لعنة شو تشين
252: لعنة شو تشين
في المكان الذي كان الدم فيه الأكثر كثافة، كانت تقف امرأة. طعن جسدها بـ12 سكين مائدة. شكل الدم كرمات حمراء ونسج حولها درعًا. تم شق جلدها الشاحب وكان وجهها مزيجًا من الجنون والمرض. في تلك اللحظة، رفعت آخر سكين لها فوق قلبها. بينما اقترب السكين من قلبها، ظهرت لعنة لا نهاية لها من جلدها. بهذه السكين الأخيرة ستخرج كل اللعنة من جسدها!
كان تقريرا الطبيب الطبيين مثل التقارير العادية وتم إجراؤها بشكل احترافي حتى رأى هان فاي الإدخال في الخامس والعشرين. ‘ما كان يجب أن أكل المؤلف؟’ مع رسم الحالم، ظن هان فاي أن الطبيب كان أحد الاثنين اللذين قتلا العنكبوت. في الحياة الواقعية، قتل العنكبوت جميع شخصياته المنفصلة، فلماذا الأمر عكس ذلك في العالم الخفي؟ علاوةً على ذلك، بناءً على ما أقرأه، قتلت الشخصيات الفرعية العنكبوت أكثر من مرة وكانت جرائم القتل وحشية ومروعة.’
“أنت لا تحاول عمدا كسب الوقت، أليس كذلك؟” وضع هان فاي R.I.P على كتف الصبي وطالب بنبرة تقشعر لها الأبدان، “بصراحة، لست مهتمًا على الإطلاق بالمستأجرين هنا، لا أرغب في قتل أيٍ منكم. لا يهمني ما إذا كنت جيدًا أم لا. السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا هو إعادتها. لا يهمني ما هي الخطة، إذا كنت تنوي إيقافي، فحينئذٍ سأقتلك”. تجسدت أزواج الأذرع الشاحبة. جاء ضغط خاص من سكين هان فاي، كان بإمكانه أن يفضح أي نوع من الخطيئة.
واصل قراءة التقرير للتعرف على الطبيب بشكل أفضل.
“28 فبراير، تم تدمير المصنع وتناثر الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم في الزقاق. انتشرت الشائعات حول اللحم القذر كالنار في الهشيم. لوقف هذه الفوضى، ولإعادة كل شيء إلى طبيعته، لا بد لي من إيجاد طريقة لقتله مرة أخرى”. كتب الطبيب أشياء كثيرة في هذه المجلة الطبية الثانية. واتضح أنه لم يكن في حالة جيدة. الصفحات الأخيرة كانت ملطخة بالدماء، بدا وكأنه سعل عليها عندما كان يكتبها.
“26 فبراير، جاء ألم شديد من المعدة. لم يتبق سوى طبقة من الجلد على معدتي. جسدي مثل البالون المنفوخ إلى أقصى الحدود، وجاهز للانفجار في أي لحظة.”
عند دراسة اللوحات البسيطة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما إذا أمكنه الوثوق بالحالم أم لا. جعل الصبي يقود الطريق وأخرج الدمية الورقية الحمراء خلسةً من مخزنه. في منزل الجزار، كان هناك نوع من التثبيط الذي أضعف العلاقة بين الدمية وشو تشين. كان عليهم أن يكونوا قريبين للغاية قبل أن تتفاعل الدمية. بعد مغادرة مكان الطبيب، توجه الحالم إلى الاتجاه الذي سلكته شو تشين بينما تبع هان فاي خلفه بالسكين.
“27 فبراير، مات معظم المرضى، لم يستطع أحد أن يعيش لأكثر من شهر. بعد أن تفقدت أجسادهم، أدركت أن بطون الضحايا قد انفتحت، وكأن شيئًا ما قد زحف منها. الغريب أن جميع الضحايا كانوا متجهين نحو هذا المبنى السكني قبل موتهم، لقد انهاروا في الرحلة هنا وماتوا. بناءً على هذه المعلومات، يمكنني التأكد من عودته. أجد صعوبة في تصديق أنه من الصعب قتله لهذه الدرجة.”
“أنت لا تحاول عمدا كسب الوقت، أليس كذلك؟” وضع هان فاي R.I.P على كتف الصبي وطالب بنبرة تقشعر لها الأبدان، “بصراحة، لست مهتمًا على الإطلاق بالمستأجرين هنا، لا أرغب في قتل أيٍ منكم. لا يهمني ما إذا كنت جيدًا أم لا. السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا هو إعادتها. لا يهمني ما هي الخطة، إذا كنت تنوي إيقافي، فحينئذٍ سأقتلك”. تجسدت أزواج الأذرع الشاحبة. جاء ضغط خاص من سكين هان فاي، كان بإمكانه أن يفضح أي نوع من الخطيئة.
“28 فبراير، تم تدمير المصنع وتناثر الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم في الزقاق. انتشرت الشائعات حول اللحم القذر كالنار في الهشيم. لوقف هذه الفوضى، ولإعادة كل شيء إلى طبيعته، لا بد لي من إيجاد طريقة لقتله مرة أخرى”. كتب الطبيب أشياء كثيرة في هذه المجلة الطبية الثانية. واتضح أنه لم يكن في حالة جيدة. الصفحات الأخيرة كانت ملطخة بالدماء، بدا وكأنه سعل عليها عندما كان يكتبها.
‘هدف الطبيب هو المؤلف فلماذا التغيير المفاجئ للهدف إلى شو تشين؟ علاوةً على ذلك، فإن عقل هذا الطبيب مجنون بعض الشيء، كان المصنع يصنع لحوم البشر وجميع العمال كانوا وحوش ذات وجوه خنازير ولكن يبدو أن الطبيب غير قادر على رؤية ذلك. وبدلاً من ذلك رأى الوحوش على أنها أقرباء.’ كانت الحدود بين الإنسان والحيوان غير واضحة في زقاق الماشية، ولم يستطع هان فاي إلا أن يتساءل عما إذا كان الطبيب قد أصبح وحشًا ذا وجه خنزير بنفسه. عندما ينتصر الوحش على البشرية، سيظن أن كل ما حدث داخل زقاق الماشية كان طبيعي تمامًا لأنه أصبح أيضًا حيوانًا يرتدي قناعًا.
كان هان فاي لا يزال يفكر في الاتصال عندما جاء دوي مرتفع من الطابق السفلي واهتز المبنى بأكمله. كان تصميم الغرف في منزل الجزار ملتويا وغير منطقي. خلف نافذة غرفة الطبيب كانت هناك غرفة أخرى. محاصرًا في هذه المتاهة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما حدث خارج المبنى. عاد هان فاي على عجل إلى الحالم، “بعد أن جاءت شو تشين إلى هذا المكان، أين ذهبت بعد ذلك؟” قبل أن يتكلم الحالم، صدم المبنى مرة أخرى. بدا وكأن المبنى يمكن أن ينهار في أي لحظة.
على الرغم من أنه كان لديه جيرانه معه، إلا أنه لم يكن لدى هان فاي ثقة كبيرة لأنه كان يذهب ضد بمبنى كامل من الجزارين.
معانقا رأسه، إنكمش الحالم في الزاوية. كان مثل طفل هجره العالم. مثلت هذه الشخصية المنفصلة الشعور بالوحدة والشعور بالهجر في العنكبوت. كما أنه يمثل البراءة الطفولية المتبقية في الرجل.
“فقط من خلال العثور على شو تشين سنتمكن من النجاة، سنموت جميعًا إذا لم نجدها.” جلس هان فاي بجانب الحالم. كان الصبي يعرف أشياء كثيرة لكنه لم يخبر هان فاي بكل شيء. اختار هان فاي تصديق الطفل لأن شو تشين صدقته. علاوةً على ذلك، لم تظهر على الصبي الأعراض التي وصفها الطبيب، لذلك لم يشارك على الأرجح في طقوسهم المجنونة.
استمر الإصطدام بالمبنى. كان الجزء الداخلي من المبنى يتحول ببطء إلى المجمع السكني في الحياة الواقعية. كان العنكبوت قد سار شخصيًا عبر هذه الممرات والخطوات من قبل. أثناء مرورهم بالغرف، بدأ هان فاي يرى الدم. لكن الشيء الغريب أنه بعد حوالي الـ10 ثوانٍ من تلطيخ الدم للجدار، سوف يختفون كما لو أن المبنى نفسه إلتهمها.
“أنت لا تحاول عمدا كسب الوقت، أليس كذلك؟” وضع هان فاي R.I.P على كتف الصبي وطالب بنبرة تقشعر لها الأبدان، “بصراحة، لست مهتمًا على الإطلاق بالمستأجرين هنا، لا أرغب في قتل أيٍ منكم. لا يهمني ما إذا كنت جيدًا أم لا. السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا هو إعادتها. لا يهمني ما هي الخطة، إذا كنت تنوي إيقافي، فحينئذٍ سأقتلك”. تجسدت أزواج الأذرع الشاحبة. جاء ضغط خاص من سكين هان فاي، كان بإمكانه أن يفضح أي نوع من الخطيئة.
كان هان فاي لا يزال يفكر في الاتصال عندما جاء دوي مرتفع من الطابق السفلي واهتز المبنى بأكمله. كان تصميم الغرف في منزل الجزار ملتويا وغير منطقي. خلف نافذة غرفة الطبيب كانت هناك غرفة أخرى. محاصرًا في هذه المتاهة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما حدث خارج المبنى. عاد هان فاي على عجل إلى الحالم، “بعد أن جاءت شو تشين إلى هذا المكان، أين ذهبت بعد ذلك؟” قبل أن يتكلم الحالم، صدم المبنى مرة أخرى. بدا وكأن المبنى يمكن أن ينهار في أي لحظة.
بعد قراءة التقارير الطبية للطبيب، علم هان فاي أنه لم يكن هناك شخص عاقل واحد في هذا المبنى، كان بالحاجة للعثور على شو تشين في أقرب وقت ممكن. مع السكين موضوع على رقبته، اهتزت يدا الحالم. كان مرعوبًا. أخذ القلم والورقة رسم الحالم عدة لوحات سريعة. كانت الفكرة العامة، بعد أن اطلعت شو تشين على التقارير الطبية للطبيب، بدأت لعنة وقناع الطاهي تخرج عن نطاق السيطرة. عندما خرجت من الغرفة، نصب لها الأشخاص الذين كانوا ينتظرونها خارج الغرفة كمينًا في محاولة للإمساك بقناعها. في النهاية اختفوا جميعًا أسفل الممر.
بعد قراءة التقارير الطبية للطبيب، علم هان فاي أنه لم يكن هناك شخص عاقل واحد في هذا المبنى، كان بالحاجة للعثور على شو تشين في أقرب وقت ممكن. مع السكين موضوع على رقبته، اهتزت يدا الحالم. كان مرعوبًا. أخذ القلم والورقة رسم الحالم عدة لوحات سريعة. كانت الفكرة العامة، بعد أن اطلعت شو تشين على التقارير الطبية للطبيب، بدأت لعنة وقناع الطاهي تخرج عن نطاق السيطرة. عندما خرجت من الغرفة، نصب لها الأشخاص الذين كانوا ينتظرونها خارج الغرفة كمينًا في محاولة للإمساك بقناعها. في النهاية اختفوا جميعًا أسفل الممر.
عند دراسة اللوحات البسيطة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما إذا أمكنه الوثوق بالحالم أم لا. جعل الصبي يقود الطريق وأخرج الدمية الورقية الحمراء خلسةً من مخزنه. في منزل الجزار، كان هناك نوع من التثبيط الذي أضعف العلاقة بين الدمية وشو تشين. كان عليهم أن يكونوا قريبين للغاية قبل أن تتفاعل الدمية. بعد مغادرة مكان الطبيب، توجه الحالم إلى الاتجاه الذي سلكته شو تشين بينما تبع هان فاي خلفه بالسكين.
كان المبنى يقوم بتنظيف الجثث والدم ولكن مع ذلك، لا زال الدم قد تجمع حول هان فاي. كان يسير في طريق نحو الموت. وصلوا إلى الطابق الأول حيث كان الدم كثيفًا لدرجة أن المبنى لم يكن يعمل بالسرعة الكافية لتنظيفه. استجابت الدمية الورقية في جيبه أخيرًا وأظهرت ابتسامة جميلة. توقف الحالم عن الحركة. مر هان فاي عبر غرفة أخرى بعناية واستدار لينظر إلى الباب في نهاية الممر.
على الرغم من أنه كان لديه جيرانه معه، إلا أنه لم يكن لدى هان فاي ثقة كبيرة لأنه كان يذهب ضد بمبنى كامل من الجزارين.
عند دراسة اللوحات البسيطة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما إذا أمكنه الوثوق بالحالم أم لا. جعل الصبي يقود الطريق وأخرج الدمية الورقية الحمراء خلسةً من مخزنه. في منزل الجزار، كان هناك نوع من التثبيط الذي أضعف العلاقة بين الدمية وشو تشين. كان عليهم أن يكونوا قريبين للغاية قبل أن تتفاعل الدمية. بعد مغادرة مكان الطبيب، توجه الحالم إلى الاتجاه الذي سلكته شو تشين بينما تبع هان فاي خلفه بالسكين.
استمر الإصطدام بالمبنى. كان الجزء الداخلي من المبنى يتحول ببطء إلى المجمع السكني في الحياة الواقعية. كان العنكبوت قد سار شخصيًا عبر هذه الممرات والخطوات من قبل. أثناء مرورهم بالغرف، بدأ هان فاي يرى الدم. لكن الشيء الغريب أنه بعد حوالي الـ10 ثوانٍ من تلطيخ الدم للجدار، سوف يختفون كما لو أن المبنى نفسه إلتهمها.
كان هان فاي لا يزال يفكر في الاتصال عندما جاء دوي مرتفع من الطابق السفلي واهتز المبنى بأكمله. كان تصميم الغرف في منزل الجزار ملتويا وغير منطقي. خلف نافذة غرفة الطبيب كانت هناك غرفة أخرى. محاصرًا في هذه المتاهة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما حدث خارج المبنى. عاد هان فاي على عجل إلى الحالم، “بعد أن جاءت شو تشين إلى هذا المكان، أين ذهبت بعد ذلك؟” قبل أن يتكلم الحالم، صدم المبنى مرة أخرى. بدا وكأن المبنى يمكن أن ينهار في أي لحظة.
‘لا عجب أنني لم أر أي دماء في الطريق.’ مد يده ليلمس الحائط وتفاجأ بدفء بشري. في الواقع، كان بإمكانه أن يشعر بنبضات القلب تحته. ‘أتى المبنى للحياة؟’
“27 فبراير، مات معظم المرضى، لم يستطع أحد أن يعيش لأكثر من شهر. بعد أن تفقدت أجسادهم، أدركت أن بطون الضحايا قد انفتحت، وكأن شيئًا ما قد زحف منها. الغريب أن جميع الضحايا كانوا متجهين نحو هذا المبنى السكني قبل موتهم، لقد انهاروا في الرحلة هنا وماتوا. بناءً على هذه المعلومات، يمكنني التأكد من عودته. أجد صعوبة في تصديق أنه من الصعب قتله لهذه الدرجة.”
كان المبنى يقوم بتنظيف الجثث والدم ولكن مع ذلك، لا زال الدم قد تجمع حول هان فاي. كان يسير في طريق نحو الموت. وصلوا إلى الطابق الأول حيث كان الدم كثيفًا لدرجة أن المبنى لم يكن يعمل بالسرعة الكافية لتنظيفه. استجابت الدمية الورقية في جيبه أخيرًا وأظهرت ابتسامة جميلة. توقف الحالم عن الحركة. مر هان فاي عبر غرفة أخرى بعناية واستدار لينظر إلى الباب في نهاية الممر.
تسرب الدم من حواف الباب القديم. قبل أن يصل الدم إلى الأرض، كان المبنى قد جف بالفعل. ‘شو تشين خلف هذا الباب.’ دفع هان فاي الباب مفتوحًا. لقد بدا وكأن اللون الأحمر المختفي قد تجمع داخل هذه الغرفة. 3 وحوش يرتدون أقنعة خنازير كانوا يحدقون في وسط الغرفة.
كان تقريرا الطبيب الطبيين مثل التقارير العادية وتم إجراؤها بشكل احترافي حتى رأى هان فاي الإدخال في الخامس والعشرين. ‘ما كان يجب أن أكل المؤلف؟’ مع رسم الحالم، ظن هان فاي أن الطبيب كان أحد الاثنين اللذين قتلا العنكبوت. في الحياة الواقعية، قتل العنكبوت جميع شخصياته المنفصلة، فلماذا الأمر عكس ذلك في العالم الخفي؟ علاوةً على ذلك، بناءً على ما أقرأه، قتلت الشخصيات الفرعية العنكبوت أكثر من مرة وكانت جرائم القتل وحشية ومروعة.’
في المكان الذي كان الدم فيه الأكثر كثافة، كانت تقف امرأة. طعن جسدها بـ12 سكين مائدة. شكل الدم كرمات حمراء ونسج حولها درعًا. تم شق جلدها الشاحب وكان وجهها مزيجًا من الجنون والمرض. في تلك اللحظة، رفعت آخر سكين لها فوق قلبها. بينما اقترب السكين من قلبها، ظهرت لعنة لا نهاية لها من جلدها. بهذه السكين الأخيرة ستخرج كل اللعنة من جسدها!
“28 فبراير، تم تدمير المصنع وتناثر الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم في الزقاق. انتشرت الشائعات حول اللحم القذر كالنار في الهشيم. لوقف هذه الفوضى، ولإعادة كل شيء إلى طبيعته، لا بد لي من إيجاد طريقة لقتله مرة أخرى”. كتب الطبيب أشياء كثيرة في هذه المجلة الطبية الثانية. واتضح أنه لم يكن في حالة جيدة. الصفحات الأخيرة كانت ملطخة بالدماء، بدا وكأنه سعل عليها عندما كان يكتبها.
‘هدف الطبيب هو المؤلف فلماذا التغيير المفاجئ للهدف إلى شو تشين؟ علاوةً على ذلك، فإن عقل هذا الطبيب مجنون بعض الشيء، كان المصنع يصنع لحوم البشر وجميع العمال كانوا وحوش ذات وجوه خنازير ولكن يبدو أن الطبيب غير قادر على رؤية ذلك. وبدلاً من ذلك رأى الوحوش على أنها أقرباء.’ كانت الحدود بين الإنسان والحيوان غير واضحة في زقاق الماشية، ولم يستطع هان فاي إلا أن يتساءل عما إذا كان الطبيب قد أصبح وحشًا ذا وجه خنزير بنفسه. عندما ينتصر الوحش على البشرية، سيظن أن كل ما حدث داخل زقاق الماشية كان طبيعي تمامًا لأنه أصبح أيضًا حيوانًا يرتدي قناعًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
