التيجان الثمانية
289: التيجان الثمانية
كان له رؤوس 8 أطفال بينما الجزء السفلي من جسده تموج كالثعبان. لكن بدلاً من الحراشف، غطى نمط جناح فراشة غريب جسمه.
289: التيجان الثمانية
ناظرا إلى الأشخاص داخل مصعد الشحن، أصيب باي سينيان بشعور غريب. على الرغم من أنهم كانوا أيضًا يعانون من اليأس والحزن والألم، إلا أنهم كانوا مختلفين عن السكان المحليين العاديين لعالم الخفي. لم يعرف باي سينيان كيف يصف ذلك، لكنه كان يعلم أنه أراد أن يكون جزءًا من هذا العالم. عند سماع دعوة هان فاي، تحركت ساقي باي سينيان بشكل لا إرادي. عندما عاد إلى وعيه، كان بالفعل بجانب هان فاي. أصبح واحداً منهم ووقف بجانبهم.
انخفضت درجة الحرارة في المقصورة واختنقوا بالدم والرائحة الكريهة. سرعان ما أصبح الرقم 4-، تأوه المصعد قبل أن يتوقف. فُتح باب المصعد وظهر أمامهم موقع محظور. كانت الجدران مغطاة بالنباتات التي حاكت الشرايين. زحفت حشرات غير معروفة بينها من حين لأخر. كمية كبيرة من الدم واللحم رصت الأرض. كل بضع خطوات كان هناك زي حارس ملطخ بالدماء. “هذا هو المظهر الحقيقي لشركة يي مينغ للأمن، كل شيء على السطح مجرد وهم.”
ضاغطا على زر النزول، أغلق باب الفضي وبدأ المصعد في النزول.
تقطر الدم على الأرض. مدت شو تشين يدها لإستخدامها لإيقاف الدم من لمي رأس هان فاي. بدت الأرواح وكأنها كانت واقفة بهدوء لكن المراقب عن كثب سيدرك أن هذه الوحوش التي يسيطر عليها اليأس والألم كانت جميعها تحرس هان فاي. سوف يحمون هان فاي لحظة ظهور ااخطر. لم يستطع باي سينيان أن يصدق عينيه. ما نوع السحر الذي كان يتمتع به هذا الرجل ليجعل هذ الكم الكثبر من الوحوش والأرواح تتبعه عن طيب خاطر؟
“إرم… لا أعرف اسمك حتى الآن.” بين حشد الأشباح، لم يجرؤ باي سينيان على التحدث بصوت عالٍ.
تم اقتلاع البتلات وذبلت في الهواء. ارتفعت الأرض ببطء وظهرت رؤوس أطفال واحد تلو الأخر من بحر الزهور. تردد صدى صوت الأطفال الضاحكين داخل الحفرة، وتمكن هان فاي من الحصول على مرئى كامل للوحش.
“اسمي هان فاي. أنا مدير المبنى في للمبنى 1 حي السعادة وكذلك مدرس الدورية في أكاديمية يي مينغ الخاصة. أنا أيضًا أملك شركة صغيرة.” أشار هان فاي إلى باي سينيان ليهدأ. “إنهم جيراني وزملائي، لن يؤذوك.”
“لقد تذكرت شيئًا ما. أخبرني كبيري أن الحراس يجب أن يشربوا نوعًا من الدم، أعتقد أنه كان يقصد الدم داخل تلك البركة الصغيرة.” قبل أن ينتهي باي سينيان، قفزت الخطيئة الكبرى فجأة من الجرة وتدحرجت إلى الحفرة العميقة. سرعان ما اختفى جسدها بين بحر الزهور. حدث هذا بشكل مفاجئ جدا لدرجة أنه لم يكن أحد مستعد له. تحول الجيران إلى هان فاي لكن هان فاي لم يفهم حقًا ما حدث أيضًا.
ظل الرقم الأحمر على اللوحة يتغير. مع نقص الرقم، ازدادت الرائحة الغريبة في الهواء. لكن الركاب داخل المقصورة لم يهتموا، لقد تبعوا هان فاي ومضوا إلى الأمام. بدأ جدار المصعد المرقط ينزف. بدأت الأوعية الدموية السوداء في الزحف مثل الديدان وصبغ المقصورة باللون الأحمر.
“تحتاج الزهور الحمراء إلى اللحم واادم لتنمو، لذلك يجب أن يكون هذا التل الصغير مملوء بالأجساد المتعفنة والأرواح المكسورة.” منذ أن دخل العالم الخفي، لم ير هان فاي شيئًا جميلًا تلك الدرجة، لقد كان صادما بشكل مذهل.
تقطر الدم على الأرض. مدت شو تشين يدها لإستخدامها لإيقاف الدم من لمي رأس هان فاي. بدت الأرواح وكأنها كانت واقفة بهدوء لكن المراقب عن كثب سيدرك أن هذه الوحوش التي يسيطر عليها اليأس والألم كانت جميعها تحرس هان فاي. سوف يحمون هان فاي لحظة ظهور ااخطر. لم يستطع باي سينيان أن يصدق عينيه. ما نوع السحر الذي كان يتمتع به هذا الرجل ليجعل هذ الكم الكثبر من الوحوش والأرواح تتبعه عن طيب خاطر؟
لقد أخفض رأسه وفكر في كيف بدا هان فاي عندما عرض عليه الدعوة. كان للرجل تعبير لم يسبق له رؤية مثيل له من قبل. لم يخبره كبيره أبدًا أنه قد كان هناك مثل هذا الأمل الرائع والنور في شخص في العالم الغامض.
لقد أخفض رأسه وفكر في كيف بدا هان فاي عندما عرض عليه الدعوة. كان للرجل تعبير لم يسبق له رؤية مثيل له من قبل. لم يخبره كبيره أبدًا أنه قد كان هناك مثل هذا الأمل الرائع والنور في شخص في العالم الغامض.
“إرم… لا أعرف اسمك حتى الآن.” بين حشد الأشباح، لم يجرؤ باي سينيان على التحدث بصوت عالٍ.
انخفضت درجة الحرارة في المقصورة واختنقوا بالدم والرائحة الكريهة. سرعان ما أصبح الرقم 4-، تأوه المصعد قبل أن يتوقف. فُتح باب المصعد وظهر أمامهم موقع محظور. كانت الجدران مغطاة بالنباتات التي حاكت الشرايين. زحفت حشرات غير معروفة بينها من حين لأخر. كمية كبيرة من الدم واللحم رصت الأرض. كل بضع خطوات كان هناك زي حارس ملطخ بالدماء. “هذا هو المظهر الحقيقي لشركة يي مينغ للأمن، كل شيء على السطح مجرد وهم.”
”التيجان الثمانية؟ لماذا هو هنا؟” تعرف دراك على الوحش وكان وجهه مصدومًا تمامًا. “عندما رافقت الرئيس السابق للتسليم إلى الزقورة، رأيته هناك من قبل. لكن في ذلك الوقت، لم يكن قد نما إلى هذا الحجم بعد”.
جاءت القشعريرة في موجات لا نهاية لها من خاتم المالك. كانت الكثير من الأشياء مختبئة هنا. “أقترح أن نظل قريبين من بعضنا البعض.”
“إرم… لا أعرف اسمك حتى الآن.” بين حشد الأشباح، لم يجرؤ باي سينيان على التحدث بصوت عالٍ.
عندما خرجوا من المصعد، لاحظوا الممر أمامهم. بدا هذا الجزء من الطابق السفلي الرابع وكأنه مركز معالجة نفايات كبير. كانت هناك ثقوب محفورة في الجدران الخرسانية في كل مكان. كان ببعض الثقوب عربات، والبعض الآخر كان به أدوات تقطيع.
ضاغطا على زر النزول، أغلق باب الفضي وبدأ المصعد في النزول.
“سيأتي العديد من الحراس إلى هنا لاكمال ‘الإجراءات الأخيرة’ قبل إرسالهم إلى العمل”. عادت لباي سينيان الآن المزيد من الذكريات. كان ملفوف في الندم. “كان كبيري مسؤولاً عن إرشاد المبتدئين. لم يكن مضطرًا للذهاب إلى الزقورة، لقد فعل ذلك من أجلي”.
لم يستطع هان فاي تخيل ما كان هذا الإجراء الأخير. الأضواء الحمراء الباهتة على الحائط أظلمت. سرعان ما ضاع هان فاي وباي سينيان في متاهة تحت الأرض. لم يستطيعوا إلا اتقدم من خلال الخبرة والتوجه نحو الاتجاه الذي كانت الرائحة الكريهة الأقوى فيه. بعد بضع دقائق من المشي، توقف النحيب فجأة. وضع رأسه في بقعة على الحائط ثم مدّ إصبعه. كان الجدار يزحف بأشجار كرم تشبه الشرايين. نمى في طبقات على الحائط. استخدم النحيب أصابعه لفصل الكروم ليكشف عن زهرة آسرة خلف خليط الكروم المعقد. كانت الزهرة صغيرة الحجم، بحجم أظافر المرء لكنها كانت رقيقة للغاية.
“سيأتي العديد من الحراس إلى هنا لاكمال ‘الإجراءات الأخيرة’ قبل إرسالهم إلى العمل”. عادت لباي سينيان الآن المزيد من الذكريات. كان ملفوف في الندم. “كان كبيري مسؤولاً عن إرشاد المبتدئين. لم يكن مضطرًا للذهاب إلى الزقورة، لقد فعل ذلك من أجلي”.
داعب إصبعه الزهرة واستجابت الزهرة الحمراء الصغيرة للمسته. كان النحيب على وشك قطف الزهرة عندما أوقفه دراك. رفع دراك الزهرة من الأسفل وكان ساق الزهرة النحيف ينمو من مقلة عين متحللة. بمجرد فصل المزيد من الكروم، تم الكشف عن وجود جثة ترتدي زي حراسة ‘مزروعة’ في الحائط. نمت الزهرة الحمراء من محجر عين الجسم. ”هذا المكان مصنوع عمدا هكذا. الزهرة ليست أي شيئ جيد.” قام دراك بقرص الزهرة من ساقها وقطعها. ذبلت الزهرة الحمراء على الفور وتقطر الساق المكسور بسائل دموي فظيع. بدت الزهرة جميلة جدًا ولكن المغذيات التي أبقتها حية كانت مروعة.
”التيجان الثمانية؟ لماذا هو هنا؟” تعرف دراك على الوحش وكان وجهه مصدومًا تمامًا. “عندما رافقت الرئيس السابق للتسليم إلى الزقورة، رأيته هناك من قبل. لكن في ذلك الوقت، لم يكن قد نما إلى هذا الحجم بعد”.
“لقد رأيت هذه الزهور في شارع زقاق الماشية من قبل، إنها تنمو على اللحم والدم، وتتغذى على المغذيات التي يطلقها الموتى. إنها محبوبة من قبل الحشرات الملعونة.” حدقت شو تشين في البتلة الذابلة وداست عليها. بعد العيش لفترة طويلة في العالم الغامض، فضلت نضارة اللحوم بدلاً من رومانسية الزهور.
تقطر الدم على الأرض. مدت شو تشين يدها لإستخدامها لإيقاف الدم من لمي رأس هان فاي. بدت الأرواح وكأنها كانت واقفة بهدوء لكن المراقب عن كثب سيدرك أن هذه الوحوش التي يسيطر عليها اليأس والألم كانت جميعها تحرس هان فاي. سوف يحمون هان فاي لحظة ظهور ااخطر. لم يستطع باي سينيان أن يصدق عينيه. ما نوع السحر الذي كان يتمتع به هذا الرجل ليجعل هذ الكم الكثبر من الوحوش والأرواح تتبعه عن طيب خاطر؟
تكثفت الرائحة الكريهة في الهواء لكن عدد الأزهار على الحائط زاد. عندما وصلوا إلى نهاية الممر، ذهل الجميع. كان هناك حفرة عملاقة محفورة في نهاية الممر. كانت الحفرة تحتوي على تل صغير كان يزهر بأزهار حمراء. في منتصف التل حيث كانت الأزهار تتألق بألمع إزهار، كان هناك تجمع دم بحجم الحوض.
لقد أخفض رأسه وفكر في كيف بدا هان فاي عندما عرض عليه الدعوة. كان للرجل تعبير لم يسبق له رؤية مثيل له من قبل. لم يخبره كبيره أبدًا أنه قد كان هناك مثل هذا الأمل الرائع والنور في شخص في العالم الغامض.
“تحتاج الزهور الحمراء إلى اللحم واادم لتنمو، لذلك يجب أن يكون هذا التل الصغير مملوء بالأجساد المتعفنة والأرواح المكسورة.” منذ أن دخل العالم الخفي، لم ير هان فاي شيئًا جميلًا تلك الدرجة، لقد كان صادما بشكل مذهل.
ناظرا إلى الأشخاص داخل مصعد الشحن، أصيب باي سينيان بشعور غريب. على الرغم من أنهم كانوا أيضًا يعانون من اليأس والحزن والألم، إلا أنهم كانوا مختلفين عن السكان المحليين العاديين لعالم الخفي. لم يعرف باي سينيان كيف يصف ذلك، لكنه كان يعلم أنه أراد أن يكون جزءًا من هذا العالم. عند سماع دعوة هان فاي، تحركت ساقي باي سينيان بشكل لا إرادي. عندما عاد إلى وعيه، كان بالفعل بجانب هان فاي. أصبح واحداً منهم ووقف بجانبهم.
“لقد تذكرت شيئًا ما. أخبرني كبيري أن الحراس يجب أن يشربوا نوعًا من الدم، أعتقد أنه كان يقصد الدم داخل تلك البركة الصغيرة.” قبل أن ينتهي باي سينيان، قفزت الخطيئة الكبرى فجأة من الجرة وتدحرجت إلى الحفرة العميقة. سرعان ما اختفى جسدها بين بحر الزهور. حدث هذا بشكل مفاجئ جدا لدرجة أنه لم يكن أحد مستعد له. تحول الجيران إلى هان فاي لكن هان فاي لم يفهم حقًا ما حدث أيضًا.
كان له رؤوس 8 أطفال بينما الجزء السفلي من جسده تموج كالثعبان. لكن بدلاً من الحراشف، غطى نمط جناح فراشة غريب جسمه.
لكنه لم يكن قلقًا بشأن الخطيئة الكبرى. من الناحية الفنية، لم يكن بحر الزهور مختلفًا عن مكان ميلاد الخطيئة الكبرى. وُلدت الخطيئة الكبرى داخل مقبرة جماعية تحت متجر الحيوانات الأليفة، وامتلأ القبر بأرواح الحيوانات النافقة والحيوانات الأليفة. لم يكن بهذه الحفرة العميقة أي جثث حيوانات ولكن يجب أن تحتوي على جثث العديد من حراس الأمن.
لقد أخفض رأسه وفكر في كيف بدا هان فاي عندما عرض عليه الدعوة. كان للرجل تعبير لم يسبق له رؤية مثيل له من قبل. لم يخبره كبيره أبدًا أنه قد كان هناك مثل هذا الأمل الرائع والنور في شخص في العالم الغامض.
“الخطيئة الكبرى هي حالة شاذة ولدت من الحيوانية بينما عادة، لتحويل شرنقة بشرية إلى فراشة، يحتاج المرء إلى الكثير من الإنسانية.” بينما كان هان فاي يفكر، تم دفع صف من الزهور الحمراء جانبًا بينما طارت الخطيئة الكبرى أعلى التل باتجاه بركة الدم في المنتصف. تمامًا عندما حاولت القفز في بركة الدم، اندفع بحر الزهور الحمراء الدموية فجأةً مثل الموجة. اهتز التل بأكمله وجلد ذيل يشبه الثعبان الخطيئة الكبرى أسفل التل.
“ما هذا الشيء؟ هل يمكنني الاحتفاظ بها كحيوان أليف؟” فقط عن طريق لمس الشيء سيستطيع اانظام أن يقدم إجابةً لهان فاي.
تم اقتلاع البتلات وذبلت في الهواء. ارتفعت الأرض ببطء وظهرت رؤوس أطفال واحد تلو الأخر من بحر الزهور. تردد صدى صوت الأطفال الضاحكين داخل الحفرة، وتمكن هان فاي من الحصول على مرئى كامل للوحش.
“ما هذا الشيء؟ هل يمكنني الاحتفاظ بها كحيوان أليف؟” فقط عن طريق لمس الشيء سيستطيع اانظام أن يقدم إجابةً لهان فاي.
كان له رؤوس 8 أطفال بينما الجزء السفلي من جسده تموج كالثعبان. لكن بدلاً من الحراشف، غطى نمط جناح فراشة غريب جسمه.
289: التيجان الثمانية
“ما هذا الشيء؟ هل يمكنني الاحتفاظ بها كحيوان أليف؟” فقط عن طريق لمس الشيء سيستطيع اانظام أن يقدم إجابةً لهان فاي.
“لقد رأيت هذه الزهور في شارع زقاق الماشية من قبل، إنها تنمو على اللحم والدم، وتتغذى على المغذيات التي يطلقها الموتى. إنها محبوبة من قبل الحشرات الملعونة.” حدقت شو تشين في البتلة الذابلة وداست عليها. بعد العيش لفترة طويلة في العالم الغامض، فضلت نضارة اللحوم بدلاً من رومانسية الزهور.
”التيجان الثمانية؟ لماذا هو هنا؟” تعرف دراك على الوحش وكان وجهه مصدومًا تمامًا. “عندما رافقت الرئيس السابق للتسليم إلى الزقورة، رأيته هناك من قبل. لكن في ذلك الوقت، لم يكن قد نما إلى هذا الحجم بعد”.
ناظرا إلى الأشخاص داخل مصعد الشحن، أصيب باي سينيان بشعور غريب. على الرغم من أنهم كانوا أيضًا يعانون من اليأس والحزن والألم، إلا أنهم كانوا مختلفين عن السكان المحليين العاديين لعالم الخفي. لم يعرف باي سينيان كيف يصف ذلك، لكنه كان يعلم أنه أراد أن يكون جزءًا من هذا العالم. عند سماع دعوة هان فاي، تحركت ساقي باي سينيان بشكل لا إرادي. عندما عاد إلى وعيه، كان بالفعل بجانب هان فاي. أصبح واحداً منهم ووقف بجانبهم.
عندما خرجوا من المصعد، لاحظوا الممر أمامهم. بدا هذا الجزء من الطابق السفلي الرابع وكأنه مركز معالجة نفايات كبير. كانت هناك ثقوب محفورة في الجدران الخرسانية في كل مكان. كان ببعض الثقوب عربات، والبعض الآخر كان به أدوات تقطيع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
