نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 140

الرغبة واللعنة

الرغبة واللعنة

140: الرغبة واللعنة

“لا داعي لشكري.” استخدم هان فاي لمسة أعماق الروح لمساعدة دراك في الصعود من الأرض. “ليست هناك حاجة لذلك بين العائلات.”

 

“أخي الأكبر!” اندفع يراعة إلى جانب دراك. داعب دراك الضعيف وجه يراعة. لقد زحف جالسا بصعوبة. كانت عينه الوحيدة ممتلئة بالتقدير بينما تحول إلى هان فاي.

تم تجميع الجثث معًا عبر خطوط الهاتف، وتم خياطتها معًا لحماية الغرض الملعون الموضوع في المنتصف. كان لي هوو الذي استهلك أخاه الأكبر خارج نطاق السيطرة تمامًا. لم يستطع معرفة ما كان أمامه. لف ضباب أسود حول قبضتيه وبدا وكأنه قادر على الحرق من خلال الأشباح. لقد هاجم عشوائيا. تم الضرب عبر الجثث في القبر. تم تقسيم الضرر الناجم عن الضباب بين جميع الضيوف في النزل. بينما جذب لي هو انتباه صاحب النزل، أغلق هان فاي عينيه للتركيز على التحكم في الدمية الورقية.

“ذات ليلة في وقت ليس بطويل بعد ذلك، اتصلت لتخبرني أنها ستغادر، قد لا تتمكن من الاتصال بي بعد الآن.”

صبغت الذكريات في عقله باللون الأحمر. بدأت الأهوال الذي تعرضت لها الدمية الورقية في التأثير على هان فاي. لو أنه لم يمت لمرات عديدة خلال مهمة المدير، لكان عقله قد انهار الآن. لقد عززت الوفيات المتعددة تصميمه. صر هان فاي أسنانه وتجاهل الرؤى أمام عينيه. ركز على جعل الدمية تضغط أعمق في القبر. بينما عثى لي هو فوضى في القبر، تسللت الدمية داخله. أكبر نقاط ضعف للشيء المدفون في أعماق الأرض هو عدم قدرته على التحرك. وصلت الدمية أخيرا إلى قلب القبر. كان هناك رجل عجوز يسكن وسط القبر. جسده ذابل. خطوط الهاتف حمراء كالدم ملفوفة حوله. كانت عيناه مليئة بالألم والندم.

“ولكن مع بدأ النزل في استقبال المزيد من الضيوف، أخبرتني فجأة أنها شعرت بالخوف الشديد. كان بإمكانها الشعوربنفسها تتغير، لقد تعرضت للكثير من اليأس والخوف والرعب الذين لا يمكن تصورها. كان صوتها متألما، أردت أن أريحها شخصيًا لكنها رفضت مقابلتي.”

‘المالك الحقيقي للنزل هو هذا الرجل العجوز؟’ على أي حال، لم يكن لدى هان فاي وقت ليضيعه. إذا تردد، سيموت دراك. أعطى هان فاي الأمر النهائي للدمية الورقية ولذي كان أن تقطع خطوط الهاتف المنتشرة حول الرجل العجوز. تناثرت رائحة الدم في جميع أنحاء الغرفة. أضاءت ابتسامة مخيفة وجه الدمية وهي تغرق يديها الورقية في صدر الرجل العجوز. لم تتبع الدمية طلب هان فاي. لقد كانت مشتتة بشيء ما. ضحكت بصوتٍ عالٍ بينما أحدثت يديها حفرة في صدر الرجل العجوز. وبينما كان الدم يتدفق عبر جسدها، قفزت الدمية إلى صدر الرجل العجوز. في تلك اللحظة، توقف كل شبح داخل النزل.

فهم هان فاي جوهر القصة الآن. اعتاد الرجل العجوز على إدارة نزل في حياته وتوفي في المستشفى. عندما استيقظ، كان بالفعل في العالم الخفي. لكن وضعه كان فريد، لأنه احتفظ بذكريات زوجته والنزل. “لقد كنت متحمسا للغاية عندما تلقيت مكالمتها. كنت خائف جدًا من عدم الحصول على فرصة لسماع صوتها مرة أخرى. أخبرتها أنني أتمنى أن أراها لكنها قالت أن الوقت لم يحن بعد. قالت لي أن أتحلى بالصبر”. خفت عيون الرجل العجوز. “كالعادة، استمعت إليها. انتظرت، لكنني كنت أيضا خائفًا بشكل غريب من رؤيتها شخصيًا… بصراحة، كانت مكالمة في اليوم جيدة بما يكفي بالنسبة لي.”

