نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 230

دعني أنضم إليك

دعني أنضم إليك

230: دعني أنضم إليك

بمجرد أن أدار الوحش رقبته، زادت المرأة في الضباب فجأة سرعتها دون سابق إنذار. مع ضباب الدم الملتف حولها، ومع اختلاط أحلك لعنة بها، طار سكين المائدة الذي كان نحيفًا مثل جناح الفراشة إلى الأمام في خط أحمر مستقيم. بدا الخط حادًا بما يكفي لقطع العالم القذر بأكمله.

كان جمال المرأة الفريد مغريا وقويًا، وكان يحمل معه رائحة الدم الجذابة. سيموت المرء وينزف لإلقاء نظرة خاطفة على وجهها. بتجعيدة من شفتيها، تمكنت من جعل ضباب الدم حولها يخسر بالمقارنة. شكل النصف القبيح والبشع من قناع الخنزير تباينًا رائعًا مع البشرة الفاتحة الخالية من العيوب. لقد تركت تأثيرًا عميقًا على كل من صادفها. 

230: دعني أنضم إليك

رأى الوحش ذو العين الواحدة الابتسامة على وجه المرأة أيضًا. ضعف هديره. عكست العين الحمراء صورة المرأة الجميلة. سرب الفم المعوج دم أحمر مسود بينما كشف أسنان غير متساوية ملتصقة باللحوم المتعفنة. أخذ خطوة إلى الأمام لكنه أدرك أن نظرة المرأة لم تتجول نحوه بعد. ثم سقط إدراك على الوحش أخيرا، استدار لينظر خلفه.

عندما أجبر الوحش ذو وجه الخنزير المرأة على التراجع مرة أخرى، استدار وركض دون تردد. المرأة مع ذلك قد كانت مستعدة للغاية ورشيقة. فقط من خلال الركض بأقصى سرعة سيكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. الوحش الذي قتل كهدف كان يتعرض الآن للصيد. أصبح الدماغ الذي كان يسيطر عليه الجوع قلقًا الآن من أنه سيتم تقديمه على مائدة الطعام ويصبح طعامًا لتخفيف جوع الآخرين. مع اهتمامه الكامل بالمرأة، لم يلاحظ الوحش أنه قد كان هناك عينان عديمتا العاطفة تتبعان الوريد على رقبته من الزاوية المظلمة من الزقاق.

بمجرد أن أدار الوحش رقبته، زادت المرأة في الضباب فجأة سرعتها دون سابق إنذار. مع ضباب الدم الملتف حولها، ومع اختلاط أحلك لعنة بها، طار سكين المائدة الذي كان نحيفًا مثل جناح الفراشة إلى الأمام في خط أحمر مستقيم. بدا الخط حادًا بما يكفي لقطع العالم القذر بأكمله.

رأى الوحش ذو العين الواحدة الابتسامة على وجه المرأة أيضًا. ضعف هديره. عكست العين الحمراء صورة المرأة الجميلة. سرب الفم المعوج دم أحمر مسود بينما كشف أسنان غير متساوية ملتصقة باللحوم المتعفنة. أخذ خطوة إلى الأمام لكنه أدرك أن نظرة المرأة لم تتجول نحوه بعد. ثم سقط إدراك على الوحش أخيرا، استدار لينظر خلفه.

بانغ! بالكاد تمكن الساطور الثقيل من سد سكين المائدة، وتسبب الارتداد العملاق في تعثر المرأة للخلف ولكن ذلك لم يردعها. إلتوى جسدها بمناورات كانت مستحيلة من الناحية البشرية. انقسم سكين المائدة في يدها إلى عدة سكاكين مختلفة. لم يكن لدى الوحش ذي وجه الخنزير أي فكرة عن من أين أتوا. كان قد صد القطع الأول للمرأة فقط، لكن السكين إنسحب فقط ليتفتح في زهرة فولاذية. قطعت الشفرات الأوردة السوداء التي مرت عبر أذرع الوحش ذي وجه الخنزير. تدفقت الدماء مثل الجداول بينما هبطت المرأة برشاقة على الأرض. كانت الطريقة التي أمسكت بها سكين المائدة، والطريقة التي درست بها الوحش ذي وجه الخنزير، تشبه كيف قد ينظر الطاهي إلى مكوناته.

كان سكين تقشير العظام منزلاً لأسرة متوفاة مكونة من ستة أفراد. من الطبيعي أن النفوس التي قُتلت على يد الوحوش ذات وجه الخنزير كانت تمتلك كراهية شديدة تجاهها. سكين تقشير العظام المحطم لم يكن حادًا، الحدة جاءت من الكراهية. طالما تُرك النصل داخل جسد الوحش، فإن الكراهية من النصل ستستمر في إضعافه. الوحش الذي كان يفكر في الهرب فقط في عقله لم يتوقع كمينًا من عدو سابق في الظل. عمل الجزارون في زقاق الماشية عادةً في عزلة، لكن يبدو أن الثنائي الذي واجهه اليوم قد عملا جنبًا إلى جنب تمامًا.

مختلفة عن الهجمات الوحشية والمجنونة للوحش ذي وجه الخنزير، كان هجوم المرأة محسوبًا ودقيقًا. كانت تستهدف فقط نقاط ضعف الوحش. بناءً على القطوع التي قامت بها، يبدو أنها خططت لسلخ المخلوق حياً. كانت هذه هي على الأرجح الطريقة التي يحافظ بها أفضل طاهٍ على مكوناته طازجة قدر الإمكان. لقد أعدت مكوناتها ولم تسلم الموت إلا في آخر لحظة ممكنة.

مع كون كل إهتمامه على المرأة خلفه بشكل مفهوم، نسي الوحش مسح محيطه. كيف يمكن للدماغ الذي يعمل على الجوع فقط أن يدرك مكر البشر؟ عندما اقترب الوحش ذو وجه الخنزير من المفترق الذي بدا آمنا تمامًا، انطلق شخص فجأة من الظلام الكثيف!

مع عين واحدة عمياء، وجرح في صدره، كان الوحش الذي يبلغ ارتفاعه 3 أمتار كالأحمق المتلعثم أمام المرأة، كان أشبه بقطعة من اللحم الدهني على لوح التقطيع. رطب الدم الهواء حول الزقاق. ازدادت سماكة ضباب الدم. تباطأت حركة الوحش في النهاية. أدركت أنه لم يكن ندا للمرأة، ليس عندما كان مصابا بالفعل. إذا استمر في هذه المعركة، كان الموت مجرد مسألة وقت. مع خطة للانسحاب في ذهنه، كانت تحركاته تميل أكثر نحو الدفاع.

هاي هاي? فصول حوالي الأكثر من الأسبوعين بقليل، سأحاول إطلاق المزيد الأسبوع القادم?

عندما أجبر الوحش ذو وجه الخنزير المرأة على التراجع مرة أخرى، استدار وركض دون تردد. المرأة مع ذلك قد كانت مستعدة للغاية ورشيقة. فقط من خلال الركض بأقصى سرعة سيكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. الوحش الذي قتل كهدف كان يتعرض الآن للصيد. أصبح الدماغ الذي كان يسيطر عليه الجوع قلقًا الآن من أنه سيتم تقديمه على مائدة الطعام ويصبح طعامًا لتخفيف جوع الآخرين. مع اهتمامه الكامل بالمرأة، لم يلاحظ الوحش أنه قد كان هناك عينان عديمتا العاطفة تتبعان الوريد على رقبته من الزاوية المظلمة من الزقاق.

بدا أن المرأة قد كانت تقطع وريد العضلات. حتى في خضم المعركة، تمكنت من إيجاد فجوة بين الأوتار والمفاصل بسهولة. كانت حقًا جزارًا محترفا. من كان يعرف عدد الكائنات الحية التي ذبحتها لإتقان مهارة بارعة مثل هذه؟

اقتربت الخطى الثقيلة. هان فاي الذي نصب الكمين كان ينتظر منذ وقت طويل لهذا. لم يدعي هان فاي أبدًا أنه شخص لطيف ومتسامح. في هذا العالم الخفي، لن يتم رد التسامح إلا بالقسوة. إذا كنت تأمل في اللطف، فهذه لم تكن اللعبة بالنسبة لك. لذلك، إذا كان عليك أن الذهاب خلق شخص ما، فعليك التأكد من موت الفريسة بنهاية ذلك. لم ينبغي أن تكون هناك رحمة، لأنه إذا أعطيت الرحمة، لن يعود الفرد إلا طالبًا للانتقام.

اقتربت الخطى الثقيلة. هان فاي الذي نصب الكمين كان ينتظر منذ وقت طويل لهذا. لم يدعي هان فاي أبدًا أنه شخص لطيف ومتسامح. في هذا العالم الخفي، لن يتم رد التسامح إلا بالقسوة. إذا كنت تأمل في اللطف، فهذه لم تكن اللعبة بالنسبة لك. لذلك، إذا كان عليك أن الذهاب خلق شخص ما، فعليك التأكد من موت الفريسة بنهاية ذلك. لم ينبغي أن تكون هناك رحمة، لأنه إذا أعطيت الرحمة، لن يعود الفرد إلا طالبًا للانتقام.

كان هذا هو الخطأ الذي ارتكبه الوحش ذو وجه الخنزير. العقل الذي استهلكه الجوع جعله يرتكب هذا الخطأ المبتدئ. إذا كانت قد انتظر في مكانه لعودة هان فاي، فكان سيقتل هان فاي بسهولة، وللأسف لم يستغل تلك الفرصة. الآن بعد أن انقلبت الطاولة، لم يكن هان فاي سيرتكب نفس الخطأ الذي ارتكبه. عندما كان الوحش ذو وجه الخنزير يقاتل المرأة، كان هان فاي يقيس بالفعل المسافة بينه وبين الوحش. لقد قام بمحاكاة الإجراء الذي كان من المفترض أن يتخذه تاليا لعدة مرات في ذهنه أيضًا.

‘هذا المشهد برمته مجنون وقاسٍ للغاية ولكن كيف كل ما يمكنني رؤيته هو جمال لا يوصف؟’ هاجمت المرأة الوحش ذي وجه الخنزير قبل أن يوشك على اكتشاف هان فاي. لم تكن تريد أن يقترب الوحش من هان فاي لكنها لم تسمح لنفسها بالاقتراب من هان فاي أيضًا. هذا السلوك الغريب أربك هان فاي. عندما أخذ وجه الخنزير أنفاسه الأخيرة، خرج من الظلام واقترب من المرأة طواعية. لكن لدهشته، عندما سمعت اقترابه، أوقفت المرأة ذبحها. تراجعت بسرعة وأخفت نفسها في رذاذ الدم.

اعتبر هان فاي كل نوع من الظروف. عدل أنفاسه وأسكت نفسه. اختبئ في كومة الجثث المتناثرة في الزقاق. كانت الخطوات الثقيلة تقترب أكثر فأكثر مصحوبة برائحة لاذعة من الدم والتحلل. اندفع الوحش ذو وجه الخنزير إلى مفترق الطرق في الزقاق. لم يكن لديه الوقت الكافي للاعتناء بجرح صدره المفتوحة. انسكبت أحشائه وداس عليها الوحش. ترك الدم أثرا في أعقابه. مقاوما الألم من جسده، كانت الفكرة الوحيدة في عقله هي الهرب!

“أنت أيضا تعرف معنى الخوف؟” أنهى هان فاي بالفعل العمل الذي خطط للقيام به. تراجع بسرعة. ابتلع الضباب القرمزي الزقاق. وهي تدوس على دم الوحش، وصلت المرأة التي ترتدي نصف قناع كالموت الجميل.

مع كون كل إهتمامه على المرأة خلفه بشكل مفهوم، نسي الوحش مسح محيطه. كيف يمكن للدماغ الذي يعمل على الجوع فقط أن يدرك مكر البشر؟ عندما اقترب الوحش ذو وجه الخنزير من المفترق الذي بدا آمنا تمامًا، انطلق شخص فجأة من الظلام الكثيف!

كان الجرح على صدره ينفتح، وعينه عمياء والآن كان هناك نصل عالق في رقبته، بغض النظر عن مدى قوة الوحش ذي وجه الخنزير، فإنه سيصل إلى نهايته قريبًا. تباطأت سرعة تحركه تدريجيًا. عندما أحاط به ضباب الدم، أظهرت العين التي كانت تحت القناع الخوف لأول مرة. 

حسب هان فاي الوقت بشكل مثالي، كل شيء كان في خطته، بما في ذلك رد فعل الوحش ذي وجه الخنزير على ظهوره. حتى أنه توقع كيف سيكون رد فعل الوحش عندما رآه لأول مرة. 

بدا أن المرأة قد كانت تقطع وريد العضلات. حتى في خضم المعركة، تمكنت من إيجاد فجوة بين الأوتار والمفاصل بسهولة. كانت حقًا جزارًا محترفا. من كان يعرف عدد الكائنات الحية التي ذبحتها لإتقان مهارة بارعة مثل هذه؟

“مت!” كانت الأناكوندا السوداء قد زحفت بالفعل إلى وشم الشبح. متجاهلا الضرر المحتمل لجسده، تدفقت نية هان فاي للقتل مثل الموجة. لم يعد من الممكن احتواؤها!

حسب هان فاي الوقت بشكل مثالي، كل شيء كان في خطته، بما في ذلك رد فعل الوحش ذي وجه الخنزير على ظهوره. حتى أنه توقع كيف سيكون رد فعل الوحش عندما رآه لأول مرة. 

الجسم الذي تم تقويته بواسطة وشم الشبح أشع بطاقة سلبية سميكة. قفز هان فاي في الهواء وجعل رقبة الوحش السميكة هدفه. مع تثبيت عينيه على البقعة المميتة، طار هان فاي بأقصى سرعته وأغرق سكين تقشير العظام في رقبة الوحش!

“آه!” مع انتفاخ الأوردة على ذراعيه، قام هان فاي بدفع السكين بشكل أعمق في لحم الوحش. لقد أراد قطع رأسه تمامًا لكنه كان لا يزال ضعيفًا جدًا ليمكنه القيام بذلك. علق سكين تقشير العظام في منتصف عنق الوحش. رفع الوحش الكبير ذو وجه الخنزير الساطور الأكبر. كان رد الفعل هذا ضمن حسابات هان فاي أيضًا. نظرًا لأنه كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على سحب سكين تقشير العظام بسهولة، فقد ترك المقبض وترك النصل داخل رقبة الوحش.

هاي هاي? فصول حوالي الأكثر من الأسبوعين بقليل، سأحاول إطلاق المزيد الأسبوع القادم?

كان سكين تقشير العظام منزلاً لأسرة متوفاة مكونة من ستة أفراد. من الطبيعي أن النفوس التي قُتلت على يد الوحوش ذات وجه الخنزير كانت تمتلك كراهية شديدة تجاهها. سكين تقشير العظام المحطم لم يكن حادًا، الحدة جاءت من الكراهية. طالما تُرك النصل داخل جسد الوحش، فإن الكراهية من النصل ستستمر في إضعافه. الوحش الذي كان يفكر في الهرب فقط في عقله لم يتوقع كمينًا من عدو سابق في الظل. عمل الجزارون في زقاق الماشية عادةً في عزلة، لكن يبدو أن الثنائي الذي واجهه اليوم قد عملا جنبًا إلى جنب تمامًا.

مع عين واحدة عمياء، وجرح في صدره، كان الوحش الذي يبلغ ارتفاعه 3 أمتار كالأحمق المتلعثم أمام المرأة، كان أشبه بقطعة من اللحم الدهني على لوح التقطيع. رطب الدم الهواء حول الزقاق. ازدادت سماكة ضباب الدم. تباطأت حركة الوحش في النهاية. أدركت أنه لم يكن ندا للمرأة، ليس عندما كان مصابا بالفعل. إذا استمر في هذه المعركة، كان الموت مجرد مسألة وقت. مع خطة للانسحاب في ذهنه، كانت تحركاته تميل أكثر نحو الدفاع.

كان الجرح على صدره ينفتح، وعينه عمياء والآن كان هناك نصل عالق في رقبته، بغض النظر عن مدى قوة الوحش ذي وجه الخنزير، فإنه سيصل إلى نهايته قريبًا. تباطأت سرعة تحركه تدريجيًا. عندما أحاط به ضباب الدم، أظهرت العين التي كانت تحت القناع الخوف لأول مرة. 

كان الجرح على صدره ينفتح، وعينه عمياء والآن كان هناك نصل عالق في رقبته، بغض النظر عن مدى قوة الوحش ذي وجه الخنزير، فإنه سيصل إلى نهايته قريبًا. تباطأت سرعة تحركه تدريجيًا. عندما أحاط به ضباب الدم، أظهرت العين التي كانت تحت القناع الخوف لأول مرة. 

“أنت أيضا تعرف معنى الخوف؟” أنهى هان فاي بالفعل العمل الذي خطط للقيام به. تراجع بسرعة. ابتلع الضباب القرمزي الزقاق. وهي تدوس على دم الوحش، وصلت المرأة التي ترتدي نصف قناع كالموت الجميل.

مع عين واحدة عمياء، وجرح في صدره، كان الوحش الذي يبلغ ارتفاعه 3 أمتار كالأحمق المتلعثم أمام المرأة، كان أشبه بقطعة من اللحم الدهني على لوح التقطيع. رطب الدم الهواء حول الزقاق. ازدادت سماكة ضباب الدم. تباطأت حركة الوحش في النهاية. أدركت أنه لم يكن ندا للمرأة، ليس عندما كان مصابا بالفعل. إذا استمر في هذه المعركة، كان الموت مجرد مسألة وقت. مع خطة للانسحاب في ذهنه، كانت تحركاته تميل أكثر نحو الدفاع.

تحركت بسرعة كبيرة. وبالكاد استطاع الوحش ذو وجه الخنزير أن يضع أي مقاومة بينما استمرت المرأة في وضع المزيد من الجروح على جسده. تم قطع المفاصل التي تربط ذراعيه وساقيه. سقط ساطور الوحش على الأرض بضربة.

بانغ! بالكاد تمكن الساطور الثقيل من سد سكين المائدة، وتسبب الارتداد العملاق في تعثر المرأة للخلف ولكن ذلك لم يردعها. إلتوى جسدها بمناورات كانت مستحيلة من الناحية البشرية. انقسم سكين المائدة في يدها إلى عدة سكاكين مختلفة. لم يكن لدى الوحش ذي وجه الخنزير أي فكرة عن من أين أتوا. كان قد صد القطع الأول للمرأة فقط، لكن السكين إنسحب فقط ليتفتح في زهرة فولاذية. قطعت الشفرات الأوردة السوداء التي مرت عبر أذرع الوحش ذي وجه الخنزير. تدفقت الدماء مثل الجداول بينما هبطت المرأة برشاقة على الأرض. كانت الطريقة التي أمسكت بها سكين المائدة، والطريقة التي درست بها الوحش ذي وجه الخنزير، تشبه كيف قد ينظر الطاهي إلى مكوناته.

بدا أن المرأة قد كانت تقطع وريد العضلات. حتى في خضم المعركة، تمكنت من إيجاد فجوة بين الأوتار والمفاصل بسهولة. كانت حقًا جزارًا محترفا. من كان يعرف عدد الكائنات الحية التي ذبحتها لإتقان مهارة بارعة مثل هذه؟

تحركت بسرعة كبيرة. وبالكاد استطاع الوحش ذو وجه الخنزير أن يضع أي مقاومة بينما استمرت المرأة في وضع المزيد من الجروح على جسده. تم قطع المفاصل التي تربط ذراعيه وساقيه. سقط ساطور الوحش على الأرض بضربة.

كان هناك جمال لافت للنظر في ذبحها. كانت مثل لوحة مرسومة بالدم. عانق هان فاي الأناكوندا السوداء التي انزلقت من وشم الشبح وكان مفتونًا بما رآه. كانت المرأة التي ترتدي نصف قناع تسير بخطى ثابتة في المطر الدموي. كانت تطير مثل الفراشة حول الوحش، وتسلخ من خلال الجلد وتشق اللحم. كان الوحش ذو وجه الخنزير لا يزال يصرخ من الألم ولكن لم يكن هناك شيء آخر يمكنه القيام به.

رأى الوحش ذو العين الواحدة الابتسامة على وجه المرأة أيضًا. ضعف هديره. عكست العين الحمراء صورة المرأة الجميلة. سرب الفم المعوج دم أحمر مسود بينما كشف أسنان غير متساوية ملتصقة باللحوم المتعفنة. أخذ خطوة إلى الأمام لكنه أدرك أن نظرة المرأة لم تتجول نحوه بعد. ثم سقط إدراك على الوحش أخيرا، استدار لينظر خلفه.

‘هذا المشهد برمته مجنون وقاسٍ للغاية ولكن كيف كل ما يمكنني رؤيته هو جمال لا يوصف؟’ هاجمت المرأة الوحش ذي وجه الخنزير قبل أن يوشك على اكتشاف هان فاي. لم تكن تريد أن يقترب الوحش من هان فاي لكنها لم تسمح لنفسها بالاقتراب من هان فاي أيضًا. هذا السلوك الغريب أربك هان فاي. عندما أخذ وجه الخنزير أنفاسه الأخيرة، خرج من الظلام واقترب من المرأة طواعية. لكن لدهشته، عندما سمعت اقترابه، أوقفت المرأة ذبحها. تراجعت بسرعة وأخفت نفسها في رذاذ الدم.

“أنت لا تدعني أقترب بسبب القناع؟” أخرج هان فاي قناعًا مكسورًا من جيبه. التفت إلى المرأة في الدم ورفع القناع على وجهه. “إذا كانت هذه هي المشكلة، فسوف أنضم إليك. سنكون وحوش معا”. 

مع جسد الوحش أحادي العين التفكك بينهما، وقف هان فاي والمرأة على طرفين متعاكسين من الزقاق. بعد لحظة من التردد، نادى هان فاي ذلك الاسم. “شو تشين؟”

رأى الوحش ذو العين الواحدة الابتسامة على وجه المرأة أيضًا. ضعف هديره. عكست العين الحمراء صورة المرأة الجميلة. سرب الفم المعوج دم أحمر مسود بينما كشف أسنان غير متساوية ملتصقة باللحوم المتعفنة. أخذ خطوة إلى الأمام لكنه أدرك أن نظرة المرأة لم تتجول نحوه بعد. ثم سقط إدراك على الوحش أخيرا، استدار لينظر خلفه.

لم تهز المرأة رأسها أو تومئ برأسها. لقد أشارت فقط إلى قناعها وأشارت إلى هان فاي لأن يبتعد. بدت المرأة في حالة جنون. حتى على مسافة بعيدة، كان بإمكان هان فاي أن يشعر برائحة الدم والحقد التي خرجت منها. كان لباسها مبللاً بالدماء وامتلأت عيناها تحت القناع باللعنة. كانت على وشك فقدان السيطرة. هذا ذكر هان فاي بما حدث من قبل. يمكن للعنة أن تجلب لشو تشين القوة ولكنها أيضًا ستسلب نفسها الحقيقية. فقط من خلال الاستهلاك اللامتناهي يمكنها الاحتفاظ بعقلانيتها.

حسب هان فاي الوقت بشكل مثالي، كل شيء كان في خطته، بما في ذلك رد فعل الوحش ذي وجه الخنزير على ظهوره. حتى أنه توقع كيف سيكون رد فعل الوحش عندما رآه لأول مرة. 

عرف هان فاي الصعوبة التي واجهتها شو تشين لكنه لا زال قد إتخذ خطوات للأمام. لقد كان لديه تفكير بسيط للغاية. عند مواجهة مشكلة، كان رأسان أفضل من رأس واحد.

بدا أن المرأة قد كانت تقطع وريد العضلات. حتى في خضم المعركة، تمكنت من إيجاد فجوة بين الأوتار والمفاصل بسهولة. كانت حقًا جزارًا محترفا. من كان يعرف عدد الكائنات الحية التي ذبحتها لإتقان مهارة بارعة مثل هذه؟

عند رؤية هان فاي يقترب، توغلت المرأة بشكل أعمق في الضباب. أشارت إلى القناع مرة أخرى. بدا وكأن القناع قد نما من وجهها.

حسب هان فاي الوقت بشكل مثالي، كل شيء كان في خطته، بما في ذلك رد فعل الوحش ذي وجه الخنزير على ظهوره. حتى أنه توقع كيف سيكون رد فعل الوحش عندما رآه لأول مرة. 

“أنت لا تدعني أقترب بسبب القناع؟” أخرج هان فاي قناعًا مكسورًا من جيبه. التفت إلى المرأة في الدم ورفع القناع على وجهه. “إذا كانت هذه هي المشكلة، فسوف أنضم إليك. سنكون وحوش معا”. 

هاي هاي? فصول حوالي الأكثر من الأسبوعين بقليل، سأحاول إطلاق المزيد الأسبوع القادم?

بالضغط على المفتاح في ذهنه، أسكت هان فاي ذاكرته وعواطفه. كان على استعداد لوضع القناع. ولكن بمجرد أن كان القناع على وشك أن يلمس جلده، اندفع رذاذ الدم نحوه ورمت شفرة حادة القناع بعيدًا عن قبضته.

‘هذا المشهد برمته مجنون وقاسٍ للغاية ولكن كيف كل ما يمكنني رؤيته هو جمال لا يوصف؟’ هاجمت المرأة الوحش ذي وجه الخنزير قبل أن يوشك على اكتشاف هان فاي. لم تكن تريد أن يقترب الوحش من هان فاي لكنها لم تسمح لنفسها بالاقتراب من هان فاي أيضًا. هذا السلوك الغريب أربك هان فاي. عندما أخذ وجه الخنزير أنفاسه الأخيرة، خرج من الظلام واقترب من المرأة طواعية. لكن لدهشته، عندما سمعت اقترابه، أوقفت المرأة ذبحها. تراجعت بسرعة وأخفت نفسها في رذاذ الدم.

عند رؤية شظية القناع في أصابعه، رفع هان فاي رأسه. كانت المرأة ذات الثوب الأحمر قد ظهرت أمامه.

“أنت لا تدعني أقترب بسبب القناع؟” أخرج هان فاي قناعًا مكسورًا من جيبه. التفت إلى المرأة في الدم ورفع القناع على وجهه. “إذا كانت هذه هي المشكلة، فسوف أنضم إليك. سنكون وحوش معا”. 

~~~~~

كان سكين تقشير العظام منزلاً لأسرة متوفاة مكونة من ستة أفراد. من الطبيعي أن النفوس التي قُتلت على يد الوحوش ذات وجه الخنزير كانت تمتلك كراهية شديدة تجاهها. سكين تقشير العظام المحطم لم يكن حادًا، الحدة جاءت من الكراهية. طالما تُرك النصل داخل جسد الوحش، فإن الكراهية من النصل ستستمر في إضعافه. الوحش الذي كان يفكر في الهرب فقط في عقله لم يتوقع كمينًا من عدو سابق في الظل. عمل الجزارون في زقاق الماشية عادةً في عزلة، لكن يبدو أن الثنائي الذي واجهه اليوم قد عملا جنبًا إلى جنب تمامًا.

هاي هاي? فصول حوالي الأكثر من الأسبوعين بقليل، سأحاول إطلاق المزيد الأسبوع القادم?

رأى الوحش ذو العين الواحدة الابتسامة على وجه المرأة أيضًا. ضعف هديره. عكست العين الحمراء صورة المرأة الجميلة. سرب الفم المعوج دم أحمر مسود بينما كشف أسنان غير متساوية ملتصقة باللحوم المتعفنة. أخذ خطوة إلى الأمام لكنه أدرك أن نظرة المرأة لم تتجول نحوه بعد. ثم سقط إدراك على الوحش أخيرا، استدار لينظر خلفه.

أراكم حينها إن شاء الله

الجسم الذي تم تقويته بواسطة وشم الشبح أشع بطاقة سلبية سميكة. قفز هان فاي في الهواء وجعل رقبة الوحش السميكة هدفه. مع تثبيت عينيه على البقعة المميتة، طار هان فاي بأقصى سرعته وأغرق سكين تقشير العظام في رقبة الوحش!

إستمتعوا~~~~

~~~~~

عند رؤية شظية القناع في أصابعه، رفع هان فاي رأسه. كانت المرأة ذات الثوب الأحمر قد ظهرت أمامه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط