نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 212

تمثيله كالسكين

تمثيله كالسكين

212: تمثيله كالسكين

“إذا ماذا عن الرائحة الكريهة وصوت خدش الأظافر؟” كان باي شيان مصدوم، واعتقد أنه قد تم ترتيب كل ذلك من قبل المخرج.

وقع الضوء الخافت على الوجوه البشرية المختلفة، وضمنت دقات الساعة أن الجميع قد كان على دراية بمرور الوقت. عندما اجتمعت أيدي الإبرة، بدا وكأن الزمن قد عاد إلى أكثر من عقد من الزمان. لقد عاد الموتى بذكرياتهم وآلامهم، وبدأوا مرةً أخرى رحلتهم التي كانت محددة سلفًا. 

رفع المؤلف عينيه ونظر إلى الطبيب. وجد الأخير نفسه غير قادر على إبقاء الإتصال بالعين.

“كل فراشة هي روح زهرة زاهية ذات مرة، عائدة للبحث عن نفسها.” أغلقت القارئ الكتاب. استندت على الأريكة وفحصت الناس من حولها بضعف. نادرًا ما كانت تحضر حفلات كهذه، والسبب الوحيد لمجيئها اليوم هو أن مؤلفها المفضل قد دعاها. إنتقلت عيناها بهدوء إلى المؤلف الذي كان جالس في الزاوية. كالعادة، كان الرجل صامتًا وهادئًا.

بعد صوت جرس الريح، إنبعثت رائحة كريهة من كل ركن من أركان الغرفة. لم يعرف أحد من أين نشأت الرائحة، كان الأمر كما لو كانوا واقفين داخل جسد متحلل. بدأ الطالب في إظهار الرغبة في التقيؤ. عبست المعلمة والقارئ. أغلقت الحالم فمها. فقط الطبيب والمؤلف والعم لي بقو غير منزعجين.

“أنا لا أفهم ذلك. نحن هنا ببساطة بسبب رسالة؟” جمع الطالب ذراعيه. مخرجا سماعة الأذن من أذنه. “لا يمكنني أن أهتم كثيرًا بما إذا كانت هناك أشباح في هذا العالم أم لا. إذا كنتم تريدون إثبات ذلك، فابدأوا. سأرحل.”

رفع المؤلف عينيه ونظر إلى الطبيب. وجد الأخير نفسه غير قادر على إبقاء الإتصال بالعين.

“بالتأكيد لا توجد أشباح في العالم، ولكن هناك أشخاص يرغبون في التجول لإخافة الآخرين كالأشباح.” وقف الوحشي عند الباب. جسده النحيل منحني بقوة عليه. “قبل أن يتم القبض على هذا الشخص، لن يغادر أحد هذا المبنى.”

“هدف الشخص هو أنا، فلماذا تشعرون بالذعر يا رفاق؟” قام الطبيب بقرص سيجارته. اظلمت عيناه من الانزعاج والحذر. “لا أعرف ما إذا كانت هناك أشباح في هذا العالم أم لا ولكن بافتراض أنه لم يكن هناك أشباح، فإن الشخص الذي يريد قتلي يقف حاليًا داخل هذه الغرفة.”

“هدف الشخص هو أنا، فلماذا تشعرون بالذعر يا رفاق؟” قام الطبيب بقرص سيجارته. اظلمت عيناه من الانزعاج والحذر. “لا أعرف ما إذا كانت هناك أشباح في هذا العالم أم لا ولكن بافتراض أنه لم يكن هناك أشباح، فإن الشخص الذي يريد قتلي يقف حاليًا داخل هذه الغرفة.”

“كل فراشة هي روح زهرة زاهية ذات مرة، عائدة للبحث عن نفسها.” أغلقت القارئ الكتاب. استندت على الأريكة وفحصت الناس من حولها بضعف. نادرًا ما كانت تحضر حفلات كهذه، والسبب الوحيد لمجيئها اليوم هو أن مؤلفها المفضل قد دعاها. إنتقلت عيناها بهدوء إلى المؤلف الذي كان جالس في الزاوية. كالعادة، كان الرجل صامتًا وهادئًا.

“ولكن لماذا يريد شخصٌ ما قتلك؟” سأل العم لي دون رفع رأسه. بقيت عيناه على قنينة الدواء التي كان يحملها، “هل فعلت شيئًا خلف ظهورنا مؤخرًا؟”

“فعلت ما فعلته للمساعدة في علاجنا جميعًا.” حدق الطبيب في العم لي وكأنه يبحث عما إذا كان هو القاتل أم لا.

كان الطبيب شخصًا ذكيًا جدًا، وكان كل سؤال له مليئًا بالفخاخ والمعاني الخفية. على الرغم من أنه لم يشر إلى ذلك بشكل مباشر، إلا أن جميع الحاضرين سمعوا شيئًا من كلمات الطبيب، بدا وكأن الطبيب قد إشتبه في المؤلف. أومضت الأضواء في الغرفة فجأة مع تذبذب التيار الكهربائي. تحول الجميع إلى المؤلف. مقارنةً بأي شخص آخر، حمل المؤلف نفسه بشكل مختلف. كان هناك شيء فيه يصعب وصفه بالكلمات. كان الأمر كما لو أن حبل مشنقة مشكل من العقلانية والجنون كان معلق حول رقبته. حبل المشنقة سقط مباشرةً من السماء. بينما انغلق حول عنق الرجل، كان يقترب أيضًا من الحقيقة المطلقة.

“على أية حال، من الأفضل أن نبقى في مكاننا. هذا المبنى غير آمن للغاية لنا التجول في الأرجاء”. قالت المعلمة برقة لكن رقتها كانت تحمل آثار قلق وخوف خفية. “لقد سألت في الأرجاء، قال جميع الجيران أن هذا المكان مسكون. كان هناك العديد من الوفيات التي لا يمكن تفسيرها. يحب المستأجرون غير المحليين القدوم إلى هذا المكان للانتحار. يقولون أن هذا المبنى يشبه الثقب الأسود الذي لا يجذب إلا الأشخاص في اليأس”. لقد بذلت قصارى جهدها لإقناع الجميع بالبقاء في الغرفة، بعيدًا عن الخطر. “أعتقد أن هذه الوفيات أكثر من مجرد حوادث. لقد سمعت العديد من القصص المخيفة عن هذا المكان، قصص عن وحوش بوجه خنزير، الرائحة الكريهة في الممر التي لن تختفي بغض النظر عن كم يتم تنظيفها بقوة، ضحايا الانتحار الذين يواصلون الزحف نحو السطح بالرغم من تحطم أجسادهم وما إلى ذلك. على أي حال، نحن بالحاجة إلى توخي المزيد من الحذر”.

“كل فراشة هي روح زهرة زاهية ذات مرة، عائدة للبحث عن نفسها.” أغلقت القارئ الكتاب. استندت على الأريكة وفحصت الناس من حولها بضعف. نادرًا ما كانت تحضر حفلات كهذه، والسبب الوحيد لمجيئها اليوم هو أن مؤلفها المفضل قد دعاها. إنتقلت عيناها بهدوء إلى المؤلف الذي كان جالس في الزاوية. كالعادة، كان الرجل صامتًا وهادئًا.

“يجب أن تكون تلك مجرد شائعات. فبعد كل شيء، هناك مستأجرين آخرين يعيشون بخير تماما في هذا المكان، أليس كذلك؟” مشى الطالب إلى الباب لكن الوحشي رفض التحرك. لم يكن الطالب خائفا من الأشباح ولكنه كان خائفا من الوحشي. 

وقع الضوء الخافت على الوجوه البشرية المختلفة، وضمنت دقات الساعة أن الجميع قد كان على دراية بمرور الوقت. عندما اجتمعت أيدي الإبرة، بدا وكأن الزمن قد عاد إلى أكثر من عقد من الزمان. لقد عاد الموتى بذكرياتهم وآلامهم، وبدأوا مرةً أخرى رحلتهم التي كانت محددة سلفًا. 

فيما يتعلق بسؤال ما إذا كانت الأشباح موجودة في العالم أم لا، كان لكل من الأشخاص داخل الغرفة رأيهم الخاص. لم يستطع أي منهما إقناع الآخر. بعد جدال طويل غير مثمر، تحول الطبيب فجأةً إلى المؤلف الهادئ. “المؤلف، أنت أول من رأى الرسالة وأنت قبلت الدعوة. هل تعتقد أنه كان شبحًا أم شخصًا الذي كتب لك؟”

وضع الطالب يده على الباب ولكن عندما حاول فتح الباب سقطت يد أخرى عليه لإيقافه. نظر الطالب إلى الذراع ورأى المؤلف الذي تجسد بجانبه بطريقة سحرية. كان على وشك دفع المؤلف بعيدًا، لكن عندما أوشكت يده أن تصل إلى كتف المؤلف، توقف. رأى وجه المؤلف. عميقا داخل العيون الهادئة، كان هناك عالم منفصل عن الواقع. مكان تفشت فيه الأوهام الإرتياب والأحلام. كانت هذه أكثر الأعراض شيوعًا لدى مريض الفصام. كان المؤلف قد إعتادى بالفعل عليها، مما أدى إلى تشويش رؤيته للعالم الحقيقي. “إذا غادرت، فقد تموت.”

كان الطبيب شخصًا ذكيًا جدًا، وكان كل سؤال له مليئًا بالفخاخ والمعاني الخفية. على الرغم من أنه لم يشر إلى ذلك بشكل مباشر، إلا أن جميع الحاضرين سمعوا شيئًا من كلمات الطبيب، بدا وكأن الطبيب قد إشتبه في المؤلف. أومضت الأضواء في الغرفة فجأة مع تذبذب التيار الكهربائي. تحول الجميع إلى المؤلف. مقارنةً بأي شخص آخر، حمل المؤلف نفسه بشكل مختلف. كان هناك شيء فيه يصعب وصفه بالكلمات. كان الأمر كما لو أن حبل مشنقة مشكل من العقلانية والجنون كان معلق حول رقبته. حبل المشنقة سقط مباشرةً من السماء. بينما انغلق حول عنق الرجل، كان يقترب أيضًا من الحقيقة المطلقة.

“بالتأكيد لا توجد أشباح في العالم، ولكن هناك أشخاص يرغبون في التجول لإخافة الآخرين كالأشباح.” وقف الوحشي عند الباب. جسده النحيل منحني بقوة عليه. “قبل أن يتم القبض على هذا الشخص، لن يغادر أحد هذا المبنى.”

رفع المؤلف عينيه ونظر إلى الطبيب. وجد الأخير نفسه غير قادر على إبقاء الإتصال بالعين.

“بالتأكيد لا توجد أشباح في العالم، ولكن هناك أشخاص يرغبون في التجول لإخافة الآخرين كالأشباح.” وقف الوحشي عند الباب. جسده النحيل منحني بقوة عليه. “قبل أن يتم القبض على هذا الشخص، لن يغادر أحد هذا المبنى.”

“لو كنت أنوي قتلك، لكان ثمانيتنا واقفين حول جثة مناقشين سبب انتحارك بدلاً من هذا.” كان التضمين قويا وصلبا. لم يقبل أي جدال. “سبب قبولي للدعوة هو أنها ستساعدني في إكمال نهاية كتابي.”

212: تمثيله كالسكين

بدأت الأضواء في الغرفة تومض مرةً أخرى. وبينما كان المؤلف يتحدث، جاءت خطوات من الممر الخارجي وانتشرت رائحة كريهة خفيفة في الغرفة. كان الأمر كما لو أنه في لحظة حديث المؤلف، تغير شيء ما في المبنى. حدق الطبيب في المؤلف لفترة طويلة. تغيرت تعابير وجهه عدة مرات قبل أن تعود إلى طبيعتها مرةً أخرى. ثم تظاهر بأنه لم يتحدى المؤلف، وغير الموضوع، “أود أن أشارك تجربتي كتحذير للجميع، القاتل يعرف كيف يستخدم الشائعات المخيفة لقتل الناس. بعد أن تغادروا هذا المكان، من الأفضل أن تبقوا بهدوء داخل غرفكم، ولا تتركوها حتى تشرق الشمس…” قبل أن ينتهي الطبيب، جاء صوت غريب من باب غرفة المعيشة. بدا الأمر وكأنه شخصا ما كان يخدش أظافره عليه. ثم سمع الجميع جرس الريح. بدا وكأن الصوت قد أتي من الغرفة 401.

وضع الطالب يده على الباب ولكن عندما حاول فتح الباب سقطت يد أخرى عليه لإيقافه. نظر الطالب إلى الذراع ورأى المؤلف الذي تجسد بجانبه بطريقة سحرية. كان على وشك دفع المؤلف بعيدًا، لكن عندما أوشكت يده أن تصل إلى كتف المؤلف، توقف. رأى وجه المؤلف. عميقا داخل العيون الهادئة، كان هناك عالم منفصل عن الواقع. مكان تفشت فيه الأوهام الإرتياب والأحلام. كانت هذه أكثر الأعراض شيوعًا لدى مريض الفصام. كان المؤلف قد إعتادى بالفعل عليها، مما أدى إلى تشويش رؤيته للعالم الحقيقي. “إذا غادرت، فقد تموت.”

بعد صوت جرس الريح، إنبعثت رائحة كريهة من كل ركن من أركان الغرفة. لم يعرف أحد من أين نشأت الرائحة، كان الأمر كما لو كانوا واقفين داخل جسد متحلل. بدأ الطالب في إظهار الرغبة في التقيؤ. عبست المعلمة والقارئ. أغلقت الحالم فمها. فقط الطبيب والمؤلف والعم لي بقو غير منزعجين.

“فعلت ما فعلته للمساعدة في علاجنا جميعًا.” حدق الطبيب في العم لي وكأنه يبحث عما إذا كان هو القاتل أم لا.

لم يصل النقاش حول الشبح والقاتل إلى نهاية، لكن الانزعاج الذي أصاب أجسادهم استمر في التصاعد. نظر الطالب حوله محاولاً إيجاد مصدر الرائحة. وضعت الحالم قلمها وكان وجهها أحمر من حبس أنفاسها. أخيرًا غير قادر على التحمل بعد الآن، دفع الطالب الوحشي إلى الجانب، “افعلوا أي شيء تريدونه لكن اتركوني خارجًا. سأعود إلى غرفتي”.

212: تمثيله كالسكين

وضع الطالب يده على الباب ولكن عندما حاول فتح الباب سقطت يد أخرى عليه لإيقافه. نظر الطالب إلى الذراع ورأى المؤلف الذي تجسد بجانبه بطريقة سحرية. كان على وشك دفع المؤلف بعيدًا، لكن عندما أوشكت يده أن تصل إلى كتف المؤلف، توقف. رأى وجه المؤلف. عميقا داخل العيون الهادئة، كان هناك عالم منفصل عن الواقع. مكان تفشت فيه الأوهام الإرتياب والأحلام. كانت هذه أكثر الأعراض شيوعًا لدى مريض الفصام. كان المؤلف قد إعتادى بالفعل عليها، مما أدى إلى تشويش رؤيته للعالم الحقيقي. “إذا غادرت، فقد تموت.”

“أنا لا أفهم ذلك. نحن هنا ببساطة بسبب رسالة؟” جمع الطالب ذراعيه. مخرجا سماعة الأذن من أذنه. “لا يمكنني أن أهتم كثيرًا بما إذا كانت هناك أشباح في هذا العالم أم لا. إذا كنتم تريدون إثبات ذلك، فابدأوا. سأرحل.”

استدار لأخذ وجوه جميع البشر الثمانية الأحياء في الغرفة، ضغط المؤلف برفق على صدغيه بينما كانت الأصوات المختلفة تصدو في أذنيه. لقد بذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه، وبذل قصارى جهده لقمع الرغبة في العواء، الضرب على الباب، لتمزيق كل شيء. ومع ذلك، فإن كل كلمة من كلماته جعلت الغرفة تبدو قمعية أكثر قليلا بعد، بدا وكأنه قد كان لعواطفه القدرة على التأثير في جميع شخصياته الفرعية.

مد المؤلف يديه نحو الطالب. حسب السيناريو، كان من المفترض أن يمسك بالطالب لمنعه من المغادرة. لكن الواقع كان مختلف عن النص. تفادى الطالب دون وعي قبضة المؤلف، وفتح الباب وهرب! كانت هذه هي غريزة جسده. لقد اختار الهروب بين القتال والهروب. سقطت السطور من عقل الطالب، كل ما أراد فعله بعد ذلك هو الهروب من نظرة المؤلف الثاقبة.

“نحن بخير.” ارتبك الممثلون، “انتظر، إذًا لم يكن أحد في الطابق الرابع؟”

“عد!” في اللحظة التي فُتح فيها الباب، تبددت الرائحة الكريهة كثيرًا. كما خف التوتر القمعي. نظر الممثلون الآخرون إلى هان فاي وتنهد البعض بارتياح. كان مؤلف هان فاي شخصية جانبية لكنه كان قادرًا على التأثير على مشاعر الجميع تمامًا مثل الشخصية الرئيسية الحقيقية. قدرته المذهلة على التحكم في المجموعة وهالته أثارت إعجاب شيان باي الذي لعب دور الطبيب، “ممثلوا الوقت الحاضر الشباب لديهم مهارات تمثيل جيدة بشكل مدهش.”

“فعلت ما فعلته للمساعدة في علاجنا جميعًا.” حدق الطبيب في العم لي وكأنه يبحث عما إذا كان هو القاتل أم لا.

“إنه أكثر من ذلك.” قام لي هوايمينغ الذي لم يتأثر بالرائحة الكريهة والأحداث الغريبة الأخرى بسحب زجاجة دواء من جيب قميصه. ألقى حبتين ليبتلعهما. “تمثيله يشبه السكين الحاد الذي يمكن أن يخترق السطحية ويطعن قلب الجمهور. يمكنه بسهولة التأثير على مشاعر الآخرين ولديه إتقان كبير على عواطفه. لكني أخشى أنه قد يغوص بعمق في شخصيته الحالية، فبعد كل شيء، الشخصية التي يلعبها هي شخص خطير للغاية في الحياة الواقعية”. كلا الممثلين الكبيرين وافقا على هان فاي بشكل كبير. بينما وقفوا وخططوا لإجراء محادثة أخرى مع هان فاي، جاءت صرخة شديدة من الممر.

“لو كنت أنوي قتلك، لكان ثمانيتنا واقفين حول جثة مناقشين سبب انتحارك بدلاً من هذا.” كان التضمين قويا وصلبا. لم يقبل أي جدال. “سبب قبولي للدعوة هو أنها ستساعدني في إكمال نهاية كتابي.”

لم يكن هذا شيئًا مكتوبًا في النص. لقد سحبت جميع الممثلين إلى الواقع. ركضوا جميعًا من الغرفة 404. رأوا شياو تونغ، الذي لعب دور الطالب، واقف على الدرج. وتناثرت على درجات جثث الطيور. مات بعضهم منذ زمن بعيد لدرجة أن ريشهم ودمائهم كانت متداخلة.

لم يكن هذا شيئًا مكتوبًا في النص. لقد سحبت جميع الممثلين إلى الواقع. ركضوا جميعًا من الغرفة 404. رأوا شياو تونغ، الذي لعب دور الطالب، واقف على الدرج. وتناثرت على درجات جثث الطيور. مات بعضهم منذ زمن بعيد لدرجة أن ريشهم ودمائهم كانت متداخلة.

“ما الذي يحدث هنا؟” عند سماع الصرخة، فتحت أبواب الطابق الثالث. هرع المدير تشانغ والطاقم. عندما رأوا الجثث، صرخ المدير تشانغ، “من فعل هذا؟ مدير الأدوات؟ مدير الأدوات!”

“لو كنت أنوي قتلك، لكان ثمانيتنا واقفين حول جثة مناقشين سبب انتحارك بدلاً من هذا.” كان التضمين قويا وصلبا. لم يقبل أي جدال. “سبب قبولي للدعوة هو أنها ستساعدني في إكمال نهاية كتابي.”

“المخرج تشانغ، هذا ليس من عمل فريقنا!” سارع مدير الأدوات لشرح الأمر. “ألم تأمرنا جميعًا بمغادرة الطابق الرابع حتى يتدرب الممثلون؟”

وضع الطالب يده على الباب ولكن عندما حاول فتح الباب سقطت يد أخرى عليه لإيقافه. نظر الطالب إلى الذراع ورأى المؤلف الذي تجسد بجانبه بطريقة سحرية. كان على وشك دفع المؤلف بعيدًا، لكن عندما أوشكت يده أن تصل إلى كتف المؤلف، توقف. رأى وجه المؤلف. عميقا داخل العيون الهادئة، كان هناك عالم منفصل عن الواقع. مكان تفشت فيه الأوهام الإرتياب والأحلام. كانت هذه أكثر الأعراض شيوعًا لدى مريض الفصام. كان المؤلف قد إعتادى بالفعل عليها، مما أدى إلى تشويش رؤيته للعالم الحقيقي. “إذا غادرت، فقد تموت.”

“إنه ليس من فريقكم؟” أمر المخرج تشانغ الناس بإزالة الجثث ثم أسرعوا إلى الطابق الرابع. “هل الجميع بخير؟”

رفع المؤلف عينيه ونظر إلى الطبيب. وجد الأخير نفسه غير قادر على إبقاء الإتصال بالعين.

“نحن بخير.” ارتبك الممثلون، “انتظر، إذًا لم يكن أحد في الطابق الرابع؟”

“فعلت ما فعلته للمساعدة في علاجنا جميعًا.” حدق الطبيب في العم لي وكأنه يبحث عما إذا كان هو القاتل أم لا.

“نعم! كنا نشاهد التجربة من خلال البث الحي في الطابق الثالث. كان ذلك المشهد في وقت سابق مذهلًا”.

وضع الطالب يده على الباب ولكن عندما حاول فتح الباب سقطت يد أخرى عليه لإيقافه. نظر الطالب إلى الذراع ورأى المؤلف الذي تجسد بجانبه بطريقة سحرية. كان على وشك دفع المؤلف بعيدًا، لكن عندما أوشكت يده أن تصل إلى كتف المؤلف، توقف. رأى وجه المؤلف. عميقا داخل العيون الهادئة، كان هناك عالم منفصل عن الواقع. مكان تفشت فيه الأوهام الإرتياب والأحلام. كانت هذه أكثر الأعراض شيوعًا لدى مريض الفصام. كان المؤلف قد إعتادى بالفعل عليها، مما أدى إلى تشويش رؤيته للعالم الحقيقي. “إذا غادرت، فقد تموت.”

“إذا ماذا عن الرائحة الكريهة وصوت خدش الأظافر؟” كان باي شيان مصدوم، واعتقد أنه قد تم ترتيب كل ذلك من قبل المخرج.

لم يكن هذا شيئًا مكتوبًا في النص. لقد سحبت جميع الممثلين إلى الواقع. ركضوا جميعًا من الغرفة 404. رأوا شياو تونغ، الذي لعب دور الطالب، واقف على الدرج. وتناثرت على درجات جثث الطيور. مات بعضهم منذ زمن بعيد لدرجة أن ريشهم ودمائهم كانت متداخلة.

“الرائحة الكريهة؟” استنشق المخرج تشانغ، ولم تكن هناك رائحة كريهة معينة من حوله. لكنه لم يصحح باي شيان. “ربما كان من فعل بعض المستأجرين الحاليين. لقد قدمنا ​​لهم الكثير من المال كتعويض لاقتراض هذا المبنى للتصوير ولكن لا يزال هناك عدد قليل من الأشخاص الذين رفضوا هذا الترتيب”.

فيما يتعلق بسؤال ما إذا كانت الأشباح موجودة في العالم أم لا، كان لكل من الأشخاص داخل الغرفة رأيهم الخاص. لم يستطع أي منهما إقناع الآخر. بعد جدال طويل غير مثمر، تحول الطبيب فجأةً إلى المؤلف الهادئ. “المؤلف، أنت أول من رأى الرسالة وأنت قبلت الدعوة. هل تعتقد أنه كان شبحًا أم شخصًا الذي كتب لك؟”

“المخرج تشانغ، هذا ليس من عمل فريقنا!” سارع مدير الأدوات لشرح الأمر. “ألم تأمرنا جميعًا بمغادرة الطابق الرابع حتى يتدرب الممثلون؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط