نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 186

لقتل ما مانجيانغ

لقتل ما مانجيانغ

186: لقتل ما مانجيانغ

‘تم الإعتداء على تشوتشيا من قبل ما مانجيانغ في الحياة الواقعية، لذلك لجلب العقوبة التي إستحقها الحيوان له، كان الحل الأفضل هو جعل تشوتشيا تفضح جرائمه! لذلك، في ذاكرة جين شنغ، تحمل شوتشيا السلاح الذي يمكن أن يجرح ما مانجيانغ! ومع ذلك، فإن هذا السلاح عالق في أعماق قلب شوتشيا. للوصول إلى هذا السلاح، سيؤدي ذلك بالتأكيد إلى إصابة أعمق لتشوتشيا.’

كان ميدان أكاديمية يي مينغ الخاصة كبيرًا جدًا، حتى أنه كان يحتوي على صالة ألعاب رياضية واسعة بها العديد من معدات التمرين. من حيث البنية التحتية، كان أداء المدرسة جيدًا.

“أنا مدرس جديد هنا في المدرسة، بغض النظر عما يحدث، سأساعدك.” قال هان فاي بصوت رقيق. لم تكن هذه طبيعته ولكن لتهدئة الفتاة، كان بإمكانه لعب الدور. “لا داعي لقول أي شيء الآن. إذا شعرت بالخوف أو احتجت إلى التحدث، يمكنك المجيء وإيجادي في أي وقت “. بينما قال هان فاي ذلك، كان يراقب الفتاة عن كثب.

‘لماذا أحضرني تشانغ غوانتشينغ إلى هنا؟’ كان الحقل فارغًا ولم يقدم شيئًا للاختباء وراءه. سيكشف المشي إلى الميدان بالتأكيد هان فاي لما مانجيانغ. توقف هان فاي. إدراكًا لذلك، فاجأ تشانغ غوانتشينغ هان فاي بالاستدارة والنباح كما لو كان يحثه على اتباعه.

كان لدى هان فاي تخمين لماذا قد تظهر الكراهية في شوتشيا في شكل مقص. كان عالم جين شنغ رمزيًا للغاية ولكنه لا يزال حقيقيًا بشكل خانق.

‘لديك شيء لتريني إياه؟’ بعد أن تم تحويل تشانغ غوانتشينغ إلى هذا الشكل، لم يكن قادرًا على التحدث ولكن لقد بدا وكأنه قد إحتفظ بعقله البشري وشخصيته. ملتصقا بالقرب من الحائط، خاطر هان فاي بمتابعة تشانغ غوانتشينغ عبر الميدان باتجاه صالة الألعاب الرياضية. عندما وصلوا، اندفع تشانغ غوانتشينغ فجأةً إلى الأمام كما لو أنه كان قد إستنشق شيئًا ما في الهواء. كان هدفه واضحًا، كان عبارة عن كومة من المعدات في الزاوية الشمالية الشرقية من الغرفة. مختبئة داخل هذه الزاوية الصغيرة، كانت فتاة تشقق جسدها تبكي بصمت. لقد عانقت ركبتيها وإنكمشت خلف أبعد ركن من أركان الأدوات. مرت الكسور في كل جسدها، لمسة صغيرة وستنكسر.

كانت شوتشيا طالبة تعرضت للإعتداء، لقد تشقق جسدها حرفيًا. كلمات العزاء الفارغة والمطالبة الفظة بالحقيقة لن تؤدي إلا إلى طبقة ثانية من الضرر. فعل تشانغ غوانتشينغ كل ما فعله بدافع القلق ولكن في هذه اللحظات، كان يجب التعامل مع شوتشيا بعناية. ما احتاجته هو الدعم والرفقة. كانت بالحاجة إلى أن تفهم أنه بغض النظر عما حدث، سيكون هناك شخص ما بجانبها، يمنحها القوة.

كان وجهها مدفونًا بعمق داخل ركبتيها وظلت الدموع تتساقط. لم تكن تريد أن تظهر دموعها أمام الآخرين، لذا اختارت هذه الزاوية المنعزلة لتبكي لوحدها.

لم يرغب هان فاي في ممارسة الكثير من الضغط على تشوشيا. كان صبورًا ولطيفًا ورقيقا.

هز تشانغ غوانتشينغ ذيله وهو يدور حول الفتاة. حتى أنه استخدم رأسه لملامسة ذراعها. في هذه المدرسة، كان تشانغ غوانتشينغ كلبًا شرسا مكروهًا من قبل الجميع. ومع ذلك، لم يبدو وكأن هذه الطالبة قد حملت أي كراهية تجاه تشانغ غوانتشينغ. سمحت له بالاقتراب منها حتى في حالتها الضعيفة.

“ربما يجب أن نعطيها لحظة.” مد هان فاي يده ليربت على رأسه. كانت صورة الفتاة الخزفية والكلب ذو ااوجه البشري واقعية بشكل غريب. كان يجب أن تكون الفتاة ذات الجسم الهش حبيبة الكلب الشرس، شوتشيا. في الحياة الواقعية، لقد شعر تشانغ غوانتشينغ على الأرجح بالألم في شوتشيا أيضًا. لقد أراد مساعدة شوتشيا في مشاركة ألمها لكنه كان هو نفسه طفلًا محرومًا من الحب، لذلك فهو أيضًا لم يعرف كيف يحب شخصًا ما ويشفيه. لم يكن قادرًا على التواصل مع حبيبته بغض النظر عن كم حاول بقوة. لقد بذل قصارى جهده لإسعاد الفتاة ولكن هذا الجهد انتهى فقط بإيذاء كلا الطرفين.

بذل تشانغ غوانتشينغ قصارى جهده لإسعاد الفتاة من خلال صنع وجوه مضحكة لكن الفتاة تجاهلنه. استمرت في البكاء ولم ترفع عينيها ولو لمرة لتنظر إليه. مستشعرا ألم الفتاة، أطلق تشانغ غوانتشينغ أنين حزين. أراد أن يشاركها ألمها لكنه كان مجرد كلب ضال، ولم يستطع فهم ما حدث للفتاة. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو النباح للحصول على رد منها. كلما نادى بصوتٍ أعلى، كلما بكت الفتاة بحدة أكثر. أراد تشانغ غوانتشينغ أن يريح الفتاة لكنه جعلها تشعر بالحزن. لربما كان نباح تشانغ غوانتشينغ شديدة الحدة لأذني الفتاة أو أن إصطداماته الصغيرة كانت تؤذي جسدها.

كان لدى هان فاي تخمين لماذا قد تظهر الكراهية في شوتشيا في شكل مقص. كان عالم جين شنغ رمزيًا للغاية ولكنه لا يزال حقيقيًا بشكل خانق.

دفعت الفتاة الباكية تشانغ غوانتشينغ إلى الجانب برفق. صرخ تشانغ غوانتشينغ متوسلاً، راغبًا في البقاء مع الفتاة، لكن هذا جعل دموع الفتاة تتدفق بشكل أقوى.

‘تم استغلال شوتشيا من قبل ما مانجيانغ. لم يعرف تشانغ غوانتشينغ ذلك في البداية على الأرجح، لقد عرف فقط أن شوتشيا لم تكن تشعر بشعور جيد بإستمرار.’ خمّن هان فاي أن تشانغ غوانتشينغ لم يتعامل مع الموقف بشكل جيد. لم تكن الحساسية فضيلة رأى إمتلاك الشاب لها. لربما قد دفع تشانغ غوانتشينغ شوتشيا لإخباره بالمشكلة وقد أدى ذلك إلى تفاقم ألمها. كان جين شنغ على الأرجح هو الذي أخبر تشانغ غوانتشينغ بالحقيقة فيما بعد. كان هذا هو السبب وراء عودة تشانغ غوانتشينغ إلى المدرسة ليلاً. ربما أراد أن يعتذر أو ينتقم لحبيبته، على أي حال، انتهى الأمر بوفاته. في عالم جين شنغ، كان تشانغ غوانتشينغ بالفعل مثل ضال بلا مأوى عانى من أنواع مختلفة من الجحيم.

“ربما يجب أن نعطيها لحظة.” مد هان فاي يده ليربت على رأسه. كانت صورة الفتاة الخزفية والكلب ذو ااوجه البشري واقعية بشكل غريب. كان يجب أن تكون الفتاة ذات الجسم الهش حبيبة الكلب الشرس، شوتشيا. في الحياة الواقعية، لقد شعر تشانغ غوانتشينغ على الأرجح بالألم في شوتشيا أيضًا. لقد أراد مساعدة شوتشيا في مشاركة ألمها لكنه كان هو نفسه طفلًا محرومًا من الحب، لذلك فهو أيضًا لم يعرف كيف يحب شخصًا ما ويشفيه. لم يكن قادرًا على التواصل مع حبيبته بغض النظر عن كم حاول بقوة. لقد بذل قصارى جهده لإسعاد الفتاة ولكن هذا الجهد انتهى فقط بإيذاء كلا الطرفين.

إذا كان على شوتشيا الوقوف وتحديد الجاني، فصيعني ذلك أنها ستضطر إلى مواجهة الصدمة مرة أخرى. في عالم مليء بلوم الضحايا وحيث كان الطرف المخالف هو أيضًا الطرف صاحب السلطة، يمكن أن تسوء أشياء كثيرة بالنسبة لشوتشيا.

‘تم استغلال شوتشيا من قبل ما مانجيانغ. لم يعرف تشانغ غوانتشينغ ذلك في البداية على الأرجح، لقد عرف فقط أن شوتشيا لم تكن تشعر بشعور جيد بإستمرار.’ خمّن هان فاي أن تشانغ غوانتشينغ لم يتعامل مع الموقف بشكل جيد. لم تكن الحساسية فضيلة رأى إمتلاك الشاب لها. لربما قد دفع تشانغ غوانتشينغ شوتشيا لإخباره بالمشكلة وقد أدى ذلك إلى تفاقم ألمها. كان جين شنغ على الأرجح هو الذي أخبر تشانغ غوانتشينغ بالحقيقة فيما بعد. كان هذا هو السبب وراء عودة تشانغ غوانتشينغ إلى المدرسة ليلاً. ربما أراد أن يعتذر أو ينتقم لحبيبته، على أي حال، انتهى الأمر بوفاته. في عالم جين شنغ، كان تشانغ غوانتشينغ بالفعل مثل ضال بلا مأوى عانى من أنواع مختلفة من الجحيم.

بذل تشانغ غوانتشينغ قصارى جهده لإسعاد الفتاة من خلال صنع وجوه مضحكة لكن الفتاة تجاهلنه. استمرت في البكاء ولم ترفع عينيها ولو لمرة لتنظر إليه. مستشعرا ألم الفتاة، أطلق تشانغ غوانتشينغ أنين حزين. أراد أن يشاركها ألمها لكنه كان مجرد كلب ضال، ولم يستطع فهم ما حدث للفتاة. الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه فعله هو النباح للحصول على رد منها. كلما نادى بصوتٍ أعلى، كلما بكت الفتاة بحدة أكثر. أراد تشانغ غوانتشينغ أن يريح الفتاة لكنه جعلها تشعر بالحزن. لربما كان نباح تشانغ غوانتشينغ شديدة الحدة لأذني الفتاة أو أن إصطداماته الصغيرة كانت تؤذي جسدها.

ممسكا غوانتشينغ وهو يسكته، مشى هان فاي للوقوف أمام الفتاة. كان جلدها مغطى بشقوق صغيرة. بمجرد اقتراب هان فاي، قامت الفتاة بلف ذراعيها غريزيا لحماية نفسها. كانت مثل الطفلة التي أصيبت بالفزع. لقد إنكمشت على نفسها، وكأن الفعل قد منحها بعض مظاهر الأمن.

‘لماذا أحضرني تشانغ غوانتشينغ إلى هنا؟’ كان الحقل فارغًا ولم يقدم شيئًا للاختباء وراءه. سيكشف المشي إلى الميدان بالتأكيد هان فاي لما مانجيانغ. توقف هان فاي. إدراكًا لذلك، فاجأ تشانغ غوانتشينغ هان فاي بالاستدارة والنباح كما لو كان يحثه على اتباعه.

كانت شوتشيا طالبة تعرضت للإعتداء، لقد تشقق جسدها حرفيًا. كلمات العزاء الفارغة والمطالبة الفظة بالحقيقة لن تؤدي إلا إلى طبقة ثانية من الضرر. فعل تشانغ غوانتشينغ كل ما فعله بدافع القلق ولكن في هذه اللحظات، كان يجب التعامل مع شوتشيا بعناية. ما احتاجته هو الدعم والرفقة. كانت بالحاجة إلى أن تفهم أنه بغض النظر عما حدث، سيكون هناك شخص ما بجانبها، يمنحها القوة.

‘تم استغلال شوتشيا من قبل ما مانجيانغ. لم يعرف تشانغ غوانتشينغ ذلك في البداية على الأرجح، لقد عرف فقط أن شوتشيا لم تكن تشعر بشعور جيد بإستمرار.’ خمّن هان فاي أن تشانغ غوانتشينغ لم يتعامل مع الموقف بشكل جيد. لم تكن الحساسية فضيلة رأى إمتلاك الشاب لها. لربما قد دفع تشانغ غوانتشينغ شوتشيا لإخباره بالمشكلة وقد أدى ذلك إلى تفاقم ألمها. كان جين شنغ على الأرجح هو الذي أخبر تشانغ غوانتشينغ بالحقيقة فيما بعد. كان هذا هو السبب وراء عودة تشانغ غوانتشينغ إلى المدرسة ليلاً. ربما أراد أن يعتذر أو ينتقم لحبيبته، على أي حال، انتهى الأمر بوفاته. في عالم جين شنغ، كان تشانغ غوانتشينغ بالفعل مثل ضال بلا مأوى عانى من أنواع مختلفة من الجحيم.

“أنا مدرس جديد هنا في المدرسة، بغض النظر عما يحدث، سأساعدك.” قال هان فاي بصوت رقيق. لم تكن هذه طبيعته ولكن لتهدئة الفتاة، كان بإمكانه لعب الدور. “لا داعي لقول أي شيء الآن. إذا شعرت بالخوف أو احتجت إلى التحدث، يمكنك المجيء وإيجادي في أي وقت “. بينما قال هان فاي ذلك، كان يراقب الفتاة عن كثب.

“أنا مدرس جديد هنا في المدرسة، بغض النظر عما يحدث، سأساعدك.” قال هان فاي بصوت رقيق. لم تكن هذه طبيعته ولكن لتهدئة الفتاة، كان بإمكانه لعب الدور. “لا داعي لقول أي شيء الآن. إذا شعرت بالخوف أو احتجت إلى التحدث، يمكنك المجيء وإيجادي في أي وقت “. بينما قال هان فاي ذلك، كان يراقب الفتاة عن كثب.

كان جسد شوتشيا متشقق في العديد من الأماكن، وكان يمثل ألمها وهشاشتها. كانت في مكان غير آمن للغاية، كان الخوف قد شق جلدها حرفيًا.

كل شيء كان منطقي بطريقة بشعة. الواقع والذاكرة متداخلان. قبل أن يبدأ هان فاي مهمة المدير هذه، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية رؤية جين شنغ للعالم من حوله.

لم يرغب هان فاي في ممارسة الكثير من الضغط على تشوشيا. كان صبورًا ولطيفًا ورقيقا.

كان ميدان أكاديمية يي مينغ الخاصة كبيرًا جدًا، حتى أنه كان يحتوي على صالة ألعاب رياضية واسعة بها العديد من معدات التمرين. من حيث البنية التحتية، كان أداء المدرسة جيدًا.

بعد حوالي الـ10 دقائق، توقفت شوتشيا أخيرًا عن البكاء. استخدمت ذراعيها لمسح دموعها. عندما رفعت شوتشيا رأسها، رأى هان فاي شيئًا جعل قلبه يرتعش. تحت جلد الفتاة المتشقق، سادت الفوضى والخوف وكره الذات. ومع ذلك، كان ملفوف تحت كل هذه المشاعر مقص يشع بقدر هائل من الكراهية. جلس حول قلبها.

كل شيء كان منطقي بطريقة بشعة. الواقع والذاكرة متداخلان. قبل أن يبدأ هان فاي مهمة المدير هذه، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية رؤية جين شنغ للعالم من حوله.

كان القلب يضخ بشكل ضعيف لأن جسم شوتشيا كان هش للغاية ليحتاج إلى أي دعم على أي حال. الشيء الوحيد الصلب بداخلها هو المقص الذي كان مدبب وحاد.

