة.
استيقظ هان فاي في الساعة 8 صباحًا بسبب منبهه. أنهى روتينه الصباحي وتوجه إلى موقع التصوير. ‘لقد وقعت عقدًا على أساس النسبة المئوية مع الطاقم. إذا أصبح الفيلم رائجًا، فسأحصل على مكاسب عظيمة. ستصبح الأمور أكثر ملاءمة بالنسبة لي بعد ذلك.’ سارع هان فاي إلى الشقة. قبل أن يدخل موقع التصوير ، رأى لي شيويه وضابطًا آخر يقفان هناك.
استيقظ هان فاي في الساعة 8 صباحًا بسبب منبهه. أنهى روتينه الصباحي وتوجه إلى موقع التصوير. ‘لقد وقعت عقدًا على أساس النسبة المئوية مع الطاقم. إذا أصبح الفيلم رائجًا، فسأحصل على مكاسب عظيمة. ستصبح الأمور أكثر ملاءمة بالنسبة لي بعد ذلك.’ سارع هان فاي إلى الشقة. قبل أن يدخل موقع التصوير ، رأى لي شيويه وضابطًا آخر يقفان هناك.
“أنتم لستم هنا بحثا عني، أليس كذلك؟”
“كيف يبدو الأمر وكأنني أتعرض للإستجواب؟” عرف هان فاي أن تصنيف الخطر الخاص به قد كان 0.
“ليس من المناسب لنا التحدث هنا، هل يمكنك أن تأتي معنا؟” أمسكت لي شيويه بذراع هان فاي. كان تعبيرها جدياً. سار الثلاثة إلى سيارة للشرطة. قبل أن يصعد هان فاي إلى السيارة، أخرج الضابط الآخر جهازًا لمسح هان فاي. بعد التأكد من أن هان فاي لم يحمل أي شيء خطير، قام بأدب شديد “باستعارة” هاتف هان فاي. وضعه داخل كيس خاص بدا وكأنه قادر على حجب الإشارات الكهربائية.
“استنادًا إلى المعلومات التي استخلصناها من رسم خرائط العقل الباطن لمينغ تشانغان، كلما ذكرنا مظهر الفراشة أو هويته، فإن دماغه سيقدم استجابة تجاه مهن المعلم والطبيب.”
“اركب السيارة.” إلتزم هان فاي بالطاعة. لم تتبعه لي شيويه والضابط الآخر لكنهما حراسا خارج باب السيارة.
“كنتم تبحثون عن الفراشة؟”
“ما الذي يحدث؟” للحظة، اعتقد هان فاي أنه قد تم كشف سر الصندوق الأسود، ولكن بغض النظر عن مدى قلقه، فلم ينعكس ذلك على وجهه. كان هذا هو المطلب الأساسي للممثل.
انهار هان فاي على سريره. في ليلة واحدة فقط، تمت ترقيته من موظف إلى رئيس. بصراحة، الرجل نفسه لم يتوقع ذلك. قام هان فاي بتمديد مفاصله وأدرك أن أصابعه قد كانت ترتجف. لقد شددهم بقبضات.
“هان فاي، الناجي الوحيد من الليلة الدموية في دار أيتام السعادة. منذ أن ظهرت معلوماتك في قاعدة بيانات المواطنين، كنت مواطنًا نموذجيًا. في الواقع، معدل الخطر الخاص بك 0 نادر.” جالسًا في المقعد الخلفي، كان هناك ضابط شرطة كبير ينظر إلى هاتفه مع رأسه منخفض.
“هل هذا بسبب قضية الأحجية البشرية؟ لا داعي لشكري، كنت أؤدي واجبي كمواطن فقط”.
“من أنت؟” جلس هان فاي بجانب الرجل العجوز وقام بمسح الهاتف من زاوية عينيه. لم يكن الضابط الكبير داخل قاعدة بيانات المواطنين، وبدلاً من ذلك أظهرت الشاشة صورة فراشة بجناح مكسور.
“اركب السيارة.” إلتزم هان فاي بالطاعة. لم تتبعه لي شيويه والضابط الآخر لكنهما حراسا خارج باب السيارة.
“على مدى الثلاثين عامًا الماضية، تحسنت التكنولوجيا بشكل كبير. الأشياء التي اعتقدنا أنها مستحيلة أصبحت شائعة الآن في المنازل. في الواقع، بالكاد يمكن للخيال البشري مواكبة التكنولوجيا بعد الآن. لقد غير هذا حياتنا ولكنه جلب معه أيضًا بعض المشاكل. مقارنةً بالعقود الماضية، يصعب القبض على مجرمي اليوم. يمكنهم إخفاء أنفسهم بشكل أفضل وارتكاب أفعال أكثر خطورة”. وضع الضابط هاتفه جانبا. رفع رأسه لينظر إلى هان فاي. كان لديه وجه عادي، من النوع الذي يختفي وسط الحشد ولكن عينيه كانتا مميزتين، مثل البحر الهادئ.
“ليس من المناسب لنا التحدث هنا، هل يمكنك أن تأتي معنا؟” أمسكت لي شيويه بذراع هان فاي. كان تعبيرها جدياً. سار الثلاثة إلى سيارة للشرطة. قبل أن يصعد هان فاي إلى السيارة، أخرج الضابط الآخر جهازًا لمسح هان فاي. بعد التأكد من أن هان فاي لم يحمل أي شيء خطير، قام بأدب شديد “باستعارة” هاتف هان فاي. وضعه داخل كيس خاص بدا وكأنه قادر على حجب الإشارات الكهربائية.
“سيدي، أنا في جدول زمني ضيق. هل تمانع في الخوض في صلب الموضوع؟” كان لدى هان فاي انطباع جيد عن قوات إنفاذ القانون. كانوا يتعاونون مع بعضهم البعض. حتى أنهم قد كانوا أصدقاء على وسائل التواصل الاجتماعي.
استيقظ هان فاي في الساعة 8 صباحًا بسبب منبهه. أنهى روتينه الصباحي وتوجه إلى موقع التصوير. ‘لقد وقعت عقدًا على أساس النسبة المئوية مع الطاقم. إذا أصبح الفيلم رائجًا، فسأحصل على مكاسب عظيمة. ستصبح الأمور أكثر ملاءمة بالنسبة لي بعد ذلك.’ سارع هان فاي إلى الشقة. قبل أن يدخل موقع التصوير ، رأى لي شيويه وضابطًا آخر يقفان هناك.
“أنا معلم لي شيويه. لقد تم إدخالي إلى المستشفى لذلك لم أتمكن من المجيء وشكرك شخصيًا إلا لآن”. كان الضابط جالس في وضع مريح ولكن لم يكن هناك ضعف مكشوف.
“من أنت؟” جلس هان فاي بجانب الرجل العجوز وقام بمسح الهاتف من زاوية عينيه. لم يكن الضابط الكبير داخل قاعدة بيانات المواطنين، وبدلاً من ذلك أظهرت الشاشة صورة فراشة بجناح مكسور.
“هل هذا بسبب قضية الأحجية البشرية؟ لا داعي لشكري، كنت أؤدي واجبي كمواطن فقط”.
132: نذير موت
“لا.” هز الرجل العجوز رأسه وقال بجدية، ثم قال الرجل العجوز شيئًا مهمًا بنبرة غير رسمية للغاية، “إنه بسبب الفراشة. تحدد قاعدة بيانات المواطنين المجرمين في 6 مستويات بناءً على تصنيف الخطر خاصتهم، من A إلى F. ومع ذلك، هناك مستوى يتجاوز هذه المستويات الستة، النوع الذي لا يمكن تحديده بواسطة نظام الكمبيوتر. إنهم أكثر خطورة بكثير من المجرمين من الدرجة الأولى. إنهم ماكرون وأذكى من الكمبيوتر. وهكذا سيكون تصنيف الخطر خاصتهم وفقًا للنظام هو 0 ثابت”.
“على مدى الثلاثين عامًا الماضية، تحسنت التكنولوجيا بشكل كبير. الأشياء التي اعتقدنا أنها مستحيلة أصبحت شائعة الآن في المنازل. في الواقع، بالكاد يمكن للخيال البشري مواكبة التكنولوجيا بعد الآن. لقد غير هذا حياتنا ولكنه جلب معه أيضًا بعض المشاكل. مقارنةً بالعقود الماضية، يصعب القبض على مجرمي اليوم. يمكنهم إخفاء أنفسهم بشكل أفضل وارتكاب أفعال أكثر خطورة”. وضع الضابط هاتفه جانبا. رفع رأسه لينظر إلى هان فاي. كان لديه وجه عادي، من النوع الذي يختفي وسط الحشد ولكن عينيه كانتا مميزتين، مثل البحر الهادئ.
“كيف يبدو الأمر وكأنني أتعرض للإستجواب؟” عرف هان فاي أن تصنيف الخطر الخاص به قد كان 0.
“هل من الممكن أن يكون ذلك لأن مينغ تشانغان ينظر إلى الفراشة على أنها معلمه وطبيبه؟” أعطى هان فاي فكرته.
“نحن من قوى تنفيذ القانون ندعوهم مجرمي الدرجة S، والبعض يدعوهم بالمجرمين الخارقين. هذه الفراشة مجرم خارق كنا نطارده للسنوات العشر الماضية”.
“مينغ تشانغان هو الشخص الوحيد لدينا الذي سجل اتصالاً بالفراشة. مع العلم، تحسنت أدوات الاستجواب خاصتنا أيضًا. تمكنا من الحصول على الكثير من المعلومات من الرجل. كلما عرفنا المزيد عن الفراشة، كلما أصبحع أكثر جنونًا”. حدق الضابط طويلا في عيون هان فاي. “بخلاف المجيء لشكرك شخصيًا، السبب الرئيسي لوجودي هنا هو تحذيرك. سيأتي الفراشة بالتأكيد بعدك، من الأفضل ألا تترك شين لو، تخرج بمفردك في الليل وأن تبتعد عن المدارس والمستشفيات”.
“كنتم تبحثون عن الفراشة؟”
“اركب السيارة.” إلتزم هان فاي بالطاعة. لم تتبعه لي شيويه والضابط الآخر لكنهما حراسا خارج باب السيارة.
“الفراشة مسؤول عن العديد من جرائم القتل الوحشية لكنه لم يلوث يديه أبدًا. مات الضحايا في حوادث أو انتحار أو أفعال مجهولة من الغرباء. في الكثير من الأحيان، لا يمكننا حتى معرفة ما إذا كانت جريمة القتل مرتبطة بالفراشة أم لا”. قال الضابط الكبير بهدوء بالرغم من الغضب في عينيه. “لا يمكن وصف أساليب الموت إلا بأنها إبداعية. كان تحقيقنا في الفراشة بطيئًا حتى وقت قريب، حققنا تقدمًا كبيرًا بالقبض على الجاني في قضية الأحجية البشرية”.
“هل هذا بسبب قضية الأحجية البشرية؟ لا داعي لشكري، كنت أؤدي واجبي كمواطن فقط”.
“لقد وجدتم أدلة حول الفراشة؟”
استيقظ هان فاي في الساعة 8 صباحًا بسبب منبهه. أنهى روتينه الصباحي وتوجه إلى موقع التصوير. ‘لقد وقعت عقدًا على أساس النسبة المئوية مع الطاقم. إذا أصبح الفيلم رائجًا، فسأحصل على مكاسب عظيمة. ستصبح الأمور أكثر ملاءمة بالنسبة لي بعد ذلك.’ سارع هان فاي إلى الشقة. قبل أن يدخل موقع التصوير ، رأى لي شيويه وضابطًا آخر يقفان هناك.
“مينغ تشانغان هو الشخص الوحيد لدينا الذي سجل اتصالاً بالفراشة. مع العلم، تحسنت أدوات الاستجواب خاصتنا أيضًا. تمكنا من الحصول على الكثير من المعلومات من الرجل. كلما عرفنا المزيد عن الفراشة، كلما أصبحع أكثر جنونًا”. حدق الضابط طويلا في عيون هان فاي. “بخلاف المجيء لشكرك شخصيًا، السبب الرئيسي لوجودي هنا هو تحذيرك. سيأتي الفراشة بالتأكيد بعدك، من الأفضل ألا تترك شين لو، تخرج بمفردك في الليل وأن تبتعد عن المدارس والمستشفيات”.
كان قد تمكن من النجاة لليلة أخرى وأخذ إدارة المتجر. كانت النتيجة إيجابية ولكن بالتفكير مرة أخرى، كان هناك العديد من الأماكن التي كان من الممكن أن تسوء فيها الأمور ويموت. لقد كان يخاطر بحياته وتمكن من تحقيق نصر ضئيل.
“لماذا أحتاج إلى الابتعاد عن المدارس والمستشفيات؟”
“من أنت؟” جلس هان فاي بجانب الرجل العجوز وقام بمسح الهاتف من زاوية عينيه. لم يكن الضابط الكبير داخل قاعدة بيانات المواطنين، وبدلاً من ذلك أظهرت الشاشة صورة فراشة بجناح مكسور.
“استنادًا إلى المعلومات التي استخلصناها من رسم خرائط العقل الباطن لمينغ تشانغان، كلما ذكرنا مظهر الفراشة أو هويته، فإن دماغه سيقدم استجابة تجاه مهن المعلم والطبيب.”
“لماذا أحتاج إلى الابتعاد عن المدارس والمستشفيات؟”
“هل من الممكن أن يكون ذلك لأن مينغ تشانغان ينظر إلى الفراشة على أنها معلمه وطبيبه؟” أعطى هان فاي فكرته.
“ما الذي يحدث؟” للحظة، اعتقد هان فاي أنه قد تم كشف سر الصندوق الأسود، ولكن بغض النظر عن مدى قلقه، فلم ينعكس ذلك على وجهه. كان هذا هو المطلب الأساسي للممثل.
“بالطبع ولكن هناك أدلة أخرى. من مينغ تشانغان، اكتشفنا أن الفراشة مرتبطة بقضية أخرى. حدثت القضية في أكاديمية يي مينغ الخاصة في الريف. في ذلك الوقت، اعتقد الجميع أن وفاة الطفل كانت حادثًا ولكن عندما أعدنا فتح القضية، أدركنا أن وفاة الطالب كانت مع سبق الإصرار”.
استيقظ هان فاي في الساعة 8 صباحًا بسبب منبهه. أنهى روتينه الصباحي وتوجه إلى موقع التصوير. ‘لقد وقعت عقدًا على أساس النسبة المئوية مع الطاقم. إذا أصبح الفيلم رائجًا، فسأحصل على مكاسب عظيمة. ستصبح الأمور أكثر ملاءمة بالنسبة لي بعد ذلك.’ سارع هان فاي إلى الشقة. قبل أن يدخل موقع التصوير ، رأى لي شيويه وضابطًا آخر يقفان هناك.
“أكاديمية يي مينغ الخاصة؟” لجميع النوايا والأسباب، بدا وكأن هان فاي قد سمع هذا الاسم لأول مرة. “ما الذي حدث هناك؟”
“سيدي، أنا في جدول زمني ضيق. هل تمانع في الخوض في صلب الموضوع؟” كان لدى هان فاي انطباع جيد عن قوات إنفاذ القانون. كانوا يتعاونون مع بعضهم البعض. حتى أنهم قد كانوا أصدقاء على وسائل التواصل الاجتماعي.
استيقظ هان فاي في الساعة 8 صباحًا بسبب منبهه. أنهى روتينه الصباحي وتوجه إلى موقع التصوير. ‘لقد وقعت عقدًا على أساس النسبة المئوية مع الطاقم. إذا أصبح الفيلم رائجًا، فسأحصل على مكاسب عظيمة. ستصبح الأمور أكثر ملاءمة بالنسبة لي بعد ذلك.’ سارع هان فاي إلى الشقة. قبل أن يدخل موقع التصوير ، رأى لي شيويه وضابطًا آخر يقفان هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
