المأساة المتزايدة
292: المأساة المتزايدة
“هل ذلك لي؟” اكتشف هان فاي أنه بعد امتصاص كل الدم في البركة، أصبحت الخطيئة الكبرى أكثر ذكاءً. عندما مد يده للإمساك بالجلد البشري، رنت العديد من إشعارات النظام في ذهنه.
“لقد حصلت على جلد الكراهية. يحتوي الجلد على دد كراهية نقية ويملك لعنة من نفس الأصل! يرجى الاعتناء به بعناية. أخرج هذا بشكل بدون إنتباه، وقد تجذب انتباه الكراهية النقية!”
تم قتل الروح الباقية الكبيرة، التيجان الثمانية، على يد المستأجرين في حي السعادة، وتم امتصاص وعيه في عيون يينغ يوي، وتم امتصاص الاستياء الذي جمعه لسنوات من قبل معلمة فصل جين شنغ، في حين تم تقاسم كمية كبيرة من طاقة اايين من قبل الكل. بخلاف التيجان الثمانية، كانت هذه نهاية سعيدة للجميع. اختفى جسد الوحش العملاق بهذه الطريقة.
“يجب أن نفحص بحر الزهور أكثر.” حتى بعد مقتل الروح الباقية الكبرى، لم تكتمل المهمة المخفية من الدرجة F. هذا قد عنى أنه لا تزال هناك أسرار في الشركة.
وقف باي سينيان هناك مصدوما، غير قادر على تصديق عينيه. عندما رأى هان فاي الذي صعد مجددا أعلى حافة الحفرة، شعر بصدمة أكبر. الرجل الذي بدا ضعيفًا جدًا وله شعور دودة كتب حتى، كان مغطى بوشم مروع عندما واجه الروح العالقة الكبرى وكانت مهارته في الذبح هي الأكثر خبرة وقسوة التي رآها باي سينيان على الإطلاق.
“لا ينبغي للمرء حقا أن يحكم على الكتاب من غلافه”. مشى باي سينيان للوقوف خلف هان فاي وسأل بحذر، “ماذا يجب أن نفعل تاليا؟”
وقف باي سينيان هناك مصدوما، غير قادر على تصديق عينيه. عندما رأى هان فاي الذي صعد مجددا أعلى حافة الحفرة، شعر بصدمة أكبر. الرجل الذي بدا ضعيفًا جدًا وله شعور دودة كتب حتى، كان مغطى بوشم مروع عندما واجه الروح العالقة الكبرى وكانت مهارته في الذبح هي الأكثر خبرة وقسوة التي رآها باي سينيان على الإطلاق.
“يجب أن نفحص بحر الزهور أكثر.” حتى بعد مقتل الروح الباقية الكبرى، لم تكتمل المهمة المخفية من الدرجة F. هذا قد عنى أنه لا تزال هناك أسرار في الشركة.
على الرغم من أنه بقي في الحفرة لفترة محدودة فقط، كان هناك بالفعل الكثير من الجذور السوداء التي حفرت في جسد باي سينيان ولكن لم يكن لديه أي ندم. ظل يشكر من حوله، لن يمكن لهذا الشاب أن يكون أكثر تهذيباً حتى لو حاول.
“تجول بعض حراس الأمن إلى بحر الزهور من قبل. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك، كان سيتم التحكم بهم ويفقدون عقولهم. هذا المكان خطير للغاية، أنصحك بالتقدم بحذر شديد.” قال باي سينيان ذلك بدافع اللطف ولكن عندما رأى الخطيئة الكبرى التي كانت تزحف عبر بحر الزهور بفرح شديد، بدأت عيناه ترتعشان مرةً أخرى. أي مجموعة من الوحوش كانت هذه؟
إنبعثت غمغمات من الحفرة العميقة، بدا وكأن الجثث كانت تتحدث أثناء النوم. في البداية كان هناك واحد أو اثنان فقط ولكن استيقظ عدد متزايد من الناس تدريجياً. بدأوا في استعادة ذاكرتهم. لونت تعابير مختلفة وجوههم الفارغة سابقاً، معظمها كان متعلقاً بالألم واليأس.
في الواقع، كان هان فاي يراقب أيضًا الخطيئة الكبرى. بدون التيجان الثمانية في الطريق، قفزت الخطيئة الكبرى في بركة الدم في منتصف التل وبدأت تستحم فيها. قبل إرسال حراس الأمن إلى الزقورة، لم يطلب منهم سوى أخذ قطرة واحدة من هذا الدم، كان هذا السائل خطيرًا جدًا. ومع ذلك، عندما نقعت الخطيئة الكبرى في حوض السباحة، بدأ مستوى الماء في الانخفاض وبدأ نمط أحمر الدم يظهر على الهيكل الخارجي للحشرة. كما لو كانت في تناقض مباشر مع الفراشة، بينما كان لضحايا الفراشة أنماط جميلة وآسرة، كان نمط الخطيئة الكبرى مروعًا، بشعًا وبربريًا، كان الأسلوب معاكسا تمامًا. “ما الذي سيحدث بعد أن تمتص الخطيئة الكبرى كل الدم في هذا التل؟”
في العادة، لم يكن أمام أولئك الذين أُجبروا على دخول الحفرة خيار آخر سوى شرب الدم في البركة. إذا رفضوا، فسيتعين عليهم البقاء إلى الأبد ولكن الآن بعد أن كان هان فاي هنا، ظهرت قاعدة جديدة. سيتم إلغاء القديم.
مع انخفاض مستوى الماء في بركة الدم، بدأت الأزهار الحمراء في الذبول. كشف موت الأزهار الحمراء عن أوعية سوداء متشابكة وتحتها طبقات من ‘البشر’. نمت كروم الأزهار من أدمغتهم، وأصبحت إنسانيتهم وذاكرتهم سمادًا للزهور. كلما كانت الذاكرة أقوى، كلما كانت الزهرة أكثر إشراقًا. بعد موت الأزهار الحمراء، تبعها ذبول الجذور السوداء. بدأت الشبكة التي حاصرت ‘الناس’ في الانهيار.
بعد نصف ساعة كاملة، بعد ذبول كل الأزهار، غطست الخطيئة الكبرى في أعمق جزء من الجبل. في الجزء السفلي من البركة السفلية، قامت الخطيئة الكبرى بالعض على وبإخراج قطعة من الجلد البشري إحتوت على نمط فراشة. بدا هذا الشيء وكأنع جوهر الجبل الميت. عندما انقطع الجذر الذي ربط الجلد البشري بالجبل، بدأت جميع الجثث داخل الحفرة تتأوه ولكن الصوت لم يخرج من أفواههم بل كان صدا لأرواحهم. بدون ربط الجذور السوداء، استعادت الأرواح المخدرة أخيرًا مشاعرها الحقيقية.
إنبعثت غمغمات من الحفرة العميقة، بدا وكأن الجثث كانت تتحدث أثناء النوم. في البداية كان هناك واحد أو اثنان فقط ولكن استيقظ عدد متزايد من الناس تدريجياً. بدأوا في استعادة ذاكرتهم. لونت تعابير مختلفة وجوههم الفارغة سابقاً، معظمها كان متعلقاً بالألم واليأس.
“إشعار للاعب 0000! إزداد مستوى الود مع باي سينيان بمقدار 10، لقد اكتسبت ثقة باي سينيان الأولية، أنتم الآن زملاء.
“قائد؟ كبير؟ كبير!” بعد أن تلاشى بحر الزهور، ركزت عيون باي سينيان فجأة على منطقة. لقد أصيب بالذهول قبل أن يركض نحو حافة الحفرة.
“الخطيئة الكبرى (حشرة ملعونة من الدرجة F): المأساة تختمر لكنك لا تلاحظها على الإطلاق. كلما نمت بشكل أسرع، كلما كانت رائحة الموت أثقل عليك. لم يتمكن أي شخص من الاحتفاظ بواحدة بالغة كحيوان أليف لأنه لم يتمكن أحد من العيش حتى تلك المرحلة”.
“انتظر! لا تذهب هناك!” أراد هان فاي إيقافه لكن هذا الرجل الجبان كان قد انزلق بالفعل إلى أسفل سلسلة هان فاي للحفرة. غمر جسده في الجذور السوداء، وغرقت ساقيه في مستنقع الجثث. ومع ذلك، لم يستسلم أو يغرق، وبدلاً من ذلك بذل قصارى جهده للسباحة باتجاه وسط المستنقع. بعد الإحساس بوجود روح حية، بدت الجذور السوداء وكأنها عادت حية. لقد تعلقوا غريزيًا بجسد باي سينيان، راغبين في جره إلى أعماق الحفرة.
“لقد حصلت على جلد الكراهية. يحتوي الجلد على دد كراهية نقية ويملك لعنة من نفس الأصل! يرجى الاعتناء به بعناية. أخرج هذا بشكل بدون إنتباه، وقد تجذب انتباه الكراهية النقية!”
ممزقا الجذور المجاورة، أظهر الروح الجبانة على ما يبدو قوة هائلة، ولم يكن هناك شيء قادر على إيقافه في هذه الحالة. مع نمو المزيد من الجذور على جسده، كان من المفترض أن يتم جر باي سينيان إلى المستنقع الآن ولكن بطريقة ما تمكن من الوصول إلى مركز الحفرة.
تم قتل الروح الباقية الكبيرة، التيجان الثمانية، على يد المستأجرين في حي السعادة، وتم امتصاص وعيه في عيون يينغ يوي، وتم امتصاص الاستياء الذي جمعه لسنوات من قبل معلمة فصل جين شنغ، في حين تم تقاسم كمية كبيرة من طاقة اايين من قبل الكل. بخلاف التيجان الثمانية، كانت هذه نهاية سعيدة للجميع. اختفى جسد الوحش العملاق بهذه الطريقة.
“كبير؟” متجاهلاً طبقات الجذور على جسده، مزق الجذور التي كانت ملتفة حول جسد آخر وحاول انتزاعه من جبل الجثث. أزهرت الأزهار في الفجوة بين الأرواح. لم يعد للجسد أي حضور عليه، فقط عاداته الماضية وحضوره الضعيف. بعد أن أمسك باي سينيان يده، حاول الرجل الميت قصارى جهده للإشارة إلى بركة الدم. غطى الألم والحزن وجهه. وبعد أن يشربوا الدم سيصبحون ألعاب ودمى للزقورة. إذا رفضوا شرب الدم، فلن يتمكنوا من مغادرة الحفرة العميقة. الدم داخل البركة قد إحتوى على شرانق بشرية ولقد كرهت الجذور الشرانق. من خلال هذا التوازن الدقيق، تمكنت الزقورة من إنشاء هذا الجبل تحت إشراف شركة الأمن.
“تجول بعض حراس الأمن إلى بحر الزهور من قبل. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك، كان سيتم التحكم بهم ويفقدون عقولهم. هذا المكان خطير للغاية، أنصحك بالتقدم بحذر شديد.” قال باي سينيان ذلك بدافع اللطف ولكن عندما رأى الخطيئة الكبرى التي كانت تزحف عبر بحر الزهور بفرح شديد، بدأت عيناه ترتعشان مرةً أخرى. أي مجموعة من الوحوش كانت هذه؟
في العادة، لم يكن أمام أولئك الذين أُجبروا على دخول الحفرة خيار آخر سوى شرب الدم في البركة. إذا رفضوا، فسيتعين عليهم البقاء إلى الأبد ولكن الآن بعد أن كان هان فاي هنا، ظهرت قاعدة جديدة. سيتم إلغاء القديم.
“لا ينبغي للمرء حقا أن يحكم على الكتاب من غلافه”. مشى باي سينيان للوقوف خلف هان فاي وسأل بحذر، “ماذا يجب أن نفعل تاليا؟”
“امسك هذا!” قام دراك بالتلويح بالسلسلة إلى جانب باي سينيان. رأى الرجل في الحفرة المجموعة الواقفة على الحافة. بخلاف الفراشة التي لم تجلب سوى الألم والموت، فإن هؤلاء الناس جلبوا الأمل دائمًا. أمسك بجسد كبيره في إحدى يديه، وأمسك السلسلة بيد أخرى. وهكذا تم سحب باي سينيان من قبل دراك ولي هوو من الحفرة. عند رؤية باي سينيان يُجر بعيدًا، طاردته الخطيئة الكبرى، كما لو كانت تسخر منه أو ربما كانت تحاول المطالبة بأرضه.
عندما تم إنقاذ باي سينيان من الحفرة، ظهر إشعار جديد في ذهن هان فاي.
“كبير؟” متجاهلاً طبقات الجذور على جسده، مزق الجذور التي كانت ملتفة حول جسد آخر وحاول انتزاعه من جبل الجثث. أزهرت الأزهار في الفجوة بين الأرواح. لم يعد للجسد أي حضور عليه، فقط عاداته الماضية وحضوره الضعيف. بعد أن أمسك باي سينيان يده، حاول الرجل الميت قصارى جهده للإشارة إلى بركة الدم. غطى الألم والحزن وجهه. وبعد أن يشربوا الدم سيصبحون ألعاب ودمى للزقورة. إذا رفضوا شرب الدم، فلن يتمكنوا من مغادرة الحفرة العميقة. الدم داخل البركة قد إحتوى على شرانق بشرية ولقد كرهت الجذور الشرانق. من خلال هذا التوازن الدقيق، تمكنت الزقورة من إنشاء هذا الجبل تحت إشراف شركة الأمن.
“إشعار للاعب 0000! إزداد مستوى الود مع باي سينيان بمقدار 10، لقد اكتسبت ثقة باي سينيان الأولية، أنتم الآن زملاء.
بعد التأكد من تدمير جميع الجذور، مع حماية دراك، قفز هان فاي في الحفرة. عند رؤية الجثث اامخبأة تحت الجبل، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيام المدير السابق بلصق ملصق إياشيكي على خوذة الألعاب هذه. مع ملاحظة هان فاي، ركضت الخطيئة الكبرى نحوه وهي تحمل جلد بشري بحجم الكف. إذا كان لدى الخطيئة الكبرى جسم فروي ولم تكن تحمل جلدًا بشريًا، فكانت لتبدو لطيفة جدًا.
“باي سينيان (الشبح الجبان): روح فريدة جدا، هو الأكثر جبانا في شركة الأمن ويسخر منه معظم الناس. لكنه أيضًا آخر ناجٍ في شركة الأمن! لا تقلل من شأنه، عندما لا يكون الجبان جبانًا، سيصبح مخيفًا بشكل غير عادي!”
بعد التأكد من تدمير جميع الجذور، مع حماية دراك، قفز هان فاي في الحفرة. عند رؤية الجثث اامخبأة تحت الجبل، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيام المدير السابق بلصق ملصق إياشيكي على خوذة الألعاب هذه. مع ملاحظة هان فاي، ركضت الخطيئة الكبرى نحوه وهي تحمل جلد بشري بحجم الكف. إذا كان لدى الخطيئة الكبرى جسم فروي ولم تكن تحمل جلدًا بشريًا، فكانت لتبدو لطيفة جدًا.
كان إشعار النظام مفاجئًا تمامًا. ثم مرةً أخرى، عندما فكر هان فاي في الأمر، أدرك أن النظام كان على حق. نجح باي سينيان في البقاء على قيد الحياة حتى النهاية، ولم يقتله الرئيس بل عوضًا عن ذلك حاصره في حلقة من الجحيم. يجب أن يكون هناك سبب لفعل الرئيس لذلك.
بعد التأكد من تدمير جميع الجذور، مع حماية دراك، قفز هان فاي في الحفرة. عند رؤية الجثث اامخبأة تحت الجبل، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيام المدير السابق بلصق ملصق إياشيكي على خوذة الألعاب هذه. مع ملاحظة هان فاي، ركضت الخطيئة الكبرى نحوه وهي تحمل جلد بشري بحجم الكف. إذا كان لدى الخطيئة الكبرى جسم فروي ولم تكن تحمل جلدًا بشريًا، فكانت لتبدو لطيفة جدًا.
على الرغم من أنه بقي في الحفرة لفترة محدودة فقط، كان هناك بالفعل الكثير من الجذور السوداء التي حفرت في جسد باي سينيان ولكن لم يكن لديه أي ندم. ظل يشكر من حوله، لن يمكن لهذا الشاب أن يكون أكثر تهذيباً حتى لو حاول.
“تجول بعض حراس الأمن إلى بحر الزهور من قبل. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك، كان سيتم التحكم بهم ويفقدون عقولهم. هذا المكان خطير للغاية، أنصحك بالتقدم بحذر شديد.” قال باي سينيان ذلك بدافع اللطف ولكن عندما رأى الخطيئة الكبرى التي كانت تزحف عبر بحر الزهور بفرح شديد، بدأت عيناه ترتعشان مرةً أخرى. أي مجموعة من الوحوش كانت هذه؟
التغيير داخل الحفرة كان لا يزال مستمرا. لم يكن من المفاجئ أن الخطيئة الكبرى قد كانت تجسد المأساة، لقد تسبب جسمها الصغير في سقوط الجبل الكبير وإلتواءه. بعد تجفيف كل الدم داخل البركة، قتلت الشرانق البشرية التي كانت تتغذى داخل البركة، ومزقت كل الأزهار ومزقت جميع الجذور. برؤية كيف كانت الخطيئة الكبرى سعيدة وحرة، كان هان فاي بصراحة حسودًا للغاية.
“إشعار للاعب 0000! لقد أصبت بسم الروح، يرجى التماس العناية الطبية على الفور!”
بعد نصف ساعة كاملة، بعد ذبول كل الأزهار، غطست الخطيئة الكبرى في أعمق جزء من الجبل. في الجزء السفلي من البركة السفلية، قامت الخطيئة الكبرى بالعض على وبإخراج قطعة من الجلد البشري إحتوت على نمط فراشة. بدا هذا الشيء وكأنع جوهر الجبل الميت. عندما انقطع الجذر الذي ربط الجلد البشري بالجبل، بدأت جميع الجثث داخل الحفرة تتأوه ولكن الصوت لم يخرج من أفواههم بل كان صدا لأرواحهم. بدون ربط الجذور السوداء، استعادت الأرواح المخدرة أخيرًا مشاعرها الحقيقية.
بعد التأكد من تدمير جميع الجذور، مع حماية دراك، قفز هان فاي في الحفرة. عند رؤية الجثث اامخبأة تحت الجبل، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيام المدير السابق بلصق ملصق إياشيكي على خوذة الألعاب هذه. مع ملاحظة هان فاي، ركضت الخطيئة الكبرى نحوه وهي تحمل جلد بشري بحجم الكف. إذا كان لدى الخطيئة الكبرى جسم فروي ولم تكن تحمل جلدًا بشريًا، فكانت لتبدو لطيفة جدًا.
انهار الجبل. تشققت قحف الجثث، وتركت آثار للفراشات في أذهانهم. عند رؤية هذا، فكر هان فاي في أشياء كثيرة. بدت الفراشة وكأنها ولدت من أعماق البشرية. هل سيطرت الفراشة على ضحيتها الأولى أم أن ذلك الشخص تحول إلى الفراشة؟
انهار الجبل. تشققت قحف الجثث، وتركت آثار للفراشات في أذهانهم. عند رؤية هذا، فكر هان فاي في أشياء كثيرة. بدت الفراشة وكأنها ولدت من أعماق البشرية. هل سيطرت الفراشة على ضحيتها الأولى أم أن ذلك الشخص تحول إلى الفراشة؟
قامت الفراشة بالعديد من الأشياء، الجنونية على جميع المستويات في كل من العالمين الخفي والواقعي، بخلاف العثور على الصندوق الأسود، يبدو أنه قد كان لديها هدف آخر، وهو إنشاء فراشة أخرى. لكنها لم تنجح أبدا. في المرة الأخيرة التي حاولت فيها، أنشأت العنكبوت والآن صنعت الخطيئة الكبرى.
“انتظر! لا تذهب هناك!” أراد هان فاي إيقافه لكن هذا الرجل الجبان كان قد انزلق بالفعل إلى أسفل سلسلة هان فاي للحفرة. غمر جسده في الجذور السوداء، وغرقت ساقيه في مستنقع الجثث. ومع ذلك، لم يستسلم أو يغرق، وبدلاً من ذلك بذل قصارى جهده للسباحة باتجاه وسط المستنقع. بعد الإحساس بوجود روح حية، بدت الجذور السوداء وكأنها عادت حية. لقد تعلقوا غريزيًا بجسد باي سينيان، راغبين في جره إلى أعماق الحفرة.
بعد التأكد من تدمير جميع الجذور، مع حماية دراك، قفز هان فاي في الحفرة. عند رؤية الجثث اامخبأة تحت الجبل، لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قيام المدير السابق بلصق ملصق إياشيكي على خوذة الألعاب هذه. مع ملاحظة هان فاي، ركضت الخطيئة الكبرى نحوه وهي تحمل جلد بشري بحجم الكف. إذا كان لدى الخطيئة الكبرى جسم فروي ولم تكن تحمل جلدًا بشريًا، فكانت لتبدو لطيفة جدًا.
التغيير داخل الحفرة كان لا يزال مستمرا. لم يكن من المفاجئ أن الخطيئة الكبرى قد كانت تجسد المأساة، لقد تسبب جسمها الصغير في سقوط الجبل الكبير وإلتواءه. بعد تجفيف كل الدم داخل البركة، قتلت الشرانق البشرية التي كانت تتغذى داخل البركة، ومزقت كل الأزهار ومزقت جميع الجذور. برؤية كيف كانت الخطيئة الكبرى سعيدة وحرة، كان هان فاي بصراحة حسودًا للغاية.
“هل ذلك لي؟” اكتشف هان فاي أنه بعد امتصاص كل الدم في البركة، أصبحت الخطيئة الكبرى أكثر ذكاءً. عندما مد يده للإمساك بالجلد البشري، رنت العديد من إشعارات النظام في ذهنه.
“انتظر! لا تذهب هناك!” أراد هان فاي إيقافه لكن هذا الرجل الجبان كان قد انزلق بالفعل إلى أسفل سلسلة هان فاي للحفرة. غمر جسده في الجذور السوداء، وغرقت ساقيه في مستنقع الجثث. ومع ذلك، لم يستسلم أو يغرق، وبدلاً من ذلك بذل قصارى جهده للسباحة باتجاه وسط المستنقع. بعد الإحساس بوجود روح حية، بدت الجذور السوداء وكأنها عادت حية. لقد تعلقوا غريزيًا بجسد باي سينيان، راغبين في جره إلى أعماق الحفرة.
“إشعار للاعب 0000! لقد أصبت بسم الروح، يرجى التماس العناية الطبية على الفور!”
عندما تم إنقاذ باي سينيان من الحفرة، ظهر إشعار جديد في ذهن هان فاي.
“لقد حصلت على جلد الكراهية. يحتوي الجلد على دد كراهية نقية ويملك لعنة من نفس الأصل! يرجى الاعتناء به بعناية. أخرج هذا بشكل بدون إنتباه، وقد تجذب انتباه الكراهية النقية!”
إنبعثت غمغمات من الحفرة العميقة، بدا وكأن الجثث كانت تتحدث أثناء النوم. في البداية كان هناك واحد أو اثنان فقط ولكن استيقظ عدد متزايد من الناس تدريجياً. بدأوا في استعادة ذاكرتهم. لونت تعابير مختلفة وجوههم الفارغة سابقاً، معظمها كان متعلقاً بالألم واليأس.
“حيوانك الأليف، الخطيئة الكبرى قد امتص ما يكفي من الدم من عدوه الطبيعي للاختراق إلى المرحلة الثانية من اليرقات! يزيد الولاء بمقدار 10! كل القدرة الأساسية تزداد في القوة وكل الصفات تتضاعف. كما حصل على موهبة يرقة جديدة- نذير المأساة. “
مع انخفاض مستوى الماء في بركة الدم، بدأت الأزهار الحمراء في الذبول. كشف موت الأزهار الحمراء عن أوعية سوداء متشابكة وتحتها طبقات من ‘البشر’. نمت كروم الأزهار من أدمغتهم، وأصبحت إنسانيتهم وذاكرتهم سمادًا للزهور. كلما كانت الذاكرة أقوى، كلما كانت الزهرة أكثر إشراقًا. بعد موت الأزهار الحمراء، تبعها ذبول الجذور السوداء. بدأت الشبكة التي حاصرت ‘الناس’ في الانهيار.
“الخطيئة الكبرى (حشرة ملعونة من الدرجة F): المأساة تختمر لكنك لا تلاحظها على الإطلاق. كلما نمت بشكل أسرع، كلما كانت رائحة الموت أثقل عليك. لم يتمكن أي شخص من الاحتفاظ بواحدة بالغة كحيوان أليف لأنه لم يتمكن أحد من العيش حتى تلك المرحلة”.
قامت الفراشة بالعديد من الأشياء، الجنونية على جميع المستويات في كل من العالمين الخفي والواقعي، بخلاف العثور على الصندوق الأسود، يبدو أنه قد كان لديها هدف آخر، وهو إنشاء فراشة أخرى. لكنها لم تنجح أبدا. في المرة الأخيرة التي حاولت فيها، أنشأت العنكبوت والآن صنعت الخطيئة الكبرى.
“قائد؟ كبير؟ كبير!” بعد أن تلاشى بحر الزهور، ركزت عيون باي سينيان فجأة على منطقة. لقد أصيب بالذهول قبل أن يركض نحو حافة الحفرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
