الأمل الغير مسمى
242: الأمل الغير مسمى
ظن هان فاي أنه كان يقترب من الهوية الحقيقية للفراشة. بينما قرأ المخطوطة، حفظ كل سطر. عندما وصلت القصة إلى ذروتها، أدرك هان فاي أن النصف الأهم الأخير قد تمزق وأخذ بعيدًا. وصل شخص ما هنا قبل أن يفعل.
في العادة، لا ينبغي للمرء أن يعير إهتماما كبيرة لكلمات عقل مدمر ولكن للتعرف على الفراشة بشكل أفضل، لم يقم هان فاي فقط بتشريح الرسائل واحدة تلو الأخرى، بل كان يخطط لحفظ كل واحدة منها. عندما كان في منتصف ذلك، فتح باب غرفة المعيشة ودخلت شو تشين. “كان هناك بعض الوفيات داخل المبنى. الأمور لا تسير على ما يرام، نحن بالحاجة إلى الحصول على تلك الأقنعة ومغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.
“لم يره أحد من قبل أو بالأحرى لم يتمكن أحد من النجاة من لقاء معه، يجب أن يخبرك هذا بمدى خطورته.” أعربت شو تشين عن قلقها. “لكي يكون قادرًا على التحكم في مثل هذا الموقع الكبير وإبقاء هويته غامضة، يجب أن يكون المدير في زقاق الماشية قويًا بشكل لا يصدق.”
“هل يجب أن نمتلك الأقنعة لمغادرة هذا المكان؟” سأل هان فاي، “لقد تم تدمير مصنع تعبئة اللحوم بالفعل، ربما تغيرت القواعد هنا.”
“برؤية كل هذا، ألن تظن أن هذا مكان عالم حشرات؟” دخلت شو تشين الغرفة مع هان فاي. “لا تنخدع من المظهر. لا علاقة لمهنة صاحب هذه الغرفة بالفراشات على الإطلاق، ذات يوم، أصبح مهووسًا بها بجنون لسبب غير معروف”. عند الوقوف داخل الغرفة، أينما استدارت، ستستقبلك أنماط أجنحة الفراشات الجميلة. في النهاية ستفقد نفسك وسط جمالها الجذاب والمخيف. بدت الأنماط على الأجنحة وكأنها تشكل أزواج من العيون، تنظر إلى قلبك.
“لا أحد يعرف من هو مدير زقاق الماشية، إنه صانع كل القواعد. طالما أنه لا يزال على قيد الحياة، فنحن بالحاجة إلى الامتثال لقواعده”.
إستمتعوا~~~
أثارت شو تشين شيئًا مهمًا. كان لكل المواقع الفريدة في العالم الخفي مدير فردي خاص بها. إذا كان المدير لا يزال على قيد الحياة، فإنهم سيتحكمون في كل شيء داخل مملكتهم. كانوا صانع القاعدة والمنفذ.
لم يتم تسمية المخطوطة ولم يكن بها قائمة محتويات. نافخا أجنحة الفراشة المكسورة التسجيل سقطت على الغلاف، قلب هان فاي الصفحة لقراءتها.
“لا أحد يعرف الهوية الحقيقية للمدير؟”
“لم يره أحد من قبل أو بالأحرى لم يتمكن أحد من النجاة من لقاء معه، يجب أن يخبرك هذا بمدى خطورته.” أعربت شو تشين عن قلقها. “لكي يكون قادرًا على التحكم في مثل هذا الموقع الكبير وإبقاء هويته غامضة، يجب أن يكون المدير في زقاق الماشية قويًا بشكل لا يصدق.”
“لم يره أحد من قبل أو بالأحرى لم يتمكن أحد من النجاة من لقاء معه، يجب أن يخبرك هذا بمدى خطورته.” أعربت شو تشين عن قلقها. “لكي يكون قادرًا على التحكم في مثل هذا الموقع الكبير وإبقاء هويته غامضة، يجب أن يكون المدير في زقاق الماشية قويًا بشكل لا يصدق.”
