نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 241

الفراشة من الحلم

الفراشة من الحلم

241: الفراشة من الحلم

كانت الدلائل المخبأة في منزل الجزار أكثر بكثير مما توقعه هان فاي، سيبدأ الحجاب الغامض حول الفراشة في التقشر هنا.

 

“ما الخب؟ هل هناك خطر؟” وقف النحيب مثل قطة مهددة. ناظرا إلى الدم الذي تسرب من الفجوات الموجودة على المذبح، قرر هان فاي تركه. ‘الدم على المذبح قد جف بالفعل، لم يتم تحريك الباب منذ فترة طويلة بالفعل على الأرجح. من الأفضل ألا أتحمل مخاطر غير معروفة. يجب أن أنتظر عودة شو تشين وأطلب رأيها أولاً.’

بعد مغادرة شو تشين، بدأ هان فاي في فحص الغرفة. كانت هذه الغرفة تنتمي إلى الشخصية الثامنة، وقد تحتوي على بعض الدلائل المفيدة. 

“لا أستطيع أن أتذكر عدد المرات التي قتلت فيها بالفعل. لا أستطيع معرفة ما إذا كنت مستيقظة أو ما زلت نائمة. أحيانًا أعلم أنني أحلم ولكن الألم حقيقي جدًا. أحيانًا أعتقد أنني في الحياة الواقعية ولكن بعد أن أقتل، أدرك أنني كنت داخل حلم. الحافة بين الواقع والحلم ضبابية. كان حوالي هنا أنني أحضرت الشيء من أحلامي إلى الحقيقة. إنه يتغذى على وعيي ويتخطى الحد الفاصل بين الحلم والواقع ليقيم داخل عقلي. نعم، أستطيع أن أشعر بوجوده بوضوح الآن. سواء كان ذلك في حلمي أو في الحياة الواقعية، أعلم أنه موجود. إن البصمة على شكل الفراشة هي أفضل دليل على ذلك”.

‘لجميع الغرف في هذا المكان نفس التصميم تقريبًا، في الواقع، إنها تشبه تصميم الغرفة في المجمع السكني بالمصنع في الحياة الواقعية، حتى موقع المذابح داخل كل غرفة هو نفسه.’ توقف هان فاي عند الزاوية، كان قد لاحظ المذبح بالفعل عندما دخل الغرفة لكنه كان لا يزال مصابًا في ذلك الوقت ليفعل أي شيء حيال ذلك. “‘سواء كان ذلك في الحياة الواقعية أو في العالم الخفي، فإن المبنى الذي عاش فيه المؤلف مليء بالكثير من المذابح على الرغم من أنه صرح صراحةً أنه لم يكن شخصًا متدينًا في منزل الجزار’.

كانت الدلائل المخبأة في منزل الجزار أكثر بكثير مما توقعه هان فاي، سيبدأ الحجاب الغامض حول الفراشة في التقشر هنا.

قام هان فاي بإزالة القماش الأسود ببطء من المذبح، وكان على وشك فتح الأبواب الخشبية الصغيرة عندما أوقفه النحيب فجأة. 

كانت الدلائل المخبأة في منزل الجزار أكثر بكثير مما توقعه هان فاي، سيبدأ الحجاب الغامض حول الفراشة في التقشر هنا.

“ما الخب؟ هل هناك خطر؟” وقف النحيب مثل قطة مهددة. ناظرا إلى الدم الذي تسرب من الفجوات الموجودة على المذبح، قرر هان فاي تركه. ‘الدم على المذبح قد جف بالفعل، لم يتم تحريك الباب منذ فترة طويلة بالفعل على الأرجح. من الأفضل ألا أتحمل مخاطر غير معروفة. يجب أن أنتظر عودة شو تشين وأطلب رأيها أولاً.’

“لم أجرؤ على العودة إلى النوم، كان ذهني يزعجني. لا أعرف ما الذي يجب أن أفعله تاليا، كلما أغمضت عيني، سيكون الشيء هناك، في انتظار قتلي!”

كانت الغرفة مصانة جيدًا، تم تنظيف المكان بانتظام وتم وضع كل شيء بدقة. في الواقع، لربما عانى مالكها من الوسواس القهري لأنه حتى المسافة بين كل زخرفة كانت متشابهة. كانت غرفة المعيشة والمطبخ والحمام كلها مرتبة بشكل لا يصدق لكن الأمر أخذ لفت  180 درجة كاملة عندما دخل هان فاي غرفة النوم. تناثرت الملابس والضمادات الملطخة بالدماء على الأرض. كان الفراش قد قطه بالسكاكين وكان الدم الجاف في كل مكان. تم تحطيم الضوء على السقف. قلبت الخزانة، وتم قسم طاولة الدراسة بالمنشار. في الأساس، تم تدمير أي مكان كان كبير بما يكفي لإخفاء شخص. تم إغلاق النافذة بالإسمنت. كانت الجدران المقشرة مليئة بعلامات خدوش حمراء ناتجة عن الأظافر والسكاكين. كان الطابع الأحمر الدموي مشبعًا بألم صاحب المنزل، فقط إلقاء نظرة عليه طان سيسبب إزعاج كبيرًا.

“لم أجرؤ على العودة إلى النوم، كان ذهني يزعجني. لا أعرف ما الذي يجب أن أفعله تاليا، كلما أغمضت عيني، سيكون الشيء هناك، في انتظار قتلي!”

واقفا عند الباب، ظهرت صورة أمام عيون هان فاي. في منتصف الليل، غرقت امرأة صُدمت من أحلامها في الجنون. لقد تحولت إلى شخص مختلف ودمرت كل شيء في متناول يدها. لقد دمرت بشكل عشوائي، وكان الهدف هو التنفيس عن الرعب في قلبها وإيجاد الأمان لنفسها. ‘عقل الشخصية الثامنة، الطاهية أقل تعقيدًا من المؤلف بقليل فقط. لماذا قد تتحول المرأة التي لديها هوس بالترتيب والنظافة إلى قاتل لا يمكن إيقافه؟’

للوصول إلى قاع هذا اللغز، دخل هان فاي غرفة النوم وبدأ في فحص الرسائل الدموية. كان هناك هذا القول في مجال علم النفس، يمكنك محاولة دخول قلب شخص مجنون ولكن لا تحاول أبدًا رؤية الأشياء من منظورهم، ولا تحاول فهمها. ما فعله هان فاي كان في غاية الخطورة. لم يكن قد تلقى تدريبًا رسميًا من قبل، لقد أراد فقط إعادة بناء الخوف الذي مرت به الشخصية الثامنة من خلال الانغماس في ماضيها للتأكد من العوامل الكامنة وراء التحول الجذري في شخصيتها. بدراسة الكلمات على الحائط، وتعقب أصابعه لعلامات السكين والخدش، بدا وكأن الطاهية لم تشعر بالألم عندما وقعت في هذا الوهم. كانت للكلمات آثار دم ولحم. محاطًا بالكلمات الدموية ،انغمس هان فاي ببطء في تجربة الشخصية الثامنة.

للوصول إلى قاع هذا اللغز، دخل هان فاي غرفة النوم وبدأ في فحص الرسائل الدموية. كان هناك هذا القول في مجال علم النفس، يمكنك محاولة دخول قلب شخص مجنون ولكن لا تحاول أبدًا رؤية الأشياء من منظورهم، ولا تحاول فهمها. ما فعله هان فاي كان في غاية الخطورة. لم يكن قد تلقى تدريبًا رسميًا من قبل، لقد أراد فقط إعادة بناء الخوف الذي مرت به الشخصية الثامنة من خلال الانغماس في ماضيها للتأكد من العوامل الكامنة وراء التحول الجذري في شخصيتها. بدراسة الكلمات على الحائط، وتعقب أصابعه لعلامات السكين والخدش، بدا وكأن الطاهية لم تشعر بالألم عندما وقعت في هذا الوهم. كانت للكلمات آثار دم ولحم. محاطًا بالكلمات الدموية ،انغمس هان فاي ببطء في تجربة الشخصية الثامنة.

“لقد نسيت متى كانت المرة الأولى التي ظهر فيها ذلك الشيء في حلمي. في البداية، اختبأ بين الحشد، ومر أمامي كما لو كان بالصدفة ولكن لسبب ما، قرر أن يتبعني إلى المنزل. ثم ظل الشيء يظهر في أحلامي. بغض النظر عن نوع الحلم، سيكون هناك. في معظم الأحيان، يفترض هوية شخص غريب. لن يتفاعل معي، فقط يراقبني من بعيد.”

“لقد نسيت متى كانت المرة الأولى التي ظهر فيها ذلك الشيء في حلمي. في البداية، اختبأ بين الحشد، ومر أمامي كما لو كان بالصدفة ولكن لسبب ما، قرر أن يتبعني إلى المنزل. ثم ظل الشيء يظهر في أحلامي. بغض النظر عن نوع الحلم، سيكون هناك. في معظم الأحيان، يفترض هوية شخص غريب. لن يتفاعل معي، فقط يراقبني من بعيد.”

كانت الدلائل المخبأة في منزل الجزار أكثر بكثير مما توقعه هان فاي، سيبدأ الحجاب الغامض حول الفراشة في التقشر هنا.

“ولكن منذ لحظة، تغير كل شيء وبدأ يقترب مني. شعرت أنه يقترب أكثر فأكثر. في بعض الأحيان، قد لا يكون مرئيًا، لكني شعرت بنظرته علي، لقد عرفت أنه قريب. لا أفهم لماذا قد أعيش مثل تلك الأحلام الغريبة. ما الذي فعلته لأستحق مثل هذه العقوبة؟ الحياة الحقيقية متعبة بالفعل بما فيه الكفاية، والنوم هو الراحة الوحيدة بالنسبة لي، ولكن الآن لم تعد حتى أحلامي أمنة لي بعد الآن.”

كانت الدلائل المخبأة في منزل الجزار أكثر بكثير مما توقعه هان فاي، سيبدأ الحجاب الغامض حول الفراشة في التقشر هنا.

“في اليوم السابع بعد ظهور الشيء في أحلامي، حدث شيء مروع.”

واقفا عند الباب، ظهرت صورة أمام عيون هان فاي. في منتصف الليل، غرقت امرأة صُدمت من أحلامها في الجنون. لقد تحولت إلى شخص مختلف ودمرت كل شيء في متناول يدها. لقد دمرت بشكل عشوائي، وكان الهدف هو التنفيس عن الرعب في قلبها وإيجاد الأمان لنفسها. ‘عقل الشخصية الثامنة، الطاهية أقل تعقيدًا من المؤلف بقليل فقط. لماذا قد تتحول المرأة التي لديها هوس بالترتيب والنظافة إلى قاتل لا يمكن إيقافه؟’

“في ذلك الوقت، حلمت أن قطتي الأليفة قفزت على حافة النافذة، بدت وكأنها قلقة من البقاء داخل غرفتي. ذهبت لأعانقه ولكن عندما رآتني أقترب، قفزت من النافذة مباشرةً. أسرعت إلى النافذة، لكن عندما دفعت رأسي لألقي نظرة، شعرت بقوة عملاقة تدفعني من الخلف. كان أحدهم داخل غرفتي ودفعني من نافذتي!”

“لقد نسيت متى كانت المرة الأولى التي ظهر فيها ذلك الشيء في حلمي. في البداية، اختبأ بين الحشد، ومر أمامي كما لو كان بالصدفة ولكن لسبب ما، قرر أن يتبعني إلى المنزل. ثم ظل الشيء يظهر في أحلامي. بغض النظر عن نوع الحلم، سيكون هناك. في معظم الأحيان، يفترض هوية شخص غريب. لن يتفاعل معي، فقط يراقبني من بعيد.”

“عندما سقطت، رأيته واقفا على نافذتي. لم أتعرف عليه، لكنه أراد قتلي، ولم أستطع معرفة السبب. الموت في تلك الليلة كان البداية فقط، في الأحلام التالية، سأقتل من قبل هذا الشيء مرارًا وتكرارًا. سيكون مبدعا بالطرق. ما إن أقتل، سوف أصدم مستيقظة من نومي!”

قام هان فاي بإزالة القماش الأسود ببطء من المذبح، وكان على وشك فتح الأبواب الخشبية الصغيرة عندما أوقفه النحيب فجأة. 

“لم أجرؤ على العودة إلى النوم، كان ذهني يزعجني. لا أعرف ما الذي يجب أن أفعله تاليا، كلما أغمضت عيني، سيكون الشيء هناك، في انتظار قتلي!”

‘ما ذكرته الشخصية الثامنة هو في الواقع الفراشة؟ لم تكن الفراشة شيئًا من الحياة الحقيقية ولكنها خرجت من الكوابيس؟’ حتى الآن، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن ماهية الفراشة. حتى الآن، كان العنكبوت هو الوحيد الذي واجه الفراشة الحقيقية من قبل. ‘لقد ماتت جميع شخصياته الثمانية، لقد دفع العنكبوت مثل هذا الثمن الباهظ، فما الذي ربحه على الفراشة؟’

“لا أستطيع أن أتذكر عدد المرات التي قتلت فيها بالفعل. لا أستطيع معرفة ما إذا كنت مستيقظة أو ما زلت نائمة. أحيانًا أعلم أنني أحلم ولكن الألم حقيقي جدًا. أحيانًا أعتقد أنني في الحياة الواقعية ولكن بعد أن أقتل، أدرك أنني كنت داخل حلم. الحافة بين الواقع والحلم ضبابية. كان حوالي هنا أنني أحضرت الشيء من أحلامي إلى الحقيقة. إنه يتغذى على وعيي ويتخطى الحد الفاصل بين الحلم والواقع ليقيم داخل عقلي. نعم، أستطيع أن أشعر بوجوده بوضوح الآن. سواء كان ذلك في حلمي أو في الحياة الواقعية، أعلم أنه موجود. إن البصمة على شكل الفراشة هي أفضل دليل على ذلك”.

“ولكن منذ لحظة، تغير كل شيء وبدأ يقترب مني. شعرت أنه يقترب أكثر فأكثر. في بعض الأحيان، قد لا يكون مرئيًا، لكني شعرت بنظرته علي، لقد عرفت أنه قريب. لا أفهم لماذا قد أعيش مثل تلك الأحلام الغريبة. ما الذي فعلته لأستحق مثل هذه العقوبة؟ الحياة الحقيقية متعبة بالفعل بما فيه الكفاية، والنوم هو الراحة الوحيدة بالنسبة لي، ولكن الآن لم تعد حتى أحلامي أمنة لي بعد الآن.”

بعد قراءة جميع الرسائل على الحائط، كان ظهر هان فاي غارق بالعرق. ركزت نظرته على كلمة الفراشة.

‘لجميع الغرف في هذا المكان نفس التصميم تقريبًا، في الواقع، إنها تشبه تصميم الغرفة في المجمع السكني بالمصنع في الحياة الواقعية، حتى موقع المذابح داخل كل غرفة هو نفسه.’ توقف هان فاي عند الزاوية، كان قد لاحظ المذبح بالفعل عندما دخل الغرفة لكنه كان لا يزال مصابًا في ذلك الوقت ليفعل أي شيء حيال ذلك. “‘سواء كان ذلك في الحياة الواقعية أو في العالم الخفي، فإن المبنى الذي عاش فيه المؤلف مليء بالكثير من المذابح على الرغم من أنه صرح صراحةً أنه لم يكن شخصًا متدينًا في منزل الجزار’.

‘ما ذكرته الشخصية الثامنة هو في الواقع الفراشة؟ لم تكن الفراشة شيئًا من الحياة الحقيقية ولكنها خرجت من الكوابيس؟’ حتى الآن، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن ماهية الفراشة. حتى الآن، كان العنكبوت هو الوحيد الذي واجه الفراشة الحقيقية من قبل. ‘لقد ماتت جميع شخصياته الثمانية، لقد دفع العنكبوت مثل هذا الثمن الباهظ، فما الذي ربحه على الفراشة؟’

‘لجميع الغرف في هذا المكان نفس التصميم تقريبًا، في الواقع، إنها تشبه تصميم الغرفة في المجمع السكني بالمصنع في الحياة الواقعية، حتى موقع المذابح داخل كل غرفة هو نفسه.’ توقف هان فاي عند الزاوية، كان قد لاحظ المذبح بالفعل عندما دخل الغرفة لكنه كان لا يزال مصابًا في ذلك الوقت ليفعل أي شيء حيال ذلك. “‘سواء كان ذلك في الحياة الواقعية أو في العالم الخفي، فإن المبنى الذي عاش فيه المؤلف مليء بالكثير من المذابح على الرغم من أنه صرح صراحةً أنه لم يكن شخصًا متدينًا في منزل الجزار’.

كانت الدلائل المخبأة في منزل الجزار أكثر بكثير مما توقعه هان فاي، سيبدأ الحجاب الغامض حول الفراشة في التقشر هنا.

كانت الدلائل المخبأة في منزل الجزار أكثر بكثير مما توقعه هان فاي، سيبدأ الحجاب الغامض حول الفراشة في التقشر هنا.

قام هان فاي بإزالة القماش الأسود ببطء من المذبح، وكان على وشك فتح الأبواب الخشبية الصغيرة عندما أوقفه النحيب فجأة. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط