القتل تدريب
291: القتل تدريب
قام هان فاي بالإعدادات الأخيرة. لقد اختار الموقع الذي استخدمه التيجان الثمانية لصعود الجدار. سيعلق هان فاي نفسه من جانب الحفرة، واقفا بشكل أساسي في منتصف مسار تراجع الوحش. إذا أراد التيجان الثمانية الهروب عائدا إلى الحفرة، فقد كان هناك فرصة كبيرة أنه سيتعين عليه أخذ نفس الطريق من هنا. عندما رأى هان فاي يربط النصل في ظهره، قرر باي سينيان أنه لا زال قد إحتاج لتحذير هذا الرجل. بطريقة ما، كان شخصًا لطيفًا. “أخشى أنك قد لا تكون قادرًا على إيقافه بمفردك. أنت ضعيف جدًا مقارنةً بذلك العملاق”.
حدد النظام مصير التيجان الثمانية. في اللحظة الأخيرة، رأى ضوءًا أعمى كل شيء. طار نحو قلبه واخترق جسده.
سقطت السلسلة العالق بها فرو الحيوانات في الحفرة، من الغريب أنه عندما لامست السلسلة الأزهار، بدأت الأزهار الحمراء تذبل وبدا وكأن البتلات بدأت تعوي من الألم. نمت الأزهار على الجثث، امتصت مغذيات الروح وازدهرت لتمثل جمال البشرية. كان جمال البشرية هشًا بشكل لا يصدق أيضًا. بمجرد تلوثها بالحيوانية، توقفت الأزهار عن كونها نقية وبدأت في الذبول.
قلص اليأس والشعر الأسود فضاءه ببطء. فكرت التيجان الثمانية أخيرًا في التراجع. ولكن عندما كان على وشك الالتفاف، ظهرت امرأة طولها مترين ترتدي قلادة حمراء خلفه. إمتدت ذراعان كالعصا من الفستان الأحمر. عانقت مدرسو فصل جين شنغ جسد التيجان الثمانية بإحكام. أصبح الوجه الشاحب فجأةً ملتويا. بدأ جسد المعلمة يتآكل في المكان الذي لامسته. حبها الملتوي تحول إلى حقد نافذ!
قام هان فاي بالإعدادات الأخيرة. لقد اختار الموقع الذي استخدمه التيجان الثمانية لصعود الجدار. سيعلق هان فاي نفسه من جانب الحفرة، واقفا بشكل أساسي في منتصف مسار تراجع الوحش. إذا أراد التيجان الثمانية الهروب عائدا إلى الحفرة، فقد كان هناك فرصة كبيرة أنه سيتعين عليه أخذ نفس الطريق من هنا. عندما رأى هان فاي يربط النصل في ظهره، قرر باي سينيان أنه لا زال قد إحتاج لتحذير هذا الرجل. بطريقة ما، كان شخصًا لطيفًا. “أخشى أنك قد لا تكون قادرًا على إيقافه بمفردك. أنت ضعيف جدًا مقارنةً بذلك العملاق”.
حدق العدد القليل من الأرواح في التيجان الثمانية الزاحف، ولم يطاردوه. نظرًا لأن التيجان الثمانية كان قد وضع كل تركيزه على الأعداء من خلفه، فإنه لم يلاحظ الفتاة الصغيرة التي ظهرت بجانب حافة الحفرة. وقفت في منتصف طريق التيجان الثمانية ورفعت رأسها ببطء.
“لا تقلق، لدي مساعد معي.” لن يُعرض هان فاي نفسه طواعيةً للخطر. رفع يد فتاة صغيرة. بدت الفتاة وكأنها كانت تبلغ من العمر 6 سنوات على الأكثر. أبقت رأسها منخفضًا وبدت خجولة بشكل لا يصدق. كلما كانت الروح أقوى، كلما كانت أكبر، لا زال باي سينيان يعرف ذلك. “هي مساعدتك؟ لماذا لا آتي معك بدلاً منها؟” لم يستجوب باي سينيان هان فاي أو الفتاة، بل استخدم فعلًا لإثبات أنه كان قلقًا بشأن هان فاي.
الأمر الأكثر رعبا هو أن المعلمة كانت تذوب ببطء في جسد التيجان الثمانية!
“إذن، من الأفضل أن تكون حذرًا. لا تدفع نفسك.” قال هان فاي بلطف. لسبب ما، شعر باي سينيان أن هان فاي قد أخذ الكلمات من فمه. عند رؤية هان فاي ينزل نفسه ببطء وحذر في الحفرة، بدا الأمر برمته سرياليًا لباي سينيان. كان شخص حي مسلح بسكين عديم الشفرة يقود فتاة صغيرة لوقف تراجع روح باقية كبرى؟ وهل فقد هؤلاء عقلهم؟!
حدق العدد القليل من الأرواح في التيجان الثمانية الزاحف، ولم يطاردوه. نظرًا لأن التيجان الثمانية كان قد وضع كل تركيزه على الأعداء من خلفه، فإنه لم يلاحظ الفتاة الصغيرة التي ظهرت بجانب حافة الحفرة. وقفت في منتصف طريق التيجان الثمانية ورفعت رأسها ببطء.
من الحجم وحده، كان بإمكان التيجان الثمانية رمي هان فاي بسهولة. سم الطاقة السلبية من ذيل الثعبان من شأنه أن يحطم على الفور روح وعقل هان فاي. لم يكن لدى باي سينيان أي ثقة في أن هان فاي سيستطيع أخذ ضربة من التيجان الثمانية، ناهيك عن قتل الشيء.
ثم سمع خطى. عندما لف التيجان الثمانية رأسه، انقلب عالمه رأسًا على عقب. غنى النصل وأشرق نور البشرية في الظلام. قطع هان فاي رأس التيجان الثمانية بسرعة وكفاءة. كان الأمر كما لو أنه تم التدرب على كل شيء لعدة مرات. اتسعت عيون التيجان الثمانية ونظر إلى الشخص الذي كان يقف أمامه ثم سمع الكلمة الأخيرة في حياته. “تدريب الحيوان الأليف!”
في الطابق السفلي، وصلت المعركة بين التيجان الثمانية والجيران إلى ذروتها. وبعد أن انفجر رأس آخر بكلمة ‘الجسد’، اتسع جسمه ضعف حجمه وبدأت جروحه تلتئم. إذا كان على أي من الجيران مواجهة هذا الوحش وحده، فسيكون ذلك مستحيلًا. غطت القوى الخاصة الثمانية للوحش جميع القواعد، الهجومية، الدفاعية، السيطرة على الحشود، التعافي، الدعم. لقد كان جيدًا للغاية ولكن هذا بحد ذاته كان نقطة ضعفه. بالمقارنة مع الأرواح الباقية الكبيرة الأخرى، كانت قوى التيجان الثمانية متوسطة للغاية، ولم يكن لديه قدرة محددة يمكن أن تجلب له نفوذًا محددًا في المعركة. على سبيل المثال، قام الأخوان لي زاي و لي هوو بتدريب أجسادهم خلال الكوارث وتخصصوا في القتال القريب؛ كان النحيب متلاعبًا محترفا باليأس من مسافة بعيدة. إذا أعطي الوقت الكافي، سيمكنه أن يحيك أقفاصًا من اليأس ويحول يأس الأعداء إلى سكاكين. إذا واجهوا التيجان الثمانية بمفردهم، فلن يكون لديهم خيار سوى الهرب ولكن عندما تعاونوا، كانوا أكثر من قادرين على كبح التيجان الثمانية.
“مدخل لصيد جزار منتصف الليل: القتل يمكن أن يحسن قدرة الجزار لكنه سيؤثر أيضًا على عقل الجزار. بعد قتل فريسة أقوى من أو تساوي روح باقية، ستربح مكافآت إضافية. عند قتل فريسة معينة، سيكون لديك فرصة للحصول على مكافأة خاصة.”
ومع ذلك، كان التيجان الثمانية في النهاية روح باقية كبرى، إذا كان هناك النحيب و لي هوو فقط، فقد كان التيجان الثمانية لا يزال سيستطيع إسقاطهما بسهولة. لكن التيجان الثمانية كان سيئ الحظ لأن حي السعادة بأكمله كانوا قد خرجوا بفضل مقاطعة المغني. لم يسبق للمستأجرين أن قاموا برحلة كبيرة كهذه من قبل. كان على التيجان الثمانية بشكل أساسي مواجهة الوحوش والأشباح من موقعين من الدرجة F بمفرده. مع تسرب الدم من جسده، بدأ النمط الموجود على ذيله في التلاشي. لمنع الآخرين من دخول بحر الزهور، كانت قد فجر بالفعل عددًا قليلاً من رؤوسه ولكن جهده كان بلا جدوى. كان هناك الكثير من الأعداء!
شعر مرةً أخرى بخطر المجتمع. كان العالم الخفي خطيرًا لكن القسوة كانت على السطح. ولكن منذ وصول هان فاي، كان لابد من إعطاء تعريف جديد لكلمة خطر.
أُغلق قفص اليأس دون أن يدرك ذلك. حدق النحيب في قلب التيجان الثمانية وسحب! صرخت رؤوس التيجان الثمانية المتبقية. سحب النحيب السكين الذي تشكل من اليأس الداخلي للتيجان الثمانية، وجاء الضرر من داخله. استخدام يأس العدو كسلاح، كانت قوة النحيب مرعبة للغاية.
سقطت السلسلة العالق بها فرو الحيوانات في الحفرة، من الغريب أنه عندما لامست السلسلة الأزهار، بدأت الأزهار الحمراء تذبل وبدا وكأن البتلات بدأت تعوي من الألم. نمت الأزهار على الجثث، امتصت مغذيات الروح وازدهرت لتمثل جمال البشرية. كان جمال البشرية هشًا بشكل لا يصدق أيضًا. بمجرد تلوثها بالحيوانية، توقفت الأزهار عن كونها نقية وبدأت في الذبول.
قلص اليأس والشعر الأسود فضاءه ببطء. فكرت التيجان الثمانية أخيرًا في التراجع. ولكن عندما كان على وشك الالتفاف، ظهرت امرأة طولها مترين ترتدي قلادة حمراء خلفه. إمتدت ذراعان كالعصا من الفستان الأحمر. عانقت مدرسو فصل جين شنغ جسد التيجان الثمانية بإحكام. أصبح الوجه الشاحب فجأةً ملتويا. بدأ جسد المعلمة يتآكل في المكان الذي لامسته. حبها الملتوي تحول إلى حقد نافذ!
أُغلق قفص اليأس دون أن يدرك ذلك. حدق النحيب في قلب التيجان الثمانية وسحب! صرخت رؤوس التيجان الثمانية المتبقية. سحب النحيب السكين الذي تشكل من اليأس الداخلي للتيجان الثمانية، وجاء الضرر من داخله. استخدام يأس العدو كسلاح، كانت قوة النحيب مرعبة للغاية.
الأمر الأكثر رعبا هو أن المعلمة كانت تذوب ببطء في جسد التيجان الثمانية!
بدأت رؤوس الأطفال بالبكاء. بعد انفجار رأس آخر بعد، تخلى التيجان الثمانية عن الجزء السفلي من جسمه الذي تسللت له المعلمة بينما عاد الجزء العلوي من جسمه نحو الحفرة العميقة. بعد أن تم فصله عن سيطرة رؤوس الأطفال، ذاب جسم الأفعى إلى أرواح باقية أصغر. تكون جسد التيجان الثمانية من أرواح العديد من أرواح الأطفال. لقد كان وحشًا يتغذى تحديدًا على الأطفال، لكنه كان في حالة أقل من إيجابية في الوقت الحالي.
“أي نوع من القوة هو هذه؟” ليس فقط باي سينيان، لقد خاف هان فاي مما رآه أيضا. كانت معلمة فصل جين شنغ هي زوجة ما مانجيانغ، وقد تم خداعها ثم قتلها على يد ما مانجيانغ. كان استياءها عميقًا ولم يكن هان فاي قد رأها تقاتل من قبل. “هل كل زملائي بهذه القوة؟”
بدأت رؤوس الأطفال بالبكاء. بعد انفجار رأس آخر بعد، تخلى التيجان الثمانية عن الجزء السفلي من جسمه الذي تسللت له المعلمة بينما عاد الجزء العلوي من جسمه نحو الحفرة العميقة. بعد أن تم فصله عن سيطرة رؤوس الأطفال، ذاب جسم الأفعى إلى أرواح باقية أصغر. تكون جسد التيجان الثمانية من أرواح العديد من أرواح الأطفال. لقد كان وحشًا يتغذى تحديدًا على الأطفال، لكنه كان في حالة أقل من إيجابية في الوقت الحالي.
حتى التيجان الثمانية لم يواجه هذه القوة الغريبة من قبل، بدت المرأة وكأنها قد نوت أن تذيب نفسها في جسده، لتصبح واحدة معه. لم يستطع معرفة ما إذا كانت هذه لعنة أم شيء آخر، لقد كان بالفعل ضعيف للغاية.
“لا تقلق، لدي مساعد معي.” لن يُعرض هان فاي نفسه طواعيةً للخطر. رفع يد فتاة صغيرة. بدت الفتاة وكأنها كانت تبلغ من العمر 6 سنوات على الأكثر. أبقت رأسها منخفضًا وبدت خجولة بشكل لا يصدق. كلما كانت الروح أقوى، كلما كانت أكبر، لا زال باي سينيان يعرف ذلك. “هي مساعدتك؟ لماذا لا آتي معك بدلاً منها؟” لم يستجوب باي سينيان هان فاي أو الفتاة، بل استخدم فعلًا لإثبات أنه كان قلقًا بشأن هان فاي.
بدأت رؤوس الأطفال بالبكاء. بعد انفجار رأس آخر بعد، تخلى التيجان الثمانية عن الجزء السفلي من جسمه الذي تسللت له المعلمة بينما عاد الجزء العلوي من جسمه نحو الحفرة العميقة. بعد أن تم فصله عن سيطرة رؤوس الأطفال، ذاب جسم الأفعى إلى أرواح باقية أصغر. تكون جسد التيجان الثمانية من أرواح العديد من أرواح الأطفال. لقد كان وحشًا يتغذى تحديدًا على الأطفال، لكنه كان في حالة أقل من إيجابية في الوقت الحالي.
أُغلق قفص اليأس دون أن يدرك ذلك. حدق النحيب في قلب التيجان الثمانية وسحب! صرخت رؤوس التيجان الثمانية المتبقية. سحب النحيب السكين الذي تشكل من اليأس الداخلي للتيجان الثمانية، وجاء الضرر من داخله. استخدام يأس العدو كسلاح، كانت قوة النحيب مرعبة للغاية.
شعر مرةً أخرى بخطر المجتمع. كان العالم الخفي خطيرًا لكن القسوة كانت على السطح. ولكن منذ وصول هان فاي، كان لابد من إعطاء تعريف جديد لكلمة خطر.
بدت العين السوداء وكأنها إحتوت على عالم آخر. عندما فتحت ‘عينيها’، فتحت البأبئ على الجدران أيضًا. تم سحب وعي التيجان الثمانية بعيدًا عن جسده وكان بإمكانه الشعور بضعف سيطرته على جسده!
حدق العدد القليل من الأرواح في التيجان الثمانية الزاحف، ولم يطاردوه. نظرًا لأن التيجان الثمانية كان قد وضع كل تركيزه على الأعداء من خلفه، فإنه لم يلاحظ الفتاة الصغيرة التي ظهرت بجانب حافة الحفرة. وقفت في منتصف طريق التيجان الثمانية ورفعت رأسها ببطء.
“تنبيه! هذا ليس سلوكًا يكافئ الصيد والقتل، إنه تدريب لجزار منتصف الليل لفهم الفريسة البرية للعالم الخفي”.
بدت العين السوداء وكأنها إحتوت على عالم آخر. عندما فتحت ‘عينيها’، فتحت البأبئ على الجدران أيضًا. تم سحب وعي التيجان الثمانية بعيدًا عن جسده وكان بإمكانه الشعور بضعف سيطرته على جسده!
الأمر الأكثر رعبا هو أن المعلمة كانت تذوب ببطء في جسد التيجان الثمانية!
ثم سمع خطى. عندما لف التيجان الثمانية رأسه، انقلب عالمه رأسًا على عقب. غنى النصل وأشرق نور البشرية في الظلام. قطع هان فاي رأس التيجان الثمانية بسرعة وكفاءة. كان الأمر كما لو أنه تم التدرب على كل شيء لعدة مرات. اتسعت عيون التيجان الثمانية ونظر إلى الشخص الذي كان يقف أمامه ثم سمع الكلمة الأخيرة في حياته. “تدريب الحيوان الأليف!”
“فشل تدريب الحيوان الأليف! إشعار للاعب 0000! لا يمكنك تدريب الأرواح الباقية كحيوانات أليفة!”
“فشل تدريب الحيوان الأليف! إشعار للاعب 0000! لا يمكنك تدريب الأرواح الباقية كحيوانات أليفة!”
“أي نوع من القوة هو هذه؟” ليس فقط باي سينيان، لقد خاف هان فاي مما رآه أيضا. كانت معلمة فصل جين شنغ هي زوجة ما مانجيانغ، وقد تم خداعها ثم قتلها على يد ما مانجيانغ. كان استياءها عميقًا ولم يكن هان فاي قد رأها تقاتل من قبل. “هل كل زملائي بهذه القوة؟”
حدد النظام مصير التيجان الثمانية. في اللحظة الأخيرة، رأى ضوءًا أعمى كل شيء. طار نحو قلبه واخترق جسده.
“إشعار للاعب 0000، لقد نجحت في قتل روح باقية كبرى- التيجان الثمانية! أول قتل لمخلوق من هذا العيار يفتح نقاط تجربة إضافية، بالإضافة إلى مدخل لصيد جزار منتصف الليل!”
“فشل تدريب الحيوان الأليف! إشعار للاعب 0000! لا يمكنك تدريب الأرواح الباقية كحيوانات أليفة!”
“مدخل لصيد جزار منتصف الليل: القتل يمكن أن يحسن قدرة الجزار لكنه سيؤثر أيضًا على عقل الجزار. بعد قتل فريسة أقوى من أو تساوي روح باقية، ستربح مكافآت إضافية. عند قتل فريسة معينة، سيكون لديك فرصة للحصول على مكافأة خاصة.”
قلص اليأس والشعر الأسود فضاءه ببطء. فكرت التيجان الثمانية أخيرًا في التراجع. ولكن عندما كان على وشك الالتفاف، ظهرت امرأة طولها مترين ترتدي قلادة حمراء خلفه. إمتدت ذراعان كالعصا من الفستان الأحمر. عانقت مدرسو فصل جين شنغ جسد التيجان الثمانية بإحكام. أصبح الوجه الشاحب فجأةً ملتويا. بدأ جسد المعلمة يتآكل في المكان الذي لامسته. حبها الملتوي تحول إلى حقد نافذ!
“تنبيه! هذا ليس سلوكًا يكافئ الصيد والقتل، إنه تدريب لجزار منتصف الليل لفهم الفريسة البرية للعالم الخفي”.
حدد النظام مصير التيجان الثمانية. في اللحظة الأخيرة، رأى ضوءًا أعمى كل شيء. طار نحو قلبه واخترق جسده.
حتى التيجان الثمانية لم يواجه هذه القوة الغريبة من قبل، بدت المرأة وكأنها قد نوت أن تذيب نفسها في جسده، لتصبح واحدة معه. لم يستطع معرفة ما إذا كانت هذه لعنة أم شيء آخر، لقد كان بالفعل ضعيف للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