دفعت الفتاة الباكية تشانغ غوانتشينغ إلى الجانب برفق. صرخ تشانغ غوانتشينغ متوسلاً، راغبًا في البقاء مع الفتاة، لكن هذا جعل دموع الفتاة تتدفق بشكل أقوى.

كان لدى هان فاي تخمين لماذا قد تظهر الكراهية في شوتشيا في شكل مقص. كان عالم جين شنغ رمزيًا للغاية ولكنه لا يزال حقيقيًا بشكل خانق.

كل شيء كان منطقي بطريقة بشعة. الواقع والذاكرة متداخلان. قبل أن يبدأ هان فاي مهمة المدير هذه، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية رؤية جين شنغ للعالم من حوله.

‘لم أتمكن من العثور على أي سلاح حتى الآن. على الرغم من أن الهدف كان قتل ما مانجيانغ، لم يكن لدي أي سلاح للقيام بذلك، ولكن الآن…’ درس هان فاي المقص داخل قلب الفتاة. أطلق المقص كراهية شديدة كانت موجهة إلى ما مانجيانغ، وقد تم تشكيلها في الوجود لقتل ما مانجيانغ فقط!

186: لقتل ما مانجيانغ

‘تم الإعتداء على تشوتشيا من قبل ما مانجيانغ في الحياة الواقعية، لذلك لجلب العقوبة التي إستحقها الحيوان له، كان الحل الأفضل هو جعل تشوتشيا تفضح جرائمه! لذلك، في ذاكرة جين شنغ، تحمل شوتشيا السلاح الذي يمكن أن يجرح ما مانجيانغ! ومع ذلك، فإن هذا السلاح عالق في أعماق قلب شوتشيا. للوصول إلى هذا السلاح، سيؤدي ذلك بالتأكيد إلى إصابة أعمق لتشوتشيا.’

هز تشانغ غوانتشينغ ذيله وهو يدور حول الفتاة. حتى أنه استخدم رأسه لملامسة ذراعها. في هذه المدرسة، كان تشانغ غوانتشينغ كلبًا شرسا مكروهًا من قبل الجميع. ومع ذلك، لم يبدو وكأن هذه الطالبة قد حملت أي كراهية تجاه تشانغ غوانتشينغ. سمحت له بالاقتراب منها حتى في حالتها الضعيفة.

إذا كان على شوتشيا الوقوف وتحديد الجاني، فصيعني ذلك أنها ستضطر إلى مواجهة الصدمة مرة أخرى. في عالم مليء بلوم الضحايا وحيث كان الطرف المخالف هو أيضًا الطرف صاحب السلطة، يمكن أن تسوء أشياء كثيرة بالنسبة لشوتشيا.

إذا كان على شوتشيا الوقوف وتحديد الجاني، فصيعني ذلك أنها ستضطر إلى مواجهة الصدمة مرة أخرى. في عالم مليء بلوم الضحايا وحيث كان الطرف المخالف هو أيضًا الطرف صاحب السلطة، يمكن أن تسوء أشياء كثيرة بالنسبة لشوتشيا.

شرح ذلك سبب عدم قيام شوتشيا بإخراج المقص في الحياة الحقيقية والسماح لما مانجيانغ بإيذاء الآخرين بحرية. ومع ذلك، لم يكن هذا بطبيعة الحال خطأ شوتشيا. كان ما مانجيانغ مرتبطًا بالفراشة، وكان لديه الكثير من الموارد للتلاعب بهؤلاء الأطفال، ولم يكونوا حتى على نفس المستوى.

لم يرغب هان فاي في ممارسة الكثير من الضغط على تشوشيا. كان صبورًا ولطيفًا ورقيقا.

كل شيء كان منطقي بطريقة بشعة. الواقع والذاكرة متداخلان. قبل أن يبدأ هان فاي مهمة المدير هذه، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية رؤية جين شنغ للعالم من حوله.

كان وجهها مدفونًا بعمق داخل ركبتيها وظلت الدموع تتساقط. لم تكن تريد أن تظهر دموعها أمام الآخرين، لذا اختارت هذه الزاوية المنعزلة لتبكي لوحدها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط