نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 285

إذا أنا ميت

إذا أنا ميت

285: إذا أنا ميت

مقارنةً بالطوابق تحت الأرض، كانت الطوابق على السطح أنظف وأنيق. كان بالممر مصابيح بعد كل بضعة أمتار وكان المكان مضاء جيدًا. بدا المكان طبيعيا، مثل مكتب ونموذجي. لم يتمكن هان فاي من العثور على أي مشكلة. لكن في العالم الخفي، عندما لا توجد مشكلة، كان ذلك هو المشكلة الأكبر. علقت رائحة باهتة جدا لبلاستيك محروق في الهواء. جعلت أنف هان فاي يعتز بشكل غير مريح. لم يتمكن من العثور على المصدر، بدت الرائحة وكأنها تخرج من الجدران نفسها. “هل حدث حريق هنا؟”

الرقم الأحمر على لوحة المصعد تحول من 4- إلى 2- ثم توقف دون سابق إنذار مرةً أخرى. فتح الباب الرمادي الفضي ببطء ولكن لم يكن هناك شيء في الممر المظلم. “سمعت من زملائي أن الشركة قد وفرت أماكن إقامة للعمال وتسمح لهم بإحضار عائلاتهم للعيش في نزل تحت الأرض. ولكن حدث شيء ما وطرد الرئيس الجميع. تم إغلاق النزل رسميًا”. نظر باي سينيان إلى الممر وإنكمش في عمق المصعد.

285: إذا أنا ميت

“هل تعلم ما الذي حدث؟”

“هل تعلم ما الذي حدث؟”

“سمعت أن إحدى الفتيات عادت في وقت متأخر من إحدى الليالي وقتلت وهي في طريقها إلى المنزل. إذا اتبعت الممر حتى النهاية، فستصادف صورتها ومذبحًا تم إعداده لها”.

“لم أر أي مذبح أو صورة.” تذمر هان فاي، “لكنني أخافت الفتاة بعيدًا.”

“لم أر أي مذبح أو صورة.” تذمر هان فاي، “لكنني أخافت الفتاة بعيدًا.”

“من قام بهذه المزحة؟” أخرج باي سينيان قلماً من جيب قميصه. كان على وشك ملء تقريره عندما أدرك أن اسمه لم يكن موجودًا في الوثيقة. “هذا غريب…” بحث من خلال الوثيقة مرارًا وتكرارًا. مع قلبه لكل صفحة، أصبح تعبيره أغرب وأغرب. “غير ممكن! لابد أن هناك من يلعب مقلبا علي!” برزت مقلتا عينيه تدريجياً وبدأ وجهه الطبيعي في الشحوب.

“ماذا قلت؟” ضغط باي سينيان على زر المصعد بجنون قبل أن تغلق الأبواب أخيرًا. “المصعد ستوقف في هذا الطابق كل مرة، ذلك جنون. حتى أن البعض يزعم أنهم رأوا فتاة تقف خارج المصعد، بدت وكأنها تراقب الناس داخل المصعد، وتبحث عن قاتلها”.

انبعثت رائحة التحلل من جسده وبدأت عظامه في الانهيار. تدهور وجه باي سينيان بسرعة. نظر إلى الفيديو داخل الكمبيوتر، ونظر إلى الشبح داخل الفيديو ووجهه على الشاشة. فتحت شفتيه ببطء ونطق بصوت ضعيف إلى حد ما، “إذا فأنا ميت بالفعل…”

“أنا مندهش لأن هذا الكم من الأشياء قد حدثت هنا.” كان لدى هان فاي شعور بأنه وجد الشخص المناسب، مع باي سينيان كمرشد له، لقد وفر الكثير من الوقت. أخذ الاثنان المصعد إلى الطابق الرابع لكن المصعد القديم توقف مرةً أخرى عندما وصل إلى الطابق الثاني. لاحظ هان فاي أن المصعد الغريب سيتوقف عند كل طابق ذو رقم زوجي.

285: إذا أنا ميت

مقارنةً بالطوابق تحت الأرض، كانت الطوابق على السطح أنظف وأنيق. كان بالممر مصابيح بعد كل بضعة أمتار وكان المكان مضاء جيدًا. بدا المكان طبيعيا، مثل مكتب ونموذجي. لم يتمكن هان فاي من العثور على أي مشكلة. لكن في العالم الخفي، عندما لا توجد مشكلة، كان ذلك هو المشكلة الأكبر. علقت رائحة باهتة جدا لبلاستيك محروق في الهواء. جعلت أنف هان فاي يعتز بشكل غير مريح. لم يتمكن من العثور على المصدر، بدت الرائحة وكأنها تخرج من الجدران نفسها. “هل حدث حريق هنا؟”

الرقم الأحمر على لوحة المصعد تحول من 4- إلى 2- ثم توقف دون سابق إنذار مرةً أخرى. فتح الباب الرمادي الفضي ببطء ولكن لم يكن هناك شيء في الممر المظلم. “سمعت من زملائي أن الشركة قد وفرت أماكن إقامة للعمال وتسمح لهم بإحضار عائلاتهم للعيش في نزل تحت الأرض. ولكن حدث شيء ما وطرد الرئيس الجميع. تم إغلاق النزل رسميًا”. نظر باي سينيان إلى الممر وإنكمش في عمق المصعد.

“لا أعتقد ذلك.” حك باي سينيان رأسه وقوم قبعته. خرج من المصعد ومد يده ليأخذ وثيقة الدوريات المعلقة بجانب المصعد. كان بالوثيقة القديمة أسماء مكتوبة باللون الأحمر ولكن تم شطب معظمها.

“لم أر أي مذبح أو صورة.” تذمر هان فاي، “لكنني أخافت الفتاة بعيدًا.”

“من قام بهذه المزحة؟” أخرج باي سينيان قلماً من جيب قميصه. كان على وشك ملء تقريره عندما أدرك أن اسمه لم يكن موجودًا في الوثيقة. “هذا غريب…” بحث من خلال الوثيقة مرارًا وتكرارًا. مع قلبه لكل صفحة، أصبح تعبيره أغرب وأغرب. “غير ممكن! لابد أن هناك من يلعب مقلبا علي!” برزت مقلتا عينيه تدريجياً وبدأ وجهه الطبيعي في الشحوب.

“ماذا دهاك؟” عند رؤية هذا، سأل هان فاي بقلق.

انبعثت رائحة التحلل من جسده وبدأت عظامه في الانهيار. تدهور وجه باي سينيان بسرعة. نظر إلى الفيديو داخل الكمبيوتر، ونظر إلى الشبح داخل الفيديو ووجهه على الشاشة. فتحت شفتيه ببطء ونطق بصوت ضعيف إلى حد ما، “إذا فأنا ميت بالفعل…”

“سيتم تحديث وثيقة دوريات شركتنا مرة واحدة في الأسبوع. عندما ذهبت إلى الطابق السفلي الرابع، كان يوم الأربعاء ولكن التاريخ هنا يشير إلى أنه الخميس بالفعل! واسمي غير موجود في أي مكان!” تحدث باي سينيان بشكل عاجل، مشاعره مشتعلة.

“هل تعلم ما الذي حدث؟”

“إذا كان الأمر كذلك، فلربما يجب عليك إلقاء نظرة على الصفحات السابقة. ولكن إذا لم تتمكن من العثور على اسمك في وثيقة الدوريات على الإطلاق، فذلك لا يعني إلا أنك دخلت الطابق السفلي منذ وقت طويل ولم تغادره منذ ذلك الحين”. كانت طريقة هان فاي في المواساة مباشرة تمامًا.

“من قام بهذه المزحة؟” أخرج باي سينيان قلماً من جيب قميصه. كان على وشك ملء تقريره عندما أدرك أن اسمه لم يكن موجودًا في الوثيقة. “هذا غريب…” بحث من خلال الوثيقة مرارًا وتكرارًا. مع قلبه لكل صفحة، أصبح تعبيره أغرب وأغرب. “غير ممكن! لابد أن هناك من يلعب مقلبا علي!” برزت مقلتا عينيه تدريجياً وبدأ وجهه الطبيعي في الشحوب.

“لا! غير ممكن! أتذكر كل شيء بوضوح شديد!” بدأ جلد وجه باي سينيان في التجعد. قبضت أصابعه على وثيقة الدوريات ثم اتجه نحو إحدى الغرف.

مراقبا التغيير الكامل على باي سينيان، افتتح هان فاي الجرة وأطلق النحيب و لي زاي. “كونك شبح ليس بالأمر السيئ، قد لا يحظى البعض بفرصة أن يصبح شبح، أنت بالفعل أكثر حظًا من الآخرين.” ساحبا باي سينيان المرتبك إلى جانبه، استخدم هان فاي لمسة أعماق الروح للإمساك بيد الرجل. “إذا كنت تشعر بالوحدة حقًا، فلدي عائلة كبيرة مستعدة دائمًا للترحيب بك.”

“كبير! هل أنت هناك؟ وانغ سان! الأخت لان! هل يوجد أحد هنا؟!” توقف باي سينيان أمام الباب. هز المقبض بجنون لكن الباب لم يفتح. سار هان فاي وساعده بركله. بمجرد فتح الباب، قلب باي سينيان المكان رأسًا على عقب. هدم كل الأدراج ونثر الملفات في كل مكان. “لماذا ليست هنا؟” كان بالأدراج الملفات عن جميع حراس الأمن ماعدا باي سينيان. غير راغب في قبول الحقيقة، قام بتشغيل الكمبيوتر القديم على الطاولة. أومضت الشاشة لعدة مرات. كان بالكاد صالح للاستخدام. ناقرا على الفأرة بجنون، كانت عيناه حمراء. لك يكن لأي من الوثائق أي علاقة به، كان الأمر كما لو أن هذه الشركة قد محت وجوده. “لا، لا، ما لا زال لا يوجد أي شيء!”

“لا أعتقد ذلك.” حك باي سينيان رأسه وقوم قبعته. خرج من المصعد ومد يده ليأخذ وثيقة الدوريات المعلقة بجانب المصعد. كان بالوثيقة القديمة أسماء مكتوبة باللون الأحمر ولكن تم شطب معظمها.

محدقا في المكتب في الحاسوب، نقر باي سينيان على سلة المحذوفات، عقله على حافة اليأس. كان هناك الكثير من الملفات داخل سلة المحذوفات. لقد لاحظ ملفات منذ شهر واحد. أعاد الملفات وأدرك أنها كلها ملفات فيديو. نقر عليها باي سينيان وبدأ تشغيل فيديو لكاميرا المراقبة. ارتفع مصعد منتصف الليل من الطابق الرابع تحت الأرض وتوقف في الطابق الثاني. ثم سقطت وثيقة الدوريات بجانب المصعد على الأرض. إهتزت الأوراق وخدش أحدهم الأسماء بخشونة. ظهرت آثار أقدام غير واضحة على الممر. مشى ظل مرئي بالكاد عبر الظلام وتوقف أمام باب المكتب. فجأة بدأ باب المكتب يرتجف كما لو كان شخصٌ ما يهز القفل بجنون على الرغم من عدم وجود أحد في الممر. بعد لحظات، فتح الباب.

كانت تلك نهاية الفيديو الأول. التفت باي سينيان إلى الفيديو الثاني. هذه المرة تم التقاط الفيديو بالكاميرا فوق رأسه مباشرةً. في الفيديو الثاني، بدا مكتب منتصف الليل مسكونًا. تم فتح الأدراج ودفع الخزائن وتناثرت الوثائق في كل مكان. عندما توقف كل شيء، عاد الكمبيوتر فجأة إلى الحياة. تم فتح المستندات واحدة تلو الأخرى، قبل النقر على سلة المحذوفات في النهاية.

“لماذا الحزن يا صاح؟”

سرعان ما بدأ الكمبيوتر في تشغيل مقاطع فيديو المراقبة. في المقطع الأخير من الفيديو، عكست شاشة الكمبيوتر وجهًا مغطى بالندوب والدم. ثم ظهر صف من الكلمات على الشاشة- ‘هل تتذكر الآن؟’

“لماذا الحزن يا صاح؟”

رفع باي سينيان رأسه ببطء لينظر إلى الكاميرا فوقه. كان يفعل نفس الشيء مثل الشبح داخل الفيديو.

سرعان ما بدأ الكمبيوتر في تشغيل مقاطع فيديو المراقبة. في المقطع الأخير من الفيديو، عكست شاشة الكمبيوتر وجهًا مغطى بالندوب والدم. ثم ظهر صف من الكلمات على الشاشة- ‘هل تتذكر الآن؟’

انبعثت رائحة التحلل من جسده وبدأت عظامه في الانهيار. تدهور وجه باي سينيان بسرعة. نظر إلى الفيديو داخل الكمبيوتر، ونظر إلى الشبح داخل الفيديو ووجهه على الشاشة. فتحت شفتيه ببطء ونطق بصوت ضعيف إلى حد ما، “إذا فأنا ميت بالفعل…”

“أنا مندهش لأن هذا الكم من الأشياء قد حدثت هنا.” كان لدى هان فاي شعور بأنه وجد الشخص المناسب، مع باي سينيان كمرشد له، لقد وفر الكثير من الوقت. أخذ الاثنان المصعد إلى الطابق الرابع لكن المصعد القديم توقف مرةً أخرى عندما وصل إلى الطابق الثاني. لاحظ هان فاي أن المصعد الغريب سيتوقف عند كل طابق ذو رقم زوجي.

تردد صدى الجهاز اللاسلكي على كتفه بصوت ضجيج أبيض. لا عجب أنه لم يجيبه أحد، كان يتحدث إلى نفسه. “أتذكر الآن، لقد تم اقتياد الجميع من خلال الباب الحديدي إلا أنا. كنت محاصرًا داخل تلك الغرفة في الطابق السفلي الرابع. كنت أكثر من خاف من قصص الأشباح، كنت أكثر الحراس جبنا…” تمتم لنفسه، “لا عجب أنني لم أعد أخشى قصص الأشباح بعد الآن…”

“لا! غير ممكن! أتذكر كل شيء بوضوح شديد!” بدأ جلد وجه باي سينيان في التجعد. قبضت أصابعه على وثيقة الدوريات ثم اتجه نحو إحدى الغرف.

“لماذا الحزن يا صاح؟”

محدقا في المكتب في الحاسوب، نقر باي سينيان على سلة المحذوفات، عقله على حافة اليأس. كان هناك الكثير من الملفات داخل سلة المحذوفات. لقد لاحظ ملفات منذ شهر واحد. أعاد الملفات وأدرك أنها كلها ملفات فيديو. نقر عليها باي سينيان وبدأ تشغيل فيديو لكاميرا المراقبة. ارتفع مصعد منتصف الليل من الطابق الرابع تحت الأرض وتوقف في الطابق الثاني. ثم سقطت وثيقة الدوريات بجانب المصعد على الأرض. إهتزت الأوراق وخدش أحدهم الأسماء بخشونة. ظهرت آثار أقدام غير واضحة على الممر. مشى ظل مرئي بالكاد عبر الظلام وتوقف أمام باب المكتب. فجأة بدأ باب المكتب يرتجف كما لو كان شخصٌ ما يهز القفل بجنون على الرغم من عدم وجود أحد في الممر. بعد لحظات، فتح الباب.

مراقبا التغيير الكامل على باي سينيان، افتتح هان فاي الجرة وأطلق النحيب و لي زاي. “كونك شبح ليس بالأمر السيئ، قد لا يحظى البعض بفرصة أن يصبح شبح، أنت بالفعل أكثر حظًا من الآخرين.” ساحبا باي سينيان المرتبك إلى جانبه، استخدم هان فاي لمسة أعماق الروح للإمساك بيد الرجل. “إذا كنت تشعر بالوحدة حقًا، فلدي عائلة كبيرة مستعدة دائمًا للترحيب بك.”

“هل تعلم ما الذي حدث؟”

“أنا مندهش لأن هذا الكم من الأشياء قد حدثت هنا.” كان لدى هان فاي شعور بأنه وجد الشخص المناسب، مع باي سينيان كمرشد له، لقد وفر الكثير من الوقت. أخذ الاثنان المصعد إلى الطابق الرابع لكن المصعد القديم توقف مرةً أخرى عندما وصل إلى الطابق الثاني. لاحظ هان فاي أن المصعد الغريب سيتوقف عند كل طابق ذو رقم زوجي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط