أهلا وسهلا؟
216: أهلا وسهلا؟
بكونهم محاطين بذلك الكم من الأرواح العالقة، كادت العائلة المكونة من 3 أفراد أن يتحطمو. “بما أننا عائلة الآن، لا تقفو هناك فقط رجاءا، واجلسو، اجلسو.” تم ضغط أفراد الأسرة الـ3 إلى مقاعدهم. لم يعرفوا كيف يواجهون الشاب. بعد فترة طويلة، سعل الأب الذي يرتدي نظارة طبية بشكل محرج وقال، “أنا آسف ولكني أعتقد أن مكاني صغير جدًا ليتسع لهذا الكم…”
“بالطبع ليس هناك أي مشكلة! لقد أخبرت والدي بالفعل عنك، إنهما متشوقان جدًا لمقابلتك”. أمسكت لي روانان الرجل من ذراعه. الدفئ البشري الضائع منذ فترة طويلة جعل الابتسامة على وجهها أكثر إشراقًا. لم تستطع إخفاء ذلك حتى لو حاولت. لقد نصف جرت الشاب وأقنعته أن يتبعها إلى الطابق الثاني. فتحت الباب وكان والدا الفتاة جالسين بالفعل خلف طاولة الطعام. “أمي، أبي، هذا هو المستأجر الجديد لدينا.”
“بالطبع، بالطبع نحن على استعداد للمساعدة! عد رجاءً في أي وقت، وسنوفر المكان الأكثر أمانًا للراحة لك ولأصدقائك!” كان رد والد لي رونان سريعًا جدا.
أضاءت الأضواء الصفراء الخافتة الغرفة الصغيرة المريحة. رفع الأب رأسه لإلقاء نظرة على الشاب. دفع نظاراته وأشار للشاب أن يجلس. “البيت بيتك.”
“تعالوا، دعونا نذهب للعثور على هذه المباني الجديدة. سأمسح 10 مبان الليلة وحدها”. ستبقى معظم الأشباح في العالم الخفي في مكان واحد، وجودها يتغلغل ببطء في المكان المفضل الذي يسكنونه. أفضل مثال على ذلك كان المستأجرين في حي السعادة. ولكن الآن بعد أن وصل هان فاي، لم يكن يهتم كثيرًا بالقواعد المعمول بها. في عينيه، لم يكن هناك سوى أصدقاء أو أعداء. للبقاء على قيد الحياة، يمكن أن يكون ملاكًا أو شيطانًا. بعد أن زحفت كل الأرواح عائدة إلى الجرة، عاد هان فاي إلى افتراض هوية شاب مهذب وغير ضار.
“عمي، عمتي، سررت بلقائك.” كان الشاب مهذبًا للغاية وبدا كالرجل المثالي. معانقا جرة الرماد، جلس بجانب طاولة الطعام.
بما من أنه قد أنهى المهمة، فسيكون بإمكانه أن يكون أكثر جرأة. سيمكنه مغادرة اللعبة في أي وقت. بعد جعل كل الأشباح يعودون إلى الجرة، غادر هان فاي المنزل الصغير. لم يكن شخص يقتل بلا سبب. طالما كان من الممكن التكلم بالمنطق مع الطرف الآخر، سيحاول هان فاي تكوين صداقات معهم. إذا كانوا غير راغبين، فلن يستطيع إلا جعل الأشباح تأتي للقيام بالإقناع في مكانه.
“لماذا تتجول بمفردك في الليل؟ أليس لديك أي مكان آخر لتذهب إليه؟” كانت والدة لي رونان قد سرحو شعرها على شكل ذيل حصان. سألت بلطف.
“بالطبع، بالطبع نحن على استعداد للمساعدة! عد رجاءً في أي وقت، وسنوفر المكان الأكثر أمانًا للراحة لك ولأصدقائك!” كان رد والد لي رونان سريعًا جدا.
“أنوي الوصول إلى نهاية الشارع. ومع ذلك، سمعت أن الطريق قد يصبح خطيرًا بعض الشيء في الليل، لذلك أرغب في العثور على بعض الأماكن التي يمكنني أن أبقى بأمان فيها. بهذه الطريقة إذا واجهت أي خطر، يمكنني العودة إلى تلك الأماكن للاختباء مؤقتًا”.
“بما أنك هنا بالفعل، إذن عليك البقاء فقط.” سقط صوت الأب بالتهديد. رفع الأغطية التي كانت تغطي الطعام على مائدة الطعام. “على أي حال، لماذا لا تنضم إلينا لتناول العشاء؟ أنا أضمن أنك ستعتاد على العيش هنا قريبًا بما يكفي”.
“أنت متجه إلى نهاية الشارع؟” عبس الأب. “أنصحك بعدم الذهاب إلى هناك. يجب أن تبقى هنا الآن”. قال الأب بدون أي مجال للجدال. بصفته رجل العائلة، كان معتادًا على أن يتم تنفيذ أوامره.
“بما أنك هنا بالفعل، إذن عليك البقاء فقط.” سقط صوت الأب بالتهديد. رفع الأغطية التي كانت تغطي الطعام على مائدة الطعام. “على أي حال، لماذا لا تنضم إلينا لتناول العشاء؟ أنا أضمن أنك ستعتاد على العيش هنا قريبًا بما يكفي”.
“لكنني لا أريد أن أزعج وأطغى على لطفكم. ليس لدي الكثير من المال علي ولن أتمكن من دفع الإيجار”.
بدأت الأضواء في الغرفة تومض. عندما كانت الأنوار مضاءة، بدت أسرة أفراد الثلاثة طبيعية ولكن عندما كانت الأنوار مطفأة بدت أعينهم بيضاء بالكامل وكانت تعابيرهم ملتوية بالخبث.
“الإيجار لا يهم، نحتاج منك أن تعدنا بشيء واحد فقط.” وقفت الأم وانتقلت إلى جانب الشاب. في الوقت نفسه، رنت سلسلة الباب الأمامي. لقد أغلقت لي رونان باب الحماية من السرقة. “يمكننا حمايتك وإطعامك ومنحك مكان للعيش فيه. ولكن من اليوم فصاعدًا، أنت ممنوع من مغادرة هذه الغرفة”.
216: أهلا وسهلا؟
“لا أستطيع المغادرة؟” تردد الشاب. “ليس لدي مشكل مع ذلك ولكن يجب أن أسأل أصدقائي عن آرائهم أولاً.”
كان على وشك المغادرة عندما فتح باب صالون الحلاقة المجاور مرةً أخرى. رفع الرجل في منتصف العمر رأسه بحذر. “لقد تمكنت من النجاة من اللقاء مع العائلة؟”
بدأت الأضواء في الغرفة تومض. عندما كانت الأنوار مضاءة، بدت أسرة أفراد الثلاثة طبيعية ولكن عندما كانت الأنوار مطفأة بدت أعينهم بيضاء بالكامل وكانت تعابيرهم ملتوية بالخبث.
“عمي، عمتي، سررت بلقائك.” كان الشاب مهذبًا للغاية وبدا كالرجل المثالي. معانقا جرة الرماد، جلس بجانب طاولة الطعام.
“بما أنك هنا بالفعل، إذن عليك البقاء فقط.” سقط صوت الأب بالتهديد. رفع الأغطية التي كانت تغطي الطعام على مائدة الطعام. “على أي حال، لماذا لا تنضم إلينا لتناول العشاء؟ أنا أضمن أنك ستعتاد على العيش هنا قريبًا بما يكفي”.
216: أهلا وسهلا؟
استدار الشاب لينظر إلى الطاولة. كانت الأطباق مليئة بالبق واللحوم الفاسدة.
بكونهم محاطين بذلك الكم من الأرواح العالقة، كادت العائلة المكونة من 3 أفراد أن يتحطمو. “بما أننا عائلة الآن، لا تقفو هناك فقط رجاءا، واجلسو، اجلسو.” تم ضغط أفراد الأسرة الـ3 إلى مقاعدهم. لم يعرفوا كيف يواجهون الشاب. بعد فترة طويلة، سعل الأب الذي يرتدي نظارة طبية بشكل محرج وقال، “أنا آسف ولكني أعتقد أن مكاني صغير جدًا ليتسع لهذا الكم…”
“هيا، لا تخجل! هناك الكثير في المطبخ!” التقطت الأم قطعة لحم ووضعتها في وعاء الشاب. ”جربه. انه لذيذ جدا!”
“نعم، يمكنك البقاء! وستبقى هنا إلى الأبد!” بدأ جلد الأسرة المكونة من 3 أفراد في التحلل. عندما أحاطوا بالشاب هدأ الشاب فجأة. “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الطلب الغريب.” فتح الجرة وقال، “هيا أخرجوا! لقد منحنا المالك الإذن بالبقاء هنا إلى الأبد، وسيكون هذا المكان منزلنا في المستقبل”. تم تشويه البصيص الأخير من الضوء وانخفضت درجة الحرارة إلى الصفر.
“عمتي، أنا حقًا لا أريد الاستفادة من لطفك. أعتقد أنني سأرحل”. قام الشاب بالوقوف لكن الأنوار داخل الغرفة انطفأت تمامًا. خرج صوت غريب من الظلام…
جرت لي رونان سلسلة من غرفة نومها. كانت قد ارتدت ثوبًا جديدًا وكانت الابتسامة على وجهها سعيدة بشكل مجنون. “هذه المرة، سوف أتأكد من أنك لن تختفي من عيني مرة أخرى أبدا.”
“إذا سوف يطاردونك بالتأكيد. ما رأيك أن تدخل للاختباء منهم؟” أثر الحقد والجشع على عيني الرجل في منتصف العمر، وزينت ابتسامة حماسية وجهه.
“لا يمكن لسلسلة أن تبقي قلب رجل. طالما أنه لا يزال لديه أطرافه، فلا يزال سيهرب”. قامت الأم بمداعبة شعر لي رونان بمحبة. أخرجت سكينًا من المطبخ. إختفت الدماء على وجوههم واستهلكت عقلانيتهم ببطء.
“ستدرك في النهاية مدى صحة اختيارك.” أخرج الشاب دمية ورقية حمراء كالدم من جيبه. مزق قطعة صغيرة من الورق الملطخ بالدماء وأطعمها للأب. في الوقت نفسه، أعلن الصوت الآلي، “إشعار للاعب 0000! لقد أكملت مهمة الدرجة G المخفية، المنزل الذي لا مفر منه. معدل إتمام المهمة أقل من 90 بالمائة، تم الحصول على نقطة مهارة حرة، وزاد الود مع أفراد عائلة لي رونان الثلاثة بمقدار 10. لقد حددت مبنى إضافيًا واحدًا على الخريطة! حدد 10 مبانٍ وستحصل على مكافأة المبتدئ لاستكشاف الخريطة!”
“ابق، سوف نبقيك شبعانا جيدًا.” قالت لي رونان تجاه المساحة الفارغة بجانب الشاب، بدت وكأنها تتحدث مع نفسها. “لا تقلق بشأن ذلك، يمكنني المساعدة في إطعامك بالملعقة من الآن فصاعدًا.”
بكونهم محاطين بذلك الكم من الأرواح العالقة، كادت العائلة المكونة من 3 أفراد أن يتحطمو. “بما أننا عائلة الآن، لا تقفو هناك فقط رجاءا، واجلسو، اجلسو.” تم ضغط أفراد الأسرة الـ3 إلى مقاعدهم. لم يعرفوا كيف يواجهون الشاب. بعد فترة طويلة، سعل الأب الذي يرتدي نظارة طبية بشكل محرج وقال، “أنا آسف ولكني أعتقد أن مكاني صغير جدًا ليتسع لهذا الكم…”
عند رؤية السكين، أدرك الشاب أنه من غير المجدي الجدال بعد الآن. “هل أنتم متأكدين من أنه يمكننا البقاء هنا؟ لطالما أردنا؟”
لم يكن الشاب سوى هان فاي. كان يعلم أن طريقته في التعامل مع المهمة ستؤدي إلى معدل إتمام منخفض، لكن لم يعد لديه الوقت لاستكشاف المهام ببطء بعد الآن. علاوة على ذلك، كان بالفعل في المستوى 10. لم تعد مهام الدرجة G تمنحه مكافآت قيمة بعد الآن. كان هان فاي الآن يهدف إلى مهام من الدرجة F فقط. ماشيًا إلى النافذة، نظر هان فاي إلى الخارج. كان مبنى لي رونان في الشارع المقابل للتقاطع. كان الموقع استراتيجيًا.
“نعم، يمكنك البقاء! وستبقى هنا إلى الأبد!” بدأ جلد الأسرة المكونة من 3 أفراد في التحلل. عندما أحاطوا بالشاب هدأ الشاب فجأة. “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الطلب الغريب.” فتح الجرة وقال، “هيا أخرجوا! لقد منحنا المالك الإذن بالبقاء هنا إلى الأبد، وسيكون هذا المكان منزلنا في المستقبل”. تم تشويه البصيص الأخير من الضوء وانخفضت درجة الحرارة إلى الصفر.
عند سماع الرجل، تفاعل هان فاي بالصدمة والذعر. ولاهثا بأنفاس شديدة، سارع إلى صالون الحلاقة. “هذه العائلة كلها مجنونة، لقد أرادوا قتلي. لم أتمكن من الفرار إلا لأنهم لم يهتموا بي كثيرا!”
“مع من تتكلم؟” كان الأب أول من شعر بالمشكلة. عندما قال هذا السؤال، تردد صدى صوت بكاء طفل داخل المنزل. ثم إمتد زوج من الأيدي من داخل الجرة!
توسعت الأرواح الباقية إلى أحجامها الكاملة وطغت رائحة الدم القوية على رائحة التحلل النتنة. ملئت مجموعة الأرواح الباقية على الفور غرفة المعيشة. وضع الشاب عيدان تناول الطعام. انحنى على ظهر كرسيه بينما فحصت عيناه الأسرة المكونة من 3 أفراد بهدوء. علقت نفس الابتسامة اللطيفة والودية على وجهه. “عمتي، سنكون عائلة حقيقية من الآن فصاعدا.”
“بما أنك هنا بالفعل، إذن عليك البقاء فقط.” سقط صوت الأب بالتهديد. رفع الأغطية التي كانت تغطي الطعام على مائدة الطعام. “على أي حال، لماذا لا تنضم إلينا لتناول العشاء؟ أنا أضمن أنك ستعتاد على العيش هنا قريبًا بما يكفي”.
بكونهم محاطين بذلك الكم من الأرواح العالقة، كادت العائلة المكونة من 3 أفراد أن يتحطمو. “بما أننا عائلة الآن، لا تقفو هناك فقط رجاءا، واجلسو، اجلسو.” تم ضغط أفراد الأسرة الـ3 إلى مقاعدهم. لم يعرفوا كيف يواجهون الشاب. بعد فترة طويلة، سعل الأب الذي يرتدي نظارة طبية بشكل محرج وقال، “أنا آسف ولكني أعتقد أن مكاني صغير جدًا ليتسع لهذا الكم…”
“لكنني لا أريد أن أزعج وأطغى على لطفكم. ليس لدي الكثير من المال علي ولن أتمكن من دفع الإيجار”.
“لا بأس، نحن لا نمانع في ذلك.” دق هان فاي أصابعه على الطاولة كما لو كان يفكر في شيء ما. وبما أنه لم يقل أي شيء، لم تجرؤ الأسرة على إبداء أي اعتراض. لكن الأب والأم كانا يتبادلان النظرات بشراسة. ثم حدق كلاهما بغضب في لي رونان. كان البقاء عازباء بعد سن الزواج شيئ ولكن أن تجلب خطرًا على الحياة إلى المنزل؟!
“إذا سوف يطاردونك بالتأكيد. ما رأيك أن تدخل للاختباء منهم؟” أثر الحقد والجشع على عيني الرجل في منتصف العمر، وزينت ابتسامة حماسية وجهه.
“لأكون صادق، جئت بسلام. على الرغم من أنكم قصدتم أن تؤذوني، فأنا شخص متسامح”. أعطت كلمات الشاب الأمل للعائلة. “دعوني أرى. أولاً، لقد هددتم بقتلي، لكنني سأتغاضى عن ذلك. الآن، أنا أكثر من قادر على محو وجودكم لكنني لن أفعل ذلك. ألا يعني ذلك أنني أنقذت حياتكم بشكل أساسي؟ ألا يعني ذلك أن كل ثلاثتكم مدينون لي بالحياة؟” تحدث الشاب بسرعة وأقنع الأسرة بـ’منطقه’. “مثل ما قلت سابقًا، هدفي هو الوصول إلى الطرف الآخر من الشارع. أنا باىحاجة إلى بعض المواقع لأحولها إلى مخابئي. إذا كنتم على استعداد للمساعدة، فسنكون أصدقاء وعائلة في المستقبل. ولكن إذا لم تفعلو، فلن تتركو لي أي خيار… “
“عمتي، أنا حقًا لا أريد الاستفادة من لطفك. أعتقد أنني سأرحل”. قام الشاب بالوقوف لكن الأنوار داخل الغرفة انطفأت تمامًا. خرج صوت غريب من الظلام…
“بالطبع، بالطبع نحن على استعداد للمساعدة! عد رجاءً في أي وقت، وسنوفر المكان الأكثر أمانًا للراحة لك ولأصدقائك!” كان رد والد لي رونان سريعًا جدا.
“تعالوا، دعونا نذهب للعثور على هذه المباني الجديدة. سأمسح 10 مبان الليلة وحدها”. ستبقى معظم الأشباح في العالم الخفي في مكان واحد، وجودها يتغلغل ببطء في المكان المفضل الذي يسكنونه. أفضل مثال على ذلك كان المستأجرين في حي السعادة. ولكن الآن بعد أن وصل هان فاي، لم يكن يهتم كثيرًا بالقواعد المعمول بها. في عينيه، لم يكن هناك سوى أصدقاء أو أعداء. للبقاء على قيد الحياة، يمكن أن يكون ملاكًا أو شيطانًا. بعد أن زحفت كل الأرواح عائدة إلى الجرة، عاد هان فاي إلى افتراض هوية شاب مهذب وغير ضار.
“ستدرك في النهاية مدى صحة اختيارك.” أخرج الشاب دمية ورقية حمراء كالدم من جيبه. مزق قطعة صغيرة من الورق الملطخ بالدماء وأطعمها للأب. في الوقت نفسه، أعلن الصوت الآلي، “إشعار للاعب 0000! لقد أكملت مهمة الدرجة G المخفية، المنزل الذي لا مفر منه. معدل إتمام المهمة أقل من 90 بالمائة، تم الحصول على نقطة مهارة حرة، وزاد الود مع أفراد عائلة لي رونان الثلاثة بمقدار 10. لقد حددت مبنى إضافيًا واحدًا على الخريطة! حدد 10 مبانٍ وستحصل على مكافأة المبتدئ لاستكشاف الخريطة!”
كان على وشك المغادرة عندما فتح باب صالون الحلاقة المجاور مرةً أخرى. رفع الرجل في منتصف العمر رأسه بحذر. “لقد تمكنت من النجاة من اللقاء مع العائلة؟”
لم يكن الشاب سوى هان فاي. كان يعلم أن طريقته في التعامل مع المهمة ستؤدي إلى معدل إتمام منخفض، لكن لم يعد لديه الوقت لاستكشاف المهام ببطء بعد الآن. علاوة على ذلك، كان بالفعل في المستوى 10. لم تعد مهام الدرجة G تمنحه مكافآت قيمة بعد الآن. كان هان فاي الآن يهدف إلى مهام من الدرجة F فقط. ماشيًا إلى النافذة، نظر هان فاي إلى الخارج. كان مبنى لي رونان في الشارع المقابل للتقاطع. كان الموقع استراتيجيًا.
“مع من تتكلم؟” كان الأب أول من شعر بالمشكلة. عندما قال هذا السؤال، تردد صدى صوت بكاء طفل داخل المنزل. ثم إمتد زوج من الأيدي من داخل الجرة!
‘هذا هو أول مبنى فتحته في هذا الجانب من الشارع. سوف أفتح هذا المكان ببطء وأكسب المزيد من الأصدقاء.’
“لا يمكن لسلسلة أن تبقي قلب رجل. طالما أنه لا يزال لديه أطرافه، فلا يزال سيهرب”. قامت الأم بمداعبة شعر لي رونان بمحبة. أخرجت سكينًا من المطبخ. إختفت الدماء على وجوههم واستهلكت عقلانيتهم ببطء.
بما من أنه قد أنهى المهمة، فسيكون بإمكانه أن يكون أكثر جرأة. سيمكنه مغادرة اللعبة في أي وقت. بعد جعل كل الأشباح يعودون إلى الجرة، غادر هان فاي المنزل الصغير. لم يكن شخص يقتل بلا سبب. طالما كان من الممكن التكلم بالمنطق مع الطرف الآخر، سيحاول هان فاي تكوين صداقات معهم. إذا كانوا غير راغبين، فلن يستطيع إلا جعل الأشباح تأتي للقيام بالإقناع في مكانه.
“بالطبع، بالطبع نحن على استعداد للمساعدة! عد رجاءً في أي وقت، وسنوفر المكان الأكثر أمانًا للراحة لك ولأصدقائك!” كان رد والد لي رونان سريعًا جدا.
صاغ هان فاي نظام تعريف ناضج. كان سيستخدم نفسه كطعم لاختبار مستوى عقلانية ‘الأشخاص’ الذين صادفهم. في الواقع، قبل أن يصادف لي رونان، كان هان فاي قد واجه بالفعل العديد من الندم المتحركة و روح باقية واحدة، لكنهم كانوا جميعًا داخل معدات النحيب و دراك البقية. بعد اتباع هان فاي للجزء الأكبر من الليلة، تحسن النحيب و دراك بشكل كبير. التئمت جروح دراك تمامًا، وكان الوجود الذي أطلقه أقوى من ذي قبل. بدا وكأن عينه الوحيدة قد اكتسبت قوة جديدة أيضًا.
بدأت الأضواء في الغرفة تومض. عندما كانت الأنوار مضاءة، بدت أسرة أفراد الثلاثة طبيعية ولكن عندما كانت الأنوار مطفأة بدت أعينهم بيضاء بالكامل وكانت تعابيرهم ملتوية بالخبث.
كان وضع النحيب أكثر تميزًا. كان هذا الصبي المعذب مختلفًا عن الروح الباقية العادية. عادة كلما كان الشبح أقوى، سيكونون أكبر. كان البكاء عكس ذلك تماما. طوى كل الألم والكراهية بداخله. أبقى عليهم مكبوتين. من حيث المظهر، بدا أكثر هشاشة مما كان عندما التقى به هان فاي لأول مرة، لكن صرخاته كانت أكثر ترويعًا من ذي قبل.
عند رؤية السكين، أدرك الشاب أنه من غير المجدي الجدال بعد الآن. “هل أنتم متأكدين من أنه يمكننا البقاء هنا؟ لطالما أردنا؟”
“تعالوا، دعونا نذهب للعثور على هذه المباني الجديدة. سأمسح 10 مبان الليلة وحدها”. ستبقى معظم الأشباح في العالم الخفي في مكان واحد، وجودها يتغلغل ببطء في المكان المفضل الذي يسكنونه. أفضل مثال على ذلك كان المستأجرين في حي السعادة. ولكن الآن بعد أن وصل هان فاي، لم يكن يهتم كثيرًا بالقواعد المعمول بها. في عينيه، لم يكن هناك سوى أصدقاء أو أعداء. للبقاء على قيد الحياة، يمكن أن يكون ملاكًا أو شيطانًا. بعد أن زحفت كل الأرواح عائدة إلى الجرة، عاد هان فاي إلى افتراض هوية شاب مهذب وغير ضار.
بما من أنه قد أنهى المهمة، فسيكون بإمكانه أن يكون أكثر جرأة. سيمكنه مغادرة اللعبة في أي وقت. بعد جعل كل الأشباح يعودون إلى الجرة، غادر هان فاي المنزل الصغير. لم يكن شخص يقتل بلا سبب. طالما كان من الممكن التكلم بالمنطق مع الطرف الآخر، سيحاول هان فاي تكوين صداقات معهم. إذا كانوا غير راغبين، فلن يستطيع إلا جعل الأشباح تأتي للقيام بالإقناع في مكانه.
كان على وشك المغادرة عندما فتح باب صالون الحلاقة المجاور مرةً أخرى. رفع الرجل في منتصف العمر رأسه بحذر. “لقد تمكنت من النجاة من اللقاء مع العائلة؟”
صاغ هان فاي نظام تعريف ناضج. كان سيستخدم نفسه كطعم لاختبار مستوى عقلانية ‘الأشخاص’ الذين صادفهم. في الواقع، قبل أن يصادف لي رونان، كان هان فاي قد واجه بالفعل العديد من الندم المتحركة و روح باقية واحدة، لكنهم كانوا جميعًا داخل معدات النحيب و دراك البقية. بعد اتباع هان فاي للجزء الأكبر من الليلة، تحسن النحيب و دراك بشكل كبير. التئمت جروح دراك تمامًا، وكان الوجود الذي أطلقه أقوى من ذي قبل. بدا وكأن عينه الوحيدة قد اكتسبت قوة جديدة أيضًا.
عند سماع الرجل، تفاعل هان فاي بالصدمة والذعر. ولاهثا بأنفاس شديدة، سارع إلى صالون الحلاقة. “هذه العائلة كلها مجنونة، لقد أرادوا قتلي. لم أتمكن من الفرار إلا لأنهم لم يهتموا بي كثيرا!”
“بما أنك هنا بالفعل، إذن عليك البقاء فقط.” سقط صوت الأب بالتهديد. رفع الأغطية التي كانت تغطي الطعام على مائدة الطعام. “على أي حال، لماذا لا تنضم إلينا لتناول العشاء؟ أنا أضمن أنك ستعتاد على العيش هنا قريبًا بما يكفي”.
“إذا سوف يطاردونك بالتأكيد. ما رأيك أن تدخل للاختباء منهم؟” أثر الحقد والجشع على عيني الرجل في منتصف العمر، وزينت ابتسامة حماسية وجهه.
أضاءت الأضواء الصفراء الخافتة الغرفة الصغيرة المريحة. رفع الأب رأسه لإلقاء نظرة على الشاب. دفع نظاراته وأشار للشاب أن يجلس. “البيت بيتك.”
“إذا سوف يطاردونك بالتأكيد. ما رأيك أن تدخل للاختباء منهم؟” أثر الحقد والجشع على عيني الرجل في منتصف العمر، وزينت ابتسامة حماسية وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