بعد ثوانٍ، زحفت الدمية من صدر الرجل العجوز وهي تحمل قلبًا لا يزال ينبض. كل خطوط الهاتف نشأت من هذا القلب، لقد كان ذلك مصدر كل شيء!

140: الرغبة واللعنة

بدأ الضيوف في التباطؤ. فتحت الدمية الورقية المتحمسة فمها لإلتهام القلب. استخدم هان فاي الكثير من الطاقة لإيقافه.

انزلقت الدموع أسفل وجه الرجل العجوز، وبدأ يبكي كالطفل. لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن المدة التي قضاها الرجل العجوز محاصر هنا، لقد كان هناك العديد من الأرواح في نفس الحالة التي كان فيها في العالم الخفي.

كان من الممكن سماع صرخات سيدة عجوز تخرج من القلب الجريح. يبدو أنه قد كان غرض ملعون. “لي هو، كفى! ذلك حليف! لي زي! أريدك أن توقف أخيك الصغير!” صرخ هان فاي. كان لي هو دبابة هائجة. لقد كان على وشك أن يصطدم بالدمية الورقية. احتاج هان فاي إلى التحكم في الدمية الورقية، وإيقاف لي هو والحذر بشأن الضيوف الآخرين. خطوة واحدة خاطئة وسيموت. تحت إلحاح هان فاي، بدأ جسم لي هو في التغيير. تناثر الضباب حول ذراعيه حتى عاد الشبح الطويل. تنهد هان فاي بارتياح عندما رأى لي زاي. إذن سيمكنه التركيز بشكل كامل على التحكم في الدمية الورقية لإعادة القلب. ما أثار ذعره أنه بمجرد أن حاولت الدمية الورقية تحريك القلب، حتى تأثرت جميع الأشباح الملعونة داخل النزل. كانوا جميعًا مرتبطين بالقلب.

‘هذا سيء. لا يمكن لدراك أن يعاني من المزيد من العذاب.’ لم يريد هان فاي أن يفقد هذا الموظف. أمسك بيد النحيب وقفز من خلال الحفرة إلى القبر. ‘طريقة نزع أي لعنة هي تدمير الشيء الملعون. لكن هذا ااشيء يعرف كيف ينقل الضرر الذي يُلحق به. إذا مات، فسوف يسحب معه بقية الضيوف.’ عبس هان فاي. في تلك اللحظة، أدار الرجل العجوز المنكمش بشدة رقبته لينظر إلى هان فاي. “أرجوك لا تؤذيها، كل هذا خطأي. اقتلني بدلا منها. سأكفر عن ذنوبها”. جاء صوت الرجل العجوز بشكل متقطع. كان بالكاد حاضرا.

‘المالك الحقيقي للنزل هو هذا الرجل العجوز؟’ على أي حال، لم يكن لدى هان فاي وقت ليضيعه. إذا تردد، سيموت دراك. أعطى هان فاي الأمر النهائي للدمية الورقية ولذي كان أن تقطع خطوط الهاتف المنتشرة حول الرجل العجوز. تناثرت رائحة الدم في جميع أنحاء الغرفة. أضاءت ابتسامة مخيفة وجه الدمية وهي تغرق يديها الورقية في صدر الرجل العجوز. لم تتبع الدمية طلب هان فاي. لقد كانت مشتتة بشيء ما. ضحكت بصوتٍ عالٍ بينما أحدثت يديها حفرة في صدر الرجل العجوز. وبينما كان الدم يتدفق عبر جسدها، قفزت الدمية إلى صدر الرجل العجوز. في تلك اللحظة، توقف كل شبح داخل النزل.

“ماذا تقصد؟”

صبغت الذكريات في عقله باللون الأحمر. بدأت الأهوال الذي تعرضت لها الدمية الورقية في التأثير على هان فاي. لو أنه لم يمت لمرات عديدة خلال مهمة المدير، لكان عقله قد انهار الآن. لقد عززت الوفيات المتعددة تصميمه. صر هان فاي أسنانه وتجاهل الرؤى أمام عينيه. ركز على جعل الدمية تضغط أعمق في القبر. بينما عثى لي هو فوضى في القبر، تسللت الدمية داخله. أكبر نقاط ضعف للشيء المدفون في أعماق الأرض هو عدم قدرته على التحرك. وصلت الدمية أخيرا إلى قلب القبر. كان هناك رجل عجوز يسكن وسط القبر. جسده ذابل. خطوط الهاتف حمراء كالدم ملفوفة حوله. كانت عيناه مليئة بالألم والندم.

“أنا رئيس هذا النزل، زوجتي لمدة 40 عامًا أو أكثر تعيش داخل ذلك القلب.” تابع الرجل العجوز توسله، “اعتدنا أن ندير نزلًا معًا ولكنني مرضت وتركت عليها عبء إدارته بمفردها”.

 

“أين هي الأن؟”

“تحدثنا عن كل شيء، كانت هناك مواضيع لا تنضب. تحدثت معها عن حياتنا معًا ولقد شاركتني حكايات ضيوفنا. كان مزاجها صلب كما تذكرت. كان هناك تذمر. في بعض الأحيان، كانت ستمضغ أذني ولكن في اليوم التالي، كنت أجد نفسي أنتظر بجانب الهاتف في انتظار رنينه. مع مرافقة صوتها لي كل يوم، لم أعد أشعر بالخوف.”

“أنا لا أعرف أيضًا. ذات ليلة، استيقظت وأدركت أنني لم أعد في المستشفى بل في هذا الشارع. كنت خائفا للغاية حتى عثرت على هذا النزل”. زحف الرجل العجوز فوق الأجساد في محاولة للوصول إلى القلب. “في ذلك الوقت، كان قد تم التخلي عن النزل. بدأت في تحويله إلى عمل تجاري. كنت أرغب في إبقاء كل شيء كما كان حتى لا تشعر بعدم الارتياح عند عودتها. لسوء الحظ، لم تفعل أبدًا، حتى ذات ليلة تلقيت مكالمة هاتفية منها…”

“أنا رئيس هذا النزل، زوجتي لمدة 40 عامًا أو أكثر تعيش داخل ذلك القلب.” تابع الرجل العجوز توسله، “اعتدنا أن ندير نزلًا معًا ولكنني مرضت وتركت عليها عبء إدارته بمفردها”.

فهم هان فاي جوهر القصة الآن. اعتاد الرجل العجوز على إدارة نزل في حياته وتوفي في المستشفى. عندما استيقظ، كان بالفعل في العالم الخفي. لكن وضعه كان فريد، لأنه احتفظ بذكريات زوجته والنزل. “لقد كنت متحمسا للغاية عندما تلقيت مكالمتها. كنت خائف جدًا من عدم الحصول على فرصة لسماع صوتها مرة أخرى. أخبرتها أنني أتمنى أن أراها لكنها قالت أن الوقت لم يحن بعد. قالت لي أن أتحلى بالصبر”. خفت عيون الرجل العجوز. “كالعادة، استمعت إليها. انتظرت، لكنني كنت أيضا خائفًا بشكل غريب من رؤيتها شخصيًا… بصراحة، كانت مكالمة في اليوم جيدة بما يكفي بالنسبة لي.”

“ماذا تقصد؟”

“تحدثنا عن كل شيء، كانت هناك مواضيع لا تنضب. تحدثت معها عن حياتنا معًا ولقد شاركتني حكايات ضيوفنا. كان مزاجها صلب كما تذكرت. كان هناك تذمر. في بعض الأحيان، كانت ستمضغ أذني ولكن في اليوم التالي، كنت أجد نفسي أنتظر بجانب الهاتف في انتظار رنينه. مع مرافقة صوتها لي كل يوم، لم أعد أشعر بالخوف.”

“أخي الأكبر!” اندفع يراعة إلى جانب دراك. داعب دراك الضعيف وجه يراعة. لقد زحف جالسا بصعوبة. كانت عينه الوحيدة ممتلئة بالتقدير بينما تحول إلى هان فاي.

“ولكن مع بدأ النزل في استقبال المزيد من الضيوف، أخبرتني فجأة أنها شعرت بالخوف الشديد. كان بإمكانها الشعوربنفسها تتغير، لقد تعرضت للكثير من اليأس والخوف والرعب الذين لا يمكن تصورها. كان صوتها متألما، أردت أن أريحها شخصيًا لكنها رفضت مقابلتي.”

فهم هان فاي جوهر القصة الآن. اعتاد الرجل العجوز على إدارة نزل في حياته وتوفي في المستشفى. عندما استيقظ، كان بالفعل في العالم الخفي. لكن وضعه كان فريد، لأنه احتفظ بذكريات زوجته والنزل. “لقد كنت متحمسا للغاية عندما تلقيت مكالمتها. كنت خائف جدًا من عدم الحصول على فرصة لسماع صوتها مرة أخرى. أخبرتها أنني أتمنى أن أراها لكنها قالت أن الوقت لم يحن بعد. قالت لي أن أتحلى بالصبر”. خفت عيون الرجل العجوز. “كالعادة، استمعت إليها. انتظرت، لكنني كنت أيضا خائفًا بشكل غريب من رؤيتها شخصيًا… بصراحة، كانت مكالمة في اليوم جيدة بما يكفي بالنسبة لي.”

“ذات ليلة في وقت ليس بطويل بعد ذلك، اتصلت لتخبرني أنها ستغادر، قد لا تتمكن من الاتصال بي بعد الآن.”

بدأ الضيوف في التباطؤ. فتحت الدمية الورقية المتحمسة فمها لإلتهام القلب. استخدم هان فاي الكثير من الطاقة لإيقافه.

“هل يمكنك أن تخيل الألم الذي شعرت به عندما سمعت ذلك؟ لم أستطيع أن أفهم ذلك. أخبرتها أنني مستعد للتخلي عن كل شيء لرؤيتها للمرة الأخيرة فقط. في ذلك اليوم وافقت أخيرًا. قالت لي أن أحمل الهاتف معي إلى قبو النزل. أثناء المشي إلى الطابق السفلي المغطى بخطوط الهاتف، لقد أبقيت المحادثة معها عبر الهاتف مستمرة. سألت عن موقعها. وطلبت مني فجأة أن أستدير…”

تلون وجه الرجل العجوز بمشاعر معقدة. نبض القلب الذي كان متصل بجميع خطوط الهاتف في قلبه مرة أخرى. ذهبت يدا الرجل العجوز إلى صدره. لقد سحب جميع خطوط الهاتف التي نسجت عبر القبر الجماعي. حمل كل خط من خطوط الهاتف صوت روح يائسة.

طويت تجاعيد الرجل العجوز معًا. وبهتت عيونه.

تم تجميع الجثث معًا عبر خطوط الهاتف، وتم خياطتها معًا لحماية الغرض الملعون الموضوع في المنتصف. كان لي هوو الذي استهلك أخاه الأكبر خارج نطاق السيطرة تمامًا. لم يستطع معرفة ما كان أمامه. لف ضباب أسود حول قبضتيه وبدا وكأنه قادر على الحرق من خلال الأشباح. لقد هاجم عشوائيا. تم الضرب عبر الجثث في القبر. تم تقسيم الضرر الناجم عن الضباب بين جميع الضيوف في النزل. بينما جذب لي هو انتباه صاحب النزل، أغلق هان فاي عينيه للتركيز على التحكم في الدمية الورقية.

“فعلت وأدركت أن الهاتف لم يكن متصل بأي شيء. تم قطع خط الهاتف. لم يأتِ الصوت أبدًا من الهاتف أصلاً. لقد كان من داخل قلبي. لم يرن الهاتف أبدًا، ولم يكن متصل، ولم يمكن أن يصدر رنينا! لقد كنت أتحدث مع نفسي. أتعلم… عندما تتجاوز رغبة الشخص عتبة معينة، ستتغير. تحول شوقي إلى لعنة وتجسدت على هواتف هذا النزل. لقد خرجت عن السيطرة، من خلال خطوط الهاتف تغذت على يأس الضيوف وأعادته لي، وجردتني من لطفي. مثل ما قلته لنفسي، لم يكن هناك أمل في هذا العالم. لم تتواصل معي أبدًا، كنت أخدع نفسي فقط”.

لقد أمر الدمية الورقية بإعادة القلب إلى صدر الرجل العجوز. “سأعيد إليك رغبتك وآمل أن تعيد أصدقائي إلي.”

انزلقت الدموع أسفل وجه الرجل العجوز، وبدأ يبكي كالطفل. لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن المدة التي قضاها الرجل العجوز محاصر هنا، لقد كان هناك العديد من الأرواح في نفس الحالة التي كان فيها في العالم الخفي.

“تحدثنا عن كل شيء، كانت هناك مواضيع لا تنضب. تحدثت معها عن حياتنا معًا ولقد شاركتني حكايات ضيوفنا. كان مزاجها صلب كما تذكرت. كان هناك تذمر. في بعض الأحيان، كانت ستمضغ أذني ولكن في اليوم التالي، كنت أجد نفسي أنتظر بجانب الهاتف في انتظار رنينه. مع مرافقة صوتها لي كل يوم، لم أعد أشعر بالخوف.”

“سيدي، بصراحة، ليس لدي أي فكرة عما إذا كان هناك أمل في هذا العالم أم لا.” درس هان فاي الرجل العجوز بهدوء، لقد قرفص، “ولكن إذا لم يكن هناك أمل في هذا العالم، فسنصنع واحدًا بأنفسنا!”

“لا داعي لشكري.” استخدم هان فاي لمسة أعماق الروح لمساعدة دراك في الصعود من الأرض. “ليست هناك حاجة لذلك بين العائلات.”

لقد أمر الدمية الورقية بإعادة القلب إلى صدر الرجل العجوز. “سأعيد إليك رغبتك وآمل أن تعيد أصدقائي إلي.”

فهم هان فاي جوهر القصة الآن. اعتاد الرجل العجوز على إدارة نزل في حياته وتوفي في المستشفى. عندما استيقظ، كان بالفعل في العالم الخفي. لكن وضعه كان فريد، لأنه احتفظ بذكريات زوجته والنزل. “لقد كنت متحمسا للغاية عندما تلقيت مكالمتها. كنت خائف جدًا من عدم الحصول على فرصة لسماع صوتها مرة أخرى. أخبرتها أنني أتمنى أن أراها لكنها قالت أن الوقت لم يحن بعد. قالت لي أن أتحلى بالصبر”. خفت عيون الرجل العجوز. “كالعادة، استمعت إليها. انتظرت، لكنني كنت أيضا خائفًا بشكل غريب من رؤيتها شخصيًا… بصراحة، كانت مكالمة في اليوم جيدة بما يكفي بالنسبة لي.”

تلون وجه الرجل العجوز بمشاعر معقدة. نبض القلب الذي كان متصل بجميع خطوط الهاتف في قلبه مرة أخرى. ذهبت يدا الرجل العجوز إلى صدره. لقد سحب جميع خطوط الهاتف التي نسجت عبر القبر الجماعي. حمل كل خط من خطوط الهاتف صوت روح يائسة.

‘هذا سيء. لا يمكن لدراك أن يعاني من المزيد من العذاب.’ لم يريد هان فاي أن يفقد هذا الموظف. أمسك بيد النحيب وقفز من خلال الحفرة إلى القبر. ‘طريقة نزع أي لعنة هي تدمير الشيء الملعون. لكن هذا ااشيء يعرف كيف ينقل الضرر الذي يُلحق به. إذا مات، فسوف يسحب معه بقية الضيوف.’ عبس هان فاي. في تلك اللحظة، أدار الرجل العجوز المنكمش بشدة رقبته لينظر إلى هان فاي. “أرجوك لا تؤذيها، كل هذا خطأي. اقتلني بدلا منها. سأكفر عن ذنوبها”. جاء صوت الرجل العجوز بشكل متقطع. كان بالكاد حاضرا.

“أخي الأكبر!” اندفع يراعة إلى جانب دراك. داعب دراك الضعيف وجه يراعة. لقد زحف جالسا بصعوبة. كانت عينه الوحيدة ممتلئة بالتقدير بينما تحول إلى هان فاي.

“لا داعي لشكري.” استخدم هان فاي لمسة أعماق الروح لمساعدة دراك في الصعود من الأرض. “ليست هناك حاجة لذلك بين العائلات.”

“لا داعي لشكري.” استخدم هان فاي لمسة أعماق الروح لمساعدة دراك في الصعود من الأرض. “ليست هناك حاجة لذلك بين العائلات.”

بدأ الضيوف في التباطؤ. فتحت الدمية الورقية المتحمسة فمها لإلتهام القلب. استخدم هان فاي الكثير من الطاقة لإيقافه.

140: الرغبة واللعنة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط