نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 258

كلنا مجانين

كلنا مجانين

258: كلنا مجانين

كان الطبيب روحًا باقية كبيرة نادرة لكنه لم يكن ندا للعنكبوت في زقاق الماشية. تم تحويل كل شيء من حوله إلى شبكة كبيرة لتوقعوه في شرك. شَهِد هان فاي أخيرًا الرعب الحقيقي لمدير. كان لكل مدير موهبته الفريدة. كانت موهبة العنكبوت هي الشباك، أمكنه تحويل كل شيء في بصره وحيازته إلى شبكة غير مرئية. كان لديه سيطرة كاملة على زقاق الماشية لأن كل شيء في هذا المكان كان قد تغذى على دمه ولحمه من قبل. لم يكن هناك صراخ أو نوبات هستيرية، والطريقة التي قتل بها العنكبوت كانت هادئة ولطيفة بشكل فريد.

 

التفت الطبيب إلى القارئ لكنها لم تكن في حالة جيدة أيضًا. كانت شو تشين بمثابة بوابة متحركة للعنات، فتحت سكاكين المائدة الـ 13 بابًا مرعبًا بشكل لا يمكن تصوره. تم سحق خطي المواجهة. عرف الغرباء الذين اشتراهم الطبيب أن الأمور لم تكن على ما يرام، وسارعوا للهروب من منزل الجزار. تجمع المزيد من الدم واللحم حول العنكبوت. ربط وعاء دموي كبير وسميك العنكبوت بالأنقاض تحته. أغرقت الدماء زقاق الماشية والأمل الأخير للطبيب. تم انتزاع أطراف الطبيب المادة من قبل الأيدي التي تجسدت من الدم. شعر الجسم الكبير وكأنه كان يغرق في الرمال المتحركة، كلما كافح أكثر، كلما غرق بشكل أسرع.

من بين جميع الأشخاص الذين واجههم هان فاي، كان العنكبوت بلا شك الأكثر تعقيدًا. كان لديه 9 شخصيات مختلفة، وأحيانًا لم يستطع حتى هو التعرف على نفسه. 

“لديك عينان تستطيعان رؤية الحقيقة، ولهذا أود أن أجلبك لتشهد العالم معي. كان من الممكن أن نكون شركاء لكنك قاومتني من الحياة الواقعية إلى العالم العقلي. لقد قاومتني لحماية بعض الإنسانية فقط؟! لماذا؟” تم إطلاق اللعنة على الكتاب دفعة واحدة. بدأ النمط الموجود على وجه القارئ في الانتشار.

مستهلك من قبل السيول الدموية، تم قمع لعنة هان فاي وشفيت جروحه. عادت القوة إليه لكن الألم لم يخف، إذا كان هناك أي شيء، فقد اشتد الألم. تفقد هان فاي جروحه وأدرك أنه قد كان بكل جرح نوعان من اللعنة. لم يعرف العنكبوت كيف يزيل لعنة الفراشة، لذا فإن الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو تطبيق لعنة أعمق على هان فاي، استخدام السم لمحاربة السم. تحمل العنكبوت الخطيئة والقتل المتراكمين في زقاق الماشية وحده، والآن كان يطبق جزءًا صغيرًا منها على جروح هان فاي.

القارئ والطبيب فهما ذلك. عندما التفتت القارئ لإلقاء نظرة على شو تشين، كانت المرأة التي نشأت من اللعنات تهاجمها بالفعل. لم يكن هناك سبب، ولا تفسير، لم تستطع القارئ فهم سبب ملاحقة شو تشين لها. لقد لاحظت أن شو تشين كانت تحدق في الكتاب الذي كانت تمسكه به، وتفحص هان فاي المكسور في لوحاتها.

تسبب الألم في جعل هان فاي يلف وسط مياه الدم. برؤية كم كان هان فاي نشيط، تركه العنكبوت ووجه انتباهه بدلاً من ذلك إلى الطبيب والقارئ. اختفت خيوط الدم السوداء حول قلبه لكن نمط الفراشة الغريب كان قد طبع نفسه على القلب. لقد أصبح جزءًا من قلب اللطف. كان القلب الآن داخل العنكبوت لكن العنكبوت لم يجرؤ على استخدام قوة القلب خشية أن يستمر نمط الفراشة في الانتشار. انغلق الجرح على صدره وولد العنكبوت من جديد من خلال لحم الوحوش ذات وجه الخنزير التي لا نهاية لها. كان جسده يعود ببطء إلى طبيعته، وكل حركة من حركاته أثرت على هذا العالم القذر. أصبح وجهه أكثر وضوحا. وقف العنكبوت على أنقاض منزل الجزار ووجد نفسه محاطًا بـ3 شخصيات مخيفة.

بصفته المدير، كان أقوى تهديد في زقاق الماشية، حتى في حالته الحالية، لن يفوز أحد ضده في معركة فردية. ومع ذلك، إذا عملت الشخصيات الثلاثة معًا لمهاجمة العنكبوت، فسيكون الوضع مختلفًا. لذلك، فإن نتيجة القتال لم تعتمد على العنكبوت ولكن شو تشين الخارجة عن السيطرة. إذا قرر شو تشين العمل مع القارئ والطبيب لتصبح المدير التالي في زقاق الماشية، فإن الأمور ستكون خطيرة جدًا على العنكبوت. ومع ذلك، إذا ذهبت شو تشين وراء القارئ أو الطبيب، فسيتم ترجيح الموقف بشدة ضد الشخصيتين الفرعيتين.

بصفته المدير، كان أقوى تهديد في زقاق الماشية، حتى في حالته الحالية، لن يفوز أحد ضده في معركة فردية. ومع ذلك، إذا عملت الشخصيات الثلاثة معًا لمهاجمة العنكبوت، فسيكون الوضع مختلفًا. لذلك، فإن نتيجة القتال لم تعتمد على العنكبوت ولكن شو تشين الخارجة عن السيطرة. إذا قرر شو تشين العمل مع القارئ والطبيب لتصبح المدير التالي في زقاق الماشية، فإن الأمور ستكون خطيرة جدًا على العنكبوت. ومع ذلك، إذا ذهبت شو تشين وراء القارئ أو الطبيب، فسيتم ترجيح الموقف بشدة ضد الشخصيتين الفرعيتين.

أمطر الدم من السماء. تم سحق أجنحة الفراشة وجرفت الموجة أيضًا معظم اللعنة حول شو تشين. وقف العنكبوت في المكان الذي كان يقف فيه منزل الجزار ذات يوم. 

القارئ والطبيب فهما ذلك. عندما التفتت القارئ لإلقاء نظرة على شو تشين، كانت المرأة التي نشأت من اللعنات تهاجمها بالفعل. لم يكن هناك سبب، ولا تفسير، لم تستطع القارئ فهم سبب ملاحقة شو تشين لها. لقد لاحظت أن شو تشين كانت تحدق في الكتاب الذي كانت تمسكه به، وتفحص هان فاي المكسور في لوحاتها.

“لا عجب أن الناس من الزقورة لم يجرؤوا على القدوم إلى هنا قبل أن ينهار وعي العنكبوت. في اللحظة التي سيدخلون فيها هذا المكان، سيموتون”. كان هان فاي يحسد قدرة العنكبوت، مقارنةً بقدرته على استدعاء هوانغ يين، كانت أكثر فائدة بكثير. تم انتزاع الأطراف التي نمت من ظهر الطبيب واحدةً تلو الأخرى. لقد كافح في ماء الدم. نظر العنكبوت إلى الرجل بصمت، لم يكن هناك شفقة، ولا فرح، ولا حتى إثارة في عينيه. كان الأمر كما لو أنه توقع بالفعل هذه النهاية لعدة مرات.

بينما تم القبض على شو تشين والقارئ في قتال، قام العنكبوت بحركته نحو الطبيب. كانت جميع الأوعية الدموية المخفية داخل الأنقاض والدم والجثث على الأرض كلها تحت سيطرة العنكبوت. قام الطبيب فقط بتغيير مظهره الجسدي ليبدو مثل العنكبوت واستخدم خيوط الدم السوداء لمحاكاة قدرة العنكبوت ولكن العنكبوت كان فوق هذه التكتيكات، فبعد كل شيء، كانت شبكة العنكبوت الخاصة به هي هذا العالم كله. بمجرد أن يدخل المرء زقاق الماشية، لن يتمكن من الهروب، ولا حتى الفراشة. تحرك الدم واللحم، وحشد كل شيء على مرمى البصر لإيقاف الطبيب. قبل أن يقترب العنكبوت، كان هناك بالفعل الكثير من الجروح على جسد الطبيب.

ثم أدرك العنكبوت أن القارئ لم تكن صديقة ولكن مرض. بدأ في تناول الأدوية والخضوع لتدخلات واستشارات نفسية. كان يبحث عن وقت لتوديع الجميع وتحقيق الراحة النهائية. ومع ذلك، فإن تدخل الفراشة دمر كل شيء. على الرغم من أن العنكبوت لم يقتل أي شخص في الحياة الواقعية، ولم ينتهك أي قانون، إلا أنه كان يعلم أن يديه كانتا ملطخة بالدم لأنه اضطر إلى قتل 8 نسخ مختلفة من نفسه. لن يفهم الآخرون العنكبوت أبدًا، حتى أكثر علماء النفس احترافًا لم يتمكنوا من الدخول في قلبه. لطالما كان العنكبوت وحيدًا.

لاستيعاب قلب العنكبوت، أصيب الطبيب بالفعل. تم شق صدره بـR.I.P وقطعت إحدى رجليه أثناء الفوضى. في مواجهة العنكبوت وحده، كانت فرصة فوز الطبيب صفرًا.

مستهلك من قبل السيول الدموية، تم قمع لعنة هان فاي وشفيت جروحه. عادت القوة إليه لكن الألم لم يخف، إذا كان هناك أي شيء، فقد اشتد الألم. تفقد هان فاي جروحه وأدرك أنه قد كان بكل جرح نوعان من اللعنة. لم يعرف العنكبوت كيف يزيل لعنة الفراشة، لذا فإن الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو تطبيق لعنة أعمق على هان فاي، استخدام السم لمحاربة السم. تحمل العنكبوت الخطيئة والقتل المتراكمين في زقاق الماشية وحده، والآن كان يطبق جزءًا صغيرًا منها على جروح هان فاي.

التفت الطبيب إلى القارئ لكنها لم تكن في حالة جيدة أيضًا. كانت شو تشين بمثابة بوابة متحركة للعنات، فتحت سكاكين المائدة الـ 13 بابًا مرعبًا بشكل لا يمكن تصوره. تم سحق خطي المواجهة. عرف الغرباء الذين اشتراهم الطبيب أن الأمور لم تكن على ما يرام، وسارعوا للهروب من منزل الجزار. تجمع المزيد من الدم واللحم حول العنكبوت. ربط وعاء دموي كبير وسميك العنكبوت بالأنقاض تحته. أغرقت الدماء زقاق الماشية والأمل الأخير للطبيب. تم انتزاع أطراف الطبيب المادة من قبل الأيدي التي تجسدت من الدم. شعر الجسم الكبير وكأنه كان يغرق في الرمال المتحركة، كلما كافح أكثر، كلما غرق بشكل أسرع.

“لا عجب أن الناس من الزقورة لم يجرؤوا على القدوم إلى هنا قبل أن ينهار وعي العنكبوت. في اللحظة التي سيدخلون فيها هذا المكان، سيموتون”. كان هان فاي يحسد قدرة العنكبوت، مقارنةً بقدرته على استدعاء هوانغ يين، كانت أكثر فائدة بكثير. تم انتزاع الأطراف التي نمت من ظهر الطبيب واحدةً تلو الأخرى. لقد كافح في ماء الدم. نظر العنكبوت إلى الرجل بصمت، لم يكن هناك شفقة، ولا فرح، ولا حتى إثارة في عينيه. كان الأمر كما لو أنه توقع بالفعل هذه النهاية لعدة مرات.

كان الطبيب روحًا باقية كبيرة نادرة لكنه لم يكن ندا للعنكبوت في زقاق الماشية. تم تحويل كل شيء من حوله إلى شبكة كبيرة لتوقعوه في شرك. شَهِد هان فاي أخيرًا الرعب الحقيقي لمدير. كان لكل مدير موهبته الفريدة. كانت موهبة العنكبوت هي الشباك، أمكنه تحويل كل شيء في بصره وحيازته إلى شبكة غير مرئية. كان لديه سيطرة كاملة على زقاق الماشية لأن كل شيء في هذا المكان كان قد تغذى على دمه ولحمه من قبل. لم يكن هناك صراخ أو نوبات هستيرية، والطريقة التي قتل بها العنكبوت كانت هادئة ولطيفة بشكل فريد.

بعد تفادي لعنة شو تشين، أمسكت القارئ بالكتاب ثم مزقته إلى أجزاء صغيرة وألقته في الهواء. كانت الصفحات القليلة الأولى حول هان فاي ولكن كل صفحة بعد ذلك كانت صورًا لعنكبوت في حالات وفاة مروعة مختلفة. كل واحدة من اللوحات احتوت على لعنة هائلة!

“لا عجب أن الناس من الزقورة لم يجرؤوا على القدوم إلى هنا قبل أن ينهار وعي العنكبوت. في اللحظة التي سيدخلون فيها هذا المكان، سيموتون”. كان هان فاي يحسد قدرة العنكبوت، مقارنةً بقدرته على استدعاء هوانغ يين، كانت أكثر فائدة بكثير. تم انتزاع الأطراف التي نمت من ظهر الطبيب واحدةً تلو الأخرى. لقد كافح في ماء الدم. نظر العنكبوت إلى الرجل بصمت، لم يكن هناك شفقة، ولا فرح، ولا حتى إثارة في عينيه. كان الأمر كما لو أنه توقع بالفعل هذه النهاية لعدة مرات.

 

قام الطبيب بلعنه والزمجرة عليه بينما تم سحب جسده ببطء تحت الماء. في النهاية، بقي قناع مرقم فقط من الطبيب. ثم طاف ماء الدم إلى غرفة القارئ وهضم الوحشي والتلميذ. قامت عيون العنكبوت بفحص الأقنعة المختلفة قبل أن تتحول إلى القارئ التي كانت لا تزال تقاتل شو تشين. تغير تعبيره أخيرًا. لقد تلوّن بالوحدة والارتباك. في عالم العنكبوت، كانت القارئ صديقته الخاصة، والشخصية الوحيدة القادرة على فهمه والاستماع إليه. ولكن من لحظة ما فصاعدًا، بدأت القارئ تتغير.

التفت الطبيب إلى القارئ لكنها لم تكن في حالة جيدة أيضًا. كانت شو تشين بمثابة بوابة متحركة للعنات، فتحت سكاكين المائدة الـ 13 بابًا مرعبًا بشكل لا يمكن تصوره. تم سحق خطي المواجهة. عرف الغرباء الذين اشتراهم الطبيب أن الأمور لم تكن على ما يرام، وسارعوا للهروب من منزل الجزار. تجمع المزيد من الدم واللحم حول العنكبوت. ربط وعاء دموي كبير وسميك العنكبوت بالأنقاض تحته. أغرقت الدماء زقاق الماشية والأمل الأخير للطبيب. تم انتزاع أطراف الطبيب المادة من قبل الأيدي التي تجسدت من الدم. شعر الجسم الكبير وكأنه كان يغرق في الرمال المتحركة، كلما كافح أكثر، كلما غرق بشكل أسرع.

ثم أدرك العنكبوت أن القارئ لم تكن صديقة ولكن مرض. بدأ في تناول الأدوية والخضوع لتدخلات واستشارات نفسية. كان يبحث عن وقت لتوديع الجميع وتحقيق الراحة النهائية. ومع ذلك، فإن تدخل الفراشة دمر كل شيء. على الرغم من أن العنكبوت لم يقتل أي شخص في الحياة الواقعية، ولم ينتهك أي قانون، إلا أنه كان يعلم أن يديه كانتا ملطخة بالدم لأنه اضطر إلى قتل 8 نسخ مختلفة من نفسه. لن يفهم الآخرون العنكبوت أبدًا، حتى أكثر علماء النفس احترافًا لم يتمكنوا من الدخول في قلبه. لطالما كان العنكبوت وحيدًا.

قام الطبيب بلعنه والزمجرة عليه بينما تم سحب جسده ببطء تحت الماء. في النهاية، بقي قناع مرقم فقط من الطبيب. ثم طاف ماء الدم إلى غرفة القارئ وهضم الوحشي والتلميذ. قامت عيون العنكبوت بفحص الأقنعة المختلفة قبل أن تتحول إلى القارئ التي كانت لا تزال تقاتل شو تشين. تغير تعبيره أخيرًا. لقد تلوّن بالوحدة والارتباك. في عالم العنكبوت، كانت القارئ صديقته الخاصة، والشخصية الوحيدة القادرة على فهمه والاستماع إليه. ولكن من لحظة ما فصاعدًا، بدأت القارئ تتغير.

بعد أن رأت القارئ اختفاء الطبيب، عرفت أن كل شيء قد انتهى. سيكون النضال مضيعة للوقت. “العنكبوت، أنت محظوظ جدا دائمًا، لكن هل تخطط حقًا لقضاء بقية حياتك إلى الأبد داخل زقاق الماشية؟”

أمطر الدم من السماء. تم سحق أجنحة الفراشة وجرفت الموجة أيضًا معظم اللعنة حول شو تشين. وقف العنكبوت في المكان الذي كان يقف فيه منزل الجزار ذات يوم. 

بعد تفادي لعنة شو تشين، أمسكت القارئ بالكتاب ثم مزقته إلى أجزاء صغيرة وألقته في الهواء. كانت الصفحات القليلة الأولى حول هان فاي ولكن كل صفحة بعد ذلك كانت صورًا لعنكبوت في حالات وفاة مروعة مختلفة. كل واحدة من اللوحات احتوت على لعنة هائلة!

بعد إسقاط هان فاي بجانب شو تشين، ضعف جسد العنكبوت ورقّ. لقد مد يديه إلى بركة الدم وسرعان ما استقام مع قطع قلب مكسورة في راحة يده.

“لديك عينان تستطيعان رؤية الحقيقة، ولهذا أود أن أجلبك لتشهد العالم معي. كان من الممكن أن نكون شركاء لكنك قاومتني من الحياة الواقعية إلى العالم العقلي. لقد قاومتني لحماية بعض الإنسانية فقط؟! لماذا؟” تم إطلاق اللعنة على الكتاب دفعة واحدة. بدأ النمط الموجود على وجه القارئ في الانتشار.

تنهد وجه العنكبوت الذي أعيد بناؤه بعمق. نظر إلى القارئ لفترة طويلة قبل أن يسأل السؤال الذي دفن بعمق في قلبه. “عندما ظهرتِ في ذهني لأول مرة، هل كنتِ القارئ أم الفراشة؟”

ظل نمط الفراشة على اللحم المكسور. تم نقل اللطف والإنسانية داخل القلب بواسطة العنكبوت إلى شو تشين. تم دفع طبقة اللعنة. عندما غلف اللطف شو تشين، أصبح تعبيرها صعبًا ومتألمًا. أعطت عيناها لمحة عن المعركة الهائلة التي كانت تحدث داخل قلبها. بعد إعطاء اللطف كهدية لشو تشين، استخدم العنكبوت آخر طاقته لرفع موجة كبيرة من بركة الدم وضربها على أنقاض منزل الجزار.

أجابت القارئ بانفجار روحها. بينما كان جسدها ينفجر في كل مكان، طار نصف جناح الفراشة الأزرق إلى قلب العنكبوت بسرعة مذهلة! كان آخر هجوم للقارئ هو إرسال النصف الآخر من نمط الفراشة إلى قلب العنكبوت!

لاستيعاب قلب العنكبوت، أصيب الطبيب بالفعل. تم شق صدره بـR.I.P وقطعت إحدى رجليه أثناء الفوضى. في مواجهة العنكبوت وحده، كانت فرصة فوز الطبيب صفرًا.

“لا يهم، لدي بالفعل إجابة.” كان العنكبوت قد إستعاد منطقه، لكن ناظرا إلى الفراشة الطائرة، فعل شيئًا لم يمكن تفسيره. فتح صدره بعد شفائه وحفر نصف القلب بلطف. درس النمط على القلب كما لو كان يعجب بأجمل جوهرة في العالم. “لم يكن هناك مطلقًا القارئ من البداية، كلنا مجانين وموهومين.” تمتم لنفسه. فقط عندما اقترب منه نصف الفراشة بشكل لا يصدق أن العنكبوت رفع رأسه. إقبضت يديه اللتان كانتا تمسكان القلب. قبل أن تلمسه الفراشة، حطم العنكبوت قلبه بنفسه!

لاستيعاب قلب العنكبوت، أصيب الطبيب بالفعل. تم شق صدره بـR.I.P وقطعت إحدى رجليه أثناء الفوضى. في مواجهة العنكبوت وحده، كانت فرصة فوز الطبيب صفرًا.

ظل نمط الفراشة على اللحم المكسور. تم نقل اللطف والإنسانية داخل القلب بواسطة العنكبوت إلى شو تشين. تم دفع طبقة اللعنة. عندما غلف اللطف شو تشين، أصبح تعبيرها صعبًا ومتألمًا. أعطت عيناها لمحة عن المعركة الهائلة التي كانت تحدث داخل قلبها. بعد إعطاء اللطف كهدية لشو تشين، استخدم العنكبوت آخر طاقته لرفع موجة كبيرة من بركة الدم وضربها على أنقاض منزل الجزار.

كان الطبيب روحًا باقية كبيرة نادرة لكنه لم يكن ندا للعنكبوت في زقاق الماشية. تم تحويل كل شيء من حوله إلى شبكة كبيرة لتوقعوه في شرك. شَهِد هان فاي أخيرًا الرعب الحقيقي لمدير. كان لكل مدير موهبته الفريدة. كانت موهبة العنكبوت هي الشباك، أمكنه تحويل كل شيء في بصره وحيازته إلى شبكة غير مرئية. كان لديه سيطرة كاملة على زقاق الماشية لأن كل شيء في هذا المكان كان قد تغذى على دمه ولحمه من قبل. لم يكن هناك صراخ أو نوبات هستيرية، والطريقة التي قتل بها العنكبوت كانت هادئة ولطيفة بشكل فريد.

أمطر الدم من السماء. تم سحق أجنحة الفراشة وجرفت الموجة أيضًا معظم اللعنة حول شو تشين. وقف العنكبوت في المكان الذي كان يقف فيه منزل الجزار ذات يوم. 

تسبب الألم في جعل هان فاي يلف وسط مياه الدم. برؤية كم كان هان فاي نشيط، تركه العنكبوت ووجه انتباهه بدلاً من ذلك إلى الطبيب والقارئ. اختفت خيوط الدم السوداء حول قلبه لكن نمط الفراشة الغريب كان قد طبع نفسه على القلب. لقد أصبح جزءًا من قلب اللطف. كان القلب الآن داخل العنكبوت لكن العنكبوت لم يجرؤ على استخدام قوة القلب خشية أن يستمر نمط الفراشة في الانتشار. انغلق الجرح على صدره وولد العنكبوت من جديد من خلال لحم الوحوش ذات وجه الخنزير التي لا نهاية لها. كان جسده يعود ببطء إلى طبيعته، وكل حركة من حركاته أثرت على هذا العالم القذر. أصبح وجهه أكثر وضوحا. وقف العنكبوت على أنقاض منزل الجزار ووجد نفسه محاطًا بـ3 شخصيات مخيفة.

“كنت أبحث وأفكر باستمرار وانتهى بي الأمر محاصر داخل العالم الذي بنيته، مقيد بالشبكة التي نسجتها. شكرا لك على فتح فجوة لي للهروب”. سحب العنكبوت هان فاي من البركة. كان بإمكانه رؤية الإنسانية المشعة داخل عيون هان فاي وتلونت عيونه بحسد جامح. “فيما يتعلق بكيفية النجاة من اليأس، لقد أعطيتني إجابة جديدة.” 

مستهلك من قبل السيول الدموية، تم قمع لعنة هان فاي وشفيت جروحه. عادت القوة إليه لكن الألم لم يخف، إذا كان هناك أي شيء، فقد اشتد الألم. تفقد هان فاي جروحه وأدرك أنه قد كان بكل جرح نوعان من اللعنة. لم يعرف العنكبوت كيف يزيل لعنة الفراشة، لذا فإن الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو تطبيق لعنة أعمق على هان فاي، استخدام السم لمحاربة السم. تحمل العنكبوت الخطيئة والقتل المتراكمين في زقاق الماشية وحده، والآن كان يطبق جزءًا صغيرًا منها على جروح هان فاي.

بعد إسقاط هان فاي بجانب شو تشين، ضعف جسد العنكبوت ورقّ. لقد مد يديه إلى بركة الدم وسرعان ما استقام مع قطع قلب مكسورة في راحة يده.

تسبب الألم في جعل هان فاي يلف وسط مياه الدم. برؤية كم كان هان فاي نشيط، تركه العنكبوت ووجه انتباهه بدلاً من ذلك إلى الطبيب والقارئ. اختفت خيوط الدم السوداء حول قلبه لكن نمط الفراشة الغريب كان قد طبع نفسه على القلب. لقد أصبح جزءًا من قلب اللطف. كان القلب الآن داخل العنكبوت لكن العنكبوت لم يجرؤ على استخدام قوة القلب خشية أن يستمر نمط الفراشة في الانتشار. انغلق الجرح على صدره وولد العنكبوت من جديد من خلال لحم الوحوش ذات وجه الخنزير التي لا نهاية لها. كان جسده يعود ببطء إلى طبيعته، وكل حركة من حركاته أثرت على هذا العالم القذر. أصبح وجهه أكثر وضوحا. وقف العنكبوت على أنقاض منزل الجزار ووجد نفسه محاطًا بـ3 شخصيات مخيفة.

كانت قطع القلب في راحة يده اليسرى فاسدة وقبيحة، بينما القطع الموجودة في كف اليد اليمنى تنزف بلدم الطازج.

القارئ والطبيب فهما ذلك. عندما التفتت القارئ لإلقاء نظرة على شو تشين، كانت المرأة التي نشأت من اللعنات تهاجمها بالفعل. لم يكن هناك سبب، ولا تفسير، لم تستطع القارئ فهم سبب ملاحقة شو تشين لها. لقد لاحظت أن شو تشين كانت تحدق في الكتاب الذي كانت تمسكه به، وتفحص هان فاي المكسور في لوحاتها.

تنهد وجه العنكبوت الذي أعيد بناؤه بعمق. نظر إلى القارئ لفترة طويلة قبل أن يسأل السؤال الذي دفن بعمق في قلبه. “عندما ظهرتِ في ذهني لأول مرة، هل كنتِ القارئ أم الفراشة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط