نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 150

ثلاثة أطفال

ثلاثة أطفال

150: ثلاثة أطفال

“لقد صدمة لحد عدم التصديق. فتحت فمها لتصرخ ولكن لم يخرج صوت. استدارت للركض نحو الحمام لكن الفتاة 2 كانت واقفة هناك تسد المخرج!”

“هل سمعتم يا رفاق عما حدث في الغرفة 401؟” خرج صوت صبي من السرير رقم 3. دافعا رأسه لينظر إلى الأسرة الأخرى في الغرفة.

“أنت على حق، لم أكن على الأرجح لألاحظ ذلك. حتى لو كان هناك دم يتقطر، لأعتقدت أنه كان أنبوب يقطر”. كان الصبي 2 من النوع الشجاع والفضولي. “وثم؟ كيف ماتت الفتيات الثلاث الأخريات؟”

“ماذا؟ أعرف فقط أن عددًا قليلاً من الغرف في الطابق الرابع مغلقة ولن ينتقل إليها أحد”. جاء صوت صبي آخر من السرير رقم 2.

“أبي انظر، أمي أنظري، أين اختفت يدا الطفل؟”

“ماتت الفتيات الأربع اللواتي بقين في تلك الغرفة!” قال الصبي بصوت خافت. “جميع الغرف المجاورة مغلقة بسبب ذلك. لحماية سمعة المدرسة، قام المسؤول بدفن الخبر. حتى أنهم قدموا بيانًا رسميًا لمدير المهجع والفتيات ليقولوه ما إذا تم سؤالهن عن ذلك”.

“ثم انفتح باب الغرفة 401 بصرير. في الظلام، زحفت 3 ظلال إلى السرّة الثلاث التي تم إفراغها للتو في تلك الليلة”. انخفض صوت الصبي 3 أكثر.

“لكن لماذا التستر؟” سأل الصبي من السرير رقم 1. كان خجولًا جدًا ، أخفى رأسه تحت الغطاء بعد طرح سؤاله.

“لماذا توقفت؟ ما الذي حدث للفتاة 3؟” الآن حتى انتباه الولد 1 كان قد أثير.

“بالطبع ، ليست هناك حاجة للتستر إذا كان ذلك موتًا طبيعيًا ولكن المشكلة هي أن وفيات الفتيات أمر غريب للغاية.” أصبح همس الصبي 3 أكثر خفة. “لقد سمعتم عن قصة الشبح، ظهرا لظهر، أليس كذلك؟ إنها عن صديقتين مقربتين. خرجت إحداهم في وقت متأخر من الليل ولم تعد قط. اتصلت الأخرى لأنها كانت قلقة لكنه لم يتم الرد على المكالمات. تذمرت الفتاة من عدم ولاء صديقتها لأنها افترضت أن صديقتها قد تخلت عنها للبحث عن المتعة بمفردها. لكن فيما بعد اكتشفت الفتاة أن صديقتها قد سُمّرت تحت سريرها حتى الموت وأنهما كانتا تنامان ظهرًا لظهر طوال الليل”.

“أبي انظر، أمي أنظري، أين اختفت يدا الطفل؟”

“هل يمكنك العودة إلى السرير فقط رجاءا؟ يكفي مع كل هذا الهراء بالفعل!” انحنى الصبي 1 إلى عمق سريره. لم تعجبه هذه القصص.

تم سحبت الأغطية. اختفت القزحيات من عيون الأطفال في السرير 1 و 2 و 3. وقفوا وتوغلوا في عمق الغرفة. “الأشخاص الثلاثة الذين تسللوا إلى الغرفة 401 وقفوا بجانب السرير رقم 4. ومدوا إلى رؤوسهم عبر شبكة الباعوض. وجدت الفتاة الرابعة نفسها غير قادرة على الحركة. بينما كانت تفكر بشكل محموم فيما يجب أن تفعله، رنت قافية حضانة غريبة خلفها. ثم التوت معدة الفتاة الرابعة من الألم، كما لو كانت تعاني من التهاب الزائدة الدودية”.

“تجاهله. ما علاقة قصة الأشباح هذه بالفتيات الأربع؟” تم إثارت اهتمام الصبي 2 مع ذلك.

“دعاها شخص ما حقًا؟”

“على ما يبدو، تم العثور على أول فتاة ميتة في الغرفة 401 مثبتة تحت السرير رقم 1. كان ذلك سريرها وكانت أول من مات ولكن وفقًا للشائعات، كانت آخر من تم العثور عليها.” قال الصبي 3 بشكل مخيف.

“الفتاة التي نامت في السرير رقم 4 استيقظت بسبب هاتفها. أجابت عليه بشكل غير واضح. لقد سمعت صوت تقطير قادم من الطرف الآخر لكن لم يقل أحد شيئًا. اعتقدت أنها كانت مكالمة مزحة. عندما كانت على وشك إنهاء المكالمة، سمعت صوت الفتاة 3. بدت ضعيفة جدًا وبدا وكأنها قد كانت تتوسل الفتاة 4 للهرب. ومع ذلك، سرعان ما اختفى الصوت. وبدلاً من ذلك، تم استبداله بالضحك الصاخب للفتاة 2 والفتاة 3. بدا الأمر كما لو أنهما كانتا تتشاركان نوعًا من المزحة ولم يستطع التوقف عن الضحك. كانت الفتاة الرابعة منزعجة بالفعل من أنها قد أيقظت من نومها. أرادت أن تصرخ في هاتفها وتعطيهم قطعة من عقلها عندما انقطعت المكالمة.

“يا إلهي، ألا يعني هذا أن الفتيات الأخريات قد قضين معظم الليلة مع الفتاة الميتة داخل الغرفة؟ ألم يلاحظوها تحت السرير؟”

“هل يمكنك العودة إلى السرير فقط رجاءا؟ يكفي مع كل هذا الهراء بالفعل!” انحنى الصبي 1 إلى عمق سريره. لم تعجبه هذه القصص.

“هل كنت لتلاحظها لو كنت أنت؟ هل ستقلب أسرة الآخرين وتنظر تحتها دون سبب؟” ما إن قال الصبي 3 ذلك، جاءت حفيف من السرير رقم 1. بدا أن الصبي 1 قد زحف من سريره لينظر تحته.

“شعرت الفتاة 3 بجسدها يزداد ثقلًا. لقد إلتفت وركضت إلى إحدى كبائن الاستحمام للاختباء. أغلقت الباب. خلال ذعرها، تذكرت أنها كانت لا تزال تحمل هاتفها معها. أخرجته لطلب المساعدة. قبل أن تتمكن من إجراء أي مكالمة، رأت ضوء هاتفها يتلاشى كما لو كانت يدان تغلقان عينيها. التفت إلى الوراء لتنظر ورأت الفتاة 2 تتكئ على كتفيها وتبتسم لها”. كان الصبي 3 حكواتيًا ماهرًا. حملت نبرته وإيقاعه القصة بشكل جيد. قد لا يكون المحتوى في حد ذاته مخيفًا إلى ذلك الحد، لكنه قد كان بإمكان الطريقة التي قاله بها أن ترسل قشعريرة أسفل العمود الفقري للناس.

“أنت على حق، لم أكن على الأرجح لألاحظ ذلك. حتى لو كان هناك دم يتقطر، لأعتقدت أنه كان أنبوب يقطر”. كان الصبي 2 من النوع الشجاع والفضولي. “وثم؟ كيف ماتت الفتيات الثلاث الأخريات؟”

“هل سمعتم يا رفاق عما حدث في الغرفة 401؟” خرج صوت صبي من السرير رقم 3. دافعا رأسه لينظر إلى الأسرة الأخرى في الغرفة.

“كانت الفتاة الثانية التي ماتت هي الفتاة من السرير رقم 2. وكانت أكثر حالة وفاة لا يمكن تفسيرها. أثناء الليل، جلست فجأة من السرير وبقيت في وضع الجلوس هذا لفترة طويلة. ثم سمعت أحدهم ينادي باسمها وخرجت من الغرفة حافية القدمين”.

