نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 199

طبقات الخوف

طبقات الخوف

199: طبقات الخوف

يبدو أن شياو جي الني كانت تسير أثناء النوم قد سمعت صوت آه شينغ. رفرفت جفونها قبل أن تنفتح تمامًا. داخل تلك العيون الكبيرة جدًا، لم يكن هناك سوى مقل عيون نابضة وعين بيضاء. بدت شياو جي ممسوسة بشكل مؤكد!

عند رؤية هذا، كانت آه شينغ خائفة بشكل طبيعي. أرادت إيقاظ شياو جي لكنها لم تجرؤ على الاقتراب منها. 

يبدو أن شياو جي الني كانت تسير أثناء النوم قد سمعت صوت آه شينغ. رفرفت جفونها قبل أن تنفتح تمامًا. داخل تلك العيون الكبيرة جدًا، لم يكن هناك سوى مقل عيون نابضة وعين بيضاء. بدت شياو جي ممسوسة بشكل مؤكد!

كانت شياو جي كشخص مختلف. على الرغم من أن عيناها كانتا مغلقتين، إلا أن تعابير وجهها كانت مرعبة. 

مستدعيةً شجاعتها للمضي قدما. دخل صوت بحث في أذنيها. عندما اقتربت، صُدمت آه شينغ بما رأت. سحبت شياو جي التي كانت لا تزال تحمل السكاكين أكياس من الأشياء ملفوفة في غلاف ملتصق من خلف اللوحات، داخل القطع الفنية، وتحت الأريكة وما إلى ذلك. 

“ماذا تفعل؟” بعد بضع قطعات أخرى، استدارت شياو جي ببطء بينما كانت نمسك السكاكين. كانت عيناها لا تزالان مغمضتين. أبقت آه شينغ فمها مغلقًا بينما تحركت ببطء للخلف. قبل أن تتمكن من فعل أي شيء آخر، تجاوزت شياو جي آه شينغ وتوجهت إلى غرفة النوم. واقفة داخل غرفة النوم المظلمة، إستهدفت شياو جي وعيناها مغلقتان المكان الذي كانت فيه آه شينغ نائمة وقطعت بكل قوتها!

ومع ذلك، فإن شياو جي لم تقترب من آه شينغ، ربما كان صوت الأخيرة هو الذي أثار شيئًا بداخلها. بدلاً من ذلك، بدأت شياو جي في البحث حول المنزل الكبير كما لو كانت تبحث عن شيء ما. أخرجت آه تشينغ هاتفها لطلب المساعدة لكنها أدركت أنه لم توجد إشارة. ربتت على الباب الأمامي لكن لم يكن هناك جواب. الآن كان أملها الوحيد هو نافذة المنزل. ومع ذلك، كانت النافذة على الجانب الآخر من غرفة المعيشة حيث كانت شياو جي تتجول حاليًا.

سقطت القطوع واحد تلو الأخر، كانت موجهة للقتل. ضعفت ساقي آه شينغ من هذا المنظر. لو لم يوقظها الصوت، لكانت ستكون لحمًا مفرومًا بالفعل. قطعت السكاكين الوسائد المنفوشة وملاءة السرير. كانت الأوردة تنبض على جلد شياو جي وكان تعبيرها مجنونًا بشكل مخيف. 

وبعد ذلك، أصبح الفيديو أسود. هذه المرة، توقف الفيديو لبعض الوقت. عندما عاد الفيديو، كانت شياو جي قد انهارت بالفعل على الأرض. أظهر تعبيرها فتاة نائمة بهدوء. لكن كانت هناك آثار أقدام دامية تمشي بعيدا عنها. كانت الأثار متجهة نحو الشاشة كما لو كان شخص ما يسير نحوها.

لم ترى آه شينغ هذا النوع من التعبير على شياو جي من قبل. كان انطباعها عن شياو جي أنها كانت رقيقة وأحيانًا جبانة جدًا. ولكن الآن أصبح الأمر كما لو أن شخصًا آخر كان يعيش داخل شياو جي. آه شينغ تخلت عن الخطة لإيقاظ شياو جي، لقد أرادت فقط المغادرة. إذا فعلت شياو جي هذا الشيء في الماضي، ألم يعني ذلك أنها كانت من قتلت زوجها أثناء نومها؟ لكن ألم تقل أنه اختفى؟ وأين جسده؟

خرج هوانغ يين من الحمام. يبدو أن وحدة تنظيم درجة الحرارة قد تعطلت. شعر بالبرد بشكل غريب في تلك الليلة. ماسحا المياه، أمسك هوانغ يين برداء وخرج من الحمام. قام بفحص الغرفة المظلمة وشعر بالاختناق بسببها.

لم تستطع آه شينغ فهم احتمالية أن شياو جي، التي لم تجرؤ عادةً على إيذاء ذبابة، يمكنها أن تقطع وتخفي جسد الرجل بمفردها. تمامًا عندما تراجعت آه شينغ إلى الباب، توقفت يدا شياو جي التي كانت تحمل السكاكين فجأة. بدا وكأنها تسمع شيئًا. إستدار جسدها قليلاً قبل أن تتوقف لمواجهة آه شينغ. كانت عيناها مغمضتين لكن السكاكين في يديها تحركت بدقة حتى تم توجيه رؤوس السكاكين بدقة نحو آه شينغ. ملفوفة بالرعب، تراجعت آه شينغ بصدمة بينما تقدمت شياو جي بلا عاطفة بعد فريستها!

كانت شياو جي عادةً ربة منزل نظيفة ومرتبة. ظهرت هذه الفضائل الآن كما إتضح من حقيقة أنه تم الحرص على لف هذه الأشياء بدقة وتم استخدام غلاف التغليف لإبقائها طازجة وآمنة. قامت شياو جي بعد ذلك بإخراج لفات جديدة من غلاف التغليف من زاوية مخفية في غرفة المعيشة. عندما كان كل شيء جاهزًا، إستدارت شياو جي إلى آه تشينغ. “يجب أن يكون لدينا مساحة تخزين كافية الآن. مع قليل من الضغط هنا وهناك، يجب أن تكون هناك مساحة كافية لتناسب كلاكما”.

بدا الوجه المألوف غريبًا جدًا بالنسبة لآه تشينغ حينها. زادت من سرعتها واندفعت نحو الباب الأمامي. لفت يديها حول مقبض الباب لكنه رفض الاستدارة. كان الباب مقفل. برؤية شياو جي تقترب ببطء، فقدت آه شينغ سيطرتها أخيرا. لقد صرخت اسم شياو جي بصوتٍ عالٍ. ثم حدث شيء مرعب أكثر. 

عاد هوانغ ين إلى الفراش. عملت الحبوب على سحبه للأسفل لكن عقله كان نشط بصور الوحوش الرهيبة. تحت كل ذلك، لقد من أنه إستطاع سماع سلسلة من الخطوات المتسارعة. ‘لماذا هناك صوت خطى؟’

يبدو أن شياو جي الني كانت تسير أثناء النوم قد سمعت صوت آه شينغ. رفرفت جفونها قبل أن تنفتح تمامًا. داخل تلك العيون الكبيرة جدًا، لم يكن هناك سوى مقل عيون نابضة وعين بيضاء. بدت شياو جي ممسوسة بشكل مؤكد!

199: طبقات الخوف

ومع ذلك، فإن شياو جي لم تقترب من آه شينغ، ربما كان صوت الأخيرة هو الذي أثار شيئًا بداخلها. بدلاً من ذلك، بدأت شياو جي في البحث حول المنزل الكبير كما لو كانت تبحث عن شيء ما. أخرجت آه تشينغ هاتفها لطلب المساعدة لكنها أدركت أنه لم توجد إشارة. ربتت على الباب الأمامي لكن لم يكن هناك جواب. الآن كان أملها الوحيد هو نافذة المنزل. ومع ذلك، كانت النافذة على الجانب الآخر من غرفة المعيشة حيث كانت شياو جي تتجول حاليًا.

شياو جي التي لم تكن بالتأكيد في حالها المعتادة اندفعت إلى آه شينغ. دقت الساعة. صرخات آه شينغ تلاشت ببطء. في الساعة 3.42 صباحًا، ظهرت شياو جي التي كانت مغمورة بالدم في منتصف الشاشة. كانت لا تزال تحمل السكاكين. كان جسدها ملتوي في زوايا مجنونة. كان الأمر كما لو كان هناك شيء بداخل شياو جي يتحكم بها للقيام بهذه الأشياء التي لا يمكن تفسيرها.

مستدعيةً شجاعتها للمضي قدما. دخل صوت بحث في أذنيها. عندما اقتربت، صُدمت آه شينغ بما رأت. سحبت شياو جي التي كانت لا تزال تحمل السكاكين أكياس من الأشياء ملفوفة في غلاف ملتصق من خلف اللوحات، داخل القطع الفنية، وتحت الأريكة وما إلى ذلك. 

ومع ذلك، فإن شياو جي لم تقترب من آه شينغ، ربما كان صوت الأخيرة هو الذي أثار شيئًا بداخلها. بدلاً من ذلك، بدأت شياو جي في البحث حول المنزل الكبير كما لو كانت تبحث عن شيء ما. أخرجت آه تشينغ هاتفها لطلب المساعدة لكنها أدركت أنه لم توجد إشارة. ربتت على الباب الأمامي لكن لم يكن هناك جواب. الآن كان أملها الوحيد هو نافذة المنزل. ومع ذلك، كانت النافذة على الجانب الآخر من غرفة المعيشة حيث كانت شياو جي تتجول حاليًا.

كانت شياو جي عادةً ربة منزل نظيفة ومرتبة. ظهرت هذه الفضائل الآن كما إتضح من حقيقة أنه تم الحرص على لف هذه الأشياء بدقة وتم استخدام غلاف التغليف لإبقائها طازجة وآمنة. قامت شياو جي بعد ذلك بإخراج لفات جديدة من غلاف التغليف من زاوية مخفية في غرفة المعيشة. عندما كان كل شيء جاهزًا، إستدارت شياو جي إلى آه تشينغ. “يجب أن يكون لدينا مساحة تخزين كافية الآن. مع قليل من الضغط هنا وهناك، يجب أن تكون هناك مساحة كافية لتناسب كلاكما”.

بعد تشغيل جميع الأضواء، كان هوانغ يين لا يزال يشعر بعدم الارتياح. أصابه التعب والنعاس. شعر دماغه بثقل لكنه لم يستطع النوم. شيء ما أزعج في ذهنه. 

شياو جي التي لم تكن بالتأكيد في حالها المعتادة اندفعت إلى آه شينغ. دقت الساعة. صرخات آه شينغ تلاشت ببطء. في الساعة 3.42 صباحًا، ظهرت شياو جي التي كانت مغمورة بالدم في منتصف الشاشة. كانت لا تزال تحمل السكاكين. كان جسدها ملتوي في زوايا مجنونة. كان الأمر كما لو كان هناك شيء بداخل شياو جي يتحكم بها للقيام بهذه الأشياء التي لا يمكن تفسيرها.

شياو جي التي وقفت في غرفة المعيشة أدارت ببطء عينيها الخالية من البؤبؤ كما لو كانت تدرس الغرفة. في النهاية، سقطت عيناها على شاشة الفيديو مباشرة. كان الأمر كما لو أنها رأت هوانغ يين الذي كان يشاهد الفيديو. إرتعشت مقل العيون بشدة. أمسكت بالسكاكين وبدأت تتحرك نحو الشاشة!

شياو جي التي وقفت في غرفة المعيشة أدارت ببطء عينيها الخالية من البؤبؤ كما لو كانت تدرس الغرفة. في النهاية، سقطت عيناها على شاشة الفيديو مباشرة. كان الأمر كما لو أنها رأت هوانغ يين الذي كان يشاهد الفيديو. إرتعشت مقل العيون بشدة. أمسكت بالسكاكين وبدأت تتحرك نحو الشاشة!

وبعد ذلك، أصبح الفيديو أسود. هذه المرة، توقف الفيديو لبعض الوقت. عندما عاد الفيديو، كانت شياو جي قد انهارت بالفعل على الأرض. أظهر تعبيرها فتاة نائمة بهدوء. لكن كانت هناك آثار أقدام دامية تمشي بعيدا عنها. كانت الأثار متجهة نحو الشاشة كما لو كان شخص ما يسير نحوها.

وبعد ذلك، أصبح الفيديو أسود. هذه المرة، توقف الفيديو لبعض الوقت. عندما عاد الفيديو، كانت شياو جي قد انهارت بالفعل على الأرض. أظهر تعبيرها فتاة نائمة بهدوء. لكن كانت هناك آثار أقدام دامية تمشي بعيدا عنها. كانت الأثار متجهة نحو الشاشة كما لو كان شخص ما يسير نحوها.

انتهى الفيديو بعد ذلك. نظر هوانغ يين إلى زاوية هاتفه في ذلك الوقت، وكانت الساعة 3.43 صباحًا. تطابق ذلك مع الوقت الذي كان داخل الفيديو.

انتهى الفيديو بعد ذلك. نظر هوانغ يين إلى زاوية هاتفه في ذلك الوقت، وكانت الساعة 3.43 صباحًا. تطابق ذلك مع الوقت الذي كان داخل الفيديو.

“هل هذا نوع من المقلب؟” أغلق هوانغ يين الفيديو وكان ينوي الاتصال بالمستخدم الذي أرسل له الرابط ولكن عندما تحقق من الهوية، أدرك أنه قد تم تحويل الإسم إلى سلسلة من الأكواد البرمجية التي لم يمكن التعرف عليها. عندما نقر عليه، قال النظام أن المستخدم غير موجود. “هذا مستحيل! أتذكر أن اسم المستخدم كان الشاهد”. عاد خوف هوانغ يين ببطء. قام بسرعة بحذف الفيديو ومسح ملفاته. 

“ماذا تفعل؟” بعد بضع قطعات أخرى، استدارت شياو جي ببطء بينما كانت نمسك السكاكين. كانت عيناها لا تزالان مغمضتين. أبقت آه شينغ فمها مغلقًا بينما تحركت ببطء للخلف. قبل أن تتمكن من فعل أي شيء آخر، تجاوزت شياو جي آه شينغ وتوجهت إلى غرفة النوم. واقفة داخل غرفة النوم المظلمة، إستهدفت شياو جي وعيناها مغلقتان المكان الذي كانت فيه آه شينغ نائمة وقطعت بكل قوتها!

خرج هوانغ يين من الحمام. يبدو أن وحدة تنظيم درجة الحرارة قد تعطلت. شعر بالبرد بشكل غريب في تلك الليلة. ماسحا المياه، أمسك هوانغ يين برداء وخرج من الحمام. قام بفحص الغرفة المظلمة وشعر بالاختناق بسببها.

كانت شياو جي عادةً ربة منزل نظيفة ومرتبة. ظهرت هذه الفضائل الآن كما إتضح من حقيقة أنه تم الحرص على لف هذه الأشياء بدقة وتم استخدام غلاف التغليف لإبقائها طازجة وآمنة. قامت شياو جي بعد ذلك بإخراج لفات جديدة من غلاف التغليف من زاوية مخفية في غرفة المعيشة. عندما كان كل شيء جاهزًا، إستدارت شياو جي إلى آه تشينغ. “يجب أن يكون لدينا مساحة تخزين كافية الآن. مع قليل من الضغط هنا وهناك، يجب أن تكون هناك مساحة كافية لتناسب كلاكما”.

بعد تشغيل جميع الأضواء، كان هوانغ يين لا يزال يشعر بعدم الارتياح. أصابه التعب والنعاس. شعر دماغه بثقل لكنه لم يستطع النوم. شيء ما أزعج في ذهنه. 

لم تستطع آه شينغ فهم احتمالية أن شياو جي، التي لم تجرؤ عادةً على إيذاء ذبابة، يمكنها أن تقطع وتخفي جسد الرجل بمفردها. تمامًا عندما تراجعت آه شينغ إلى الباب، توقفت يدا شياو جي التي كانت تحمل السكاكين فجأة. بدا وكأنها تسمع شيئًا. إستدار جسدها قليلاً قبل أن تتوقف لمواجهة آه شينغ. كانت عيناها مغمضتين لكن السكاكين في يديها تحركت بدقة حتى تم توجيه رؤوس السكاكين بدقة نحو آه شينغ. ملفوفة بالرعب، تراجعت آه شينغ بصدمة بينما تقدمت شياو جي بلا عاطفة بعد فريستها!

‘الشيء لم يخرج حقًا من الفيديو، أليس كذلك؟’ تقلب هوانغ يين على سريره ذو حجم الملك. استدار في النهاية إلى طاولة سريره وفتح الدرج. هز حبتين منومتين. ‘يجب أن أتوقف عن إخافة نفسي. كان ذلك مجرد مزحة، لابد أنه قد كان كذلك.’

بعد تشغيل جميع الأضواء، كان هوانغ يين لا يزال يشعر بعدم الارتياح. أصابه التعب والنعاس. شعر دماغه بثقل لكنه لم يستطع النوم. شيء ما أزعج في ذهنه. 

عاد هوانغ ين إلى الفراش. عملت الحبوب على سحبه للأسفل لكن عقله كان نشط بصور الوحوش الرهيبة. تحت كل ذلك، لقد من أنه إستطاع سماع سلسلة من الخطوات المتسارعة. ‘لماذا هناك صوت خطى؟’

199: طبقات الخوف

انفتحت عينا هوانغ يين وعندما فعل ذلك، استحوذ عليه خوف لا يوصف. تم إطفاء الأنوار داخل غرفة النوم. كان هناك شخص يتحرك في غرفة معيشته قبل أن يدخل المطبخ. مع مرور الوقت نحو الساعة 3.44 صباحًا، خرج الشكل من المطبخ. بناءً على الصورة الظلية، كانت امرأة وكانت تحمل شيئًا في يديها.

بعد تشغيل جميع الأضواء، كان هوانغ يين لا يزال يشعر بعدم الارتياح. أصابه التعب والنعاس. شعر دماغه بثقل لكنه لم يستطع النوم. شيء ما أزعج في ذهنه. 

عاد هوانغ ين إلى الفراش. عملت الحبوب على سحبه للأسفل لكن عقله كان نشط بصور الوحوش الرهيبة. تحت كل ذلك، لقد من أنه إستطاع سماع سلسلة من الخطوات المتسارعة. ‘لماذا هناك صوت خطى؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط