الطفل المتبنى
245: الطفل المتبنى
جلب التقدم الهائل في التكنولوجيا معه العديد من المخاطر الخفية. كان مثل جبل جليدي يطفو في البحر. كان الجميع في مصدومين بتعجب من الجلالة فوق الماء ولكنهم تجاهلوا بشكل انتقائي معاناة عامة الناس الذين كانوا تحت الماء بشكل ضروري لإبقاء الجبل الجليدي واقف على قدميه.
“لي شيويه، هل وجدتم يا رفاق أي دليل ملموس فيما يتعلق بالعلاقة بين العنكبوت و الفراشة؟” هان فاي لم يستريح داخل السيارة. على الرغم من أنه كان ممثل، فإن الأسئلة التي طرحها كانت من محقق.
تنظيف مسرح الجريمة، بعد المشاركة في العديد من جرائم القتل، كان هان فاي مألوف بهذا العمل. حتى لو أتى ضابط محترف بأجهزة عالية التقنية، فسيكون من الصعب عليهم العثور على أي مشكلة.
“ما هذا؟” وجد هان فاي صورة مجعدة داخل أحد جيوب الملابس. ظهر في الصورة صبي صغير يعاني من سوء التغذية. كان الصبي خجولا أمام الكاميرا. كان لديه شعر طويل وبشرة شاحبة للغاية. نمت ذراعيه بشكل غير طبيعي. وكان على ظهر الصورة اسم الصبي وتاريخ ميلاده. ومع ذلك، فإن أكثر شيء جذب انتباه هان فاي الملاحظة، عائلة.
“احترم الرجل وسوف يحترمك أيضا. أنت جزار أحياء وأنا جزار جزارين”. أعاد هان فاي وضع القماش الأسود فوق الحوض. درس الغرفة التي أعيد بناؤها وكان مقتنعًا بأنه لم يكن هناك المزيد من الأخطاء، غادر مع أصدقائه. كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا هناك من الأساس.
احتوت غرفة العم لي على العديد من المفاجآت. وجد هان فاي العديد من زجاجات الدم تحت سرير العم لي. بعد تذوق الثعبان لها، أدركوا أن الدم كان مغمور بمشاعر سلبية شديدة. عند فتح الغطاء أمكن سماع صرخات مرعبة من الأحياء. كان الشخصية السادسة ملتوي ومظلم، وكان يحب تعذيب الآخرين. جمع على الأرجح كل اليأس والألم وصبه في هذه الزجاجات. لم يكن لدى هان في أي فكرة عن سبب جمع الرقم 6 لهذه الزجاجات، ربما كان ذلك لتلبية احتياجاته الملتوية. على أي حال، كانت مفيدة لمساعدة النحيب على الشفاء بشكل أسرع.
استهلك الثعبان الأسود الحقد والطاقة السلبية داخل العم لي بينما صادر هان فاي قناع العم لي ومفاتيحه. بعد مغادرة الطابق السفلي، سارع هان فاي إلى مكان العم لي. بما أن الرجل العجوز الماكر قد مات بالفعل، فلماذا لا يتم إعادة توظيف ما ترك ليفيد الأحياء بشكل أفضل؟ بحث هان فاي في المكان عن أي شيء مفيد، لأول مرة، شعر أنه كان يلعب لعبةً حقا.
احتوت غرفة العم لي على العديد من المفاجآت. وجد هان فاي العديد من زجاجات الدم تحت سرير العم لي. بعد تذوق الثعبان لها، أدركوا أن الدم كان مغمور بمشاعر سلبية شديدة. عند فتح الغطاء أمكن سماع صرخات مرعبة من الأحياء. كان الشخصية السادسة ملتوي ومظلم، وكان يحب تعذيب الآخرين. جمع على الأرجح كل اليأس والألم وصبه في هذه الزجاجات. لم يكن لدى هان في أي فكرة عن سبب جمع الرقم 6 لهذه الزجاجات، ربما كان ذلك لتلبية احتياجاته الملتوية. على أي حال، كانت مفيدة لمساعدة النحيب على الشفاء بشكل أسرع.
“مؤقتا، ليس لدينا شيء. تم هدم جميع الملفات الموجودة على العنكبوت”. نظرت لي شيويه إلى دوائر هان فاي المظلمة. “ألم تحصل على قسط جيد من الراحة ليلة أمس؟”
مع رمش الأفعى بترقب، سلم هان فاي جميع الزجاجات للنحيب. عندما أسقطه الوحش ذو وجه الخنزير في بركة الدم، أجبر النحيب على مواجهة أكثر ذكرياته رعباً. في البداية، كان اليأس من طفولته هو الدعم الذي حمل جسده الضعيف ولكن الصبي قد تغير الآن. إعتاد النحيب الهرب من ماضيه، محاولًا استغلال الوقت لتخفيف الألم. ومع ذلك، ما فعله الوقت هو تجميد الألم، ليس جعله يذهب بعيدا. الوقت قد أغلق النحيب في الماضي. على الرغم من أنه كان يعاني الآن من ألم أكبر من قبل، إلا أن الوقت الذي أعاقه قد تحطم. لقد مشى فوق القطع المكسورة وكان ينمو بسرعة هائلة. بعد أن شرب الدم المقوى، أصبح الوجود الخارج من النحيب أكثر برودة. كان يجمع أنواعًا مختلفة من اليأس ثم يحولها ويجمعها في غرض فريد. عندما ينجح سيحصل النحيب على تقدم جديد في المستوى
بدا رأسه ثقيل وغمره التعب. حدق هان فاي في جهاز الألعاب البسيط الخاص به وتم تذكيره بكبسولة الألعاب التي رآها في منزل هوانغ يين. من عادته، أخرج هاتفه للتحقق من بنكه ثم تنهد. لم تصل العوائد من الزهرة التوأم، ولم يكن راتب روائي التشويق هناك أيضًا. حاليًا، كان لديه حوالي الـ200.000 يوان في حسابه، جاء معظمها من أموال مكافأة الشرطة. كلفت أفخم كبسولة ألعاب حوالي العدة ملايين، ولقد كفى ذلك لشراء منزل في المدينة القديمة. ذلك لم يكن شيئًا في متناول عامة الناس.
‘قبل الدخول إلى زقاق الماشية، كان بإمكان صرخات النحيب أن تؤثر على كل روح في دائرة نطاقها الـ10 أمتار، وقد زاد النطاق الآن إلى 15 مترًا. إذا استمر في أن يصبح أقوى، فإن النطاق سيصبح أكبر وأكبر فقط.’ تم تذكير هان فاي بالمغني، كان يإمكان أغنية الشبح أن تغطي آلاف الأمتار. كل الأرواح التي سمعت أغنيته سترتجف خوفا. ‘لدى النحيب إمكانات هائلة. لربما سيصبح يومًا ما لا مذكور مثل المغني.’
مع رمش الأفعى بترقب، سلم هان فاي جميع الزجاجات للنحيب. عندما أسقطه الوحش ذو وجه الخنزير في بركة الدم، أجبر النحيب على مواجهة أكثر ذكرياته رعباً. في البداية، كان اليأس من طفولته هو الدعم الذي حمل جسده الضعيف ولكن الصبي قد تغير الآن. إعتاد النحيب الهرب من ماضيه، محاولًا استغلال الوقت لتخفيف الألم. ومع ذلك، ما فعله الوقت هو تجميد الألم، ليس جعله يذهب بعيدا. الوقت قد أغلق النحيب في الماضي. على الرغم من أنه كان يعاني الآن من ألم أكبر من قبل، إلا أن الوقت الذي أعاقه قد تحطم. لقد مشى فوق القطع المكسورة وكان ينمو بسرعة هائلة. بعد أن شرب الدم المقوى، أصبح الوجود الخارج من النحيب أكثر برودة. كان يجمع أنواعًا مختلفة من اليأس ثم يحولها ويجمعها في غرض فريد. عندما ينجح سيحصل النحيب على تقدم جديد في المستوى
بينما كان النحيب يستهلك اليأس، واصل هان فاي بحثه. كان منزل الرجل العجوز غير مرتب تمامًا. كانت هناك أدوية منتهية الصلاحية في كل مكان. كانت الملابس داخل الخزانة متعفنة. تغلغلت رائحة الموت في الغرفة.
بعد أخذ أوراق التبني والصورة معه، أعاد هان فاي الغرفة إلى حالتها الأصلية. ثم أعادوا التجمع في مكان شو تشين. بعد إحاطة شو تشين و النحيب ببعض التفاصيل، ترك هان فاي اللعبة في زاوية غرفة النوم. تصلب عالم الدم وقام هان فاي بإزالة خوذة الألعاب. بدت عيونه المحتقنة بالدماء مخيفة للغاية. كانت الشمس تشرق. حرك هان فاي عضلاته. كل حركة جلبت له ألمًا شديدًا. كانت الإصابة التي عانى منها في اللعبة حقيقية لدرجة أن هان فاي وجد قلة الألم مربكة للغاية في الحياة الواقعية. أبقى يده اليسرى بالقرب من صدره دون وعي، كأن العظم لا يزال مكسور.
“ما هذا؟” وجد هان فاي صورة مجعدة داخل أحد جيوب الملابس. ظهر في الصورة صبي صغير يعاني من سوء التغذية. كان الصبي خجولا أمام الكاميرا. كان لديه شعر طويل وبشرة شاحبة للغاية. نمت ذراعيه بشكل غير طبيعي. وكان على ظهر الصورة اسم الصبي وتاريخ ميلاده. ومع ذلك، فإن أكثر شيء جذب انتباه هان فاي الملاحظة، عائلة.
مع رمش الأفعى بترقب، سلم هان فاي جميع الزجاجات للنحيب. عندما أسقطه الوحش ذو وجه الخنزير في بركة الدم، أجبر النحيب على مواجهة أكثر ذكرياته رعباً. في البداية، كان اليأس من طفولته هو الدعم الذي حمل جسده الضعيف ولكن الصبي قد تغير الآن. إعتاد النحيب الهرب من ماضيه، محاولًا استغلال الوقت لتخفيف الألم. ومع ذلك، ما فعله الوقت هو تجميد الألم، ليس جعله يذهب بعيدا. الوقت قد أغلق النحيب في الماضي. على الرغم من أنه كان يعاني الآن من ألم أكبر من قبل، إلا أن الوقت الذي أعاقه قد تحطم. لقد مشى فوق القطع المكسورة وكان ينمو بسرعة هائلة. بعد أن شرب الدم المقوى، أصبح الوجود الخارج من النحيب أكثر برودة. كان يجمع أنواعًا مختلفة من اليأس ثم يحولها ويجمعها في غرض فريد. عندما ينجح سيحصل النحيب على تقدم جديد في المستوى
‘أليس الرقم 6 مجرد شخصية فرعية من العنكبوت، فلماذا لديه صورة كهذه؟ هل هذا عائلة العنكبوت الحقيقية؟’ واصل هان فاي النظر ووجد ورقة تبني والكثير من الملاحظات المكتوبة داخل لوحة مخفية في أعماق الخزانة. كان خط اليد على الملاحظات مختلفًا عن خاصة الرقم 6، إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا أشبه بخط يد المؤلف. ‘سرق العم لي سجل تبني المؤلف؟ لماذا فعل ذلك؟’
“يجب أن أنتبه لطفل العنكبوت بالتبني، سيكون إنفتاح في القضية!’ بعد قلب مكان الرجل العجوز رأسًا على عقب، لم يجد هان فاي شيئًا آخر مفيدًا. كان هذا الرجل العجوز مختلفًا عن الطاهية، ولم يتم استهدافه من قبل الفراشة. كانت رغبته في القتل والدهاء ملكه. بعبارة أخرى، كان هو الجانب المظلم من شخصية العنكبوت، أكثر نوع إحتقره العنكبوت.
بينما استمر في القراءة، لاحظ هان فاي أن الكثير من المعلومات الموجودة في السجل كانت مغطاة بقلم أحمر. امتلأت الهوامش الفارغة بكلمات مثل الموت والخطيئة والقتل.
في الصفحات القليلة من سجل التبني، لاحظ هان فاي العديد من الكتابات اليدوية المختلفة. كانت هناك تصريحات بأن المؤلف أراد قتل اليتيم ولكن يبدو أن الشخصيات الأخرى قبلت اليتيم وعاملته كعائلة. ‘أراد المؤلف قتل إبنه بالتبني؟ لماذا؟’
“مؤقتا، ليس لدينا شيء. تم هدم جميع الملفات الموجودة على العنكبوت”. نظرت لي شيويه إلى دوائر هان فاي المظلمة. “ألم تحصل على قسط جيد من الراحة ليلة أمس؟”
عرف هان فاي أنه قبل موت العنكبوت، تبنى طفل. بعد وفاة العنكبوت، كان الطفل هو من تبرع بدماغ العنكبوت لشركة صيدلانية الخالد. بالتفكير في ذلك، لم يستطع هان فاي فهم سبب اختيار العنكبوت لتبني طفل خلال اللحظات الأخيرة من حياته. في ذلك الوقت، كان في مبارزة عميقة مع الفراشة. تعني إضافة عائلة جديدة أنه سيكون لديه نقطة ضعف جديدة لتستغلها الفراشة. ‘أم أنه لم يكن العنكبوت هو الذي قرر تبني الطفل، ولكن شخص آخر سيطرت عليه الفراشة؟’
حتى الآن، كان هان فاي قد حصل بالفعل على الكثير من المعلومات. كان بإمكانه أن يؤكد أنه من بين شخصيات العنكبوت التسعة المختلفة، كان هناك واحدو أو أكثر كانت الفراشة تسيطر عليها. مع طبيعة الفراشة القاسية، لن تتردد في قلب شخصيات العنكبوت ضده.
حتى الآن، كان هان فاي قد حصل بالفعل على الكثير من المعلومات. كان بإمكانه أن يؤكد أنه من بين شخصيات العنكبوت التسعة المختلفة، كان هناك واحدو أو أكثر كانت الفراشة تسيطر عليها. مع طبيعة الفراشة القاسية، لن تتردد في قلب شخصيات العنكبوت ضده.
استهلك الثعبان الأسود الحقد والطاقة السلبية داخل العم لي بينما صادر هان فاي قناع العم لي ومفاتيحه. بعد مغادرة الطابق السفلي، سارع هان فاي إلى مكان العم لي. بما أن الرجل العجوز الماكر قد مات بالفعل، فلماذا لا يتم إعادة توظيف ما ترك ليفيد الأحياء بشكل أفضل؟ بحث هان فاي في المكان عن أي شيء مفيد، لأول مرة، شعر أنه كان يلعب لعبةً حقا.
“يجب أن أنتبه لطفل العنكبوت بالتبني، سيكون إنفتاح في القضية!’ بعد قلب مكان الرجل العجوز رأسًا على عقب، لم يجد هان فاي شيئًا آخر مفيدًا. كان هذا الرجل العجوز مختلفًا عن الطاهية، ولم يتم استهدافه من قبل الفراشة. كانت رغبته في القتل والدهاء ملكه. بعبارة أخرى، كان هو الجانب المظلم من شخصية العنكبوت، أكثر نوع إحتقره العنكبوت.
حتى الآن، كان هان فاي قد حصل بالفعل على الكثير من المعلومات. كان بإمكانه أن يؤكد أنه من بين شخصيات العنكبوت التسعة المختلفة، كان هناك واحدو أو أكثر كانت الفراشة تسيطر عليها. مع طبيعة الفراشة القاسية، لن تتردد في قلب شخصيات العنكبوت ضده.
بعد أخذ أوراق التبني والصورة معه، أعاد هان فاي الغرفة إلى حالتها الأصلية. ثم أعادوا التجمع في مكان شو تشين. بعد إحاطة شو تشين و النحيب ببعض التفاصيل، ترك هان فاي اللعبة في زاوية غرفة النوم. تصلب عالم الدم وقام هان فاي بإزالة خوذة الألعاب. بدت عيونه المحتقنة بالدماء مخيفة للغاية. كانت الشمس تشرق. حرك هان فاي عضلاته. كل حركة جلبت له ألمًا شديدًا. كانت الإصابة التي عانى منها في اللعبة حقيقية لدرجة أن هان فاي وجد قلة الألم مربكة للغاية في الحياة الواقعية. أبقى يده اليسرى بالقرب من صدره دون وعي، كأن العظم لا يزال مكسور.
‘أليس الرقم 6 مجرد شخصية فرعية من العنكبوت، فلماذا لديه صورة كهذه؟ هل هذا عائلة العنكبوت الحقيقية؟’ واصل هان فاي النظر ووجد ورقة تبني والكثير من الملاحظات المكتوبة داخل لوحة مخفية في أعماق الخزانة. كان خط اليد على الملاحظات مختلفًا عن خاصة الرقم 6، إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا أشبه بخط يد المؤلف. ‘سرق العم لي سجل تبني المؤلف؟ لماذا فعل ذلك؟’
بدا رأسه ثقيل وغمره التعب. حدق هان فاي في جهاز الألعاب البسيط الخاص به وتم تذكيره بكبسولة الألعاب التي رآها في منزل هوانغ يين. من عادته، أخرج هاتفه للتحقق من بنكه ثم تنهد. لم تصل العوائد من الزهرة التوأم، ولم يكن راتب روائي التشويق هناك أيضًا. حاليًا، كان لديه حوالي الـ200.000 يوان في حسابه، جاء معظمها من أموال مكافأة الشرطة. كلفت أفخم كبسولة ألعاب حوالي العدة ملايين، ولقد كفى ذلك لشراء منزل في المدينة القديمة. ذلك لم يكن شيئًا في متناول عامة الناس.
بينما استمر في القراءة، لاحظ هان فاي أن الكثير من المعلومات الموجودة في السجل كانت مغطاة بقلم أحمر. امتلأت الهوامش الفارغة بكلمات مثل الموت والخطيئة والقتل.
جلب التقدم الهائل في التكنولوجيا معه العديد من المخاطر الخفية. كان مثل جبل جليدي يطفو في البحر. كان الجميع في مصدومين بتعجب من الجلالة فوق الماء ولكنهم تجاهلوا بشكل انتقائي معاناة عامة الناس الذين كانوا تحت الماء بشكل ضروري لإبقاء الجبل الجليدي واقف على قدميه.
مع رمش الأفعى بترقب، سلم هان فاي جميع الزجاجات للنحيب. عندما أسقطه الوحش ذو وجه الخنزير في بركة الدم، أجبر النحيب على مواجهة أكثر ذكرياته رعباً. في البداية، كان اليأس من طفولته هو الدعم الذي حمل جسده الضعيف ولكن الصبي قد تغير الآن. إعتاد النحيب الهرب من ماضيه، محاولًا استغلال الوقت لتخفيف الألم. ومع ذلك، ما فعله الوقت هو تجميد الألم، ليس جعله يذهب بعيدا. الوقت قد أغلق النحيب في الماضي. على الرغم من أنه كان يعاني الآن من ألم أكبر من قبل، إلا أن الوقت الذي أعاقه قد تحطم. لقد مشى فوق القطع المكسورة وكان ينمو بسرعة هائلة. بعد أن شرب الدم المقوى، أصبح الوجود الخارج من النحيب أكثر برودة. كان يجمع أنواعًا مختلفة من اليأس ثم يحولها ويجمعها في غرض فريد. عندما ينجح سيحصل النحيب على تقدم جديد في المستوى
بالمبلغ الموجود في حسابه، كان شراء العقارات غير وارد. تكوين صداقات، وإيجاد الحب، لم تكن هذه تهمه أيضًا. كان تركيزه الوحيد الآن هو البقاء على قيد الحياة في اللعبة وكانت رغبته المادية الوحيدة هي شراء كبسولة ألعاب متعددة الأغراض حتى يتمكن من اللعب لجلسة أطول.
مستلقياً على السرير، أدرك هان فاي أنه قد كان للعالم الخفي سماته الإيجابية أيضًا. على الأقل، كانت المنازل هناك خالية عمليًا، طالما أنك لم تمانع في جرائم القتل وإحتمالية كونها مسكونة.
مستلقياً على السرير، أدرك هان فاي أنه قد كان للعالم الخفي سماته الإيجابية أيضًا. على الأقل، كانت المنازل هناك خالية عمليًا، طالما أنك لم تمانع في جرائم القتل وإحتمالية كونها مسكونة.
احتوت غرفة العم لي على العديد من المفاجآت. وجد هان فاي العديد من زجاجات الدم تحت سرير العم لي. بعد تذوق الثعبان لها، أدركوا أن الدم كان مغمور بمشاعر سلبية شديدة. عند فتح الغطاء أمكن سماع صرخات مرعبة من الأحياء. كان الشخصية السادسة ملتوي ومظلم، وكان يحب تعذيب الآخرين. جمع على الأرجح كل اليأس والألم وصبه في هذه الزجاجات. لم يكن لدى هان في أي فكرة عن سبب جمع الرقم 6 لهذه الزجاجات، ربما كان ذلك لتلبية احتياجاته الملتوية. على أي حال، كانت مفيدة لمساعدة النحيب على الشفاء بشكل أسرع.
بعد راحة سريعة، لم يعد جسده يؤلمه كثيرا. لم ينام سوى لساعة واحدة قبل أن يوقظه المنبه. قبل أن يبدأ دماغه، كان جسده قد خرج بالفعل من السرير وتوجه إلى الحمام. في تمام الساعة 8.30 صباحًا، وصل هان فاي إلى الطابق السفلي. كانن لي شيويه وشخص آخر في ثياب مدنية ينتظرونه بالفعل على متن السيارة. بالنسبة للشرطة، كان هان فاي أحد أكبر الإغراءات للقبض على الفراشة. قاموا بحمايته ليقترب من الفراشة.
بينما استمر في القراءة، لاحظ هان فاي أن الكثير من المعلومات الموجودة في السجل كانت مغطاة بقلم أحمر. امتلأت الهوامش الفارغة بكلمات مثل الموت والخطيئة والقتل.
“لي شيويه، هل وجدتم يا رفاق أي دليل ملموس فيما يتعلق بالعلاقة بين العنكبوت و الفراشة؟” هان فاي لم يستريح داخل السيارة. على الرغم من أنه كان ممثل، فإن الأسئلة التي طرحها كانت من محقق.
‘أليس الرقم 6 مجرد شخصية فرعية من العنكبوت، فلماذا لديه صورة كهذه؟ هل هذا عائلة العنكبوت الحقيقية؟’ واصل هان فاي النظر ووجد ورقة تبني والكثير من الملاحظات المكتوبة داخل لوحة مخفية في أعماق الخزانة. كان خط اليد على الملاحظات مختلفًا عن خاصة الرقم 6، إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا أشبه بخط يد المؤلف. ‘سرق العم لي سجل تبني المؤلف؟ لماذا فعل ذلك؟’
“مؤقتا، ليس لدينا شيء. تم هدم جميع الملفات الموجودة على العنكبوت”. نظرت لي شيويه إلى دوائر هان فاي المظلمة. “ألم تحصل على قسط جيد من الراحة ليلة أمس؟”
“ما هذا؟” وجد هان فاي صورة مجعدة داخل أحد جيوب الملابس. ظهر في الصورة صبي صغير يعاني من سوء التغذية. كان الصبي خجولا أمام الكاميرا. كان لديه شعر طويل وبشرة شاحبة للغاية. نمت ذراعيه بشكل غير طبيعي. وكان على ظهر الصورة اسم الصبي وتاريخ ميلاده. ومع ذلك، فإن أكثر شيء جذب انتباه هان فاي الملاحظة، عائلة.
“رأيت كابوس طويل جدا.” أعطى هان فاي عذرًا ثم دفع بسؤال آخر. “هل تعلمون أن العنكبوت قد تبنى طفل ذات مرة؟ إذا أمكن، أود مقابلته”.
“لي شيويه، هل وجدتم يا رفاق أي دليل ملموس فيما يتعلق بالعلاقة بين العنكبوت و الفراشة؟” هان فاي لم يستريح داخل السيارة. على الرغم من أنه كان ممثل، فإن الأسئلة التي طرحها كانت من محقق.
بينما كان النحيب يستهلك اليأس، واصل هان فاي بحثه. كان منزل الرجل العجوز غير مرتب تمامًا. كانت هناك أدوية منتهية الصلاحية في كل مكان. كانت الملابس داخل الخزانة متعفنة. تغلغلت رائحة الموت في الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