بين كومة الفراشات الميتة، وجد هان فاي ما بدا وكأنه مخطوطة.
“فهمت، إذن ما الذي يجب أن نفعله الآن؟”
لاحظ هان فاي، وهو يفتش في الأدراج والخزائن، شيئًا غريبًا. كان مكان المؤلف مليئًا بالعديد من أنواع الأدب المختلفة ولكن لم يكتب أي منها. ‘يشير الناس هنا إلى صاحب هذا المكان على أنه المؤلف، ولا يبدو أنهم يعرفون أن اسمه المستعار هو العنكبوت، وهذا غريب تمامًا’. بالتحول إلى النافذة، لاحظ هان فاي ظاهرة غريبة أخرى. في المكان الذي جلس فيه جرس الريح في الحياة الواقعية، كان هناك شيء يشبه تعويذة معلق هنا.
“سنذهب للتحقق من غرفة المؤلف أولاً. إذا لم نتمكن حقًا من إكمال المهمة، فلن يكون أمامنا خيار سوى التعامل مع الشخص الذي كلفنا بالمهمة”. قالت شو تشين مباشرةً. غادر الثلاثي الغرفة. بمساعدة شو تشين، تجنبوا كل الفخاخ ووصلوا إلى غرفة في الطابق الرابع. ‘هذا هو مكان المؤلف؟’
بعد فحص غرفة المعيشة، دخل هان فاي لغرفة الدراسة. عندما فتح الباب، أصيب بصدمة أخرى. تم طلاء جدران الغرفة بجناح فراشة عملاق. عندما الوقوف بداخلها، ستشعر وكأنه تحيط بك فراشة عملاقة. كادت الأجنحة الحالمة، والتي إنفجرت بالألوان أن تأخذ أنفاس هان فاي بعيدًا، وليس بطريقة جيدة. لم يستطع تخيل كيف تمكن المؤلف من العمل في مكان كهذا. ‘منزل الجزار هو الذات الداخلية للعنكبوت، ويجب أن تكون هذه الأنماط تعبيراً عن شيء ما داخل قلب المؤلف.’
عندما فتح الباب، ذهل هان فاي. كانت غرفة المؤلف مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في الحياة الواقعية. على الجدران، داخل الخزائن، على الطاولات، كانت هناك عينات من الفراشات في كل مكان. يبدو أن المؤلف قد التقط جميع أنواع الفراشات في العالم وحوّلها إلى مجموعته. لم يكن هناك شيء متعلق بالفراشة في غرفة المؤلف في الحياة الواقعية، لكن كان الأمر معاكس تمامًا في العالم الخفي. بدا وكأن المؤلف قد ترك جميع الدلائل المهمة داخل العالم الخفي.
إستمتعوا~~~
‘يبدو أن المؤلف تمكن من توقع أن الفراشة ستأتي لإزالة أي أثر قد يكون مرتبط بها في الحياة الواقعية. على الرغم من ذلك، في الواقع، ذهبت الفراشة إلى أبعد من ذلك، فهي لم تكتفي بإزالة أثر وجودها، لقد قتلت أيضًا كل من حاول التطفل على سرها من خلال العنكبوت.’
نظرًا لأن النظام قد حدد المخطوطة كغرض مهمة، فقد احتفظ بها هان فاي داخل مخزنه. ملقيا نظرة أخيرة على الغرفة الملفوفة بأجنحة الفراشة إتبع شو تشين عائداً إلى غرفة الشخصية السادسة. ~~~~~~ مرحبا~~ أرجو أن كل شيئ بخير عندكم?
فقط في العالم الخفي سيستطيع هان فاي زيارة غرفة المؤلف الحقيقية والتعرف على نفسه الحقيقية. كان الاسم المستعار للمؤلف العنكبوت ولكن لم يكن هناك أي شيء يتعلق بالعناكب في غرفته، وبدلاً من ذلك كانت هناك مجموعة كبيرة من الكتب والعينات المتعلقة بالفراشات. لا يمكن وصف هوس المؤلف وبحثه في الفراشة إلا بالجنون. لم يطارد الفراشات الحقيقية فحسب، بل كان يطارد أيضًا كل شيء رمزي عن الفراشات مثل أساطيرهم وقصصهم.
“برؤية كل هذا، ألن تظن أن هذا مكان عالم حشرات؟” دخلت شو تشين الغرفة مع هان فاي. “لا تنخدع من المظهر. لا علاقة لمهنة صاحب هذه الغرفة بالفراشات على الإطلاق، ذات يوم، أصبح مهووسًا بها بجنون لسبب غير معروف”. عند الوقوف داخل الغرفة، أينما استدارت، ستستقبلك أنماط أجنحة الفراشات الجميلة. في النهاية ستفقد نفسك وسط جمالها الجذاب والمخيف. بدت الأنماط على الأجنحة وكأنها تشكل أزواج من العيون، تنظر إلى قلبك.
لاحظ هان فاي، وهو يفتش في الأدراج والخزائن، شيئًا غريبًا. كان مكان المؤلف مليئًا بالعديد من أنواع الأدب المختلفة ولكن لم يكتب أي منها. ‘يشير الناس هنا إلى صاحب هذا المكان على أنه المؤلف، ولا يبدو أنهم يعرفون أن اسمه المستعار هو العنكبوت، وهذا غريب تمامًا’. بالتحول إلى النافذة، لاحظ هان فاي ظاهرة غريبة أخرى. في المكان الذي جلس فيه جرس الريح في الحياة الواقعية، كان هناك شيء يشبه تعويذة معلق هنا.
بعد فحص غرفة المعيشة، دخل هان فاي لغرفة الدراسة. عندما فتح الباب، أصيب بصدمة أخرى. تم طلاء جدران الغرفة بجناح فراشة عملاق. عندما الوقوف بداخلها، ستشعر وكأنه تحيط بك فراشة عملاقة. كادت الأجنحة الحالمة، والتي إنفجرت بالألوان أن تأخذ أنفاس هان فاي بعيدًا، وليس بطريقة جيدة. لم يستطع تخيل كيف تمكن المؤلف من العمل في مكان كهذا. ‘منزل الجزار هو الذات الداخلية للعنكبوت، ويجب أن تكون هذه الأنماط تعبيراً عن شيء ما داخل قلب المؤلف.’
“لذا؟ هل وجدت أي شيء؟” أشارت شو تشين إلى قناعها، واستوعب هان فاي معناها على الفور.
لاحظ هان فاي، وهو يفتش في الأدراج والخزائن، شيئًا غريبًا. كان مكان المؤلف مليئًا بالعديد من أنواع الأدب المختلفة ولكن لم يكتب أي منها. ‘يشير الناس هنا إلى صاحب هذا المكان على أنه المؤلف، ولا يبدو أنهم يعرفون أن اسمه المستعار هو العنكبوت، وهذا غريب تمامًا’. بالتحول إلى النافذة، لاحظ هان فاي ظاهرة غريبة أخرى. في المكان الذي جلس فيه جرس الريح في الحياة الواقعية، كان هناك شيء يشبه تعويذة معلق هنا.
بعد فحص غرفة المعيشة، دخل هان فاي لغرفة الدراسة. عندما فتح الباب، أصيب بصدمة أخرى. تم طلاء جدران الغرفة بجناح فراشة عملاق. عندما الوقوف بداخلها، ستشعر وكأنه تحيط بك فراشة عملاقة. كادت الأجنحة الحالمة، والتي إنفجرت بالألوان أن تأخذ أنفاس هان فاي بعيدًا، وليس بطريقة جيدة. لم يستطع تخيل كيف تمكن المؤلف من العمل في مكان كهذا. ‘منزل الجزار هو الذات الداخلية للعنكبوت، ويجب أن تكون هذه الأنماط تعبيراً عن شيء ما داخل قلب المؤلف.’
وهو يدوس على المقعد، حاول هان فاي سحب التعويذة. عندما وضع يديه على السقف، أدرك بالصدفة أن جزءًا من السقف كان مجوف. لقد دفع بقوة وخفت لوح خشبي مطلي من مكانه وتساقط شلال من الفراشات الميتة على هان فاي. “كم عدد الفراشات التي قتلها الرجل؟”
عندما فتح الباب، ذهل هان فاي. كانت غرفة المؤلف مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في الحياة الواقعية. على الجدران، داخل الخزائن، على الطاولات، كانت هناك عينات من الفراشات في كل مكان. يبدو أن المؤلف قد التقط جميع أنواع الفراشات في العالم وحوّلها إلى مجموعته. لم يكن هناك شيء متعلق بالفراشة في غرفة المؤلف في الحياة الواقعية، لكن كان الأمر معاكس تمامًا في العالم الخفي. بدا وكأن المؤلف قد ترك جميع الدلائل المهمة داخل العالم الخفي.
بين كومة الفراشات الميتة، وجد هان فاي ما بدا وكأنه مخطوطة.
“سنذهب للتحقق من غرفة المؤلف أولاً. إذا لم نتمكن حقًا من إكمال المهمة، فلن يكون أمامنا خيار سوى التعامل مع الشخص الذي كلفنا بالمهمة”. قالت شو تشين مباشرةً. غادر الثلاثي الغرفة. بمساعدة شو تشين، تجنبوا كل الفخاخ ووصلوا إلى غرفة في الطابق الرابع. ‘هذا هو مكان المؤلف؟’
“إشعار للاعب 0000! لقد عثرت على غرض مهمة مخفي— أمل غير مسمى (مكسور).”
“من الله أعلم متى، بدأ العالم في عيني يتغير. لقد كتبت كل ما رأيته. من المفترض أن يكون هذا غير خيالي لكن كل من قرأه قال إأنه من الواضح أنه خيال. ربما ستشعر بالفضول أيضًا بشأن ما رأيته؟ حسنًا، كل هذا يبدأ بحلم…”
لم يتم تسمية المخطوطة ولم يكن بها قائمة محتويات. نافخا أجنحة الفراشة المكسورة التسجيل سقطت على الغلاف، قلب هان فاي الصفحة لقراءتها.
“سنذهب للتحقق من غرفة المؤلف أولاً. إذا لم نتمكن حقًا من إكمال المهمة، فلن يكون أمامنا خيار سوى التعامل مع الشخص الذي كلفنا بالمهمة”. قالت شو تشين مباشرةً. غادر الثلاثي الغرفة. بمساعدة شو تشين، تجنبوا كل الفخاخ ووصلوا إلى غرفة في الطابق الرابع. ‘هذا هو مكان المؤلف؟’
“من الله أعلم متى، بدأ العالم في عيني يتغير. لقد كتبت كل ما رأيته. من المفترض أن يكون هذا غير خيالي لكن كل من قرأه قال إأنه من الواضح أنه خيال. ربما ستشعر بالفضول أيضًا بشأن ما رأيته؟ حسنًا، كل هذا يبدأ بحلم…”
بعد فحص غرفة المعيشة، دخل هان فاي لغرفة الدراسة. عندما فتح الباب، أصيب بصدمة أخرى. تم طلاء جدران الغرفة بجناح فراشة عملاق. عندما الوقوف بداخلها، ستشعر وكأنه تحيط بك فراشة عملاقة. كادت الأجنحة الحالمة، والتي إنفجرت بالألوان أن تأخذ أنفاس هان فاي بعيدًا، وليس بطريقة جيدة. لم يستطع تخيل كيف تمكن المؤلف من العمل في مكان كهذا. ‘منزل الجزار هو الذات الداخلية للعنكبوت، ويجب أن تكون هذه الأنماط تعبيراً عن شيء ما داخل قلب المؤلف.’
كان النصف الأمامي من المخطوطة مشابهًا لتجربة الشخصية الثامنة، ظهرت الفراشة في حلم المؤلف وحاولت الدخول إلى الحياة الواقعية من خلاله. لكن بخلاف الطاهية، سواء كان ذلك في الحلم أو في الحياة الواقعية، لم تنجح الفراشة أبدًا في قتل المؤلف. لقد نجا من محاولات القتل مرارًا وتكرارًا، حتى فكر في النهاية في الحاجة إلى قتل الفراشة وإلا فلن ينتهي هذا أبدًا. بعد تفاعل لا نهاية له، أدرك المؤلف شيئًا ما ببطء، الفراشة كانت موجودة حقا. لقد جاءت من أعمق عالم الأحلام وبدا وكأن ذلك الركن قد كان متصل بعالم مليء بالألم واليأس.
في العادة، لا ينبغي للمرء أن يعير إهتماما كبيرة لكلمات عقل مدمر ولكن للتعرف على الفراشة بشكل أفضل، لم يقم هان فاي فقط بتشريح الرسائل واحدة تلو الأخرى، بل كان يخطط لحفظ كل واحدة منها. عندما كان في منتصف ذلك، فتح باب غرفة المعيشة ودخلت شو تشين. “كان هناك بعض الوفيات داخل المبنى. الأمور لا تسير على ما يرام، نحن بالحاجة إلى الحصول على تلك الأقنعة ومغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن”.
لم تكن الفراشة حقا فراشة. تتبع المؤلف ببطء صورة شخص مختبئ خلف أجنحة الفراشة. في البداية اشتبه المؤلف في أن هذا كان شخصًا أمكنه رؤية العالم الآخر كما فعل، لكن مع تفاعلهما بشكل أكبر، كان للمؤلف قناعة مختلفة. بدت الفراشة وكأنها خرجت من عالم الألم واليأس.
“سنذهب للتحقق من غرفة المؤلف أولاً. إذا لم نتمكن حقًا من إكمال المهمة، فلن يكون أمامنا خيار سوى التعامل مع الشخص الذي كلفنا بالمهمة”. قالت شو تشين مباشرةً. غادر الثلاثي الغرفة. بمساعدة شو تشين، تجنبوا كل الفخاخ ووصلوا إلى غرفة في الطابق الرابع. ‘هذا هو مكان المؤلف؟’
ظن هان فاي أنه كان يقترب من الهوية الحقيقية للفراشة. بينما قرأ المخطوطة، حفظ كل سطر. عندما وصلت القصة إلى ذروتها، أدرك هان فاي أن النصف الأهم الأخير قد تمزق وأخذ بعيدًا. وصل شخص ما هنا قبل أن يفعل.
“من الله أعلم متى، بدأ العالم في عيني يتغير. لقد كتبت كل ما رأيته. من المفترض أن يكون هذا غير خيالي لكن كل من قرأه قال إأنه من الواضح أنه خيال. ربما ستشعر بالفضول أيضًا بشأن ما رأيته؟ حسنًا، كل هذا يبدأ بحلم…”
‘لا يمكن إلا أن يكون الأشخاص الآخرين هم الذين فعلوا هذا، ولكن من يمكن أن يكون؟’ الآن كان هناك خياران أمام هان فاي، أن يقتل جميع الشخصيات للعثور على النصف الآخر من المخطوطة أو أن يشارك هذا السر مع جميع الشخصيات في المبنى.
“برؤية كل هذا، ألن تظن أن هذا مكان عالم حشرات؟” دخلت شو تشين الغرفة مع هان فاي. “لا تنخدع من المظهر. لا علاقة لمهنة صاحب هذه الغرفة بالفراشات على الإطلاق، ذات يوم، أصبح مهووسًا بها بجنون لسبب غير معروف”. عند الوقوف داخل الغرفة، أينما استدارت، ستستقبلك أنماط أجنحة الفراشات الجميلة. في النهاية ستفقد نفسك وسط جمالها الجذاب والمخيف. بدت الأنماط على الأجنحة وكأنها تشكل أزواج من العيون، تنظر إلى قلبك.
“لذا؟ هل وجدت أي شيء؟” أشارت شو تشين إلى قناعها، واستوعب هان فاي معناها على الفور.
ظن هان فاي أنه كان يقترب من الهوية الحقيقية للفراشة. بينما قرأ المخطوطة، حفظ كل سطر. عندما وصلت القصة إلى ذروتها، أدرك هان فاي أن النصف الأهم الأخير قد تمزق وأخذ بعيدًا. وصل شخص ما هنا قبل أن يفعل.
“لا أعتقد أننا سنكون قادرين على تحديد مكان المؤلف في فترة زمنية قصيرة، أعتقد أننا يجب أن نتبنى الخطة الأخرى.”
أسف على عدم الإطلاق، كان عندي إمتحانات، حقيقة لا يزال لدي إثنين هذا الأسبوع ولكن أغلبها إنتهت
نظرًا لأن النظام قد حدد المخطوطة كغرض مهمة، فقد احتفظ بها هان فاي داخل مخزنه. ملقيا نظرة أخيرة على الغرفة الملفوفة بأجنحة الفراشة إتبع شو تشين عائداً إلى غرفة الشخصية السادسة.
~~~~~~
مرحبا~~ أرجو أن كل شيئ بخير عندكم?
‘يبدو أن المؤلف تمكن من توقع أن الفراشة ستأتي لإزالة أي أثر قد يكون مرتبط بها في الحياة الواقعية. على الرغم من ذلك، في الواقع، ذهبت الفراشة إلى أبعد من ذلك، فهي لم تكتفي بإزالة أثر وجودها، لقد قتلت أيضًا كل من حاول التطفل على سرها من خلال العنكبوت.’
أسف على عدم الإطلاق، كان عندي إمتحانات، حقيقة لا يزال لدي إثنين هذا الأسبوع ولكن أغلبها إنتهت
“لم يره أحد من قبل أو بالأحرى لم يتمكن أحد من النجاة من لقاء معه، يجب أن يخبرك هذا بمدى خطورته.” أعربت شو تشين عن قلقها. “لكي يكون قادرًا على التحكم في مثل هذا الموقع الكبير وإبقاء هويته غامضة، يجب أن يكون المدير في زقاق الماشية قويًا بشكل لا يصدق.”
المهم، ذلك جانبا، هذه الفصول ليست الوحيدة لهذا الأسبوع، سيكون هناك 5 فصول يوميا حتى يوم الجمعة القادم إن شاء الله كإعتذار عن كل التوقفات والمشاكل
بعد فحص غرفة المعيشة، دخل هان فاي لغرفة الدراسة. عندما فتح الباب، أصيب بصدمة أخرى. تم طلاء جدران الغرفة بجناح فراشة عملاق. عندما الوقوف بداخلها، ستشعر وكأنه تحيط بك فراشة عملاقة. كادت الأجنحة الحالمة، والتي إنفجرت بالألوان أن تأخذ أنفاس هان فاي بعيدًا، وليس بطريقة جيدة. لم يستطع تخيل كيف تمكن المؤلف من العمل في مكان كهذا. ‘منزل الجزار هو الذات الداخلية للعنكبوت، ويجب أن تكون هذه الأنماط تعبيراً عن شيء ما داخل قلب المؤلف.’
ذلك كل شيئ للأن، أراكم غدا إن شاء الله
بين كومة الفراشات الميتة، وجد هان فاي ما بدا وكأنه مخطوطة.
إستمتعوا~~~
“هل يجب أن نمتلك الأقنعة لمغادرة هذا المكان؟” سأل هان فاي، “لقد تم تدمير مصنع تعبئة اللحوم بالفعل، ربما تغيرت القواعد هنا.”
“إشعار للاعب 0000! لقد عثرت على غرض مهمة مخفي— أمل غير مسمى (مكسور).”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
