نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My iyashikei game 247

الأب في جرس الريح 

الأب في جرس الريح 

247: الأب في جرس الريح 

“مقبض الباب والقفل مغطيان بالغبار. هذا المكان كان شاغرا لفترة طويلة بالفعل، هل أنت متأكد من ذلك؟” اتصلت لي شيويه بزميلها وسرعان ما حصلت على معلومات عن مستأجر هذه الغرفة. مات صاحب الغرفة منذ زمن طويل. فاتحةً تطبيق قوات إنفاذ القانون، أرادت لي شيويه استخدام الأداة الخاصة لفتح الباب ولكن لم يتم قفل الباب على الإطلاق. فتحوا الباب ولم يكن هناك سوى كومة من القمامة ذات الرائحة الكريهة داخل الغرفة. مشى هان فاي إلى النافذة، إلى المكان الذي ظهر فيه الشبح. ثم نظر من النافذة إلى موقع التصوير. ‘متى سيظهر تاليا؟ هل سيظهر بجانب سريري عندما أكون في اللعبة؟’

 

“أخي، كان ذلك رائعًا. منذ بداية التصوير، لقد ساهمت بالفعل في لقطتين مميزتين. أنا واثق من أنك ستكون أحد أولئك الممثلين المذكورين في الكتب المدرسية المستقبلية”. بصراحة كان باي شيان غيورًا جدًا. استخدم هان فاي أصغر جزء له للمساهمة في أفضل أداء وكان عمره 20 عامًا فقط. كان مستقبل الشاب مشرقًا للغاية. في مواجهة شلال المديح، ابتسم هان فاي فقط. كان يعلم جيدًا أن تمثيله لم يكن جيدًا بما يكفي لتقديم أي مشهد مبدع، فقد حصل على مساعدة من “شبح” حقيقي.

“لقد نسيت متى كانت المرة الأولى التي ظهر فيها ذلك الشيء في حلمي. في البداية، اختبأ بين الحشد، ومر أمامي كما لو كان بالصدفة ولكن لسبب ما، قرر أن يتبعني إلى المنزل…” بدا وكأنه قد تم سحب الكلمات من ذهن هان فاي وهو يحدق في الشيء في المبنى المقابل. لقد هرب “الشبح” في الكابوس إلى الحياة الواقعية، وكان يعاني من نفس الشيء الذي عانى منه العنكبوت ذات مرة. لم يتوقع هان فاي حقًا عودة العدو في هذه الهيئة، كل شيء بدا وكأنه ‘صدفة’ مخطط لها. وقف العنكبوت الذي لعبه في نفس المكان حيث فعل العنكبوت الحقيقي عندما رصدوا نفس الشبح.

بينما أخذوا استراحة، اقترب هان فاي على الفور من الشرطة. حمل عددًا قليلاً من صناديق الغداء للعثور على الفريق وتمنى أن ترافقه لي شيويه للتحقيق في المبنى المقابل لمبنى العنكبوت. “رأيت ذلك الشيء داخل هذه الغرفة.” أشار هان فاي إلى باب عندما وصلوا إلى الطابق الرابع.

انحرف هان فاي عن النص، في الواقع، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما كان يقوله. أبقى عينيه على الوجه الشاحب والنية القاتلة في تلك العيون. عندما إلتقت أعينهم لأول مرة، ارتعش قلب هان فاي من الخوف ولكن بعد التدريب في زقاق الماشية وبعد أن أصبح جزار منتصف ليل، تحسن موقف هان فاي وبنيته في الحياة الواقعية أيضًا. تجعدت أصابعه بشكل لا إرادي كما لو كانت حول سكين جزار. رمش هان فاي وفي اللحظة التالية، إختفى الشيء.

“لماذا لم تتبع النص؟” توقف باي شيان مؤقتًا قبل المتابعة، “لكنني لا أقصد ذلك باعتباره جريمة. في الحقيقة، أعتقد أنك قمت بتحسينه. كان الأمر كما لو أنها قد كانت الكلمات الدقيقة التي كان سيقولها العنكبوت لشخصياته الأخرى”.

أبقى هان فاي عينيه على النافذة في المبنى المقابل، كان يعلم أن الشيء سيعود وسيقترب منه أكثر فأكثر. سيمكن لطبقة الخوف هذه أن تحطم عقل الشخص لكن هان فاي كان متحمس بشكل غريب لمقابلة الشيء شخصيًا. لقد أراد قتل الفراشة، سواء كان ذلك في العالم الخفي أو في الحياة الواقعية!

كان عمر الرجل الفعلي حوالي الـ20 عام، لكن وجهه كان صغير جدًا. كانت بشرته ناصعة البياض كما لو كانت مبيضة. كانت ذراعيه أطول من المعتاد وكان يرتدي مجموعة كاملة من الملابس السوداء. عندما دخل هان فاي، كان الرجل الأقرب للصبي يدرس عن كثب جرس الريح المعلق بالنافذة.

ساحبا نظرته، عندما نظر هان فاي إلى الممثلين الآخرين، كانوا ينظرون إليه بشكل مختلف. استمر المشهد في التقدم مع إنهاء هان فاي لدوره. ثم لم يقل أحد أي شيء لكسر الثقل في الغرفة الصغيرة حتى دعا المخرج إلى التوقف. كانت اللقطة مثالية. عندما تم إطلاق التنهد الجماعي، التفتوا إلى هان فاي مرةً أخرى.

نظرًا لعدم وجود اكتشاف، حثتهم لي شيويه على المغادرة. عندما تحرك هان فاي نحو الباب الأمامي، التقط عن طريق الخطأ مرآة موضوعة في زاوية الشرفة. كان كل شيء مغطى بالغبار في الغرفة ما عدا هذه المرآة. ‘عندما قفزت من الطابق الرابع، رأيت مرآة أيضًا. هل يمكن أن يكون الشيء الشبح مرتبط بالمرايا؟’ شارك هان فاي شكوكه مع لي شيويه. ارتدت الأخيرة القفازات وأخذت المرآة بعيدًا كدليل. سيقومون بإجراء اختبارات عليها لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي شيء. بسبب هذا الاكتشاف الجديد، أراد هان فاي البقاء لفترة أطول لكن هاتف لي شيويه رن. كان زميلها يخبر أن ابن العنكبوت بالتبني قد وصل إلى غرفة المعيشة.

“لماذا لم تتبع النص؟” توقف باي شيان مؤقتًا قبل المتابعة، “لكنني لا أقصد ذلك باعتباره جريمة. في الحقيقة، أعتقد أنك قمت بتحسينه. كان الأمر كما لو أنها قد كانت الكلمات الدقيقة التي كان سيقولها العنكبوت لشخصياته الأخرى”.

عند سماع السؤال، لم يستدير الشاب ولكنه أجاب. “أنا أنظر إلى والدي. اسكت، إبقى هادئا. إنه يتحدث معي”.

“كان ذلك مدهشا! وتلك النظرة التي أطلقتها باتجاه المبنى المقابل، التغيير المفاجئ في المشاعر في أقل من ثانية! كان الأمر كما لو أنك قد رأيت شبحًا حقيقيًا! كيف فعلتها؟” مشى المخرج تشانغ، الذي كان وراء الكاميرا نحوه. هو أيضا صُدم. أولاً، كان خطأ هان فاي هو عدم اتباع النص. لقد توصل إلى سطور خاصة به لكنها بدت أكثر طبيعية من تلك الموجودة في النص. اللهجة والعاطفة والحالة عندما قال تلك الكلمات، شعر الجميع وكأنهم في نفس الغرفة مع العنكبوت الحقيقي.

عند سماع السؤال، لم يستدير الشاب ولكنه أجاب. “أنا أنظر إلى والدي. اسكت، إبقى هادئا. إنه يتحدث معي”.

“ماذا قلت في وقت سابق؟” واجه هان فاي بالفعل شبحًا لكنه لم يكن خائفًا. عندما رأى الشيء، تم سحب الكلمات تلقائيًا من عقله، ولم يعد يتذكرها بعد الآن.

عند سماع السؤال، لم يستدير الشاب ولكنه أجاب. “أنا أنظر إلى والدي. اسكت، إبقى هادئا. إنه يتحدث معي”.

“أنت لا تتذكر؟ هل كنت في الشخصية لتلك الدرجة؟” تم إثارة إعجاب باي شيان. لم يعتقد أن هان فاي كان يخادع أو يكذب.

“ساعد الجميع في إعداد المشهد المثالي، أعتقد أنني تعمقت في الشخصية. إذا كان علينا إعادة المشهد، لا أعتقد أنني سأكون قادرة على تكراره”. ثم التفت هان فاي لإلقاء نظرة على النافذة في المبنى المقابل. الشيء البشري لم يكن هناك. في المرة التالية التي ظهر فيها، سيكون أقرب إلى هان فاي، ولم يستطع هان فاي ‘الانتظار’ لمقابلته مرةً أخرى.

“كان ذلك مدهشا! وتلك النظرة التي أطلقتها باتجاه المبنى المقابل، التغيير المفاجئ في المشاعر في أقل من ثانية! كان الأمر كما لو أنك قد رأيت شبحًا حقيقيًا! كيف فعلتها؟” مشى المخرج تشانغ، الذي كان وراء الكاميرا نحوه. هو أيضا صُدم. أولاً، كان خطأ هان فاي هو عدم اتباع النص. لقد توصل إلى سطور خاصة به لكنها بدت أكثر طبيعية من تلك الموجودة في النص. اللهجة والعاطفة والحالة عندما قال تلك الكلمات، شعر الجميع وكأنهم في نفس الغرفة مع العنكبوت الحقيقي.

“أخي، كان ذلك رائعًا. منذ بداية التصوير، لقد ساهمت بالفعل في لقطتين مميزتين. أنا واثق من أنك ستكون أحد أولئك الممثلين المذكورين في الكتب المدرسية المستقبلية”. بصراحة كان باي شيان غيورًا جدًا. استخدم هان فاي أصغر جزء له للمساهمة في أفضل أداء وكان عمره 20 عامًا فقط. كان مستقبل الشاب مشرقًا للغاية. في مواجهة شلال المديح، ابتسم هان فاي فقط. كان يعلم جيدًا أن تمثيله لم يكن جيدًا بما يكفي لتقديم أي مشهد مبدع، فقد حصل على مساعدة من “شبح” حقيقي.

بينما أخذوا استراحة، اقترب هان فاي على الفور من الشرطة. حمل عددًا قليلاً من صناديق الغداء للعثور على الفريق وتمنى أن ترافقه لي شيويه للتحقيق في المبنى المقابل لمبنى العنكبوت. “رأيت ذلك الشيء داخل هذه الغرفة.” أشار هان فاي إلى باب عندما وصلوا إلى الطابق الرابع.

بينما أخذوا استراحة، اقترب هان فاي على الفور من الشرطة. حمل عددًا قليلاً من صناديق الغداء للعثور على الفريق وتمنى أن ترافقه لي شيويه للتحقيق في المبنى المقابل لمبنى العنكبوت. “رأيت ذلك الشيء داخل هذه الغرفة.” أشار هان فاي إلى باب عندما وصلوا إلى الطابق الرابع.

نظرًا لعدم وجود اكتشاف، حثتهم لي شيويه على المغادرة. عندما تحرك هان فاي نحو الباب الأمامي، التقط عن طريق الخطأ مرآة موضوعة في زاوية الشرفة. كان كل شيء مغطى بالغبار في الغرفة ما عدا هذه المرآة. ‘عندما قفزت من الطابق الرابع، رأيت مرآة أيضًا. هل يمكن أن يكون الشيء الشبح مرتبط بالمرايا؟’ شارك هان فاي شكوكه مع لي شيويه. ارتدت الأخيرة القفازات وأخذت المرآة بعيدًا كدليل. سيقومون بإجراء اختبارات عليها لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي شيء. بسبب هذا الاكتشاف الجديد، أراد هان فاي البقاء لفترة أطول لكن هاتف لي شيويه رن. كان زميلها يخبر أن ابن العنكبوت بالتبني قد وصل إلى غرفة المعيشة.

“مقبض الباب والقفل مغطيان بالغبار. هذا المكان كان شاغرا لفترة طويلة بالفعل، هل أنت متأكد من ذلك؟” اتصلت لي شيويه بزميلها وسرعان ما حصلت على معلومات عن مستأجر هذه الغرفة. مات صاحب الغرفة منذ زمن طويل. فاتحةً تطبيق قوات إنفاذ القانون، أرادت لي شيويه استخدام الأداة الخاصة لفتح الباب ولكن لم يتم قفل الباب على الإطلاق. فتحوا الباب ولم يكن هناك سوى كومة من القمامة ذات الرائحة الكريهة داخل الغرفة. مشى هان فاي إلى النافذة، إلى المكان الذي ظهر فيه الشبح. ثم نظر من النافذة إلى موقع التصوير. ‘متى سيظهر تاليا؟ هل سيظهر بجانب سريري عندما أكون في اللعبة؟’

“هان فاي، كنت تريد مقابلة ابن العنكبوت بالتبني، أليس كذلك؟ إنه الآن في المبنى حيث يتم تصوير فيلمك”.

نظرًا لعدم وجود اكتشاف، حثتهم لي شيويه على المغادرة. عندما تحرك هان فاي نحو الباب الأمامي، التقط عن طريق الخطأ مرآة موضوعة في زاوية الشرفة. كان كل شيء مغطى بالغبار في الغرفة ما عدا هذه المرآة. ‘عندما قفزت من الطابق الرابع، رأيت مرآة أيضًا. هل يمكن أن يكون الشيء الشبح مرتبط بالمرايا؟’ شارك هان فاي شكوكه مع لي شيويه. ارتدت الأخيرة القفازات وأخذت المرآة بعيدًا كدليل. سيقومون بإجراء اختبارات عليها لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي شيء. بسبب هذا الاكتشاف الجديد، أراد هان فاي البقاء لفترة أطول لكن هاتف لي شيويه رن. كان زميلها يخبر أن ابن العنكبوت بالتبني قد وصل إلى غرفة المعيشة.

247: الأب في جرس الريح 

“هان فاي، كنت تريد مقابلة ابن العنكبوت بالتبني، أليس كذلك؟ إنه الآن في المبنى حيث يتم تصوير فيلمك”.

“توقيته هذا مريب بالتأكيد.” خرج هان فاي من الغرفة التي ظهر فيها الشبح. عندما وصل إلى الدرج، ألقى نظرة خاطفة. لم يكن هناك شيء، لكن هان فاي شعر وكأنه قد كان هناك عيون تتبعه خلف كل باب مغلق. “حسنًا، دعينا نذهب ونرى ذلك الطفل الذي باع دماغ الشخص الذي قام بتربيته.” وصل هان فاي ولي شيويه إلى موقع التصوير. كانوا مرتاحين مع بعضهم البعض لكن الآخرين أصيبوا بالصدمة. لماذا قد كانت ضابطة بجانب ممثل؟ كان مساعدي الممثلين الآخرين يتبعونهم ولكن هذا الممثل كان دائمًا برفقة الشرطة.

“الى ماذا تنظر؟” أغلق هان فاي الباب، للسماح له ببعض الخصوصية مع الرجل.

“أفسحوا الطريق رجاءً.” عندما دخلوا الغرفة 401، التقى هان فاي بابن العنكبوت بالتبني لأول مرة. وكان داخل غرفة نوم العنكبوت. قبل أن يقابل الطفل العنكبوت، كان يتيمًا مثل هان فاي، ومن قبيل المصادفة لقد أقام هو وهان فاي في دار السعادة للأيتام. طارقا على الباب نصف المفتوح، تجولت عيون هان فاي على الرجل… أو ربما بشكل أكثر ملاءمة، الصبي الجالس بجانب الطاولة.

نظرًا لعدم وجود اكتشاف، حثتهم لي شيويه على المغادرة. عندما تحرك هان فاي نحو الباب الأمامي، التقط عن طريق الخطأ مرآة موضوعة في زاوية الشرفة. كان كل شيء مغطى بالغبار في الغرفة ما عدا هذه المرآة. ‘عندما قفزت من الطابق الرابع، رأيت مرآة أيضًا. هل يمكن أن يكون الشيء الشبح مرتبط بالمرايا؟’ شارك هان فاي شكوكه مع لي شيويه. ارتدت الأخيرة القفازات وأخذت المرآة بعيدًا كدليل. سيقومون بإجراء اختبارات عليها لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي شيء. بسبب هذا الاكتشاف الجديد، أراد هان فاي البقاء لفترة أطول لكن هاتف لي شيويه رن. كان زميلها يخبر أن ابن العنكبوت بالتبني قد وصل إلى غرفة المعيشة.

كان عمر الرجل الفعلي حوالي الـ20 عام، لكن وجهه كان صغير جدًا. كانت بشرته ناصعة البياض كما لو كانت مبيضة. كانت ذراعيه أطول من المعتاد وكان يرتدي مجموعة كاملة من الملابس السوداء. عندما دخل هان فاي، كان الرجل الأقرب للصبي يدرس عن كثب جرس الريح المعلق بالنافذة.

انحرف هان فاي عن النص، في الواقع، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما كان يقوله. أبقى عينيه على الوجه الشاحب والنية القاتلة في تلك العيون. عندما إلتقت أعينهم لأول مرة، ارتعش قلب هان فاي من الخوف ولكن بعد التدريب في زقاق الماشية وبعد أن أصبح جزار منتصف ليل، تحسن موقف هان فاي وبنيته في الحياة الواقعية أيضًا. تجعدت أصابعه بشكل لا إرادي كما لو كانت حول سكين جزار. رمش هان فاي وفي اللحظة التالية، إختفى الشيء.

“الى ماذا تنظر؟” أغلق هان فاي الباب، للسماح له ببعض الخصوصية مع الرجل.

بينما أخذوا استراحة، اقترب هان فاي على الفور من الشرطة. حمل عددًا قليلاً من صناديق الغداء للعثور على الفريق وتمنى أن ترافقه لي شيويه للتحقيق في المبنى المقابل لمبنى العنكبوت. “رأيت ذلك الشيء داخل هذه الغرفة.” أشار هان فاي إلى باب عندما وصلوا إلى الطابق الرابع.

عند سماع السؤال، لم يستدير الشاب ولكنه أجاب. “أنا أنظر إلى والدي. اسكت، إبقى هادئا. إنه يتحدث معي”.

“ساعد الجميع في إعداد المشهد المثالي، أعتقد أنني تعمقت في الشخصية. إذا كان علينا إعادة المشهد، لا أعتقد أنني سأكون قادرة على تكراره”. ثم التفت هان فاي لإلقاء نظرة على النافذة في المبنى المقابل. الشيء البشري لم يكن هناك. في المرة التالية التي ظهر فيها، سيكون أقرب إلى هان فاي، ولم يستطع هان فاي ‘الانتظار’ لمقابلته مرةً أخرى.

“أفسحوا الطريق رجاءً.” عندما دخلوا الغرفة 401، التقى هان فاي بابن العنكبوت بالتبني لأول مرة. وكان داخل غرفة نوم العنكبوت. قبل أن يقابل الطفل العنكبوت، كان يتيمًا مثل هان فاي، ومن قبيل المصادفة لقد أقام هو وهان فاي في دار السعادة للأيتام. طارقا على الباب نصف المفتوح، تجولت عيون هان فاي على الرجل… أو ربما بشكل أكثر ملاءمة، الصبي الجالس بجانب الطاولة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط