جسد من لحم
253: جسد من لحم
زحفت حيوانات أليفة تحتضر ومريضة ومخاطة معًا من معطفه الأبيض وثوبه الأسود. قام الطبيب البيطري بتقطيع عروقه لإطعام هذه الحيوانات الأليفة بدمه. رأى هان فاي كل شيء من خارج الباب. لم يكن الطبيب البيطري مستأجرًا في منزل الجزار ولم يكن أحد أفراد العنكبوت ولكنه كان يرتدي قناع مستأجر. بدا وكأن الطبيب قد أعطاه القناع ليسحبه إلى جانبه.
ازدهر الدم مثل الزهور وتمزق أخر قسم من عقلانية شو تشين. تأرجحت الأذرع النحيلة بضعف بجانبها ونسجت اللعنة بتعقيد عبر بشرتها الشاحبة. خرجت أرواح مختلفة من اللعنة، كانت كزهور تنفتح في بحر من الدماء أو وحوش كامنة في أعماق البحر الأحمر.
تم غرق 12 سكين مائدة في الأعضاء الحيوية، وتدفقت دماء جديدة لتشكيل فستان متدفق.
تمكن البيطري من الفتادي في اللحظة الأخيرة. القطع الذي كان هدفه أن يقتل أحدث جرح كبير في بطنه بدلا من ذلك. حاول البيطري التراجع لكنه وقع في قبضة لي هوو. الخطر على البيطري لم ينته بعد.
“شو تشين!” بعد أن سمعت صوت هان فاي، ارتعدت عيون شو تشين قليلاً. انفصلت شفتيها القرمزية كما لو كانت تقول شيئ ما لكن هان فاي كان بعيد جدًا ليسمعها. ثم دون أي تردد، أدخلت السكين الأخير في قلبها!
تجمعت العديد من الوحوش ذات وجه الخنزير خارج منزل الجزار. كانت أقنعة الخنازير الخاصة بهم متشققة وكذلك جلودهم. زحفت أشياء من بطونهم. المادة اللحمية المجهولة اجتمعت معًا لتشكل شكل إنسان. عندما رأى هان فاي وجه المخلوق البشري، ارتعدت عيناه. لم يكن يتوقع رؤية العنكبوت في العالم الخفي بهذه الطريقة!
ازدهر الدم مثل الزهور وتمزق أخر قسم من عقلانية شو تشين. تأرجحت الأذرع النحيلة بضعف بجانبها ونسجت اللعنة بتعقيد عبر بشرتها الشاحبة. خرجت أرواح مختلفة من اللعنة، كانت كزهور تنفتح في بحر من الدماء أو وحوش كامنة في أعماق البحر الأحمر.
تم غرق 12 سكين مائدة في الأعضاء الحيوية، وتدفقت دماء جديدة لتشكيل فستان متدفق.
كانت سكاكين المائدة الـ13 مفتاخ كشف الحقيقة داخل شو تشين. كانت هناك همسات حلوة، إغراءات رشيقة، وبكاء حاد، ونحيب مؤلم، لكن في النهاية، غمرت كل المشاعر بقهقهة شو تشين الأجشة. “من سيمزقونني بأيديهم، ومن سيعانقونني في أحضانهم. اقتلوا السيدة المجنونة أو موتوا على يد السيدة المجنونة”.
الوحشان اللذان قادا الهجوم كانا من الوحوش ذات وجه الخنزير التي رأها هان فاي في المصنع، لكن هذين الوحشين كان لهما رسم دموي يشبه الطوطم على أجسادهما وكانا أكثر شبهاً بالبشر مقارنةً بالوحوش الأخرى ذات وجه الخنزير. قاموا بسحب سواطير الجزار خاصتهم، وهم يزمجرون ويضربون السواطير الحادة على الكروم الحمراء الدموية. لقد أمطرت الدم. قام الوحوشان ذوي وجوه الخنازير بمنع تقدم كروم الدم. ألقى الوحش الأخير في رداء أسود نظرة سريعة على هان فاي قبل أن يخرج جروًا صغيرًا تم خياطة جسده معًا من داخل ملابسه.
اختلط الدم واللعنة، وانتشر الظل تحت قدميها. كانت سكاكين المائدة مفتاح إطلاق الدماء وكانت الدموية ضرورية لفتح القلب الذي هيمنت عليه الشراهة. أبشع لعنة في العالم تدفقت عبر جراحها. واقفة في أعمق ظلام، أكلت اللعنة المنطقة من حولها. كان الأمر كما لو أنها كانت تطفو على هاوية. “كنت أبحث عن أجمل بشرة لصنع أجمل فستان؛ وأجمل وجه لأجمع وجهك. كيف يمكنني الاحتفاظ بهذا الحب الأناني لنفسي؟”
253: جسد من لحم
إمتدت الأذرع الرقيقة إلى الأمام ولفت أحلك لعنة حولها. ظهرت وجوه فاتنة على جسد شو تشين. حدقت شو تشين في الوحوش ذات أقنعة الخنازير وإنقضت عليهم وهي تسحب جسدها الملعون. إستمر المبنى في محاولة تنظيف الدم ولكن سرعته كانت أبطأ بكثير من سرعة انتشار الدم. كانت شو تشين بالفعل خارج نطاق السيطرة تمامًا. لم يكن هناك أثر للعقلانية في عينيها. تم إطلاق العنان للعنات داخل جسدها دفعةً واحدة، ولم يجرؤ أحد على الاقتراب منها!
“شو تشين!” بعد أن سمعت صوت هان فاي، ارتعدت عيون شو تشين قليلاً. انفصلت شفتيها القرمزية كما لو كانت تقول شيئ ما لكن هان فاي كان بعيد جدًا ليسمعها. ثم دون أي تردد، أدخلت السكين الأخير في قلبها!
عرف هان فاي الآن المعنى الحقيقي للكلمة، إندماج لعنات. كل شبر من لحمها وكل قطرة من دمها كانت مليئة باليأس. دفعت الأرواح الأخرى بسبب اليأس لكنها صنعت من اليأس.
عرف الوحوش المقنعين الثلاثة أن التراجع لم يكن خيارًا، لقد تشاركوا نظرة ثم إنقضوا نحو شو تشين في نفس الوقت. كانت العيون تحت الأقنعة متألقة بالحقد والكراهية. كانت أجسادهم المادية تتغير بسرعة ملحوظة.
حلقت ظلال دامية نحو الوحوش المقنعة، وتحولت بركة الدم التي لا نهاية لها إلى كروم تأكل البشر. لم يكن هناك مفر منهم بمجرد القبض عليك. لم تتوقع الوحوش في منزل الجزار على الأرجح أن تكون المرأة مخيفةً لهذه الدرجة أيضًا. لقد حاصروها عدة مرات ولكن لم تفعل شيئًا في أي من تلك المرات بمثل هذا الجنون. لم يكن لدى هؤلاء الوحوش أي فكرة عن إعادة هان فاي السكين المفقود لشو تشين من مجموعتها. على الأرجح لم يتوقعوا أنه عندما خططوا للذهاب للقتل، سيحدث هذا عندما تكون شو تشين في أقوى حالاتها. لا تدفع أي شخص أكثر من اللازم ما لم تكن واثقًا من قدرتك على إسقاطه، كانت تلك هي القاعدة الأولى في العالم الخفي.
“أهربوا أهربوا!” ممسكا هان فاي، جاءت كلمات الحالم أسهل من المعتاد. توسعت كرمات الدم. كانت شو تشين قريبة منهم وهاجمت كل شيء بشكل عشوائي.
عرف الوحوش المقنعين الثلاثة أن التراجع لم يكن خيارًا، لقد تشاركوا نظرة ثم إنقضوا نحو شو تشين في نفس الوقت. كانت العيون تحت الأقنعة متألقة بالحقد والكراهية. كانت أجسادهم المادية تتغير بسرعة ملحوظة.
غطيت الأرضية ببساط أحمر اللون. بدأت شو تشين رحلتها إلى الأمام ببطء. مع كل خطوة من خطواتها، كان مدى الاحمرار سيزداد في الحجم. مع استمرار المعركة، زحفت المزيد من اللعنات البشرية من بحر الاحمرار. كانت المرأة مثل مأساة ماشية.
الوحشان اللذان قادا الهجوم كانا من الوحوش ذات وجه الخنزير التي رأها هان فاي في المصنع، لكن هذين الوحشين كان لهما رسم دموي يشبه الطوطم على أجسادهما وكانا أكثر شبهاً بالبشر مقارنةً بالوحوش الأخرى ذات وجه الخنزير. قاموا بسحب سواطير الجزار خاصتهم، وهم يزمجرون ويضربون السواطير الحادة على الكروم الحمراء الدموية. لقد أمطرت الدم. قام الوحوشان ذوي وجوه الخنازير بمنع تقدم كروم الدم. ألقى الوحش الأخير في رداء أسود نظرة سريعة على هان فاي قبل أن يخرج جروًا صغيرًا تم خياطة جسده معًا من داخل ملابسه.
غطى الدم العالم. كانت المآسي في كل مكان في هذا المبنى الأكثر اكتظاظًا بالسكان في زقاق الماشية. مع سقوط الجدران، أصبحت دقات القلب وكذلك الضربات من الخارج أكثر وضوحًا. عندما انهار الجدار بجانب هان فاي، رأى أخيرًا العالم بالخارج من خلال الفجوة.
أطلق الجرو أنين ضعيف. كان ظهر الكلب مرسوما بجرح مقرف. قطع الرجل إصبعه وأطعمه للجرو. بعد أن ابتلع الجرو لحم سيده، تجددت عيونه فجأةً بالحياة. تجمعت طاقة اليين فيه. نما حجمه فجأة وانفتح الجرح على ظهره. لمعت الفكوك ذات حجم إبهام المرء بشكل خطير.
ازدهر الدم مثل الزهور وتمزق أخر قسم من عقلانية شو تشين. تأرجحت الأذرع النحيلة بضعف بجانبها ونسجت اللعنة بتعقيد عبر بشرتها الشاحبة. خرجت أرواح مختلفة من اللعنة، كانت كزهور تنفتح في بحر من الدماء أو وحوش كامنة في أعماق البحر الأحمر.
تم نحت لحم الجرو المكشوف بأسماء، خصت تلك الأسماء مالكيه السابقين، البشر الذين تخلوا عنه ذات مرة. حملت جميع الأسماء اللطيفة معهم يأسًا شديدًا. بدوا وكأنهم قد نحتوا في لحم الجرو. لقد نسيه أصحابه بالفعل على الأرجح لكن الجرو لم ينسهم بالتأكيد. تذكر رائحة وطعم كل مالك من ملاكه. مزق الكلب العملاق كروم الدم وانقض على شو تشين.
أكثر من 100 لعنة احتضنت الجرو العملاق. لقد غمروه بأعمق مشاعر الاستياء واليأس. لم يستطيع أحد أن يأخذ عناق شو تشين الملعون. كان العناق مثل موجتين عملاقتين تغلقان على ضحيتهما. أغلقت الأذرع الشاحبة ببطء. احتضنت أجنحة الموت جسد الكلب العملاق. تأرجحت الذراعين للأعلى وصدمت رأس الكلب من خلال السقف. عندما تم سحب الكلب للأسفل بفعل الجاذبية، كان الرأس والجسم منفصلين بالفعل.
عندما اندفع الوحش العملاق نحو رقبتها، فتحت شو تشين ذراعيها كما لو كانت ترحب به بعناق. ومع ذلك، فإن فعلها في الواقع حشد لعنة لا نهاية لها داخل الغرفة!
الوحشان اللذان قادا الهجوم كانا من الوحوش ذات وجه الخنزير التي رأها هان فاي في المصنع، لكن هذين الوحشين كان لهما رسم دموي يشبه الطوطم على أجسادهما وكانا أكثر شبهاً بالبشر مقارنةً بالوحوش الأخرى ذات وجه الخنزير. قاموا بسحب سواطير الجزار خاصتهم، وهم يزمجرون ويضربون السواطير الحادة على الكروم الحمراء الدموية. لقد أمطرت الدم. قام الوحوشان ذوي وجوه الخنازير بمنع تقدم كروم الدم. ألقى الوحش الأخير في رداء أسود نظرة سريعة على هان فاي قبل أن يخرج جروًا صغيرًا تم خياطة جسده معًا من داخل ملابسه.
أكثر من 100 لعنة احتضنت الجرو العملاق. لقد غمروه بأعمق مشاعر الاستياء واليأس. لم يستطيع أحد أن يأخذ عناق شو تشين الملعون. كان العناق مثل موجتين عملاقتين تغلقان على ضحيتهما. أغلقت الأذرع الشاحبة ببطء. احتضنت أجنحة الموت جسد الكلب العملاق. تأرجحت الذراعين للأعلى وصدمت رأس الكلب من خلال السقف. عندما تم سحب الكلب للأسفل بفعل الجاذبية، كان الرأس والجسم منفصلين بالفعل.
تجمعت العديد من الوحوش ذات وجه الخنزير خارج منزل الجزار. كانت أقنعة الخنازير الخاصة بهم متشققة وكذلك جلودهم. زحفت أشياء من بطونهم. المادة اللحمية المجهولة اجتمعت معًا لتشكل شكل إنسان. عندما رأى هان فاي وجه المخلوق البشري، ارتعدت عيناه. لم يكن يتوقع رؤية العنكبوت في العالم الخفي بهذه الطريقة!
غطيت الأرضية ببساط أحمر اللون. بدأت شو تشين رحلتها إلى الأمام ببطء. مع كل خطوة من خطواتها، كان مدى الاحمرار سيزداد في الحجم. مع استمرار المعركة، زحفت المزيد من اللعنات البشرية من بحر الاحمرار. كانت المرأة مثل مأساة ماشية.
عرف هان فاي الآن المعنى الحقيقي للكلمة، إندماج لعنات. كل شبر من لحمها وكل قطرة من دمها كانت مليئة باليأس. دفعت الأرواح الأخرى بسبب اليأس لكنها صنعت من اليأس.
بعد رؤية رأس الجرو العملاق يقطع بحركة واحدة، صُعق الوحوش المقنعون الثلاثة لكنهم لم يتراجعوا. تجمعت طواطم الدم لتشكيل وجه يشبه الوحش. استخدم الوحشان الضخمان ذوي وجه الخنزير دمهما لإطعام السواطير. عندما صبغت سواطيرهم بالكامل باللون الأحمر، تقدموا نحو شو تشين من كلا الجانبين. مزق الرجل الذي وقف في الخلف رداءه الأسود وغطاء رأسه ليكشف عن رأس حيوان. تحت رداءه الأسود كان معطف طبيب ممزق. رخصة عمل طبيب بيطري كانت معلقة حول رقبته. أطلق الرجل أصواتًا غريبة من شفتيه، بدا وكأنه نسي اللغة البشرية.
عرف الوحوش المقنعين الثلاثة أن التراجع لم يكن خيارًا، لقد تشاركوا نظرة ثم إنقضوا نحو شو تشين في نفس الوقت. كانت العيون تحت الأقنعة متألقة بالحقد والكراهية. كانت أجسادهم المادية تتغير بسرعة ملحوظة.
زحفت حيوانات أليفة تحتضر ومريضة ومخاطة معًا من معطفه الأبيض وثوبه الأسود. قام الطبيب البيطري بتقطيع عروقه لإطعام هذه الحيوانات الأليفة بدمه. رأى هان فاي كل شيء من خارج الباب. لم يكن الطبيب البيطري مستأجرًا في منزل الجزار ولم يكن أحد أفراد العنكبوت ولكنه كان يرتدي قناع مستأجر. بدا وكأن الطبيب قد أعطاه القناع ليسحبه إلى جانبه.
“أهربوا أهربوا!” ممسكا هان فاي، جاءت كلمات الحالم أسهل من المعتاد. توسعت كرمات الدم. كانت شو تشين قريبة منهم وهاجمت كل شيء بشكل عشوائي.
“الحالم لم يكن يكذب، لقد انتزع قناعه منه حقا”. احتاج البيطري إلى وقت لإطلاق جميع الحيوانات الأليفة، بينما كان يستعد، تسلل هان فاي بالفعل للداخل بسكينه. كانت الغرفة التي كانوا فيها متصلة من 4 جوانب بغرف مختلفة. كانت هذه أكبر غرفة داخل المبنى ولكن نظرًا للهاوية التي أنشأتها شو تشين، كان حجم المساحة الآمنة ضئيلًا.
“اركضوا نحو النقطة التي نبض القلب هو الأقوى بها!” لم يكن هان فاي قد وجد النصف الآخر من القلب الذي مثل اللطف بعد. كان النصف الخاطئ داخل بركة الدم في المصنع لذا يجب أن يكون النصف اللطيف في منزل الجزار.
لم يشعر البيطري بأي تهديد من هان فاي حتى بدأ البكاء. قبل أن يتمكن من التفاعل، قام لي زاي بالفعل بتبديل جسده مع شقيقه الأصغر لي هوو. اصطدم لي هوو قوي البنية على الفور بالبيطري اصطدمت القبضة المتحولة بالأرض. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يعمل فيها هان فاي مع جيرانه. لقد تنقل بسهولة خلف جيرانه. لم تكن عيناه تحملان أي مشاعر بينما ركز على رقبة البيطري. “لولاكم، لما فقدت شو تشين السيطرة. سيتعين عليكم دفع ضعف الألم الذي عانت منه من السكاكين الـ13!”
كان البيطري قد وضع اهتمامه الكامل على النحيب ولي هوو. لم يكن لديه أي فكرة عن أن الإنسان الذي لم يشكل أي تهديد قد يشارك في المعركة. عندما أدرك المشكلة، كان هان فاي قريبًا منه بالفعل. بأصابعه حول القبضة، استهدف هان فاي عنق البيطري وقطع. أصيب البيطري بالدهشة عندما رأى هان فاي يخرج السكين، لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن حجم الخطر الذي قد يشكله الرجل الذي بدا غير ضار.
كان البيطري قد وضع اهتمامه الكامل على النحيب ولي هوو. لم يكن لديه أي فكرة عن أن الإنسان الذي لم يشكل أي تهديد قد يشارك في المعركة. عندما أدرك المشكلة، كان هان فاي قريبًا منه بالفعل. بأصابعه حول القبضة، استهدف هان فاي عنق البيطري وقطع. أصيب البيطري بالدهشة عندما رأى هان فاي يخرج السكين، لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن حجم الخطر الذي قد يشكله الرجل الذي بدا غير ضار.
“أهربوا أهربوا!” ممسكا هان فاي، جاءت كلمات الحالم أسهل من المعتاد. توسعت كرمات الدم. كانت شو تشين قريبة منهم وهاجمت كل شيء بشكل عشوائي.
تمكن البيطري من الفتادي في اللحظة الأخيرة. القطع الذي كان هدفه أن يقتل أحدث جرح كبير في بطنه بدلا من ذلك. حاول البيطري التراجع لكنه وقع في قبضة لي هوو. الخطر على البيطري لم ينته بعد.
“الحالم لم يكن يكذب، لقد انتزع قناعه منه حقا”. احتاج البيطري إلى وقت لإطلاق جميع الحيوانات الأليفة، بينما كان يستعد، تسلل هان فاي بالفعل للداخل بسكينه. كانت الغرفة التي كانوا فيها متصلة من 4 جوانب بغرف مختلفة. كانت هذه أكبر غرفة داخل المبنى ولكن نظرًا للهاوية التي أنشأتها شو تشين، كان حجم المساحة الآمنة ضئيلًا.
الوحوش ذات وجه الخنزير كانت مغطاة بالفعل بكروم الدم. جاءت اللعنات البشرية لتلدغ أجسادهم. بينما كانت الوحوش ذات وجه الخنزير لا تزال تكافح، وجهت شو تشين نظرها إلى البيطري و لي هوو. لم تعد كما كانت. بكونها تحت تحكم اللعنة بالكامل، لم يعد بإمكانها معرفة ما كان أمامها بعد الآن. كل ما كان بإمكانها أن تفعله هو الاستهلاك والقتل. كان الجسد المطعون بسكاكين المائدة بمثابة باب انفتح على عالم آخر، لم يعرف أحد عدد الاستياء المخبئ داخل ذلك الظلام العميق.
“اركضوا نحو النقطة التي نبض القلب هو الأقوى بها!” لم يكن هان فاي قد وجد النصف الآخر من القلب الذي مثل اللطف بعد. كان النصف الخاطئ داخل بركة الدم في المصنع لذا يجب أن يكون النصف اللطيف في منزل الجزار.
“دعوني ! إذا لم تهربوا الآن، فسوف تُقتلون أيضًا!” لم يهتم أحد بالكلمة الأخيرة للبيطري على الرغم من أنه كان على حق. سحب النحيب البيطري المحتضر إلى الجرة ثم تراجع مع لي هوو. حتى بين الاحمرار، كانت ضحكة شو تشين لا تزال مغرية وآسرة ومثيرة للجنون كما كانت دائمًا.
“الحالم لم يكن يكذب، لقد انتزع قناعه منه حقا”. احتاج البيطري إلى وقت لإطلاق جميع الحيوانات الأليفة، بينما كان يستعد، تسلل هان فاي بالفعل للداخل بسكينه. كانت الغرفة التي كانوا فيها متصلة من 4 جوانب بغرف مختلفة. كانت هذه أكبر غرفة داخل المبنى ولكن نظرًا للهاوية التي أنشأتها شو تشين، كان حجم المساحة الآمنة ضئيلًا.
“أهربوا أهربوا!” ممسكا هان فاي، جاءت كلمات الحالم أسهل من المعتاد. توسعت كرمات الدم. كانت شو تشين قريبة منهم وهاجمت كل شيء بشكل عشوائي.
عرف هان فاي الآن المعنى الحقيقي للكلمة، إندماج لعنات. كل شبر من لحمها وكل قطرة من دمها كانت مليئة باليأس. دفعت الأرواح الأخرى بسبب اليأس لكنها صنعت من اليأس.
“اين الطبيب؟ أحضرنا إلى الطبيب الآن!” ركض هان فاي بسرعة كبيرة. خطوة واحدة خاطئة وستقتله كروم الدم.
“إنهم يخططون لقتل المؤلف…” التقط هان فاي الصبي وركضوا صعودا أعلى الدرج. كانت الممرات داخل منزل الجزار لا تزال تتغير. كلما امتص المزيد من الدم، كلما أصبح المبنى أكثر حيوية. الآن كان بإمكان الجميع سماع دقات قلب.
“إنهم يخططون لقتل المؤلف…” التقط هان فاي الصبي وركضوا صعودا أعلى الدرج. كانت الممرات داخل منزل الجزار لا تزال تتغير. كلما امتص المزيد من الدم، كلما أصبح المبنى أكثر حيوية. الآن كان بإمكان الجميع سماع دقات قلب.
تم نحت لحم الجرو المكشوف بأسماء، خصت تلك الأسماء مالكيه السابقين، البشر الذين تخلوا عنه ذات مرة. حملت جميع الأسماء اللطيفة معهم يأسًا شديدًا. بدوا وكأنهم قد نحتوا في لحم الجرو. لقد نسيه أصحابه بالفعل على الأرجح لكن الجرو لم ينسهم بالتأكيد. تذكر رائحة وطعم كل مالك من ملاكه. مزق الكلب العملاق كروم الدم وانقض على شو تشين.
“اركضوا نحو النقطة التي نبض القلب هو الأقوى بها!” لم يكن هان فاي قد وجد النصف الآخر من القلب الذي مثل اللطف بعد. كان النصف الخاطئ داخل بركة الدم في المصنع لذا يجب أن يكون النصف اللطيف في منزل الجزار.
إمتدت الأذرع الرقيقة إلى الأمام ولفت أحلك لعنة حولها. ظهرت وجوه فاتنة على جسد شو تشين. حدقت شو تشين في الوحوش ذات أقنعة الخنازير وإنقضت عليهم وهي تسحب جسدها الملعون. إستمر المبنى في محاولة تنظيف الدم ولكن سرعته كانت أبطأ بكثير من سرعة انتشار الدم. كانت شو تشين بالفعل خارج نطاق السيطرة تمامًا. لم يكن هناك أثر للعقلانية في عينيها. تم إطلاق العنان للعنات داخل جسدها دفعةً واحدة، ولم يجرؤ أحد على الاقتراب منها!
استمر الصدم من الخارج. اهتز المبنى أكثر. عندما جاءت مجموعة هان فاي إلى الطابق الثاني، بدأت الممرات في الانهيار. كان الشخص الذي سرق سلطة المدير يائسًا. كانوا يهدفون إلى تحقيق هدفهم حتى لو كان ذلك سيدمر هذا المبنى.
ازدهر الدم مثل الزهور وتمزق أخر قسم من عقلانية شو تشين. تأرجحت الأذرع النحيلة بضعف بجانبها ونسجت اللعنة بتعقيد عبر بشرتها الشاحبة. خرجت أرواح مختلفة من اللعنة، كانت كزهور تنفتح في بحر من الدماء أو وحوش كامنة في أعماق البحر الأحمر.
غطى الدم العالم. كانت المآسي في كل مكان في هذا المبنى الأكثر اكتظاظًا بالسكان في زقاق الماشية. مع سقوط الجدران، أصبحت دقات القلب وكذلك الضربات من الخارج أكثر وضوحًا. عندما انهار الجدار بجانب هان فاي، رأى أخيرًا العالم بالخارج من خلال الفجوة.
عرف الوحوش المقنعين الثلاثة أن التراجع لم يكن خيارًا، لقد تشاركوا نظرة ثم إنقضوا نحو شو تشين في نفس الوقت. كانت العيون تحت الأقنعة متألقة بالحقد والكراهية. كانت أجسادهم المادية تتغير بسرعة ملحوظة.
تجمعت العديد من الوحوش ذات وجه الخنزير خارج منزل الجزار. كانت أقنعة الخنازير الخاصة بهم متشققة وكذلك جلودهم. زحفت أشياء من بطونهم. المادة اللحمية المجهولة اجتمعت معًا لتشكل شكل إنسان. عندما رأى هان فاي وجه المخلوق البشري، ارتعدت عيناه. لم يكن يتوقع رؤية العنكبوت في العالم الخفي بهذه الطريقة!
“إنهم يخططون لقتل المؤلف…” التقط هان فاي الصبي وركضوا صعودا أعلى الدرج. كانت الممرات داخل منزل الجزار لا تزال تتغير. كلما امتص المزيد من الدم، كلما أصبح المبنى أكثر حيوية. الآن كان بإمكان الجميع سماع دقات قلب.
إمتدت الأذرع الرقيقة إلى الأمام ولفت أحلك لعنة حولها. ظهرت وجوه فاتنة على جسد شو تشين. حدقت شو تشين في الوحوش ذات أقنعة الخنازير وإنقضت عليهم وهي تسحب جسدها الملعون. إستمر المبنى في محاولة تنظيف الدم ولكن سرعته كانت أبطأ بكثير من سرعة انتشار الدم. كانت شو تشين بالفعل خارج نطاق السيطرة تمامًا. لم يكن هناك أثر للعقلانية في عينيها. تم إطلاق العنان للعنات داخل جسدها دفعةً واحدة، ولم يجرؤ أحد على الاقتراب منها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
