مشهد خطير
263: مشهد خطير
هب نسيم الليل على المباني. كان القماش الأسود الذي غطى المذابح على الدرج يرفرف كما لو أن “الآلهة” بالداخل قد فتحوا أعينهم.
كانت العروس لا تزال على قيد الحياة، رأى دراك كخطر كبير بينما رأه هان فاي كفرصة. كان هناك دائمًا جانبين لكل موقف. في الوقت الحالي، لم يكن هان فاي يعرف شيئًا عن الزقورة، لقد احتاج إلى مرشد وكانت العروس مرشحة جيدة جدًا. “دراك، عندما تعود، عليك أن تجد طريقة لجعلها تبقى، هذه الزبونة مهمة جدًا بالنسبة لنا.”
كانت العروس لا تزال على قيد الحياة، رأى دراك كخطر كبير بينما رأه هان فاي كفرصة. كان هناك دائمًا جانبين لكل موقف. في الوقت الحالي، لم يكن هان فاي يعرف شيئًا عن الزقورة، لقد احتاج إلى مرشد وكانت العروس مرشحة جيدة جدًا. “دراك، عندما تعود، عليك أن تجد طريقة لجعلها تبقى، هذه الزبونة مهمة جدًا بالنسبة لنا.”
“عليك أن تحترس من سلامتك أيضًا. أصبح سلوك الفراشة أكثر خطورة وغير منتظم، يبدو أنها تفقد عقلها ببطء”. قالت لي شيويه بشدة. “مجرم خارق فاقد للسيطرة؟ هذا أكثر من خطير.”
بعد ذلك، عاد هان فاي إلى المنضدة حيث تركت شمعة بيضاء وحيدة مشتعلة. لم يقل هان فاي شيئ ولكنه استمع بهدوء إلى صرخات الشمعة. بعد أن احترقت الشمعة للنصف، أطفأ هان فاي النار، “لا تقل إنني لا أعطي فرص ثانية. لكن من الأفضل أن تقدر ذلك”. كمدير، كان هان فاي عادلاً دائمًا مع المكافأة والعقاب. بعد فحص المخزون والتحدث إلى موظفيه، قام هان فاي بتسجيل الخروج من مستودع المتجر. عندما أزال خوذة الألعاب، انقطعت الطاقة عنه. عبرت شمس الصباح عبر الفجوة في الستارة. قرر هان فاي الاستمتاع بهذه اللحظة النادرة من السلام والاسترخاء. “نجوت ليوم آخر، هذه أخبار جيدة.”
لم يعد أعضاء الطاقم متفاجئين من رؤية هان فاي يخرج من سيارة الشرطة. حتى أنه كانت هناك شائعة منتشرة بأن هان فاي كان في الواقع مخبر للشرطة وأن التمثيل كان مجرد هواية له. مع اعتذار كبير مكتوب على وجهه، اقترب هان فاي من المخرج تشانغ.
أغلق هان فاي عينيه وانجرف للنوم. لم يستيقظ إلا عندما طرق بابه. كان أول شيء فعله، قبل أن تفتح عينيه بالكامل حتى، هو الوصول إلى الننشاكو تحت وسادته. عندما قفز من السرير، كان بالفعل في وضع دفاعي.
لم يعد أعضاء الطاقم متفاجئين من رؤية هان فاي يخرج من سيارة الشرطة. حتى أنه كانت هناك شائعة منتشرة بأن هان فاي كان في الواقع مخبر للشرطة وأن التمثيل كان مجرد هواية له. مع اعتذار كبير مكتوب على وجهه، اقترب هان فاي من المخرج تشانغ.
”هان فاي! هان فاي! ” جاءت أصوات لي شيويه وضابط آخر من خارج الباب. طرقوا بشكل محموم. لو لم يرد هان فاي قريبًا، فسوف يكسرون الباب. “آتٍ!” عند فتح الباب، أخذ هان فاي لي شيويه وضابطين آخرين في معدات SWAT كاملة. “ما الذي حدث؟”
“غير محترف لأن ينام في العمل.” شياو تونغ، الذي كان نجم مغني، كان في نفس عمر هان فاي لكنه كان أكثر شهرة من هان فاي. كان لديه قاعدة جماهيرية أكبر ولكن في تصوير فيلم روائي التشويق، تمت معاملته بشكل أقل تفضيلاً من هان فاي. على سبيل المثال، تأخر أيضًا ذات مرة وقام المخرج تشانغ بتوبيخه علنًا، ولكن الآن بعد أن تأخر هان فاي، لم يوبخه المخرج تشانغ فحسب، بل أخبر هان فاي بأن يرتاح في غرفة الاستراحة. أثارت المقارنة غضب شياو تونغ. حاول التركيز على النص ولكن كلما فكر في الأمر أكثر، كلما شعر بعدم الرضا أكثر. لقد رأى نفسه جيدًا بقدر، إن لم يكن أفضل من هان فاي. على الرغم من أنهم كانوا من نفس العمر، من حيث الخلفية العائلية، وعدد المعجبين، ونفوذ المشاهير، وحس الموضة، والذوق، والقيمة التجارية، لقد كان أقوى من هان فاي… على الأقل لقد رأى الأمر كذلك
“إنها الساعة العاشرة صباحًا تقريبًا. لقد تجاوز الوقت بالفعل ساعة عن وقت اجتماعنا المعتاد. لقد ظننا أن حادثا ما قد وقع لك”. برؤية هان فاي في قطعة واحدة، تنهد الضباط بارتياح. “ليلة أمس، تعرض هوانغ يين للهجوم من قبل أحد مرضاه السابقين. كان هوانغ يين في زيارة منزلية بسبب الحالة المروعة للمريض. دفع هوانغ يين بنفسه أجرة سيارة الأجرة حتى. لقد فعل هوانغ يين فوق مسؤوليته كطبيب، ولكن عندما وصل إلى هناك، ساءت حالة المريض فجأة وهاجم هوانغ يين. لم يشك أحد منا في أن المريض سيتأثر بسهولة بالفراشة”.
“أنا المخرج، أنا الرئيس هنا.” جعل المخرج تشانغ مساعده يأخذ هان فاي إلى غرفة الاستراحة بينما أد مشاهد هان فاي ببعد الظهر. عندما دخل غرفة الاستراحة، رأى هان فاي الممثلين الآخرين يقرؤون نصوصهم، ولم يزعجهم. مشى إلى الأريكة في الزاوية، مع الننشاكو لا تزال مخبئة داخل أكمامه، ونام.
“تعرض هوانغ يين للهجوم مرةً أخرى؟” كان بإمكان هنا فاي الشعةر بيأس الفراشة. لقد دمر خطة الفراشة مرارًا وتكرارًا في العالم الخفي، في الواقع، كان قد دمر مؤامرة في زقاق الماشية ليلة أمس فقط. لذلك كان من المفهوم أنها ستلاحق هوانغ ين وهان فاي بشكل مكثف الآن.
عندما رأى كم كان هان فاي متعب، لم يقم المخرج تشانغ الذي كان عادةً صارمًا مع الممثلين بتوبيخ هان فاي فحسب، بل قام بسحب هان فاي للمطالبة بتفسير من الشرطة. قال المدير الكبير أنه فهم أن هان فاي كان شخصية مهمة في تحقيقهم لكنهم إحتاجوا إلى ترك الرجل يرتاح قليلا. جعل ذلك هان فاي يشعر بالحرج الشديد. لم يجرؤ على الاعتراف بأنه بدا متعبًا للغاية لأنه قضى الليل كله يلعب.
“عليك أن تحترس من سلامتك أيضًا. أصبح سلوك الفراشة أكثر خطورة وغير منتظم، يبدو أنها تفقد عقلها ببطء”. قالت لي شيويه بشدة. “مجرم خارق فاقد للسيطرة؟ هذا أكثر من خطير.”
وهو ينظر حوله، اكتشف هان فاي وجهًا غير مألوف. خلف باي شيان، كان هناك شخص آخر كان يرتدي نفس ملابس باي شيان. لقد بدا أنه الممثل الجديد البديل الجديد. لقد كان هناك لمساعدة باي شيان في إكمال بعض اللقطات الأكثر خطورة والتي تطلبت جهداً بدنياً.
“لدي في الواقع فكرة جيدة إلى حد ما عن سبب تصرفها مؤخرًا.” نجحت كلمات هان فاي في جذب انتباه الشرطة.
“أنت تعلم السبب؟”
263: مشهد خطير
“ذات مرة رأيت شخصًا ما في مبنى العنكبوت. هذا الشخص هو على الأرجح الفراشة أو مرتبط بها. اقترب مني ببطء مما منحني فرصة لإلقاء نظرة أفضل عليه”. أعطى هان فاي وصف القارئ للشرطة. عندما يواجه شخص عادي شبح يقترب أكثر فأكثر منه، فلن يتوقفوا لمراقبتهم كما فعل هان فاي. بينما أخذت الشرطة وصف هان فاي، أعجبوا بهان فاي أيضًا. بعد جمع معلومات الشخصية، قارنتها لي شيويه بقاعدة بيانات المواطنين، ولم يكن هناك من يطابق وصف هان فاي. ومع ذلك، لا زالت الشرطة قد أخذت المعلومات على محمل الجد وخططت لإجراء تحقيق أعمق عن هذه الشخصية.
بسبب مسؤوليته في التمثيل، لم يمكث هان فاي مع الشرطة لفترة طويلة. بعد حمام سريع، أخذ سيارة الشرطة إلى ريف شين لو الشمالي. عندما وصل هان فاي، كان الممثلون الآخرون في موقع التصوير بالفعل.
“تعرض هوانغ يين للهجوم مرةً أخرى؟” كان بإمكان هنا فاي الشعةر بيأس الفراشة. لقد دمر خطة الفراشة مرارًا وتكرارًا في العالم الخفي، في الواقع، كان قد دمر مؤامرة في زقاق الماشية ليلة أمس فقط. لذلك كان من المفهوم أنها ستلاحق هوانغ ين وهان فاي بشكل مكثف الآن.
عرف المخرج تشانغ أن هان فاي لم يعمل ساعات إضافية وفهم الخطر الذي واجهه هان فاي في البقاء في وقت متأخر من الليل، لذلك حاول بذل قصارى جهده لترتيب لهان فاي لإكمال لقطاته في النهار. كان من المفترض أن يكون المشهد الأول من اليوم مشهد مطاردة بين هان فاي وباي شيان. ولكن بسبب تأخر هان فاي، كان لا بد من تأجيل المشهد.
“تعرض هوانغ يين للهجوم مرةً أخرى؟” كان بإمكان هنا فاي الشعةر بيأس الفراشة. لقد دمر خطة الفراشة مرارًا وتكرارًا في العالم الخفي، في الواقع، كان قد دمر مؤامرة في زقاق الماشية ليلة أمس فقط. لذلك كان من المفهوم أنها ستلاحق هوانغ ين وهان فاي بشكل مكثف الآن.
لم يعد أعضاء الطاقم متفاجئين من رؤية هان فاي يخرج من سيارة الشرطة. حتى أنه كانت هناك شائعة منتشرة بأن هان فاي كان في الواقع مخبر للشرطة وأن التمثيل كان مجرد هواية له. مع اعتذار كبير مكتوب على وجهه، اقترب هان فاي من المخرج تشانغ.
لم يعد أعضاء الطاقم متفاجئين من رؤية هان فاي يخرج من سيارة الشرطة. حتى أنه كانت هناك شائعة منتشرة بأن هان فاي كان في الواقع مخبر للشرطة وأن التمثيل كان مجرد هواية له. مع اعتذار كبير مكتوب على وجهه، اقترب هان فاي من المخرج تشانغ.
عندما رأى كم كان هان فاي متعب، لم يقم المخرج تشانغ الذي كان عادةً صارمًا مع الممثلين بتوبيخ هان فاي فحسب، بل قام بسحب هان فاي للمطالبة بتفسير من الشرطة. قال المدير الكبير أنه فهم أن هان فاي كان شخصية مهمة في تحقيقهم لكنهم إحتاجوا إلى ترك الرجل يرتاح قليلا. جعل ذلك هان فاي يشعر بالحرج الشديد. لم يجرؤ على الاعتراف بأنه بدا متعبًا للغاية لأنه قضى الليل كله يلعب.
هب نسيم الليل على المباني. كان القماش الأسود الذي غطى المذابح على الدرج يرفرف كما لو أن “الآلهة” بالداخل قد فتحوا أعينهم.
“هان فاي، من الأفضل أن تذهب وتأخذ قيلولة سريعة أولاً. يجب أن تبدو جيدا أمام الكاميرا على الأقل”. لاحظ المخرج تشانغ أنه لم يكن لهان فاي مدير حتى، وشعر بالأسف للممثل الشاب. كيف لم يكتشف مثل هذا الممثل الرائع إلا في وقت متأخر جدًا من حياته المهنية؟
“إنها الساعة العاشرة صباحًا تقريبًا. لقد تجاوز الوقت بالفعل ساعة عن وقت اجتماعنا المعتاد. لقد ظننا أن حادثا ما قد وقع لك”. برؤية هان فاي في قطعة واحدة، تنهد الضباط بارتياح. “ليلة أمس، تعرض هوانغ يين للهجوم من قبل أحد مرضاه السابقين. كان هوانغ يين في زيارة منزلية بسبب الحالة المروعة للمريض. دفع هوانغ يين بنفسه أجرة سيارة الأجرة حتى. لقد فعل هوانغ يين فوق مسؤوليته كطبيب، ولكن عندما وصل إلى هناك، ساءت حالة المريض فجأة وهاجم هوانغ يين. لم يشك أحد منا في أن المريض سيتأثر بسهولة بالفراشة”.
“لا بأس، لا يزال بإمكاني الاستمرار.”
“هل مهارته في التمثيل جيدة لذلك الحد حقًا؟” نظر شياو تونغ إلى هان فاي لكنه في النهاية لم يقل أي شيء. أخذ نصه وغادر الغرفة. عندما نقر الباب، فتحت عيون هان فاي المغلقة. ‘كان ذلك شياو تونغ، أليس كذلك؟ من الذي ستؤثر عليه الفراشة ليأتي بعدي؟ هل سيكون شخصًا من الطاقم أم شخصًا غريبًا تمامًا؟’
“أنا المخرج، أنا الرئيس هنا.” جعل المخرج تشانغ مساعده يأخذ هان فاي إلى غرفة الاستراحة بينما أد مشاهد هان فاي ببعد الظهر. عندما دخل غرفة الاستراحة، رأى هان فاي الممثلين الآخرين يقرؤون نصوصهم، ولم يزعجهم. مشى إلى الأريكة في الزاوية، مع الننشاكو لا تزال مخبئة داخل أكمامه، ونام.
“غير محترف لأن ينام في العمل.” شياو تونغ، الذي كان نجم مغني، كان في نفس عمر هان فاي لكنه كان أكثر شهرة من هان فاي. كان لديه قاعدة جماهيرية أكبر ولكن في تصوير فيلم روائي التشويق، تمت معاملته بشكل أقل تفضيلاً من هان فاي. على سبيل المثال، تأخر أيضًا ذات مرة وقام المخرج تشانغ بتوبيخه علنًا، ولكن الآن بعد أن تأخر هان فاي، لم يوبخه المخرج تشانغ فحسب، بل أخبر هان فاي بأن يرتاح في غرفة الاستراحة. أثارت المقارنة غضب شياو تونغ. حاول التركيز على النص ولكن كلما فكر في الأمر أكثر، كلما شعر بعدم الرضا أكثر. لقد رأى نفسه جيدًا بقدر، إن لم يكن أفضل من هان فاي. على الرغم من أنهم كانوا من نفس العمر، من حيث الخلفية العائلية، وعدد المعجبين، ونفوذ المشاهير، وحس الموضة، والذوق، والقيمة التجارية، لقد كان أقوى من هان فاي… على الأقل لقد رأى الأمر كذلك
“غير محترف لأن ينام في العمل.” شياو تونغ، الذي كان نجم مغني، كان في نفس عمر هان فاي لكنه كان أكثر شهرة من هان فاي. كان لديه قاعدة جماهيرية أكبر ولكن في تصوير فيلم روائي التشويق، تمت معاملته بشكل أقل تفضيلاً من هان فاي. على سبيل المثال، تأخر أيضًا ذات مرة وقام المخرج تشانغ بتوبيخه علنًا، ولكن الآن بعد أن تأخر هان فاي، لم يوبخه المخرج تشانغ فحسب، بل أخبر هان فاي بأن يرتاح في غرفة الاستراحة. أثارت المقارنة غضب شياو تونغ. حاول التركيز على النص ولكن كلما فكر في الأمر أكثر، كلما شعر بعدم الرضا أكثر. لقد رأى نفسه جيدًا بقدر، إن لم يكن أفضل من هان فاي. على الرغم من أنهم كانوا من نفس العمر، من حيث الخلفية العائلية، وعدد المعجبين، ونفوذ المشاهير، وحس الموضة، والذوق، والقيمة التجارية، لقد كان أقوى من هان فاي… على الأقل لقد رأى الأمر كذلك
بسبب مسؤوليته في التمثيل، لم يمكث هان فاي مع الشرطة لفترة طويلة. بعد حمام سريع، أخذ سيارة الشرطة إلى ريف شين لو الشمالي. عندما وصل هان فاي، كان الممثلون الآخرون في موقع التصوير بالفعل.
“هل مهارته في التمثيل جيدة لذلك الحد حقًا؟” نظر شياو تونغ إلى هان فاي لكنه في النهاية لم يقل أي شيء. أخذ نصه وغادر الغرفة. عندما نقر الباب، فتحت عيون هان فاي المغلقة. ‘كان ذلك شياو تونغ، أليس كذلك؟ من الذي ستؤثر عليه الفراشة ليأتي بعدي؟ هل سيكون شخصًا من الطاقم أم شخصًا غريبًا تمامًا؟’
“غير محترف لأن ينام في العمل.” شياو تونغ، الذي كان نجم مغني، كان في نفس عمر هان فاي لكنه كان أكثر شهرة من هان فاي. كان لديه قاعدة جماهيرية أكبر ولكن في تصوير فيلم روائي التشويق، تمت معاملته بشكل أقل تفضيلاً من هان فاي. على سبيل المثال، تأخر أيضًا ذات مرة وقام المخرج تشانغ بتوبيخه علنًا، ولكن الآن بعد أن تأخر هان فاي، لم يوبخه المخرج تشانغ فحسب، بل أخبر هان فاي بأن يرتاح في غرفة الاستراحة. أثارت المقارنة غضب شياو تونغ. حاول التركيز على النص ولكن كلما فكر في الأمر أكثر، كلما شعر بعدم الرضا أكثر. لقد رأى نفسه جيدًا بقدر، إن لم يكن أفضل من هان فاي. على الرغم من أنهم كانوا من نفس العمر، من حيث الخلفية العائلية، وعدد المعجبين، ونفوذ المشاهير، وحس الموضة، والذوق، والقيمة التجارية، لقد كان أقوى من هان فاي… على الأقل لقد رأى الأمر كذلك
في حوالي الساعة 1 ظهرًا، خرج هان فاي من غرفة الاستراحة، تناول غداء سريعًا وجلس للماكياج. أراد المخرج تشانغ أن يحصل هان فاي على المزيد من الراحة، لذا قام بترتيب مشهده حتى وقت متأخر من بعد الظهر. عندما كانت الشمس تغرب، دخل هان فاي موقع التصوير.
“ذات مرة رأيت شخصًا ما في مبنى العنكبوت. هذا الشخص هو على الأرجح الفراشة أو مرتبط بها. اقترب مني ببطء مما منحني فرصة لإلقاء نظرة أفضل عليه”. أعطى هان فاي وصف القارئ للشرطة. عندما يواجه شخص عادي شبح يقترب أكثر فأكثر منه، فلن يتوقفوا لمراقبتهم كما فعل هان فاي. بينما أخذت الشرطة وصف هان فاي، أعجبوا بهان فاي أيضًا. بعد جمع معلومات الشخصية، قارنتها لي شيويه بقاعدة بيانات المواطنين، ولم يكن هناك من يطابق وصف هان فاي. ومع ذلك، لا زالت الشرطة قد أخذت المعلومات على محمل الجد وخططت لإجراء تحقيق أعمق عن هذه الشخصية.
ظل هان فاي يبحث عن آثار الفراشة ولكن يبدو أن الأخيرة كانت يتتوقع ذلك. كلما بحث المرء عنها أكثر، كلما أصبحت أكثر صعوبة للإيجاد. لن تظهر إلا عندما لن يتوقع هان فاي ذلك.
“هان فاي، من الأفضل أن تذهب وتأخذ قيلولة سريعة أولاً. يجب أن تبدو جيدا أمام الكاميرا على الأقل”. لاحظ المخرج تشانغ أنه لم يكن لهان فاي مدير حتى، وشعر بالأسف للممثل الشاب. كيف لم يكتشف مثل هذا الممثل الرائع إلا في وقت متأخر جدًا من حياته المهنية؟
‘تم تدمير زقاق الماشية وتم إحياء العنكبوت الذي كان على علم بماضي الفراشة، والذي لا بد أنه دفع أزرار الفراشة بجدية. لقد ذهبت بعد هوانغ يين مرتين بالفعل، وسوف تستهدفني تاليا.’ كان هان فاي قد حفظ مظهر كل فرد من أفراد الطاقم. مع ذاكرته غير العادية، كلما ظهر شخص ما لمرة واحدة بجانب هان فاي، سيتذكر الأخير أسماءهم ووجوههم. عاش هان فاي القديم في عالمه الخاص، وكان معاديًا للمجتمع ومنطوياً ولم يعرف كيف يتفاعل مع الآخرين. الآن سيهتم بكل فرد من حوله، فبعد كل شيء، قد يكونون شخصًا يرغب في المطالبة بحياته.
كانت العروس لا تزال على قيد الحياة، رأى دراك كخطر كبير بينما رأه هان فاي كفرصة. كان هناك دائمًا جانبين لكل موقف. في الوقت الحالي، لم يكن هان فاي يعرف شيئًا عن الزقورة، لقد احتاج إلى مرشد وكانت العروس مرشحة جيدة جدًا. “دراك، عندما تعود، عليك أن تجد طريقة لجعلها تبقى، هذه الزبونة مهمة جدًا بالنسبة لنا.”
غربت الشمس في حوالي الساعة 6 مساءً. تردد صدى صوت أجراس الرياح حول المبنى وكان هان فاي مستعد لتصوير مشهده الأخير لذلك اليوم. نجح كاتب هان فاي في قتل الطالب الذي لعبه شياو تونغ. في منزل الجزار، كان العنكبوت قد إعتبر 25 طريقة لإخفاء الجثة، والآن تعين على هان فاي اختيار واحدة منها. ومع ذلك، أثناء عملية إخفاء الجثة، بدأ باي شيان الذي لعب دور الطبيب في الشك في المؤلف. جاء لزيارة التلميذ وكاد يصادف المؤلف وهو يتخلص من الجثة. تصاعد هذا إلى مشهد مطاردة عصبي.
كان هذا أول مشهد كبير في روائي التشويق لذلك كان جميع أفراد الطاقم متحمسين. بعد فحص جميع المعدات، اتخذوا أماكنهم. وصل هان فاي والممثلين الآخرين.
‘تم تدمير زقاق الماشية وتم إحياء العنكبوت الذي كان على علم بماضي الفراشة، والذي لا بد أنه دفع أزرار الفراشة بجدية. لقد ذهبت بعد هوانغ يين مرتين بالفعل، وسوف تستهدفني تاليا.’ كان هان فاي قد حفظ مظهر كل فرد من أفراد الطاقم. مع ذاكرته غير العادية، كلما ظهر شخص ما لمرة واحدة بجانب هان فاي، سيتذكر الأخير أسماءهم ووجوههم. عاش هان فاي القديم في عالمه الخاص، وكان معاديًا للمجتمع ومنطوياً ولم يعرف كيف يتفاعل مع الآخرين. الآن سيهتم بكل فرد من حوله، فبعد كل شيء، قد يكونون شخصًا يرغب في المطالبة بحياته.
وهو ينظر حوله، اكتشف هان فاي وجهًا غير مألوف. خلف باي شيان، كان هناك شخص آخر كان يرتدي نفس ملابس باي شيان. لقد بدا أنه الممثل الجديد البديل الجديد. لقد كان هناك لمساعدة باي شيان في إكمال بعض اللقطات الأكثر خطورة والتي تطلبت جهداً بدنياً.
“أنت تعلم السبب؟”
بأمر من المخرج تشانغ، هدأ المبنى. انتشر جو من القلق لا يمكن تفسيره عبر جميع أنحاء المبنى. كان هذا هو الجو الذي أراده المخرج تشانغ ولكنه لم يكن الجو الذي خلقه. ظهرت رائحة غريبة في الهواء، ولم يتمكن أحد من معرفة مصدرها، لكنها كانت موجودة بالتأكيد.
‘تم تدمير زقاق الماشية وتم إحياء العنكبوت الذي كان على علم بماضي الفراشة، والذي لا بد أنه دفع أزرار الفراشة بجدية. لقد ذهبت بعد هوانغ يين مرتين بالفعل، وسوف تستهدفني تاليا.’ كان هان فاي قد حفظ مظهر كل فرد من أفراد الطاقم. مع ذاكرته غير العادية، كلما ظهر شخص ما لمرة واحدة بجانب هان فاي، سيتذكر الأخير أسماءهم ووجوههم. عاش هان فاي القديم في عالمه الخاص، وكان معاديًا للمجتمع ومنطوياً ولم يعرف كيف يتفاعل مع الآخرين. الآن سيهتم بكل فرد من حوله، فبعد كل شيء، قد يكونون شخصًا يرغب في المطالبة بحياته.
تأرجحت أجراس الريح في الطابق الرابع قليلاً. بدا الرنين المتقطع مثل ضحكات طفل.
عرف المخرج تشانغ أن هان فاي لم يعمل ساعات إضافية وفهم الخطر الذي واجهه هان فاي في البقاء في وقت متأخر من الليل، لذلك حاول بذل قصارى جهده لترتيب لهان فاي لإكمال لقطاته في النهار. كان من المفترض أن يكون المشهد الأول من اليوم مشهد مطاردة بين هان فاي وباي شيان. ولكن بسبب تأخر هان فاي، كان لا بد من تأجيل المشهد.
هب نسيم الليل على المباني. كان القماش الأسود الذي غطى المذابح على الدرج يرفرف كما لو أن “الآلهة” بالداخل قد فتحوا أعينهم.
“هان فاي، من الأفضل أن تذهب وتأخذ قيلولة سريعة أولاً. يجب أن تبدو جيدا أمام الكاميرا على الأقل”. لاحظ المخرج تشانغ أنه لم يكن لهان فاي مدير حتى، وشعر بالأسف للممثل الشاب. كيف لم يكتشف مثل هذا الممثل الرائع إلا في وقت متأخر جدًا من حياته المهنية؟
غربت الشمس في حوالي الساعة 6 مساءً. تردد صدى صوت أجراس الرياح حول المبنى وكان هان فاي مستعد لتصوير مشهده الأخير لذلك اليوم. نجح كاتب هان فاي في قتل الطالب الذي لعبه شياو تونغ. في منزل الجزار، كان العنكبوت قد إعتبر 25 طريقة لإخفاء الجثة، والآن تعين على هان فاي اختيار واحدة منها. ومع ذلك، أثناء عملية إخفاء الجثة، بدأ باي شيان الذي لعب دور الطبيب في الشك في المؤلف. جاء لزيارة التلميذ وكاد يصادف المؤلف وهو يتخلص من الجثة. تصاعد هذا إلى مشهد مطاردة عصبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
