لعنة كمباركة
280: لعنة كمباركة
“أنا موظف معتمد من قبل جين شنغ. طالما أنه لا يزال يتمتع ببعض العقلانية، فلن يؤذيني”. لم يشعر هان فاي بالثقة كما ادعى ولكن أمام تلميذه، يجب ألا يظهر الضعف.
“كانت تلك ليلة مخيفة. كان الحارس المسؤول أول من اختفى، ثم الكبار، وأخيراً الأطفال. عندما وصل المستأجر الأخير إلى المخرج، واجه فجأةً الحارس المفقود. ابتسم الحارس المسؤول كالمعتاد واقترب ببطء بسلاح خالي من الشفرة. عندما اخترقت الشفرة نمط الفراشة، رأى المستأجر الأرواح المختبئة خلف الحارس. لقد كان شيطانًا مخفيًا جيدًا، وكان مجنونًا بلا هوادة، لقد ذبح الحي بأكمله”. القصص التي رواها جين شنغ ستتجسد ببطء. لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن كيفية تأثير ذلك على مغامرته الوشيكة. بعد أن أنهى جين شنغ القصة، زحفت جميع الكلمات التي ظهرت في القصة داخل جسد هان فاي. إختبئت قصة الأشباح داخل جسد هان فاي، كانت لعنة ومباركة.
“أنا موظف معتمد من قبل جين شنغ. طالما أنه لا يزال يتمتع ببعض العقلانية، فلن يؤذيني”. لم يشعر هان فاي بالثقة كما ادعى ولكن أمام تلميذه، يجب ألا يظهر الضعف.
“أنا موظف معتمد من قبل جين شنغ. طالما أنه لا يزال يتمتع ببعض العقلانية، فلن يؤذيني”. لم يشعر هان فاي بالثقة كما ادعى ولكن أمام تلميذه، يجب ألا يظهر الضعف.
متبعا تشانغ غوانشينغ، جاء هان فاي إلى المستوصف. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها هذا المكان، ولكن عندما نوى دفع الباب، شعر ببعض التوتر. تراجع تشانغ غوانشينغ بذكاء إلى الجانب، كان قلقًا بشأن كونه عبئًا على هان فاي.
“أنا موظف معتمد من قبل جين شنغ. طالما أنه لا يزال يتمتع ببعض العقلانية، فلن يؤذيني”. لم يشعر هان فاي بالثقة كما ادعى ولكن أمام تلميذه، يجب ألا يظهر الضعف.
أمسك هان فاي باب المستوصف، وشعر وكأنه كان يحمل قطعة من الجليد. عندما نظر عن قرب، رأى كلمات صغيرة مكتوبة على مقبض الباب. فتح الباب رويدا رويدا واندفعت قشعريرة لا توصف من داخل الغرفة كما لو كانت تحاول تجميد المدرسة بأكملها. سقطت نقاط حياة هان فاي على الفور. تم تنشيط وشم الشبح وأمكنه سماع عواء الوحش منه. مجبرا عينيه على أن تفتحا، صدم المشهد داخل المستشفى هان في.
متبعا تشانغ غوانشينغ، جاء هان فاي إلى المستوصف. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها هذا المكان، ولكن عندما نوى دفع الباب، شعر ببعض التوتر. تراجع تشانغ غوانشينغ بذكاء إلى الجانب، كان قلقًا بشأن كونه عبئًا على هان فاي.
امتلأ السقف والأرضية والجدران وكل بوصة من الغرفة بأحرف سوداء وحمراء. كانت الكلمات مشبعة باللعنات مثل الديدان الحية. كان الشاب يقف في منتصف الكلمات، في المكان الذي كانت فيه اللعنة أقوى. كان جسده ضعيفًا وبشرته شاحبة. كان جلده محشوًا بالكلمات اللعينة، وكان جسده عمليا مصنوعًا من اللعنات.
حدق جين شنغ في هان فاي لفترة طويلة قبل أن تلتف شفتيه. وبينما كان يشدد قبضتيه، تجمعت قشعريرة باردة شديدة داخل الغرفة. تحولت الحروف داخل الغرفة إلى نفس العبارة- الفراشة ستموت، تموت، تموت، تموت!
“جين شنغ؟” الشاب الذي أمام لم يكن يشبه جين شنغ في عقل هان فاي. كان جين شنغ سابقا نحيفًا كالعصا، وكان صغيرًا حتى بين أقرانه. لكن الآن أعاد جين شنغ بناء جسده من اللعنات. كل شبر من لحمه كان خليط من الدم واللعنات. أصبح جين شنغ الآن قصة أشباح حية، قصة أشباح كانت مجموع جميع قصص الأشباح التي رواها الصبي. كانت السلاسل التي قيدت جسده تهدر بينما استدار جين شنغ. تحولت عيونه المليئة بالكلمات نحو هان فاي. تجمد هان فاي، وشعر بعيون جين شنغ عليه. إذا كان جين شنغ في الماضي طفلاً شديد الحساسية، فقد أصبح الآن شيئًا آخر تمامًا.
“لا أحد يعرف السبب ولكن في يوم من الأيام اختفى حارس في الزقورة. لم يعرف أحد اسم الحارس الجديد الذي حل مكان الحرس القديم، ولم يره أحد من قبل. كان الحارس الجديد جيدًا للجميع، اختلط جيدًا مع المستأجرين وسرعان ما عاد كل شيء إلى طبيعته. مع ذلك، حدثت أشياء غريبة في المبنى، لم يتم رؤية العديد من المستأجرين بعد دخولهم غرفهم في منتصف الليل. انتشر الخوف مثل الكروم، وضع الجميع أملهم على حارس الأمن الجديد. ومع ذلك، لم يأت التحقيق بأي شيء. بقي عدد أقل وأقل من المستأجرين. تمنى المستأجرون الباقون على قيد الحياة الهروب من الحي مع الحارس الجديد.”
حاول المدير السابق استخدام طريقته لعلاج جين شنغ لكن جين شنغ كان لا يزال محاصر في عالمه الخاص. لم يأخذ خطوة واحدة بعيدا عنه لأنه كان غارقًا فيه. كانت الذكريات المظلمة جزءًا منه بالفعل، ولم يستطع نسيانها أو تركها وراءه. ومع ذلك، كانت طريقة هان فاي مختلفة تمامًا عن المدير السابق. أُجبر على الدخول في كابوس جين شنغ. في نفس الموقف، قاد هان فاي رأس جين شنغ المغطى بالدماء خارج المدرسة. قفص اليأس الذي اعتقد جين شنغ أنه لن يستطيع الهروب منه تم كسره بهذا الشكل. أعطى ظهور هان فاي بعض الأمل لجين شنغ.
لم تكن هناك حاجة لإزالة الماضي لأنهم كانوا جميعًا جزءًا منه. بعد أن أدرك أنه لم يحصل على شيء من إجبار نفسه على نسيان ماضيه، اختار جين شنغ الآن قبولهم طواعية. سمح لقصص الأشباح التي قالها أن تدخل جسده. إذا لم يصدقني أحد في هذا العالم، فسأصبح عالمي الخاص بي. كان جين شنغ يظهر نفسه في صورة صبي صغير من قبل حتى يتمكن جسده من الاختباء داخل الخزانة. لكنه عاد الآن إلى الظهور على صورة شاب. وقف جسده أكثر استقامة وعيناه حملتا أثر ضئيل للإنسانية.
امتلأ السقف والأرضية والجدران وكل بوصة من الغرفة بأحرف سوداء وحمراء. كانت الكلمات مشبعة باللعنات مثل الديدان الحية. كان الشاب يقف في منتصف الكلمات، في المكان الذي كانت فيه اللعنة أقوى. كان جسده ضعيفًا وبشرته شاحبة. كان جلده محشوًا بالكلمات اللعينة، وكان جسده عمليا مصنوعًا من اللعنات.
“هل تحطم الشيء الذي أوقعك في شرك بعد مقتل ما مانجيانغ؟” كان هان فاي سعيدًا حقًا لجين شنغ. كان حضور جين شنغ قوياً لدرجة أنه ربما فقط عندما اجتمع الضحايا الثمانية في قضية الأحجية البشرية معًا سيسطيعون منافسته. لم يرد جين شنغ على هان فاي. فتحت شفتيه فقط بينما تطايرت الكلمات الملعونة بشدة. حملت كل كلمة من كلماته طاقة مخيفة بشكل مستحيل.
متبعا تشانغ غوانشينغ، جاء هان فاي إلى المستوصف. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها هذا المكان، ولكن عندما نوى دفع الباب، شعر ببعض التوتر. تراجع تشانغ غوانشينغ بذكاء إلى الجانب، كان قلقًا بشأن كونه عبئًا على هان فاي.
اشتبه هان فاي في أن كل قصة أشباح رواها جين شنغ الآن ستتحقق. لربما كانت موهبة المدير خاصته هي تحويل كل قصص الأشباح المزيفة إلى حقيقة. حدق جين شنغ في هان فاي بهدوء لأنه لم يستطع عمليا التواصل. تعبيره لم يتغير أيضا. كان من الصعب معرفة ما إذا كان الشاب قد فقد عقله أم أنه كان يحاول السيطرة على الجنون بداخله.
بعد سرد القصة، إنجذب جين شنغ نحو الجنون مرة أخرى. بدأت الكلمات داخل المستوصف تخرج عن نطاق السيطرة. جمد البرد الغرفة وتم طرد هان فاي من المستوصف بواسطة جين شنغ.
إذا واجه شخص ما جين شنغ في هذه الحالة، فسيجرون على الفور ولكن ليس هان فاي. كانت حياة هان فاي محدودة على أي حال، لذلك لم يكن خائفًا من أي شيء. “مات مانجيانغ لكنه كان مجرد قشرة، الشيء الحقيقي الذي حوّلك إلى هذا هو الفراشة وما زالت على قيد الحياة.” أفضل طريقة للإقناع كانت من خلال قول الحقيقة. كان لدى هان فاي وجين شنغ نفس الهدف. “أخطط للتوجه نحو اازقورة لأن الفراشة موجودة هناك. هلا ساعدتني؟”
“سأبدأ رحلتي الليلة وأبدأ التحرك نحو الزقورة. من المفترض أن أتمكن من الدخول إلى حدودها في الأيام الستة المقبلة”.
حدق جين شنغ في هان فاي لفترة طويلة قبل أن تلتف شفتيه. وبينما كان يشدد قبضتيه، تجمعت قشعريرة باردة شديدة داخل الغرفة. تحولت الحروف داخل الغرفة إلى نفس العبارة- الفراشة ستموت، تموت، تموت، تموت!
أمسك هان فاي باب المستوصف، وشعر وكأنه كان يحمل قطعة من الجليد. عندما نظر عن قرب، رأى كلمات صغيرة مكتوبة على مقبض الباب. فتح الباب رويدا رويدا واندفعت قشعريرة لا توصف من داخل الغرفة كما لو كانت تحاول تجميد المدرسة بأكملها. سقطت نقاط حياة هان فاي على الفور. تم تنشيط وشم الشبح وأمكنه سماع عواء الوحش منه. مجبرا عينيه على أن تفتحا، صدم المشهد داخل المستشفى هان في.
جاء الإعلان بلعنة شديدة. استخدم جين شنغ فعل للرد على هان فاي. كان الإعلان ينزف. حتى من خلال المسافة، إستطاع هان فاي أن يشعر بالكراهية.
280: لعنة كمباركة
“ستلاحظني الفراشة لحظة اقترابي من الزقورة، لكن يمكنني استخدام طريقتي الخاص لمساعدتك.” ظهر صف من رسائل الدم أمام هان فاي، تم تعليقهم معًا بخيط. “لدى الفراشة أعداء كثيرون، أكثر من أنا وأنت فقط. هناك أكثر من شخص يراقبك من الظلام. عندما تتشقق أجنحة الفراشة، ستحل ليلة دامية في الزقورة”.
حدق جين شنغ في هان فاي لفترة طويلة قبل أن تلتف شفتيه. وبينما كان يشدد قبضتيه، تجمعت قشعريرة باردة شديدة داخل الغرفة. تحولت الحروف داخل الغرفة إلى نفس العبارة- الفراشة ستموت، تموت، تموت، تموت!
حملت كلمات جين شنغ حضورًا فريدًا معها. حتى بمجرد قراءتها فقط، سيستطيع المرء أن يشعر بالعواطف التي بداخله. “هناك آخرون يرغبون في تدمير الفراشة؟” ضاقت عيون هان فاي، كانت هذه أخبار جيدة جدًا.
إذا واجه شخص ما جين شنغ في هذه الحالة، فسيجرون على الفور ولكن ليس هان فاي. كانت حياة هان فاي محدودة على أي حال، لذلك لم يكن خائفًا من أي شيء. “مات مانجيانغ لكنه كان مجرد قشرة، الشيء الحقيقي الذي حوّلك إلى هذا هو الفراشة وما زالت على قيد الحياة.” أفضل طريقة للإقناع كانت من خلال قول الحقيقة. كان لدى هان فاي وجين شنغ نفس الهدف. “أخطط للتوجه نحو اازقورة لأن الفراشة موجودة هناك. هلا ساعدتني؟”
“سأبدأ رحلتي الليلة وأبدأ التحرك نحو الزقورة. من المفترض أن أتمكن من الدخول إلى حدودها في الأيام الستة المقبلة”.
“لا أحد يعرف السبب ولكن في يوم من الأيام اختفى حارس في الزقورة. لم يعرف أحد اسم الحارس الجديد الذي حل مكان الحرس القديم، ولم يره أحد من قبل. كان الحارس الجديد جيدًا للجميع، اختلط جيدًا مع المستأجرين وسرعان ما عاد كل شيء إلى طبيعته. مع ذلك، حدثت أشياء غريبة في المبنى، لم يتم رؤية العديد من المستأجرين بعد دخولهم غرفهم في منتصف الليل. انتشر الخوف مثل الكروم، وضع الجميع أملهم على حارس الأمن الجديد. ومع ذلك، لم يأت التحقيق بأي شيء. بقي عدد أقل وأقل من المستأجرين. تمنى المستأجرون الباقون على قيد الحياة الهروب من الحي مع الحارس الجديد.”
بعد معرفة أن هان فاي سيبدأ محاولته الليلة، فتح فم جين شنغ مرةً أخرى. عند رؤية زي الحرس الأحمر الدموي الذي كان يرتديه هان فاي، قال ما يلي ببطء. “قبل أن تذهب، أريد أن أخبرك قصة حقيقية.” عندما تحدث جين شنغ، بدأت الكلمات الملعونة داخل الغرفة ترتد وتنزف.
280: لعنة كمباركة
“لا أحد يعرف السبب ولكن في يوم من الأيام اختفى حارس في الزقورة. لم يعرف أحد اسم الحارس الجديد الذي حل مكان الحرس القديم، ولم يره أحد من قبل. كان الحارس الجديد جيدًا للجميع، اختلط جيدًا مع المستأجرين وسرعان ما عاد كل شيء إلى طبيعته. مع ذلك، حدثت أشياء غريبة في المبنى، لم يتم رؤية العديد من المستأجرين بعد دخولهم غرفهم في منتصف الليل. انتشر الخوف مثل الكروم، وضع الجميع أملهم على حارس الأمن الجديد. ومع ذلك، لم يأت التحقيق بأي شيء. بقي عدد أقل وأقل من المستأجرين. تمنى المستأجرون الباقون على قيد الحياة الهروب من الحي مع الحارس الجديد.”
“أنا موظف معتمد من قبل جين شنغ. طالما أنه لا يزال يتمتع ببعض العقلانية، فلن يؤذيني”. لم يشعر هان فاي بالثقة كما ادعى ولكن أمام تلميذه، يجب ألا يظهر الضعف.
“كانت تلك ليلة مخيفة. كان الحارس المسؤول أول من اختفى، ثم الكبار، وأخيراً الأطفال. عندما وصل المستأجر الأخير إلى المخرج، واجه فجأةً الحارس المفقود. ابتسم الحارس المسؤول كالمعتاد واقترب ببطء بسلاح خالي من الشفرة. عندما اخترقت الشفرة نمط الفراشة، رأى المستأجر الأرواح المختبئة خلف الحارس. لقد كان شيطانًا مخفيًا جيدًا، وكان مجنونًا بلا هوادة، لقد ذبح الحي بأكمله”. القصص التي رواها جين شنغ ستتجسد ببطء. لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن كيفية تأثير ذلك على مغامرته الوشيكة. بعد أن أنهى جين شنغ القصة، زحفت جميع الكلمات التي ظهرت في القصة داخل جسد هان فاي. إختبئت قصة الأشباح داخل جسد هان فاي، كانت لعنة ومباركة.
اشتبه هان فاي في أن كل قصة أشباح رواها جين شنغ الآن ستتحقق. لربما كانت موهبة المدير خاصته هي تحويل كل قصص الأشباح المزيفة إلى حقيقة. حدق جين شنغ في هان فاي بهدوء لأنه لم يستطع عمليا التواصل. تعبيره لم يتغير أيضا. كان من الصعب معرفة ما إذا كان الشاب قد فقد عقله أم أنه كان يحاول السيطرة على الجنون بداخله.
بعد سرد القصة، إنجذب جين شنغ نحو الجنون مرة أخرى. بدأت الكلمات داخل المستوصف تخرج عن نطاق السيطرة. جمد البرد الغرفة وتم طرد هان فاي من المستوصف بواسطة جين شنغ.
إذا واجه شخص ما جين شنغ في هذه الحالة، فسيجرون على الفور ولكن ليس هان فاي. كانت حياة هان فاي محدودة على أي حال، لذلك لم يكن خائفًا من أي شيء. “مات مانجيانغ لكنه كان مجرد قشرة، الشيء الحقيقي الذي حوّلك إلى هذا هو الفراشة وما زالت على قيد الحياة.” أفضل طريقة للإقناع كانت من خلال قول الحقيقة. كان لدى هان فاي وجين شنغ نفس الهدف. “أخطط للتوجه نحو اازقورة لأن الفراشة موجودة هناك. هلا ساعدتني؟”
حاول المدير السابق استخدام طريقته لعلاج جين شنغ لكن جين شنغ كان لا يزال محاصر في عالمه الخاص. لم يأخذ خطوة واحدة بعيدا عنه لأنه كان غارقًا فيه. كانت الذكريات المظلمة جزءًا منه بالفعل، ولم يستطع نسيانها أو تركها وراءه. ومع ذلك، كانت طريقة هان فاي مختلفة تمامًا عن المدير السابق. أُجبر على الدخول في كابوس جين شنغ. في نفس الموقف، قاد هان فاي رأس جين شنغ المغطى بالدماء خارج المدرسة. قفص اليأس الذي اعتقد جين شنغ أنه لن يستطيع الهروب منه تم كسره بهذا الشكل. أعطى ظهور هان فاي بعض الأمل لجين شنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