“من يعرف. عندما خرجت الفتاة من الباب، أيقظ صوت فتح الباب الفتاة في السرير رقم 3. اعتقدت الثانية أن الأولى كانت ذاهبة إلى الحمام، لذا لم تنتبه لها كثيرًا، لكن بعدها الفتاة 2 اختفت لفترة طويلة جدا لذا وقفت الفتاة 3 من السرير وذهبت إلى المرحاض لتجد رفيقتها في السكن”. تباطأ الصبي 3 لأجل الإثارة. “كما تعلمون جميعًا، فإن تخطيط جميع المعاجع هو نفسه. المراحيض على الجانب الأيسر من المبنى. الغرفة 401 قريبة من السلم الأيسر وبالتالي فهي قريبة من الحمام أيضًا. لم تتخذ الفتاة الثالثة سوى بضع خطوات للوصول إلى باب الحمام. لقد كان الوضع هادئا داخل الحمام. لقد دفعت الباب ورأت الفتاة 2 تحت الدش، كما لو كانت تغسل شعرها. لكن الحمام لم يكن مفعل.”

“دعاها شخص ما حقًا؟”

“لكن لماذا التستر؟” سأل الصبي من السرير رقم 1. كان خجولًا جدًا ، أخفى رأسه تحت الغطاء بعد طرح سؤاله.

“من يعرف. عندما خرجت الفتاة من الباب، أيقظ صوت فتح الباب الفتاة في السرير رقم 3. اعتقدت الثانية أن الأولى كانت ذاهبة إلى الحمام، لذا لم تنتبه لها كثيرًا، لكن بعدها الفتاة 2 اختفت لفترة طويلة جدا لذا وقفت الفتاة 3 من السرير وذهبت إلى المرحاض لتجد رفيقتها في السكن”. تباطأ الصبي 3 لأجل الإثارة. “كما تعلمون جميعًا، فإن تخطيط جميع المعاجع هو نفسه. المراحيض على الجانب الأيسر من المبنى. الغرفة 401 قريبة من السلم الأيسر وبالتالي فهي قريبة من الحمام أيضًا. لم تتخذ الفتاة الثالثة سوى بضع خطوات للوصول إلى باب الحمام. لقد كان الوضع هادئا داخل الحمام. لقد دفعت الباب ورأت الفتاة 2 تحت الدش، كما لو كانت تغسل شعرها. لكن الحمام لم يكن مفعل.”

“كانت الفتاة الثانية التي ماتت هي الفتاة من السرير رقم 2. وكانت أكثر حالة وفاة لا يمكن تفسيرها. أثناء الليل، جلست فجأة من السرير وبقيت في وضع الجلوس هذا لفترة طويلة. ثم سمعت أحدهم ينادي باسمها وخرجت من الغرفة حافية القدمين”.

“كانت الفتاة رقم 3 قلقة بشأن رفيقها في السكن. وهكذا دعت اسم الفتاة 2 على افتراض أنها كانت تمشي نائمة لكن الأخيرة لم تعطيها أي رد. مع الارتباك، سارت إلى جانب الفتاة 2. مدت يدها لتهز كتف زميلتها في الغرفة وتفاجأت عندما وجدت أن شعر وأكتاف الفتاة 2 كانت مبللة. اعتقدت أن الفتاة 2 قد انتهت للتو من الاستحمام ولكن المشكلة كانت أن الفتاة 3 لم تسمع أي صوت للمياه الجارية. بناءً على المسافة بين غرفة نومهم والحمام، كانت ستسمع صوت الماء إذا استخدمت الفتاة 2 الحمام. انحنت الفتاة 3 ببطء إلى الأمام حتى أصيبت برائحة كريهة. عندها فقط أدركت الفتاة 3 أن يديها قد كانتا ملطختين بالدماء”. توقف الصبي 3 مرة أخرى للتأثير.

“لقد صدمة لحد عدم التصديق. فتحت فمها لتصرخ ولكن لم يخرج صوت. استدارت للركض نحو الحمام لكن الفتاة 2 كانت واقفة هناك تسد المخرج!”

“لماذا توقفت؟ ما الذي حدث للفتاة 3؟” الآن حتى انتباه الولد 1 كان قد أثير.

“على ما يبدو، تم العثور على أول فتاة ميتة في الغرفة 401 مثبتة تحت السرير رقم 1. كان ذلك سريرها وكانت أول من مات ولكن وفقًا للشائعات، كانت آخر من تم العثور عليها.” قال الصبي 3 بشكل مخيف.

“لقد صدمة لحد عدم التصديق. فتحت فمها لتصرخ ولكن لم يخرج صوت. استدارت للركض نحو الحمام لكن الفتاة 2 كانت واقفة هناك تسد المخرج!”

“من يعرف. عندما خرجت الفتاة من الباب، أيقظ صوت فتح الباب الفتاة في السرير رقم 3. اعتقدت الثانية أن الأولى كانت ذاهبة إلى الحمام، لذا لم تنتبه لها كثيرًا، لكن بعدها الفتاة 2 اختفت لفترة طويلة جدا لذا وقفت الفتاة 3 من السرير وذهبت إلى المرحاض لتجد رفيقتها في السكن”. تباطأ الصبي 3 لأجل الإثارة. “كما تعلمون جميعًا، فإن تخطيط جميع المعاجع هو نفسه. المراحيض على الجانب الأيسر من المبنى. الغرفة 401 قريبة من السلم الأيسر وبالتالي فهي قريبة من الحمام أيضًا. لم تتخذ الفتاة الثالثة سوى بضع خطوات للوصول إلى باب الحمام. لقد كان الوضع هادئا داخل الحمام. لقد دفعت الباب ورأت الفتاة 2 تحت الدش، كما لو كانت تغسل شعرها. لكن الحمام لم يكن مفعل.”

“شعرت الفتاة 3 بجسدها يزداد ثقلًا. لقد إلتفت وركضت إلى إحدى كبائن الاستحمام للاختباء. أغلقت الباب. خلال ذعرها، تذكرت أنها كانت لا تزال تحمل هاتفها معها. أخرجته لطلب المساعدة. قبل أن تتمكن من إجراء أي مكالمة، رأت ضوء هاتفها يتلاشى كما لو كانت يدان تغلقان عينيها. التفت إلى الوراء لتنظر ورأت الفتاة 2 تتكئ على كتفيها وتبتسم لها”. كان الصبي 3 حكواتيًا ماهرًا. حملت نبرته وإيقاعه القصة بشكل جيد. قد لا يكون المحتوى في حد ذاته مخيفًا إلى ذلك الحد، لكنه قد كان بإمكان الطريقة التي قاله بها أن ترسل قشعريرة أسفل العمود الفقري للناس.

“تجاهله. ما علاقة قصة الأشباح هذه بالفتيات الأربع؟” تم إثارت اهتمام الصبي 2 مع ذلك.

“الفتاة التي نامت في السرير رقم 4 استيقظت بسبب هاتفها. أجابت عليه بشكل غير واضح. لقد سمعت صوت تقطير قادم من الطرف الآخر لكن لم يقل أحد شيئًا. اعتقدت أنها كانت مكالمة مزحة. عندما كانت على وشك إنهاء المكالمة، سمعت صوت الفتاة 3. بدت ضعيفة جدًا وبدا وكأنها قد كانت تتوسل الفتاة 4 للهرب. ومع ذلك، سرعان ما اختفى الصوت. وبدلاً من ذلك، تم استبداله بالضحك الصاخب للفتاة 2 والفتاة 3. بدا الأمر كما لو أنهما كانتا تتشاركان نوعًا من المزحة ولم يستطع التوقف عن الضحك. كانت الفتاة الرابعة منزعجة بالفعل من أنها قد أيقظت من نومها. أرادت أن تصرخ في هاتفها وتعطيهم قطعة من عقلها عندما انقطعت المكالمة.

“ثم انفتح باب الغرفة 401 بصرير. في الظلام، زحفت 3 ظلال إلى السرّة الثلاث التي تم إفراغها للتو في تلك الليلة”. انخفض صوت الصبي 3 أكثر.

“لقد صدمة لحد عدم التصديق. فتحت فمها لتصرخ ولكن لم يخرج صوت. استدارت للركض نحو الحمام لكن الفتاة 2 كانت واقفة هناك تسد المخرج!”

“وثم؟ كيف ماتت الفتاة 4 في النهاية؟” سأل الصبي 2.

“دعاها شخص ما حقًا؟”

“الفتاة رقم 4 افترضت أن رفيقاتها في السكن قد عدن لذلك لم تمانع في ذلك كثيرًا. لكنها لاحظت تدريجيًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا. بدلاً من النوم، استمرت الشخصيات الثلاثة في الأسرّة الثلاثة الأخرى في التحديق فيها والتهامس فيما بينهم، وكأن شيئًا ما قد كان خاطئ معها. وهو يتم فحصها باهتمام شديد، لم تتمكن الفتاة الرابعة من النوم. لقد إلتفت بعيدا عن رفيقاتها في السكن وحاولت الاستماع إلى ما كانوا يقولونه”. انخفض صوت الصبي 2 بالغرابة. “ولكن لرعب الفتاة الرابعة كانت الشخصيات الثلاثة الأخرى تناقش وفاة رفيقاتها في السكن. وكلما استمعت إليهم أكثر، كلما زاد خوفها. كانت مستيقظة بالفعل وكان جسدها يرتجف لكنها عضت على أسنانها وتظاهرت بالنوم”.

“لكن لماذا التستر؟” سأل الصبي من السرير رقم 1. كان خجولًا جدًا ، أخفى رأسه تحت الغطاء بعد طرح سؤاله.

تم سحبت الأغطية. اختفت القزحيات من عيون الأطفال في السرير 1 و 2 و 3. وقفوا وتوغلوا في عمق الغرفة. “الأشخاص الثلاثة الذين تسللوا إلى الغرفة 401 وقفوا بجانب السرير رقم 4. ومدوا إلى رؤوسهم عبر شبكة الباعوض. وجدت الفتاة الرابعة نفسها غير قادرة على الحركة. بينما كانت تفكر بشكل محموم فيما يجب أن تفعله، رنت قافية حضانة غريبة خلفها. ثم التوت معدة الفتاة الرابعة من الألم، كما لو كانت تعاني من التهاب الزائدة الدودية”.

“أبي انظر، أمي أنظري، انظروا إلى مدى جمال يدي الطفل.”

ضغطت وجوه الأطفال الثلاثة على شبكة الباعوض. كانت ابتساماتهم مروعة بينما مدو أيديهم نحو بطن الفتاة. غنت شفاههم قافية الحضانة في انسجام تام.

“ثم انفتح باب الغرفة 401 بصرير. في الظلام، زحفت 3 ظلال إلى السرّة الثلاث التي تم إفراغها للتو في تلك الليلة”. انخفض صوت الصبي 3 أكثر.

“أبي انظر، أمي أنظري، انظروا إلى مدى جمال يدي الطفل.”

“أبي انظر، أمي أنظري، أين اختفت يدا الطفل؟”

“لماذا توقفت؟ ما الذي حدث للفتاة 3؟” الآن حتى انتباه الولد 1 كان قد أثير.

“أبي انظر، أمي أنظري، عادت يدا الطفل.”

“أبي انظر، أمي أنظري، أين اختفت يدا الطفل؟”

“لكن لماذا التستر؟” سأل الصبي من السرير رقم 1. كان خجولًا جدًا ، أخفى رأسه تحت الغطاء بعد طرح سؤاله.

اختبأ هان فاي خلف الباب في ممر السلالم بالطابق الأول. كان قد أكد الآن أنه قد كان هناك شخص واقف على الجانب الآخر من الباب. تمامًا عندما ظن أنه سيبقى هناك طوال الليل، جاءت صرخة فتاة مرعبة من الطابق الرابع فجأة!

“هل كنت لتلاحظها لو كنت أنت؟ هل ستقلب أسرة الآخرين وتنظر تحتها دون سبب؟” ما إن قال الصبي 3 ذلك، جاءت حفيف من السرير رقم 1. بدا أن الصبي 1 قد زحف من سريره لينظر تحته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط