نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 239

لم أفعل شيئًا ولا يزال الود يزداد

لم أفعل شيئًا ولا يزال الود يزداد

239: لم أفعل شيئًا ولا يزال الود يزداد

تجعدت شفتاها لأعلى، مظهرةً جمالا لا يوصف. إشتاق شخص ما للطعام الذي أعدته، لقد كانت فرحة بسيطة ولكنه ذو مغزى. 

 

لم تعد شو تشين إلى حي السعادة لفترة طويلة بالفعل، وكانت ذاكرتها غير واضحة. ولكن عندما سمعت هان فاي يقول ذلك، بدا وكأن عالمها الملطخ بالدماء قد انفجر بألوان أخرى. لقد كان بيانًا بسيطًا ولكن شو تشين لم تسمع أي شخص يقول أي شيء كذلك قبل مقابلة هان فاي. في العالم الخفي بأسره، كان هان فاي هو الوحيد الذي أحب أكل طعام شو تشين. لم يكن هذا مدحًا غير رسمي أو وعدًا كاذبًا، كان بإمكان شو تشين سماع الصدق في صوت هان فاي. لقد افتقد طبخها حقا.

“إنه أكثر أمانًا من التواجد في الخارج ولكن بما من أن زقاق الماشية قد تغير، لا بد أن شيئًا ما قد تغير هناك أيضًا. تعال، لقد تركت شيئًا هناك ولديهم أدوية يمكنها أن تشفي جراحك”.

تجعدت شفتاها لأعلى، مظهرةً جمالا لا يوصف. إشتاق شخص ما للطعام الذي أعدته، لقد كانت فرحة بسيطة ولكنه ذو مغزى. 

 

“إذا كنت تحبه لتلك الدرجة، فسوف أطبخ بعضًا لك قريبًا. فقط انتظر قليلاً، سنكون هناك قريبًا”. 

مع استمرارهم في التحرك شمالًا، بدأت المباني في التباعد بشكل غير متساوٍ أكثر، كما لو كانت ترمز إلى الفوضى في ذهن المدير. امتلأت المباني بالثقوب. مائلة إلى الجانب وكل الطوب عليها مصبوغ بالأحمر الدموي. بعد أن تجاوزا العديد من المباني المكونة من 4 طوابق الغير مثيرة للإهتمام، توقفت شو تشين. وإستدارت لتخاطب النحيب وهان فاي، 

كما لو كانت قلقة من سقوط هان فاي، مدت يدها لدعمه. استمر النظام في إخبار هان في أن مستوى صداقته مع شو تشين آخذ في الازدياد. لم يكن لدى هان في أي فكرة عما فعله، ولكي نكون صادقين، لم يكن يهتم تمامًا. لقد عامل شو تشين حقًا كعائلة. ذهبت الثقة في كلا الاتجاهين، عندما اكتسب ثقة شو تشين، كان يعطي ثقته الخاصة لشو تشين. كان فهم هان فاي لمفهوم الأسرة ضبابيًا للغاية. لم يكن لديه أي شخص يعتني به كشو تشين في الحياة الواقعية، كان الشعور خاصًا جدًا.

“ليس الأمر أنني لا أريد أن أعطيها لك ولكن الطبيب قال أنه لا نستطيع تقديم الأقنعة إلا للأشخاص الذين هم مفيدون لنا. الاثنان اللذان معك، أحدهما مصاب بجروح بالغة والآخر طفل. إذا أعطيتك الأقنعة، فسيغضب الطبيب”. سحب الرجل العجوز رأسه في نفسه. ظل يستخدم الطبيب كعذر له، كل شيء كان خطأ الطبيب.

كانت اندماج اللعنة التي سيطر عليها الجوع والحقد في عيون الآخرين بالنسبة هان فاي الأخت الكبرى المجاورة التي كانت لطيفة، رقيقة، تحب الطبخ ولديها الكثير من الصفات الإيجابية التي لا يمكن عدها. لم يستطع أن يفهم لماذا لم يكتسب مطبخ شو تشين شعبيته التي إستحقها بصدق حتى الآن. بدا وكأنه كان لشو تشين انطباع أقل من جيد عن مدير المبنى السابق لأنه لم يفضل طهيها. هازا رأسه، طارد هان فاي الأفكار في ذهنه وسأل، “قريبًا؟ إلى أين نحن ذاهبون؟”

“ابق بالقرب مني.” دخلت شو تشين ذات نصف القناع المبنى. بدا المبنى طبيعيًا من الخارج ولكن لم يكن ذلك هو الحال من الداخل. لقد تهدمت الجدران بين هذا المبنى والمباني المجاورة الأخرى. كانت جميع الغرف مترابطة وشكلت متاهة عملاقة. بعد الكثير من الدوران، قادت شو تشين هان فاي و النحيب إلى غرفة في الطابق الثالث. توقفوا أمام باب أحمر كالدم، وكان على الباب وجه خنزير معلق. لم يكن قناعًا، لقد كان وجهًا حقيقيًا تم سلخه من وحش.

”مبنى على الجانب الشمالي. يعيش بعض الناس هناك ولكن من الأفضل ألا تراهم كأشخاص”.

“لحسن الحظ، لقد عدت بسلام.” تحرك الرجل العجوز بشكل غير مرتاح تجاه شو تشين، بدا أنه قلق عليها بشكل لا يصدق.

“هل سيكون خطيرا؟”

“لحسن الحظ، لقد عدت بسلام.” تحرك الرجل العجوز بشكل غير مرتاح تجاه شو تشين، بدا أنه قلق عليها بشكل لا يصدق.

“إنه أكثر أمانًا من التواجد في الخارج ولكن بما من أن زقاق الماشية قد تغير، لا بد أن شيئًا ما قد تغير هناك أيضًا. تعال، لقد تركت شيئًا هناك ولديهم أدوية يمكنها أن تشفي جراحك”.

“أعطني قناعين، عليّ أن أحضرهما بعيدًا عن هنا.”

“دواء؟” لم يطلب هان فاي مزيدًا من التفاصيل، لقد وثق في شو تشين، “حسنًا، إذن يجب أن نتحرك بشكل أسرع.” بعد أن نجا من العديد من اللقاءات مع الموت، تم لم شمل هان فاي أخيرًا مع ‘عائلته’. شعر بالراحة وتدفئ قلبه بفرح نادر. حاول تحريك شفتيه لكنه شكل ابتسامة علم أنه تم إختلاقها فقط. ‘كان هناك فرح عندما تم إطلاق الزهرة التوأم ولكن الفرح لك يكن إلا 1/10 مما أشعر به الآن على الأرجح. يبدو أن لعبة الإياشيكي هذه تستطيع مساعدتي حقًا في العثور على ابتسامتي المفقودة.’

عبرت المفاجأة عيني شو تشين كما لو أنها قد صدمت لسماع أنهما توصلا إلى نفس الفكرة.

مع استمرارهم في التحرك شمالًا، بدأت المباني في التباعد بشكل غير متساوٍ أكثر، كما لو كانت ترمز إلى الفوضى في ذهن المدير. امتلأت المباني بالثقوب. مائلة إلى الجانب وكل الطوب عليها مصبوغ بالأحمر الدموي. بعد أن تجاوزا العديد من المباني المكونة من 4 طوابق الغير مثيرة للإهتمام، توقفت شو تشين. وإستدارت لتخاطب النحيب وهان فاي، 

“أعطني قناعين الآن.” تجاهلن شو تشين حديث الرجل العجوز. أخرجت سكاكينها وطالبت بهدوء.

يؤ، يبلغ “عندما نكون في الداخل، مهما قاله الناس في الداخل، لا تثقوا بهم.” 

كما لو كانت قلقة من سقوط هان فاي، مدت يدها لدعمه. استمر النظام في إخبار هان في أن مستوى صداقته مع شو تشين آخذ في الازدياد. لم يكن لدى هان في أي فكرة عما فعله، ولكي نكون صادقين، لم يكن يهتم تمامًا. لقد عامل شو تشين حقًا كعائلة. ذهبت الثقة في كلا الاتجاهين، عندما اكتسب ثقة شو تشين، كان يعطي ثقته الخاصة لشو تشين. كان فهم هان فاي لمفهوم الأسرة ضبابيًا للغاية. لم يكن لديه أي شخص يعتني به كشو تشين في الحياة الواقعية، كان الشعور خاصًا جدًا.

تبع هان فاي شو تشين إلى مبنى متهدم من 4 طوابق. بمجرد دخوله المبنى، غنى الصوت الآلي، “إشعار اللاعب 0000! لقد اكتشفت المبنى المخفي في الخريطة المخفية- منزل الجزار!”

“هناك وحوش في كل مكان خارج هذا الملاذ الآمن. من الصعب جدًا البقاء على قيد الحياة في هذا العالم. نحن الوحيدون الذين نحمي بعضنا البعض”. قام الرجل العجوز بفحص هان فاي لكن انتباهه كان في الغالب على شو تشين. “ماذا عن هذا، إذا ساعدتني بخدمتين، فسأعطيك قناعين.”

‘هذا المكان منزل الجزار؟’ توقف هان فاي، تم شد أعصابه المسترخية مرة أخرى. كانت أهم كتابات العنكبوت هي زقاق الماشية و منزل الجزار. مثل زقاق الماشية العالم بأسره الذي رآه بينما كان منزل الجزار انعكاسًا لذاته الداخلية.

“ابق بالقرب مني.” دخلت شو تشين ذات نصف القناع المبنى. بدا المبنى طبيعيًا من الخارج ولكن لم يكن ذلك هو الحال من الداخل. لقد تهدمت الجدران بين هذا المبنى والمباني المجاورة الأخرى. كانت جميع الغرف مترابطة وشكلت متاهة عملاقة. بعد الكثير من الدوران، قادت شو تشين هان فاي و النحيب إلى غرفة في الطابق الثالث. توقفوا أمام باب أحمر كالدم، وكان على الباب وجه خنزير معلق. لم يكن قناعًا، لقد كان وجهًا حقيقيًا تم سلخه من وحش.

“هناك وحوش في كل مكان خارج هذا الملاذ الآمن. من الصعب جدًا البقاء على قيد الحياة في هذا العالم. نحن الوحيدون الذين نحمي بعضنا البعض”. قام الرجل العجوز بفحص هان فاي لكن انتباهه كان في الغالب على شو تشين. “ماذا عن هذا، إذا ساعدتني بخدمتين، فسأعطيك قناعين.”

“الأشخاص الذين يعيشون هنا يبدون طبيعيين ولديهم مهن عادية. يظهرون جبهة موحدة لمحاربة هجمات الوحوش ذات وجوه الخنازير ولكن في الواقع، لدى كل واحد منهم نيته الخاصة. إنهم لا ينوون قتل تلك الوحوش ذات وجوه الخنازير فحسب، بل يرغب كل واحد منهم في قتل جميع الكائنات الحية الأخرى المقيمة هنا أيضًا”. همست شو تشين. منذ أن دخلوا المبنى، بدأت نبرة صوتها تتغير. “أستطيع أن أشعر بالنية القاتلة منهم، كل واحد منهم يتوق إلى أن يكون آخر شخص على قيد الحياة.”

239: لم أفعل شيئًا ولا يزال الود يزداد

“أن يكون آخر شخص على قيد الحياة؟” ذكر وصف شو تشين هان فاي بشخصيات العنكبوت التسعة. إذا كان هذا المبنى القديم هو بالفعل قلب العنكبوت، ليصبح الشخص الناجي، كان على المرء أن يقتل جميع الشخصيات الأخرى.

”مبنى على الجانب الشمالي. يعيش بعض الناس هناك ولكن من الأفضل ألا تراهم كأشخاص”.

لافةً المقبض. فتحت شو تشين الباب، جلس رجل فوق ال60 في السن داخل الغرفة. بدا وكأنه كان يعاني من إعتام عدسة عين شديد، وكانت عيناه مختلفتين عن الأشخاص الطبيعيين. عندما فتح جفونه، كشفوا عن بياض عين ملطخ بمواد سوداء. كان الرجل العجوز ملقي على السرير، وبدا ضعيفًا. لم تعد ساقاه رشيقتان بعد الان لكنه كان شخصًا مرحبًا. عند رؤيته لشو تشين، سحب الغطاء من على ساقيه وحاول النهوض.

“دواء؟” لم يطلب هان فاي مزيدًا من التفاصيل، لقد وثق في شو تشين، “حسنًا، إذن يجب أن نتحرك بشكل أسرع.” بعد أن نجا من العديد من اللقاءات مع الموت، تم لم شمل هان فاي أخيرًا مع ‘عائلته’. شعر بالراحة وتدفئ قلبه بفرح نادر. حاول تحريك شفتيه لكنه شكل ابتسامة علم أنه تم إختلاقها فقط. ‘كان هناك فرح عندما تم إطلاق الزهرة التوأم ولكن الفرح لك يكن إلا 1/10 مما أشعر به الآن على الأرجح. يبدو أن لعبة الإياشيكي هذه تستطيع مساعدتي حقًا في العثور على ابتسامتي المفقودة.’

“لحسن الحظ، لقد عدت بسلام.” تحرك الرجل العجوز بشكل غير مرتاح تجاه شو تشين، بدا أنه قلق عليها بشكل لا يصدق.

لافةً المقبض. فتحت شو تشين الباب، جلس رجل فوق ال60 في السن داخل الغرفة. بدا وكأنه كان يعاني من إعتام عدسة عين شديد، وكانت عيناه مختلفتين عن الأشخاص الطبيعيين. عندما فتح جفونه، كشفوا عن بياض عين ملطخ بمواد سوداء. كان الرجل العجوز ملقي على السرير، وبدا ضعيفًا. لم تعد ساقاه رشيقتان بعد الان لكنه كان شخصًا مرحبًا. عند رؤيته لشو تشين، سحب الغطاء من على ساقيه وحاول النهوض.

“أعطني قناعين، عليّ أن أحضرهما بعيدًا عن هنا.”

“ماذا تقصد بأشخاص يفيدونكم؟ هل هناك معيار محدد؟” كان هان فاي مهتمًا بهذا الرجل. في ذهنه شخصية العنكبوت السادسة، العم لي، قد كانت رجلًا عجوزًا في الستينيات من عمره،. لقد كان لطيفًا مع الجميع على السطح، لكنه كان في الواقع ماكرًا ومجنونًا بشكل لا يصدق. لقد كان مريض نفسيًا حقيقيًا.

“انت تريد ان تغادر؟” فوجئ الرجل العجوز قبل أن يهز رأسه بحسرة، “لقد كنتِ هنا لفترة طويلة بالفعل وما زلت تفكرين في المغادرة؟ المكان محاط بالوحوش، لا يوجد فرصة أننا قد نستطيع المغادرة! هذا العالم خطير للغاية، فقط بالبقاء هنا يمكنك أن تكونِ آمنة… “

لم تعد شو تشين إلى حي السعادة لفترة طويلة بالفعل، وكانت ذاكرتها غير واضحة. ولكن عندما سمعت هان فاي يقول ذلك، بدا وكأن عالمها الملطخ بالدماء قد انفجر بألوان أخرى. لقد كان بيانًا بسيطًا ولكن شو تشين لم تسمع أي شخص يقول أي شيء كذلك قبل مقابلة هان فاي. في العالم الخفي بأسره، كان هان فاي هو الوحيد الذي أحب أكل طعام شو تشين. لم يكن هذا مدحًا غير رسمي أو وعدًا كاذبًا، كان بإمكان شو تشين سماع الصدق في صوت هان فاي. لقد افتقد طبخها حقا.

“أعطني قناعين الآن.” تجاهلن شو تشين حديث الرجل العجوز. أخرجت سكاكينها وطالبت بهدوء.

عبرت المفاجأة عيني شو تشين كما لو أنها قد صدمت لسماع أنهما توصلا إلى نفس الفكرة.

“ليس الأمر أنني لا أريد أن أعطيها لك ولكن الطبيب قال أنه لا نستطيع تقديم الأقنعة إلا للأشخاص الذين هم مفيدون لنا. الاثنان اللذان معك، أحدهما مصاب بجروح بالغة والآخر طفل. إذا أعطيتك الأقنعة، فسيغضب الطبيب”. سحب الرجل العجوز رأسه في نفسه. ظل يستخدم الطبيب كعذر له، كل شيء كان خطأ الطبيب.

“هل سيكون خطيرا؟”

“ماذا تقصد بأشخاص يفيدونكم؟ هل هناك معيار محدد؟” كان هان فاي مهتمًا بهذا الرجل. في ذهنه شخصية العنكبوت السادسة، العم لي، قد كانت رجلًا عجوزًا في الستينيات من عمره،. لقد كان لطيفًا مع الجميع على السطح، لكنه كان في الواقع ماكرًا ومجنونًا بشكل لا يصدق. لقد كان مريض نفسيًا حقيقيًا.

“إنه أكثر أمانًا من التواجد في الخارج ولكن بما من أن زقاق الماشية قد تغير، لا بد أن شيئًا ما قد تغير هناك أيضًا. تعال، لقد تركت شيئًا هناك ولديهم أدوية يمكنها أن تشفي جراحك”.

“هناك وحوش في كل مكان خارج هذا الملاذ الآمن. من الصعب جدًا البقاء على قيد الحياة في هذا العالم. نحن الوحيدون الذين نحمي بعضنا البعض”. قام الرجل العجوز بفحص هان فاي لكن انتباهه كان في الغالب على شو تشين. “ماذا عن هذا، إذا ساعدتني بخدمتين، فسأعطيك قناعين.”

لم تعد شو تشين إلى حي السعادة لفترة طويلة بالفعل، وكانت ذاكرتها غير واضحة. ولكن عندما سمعت هان فاي يقول ذلك، بدا وكأن عالمها الملطخ بالدماء قد انفجر بألوان أخرى. لقد كان بيانًا بسيطًا ولكن شو تشين لم تسمع أي شخص يقول أي شيء كذلك قبل مقابلة هان فاي. في العالم الخفي بأسره، كان هان فاي هو الوحيد الذي أحب أكل طعام شو تشين. لم يكن هذا مدحًا غير رسمي أو وعدًا كاذبًا، كان بإمكان شو تشين سماع الصدق في صوت هان فاي. لقد افتقد طبخها حقا.

“خدمة واحدة.” ردت شو تشين بنبرة لا تقبل الجدل أو التفاوض. “إذا لم توافق، فسوف نحصل على الأقنعة من الآخرين.”

“أن يكون آخر شخص على قيد الحياة؟” ذكر وصف شو تشين هان فاي بشخصيات العنكبوت التسعة. إذا كان هذا المبنى القديم هو بالفعل قلب العنكبوت، ليصبح الشخص الناجي، كان على المرء أن يقتل جميع الشخصيات الأخرى.

“حسنًا، واحدة إذا.” انفصلت شفتا الرجل العجوز لتكشف عن أسنان صفراء وسوداء. “لم أر المؤلف في الطابق الرابع منذ فترة طويلة، آمل أن تتمكنِ من مساعدتي في العثور عليه.” عندما تحدث الرجل العجوز، التفت هان فاي إلى علامة تبويب المهتم. الغريب أنه لم يتلق أي إخطار بالمهمة. بدا وكأن كلمات الرجل العجوز لن تؤثر على النظام.

“ابق بالقرب مني.” دخلت شو تشين ذات نصف القناع المبنى. بدا المبنى طبيعيًا من الخارج ولكن لم يكن ذلك هو الحال من الداخل. لقد تهدمت الجدران بين هذا المبنى والمباني المجاورة الأخرى. كانت جميع الغرف مترابطة وشكلت متاهة عملاقة. بعد الكثير من الدوران، قادت شو تشين هان فاي و النحيب إلى غرفة في الطابق الثالث. توقفوا أمام باب أحمر كالدم، وكان على الباب وجه خنزير معلق. لم يكن قناعًا، لقد كان وجهًا حقيقيًا تم سلخه من وحش.

أومأت شو تشين برأسها ثم قادت هان فاي و النحيب خارج الغرفة. عندما كانوا بعيدين بما يكفي عن الباب، سحب هان فاي معصم شو تشين، “أختي، لدي فكرة أود مناقشتها معك. في الواقع، لدينا طريقة تسمح لنا بالحصول على الأقنعة بشكل أسرع”. وهو يميل بشكل أقرب إلى شو تشين، همس هان فاي، “من الواضح أن الرجل العجوز يكذب علينا. بدلاً من المخاطرة بحياتنا للعثور على المؤلف، ماذا لو نتعاون لإسقاط الرجل العجوز بدلاً من ذلك؟”

“ليس الأمر أنني لا أريد أن أعطيها لك ولكن الطبيب قال أنه لا نستطيع تقديم الأقنعة إلا للأشخاص الذين هم مفيدون لنا. الاثنان اللذان معك، أحدهما مصاب بجروح بالغة والآخر طفل. إذا أعطيتك الأقنعة، فسيغضب الطبيب”. سحب الرجل العجوز رأسه في نفسه. ظل يستخدم الطبيب كعذر له، كل شيء كان خطأ الطبيب.

عبرت المفاجأة عيني شو تشين كما لو أنها قد صدمت لسماع أنهما توصلا إلى نفس الفكرة.

”مبنى على الجانب الشمالي. يعيش بعض الناس هناك ولكن من الأفضل ألا تراهم كأشخاص”.

“أن يكون آخر شخص على قيد الحياة؟” ذكر وصف شو تشين هان فاي بشخصيات العنكبوت التسعة. إذا كان هذا المبنى القديم هو بالفعل قلب العنكبوت، ليصبح الشخص الناجي، كان على المرء أن يقتل جميع الشخصيات الأخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط